السودان على موعد مع طفرة اقتصادية كبرى خلال عامين

أضغط هنا لقراءة المقال.......... الرجاء التعليق

في إنتظار تعليقاتكم

لقد قرأت مقال عتباني البارحة..

الطفرة الاقتصادية ممكنة، ولكنها لن تكون في عهد الجبهة..

السودان غني بموارده وبثرواته، ولكن إنسانه مقموع ومحكوم عليه بالتشرد والفقر.. الأمل في متعلمي السودان أن يستفيدوا من مساعدة المجتمع الدولي فيهبوا لبناء وطنهم بعد ذهاب الجبهة.. ولكن قبل أن تذهب الجبهة لا بد من ذهاب قوانينها ودستورها، فيصبح السودان لكل السودانيين..

وشكرا

الأخ ياسر
السلام عليكم
شكرا علي تعقيبك وأوافقك الرأي فيما ذهبت إليه
ولكن هل أحزابنا ومؤسسات المجتمع المدني تستوعب سرعة التحول الديمقراطي والدستوري الذي تصنعه الأحدات الدولية والداخلية في سوداننا الحبيب.
ولأنك يا أخي ياسر تؤكد علي وجوب التغير الدستوري والقانوني في البلاد ونحن نتفق معك, ولكننا نتأسف أن أحزابنا غير معنية بالوقائع السياسية وتنأي بنفسها عن خريطة صنع الواقع السياسي المرتقب.
من البديهي أن الحكومة قد إختارت نيفاشا ليكون Fire Exit1593 وهي ماضية في تطبيق برتوكولات نيفاشا ومعها توأمها الجديد SPLA/M
لجان دستورية تصيغ الدستور الذي سيكون أم القوانين لسنين قادمة وأحزابنا تتجاوزها الأحداث.
أيضا الحكومة الآن هشة ويمكن ضغطها للمضي نحو حكومة قومية ولكن أيضا نجد الأحزاب تعمل في واد آخر.

لمزيد من النقاش؟
كمحاولة لقراءة السودان القادم.

اِن شاء الله بعد الاِنفصال

المقال ركيك ومحزن ويدل على الهلع الذي أصاب أهل الإنقاذ بعد قرار المحاكمات، إبتداءاً من رئيسهم حتى صحفييهم.
ما يريده كاتب المقال هو إعطاء الإنقاذ فرصة أخيرة (سنتين تلاتة) وبعد ذلك تعطى المناطق المهمشة الحكم الذاتي والكهرباء وانتخابات حرة لجميع الأحزاب و...
فقط ساعدونا في تجنب المحاكمة!!!!!!
حقيقة محزن ويبين إلى أي مدى هم مرعوبين من القرار، ويبين كذلك تمسكهم بالسلطة حتى لو تنازلوا عن مشروعهم بالكامل.

الصقر إن وقع كُتر البتابت عيب

معراج ....