.. أخترت شوفتك كل يوم ..

لو حتى شوفتـــــــــك اسرقه

شكرا....انا كل يوم بتغدا في مطعم الهلتون وقت البريك ممكن تشوفني هناك.... يوم الجمعة ممكن تسرق نظرة وانا بدفق موية غسيل العدا قدام باب الشارع

Quote: انا كل يوم بتغدا في مطعم الهلتون وقت البريك ممكن تشوفني هناك

بت .. عجــاج:
بعدين الكلام دهـ كان دخل الحوش .. بتثيتو ليهو؟؟
..
.
مع عزومة الغداء .. ( الصفحة الأولى من جواز السفر مهمة جدا بالنسبة لي )
نحن خلاص الشوق علمنا .. بقينا ناس امسك لي وأقطع ليك ..

لكني ما لاقي الفـــرح
لا في البعــاد ..
لا
في اللقا..
ما .. من هواك
أنا اصلي عاد خلقوني من طين الشقــا

..

وطــــــــــن
كلمــا بعدنــا عنك تجاذبنا الشوق

شكرا عبد الرحيم البركــل .. كلما ارتحلت اشواقي سيرا على الاقدام ..
.
.
شكرا لك .. في مواسم الشوق
( يا بـــلد )..

صابر عمر محمد أحمد عوض ..
يا وليد.. يا كبير زي جدك ..
شوق زي دا.. الله يغطيك منو
قول آمين

سعد الدين ..
يا المعانا في ( الشوق .. شرق ) ..

تصور روعــة المشهد ..
وأنا والاشواق في بعدك .. بقينا اكتر من قرايب ..

ازيدك ( طازهـ ) من العندي .. والا تسمع ( المعلب ) دهـ وتبرد قلبك ؟

الأربعاء 3 فبراير 1999 العدد – 2025 صحيفة الخرطوم- يحي فضل الله
خريف مترع
تسقط " القراقير " من أيدي الصغار وتدور علي الأرض المبلولة.
في " الجباريك " الصغيرة كانت نسمات الخريف تجادل قناديل " عيش الريف " ولا تفتا تعلن رقصتها مع الرياح ، حين كان الأطفال يتفادون البرك الصغيرة بعرباتهم علي مختلف التصميمات ، تلك العربات المصنوعة من السلوك – عربات السلوك – حين كانوا يفعلون تلك الفرحة مقلدين أصوات العربات ، دخلت السوق الكبير أفواج من النساء المترنمات ورجال بقرون علي رؤوسهم خليط من الجنسين يتحرك مع رقصة " الكمبلا " التي اعتدت فجاءه علي حركة البيع في السوق وجذبت إليها حتى التجار ، تفرقع سياط الراقصين حين تضرب علي الأرض وتكشكش الأقدام التي طوقت بحجول من العلب الصغيرة التي ملئت بالحصى وبأخري من أغطية زجاج " الليمونادة " ، هكذا ، تتدفق النغمات الموسيقية بتركيب ممتع يبدو بسيطا لكنه معقد بما فيه الكفاية ، أن صخب تلك الأقدام علي الأرض وحمحمة الراقصين وغناء المترنمات من النساء مع فرقعت السياط ، كل تلك الأصوات قد تأتيك هكذا- دفعه واحدة – خرجت رقصة " الكمبلا " فجرا من كحليات ووزعت فرحتها علي طول الطريق حتى دخلت سوق " كادوقلي " الكبير.
من واد تحيط به الجبال يدعي " لوفو " تنحدر المياه – شلال عبر الجبال – يمكن أن تلاحظ فعل الماء علي الصخور ، تشكيلات غريبة علي الصخور تؤكد قيمة الزمن وقوة الماء وتحمل الصخور، تنحدر المياه من هذا الشلال ، تلامس الصخور المبعثرة علي الأرض حين يسمع أهالي " قعر الحجر " هدير المياه يعرفون أن خور " كلبي " قد أعلن حضوره ، قد يأتي مبكرا وقد يتأخر لذا دائما ما تتمايز به فصول الخريف إن السحابات التي تبكي علي تلك الجبال قد تتمانع أحيانا وقد تهرب ، خور " كلبي " ينتزع الأرض التي يمر فيها فيقسم الجزء الغربي من المدينة ، يقسم بين حي " الملكية " وحي " الرديف " ويتعذر تماما أن تصل من حي " البانجديد " إلي حي " الموظفين " ومن حي" السوق "إلي حي " الملكية " يطوق خور " كلبي " الجزء الغربي من المدينة منسربا عبر سهول ووديان ، يلتقي بخيران أخرى في مسيرته وتنمحي ملامح تلك الخيران في خور " ابوحبل " الكبير .
عادة ما تعجز العربة التي تنقل طلاب مدرسة كادوقلي الثانوية العليا " تلو " عن أداء مهمتها في توصيل الطلبة الذين هم خارج الداخلية بسبب ذلك الخور الذي يمر بحي " الفقراء " وحي " حجر المك " تراهم يتوجهون في جميع الاتجاهات ، منهم من يحمل حزاءه في يده ومنهم من أحتاط لهذا الأمر فاقتني " شدة " أو جزمه من البلاستيك أو " كبك " أو " باتا " خور " حجر المك " يتمتع بالجزء الشرقي من المدينة ويتركها بعد أن بحي " كليا " و " مرتا " في الجزء الشمالي ، قبل ذلك يداعب حافة الأرض التي عليها قصر الضيافة وسط تلك الحدائق التي تتعانق فيها الأشجار عند مدخل المدينة ، تستطيع أن تسمع هديره وأنت ف موقف اللواري والبصات التي تتجه شمالا أمام منطقة " الغيط " القديمة ، يتجه خور " حجر المك " شمالا كما أتجه رفيقه " خور كلبي " تري هل يلتقيان؟
العائدون في الليالي المقمرة من حيث كانوا لا يملكون سوي مواجهة الطين والمياه المتدفقة ، ليل يمنحه القمر متعة التحكم في الظلال ، قمر يظهر ويختفي بين السحاب ، ضوء شفيف علي جبال خضراء ، أن للأشجار في هذه المنطقة قدرة علي أن تنبت بين الصخور .
يميز المسترخون ف منازلهم من الأصوات التي تسري عبر هذا الليل المميز بالمطر والقمر يميزون صوت " بكري " ذلك الشفيف الملقب بـ " أوهو " وهو يترنم بأغنية " هوج الرياح " للجابري :-
" الليل ، الليل
الليل ، الليل ..يهود بي "
عادة حين يقترب " أوهو " من تلك الربوة العالية عند مدخل " الملكية " يتخلى عن تلك الأغنية ليضم شفتيه ويصفر ذلك النغم الذي يستعذبه جدا ، صفارة " الكابوي " وكأنه حين يعتلي تلك الربوة يتقمص أحي أدوار " جون واين " أو " فرانكونيرو " " أوهو " يأتي دائما من السينما ، لا يفارقها أبدا ، كان الخريف يعتدي علي مزاجه ويحرض شجنه وحنينه إلي عوالم أخرى – هناك – بعيدا ، حيث أنها ليست هنا ، يضحك علي طريقة أبطال الأفلام ، يحزن ويبكي متمثلا تلك الصراعات التراجيدية النقية ، يمشي كما يمشون داخل ذلك الحائط الأبيض المستطيل ، يحلم بمدن وشوارع وبنساء جميلات ، بخيول مجنحة في الفراغ ، كم تمني ان يمتلك حصانا ، يصيح في أولئك الذين يضايقونه بهذرهم الصافي النية ، يصيح ولا ينسي أن يقطب جبينه علي طريقة " تشارلس برونسون " :- " شط اب " يملك حصيلة من مفردات اللغة الإنجليزية ما يمكنه من التعبير بها ، يرتدي قبعة من السعف يميلها قليلا إلي الأمام بحيث تغطي جزءا من الوجه فيبدو غامضا .
حين حصل " أوهو " علي ذلك البالطو ، جرب أن يصعد الجبل ويأتي نازلا وفي ذهنه تضج تلك الموسيقي التصويرية التي تكثف دخول " دجانقو " إلي المدينة ، ينزل " أوهو" من الجيل ببطء ، تضايق حين لاحظ أن قدميه تفقدان تلك الجزمة التي عليها النجمة من الخلف ، كان يرتد شبشبا مصنوعا من لستك العربات – " تموت تخلي " – أهتزت الشخصية ، تجاوز " أوهو " معضلة الجزمة تسامي عليها ، أحتفظ بمشية الكابوي ، إنبعثت في داخله تلك الموسيقي ، انفجر منسجما معها في صفير ممتع ، حين نزل " أوهو " من اليل ، قرر أن يقطع " خور كلبي " متجها إلي نادي " الموردة " أن يقطع الخور من " الملكية " إلي " الرديف " حيث أن نادي " الموردة " علي ضفة الخور الأخرى ، كان الخور في قمة اندفاعه وكانت تلك الموسيقي التي في داخله مع صفيره العذب تهون من أمر اندفاع المياه ، أقتحم " أوهو " المياه ببط الوايق ، لم يتخلى عن صفيره يقاوم المياه بإصرار أبطال السينما ، حين وصل إلي منتصف الخور ، وقف ، مواجها عنف التيار ، المياه وصلت إلي وسطه ، وقف ينظر إلي هنا وهناك مستمعا بالصراع ، يصفر منتشيا ، حين مر به أحد أولئك السكارى ، صاح في " أوهو " :- " يا زول الخور ده بشيلك " .
نظر إليه " اوهو " وقطب جبينه وتخلي عن صفيره مرغما ليصرخ في وجه هذا السكير : - " قيراوت" .
بعد أن خرج " أوهو " من خور " كلبي " وأتجه نحو نادي " الموردة " لم يكن نادي " الموردة " في ذهنه سوى بار من بارات مدينة تكساس ، الحضور داخل النادي يتوزع علي ألعاب الكوتشينة بمختلف أساليبها والضمنه وبعضهم يتأنسون ، انتبه ذلك الحضور في لحظة واحده حيت دفع " أوهو " باب النادي ، دفعه بعنف ونظر إليه ، كان متاكدا من أن الباب تتأرجح منه الضلفتان رغم أن باب النادي كان بضلفة واحده .
ضحك الحضور ، كان " أوهو " مبتلا ، يرتد ذلكالبالطو ، القبعة السعفية تغطي جزءا من الوجه ، يقف مباعدا بين ساقيه حتى أنك تستطيع أن تجزم حين تراه واقفا هكذا أنه يرتدي حزاما يتدلي منه مسدسان ، نظر إلي الحضور ، أستطاع أحد الأشقياء أن يعيده إلي الواقع حين صرخ مرحبا به : " أوهو " .
حينها خرجت شخصية الكابوي من داخله وبحضور سريع رد علي ذلك الصائح بأسمه : " بطنك فيها بابو " وضحك الحضور ضحكة مجلجلة تردد صداها علي ذلك الجبل القريب ، من بين تلك الضحكة التقط " أوهو " عذاب " دلوكه " كانت تحاول أن تتمرد علي ذلك الليل ، مست دواخله الشفيفه أصوات البنات في حي " الرديف " :
" قصدك قصدك
مشتاقين ما لقو
قصدي فوق السجاير
ولع لي نحرقو "
كم يجذبه الغناء ، لذلك خرج " أوهو " من النادي متجها إلي حيث الغناء وقرر أن يرقص هذه الليلة كصعلوك نبيل .
يمر عام ويأتي عام ويمارس خور " كلبي " حضوره الموسمي بنسبية مختلفة ، لكن حين جاء " كلبي " هذا العام الذي تلي وقفة " اوهو " بين مياهه المندفعة ، جاء خور " كلبي " وكان " أوهو " قد ذهب إلي حيث لا رجعه ، وجدوه مستلقيا وبهدوء كان أحد الأزرار الحديدية في شبشبه الذي يرتديه " تموت تخلي " قد أصابها الصدأ فجرحت قدمه فمات بالتيتانوس وبقربه كانت هناك نجمتان من الحديد " وبوت " قديم مهترئ من ذلك النوع الذي يرتديه العساكر.

لاكين يا تمبس كيف الشوفة والبحر متمدد بينا وبينها
حالف لا ينشف لا يزح لا يتزحزح لا يتكرفس ولا يتكبرت (وش مكرمش).

ما بلقى لي عندك سباتة زايدة ؟؟ مغروووض فيها؟؟

شرووم

شرووووم ..

Quote: لاكين يا تمبس كيف الشوفة والبحر متمدد بينا وبينها حالف لا ينشف لا يزح لا يتزحزح لا يتكرفس ولا يتكبرت

..
يا صاحبي دا زاتو البحر.. النشف ريقنــا.. ورجعنــا منو عطاشى..
لكن هانت .. كان عوم بنقطعوا .. بس شد الضراع يا تربال..

Quote: ما بلقى لي عندك سباتة زايدة ؟؟ مغروووض فيها

سباته الهينة دي ؟؟
الراكوبة بنجيبه ليك بي حباله

Quote: ما بلقى لي عندك سباتة زايدة ؟؟ مغروووض فيها؟؟

Quote: ما بلقى لي عندك سباتة زايدة ؟؟ مغروووض فيها

بلقيس..؟؟
.
.
عندكم عرس منو ؟؟

Quote: لو حتى شوفتـــــــــك اسرقه كلمــا بعدنــا عنك تجاذبنا الشوق

الجملتين ديل ماعرفت اكتب بعدم شنو

Quote: الجملتين ديل ماعرفت اكتب بعدم شنو

..
تمي الباقي شوف يا نجـــود . الحالة عامة

وبعدك
يامـــا بتالم حزين وانـــوح
غريب أنــا
غير أهل قلباًحزين مجـــروح


( لك )
أدمنت ذكراك
أدمنت انتظارك .. والسراب
( يــا وطن )

Quote: Quote: الجملتين ديل ماعرفت اكتب بعدم شنو .. تمي الباقي شوف يا نجـــود . الحالة عامة

غيابك قتل فى الاحساس باجمال وادار السعاده من امامى .. وزرع بأعماقى الالم القاتل .. لم اكن اعرف اننى سأتعذب كل هذا العذاب فانا بدونك تائهه .. يسكننى التعب وينهشنى الالم وحيده ابحث عن مرفاك البعيد .. فالرحلة طويله وسط ردهات العمر وانى احتاجك بشده حتى توقف هذا العذاب القاتل .. حتى احس بوجودى احس بزقزقه البهجة تغمرنى وسرور الفرح يظللنى .. اريدك الغيمة السعيدة التى تهبط على حياتى فتحيلها الى عالم من الفرح ..

نجــــود ..

Quote: لم اكن اعرف اننى سأتعذب كل هذا العذاب فانا بدونك تائهه ..

شوقــا جيتي ..
وشوقــا تحملين عذاباتك راحلة ..
علــه يسمع ويعود..
وليتنا نطفي جزوته الممتدهـ فينا .. ما أن عرفنا له طريق


ولعلهــا تدري ما فعلتــه بي هي الأخرى..

( غربــة )

..
.
تامبا ونجو
قلت امّر عليكم القي التحية

واتواري ..
عملتوها ظاهرة ..
الغياب طول..

مودتي؛؛

علاء تمبس

Quote: لكني ما لاقي الفـــرح لا في البعــاد .. لا في اللقا.. ما .. من هواك أنا اصلي عاد خلقوني من طين الشقــا

سلامتك لعلوا ما شاكوش تايواني
يا اخوي كده ارخي ربطة الكرفتة واخد لك نفس طويل...وابتسم
حكمة اليوم
متعة الحب بين البعد واللقاء

حبيبنــا
عادل بلير ..
كيفك ياصاحب ..؟
الشاكوش دا .. ياباني ( اصلي ) .. بي نفس ( البلي ) بتاع الشركــة..
..



حكمة اليوم:
كان فكينا الكرفته .. بنغرق ..

..
.
تنـــقا..
الظــاهر لي نجود الايامات دي ( شايله ) نفس المادة ..
أنت قلبك كيف ؟

.
كان ظهرت علي مش بيكون كويس ؟؟

دي الشمالية المشرقة

ما بلد نحنا نفارقا

ياخي وديني انا للبلد

الفيديو ما وقع لي في الجرح عديل يا حبه

د. حمد فتح الرحمن..
ثم أين اشجار الفاكهة .. ( والموالح ) ؟؟

Quote: الفيديو ما وقع لي في الجرح عديل يا حبه

تحذير رسمي:
الفيديو . لمثل حالاتكم المتأخرة .. يسمح فقط للمشاهدة النهارية بعد الساعة اتنين ونص
لاتغامر بالمشاهدة ليلاً ..
إن فعلت ..
فألزم تجاهـ .. ما يفضى إلى الماسورة..

أنا قلت العندي غايتو..

تننننننننننبس



أمــــــسك،،
حبل الصبُر،،

dear brother
i do not know what to say the song is fantastic the photos made me cry
remember the little village on the river Nile bank where i was born ad had the best time of my life
keep the good work as gifted people like will make this place a lovely oasis
dr mustafa Mahmoud

د. مصطفى محمود..

Quote: i do not know what to say the song is fantastic the photos made me cry

..
رد الله غربتك ..
حتى بعد دراستي الثانوية .. كنت عندما أعبر ( كبري أمدرمان ) صوب الخرطوم.. احس بغربة دخيله .. ووحشة تلازمني كلما ابتعدت خطواتي .. وتركت أمدرمان خلفي ..
تعود روحي .. عند العودة ..
ما كنت اعرف ... للغربة طريق
اتذكر..
أول تجربة للسفر نهاية الثمانينات وأنا أودع أحد أخواني .. بكيت بحرقة وكنت اظن أن العالم سينتهي هنــا
ما عاد من ودعت .. ولم التقيه حتى الآن .. بيننا نبرات الصوت تحملها رسل التقنية.. وبعض الاسى وحنين إلى ادق التفاصيل..
في مطار الخرطوم..
لازمتني غيبوبة أخرى .. لم أفق منها حتى الآن .. وما زلت اذكر كلمات .. ( امي ) وانا اعبر الخط الفاصل بيني وبينهم.. لحقت بي .. عند البوابة الزجاجية طبعت قبلتها على ( قلبي ) مودعـه
وقالت في ثبــات لحظي مصطنع:
( كان شفتك والا ما لقيتني .. عافية وراضية عنك )..

جلقني ، بوط ، الكرمك، خور يابوس
قيسان ـ عروق الذهب تزاحــم عروق القنــاوتنمو بداخلها وتتخلل العيدان كلما ارتفعت كلمازاد الذهب ارتفاعا..
في كل مساء يحتفلون وينامون على انغــام الوازا

Quote: أمــــــسك،، حبل الصبُر،،

سمســـم..
لولا ادمعي من ناري كنت حرقت،،
و لولا ناري من كترة دموعي غرقت،،
..
زي كدا..

واريدو معاك

اريدو

يا شريك ..

الشوق ..
ما بتطفيه ..
آآآآآآه وأحي ..

عليك بالصبر ..
الله في ..

تـاني انتوالاتنـين?

أوعـوا تكـونوا بتشتاقـوا لنفس الزول?

بس برضـو كـويس جـبتو لي أغـاني أهـلي الشـايقية...

مـني

dear muna
is it love for the village or the Nile banks or what???
i think only god knows

as i do miss the whole Sudan which has been hijacked by these murders for the last 16
years
god bless us all
mustafa

منى خوجلي .. ازيك

Quote: تـاني انتوالاتنـين?

يانا نحن زاتنا .. وياها نفس الحاجات .. بس بنفرق بي أنو معتصم بيكون شغال وردية النهار وأنا بستلم منو وردية الليل لحدي الساعة ستة صباحا..
احيانا بتكون المسالة عادية لكن اكتشفت أنو الحالة دي لماتبدا بي واحد بتنتشر عالميا..
يعني بمعنى تاني .. ممكن نحتمل لي آخر درجات الأحتمال .. لكن لحظة الانفجار بتعم كل الحبايب القراب فيهم والبعاد ..
وبعدين في رأي الخاص أنو ( اعبر ) ناس أو اكترهم تعبير عن حدة الشوق ( يانا ) نحن السودانين المغلوب على امرنا ديل .. مهما بعدنا في الارض الواسعة .. بتضيق بينا الوسيعة في اقرب ملف للشوق .. وبنرحل بي روحنا وبنكون قاعدين مكان ما قاعدين عبارة عن .. ( ناس .. ساكت )
..
لو بايدي كل يوم .. أسمعك شايقية.. لكن بس الخوف مما يترتب علي السمع..في غربة زي دي ..

Quote: أوعـوا تكـونوا بتشتاقـوا لنفس الزول?

تخيلي يا منى ياهو زاتو ..
نفس الملامح والشبه ..
وبي اسمو كتبنا ورطنا ..
وفي حضرة جلاله يطيب الجلوس ..
إنه الشوق ..
يفعل بنا هكذا ..
وكوم ذكريات وتفاصيل صغيرة ..
عشناها ..
وتعايشنا معها ..
لذلك هي باقية في دواخلنا ..

إنه ( الوطن ) ..

كوني بخير ..

علاء يا حبيب

شكرا ليك كتير

كدي اديني الكود حق الفيديو
عشان الحاجات الوعدتك بيها زمان ومعاها 8 اغاني سودانيه باداء اثيوبي

غايتو في واحده بس خليها ساي
حاتفرحك شديد

تمبس

الحاصل شنو يا فردة!!!!!

يا اخوانا دي عين والله,,,

الاولاد ديل كانوا كويسين, دي عين ما ذكرت الله

كدي النمشي اجيب بخور تيمان واجيك,

اسمع,, ما تكون دي حمى ليلة فصل !!

Quote: الاولاد ديل كانوا كويسين, دي عين ما ذكرت الله كدي النمشي اجيب بخور تيمان واجيك,

رشـــا..
وين الحي بيك يا فردهـ
عايني تفاصيل الاولاد ديل كالاتي:
- انا القدامك دا .. ما عندي مشكلة حمتي خفيفة .. يعني ( قرض ) بيخارجني.
- تاني واحد في الاولاد .. يعني حبة بخور تيمان فيهو البتاعه الحمراء البتطرشق ديك ( عين العروس ) على كم حبة من اللبان على شرط ما يكون لبان ( ضكر ) ده برضو بضمنو ليك
- أما تالت الاولاد .. ده ( وضعو بقى خطير ) بالذات اليومين الفاتو ديل ونحن حسع مبركين ليهو فكي .. من بتاعين الهلتون .. لكن ما بيضر كان لقيتي ليهو شوووية بتاعت بخور ( ظار )
لانو بي صراحة .. ( مدستر ) شووق وتاعبنا معاهو كل يوم العصريات نجري نخمو خم نجيبو من المطار

الكلام ليك يا نمرة تلاتة ما تعمل فيها متطارش

خمس أوتار خدرة ونيل
وجروف

وشوق ليك

الله يعرسك يا تمبس ملكة من بنات السودان ويديك الفي مرادك....عاد يا اخوي بكيتني كيف وانا السودان لي خمس سنوات منو خلي البلد....








تسلم

دي أنـا وخـالي في البلـد....واسـه ودوني أنا للبـلـد

dear muna

this is a magnificent picture
iam now back to where i belong the problem for how long i will stay there
mustafa

حـاول تخلي روحـك هنـاك أطـول فـترة ممكـنة يامصطفي..علشـان يرجـع ليك نقائـك
وتحس بالدنيا أجمـل ...

my soul is and has been always there but physically i have been away since 1988 30th of June
iam sure dear muna yours is also there too
mustafa

العزيزة منى خوجلي ..
التحية للخــال التربال .. ولكل الترابلــة.. والجروف والحيضــان..
عندي كمية من الخيــلان ..
اكبرهم تربال مستقر في البلد إذا غاب عن حواشتو وبعد من الجنينة مسافة يصل الحلة .. يصاب بحمى الرجعه من جديــد..
حتى في الاوقات القليلة البقضيها في البيت لا يشغل نفسو إلا بأدوات الجرف يجهــزهـ وينضفه ويعيد صيانته لا تفارقه الطورية ولا القفه ( وحمار ) يسابق الريح..
أجمل لحظات العمر .. قضيته هنــاك .. قومت الفجرية ، نزول البحر صيد القمري والسمك ..
لما يستوي الموز .. نتابع السبيطة ( المستوية ) بالريحة .. أشجار الباباي لما تشيل الثمار تنفدع وتنكسر .. ( طعومية ) موية الدميرة المخموجه بي طينه..

ياخي دي حاجات ما بتتلقي في الدنيا دي كلهـــــا ..إلا هنــاك بس

Quote: عاد يا اخوي بكيتني كيف وانا السودان لي خمس سنوات منو خلي البلد

يا بت عمنــا عجــاج ..
أول حاجة ربنا يرد غربتك ويتوب عليك من دي الحالة ..

وتاني حاجة . دعوتك مقبولة تب
وقولي آمين معانا

مهاجــر..
الف شكر .. للاهداء الجميل ..
اغنيه تبدا من اثيوبيا وتصل الي جامايكا (اهداء لتمبس)
ومنتظر منك الباقي .. ولو على الايميل .. أو في نفس البوست

راجع ايميلك

أبو الدفاع يا شريك ..
شفت منى خوجلي قالت شنو تحت؟؟ ( تاني أنتو ) ..
خلي بنود الشوق دي مفتوحة ..
طفيان ما عايزين .. حدنا معاهو الموت بس ..

سمي العزيز

تشكر علي الفيديو رغم إني كجتنت المخلوق دا من ما شفتو يوم يغني لكيزان و هو زاتو عارف إنه بعمل في حاجة كعبة لذا كان منفعل و مر تبك شديد

اها جاينا متين الحق الهوبلي بتاع اليومين ديل شايف إشارة ألمانيا خدرة
و الأيام الجاية دي أخوك عريس يا تهجل قبل المدام تجي يا تديها صنة

يا سمي العزيز جدا
اهلا بالعودة يا صاحب ..

Quote: رغم إني كجتنت المخلوق دا من ما شفتو يوم يغني لكيزان

تعرف يا ابوعلاء .. دهـ نفس انطباع زولة صاحبتنا مع انها سنجكاوية .. لكن برضو قالت لي نفس الكلام دهـ
وإذا ملاحظ في كمية بتاعت ( دبابيس ) في الحفلة دي حضور .. لكن طبعا عادي جدا ممكن تعفص وتتجاوز .. المسالة اصبحت ما مجرد غناء في ليالي زي دي .. في اشياء كتيرة اكبرمن كدهـ.

Quote: اها جاينا متين الحق الهوبلي بتاع اليومين ديل شايف إشارة ألمانيا خدرة

تعرف يا عريس في تغيير في الخطة .. ومبدئيا الف مبروك .. ليك وللمدام وأعمل حساب أنك تديها صنة لحدي ما الخطة تظهر خطوطه العريضة

Quote: .. أخترت شوفتك كل يوم ..

تمبس يخاطب اللحمة بعد حرم منها لأكثر من خمسة سنوات ونيف هي مدة الغربة عزّابي
والله نيف دي عاجباني عجب وما صدقت لقيت فرصة ادخلها في جملة مفيدة

تخريمة :
إدّعينا وقلنا تاني ما حنشتاق في عمرنا ..
وقبل ما تمر ليلة واحدة بي حرارة الشوق غمرنا ..
كم لهينا وقلنا إمكن ندفن الحب في سهرنا ..
الحياة صعبت علينا وبي أثر فقدك ااااااااااااااااااه شعرنا ..

















شفت كيف حبك حياتنا..

Quote: والله Quote: نيف دي عاجباني عجب وما صدقت لقيت فرصة ادخلها في جملة مفيدة

بلاي ياعمـــر .. قوم نيف كدا والا كدا..
..


تتخيل ياعمر كنت بفتش لي اي حاجة لي محمد الأمين .. يابحذا لو قلنا ما ممكن تسافر.. ومقطع محدد..
لكن ح استعين بالمشهد بتاعك دهـ ..
..

بعدين تصدق أنو لمن كنت صغير .. كنت ( نباتي ) لحدي قريب المتوسطة..
ولمن جيت هنــا مع حمى الشوق لي لحمة مــلاح الرجلــة وعدم وجود البدائل المناسبة ندمت أني كنت نباتي..

سلام
وبس
يا تمبس
أخوك
الشفيع

الشفيع ..
برضو فكــو وطار
تحياتي يا مواطــن ..
في الانتظار

لما ترجع بالسلامة وترجع ايامنا الجميلة
يا سنه الروح ويا مناها وياعواطفناالنبيلة
العزيز تامبا
لك الود
ولوك الصبر

العزيز ابو الطــا .. ود نقــد..
..
لا زلنا نحلم بطقوس الرجعــة .. على انغام التعددية .. وبكل الالحـان والنغمات
كيتـه.. وازا . مديح ..طار .....
يقيني ستسعنا الامكنة هنــاك ..
بعد أن ضاقت بنــاحتى احلامنــا هنــا..
على أمل ان نرسل كل امانينا من هنــاك ..
ومبروك تاني البنية ( اللــون)

يا سلاااام يا تمبس

تمبس..




( حين يسمع أهالي " قعر الحجر " هدير المياه يعرفون أن خور " كلبي " قد أعلن حضوره ، قد يأتي مبكرا وقد يتأخر لذا دائما ما تتمايز به فصول الخريف إن السحابات التي تبكي علي تلك الجبال قد تتمانع أحيانا وقد تهرب ، خور " كلبي " ينتزع الأرض التي يمر فيها فيقسم الجزء الغربي من المدينة ، يقسم بين حي " الملكية " وحي " الرديف " ويتعذر تماما أن تصل من حي " البانجديد " إلي حي " الموظفين " ومن حي" السوق "إلي حي " الملكية " يطوق خور " كلبي " الجزء الغربي من المدينة منسربا عبر سهول)...


....


فعلا يا تمبس..

ما بلدا نفارقها..

وانت كدا طواااااالى..

تحرك فينا المتوهج المدفون بفعل عوامل الغربة؟!

نهــال كرار ..
يامليــون سلام .. وأنت تشاركينا متعة الامكنة..

استاذة نور ..
النص المرفق .. تداخل ما بين أزمان هنا وهناك.. وذكرى عزيزة على نفسي .. تداخل ما بين ماضى تركته خلفي وذكرى لصديق دراسة حميم عزيز إلى قلبي اتمنى ان التقيه في زحمة هذه الغربة بالرغم من قناعتي الكاملة عن استحالة تحقيق هذه الامنية..
صديقي هذا كان يخبرني عن الكثير عن الامكنة وشوقه لهــا حتى وهو داخل الوطن وابتعادهـ بمسافات قصيرة وبالامكان ملامسة كل تفاصيله .. يحدثني عن الامكنة وعن خريف الامكنة وكل ما صوره يحى فضل الله بخيال وقلم بـــارع ..
ذكرى ايضا عشتها هنا بعد أن عادني هذا النص الذي احتفظ به من سنين..
عند رجوعي إلى هذه الذكريات اذكر نفسي .. دي ما بلد نحن نفارقه..
وتظل نحمل بداخنــا هذا الاحساس المتوهج .. كلما امتدت غربتنا وكلما ارتحلنا من ميناء إلى مطار ..
لكن حتما سنعود..
رد الله غربتك .. وغربتنا

شـبال مني لكـل واحـد فيـكم ...

وأنـا يامصطـفي ماشية البلـد..

اتمسح بطـينها.... وأحـوم في زراعتها... وأللقط الدفيق وأقطـع الشمار..

وأنزل كـرعيني في النيل أفرح سـاقيني بمويتو....وأركـب المركـب...
وأجـي راجـعة لبيت طين ارتاح واشرب القهـوه فيه...
وفي المغربية ....اقعـد اتونس مـع أهلي وأضـحك لامن الله يغفـر لي...
نسـمع الغـنا وفي الحـوش الكـبير نرقص ونـدي الشـبال...
وبعـداك فـوق عنقريبا مـاهل.... أرقـد تحت القمـرة والنجـوم.... يونسـوني واونسهم...

أنـا ماشية الشمالية

منى خوجلي..
صديقي محمد الشيخ .. كلما نبتدر نقاش يحتمل تفاصيلنا الدقيقة والذكريات .. يصل بي لمحصلة نهائية أننا شعب .. ( ارشيفي ).. بمعني اننا بنقدس ادق تفاصيلنــا.. وما ممكن نتخلى عن اي دلالة صغيرة بترجعنــا لي ازمان جميلة .. ( حفنة تراب ، صفقة شجرة ، خصلة شعر ، مرق عنقريب مكسور ..إلخ )
لكن
ذاكرة الكاميرا اصعب احتمالــه خاصة عندمــا نعقد المقارنة بين وجودنــا اللحظي وما وثقناهـ هناك في لحظات جميلة ..
احتفظ بالعديد من الصور في الذاكرهـ .. والعديد من القصاصات تحت المخــدهـ ولا احتمل فكرة أن تبعد عني هذه الاشياء .. لانها دائما تعيد ترتيبي وتخفف من حرارة الفقد..
شبالك وصل هنــا يامنى ..
فقط تبقت بعض التفاصيل .. كوني علي الوعد بيها..

Quote: د. مصطفى محمود.. Quote: i do not know what to say the song is fantastic the photos made me cry .. رد الله غربتك .. حتى بعد دراستي الثانوية .. كنت عندما أعبر ( كبري أمدرمان ) صوب الخرطوم.. احس بغربة دخيله .. ووحشة تلازمني كلما ابتعدت خطواتي .. وتركت أمدرمان خلفي .. تعود روحي .. عند العودة .. ما كنت اعرف ... للغربة طريق اتذكر.. أول تجربة للسفر نهاية الثمانينات وأنا أودع أحد أخواني .. بكيت بحرقة وكنت اظن أن العالم سينتهي هنــا ما عاد من ودعت .. ولم التقيه حتى الآن .. بيننا نبرات الصوت تحملها رسل التقنية.. وبعض الاسى وحنين إلى ادق التفاصيل.. في مطار الخرطوم.. لازمتني غيبوبة أخرى .. لم أفق منها حتى الآن .. وما زلت اذكر كلمات .. ( امي ) وانا اعبر الخط الفاصل بيني وبينهم.. لحقت بي .. عند البوابة الزجاجية طبعت قبلتها على ( قلبي ) مودعـه وقالت في ثبــات لحظي مصطنع: ( كان شفتك والا ما لقيتني .. عافية وراضية عنك )..

تمبس .. لم أعرف شوفتك (بكسر التاء أم بفتحها) يعني لو الأخيرة .. كتر خيرك وبارك الله فيك فقد ساعدتني بوضع صورتي في (الركن اليماني الأعلى) وساعدت نفسك بأنو تشوفني كل يوم ولا تحتاج شوفتي تسرقه ولا حاجة ..

تعرف يا تمبس ..الاعزاء الذين نفارقهم ولا نلتقيهم مرة ثانية .. يفرقنا السفر أو الموت .. تظل هذه اللحظة في القلب نقشا على حجر .. النظرة الأخيرة مثل السطر الذي يبقى بلا نقطة في نهايته .. عبارة لم تكتمل .. وما أقسى الثبات الذي نصطنعه لنقول وداعاً لمن نحب.. على أمل أن نلتقي وربما لن

الأخ العزيز / تامبا ...

أنت جيت الرياض ولا لسع بي هناك ... عندي ليك حاجات تجنن ... وبعدين ياخي وينو غنا الرشيد ...

Quote: في مطار الخرطوم.. لازمتني غيبوبة أخرى .. لم أفق منها حتى الآن .. وما زلت اذكر كلمات .. ( امي ) وانا اعبر الخط الفاصل بيني وبينهم.. لحقت بي .. عند البوابة الزجاجية طبعت قبلتها على ( قلبي ) مودعـه وقالت في ثبــات لحظي مصطنع: ( كان شفتك والا ما لقيتني .. عافية وراضية عنك )..

ملعون أبو الغربه التي تفرقنا عن أصدق من نحب ... تخيل يا تامبا الوالده كانت معانا هنا وسافرت قبل شهرين وحسع الشوق ليها قاتلني ... أعانك الله أخي وأتمنى أن تلتقيها وتختضنك يا علاء وهي تجرتقك بالعديل والزين .. وتصر أن تكون أول من تضع لك الحنه كما فعلت والدتي .. كان موقفاً يا تامبا لم أجد له رداً سوى الدموع ....

عايزك ضروري ... سمح ...

استاذنا إدريس محمد إبراهيم
الراسم بالكلمات..
تحياتي
..
انا موزع بين هنــا وهناك .. ذهاب واياب ..
بالنسبة لي أعمال الرشيد والواثق قيد التنفيذ .. فقط اعاني مشكلة في مساحة الزمن والجلوس امام الكمبيوتر ..

Quote: تخيل يا تامبا الوالده كانت معانا هنا وسافرت قبل شهرين وحسع الشوق ليها قاتلني

ياخي نحن من السعيدين جدا باشواقنا دي .. وانت سعيد اكتر انك على الاقل بليت شوقك قبال فترة بسيطة .. اتمنى ان تعود يااستاذ مصحوبة بكل السلامة وما احوجنــا لمثل هذه اللحظات..
اشكرك من كل قلبي لامانيك السعيدة لي .. ودعواتك الصادقة
ويبقى بينا الوعد أن التقيك في اقرب فرصة
الف شكر ياستاذ..

العزيز محمد عبد الجليل ..
وبالمناسبة .. ( كدا عليك واحد ).. لانو توقعاتي في مكان تاني اثبتها عمليا والدليل لو تسرق النظر يمينك .. وده مكسب كبير جدا.

Quote: تعرف يا تمبس ..الاعزاء الذين نفارقهم ولا نلتقيهم مرة ثانية .. يفرقنا السفر أو الموت .. تظل هذه اللحظة في القلب نقشا على حجر

Quote: النظرة الأخيرة مثل السطر الذي يبقى بلا نقطة في نهايته .. عبارة لم تكتمل .. وما أقسى الثبات الذي نصطنعه لنقول وداعاً لمن نحب.. على أمل أن نلتقي وربما لن

نعم با بوحميد
النظرة الاخيرة كأنما فتحنا صفحة بيضاء ووضعنا عليها نقطة حالكة السواد تظل تحتل المساحة الخالية وننظرهـ من كل الزوايــا..
احيانا:
استغرب كثير في اصحاب بعض الديانات الأخرى عندما يلقون نظرتهم الأخيرة مودعين موتاهم دون غطاء واستغرب اكثر كيف يحتملون هذا الفقد وهذا الوداع؟؟ أعود وأجد لهم العذر في كل ثانية يتاملون فيها ما كان بينهم يضج بكامل تفاصيله وهذا السكون الذي يرونـه.
تظل الفكرة قائمة ، لتجربة شخصية مع صديقة طفولة ومهد .. وبالرغم من سنين عمري تكاد تعد باصابع اليد الواحدهـ إلا أن تداعيات الفكرة والسيناريو ما زال يحتل مساحة كبيرة في الذاكرهـ ووخزة لحظية تنعش الذاكرة اعاني منها حتى الآن مجرد ذكر الاسم أو حتى قراءة الأحرف الأولى منه..

Quote: استغرب كثير في اصحاب بعض الديانات الأخرى عندما يلقون نظرتهم الأخيرة مودعين موتاهم دون غطاء واستغرب اكثر كيف يحتملون هذا الفقد وهذا الوداع؟؟ أعود وأجد لهم العذر في كل ثانية يتاملون فيها ما كان بينهم يضج بكامل تفاصيله وهذا السكون الذي يرونـه.

تعرف يا تمبس ارى الأمر سيان لو بغطاء أو بدون .. أن تفارق عزيزاً إلى الأبد .. أن تراه لآخر مرة .. خاصة عندما تكون قد واعدته لتلتقوا وتتحدثوا في أمور الحياة .. ولم تكن تفكر بالموت .. فيذهب وهنالك كلمة معلقة .. تظل تحشرج فيك طوال عمرك حتى تقابله يوم الحشر وتكمل معاهو أو يفزعك هولك ذلك اليوم .. المبدعون يعبرون فينفسوا قليلاً .. نزار قباني عندما فقد إبنه الذي كان يدرس الطب في بريطانيا (السنة الثالثة) .. أحزنه كثيرا وكتب عنه كثيرا .. ومن ضمن ما كتب قال له : (أن أختك قد وضعت إبناء وسمته عليك .. كأنها لفرط شوقها إليك حملت بك) أحسن ما عرفته في مثل هذه الأمور العاطفية الشائكة .. أن الاعزاء يموتون .. تموت أجسادهم ولكن هنالك شيء مهم منهم يبقى فينا ومعزتنا وحبنا لهم يظل فينا .. وكل إلهاماتهم لنا تظل فينا تدفعنا تحفزنا وتاءات كثر ..

Quote: تظل الفكرة قائمة ، لتجربة شخصية مع صديقة طفولة ومهد .. وبالرغم من سنين عمري تكاد تعد باصابع اليد الواحدهـ إلا أن تداعيات الفكرة والسيناريو ما زال يحتل مساحة كبيرة في الذاكرهـ ووخزة لحظية تنعش الذاكرة اعاني منها حتى الآن مجرد ذكر الاسم أو حتى قراءة الأحرف الأولى منه..

أما هذه فذكرتي بعمنا البشير الذي قال أن التي يفكر بها لم يراها أبداً .. ترقد هكذا في عقله وقلبة .. ذكاءاً وشكلاً .. وظل ينتظرها حتى إذا ما بلغ الـ سبعين .. جاءت .. ليس حلماً.. بل بالشكل والمضمون اللذان في قلبه وعقله .. لقد جاءت متأخرة جداً يا تمبس .. إنتا سعيد .. فهي مازالت تلهب الخيال .. بإندهاش الأربع سنين .. (تجربة وزاد).

الأخت منى خوجلي .. ذكرت لها أني أجهل تقنيات إنزال الصور .. فأرسلتهالي بالمسنجر .. فقلت لها والله تمبس لو عرف بفتكر أني تجاوزته للإستعانة بالخبرات الأجنبية .. ويمكن يزعل مني .. عشان كده قلت أحسن أوريك قبل ما تعرف .. والأدهى والأمر أني متين ما أجي أنزل صور بناتي وأولادي حا أضرب ليك .. مش لجهلي بإستخدام المعلومات التي زودتني بها .. ولكن لبلاهة تعتريني متى ما دنوت من الـ New Techs

يا تمبس كيفنك
غايتو اغنية ود البركل دي اتقطعتة فيها
والله خليتني ارقص براي في البيت وانطط
غايتو من شدة بطني ما فارت ان بقيت لاقيتك بعضيك في نص راسك

يا طــارق جبريل ..
أخبارك شنو؟

Quote: والله خليتني ارقص براي في البيت وانطط

طيب دهـ المطلوب زاتو ... والحمد لله وقفت على النطيط بس
تعرف:
مرة بحضر لي في حفلة بتاعت قرايبنا هنــا..كانت في كمية بتاعت زغاريد والاغنية محفزة شوية ( سيرلانكا ) وكدا.. بعدين في زول في النص قام ( اتجرد) من المخيط وبقى طويل جدا ثم ( كنكش )قلت ليهم مشكلتو شنو؟ قال والله كان ما اتجلد من هنــا ما بطلع يا يفرتق الحفلة دي.. المهم في النهاية لمو فيهو بي ( الوصلة ) بتاعت المايك حتين استغفر وطلع
فما تقوم مع النطيط دا تجيب ليك خيارات تانية..

Quote: غايتو من شدة بطني ما فارت ان بقيت لاقيتك بعضيك في نص راسك

غايتو كان عضيت أنــا برضو بعضي ودي فرصة زاتو نلقى لينا فيك عضــه والواحد يجرب ( الطقم الجديد )

الاخ تمبس

دوما تاتي بالروائع


زقاق تحت تحت مشتاقين

الاخ تمبس

تذكرت مرة كنت استمع الى عماد احمد الطيب و هو يغنى:

يا جارة يا جارة

لا طلة من السور لا تغرفى زيارة


فقالت احدى القريبات "لا حولة و لا قوة الا بالله, طيب ما تمشى تخطبها يا ولدى بدل دة"

فضحكت عندما سمعت الاغنية...

و على قول قريبتى

بدل ما تسرق شوفتها

امشى عديييييييل كدة اخطبها



تحياتى

غادة

مصـطـفي وياشـباب ماتبكـوا...أنا برضـو عـايزة أمشي أسـه دي البـلـد..

أقـعد وأقيـل وسط الزراعة زي الزولةالمبسـوطة القـاعـدة دي...

واحـلالي بالزراعة والطـين والنيل!

أختي / منى ....

وقت صاحب البوست فتحوا واختفى خلينا نمسك الجوّ وكمان نتجرأ ونرد على الناس .. وما عليكم الراجل ده فرده شديد ...

Quote: مصـطـفي وياشـباب ماتبكـوا...أنا برضـو عـايزة أمشي أسـه دي البـلـد.. أقـعد وأقيـل وسط الزراعة زي الزولةالمبسـوطة القـاعـدة دي... واحـلالي بالزراعة والطـين والنيل!

في آخر زياره لي للبلد أذكر إني سافرت بسيارة خاصة .. وتخيلوا الروعه .. إي مكان يعبجك تقيف وتقيّل فيهو كمان ...
ياالله عندما وصلنا القريه وجدنا أنفسنا في غابة من النخيل مثل هذه الصوره ويمتد الطريق وسط المراعي الخضراء وتلوح على الأفق من تحمل عشا البهايم ومن ينظف بالمنجل الحشائش من الزراعه .. وبعض الماشيه ترعى هنا وهناك ذلك وسط جداول الماء الرقراقة ... قلت لابن عمي والله يا عثمان لو أحد سكان الخليج وجد نفسه هنا فجأة لأقسم بالله أنه قد مات ومنّ الله عليه بدخول الجنه ...

وعند العوده رجعت بالباص .. وبمجرد ركوبي لفت نظري وجود الماني وألمانيه شباب في منتهى الجمال .. كان ذلك في الصباح الباكر وجلسنا ندردش .. الرجل أستاذ لغة ألمانية بجامعة الخرطوم وهي تعمل بأحد الشركات الألمانية الاستثماريه بالخرطوم .. استغلا إجازة لمدة أسبوع ومسحوا المنطقة حتى تخوم حلفا .. أقسمت لي تلك الفتاه إنها تقريباً قد زارت معظم أقطار الدنيا ولم تر في حياتها بهاء وسخاء في المناظر الطبيعية الرائعة كما وجدته في هذه الرحله .. كانت تكلمنى وهي تهتز من الانفعال حاملة كاميرا الفيديو خاصتها ... ما أجملك أيها الوطن الرائع .. وما أبهي مناظرك ...وطيبة أهلك .. فقط لو أبعد الله عنا شبح السلطان المتسلط .. وعملنا جميعاً لنرتقي بهذا الوطن إلي حيثما يستحق من الر فعة والسؤدد والرقيّ...

مع خالص تحياتي وتقديري ؛؛؛

Quote: وقت صاحب البوست فتحوا واختفى خلينا نمسك الجوّ وكمان نتجرأ ونرد على الناس .

يا استاذ ادريس ..
ياخ ألف مراحب بيك وبي منى خوجلي ود. مصطفي
البوست ده حقكم اصلو مافي عوجــه ..
ويسعدني أنو تعبوهو لي بي شحنات الشوق المفرغه دي ..


يا منى..
كتري لينا من الخدره وصور الجروف دي الله يخدره ليك دربك

الأخت غــــــاده عبد العزيز
سلامات..

Quote: فقالت احدى القريبات "لا حولة و لا قوة الا بالله, طيب ما تمشى تخطبها يا ولدى بدل دة"

Quote: امشى عديييييييل كدة اخطبها

يعني المسالة ساهلة كدا؟
طيب إذا كانت بعيدة شوية .. والمسالة اكتر من خطوبة .. أحتمال عرس الزين عديل
بتمشي معانا والا رايك شنو ؟

يا قرقوووور ..
ليك وحشة .. وكمية من الشوق ..
وحاجات كتيرة جــدا
أظهر ياخ ..

أنا يا تنبس كل ما ابراك، بنقع شوق!

يا علاء تجي نعمل عصابة
ولا اجدع رباطية ونسرق شوفة العايزنو

يا منى
الصورة مبالغة

من لي بقدلة سااااااااكت مش مقيل
في حقول الموز على ضفاف الازرق

كتبت الجندرية

Quote: من لي بقدلة سااااااااكت مش مقيل في حقول الموز على ضفاف الازرق

وانا كم اشتهى شوفة مزارع الموز فى حلفاية الملوك

Quote: وانا كم اشتهى شوفة مزارع الموز فى حلفاية الملوك

عادل عثمان يادولي ..
مشتاقين والله..
..
تعرف شجر الموز دا عندي معاهو قصة عجيبــة..
كلما امشي الجنينة البلد كنت شغال كاشف ( الغــام ) لما الموز يستوي في السبيطة في الشجرة الأم بتكون ريحتو فواحـه جدا .. كنت بدخل في الممرات الزي الفي الصورة دي وبرفع ( النخــره ) فوق خالص.. ولما القط لي إي اشارة ريحة بدخل جــوه الشجر بلقى الموز المستوي ( مشقوق ) وبقوم باجراء اللازم وبنتهي ليك من اي حاجة فيها ريحة
لكن كنت كلما ارجع الخرطوم .. بعمل تجديد لي كل الملابس الكنت بتستعمله ..لانو موية الموز عامله زي الختــم .. وما بتطلع من الملابس بسهولة..
بلاي الحلفايا فيها موز ياعـــادل؟؟

Quote: أنا يا تنبس كل ما ابراك، بنقع شوق!

يا سمســـم..
نفتح ليك طاقة الشوق الخفيف خالص .. محلات تقيل أعملي ما مشتاقة
..

أماني

Quote: يا علاء تجي نعمل عصابة ولا اجدع رباطية ونسرق شوفة العايزنو

انا ما عندي اي مــانع .. كدي نبتدي بي جيرانا القراب

تنبس

كده ما مرااق روح ...















ابداع يا مـــان

Quote: أخترت شوفتك كل يوم

وانا اخترت أتابعك فى كل بوست

العزيز تمبس
يحيى فضل الله و رقصة الكمبلا فى صحن واحد؟
يا لروعة الاختيار


شمس الدين السنوسي

يا تمبس

اشهد ان ده اجمل تصميم لرقصة الشايقية شهدو تاريخ التصميم للفنون الشعبيةالسودانية

واشهد انه دى اجمل راقصة لرقصة الشايقية على المسرح..

أحى حضورها المكثف..وتفاعلها الساخن مع بقية الراقصين ومع الحمهور ومع الفنان..واكثر طبعا مع الايقاع..

توازن تام وانسجام ..ما بعدو..

الامضاء:

"خبير أجنبى"

تمبوس الفيل الانيق ...

تعرف لما قريت عنوان البوست كنت قايلك
اخترت شوفت :
السلك
والصهريج
و كورة فى برج...
عيش جميلا يا فيل.......

تمبس لكن الجقلبه ما عندك

والله دائما تاتي بالاشياء الجميلة

كدي اديها حبة صبر

Quote: اخترت شوفت : السلك والصهريج و كورة فى برج...

يا كاردينــال .. يا احلى ابودقدح ممكن الواحد يعتمد عليهو..
تعرف حاجاتك الفوق دي كلها بقت ما بتغطي معاي ..
تتخيل مغربية الليلة عادي لي اكتر من خمسة وعشرين طيارة وكلهم ما عارفهم ماشات وين بس المهم ماسك عدد.. دهـ طبعا غير ( الهلكوبترات ) بتاعات النهار
ويكون في علمك .. بين كل خمسة طيارات وخمسة .. بمشي اضرب لي ( جقمة ) بيبسي دايت
غايتوالواحد كان ما ( جنا) ليكم الموسم دهـ تاني تشموها قدحة..
خليك في حلاوتك دي .. يا زيد فيها شوية
وعارفك بتقدر..

Quote: واشهد انه دى اجمل راقصة لرقصة الشايقية على المسرح.. أحى حضورها المكثف..وتفاعلها الساخن مع بقية الراقصين ومع الحمهور ومع الفنان..واكثر طبعا مع الايقاع.. توازن تام وانسجام ..ما بعدو..

يا تماضـــر:
تعرفي هبشتي مكان حساس جــدا كنت منتظر ومتوقع أنو يعلق عليهو اي حد .. ملاحظتك فعلا ملاحظة خبير اجنبي..
بتظهر في العمل الراقصة .. ( جوليــا) إذا ما خانتني الذاكرة .. بتذكر نفس رشــاقت الخطوات وإجادة العمل ..
وبالمناسبة ( جوليا) من بقية افضل فرقة فنون شعبية مرت على تاريخ الفنون الشعبية .. زمن سلوى كسلا ، ( وبنات مناديلو منى وناهد ) بالاضافة لي جميلة وداعــة + وشطــة.
كانت بتلعب ( جوليا ) دور ( الجوكر ) لإجادته كل رقصات مختلف القبائل بمهنية عاليه جدا ورشاقة وانسجــام.. اختفت جوليا من فترة طويلة .. واطنها عادت من جديد .. اتمنى ان تكون هي نفس الجوليا .. واتمنى انها تكون بكل خير..

Quote: كده ما مرااق روح ...

يانوبـــي...
ما ده المجننا زاتو .. بعدين الموت مع الجماعــه قالو عرس ..
غايتو مابنسمع ونشحتف روحنــا برانا
..

شمس الدين العزيز
..
والله انت تستاهل كل خير ..
نص يحى فضل الله دهـ .. معاي ليهو سنين طويلة جدا وعزيز جدا علي وسبق اني نزلتو هنــا في البورد قبل سنين .. وقبل فترة كان في احتفال في الرياض هنــا . عملت تسجيل لي الكمبلا من اداء ابناء جبال النوبة وكنت سعيد بيهو جدا ومتلهف متين اصل البيت علشان احضرو بي مزاج .. واجي انزلو هنا في البورد
لما وصلت لقيت في مشكلة كانت في ضبط الكاميرا وللاسف الشديد التسجيل طلع من غير صــوت.
دعواتي ليك ترجع وتشوفه هناك في المكان الطبيعي ليها بي لونه ونكهته الطبيعية..
شكرا يا شمس الدين.. وتسعدني متابعتك

العزيز تمبس كيفنك

Quote: غايتو كان عضيت أنــا برضو بعضي ودي فرصة زاتو نلقى لينا فيك عضــه والواحد يجرب ( الطقم الجديد )

دي اتجليت فيها عديل

لكن انت كان عارف العلي كان عذرتني
اخوك مصنقر هنا في المغرب وحاتل ليهو سنين
وكمان تقوم تنزل لينا اغنية شايقية
وكمان لي ود البركل وانا من البركل
أها بعد دا كلو ما عايزني اعضيك في نص عنقرتك

Quote: تمبس لكن الجقلبه ما عندك

ياحســــام .
والله دي حالته اخف جقلبــه لاقتني ..
في نوع جقلبه كدا الواحد بيموت بيها براهــو .. وما بيطلعه برهـ
وبيني بينك:
مرات الواحد بيحتاج ليها على الاقل بيقيس بيها نفسياتو وصلت وين
وهو حي والا لســه .. نحن طبعا من حزب حافظ على حاجاتك وما تغيره بالساهل
حتى ولو تجقلب

اللطيف طــارق جبريل

Quote: دي اتجليت فيها عديل

يعني عضت المرة الفاتت نفعت مش كــدا

Quote: لكن انت كان عارف العلي كان عذرتني اخوك مصنقر هنا في المغرب وحاتل ليهو سنين

يازول ولا يهمك .. كلنافي الهم غربــة..
وحات خوتك كان بمراضي كل يوم اجدع ليك اغنية لي ودالبركل طالما بتدخلك الفورمــة ..
واخوك ( عنقرتو ) سدادهـ..

الأخ العزيز / تامبا ...

Quote: بالنسبة لي أعمال الرشيد والواثق قيد التنفيذ .. فقط اعاني مشكلة في مساحة الزمن والجلوس امام الكمبيوتر ..

الرجاء مراجعة بوست الأخت / ناديه عثمان .. يوميات إمرأة عاشقة .. حيث هناك طلب عاجل لهذا الأمر .. وطبعاً ناديه طلباتها أوامر ... مش ؟

استاذ إدريس
سلامات
طلباتك وطلبات نادية والجميع على العين والراس .. وعوجه مافي .

Quote: واخوك ( عنقرتو ) سدادهـ

تسلم يا الحبيب عارف (عنقرتك) ما بتقصر
يا ريت تطل علينا هنا في المغرب

ياها جوليا

اجمل راقصات الفنون الشعبية ..وأرشقهن ..

يا حليلها...

"ما سردبت" لانه روحها من قماش العصافير .....تقتات من عيش الفن..والبهج المريح.

تماضر ..
فعلا هي جوليا.. الرشيقة النضيرة .. رغم قساوة الزمن
احد الاصدقاء .. اخد مني كمية من ملفات الفيديو .. وكان من ضمنها الملف المرفق .. تعرف عليها ( والد صديقنا ) من خلال حركتها في المسرح وقال ليهو بالحرف الواحد دي جوليا من افضل من مروا بفرقة الفنون الشعبية من راقصات ..
جوليا بالسهل ان نميزها حتى من خلال خطواته على الأرض دون أن ترقص .. ونستطيع ان نتحسس روحها المرحة فعند حضورها في مكان . تضيف بلمساتهاوانفاسها كل الجمال والحميمية..

أخونــا طارق جبريل ..
تشكر ياجميل .. وبعدين انت عايزني اعمل خروج نهائي والا شنو ؟؟ عندنا قريبنا مشى المغرب للقرايه إلا مشو جابوهو .. وبعدين انا ادروب ولوف ياطارق ..

الأخ العزيز علاء و جميع المتداخلين

اول شئ بالغتو في الإبداع ده .. بالغتو عديل كده ..

شكرا ليك يا علاء علي الإهداء و معليش علي التأخير .. بس دابي شفتو

الله يودينا للبلد و للشماليه الحبيبه





بجيكم تاني .... خلو البوست الجميل ده فوووق

العزيزة سكوتاوية
منوره البوست بصور الشمالية وبي طلتك .. وح نفضل نشتاق للبلد .. واهل البلد .. مع كل دقة قلب فينا ..

تحية طيبة للجميع

يا تمبس انت البوست ده ما مر عليك قبل كده

كل من تسول له نفسه / ها

يا محمد الأمين
عندنــا شروط طارحنها .. ومستعدين نشيل ليها سلاح عديل كــده
شفت الـ الحركة بتاعت ( /هــا ) دي
عايزين ينظرو لينا في أمرهــا.. لانها عامله لينا خلل من بدري جدا وساكتين عليها..
حتين بعداك .. بنرجع للمفاوضات السلمية .. وننظر بعين الأعتبار للتهديدات المستمرة دي..
وكلامي دهـ واضح لي أي واحد/ هـ

Quote: وبعدين انا ادروب ولوف ياطارق

انت بس تعال يا تمبس ولو عايز تتخارج بنخارجك