هل هي فعلا حمى الوادى أم شر أريد به ضرب الولايات المنتجة ؟!

بسم الله الرحمن الرحيم

كل عام وانتم بخير وكل سنة وأنتم طيبون .

...........................................

موضوع الطاعون الحيوانى الذى طب فجأة امره عجيب وشكله مريب !!

التوقيت !! الإعلام المكثف !! التضارب في الأقوال ينم عن شر فاضح

ومصاب جلل والسؤال هل يمكن المصلحة توصل للحقد وتكون سبب فى

تحطيم الآخرين وما هو المقصود وكانما شئ لم يكن فهل يا ترى نحن

فى عصر آل كابوني أم ماذا .. شئ غير موضوعى وغير منطقى صححونى !!

المتابع للأمور من قبل جاء مستثمر شخصية اقتصادية مشهورة ومتمكن

للاستثمار في الثروة الحيوانية في السودان وماأن استوفت كل الشروط

واكتملت كل الاجراءات حتى طار فوق حي المطار وقال حريتى لا تشترى بالذهب !!

للأن لم يعلم أحدا شيئا وللأن لم يوضح لماذا وايش الصار ؟! عموما الأيام حبلى !!

اكبر خروف مجهز ومهئ للبيع ومتعوب عليه جهز من قبل 6 شهور ليباع اليوم بما يعادل

300 ريال ( سحت ..عرق الناس ) والناس تمئن المشترين بانه ليس هنالك حمى ولا حاجة

والتلفزيون يومي يطمئن في الناس والبهايم ترجع من سواكن مش بالله شئ يحير !!

فهل يا ترى تجوز مثل هذه الأضحية .. الله ورسوله أعلم .

والاعلام بتنوعه وتعدده المرئى والمسموع والمقروء :

كالببغاء في قفص قيل له فقلدا !!

قال قومي قال !!

منقول من صحيفة ( سودانايل ) الالكترونية المتميزة الهادفة ..




في تداعيات مرض حمى الوادي المتصدع .. من يصدق من؟

هاشم بانقا الريح
[email protected]

في تناول قضية مرض حمى الوادي المتصدع – كما هو الحال في معظم شؤوننا العامة – الكثير من الغموض و اللغط و الجدل الذي لا يكاد يخرج منه المرء بشيء يطمئن له. ويمكن القول أن التصريحات و الأقوال الرسمية و غير الرسمية المتناقضة جعلت الكثيرين في حيرة من أمرهم و باتوا أكثر شكوكاً وريبة.. فهل يأكلون اللحم و يشربون اللبن مطمئنين إلى سلامتهما أم يقاطعونهما ويفرون منهما إيثاراً للسلامة و الصحة؟

أحد مقدمي البرامج الحوارية في التلفزيون القومي و في لقاء مع أحد المسؤولين في وزارة الثروة الحيوانية قال إنه بات أكثر حيرة بعد كلام المسؤول الكبير و أنه لم يعد يدري هل يعود إلى أكل اللحم و شرب اللبن أم يستمر في عدم تناولهما. وزير الثروة الحيوانية في ولاية الخرطوم استمر طيلة لقاء معه في طمأنة ساكني العاصمة بسلامة اللحوم و الألبان و لكنه أخفق في إقناع المتصلين من ولايات أخرى بعدم وجود شكوك حول المرض.

الجهات الرسمية من جانبها ظلت تؤكد أن المرض موجود و لكنه محدود و ظلوا يشيرون إلى بؤر محدودة في مناطق النيل الأبيض و منطقة سنار و الجزيرة. بعض المحللين و الكُتّاب كالوا الاتهامات لهذه الجهات الرسمية متهمين إياها بعدم المصداقية و أنها عملت على إخفاء المرض و التكتم عليه خوفاً على عمليات التصدير لاسيما و أن الطلب سيكون عالياًً بسبب الأضاحي و الهدي لموسم الحج.

صحيفة الصحافة نشرت في عددها الصادر يوم 11 ديسمبر 2007م مقالاً مطوّلاً بقلم البروفيسور عبدالله عبداللطيف من بريتوريا بعنوان ( بصراحة شديدة ...حمى الوادي المتصدع و عيد الأضحي) . و البروفيسرو عبدالله خبير سوداني في مجال الطب البيطري و يعمل حالياً بالمعمل المرجعي ببريتوريا بجنوب أفريقيا. ماذا قال البروفيسور إذن في مقاله آنف الذكر؟

يقول و بالحرف الواحد، و بعد خلفية عن المرض و الموقف الراهن في السودان : " لا يمكن بأي حال أن يكون القطيع سليماً و الوباء ما زال يفتك بالقطيع و عباد الرحمن حتى تاريخ 23/11/2007م و قد تأكدت من مصدر موثوق به في السودان (26/11/2007م) أن نسبة النفوق في الضأن خصوصاً تفوق المئات و أن نسبة الإجهاض في القطيع خيالية مما يؤكد على حدة المرض و خصوصاً في الجزيرة." و يضيف: " و أنا أؤكد أنه و حتى تاريخ 26/11/2007م لم تصل المعمل المرجعي بجنوب أفريقيا – خلافاً ما ذكر الوزير ( في إشارة لبيان وزير الثروة الحيوانية أمام المجلس الوطني) أي عينات لتأكيد أو نفي المرض." و دعا البروفيسور صراحة السودانيين إلى عدم ذبح الأضاحي حفاظاً عل سلامتهم.

الملفت للانتباه أن جريدة الصحافة، و هي التي أوردت المقال المطوّل المشار إليه و تزامن ذلك مع عمود لمستشار التحرر الأستاذ حيدر المكاشفي منوهاً بمقال البروفيسور و مختتماً عموده بالعبارة التالية: " المقال خطير و جدير ليس بالقراءة فحسب بل بالتأمل و التعمق في (جنس) مثل هذه القيادات التي لا تتورع من قول الكذب بل تتحراه حتى تكتب عند الله كذّابة)، الجريدة نفسها ساهمت في زيادة الشكوك و عدم الاطمئنان. كيف ذلك؟ تأملوا المقال الذي كتبه البروفيسور عبدالله عبداللطيف و نشرته الصحيفة متزامناً مع عمود حيدر المكاشفي المشار إليه ثم تعالوا نتأمل ما أوردته الصحيفة يوم 13/12/2007م تحت خبر عنوانه ( وثيقة: معمل جنوب أفريقيا يؤكد إصابات بـ "الوادي المتصدع" ). قالت الجريدة عن هذه الوثيقة: (كشفت وثيقة حصلت "الصحافة" على نسخة منها، أن الفحوصات التي أجريت على عينات المواشي التي أرسلت إلى جنوب أفريقيل بعد نحو ستة أسابيع من ظهور الحالات المرضية لفحص فيروس "الوادي المتصدع" أثبتت وجود إصابات بين عدد منها ." و في محاولة لإيضاح اللبس الذي أوقعت فيه القارئ بعد قراءته ما ورد في مقال البروفيسور و تأكيده أنه لم تصل عينات إلى معمل جنوب أفريقيا، اختتمت الصحيفة خبرها بالتالي:

(و كانت "الصحافة" نشرت أمس أن معمل جنوب أفريقيا لم يتسلم عينات الوادي المتصدع حتى تاريخ 26 نوفمبر ، أي حتى الأسبوع السادس من ظهور الحالات المرضية، بينما كانت وزارة الثورة الحيوانية ذكرت أنها أرسلت العينات في الأسبوع الثالث من ظهور حالات مرضية مجهولة.)

في ظل هذه التصريحات و التقارير المضطربة و المتناقضة من جهات رسمية و غير رسمية يبقى المواطن المسكين هو الضحية لكل ما يجري. فلا مسؤوليه اتسموا بالشفافية و أبانوا له الموقف حتى يكون على بينة من أمره و لا مختصيه من غير الجهات الرسمية و وسائل إعلامه أخذوا زمام المبادرة في تبصير الناس و إحاطتهم بالأمر الواقع.

كان ينبغي على وسائل الإعلام أن توفد وفودها الإعلامية إلى المناطق المشبوهة بمرض حمى الوادي المتصدع و تحاور أطباء بيطريين و بشريين و عامة الناس في تلك المناطق، و تخرج للناس بحوارات مكثّفة و لقاءات مصّورة حتى يأتون الناس بالخبر اليقين و حتى ينشرون ما ينشرون و يحاورون من يحاورون وهم يمتلكون المعلومة و الحجة. إذا لم تكن هذه وظيفة الإعلام فمهمة من هي؟

و بعد .. فكيف لا يصاب بالحيرة من يقرأ و يستمع إلى كل التصريحات و التقارير عن حمى الوادى المتصدع و هو لا يملك وسيلة – أي وسيلة – علمية لدحض أو تصديق هذا الرأي أو ذاك؟

* مترجم و كاتب صحفي يعمل بالمملكة العربية السعودية

أدم الهلباوي
كل عام وأنت والأسرة الكريمة بخير
والتحية والعيدية عبرك لأخونا الحبيب هاشم بانقا (زمن ما أتلاقينا).

يا أخوي موضوع حمى الوادي دي حقيقة لا شك فيها والحالات المصابة والوفيات مسجلة وموثقة بمستشفيات كثيرة بالعاصمة والأقاليم ومنها مستشفى مدني التعليمي

والمسألة ليست مؤامرة على مناطق الإنتاج كما حاولت تصويرها.

المشكلة أنه الجماعة سيسوها وكالعادة دفنوا رؤسهم في الأموال وليس الرمال ودسوا الحكاية ولامن أنكشفت وأنفضح أمر المرض اللعين ووقع الفاس في الراس بقوا يهضربوا ويصدروا تصريحات وبيانات وكمان خطب وفتاوي كلها تعارض بعضها وتناقض الحقائق.
وهذا ليس بغريب منهم فقد أعتدنا على هذا.

المهم أدم أخوي خلينا ندعوا الله أن يرفع البلاء عن البلاد والعباد نعم كل البلاء أبتداءاً بالطغمة الجاثمة على قلوبنا ووصولاً لحمى الوادي مروراً بالتايفوت والملاريا وجميع أمراض صحة البيئة التي لم يعد لها وجود وحتى البيئة في عضمها أخاف تكون أتباعت لمستثمر عربي ولا بلا أزرق....

فتك بي عافية

الشايقي

فاوضني بلا زعل

أدم أخوي خلينا ندعوا الله أن يرفع البلاء عن البلاد والعباد نعم كل البلاء أبتداءاً بالطغمة الجاثمة على قلوبنا ووصولاً لحمى الوادي مروراً بالتايفوت والملاريا وجميع أمراض صحة البيئة التي لم يعد لها وجود وحتى البيئة في عضمها أخاف تكون أتباعت لمستثمر عربي ولا بلا أزرق

Quote: المهم أدم أخوي خلينا ندعوا الله أن يرفع البلاء عن البلاد والعباد نعم كل البلاء أبتداءاً بالطغمة الجاثمة على قلوبنا ووصولاً لحمى الوادي مروراً بالتايفوت والملاريا وجميع أمراض صحة البيئة التي لم يعد لها وجود وحتى البيئة في عضمها أخاف تكون أتباعت لمستثمر عربي ولا بلا أزرق....

اللهم يا واحد يا احد يا فرد ياصمد سالناك بأسمائك الحسنى

وصفاتك العلى أن تهون أمر السودان وتفك محنته وتسعد اهله

وتعوض أهلنا عن جهدهم وتعبهم في تهيئة عيدك الميمون يا لطيف

شقاهم وعرقهم والذين يكدحون من أجل إسعاد الآخرين .. والآخرين في

غيهم يعمهون ولا يرحمون .. اللهم إنهم عبادك وانت الرحمن الرحيم .

عزيزي ادم
كل سنه وانت والجميع بالف خير
عزيزي والله لاحمي ولا وادي ولا متصدع ولا يحزنون
انها صراع اقتصادي بين تجار جشعين من اهل تجار الدواجن واللحوم والاسماك ليس غير
مازال الكثيرين يتناولون اللحوم والالبان ويربون المواشي في بيوتهم وهم بخير وعافيه
اما الرتفاع اسعار الاسماك والفراخ فهو في راي المقصد
والكل يتحدث عن ما سمعه لا عن ما راه
هو صراع يتضرر من المنج اولا والمستثمر الاجنبي ثانيا
اما المتضرر الحقيقي والاساسي هو السمعه السودانيه واقتصاد البلد

وكل عام وانتم بخير

ابوتسابيح

كدة تعجبنى .. أهو يا أبا تسابيح جيت من الآخر

لكن مين يقدر يقول البقلة في الإبريق .. خادم الفكى مجبور على الصلاة !!

تشكر يا شفيف يالميح .. كل عام وانت بخير وكل سنة وانت طيب وإن شاء الله

تسابيح تكبر ومن القانتات البارات بأهلن ونسال الله لها ولك وجميع أفراد

الأسرة الصحة والعافية ولا عدمناكم .

Quote: والمسألة ليست مؤامرة على مناطق الإنتاج كما حاولت تصويرها.

ايه رأيك يا ود الشايقى في رؤية الأخ ابأ تسابيح ؟!

( فاوضنى بلا زعل ) .

هل تصدق يا أخى إبن الشايقي هؤلاء الرعاة

يقومون بهذه المهنة الشاقة لا لدنيا ولا لجاه

وإنما حبا في رسول الله صلى الله عليه وسلم وتاسيا به

يعنى لما يأتى فهلوى وبذكائه الخبيث عشان يلم ويتمنجه

عليه ان يدرك ذلك بان الله يمهل ولا يهمل .. يعنى سكرى وضغط

واورام خبيثة إذا لم تكن فيه تصيب نسله والعياذة بالله عشان

كده ( أوع من السحت ) يمحك الحلال ويمحل الأطلال والعياذة بالله .

شفت يا سيد أحمد موضوع الرعي دى غريب جدا

الشغلانة دى كلها عبادة في عبادة :

رعي تاسيا برسول الله صلى الله عليه ويلم ثم الاهتمام بالحيوان

ثم توفيرها وقت الحاجة حتي يكمل المسلم دينه .. شايف كيف !!

يعنى بصراحة كدة لما يجى واحد فهلوى كده ويلحسها... يغضب ربنا!!

مشكور اخي ادم
مشكور علي الدعوات الصالحات لي وللعزيزه تسابيح
الف شكر
وكمان كثيرين اللي بقولو البقله في الابريق
ولا انت عندك راي اخر

مع حبي وودي
ابوتسابيح

كل سنة وانت طيب يا الهلباوي
لا اعتقد ان هناك مؤامرة
لو عاوز تعرف الحقيقة بتجرد وبدون مبالغة تخلي تضارب التقارير ذات المصلحة فى السودان وستجد الخبر اليقين فى تقارير منظمة الصحة وبعض التقارير العالمية

Quote: Outbreak of Rift Valley Fever in SudanReleased : November 29, 2007 The Public Health Agency of Canada (PHAC) is monitoring an outbreak of Rift Valley fever (RVF) in Sudan, Africa. Infection with RVF, although rare among travellers, can cause severe disease in both animals and humans, leading to high rates of disease and death. There are specific precautions that travellers can take to reduce their risk of contracting RVF - see 'Recommendations' below. As of November 21, 2007, 436 human cases, including 161 deaths, have been reported from the States of White Nile, Seenar, and Gazeera. A small number of cases have also been reported in the State of Khartoum; however, it is likely that infection occurred in other affected areas. The extent of RVF infection in the local animal population is not yet well defined. Source: World Health Organization (WHO) Rift Valley Fever RVF virus primarily affects domestic livestock including cattle, goats, and sheep. The virus can be transmitted to humans through the bite of an infected (day-time or night-time biting) mosquito and possibly other biting insects, or through contact with blood or body fluids of infected animals. Infection can also occur in humans through the slaughtering and handling of infected animals or through the preparation of meat or ingestion of raw milk from infected animals. RVF is known to occur throughout many countries of sub-Saharan and North Africa, although outbreak activity has primarily occurred in the eastern and southern regions of Africa, where sheep and cattle are raised. In 2000, outbreaks of RVF were confirmed in Saudi Arabia and Yemen, representing the first incidence of documented transmission of the disease among humans and animals outside of Africa. Symptoms of RVF primarily range from no symptoms to a mild flu-like illness with the sudden onset of fever; most individuals recover within two days to one week following the onset of illness. While the majority of human cases are relatively mild, a small proportion of patients develop much more severe manifestations of the disease - including haemorrhagic fever, meningoencephalitis (swelling of the brain), or ocular diseases. Approximately one per cent of human cases of RVF are fatal. There is no specific treatment for RVF, and no vaccine for humans. Recommendations for travellers Given the current outbreak situation, travellers to Sudan are at increased risk of RVF. PHAC recommends that travellers take the following precautions to reduce their risk of infection. Use personal insect protective measures to avoid insect bites. Comprehensive information on insect-bite avoidance is detailed in the Committee to Advise on Tropical Medicine and Travel's “Statement on Personal Protective Measures to Prevent Arthropod Bites”. Avoid contact with domestic animals such as cows, goats and sheep and take the necessary precautions to avoid coming into contact with the blood, organs or body fluids of such animals. Avoid handling raw meat. Avoid ingesting raw (unpasteurized) milk and milk products. As a reminder… PHAC strongly recommends that Canadian travellers consult their personal physician or a travel clinic at least six weeks prior to international travel, regardless of destination, for an individual risk assessment to determine their individual health risks and their need for vaccination, preventative medication, and personal protective measures. PHAC recommends, as well, that travellers who become sick or feel unwell on their return to Canada should seek a medical assessment with their personal physician. Travellers should inform their physician, without being asked, that they have been travelling or living outside of Canada, and where they have been. Additional information World Health Organization - Rift Valley Fever For Foreign Affairs and International Trade Canada Travel Report on Sudan

http://news.gc.ca/web/view/en/index.jsp?articleid=364729

Quote: عزيزي ادم كل سنه وانت والجميع بالف خير عزيزي والله لاحمي ولا وادي ولا متصدع ولا يحزنون انها صراع اقتصادي بين تجار جشعين من اهل تجار الدواجن واللحوم والاسماك ليس غير مازال الكثيرين يتناولون اللحوم والالبان ويربون المواشي في بيوتهم وهم بخير وعافيه اما الرتفاع اسعار الاسماك والفراخ فهو في راي المقصد والكل يتحدث عن ما سمعه لا عن ما راه هو صراع يتضرر من المنج اولا والمستثمر الاجنبي ثانيا اما المتضرر الحقيقي والاساسي هو السمعه السودانيه واقتصاد البلد وكل عام وانتم بخير ابوتسابيح

و بعد دا كلو يجي واحد يقول ليك يا امريكا لمي جدادك

Quote: كل سنة وانت طيب يا الهلباوي لا اعتقد ان هناك مؤامرة لو عاوز تعرف الحقيقة بتجرد وبدون مبالغة تخلي تضارب التقارير ذات المصلحة فى السودان وستجد الخبر اليقين فى تقارير منظمة الصحة وبعض التقارير العالمية

الأخ العزيز / أبن السنوسي .. إحترامى

كل عام وأنتم بخير وكل سنة وانت طيب

شكرا للتوضيح وأيضا على الرابط للتوثيق .

Quote: increased risk of RVF. PHAC recommends that travellers take the following precautions to reduce their risk of infection. Use personal insect protective measures to avoid insect bites. Comprehensive information on insect-bite avoidance is detailed in the Committee to Advise on Tropical Medicine and Travel's “Statement on Personal Protective Measures to Prevent Arthropod Bites”. Avoid contact with domestic animals such as cows, goats and sheep and take the necessary precautions to avoid coming into contact with the blood, organs or body fluids of such animals. Avoid handling raw meat. oid ingesting raw (unpasteurized) milk and milk products. As a reminder… PHAC strongly recommends that Canadian travellers consult their personal physician or a travel clinic at least six weeks prior to international travel, regardless of destination, for an individual risk assessment to determine their individual health risks and their need for vaccination, preventative medication, and personal protective measures. PHAC recommends, as well, that travellers who become sick or feel unwell on their return to Canada should seek a medical assessment with their personal physician. Travellers should inform their physician, without being asked, that they have been travelling or living outside of Canada, and where they have been.

تقصد بعد التحذيرات والتوصيات الكندية دى لأهل كندا ننسي الموضوع برمته !

طيب تفتكر المثل ده ينطبق على مين ( اهل مكة أدرى شعابها )

عموما برضك مشكور واللهم زدنا علما ..

Quote: و بعد دا كلو يجي واحد يقول ليك يا امريكا لمي جدادك

أخى الأستاذ/ حافظ .. احترامى

كل عام وأنت بخير ومبروك العيد ربنا يجعله خير وسعيد .

نحن نقول حسبى الله ونعم الوكيل وعشمنا فيه كبير الرحمن الرحيم .

Quote: منظمة الصحة العالمية > برامج ومشاريع > إدارة الإنذار بحدوث الأوبئة والجوائح ومواجهتها (EPR) > أخبار عن فاشيات الأمراض حمى الوادي المتصدّع في السودان - آخر التطورات/3 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 ما زال يُسجّل حدوث حالات بشرية من حمى الوادي المتصدّع في السودان، حيث أُبلغ عن وقوع أكثر من 221 حالة في الأسبوعين الماضيين. وتم الإبلاغ، حتى 21 تشرين/الثاني/نوفمبر 2007، عن حدوث 436 حالة بشرية أدّت 161 حالة منها إلى الوفاة وذلك في ولايات النهر الأبيض وسنار والجزيرة. كما تم الإبلاغ، في ولاية الخرطوم، عن وقوع 15 حالة أخرى أدّت 3 حالات منها إلى الوفاة، غير أنّ من الأرجح أن تكون تلك الحالات اكتسبت العدوى في المناطق الموبوءة الأخرى. ولا تزال ولاية الجزيرة تبلغ عن معظم الحالات البشرية، إذ أبلغت، حتى الآن، عن وقوع 271 حالة أدّت 100 حالة منها إلى الوفاة. وتحدث معظم حالات العدوى البشرية، في فاشيات حمى الوادي المتصدّع، جرّاء تعاطي الآدميين بشكل مباشر أو غير مباشر مع دم الحيوانات الموبوءة أو أعضائها. ويمكن أن ينتقل الفيروس إلى البشر من خلال مناولة النُسج الحيوانية أثناء ذبح الحيوانات أو تقطيعها أو المساعدة في توليدها أو الاضطلاع بإجراءات بيطرية أو جرّاء التخلّص من جثث الحيوانات أو أحمالها. وسُجّل حدوث حالات بشرية أيضاً جرّاء التعرّض للدغات البعوض الحامل للمرض. كما يمكن للبشر اكتساب عدوى حمى الوادي المتصدّع بعد تناول لبن الحيوانات الموبوءة الطازج أو غير المبستر أو تناول لحمها النيئ. ومن الإجراءات الصحية العمومية الرئيسية اتخاذ تدابير في مجال التعبئة الاجتماعية لمساعدة الناس الذين يخالطون المواشي والأغنام وغيرها من الحيوانات على اعتماد ممارسات المناولة والذبح المأمونة؛ وتدابير وبائية، مثل البحث النشط عن الحالات؛ وتدابير سريرية داعمة؛ ومكافحة النواقل لوقف انتشار المرض، ليس بين الحيوانات فحسب، بل كذلك من الحيوانات إلى البشر؛ وتعزيز قدرات التشخيص المختبري. وتتولى فرقة عمل مشتركة بين الوزارات إدارة عملية الاستجابة الوطنية لمقتضيات الفاشية، وذلك بمشاركة جهات عدة منها وزارة الصحة الاتحادية والوزارة الاتحادية لشؤون الموارد الحيوانية ومصايد الأسماك. وتنهض فرقة العمل تلك بمسؤولية الإشراف على إجراءات متكاملة بغية السيطرة على انتشار المرض والحد من آثاره على صحة البشر والحيوانات. ولدعم فرقة العمل التقى وزير الصحة الاتحادي بوزراء الصحة التابعين للولايات الموبوءة، في 20 تشرين الثاني/نوفمبر، لمناقشة أنشطة الاستجابة ودعوا إلى اتخاذ تدابير منهجية من أجل التحكّم في انتشار المرض في الحيوانات، بما في ذلك مراقبة تحرّك الحيوانات. ويواصل مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط ومقرّ المنظمة الرئيسي تقديم الدعم اللازم لوزارة الصحة الاتحادية في الدور الذي تؤديه ضمن فرقة العمل المذكورة، وذلك من خلال تزويدها بالدعم التقني. ولا بد من التعجيل ببذل جهود مكثفة ومتكاملة ومتواصلة في مجال التعبئة الاجتماعية وذلك باستخدام جميع وسائل الإعلام المتاحة محلياً، بما في ذلك قنوات التلفزيون والإذاعة، وكذلك القادة المجتمعيين والدينيين من أجل ضمان إخطار جميع المجتمعات المحلية المعرّضة للمخاطر، على النحو التام، بالتدابير التي يتعيّن اتخاذها للحد من مخاطر العدوى البشرية.

المصدر
http://www.who.int/csr/don/2007_11_22/ar/index.html

Quote: عزيزي ادم كل سنه وانت والجميع بالف خير عزيزي والله لاحمي ولا وادي ولا متصدع ولا يحزنون انها صراع اقتصادي بين تجار جشعين من اهل تجار الدواجن واللحوم والاسماك ليس غير مازال الكثيرين يتناولون اللحوم والالبان ويربون المواشي في بيوتهم وهم بخير وعافيه اما الرتفاع اسعار الاسماك والفراخ فهو في راي المقصد والكل يتحدث عن ما سمعه لا عن ما راه هو صراع يتضرر من المنج اولا والمستثمر الاجنبي ثانيا اما المتضرر الحقيقي والاساسي هو السمعه السودانيه واقتصاد البلد وكل عام وانتم بخير ابوتسابيح

كلام غريب
يبدو أن فوبيا المؤامرة مسيطرة اليومين ديل

يا أخوانا والله أنا لاني تاجر جداد ولا دياي على قول الخليجيين وتراني مجدوع زيكم في جحيم الغربة.

لكن المرض حقيقة والحالات موثقة بمستشفيات وزارات الصحة القومية والولائية ويوجد قصة حقيقية حدثت الشهر الماضي بمدني لمدير التعليم بحكومة الولاية رحمه الله ومعروف في مدني أن موظفي الحكومة يستغلون المساحات الكبيرة للمنازل الحكومية للسعاية وتربية الأبقار بالذات ومن المشاعد العادية أن ترى الأبقار حايمه تلقط في السوق والكوش...\
والذي حدث أن بقرة مدير التعليم أصيبت بالمرض وكانت تقيلة (حامل) فطرحت جنينها وهذه من الأعراض التي تظهر للمرض إذا أصاب أنثى حامل فإنها تجهض فوراً، قام المرحوم بمساعدة أمرأة وشاب من الجيران بأخراج الجنين ودفنه وبالطبع لامسوا جميعاً بالدم الملوث.
الذي حدث وخلال 3 - 4 أيام أن ظهرت الإصابة على مدير التعليم وتوفي ثم لحق به كل من المرأة والشاب الذين ساعدوه وأنتقلت العدوى إليهما.

مشكلتنا مع المسؤولين الذين يطلقون تصريحات وبيانات متضاربة تصب في مصالح مختلفة ليس منها مصلحة المواطن.

وإذا كان هناك مؤامرة أو صراع بين التجار فقد يكون قد نشأ نتيجة لتضارب التصريحات وخطب الجمعة للخرف الكاروري بأن القطيع سليم ولا وجود للمرض وقد يكون الكلام ده هبش ناس الجداد والسمك وخافوا على الطفرة الحصلت في الأسعار وأرادوا غير ذلك في سبيل الكسب.
ولكن الحقيقة هي الحقيقة أن المرض موجود وقد تختلف حدته ونجهل حجم أنتشاره نتيجة للتعتيم الإعلامي.

لكم جميعاً كل الود


الشايقي

فاوضني بلا زعل

Quote: وإذا كان هناك مؤامرة أو صراع بين التجار فقد يكون قد نشأ نتيجة لتضارب التصريحات وخطب الجمعة للخرف الكاروري بأن القطيع سليم ولا وجود للمرض وقد يكون الكلام ده هبش ناس الجداد والسمك وخافوا على الطفرة الحصلت في الأسعار وأرادوا غير ذلك في سبيل الكسب. ولكن الحقيقة هي الحقيقة أن المرض موجود وقد تختلف حدته ونجهل حجم أنتشاره نتيجة للتعتيم الإعلامي. لكم جميعاً كل الود

يا ابو زمل بعد حكاية مدير التعليم المتوفي رحمه الله وبعد الكلام الموضوعى

الوارد في التقارير والذى أورد الإخوة اعلاه يمكن نقول المرض وارد ونسال الله

السلامة ونتمنى للوطن العزيز واهله كل رفعة وتقدم .. ما تتحمكش أوى كده يا صحبى ..

خليك مع الأخضر وهاك الدوكة دى .. ( تقصد يعنى السنة دى العضة سكو )

تحياتى إحترامي وكل الود وكل عام وانتم جميعا بخير وبالصحة والسلامة .