جريدة الميدان بحاجة ماسة الى مستشارين !!!!

اتابع الميدان فى عهدها الجديد لكن لاحظ الكثيرون عليها اغفالها لبعض المواد المهمة و تركيزها على ملفات تاريخية اشبعت و قتلت بحثا

هل يعقل ان ياتى نعى عبد الوهاب ابو شكيمة فى ثلاث سطور باردة على الصفحة الاخيرة؟

هل يعقل ان ياتى نعى نقابى و عضو حزبى لاكثر من نصف قرن مثل محمد الماحى (الجزيرة) فى سياق تعزية ابنائه فى جامعة النيلين؟

و الامر يكاد ينطبق على نازك محجوب

كما تمت تغطية غير موفقة لموضوع قضية د. عبد الهادى (تهم الاجهاض)

انا لا اشك ابدا فى نواياالجهاز التحريرى للميدان

لكنى توجد اسباب للشك فى الكفاءة المهنية لبعض الطاقم
ربما لصغر سنهم و عدم المامهم او لوجودهم فترات طويلة خارج البلاد

Quote: اتابع الميدان فى عهدها الجديد لكن لاحظ الكثيرون عليها اغفالها لبعض المواد المهمة و تركيزها على ملفات تاريخية اشبعت و قتلت بحثا هل يعقل ان ياتى نعى عبد الوهاب ابو شكيمة فى ثلاث سطور باردة على الصفحة الاخيرة؟ هل يعقل ان ياتى نعى نقابى و عضو حزبى لاكثر من نصف قرن مثل محمد الماحى (الجزيرة) فى سياق تعزية ابنائه فى جامعة النيلين؟ و الامر يكاد ينطبق على نازك محجوب كما تمت تغطية غير موفقة لموضوع قضية د. عبد الهادى (تهم الاجهاض) انا لا اشك ابدا فى نواياالجهاز التحريرى للميدان لكنى توجد اسباب للشك فى الكفاءة المهنية لبعض الطاقم ربما لصغر سنهم و عدم المامهم او لوجودهم فترات طويلة خارج البلاد

شكرا حلا

Quote: اتابع الميدان فى عهدها الجديد لكن لاحظ الكثيرون عليها اغفالها لبعض المواد المهمة و تركيزها على ملفات تاريخية اشبعت و قتلت بحثا

العزيز عوض تحياتي
أجد نفسي متفقا معك تماما
بالله قل لي ومشروع الجزيرة كأكبر مشروع مروى مخطط
في العالم تقريبا يلفظ أنفاسه الآخيرة...ولا يجد
صفحة اسبوعية واحدة في حين نجد صفحتان للرياضة؟؟
والرياضة مع أهميتها لا تحتاج لصفحتين من صحيفة (اسبوعية)
اذ أنها مغطاة من كل الصحف والمجلات والأجهزة الاعلامية!
وقارئ صحيفة كالميدان لا يقتنيها لأجل صفحات الرياضة كما هو
الحال في الصحف المتخصصة أو اليومية. اذن يجب توظيف الستة
عشر صفحة فيما هو أهم ثم المهم.

الاخ

عوض محمد أحمد

اتفق معك فيما ذهبت اليه ولكنني

اري ان المسألة ليست بسبب قلة خبر

وانما بسبب ورطة ( اسبوعية ) دي فالخبر

يصبح بايت اذا فات عليه يوم لذا يتم ايراده

بصورة مختلفة وعموما هي صحيفة حزبية اي تعبر

عن راي الحزب ومجمل خطه ... والي ان تصير الميدان

يومية اعتقد ان كثير من المشاكل ستكون مصاحبها لها

حقاً تحتاج صحيفة الميدان للكثير من التشريح
المفضي للعافية
فقط حتى نسمع ان هناك صحيفة راي تحتاج
ان ننتظرها على مداخل المكتبات



دعوه صادقة الاخوه في الحزب الشيوعي
اخرجوا روؤس صحفيو الميدان من بين دفتي
كتب التاريخ

عوض، بخاري، بصاص، مكاوي

تحياتي،،، وأشد على أيديكم لماأظهرتموه من إشفاق على صحيفة ينظر إليها الكثيرون على أنها كوة صغيرة يقتحم من خلالها ضوء متعب ليضيئ عتمة حياتهم المضنية!!!
أراكم حصرتم المشكل في الجانب الصحفي المهني وأغفلتم منحى رئيس ألا وهو المأزق السياسي.
صحيفة مثل الميدان في اللغة المشتركة بين التنظيمات التي تشارك التنظيم الذي يقف وراء الميدان هي "المنسق" Organizer بمعني أنها نًََفس التنظيم الذي يقف وراءها أو الذي تمثله!! فكيف يستقيم الظل والعود أعوج؟؟؟ مشكلة الميدان بل التنظيم الذي تتحدث باسمه سياسية وفكرية في المقام الأول!! لم يعد هناك فارق كبير يميز بين هذه الصحيفة التي لم يعد أمامها غير اجترار بطولات ماضية يشاركها فيها الكثيرون من أبناء ذلكم الشعب المتواضع الذي يعف عن حتى المطالبة بحقه المشروع فيما قدمه من تضحيات ومعاناة وكبد من أجل حياة كريمة تليق بإنسانيته، ويراقب في صمت ما يتم من مصادرة وتكويش على ما قدمه من بطولات وانجازات!! وبين الصحف الأخرى الموجودة الآن في الساحة التي لا يختلف اثنان في أنها جزء من مشكلتنا!!
ما هو الخط السياسي والفكري للكليتون الآن؟؟ ماذا يميز خطه وتخبطه عن الأحزاب التي صنفها من زمن بعيد على أنها يمينية ولا تغادر خانة الظلام والخيانة!!
فإذا تخلى التنظيم عن مبادئه الأساسية التي كان يدعى أنه كان من أجلها وبها، فماذا نتوقع من منسقته؟ إذا استمرت صحيفة الميدان في غفوتها هذه معتمدة على ما كان، فسوف تنتهي كمثيلاتها في الاهتمام بهامش هذا النظام الكئيب الذي تتمحور صحافته حول إلهاء ضحاياه بامور لا تمت بأدني صلة لقضيتهم الرئيسية ألا وهي الحياة الكريمةالتي ستطل حلماً نهارياً إذا كان طليعة قوتها لا تمتلك الفكر والبرنامج السياسي الذي يضمن الوصول إليها بل التقليل من الخسائر والهزائم بسبب السياسات الخرقاء القطيعية غير المدروسة. الكثيرون في انتظار مآلات الخامس وخميسة!!! عشان نرسالنا على بر!!!!
شكراً

برغم من قصر عمر هذا البوست ، وقلة المشاركات فيه ،
لكني أشعر بقيمته العالية .. فالميدان مثلها مثل أي
عمل إبداعي تحتاج إلى النقد حتى تتوجه وتستعدل ..

وأذهب إلى ما ذهب إليه أستاذنا خالد فضل المحترم في
كون إشكاليات الميدان مرتبطة عضوياً بإشكاليات المؤسسة
الحزبية ..

بالنسبة لأولوية القضايا وعدد الصفحات المتخصصة ، فإن
هذا النقاش لا ينتهي بسهولة ، لما فيه من وجهات نظر
تختلف وتتباين حول ما هوى أهم وأجدى .. فالبعض يرى
أن فتح الملفات التاريخية ضرورة من باب " كي لا ننسى " ،
ولكن الكلام عن وجوب تقديم مادة معاصرة كلام وجيه وليهو
ضـُل .

بالمصادفة البحتة ، كنت أتناقش مع أحد أساتذتنا من أبناء
الحركة الشيوعية السودانية مساء اليوم ، سائلاً إياه عن سبب
عزوفه عن المشاركة في " جريدة حزبنا " ، فقال لي أنها من
أكبر أخطاء الحزب في المرحلة الحالية ، وأنها تستنزف موارده ،
كما انها تحولت لنشرة داخلية للحزب ..

لكن من يرى الحماس والغخلاص والمحبة في أروقة الميدان ، بإمكانه
أن يتخيل ما يمكن للصحيفة أن تصبح عليه ، حال إنصلاح وترتيب
الأوضاع الداخلية للحزب ..
وأتذكر هنا مقولة طيبة أضعها حلقة في أذني في أن " الطرق تـُعَبَد
بالمشي " ..
فربما نحتاج أن نمشي قليلاً ، ونكتشف أخطاءنا ، لنواصل ..

.
.
.

Quote: الكثيرون في انتظار مآلات الخامس وخميسة!!! عشان نرسالنا على بر!!!!

تعديل واجب

الكثيرون في انتظار مآلات الخامس وخميسة!!! عشان ترسالا على بر!!!!

قدر ما تمسك ليك حته يقولوا ليك الحته دي الحزب اتجاوزا من زمن

والميدان تؤذن بلغة من متاحف التاريخ الذي كتب من وجهة نظر مورخيه فقط
يعني ممكن للموضوع التاريخي الواحد ان تجد عدد لايحصي من الروايات
مش تاريخ ...


قبل نمش
الارتكاز على نجاحات الماضي تاكيد لفشل الحاضر
و سؤال مهنى هل استطاعت الميدان ان تحرك الواقع السياسي
اوهل استطاعت ان تساهم بصوره في الحراك السياسي لان نقطة
انها صحيفة اسبوعية لايعفيها من التقصير لان الصحيفة الاسبوعية
تجاوز ضغوطات الخبر وجدته وصدقيته الى عوالم التحليل الدقيق
للواقع السوداني لا الانكباب والتعثر المستمر و الغير مبرر

الأخوات والإخوة الأعزاء

أستميحكم العذر فقد رأيت أن أبعث جملة الآراء التى عبرتم عنها إلى هيئة تحرير الميدان. وقد خصصوا باباً لآراء القراء كما تلاحظون فى الأعداد الأخيرة. على أى حال جريدة الميدان تحتاج إلى أصوات ناقدة ومقترحات ممكنة التطبيق حتى توفى بمسئولياتها. وأتمنى أن نطالع ردودهم فى الأعداد القادمة.

Quote: أستميحكم العذر فقد رأيت أن أبعث جملة الآراء التى عبرتم عنها إلى هيئة تحرير الميدان. وقد خصصوا باباً لآراء القراء كما تلاحظون فى الأعداد الأخيرة. على أى حال جريدة الميدان تحتاج إلى أصوات ناقدة ومقترحات ممكنة التطبيق حتى توفى بمسئولياتها. وأتمنى أن نطالع ردودهم فى الأعداد القادمة.

العزيز عبدالماجد بوب سلامات
فكرة جيدة ولكن نرجو منك أن تعيد صياغتها وتضيف عليها
لتكون رسالة واحدة. ولا مانع ان ذيلت أو روست أى انتقاد
أو مقترح باسم صاحبه داخل الرسالة الواحدة.
وشكرا كثيرا لك عزيزى

لقد تحدثت في هذا الموضوع طويلا
وكما ذكرت من قبل كنت اتمنى ان تخيب الميدان ظني
anyways
توقعتها أن تكون أسوأ من ذلك...ولكن أهو...ممشية حالها
أحب طريقة اخراج الصفحة الأولى على الأقل(!!)
صحيح كون الخبر بايت هو خصم على الجريدة
لكن يعطيها مزايا غير متاحة للصحف الأخرى
كالتوسع في الخبر الذي تتجاوزه الصحف اليومية بسبب تزاحم الأخبار في الأيام المتتالية
وقد لت أن اصدار صحيفة من الحزب الشيوعي هو أمر باالغ في الأهمية وتمنيت أنهم ترووا في الأمر قليلا، وعندما تساءلت من وراء اتخاذ قرار اصدار الصحيفة، انما عنيت الإشارة إلى أنها خطوة ذات اهمية فادحة
تفتقر للمهنية...هذا رأيي أيضا ، ولا أعني بذلك شكل اخراج الخبر، ولكن كيفية تناوله،
فكون الميدان صحيفة اسبوعية أمر يختلف عن شكلها عندما كانت تصدر كصحيفة الكترونية، أو كمنشور
مثلا في اول عدد، كان هناك خبر اعتقال أحد أعضاء الحزب الشيوعي، لا اذكر تحديدا لماذا، جاء الخبر في شكل : اضبط! في حين أن للصحيفة advantage تناول الخبر بتميز عن الصحف الاخرى
كان يمكن أن تدير حوار امع اسرة المعتقل: تفاصيل وسيناريو اعتقاله، عندما تعطي الخبر لمسة انسانية، ان هذا المعتقل له بيت وأسرة انت تجذب القارئ للخبر، لأنه يربط بينه وبين القصة.. مجرد صورة مرافقة لبيت المعتقل من الخارج كانت ستثير الشجون
سأفترض أن الحزب لا يستطيع ن يكشف عن هذه المعلومات...إذا بلغة الصحافة you have no news don't print it until you have it
عضضت على لساني يوم قرار اصدار الصحيفة عن قول يأكلني
كنت أتمنى ...حقيقة اتمنى
أن تصدر الميدان كصحيفة حزبية اقليمية
انها فكرة رائعة بكل المقاييس والحزب الشيوعي هو الأقدر على تنفيذها
للأسباب التالية
لن تكون مكلفة
للحزب الشيوعي عضوية نشطة لا بأس بها في الأقاليم ومجرد تفعيلهم كانت ستكون خبطة معلم
من الجهتين...ربط العضوية بالمركز... وأيضا ربط الحزب بالجماهير
مازال للحزب الشيوعي an awe في القاليم خف وهجها في الخرطوم، مما سيضمن شراء الناس لها
ولن تتخيلوا إلى ا يمدى هو سهل الـaccess للمعلومات في عواصم الولايات، الكثيرون يعملون مع الحكومة والكثيرون يودون التحدث
الجمهور في الأقاليم لا بد وأنه يشعر أن الأخبار too centralizedحتى تلك الصحف التي تخصص صفحة للأقاليم أو لديها مراسلون هناك...ليست الشيء نفسه
تخيلوا لو ان بها صفحة اجتماعية، ورياضية و فنية خاصة بولاية ما... دعوني أخبركم كان سيقلب الأمور رأسا على عقب، ستتمكن الأصوات المخنوقة في الأقاليم أن تبرز
يا سلااام
تخيلوا:
جماهير اكثر وعيا
جماهير اكثر مشاركة
ستوفر عمالة بثمن معقول
ولو كانت هذه الصحيفة ليس لديها سياسة محددة تجاه الإعلانات والدعايات تخيل كمية ال
kching!!أعني دخل الصحيفة!!!
هذا هو النشاط السياسي الفعلي المتاح للمعارضة الان...ولم لا؟
قد يقول البعض ان الصحيفة ستواجه عرقلات من قبل المسئولين في الولاية ومن قبل مجلس الصحافة والمطبوعات

ولو تم رفض التسجيل
شكل الميدان كصحيفةاقليمية في شكل منشور سري سيكون أفضل بكثيييير من شكلها الحالي
(وأهو بالمرة الحزب يمارس هواياته)
وأسألكم...اليس هذا ما تواجهه الميدان الان؟ مع الصحف الأخرى
وهذا افضل النشاط يمكن للمعارضة أن تتمرت فيه قبل الانتخابات القادمة

واقول ليكم حاجة....هسي ما فات شي
عموما معظم الاحزاب تفضل سياسة أضعف الإيمان

أليست لسان حال الحزب الشيوعي السوداني!!

العزيز عبدالماجد بوب سلامات

Quote: فكرة جيدة ولكن نرجو منك أن تعيد صياغتها وتضيف عليها لتكون رسالة واحدة. ولا مانع ان ذيلت أو روست أى انتقاد أو مقترح باسم صاحبه داخل الرسالة الواحدة. وشكرا كثيرا لك عزيزى