الهندي عزالدين يواصل التحريض في الليل في البهيم..!!!

كتب صحفي الغفلة والزمن الردي الهندي عز الدين في صحيفة اخر لحظة

Quote: كان لابد أن تصل حكومتنا إلى هذا الدرك من القبول بالمهانة، والرئيس التشادي «إدريس دبي» قد إمتهن منذ ثلاث سنوات (السمسرة) في قضية دارفور.. هو وآخرون في دول شقيقة وصديقه.. وما سيناريو رحلة الرئيس الفرنسي «ساركوزي» الخاطفة إلى أنجمينا، وعودته إلى باريس مصطحباً (7) من المتهمين باختطاف أطفال دارفور، ما هي إلاّ قطرة في بركة المهانة التي غرقت فيها حكومتنا.. وهي لا تبالي.. اكتملت كل سيناريوهات الأذى لشرف الدولة السودانية، وسيادتها.. دولياً، واقليمياً، ثم بدأ سيناريو جديد ينطلق من الداخل والخارج لتمريغ سمعة قيادة (دولة المشروع الحضاري) في أقذر الأوحال.. برميها بأقذع الأوصاف.. وأقبح الاتهامات عبر مخطط ينفذه بعض الشيوعيين، والمرتزقين، المقيمين في الولايات المتحدة، بريطانيا، وكندا، بمساعدة بعض شذاذ الآفاق من المنبوذين والمطرودين من دوائر (الاسلاميين) وإلى حواريي اليسار الإنتهازي.. ولابد أن تصل الحكومة إلى هذا الدرك.. ما دامت قيادتها تقبل بصدر رحب بأن يرميها السفهاء بإتهام فادح هو ممارسة (الشذوذ الجنسي).. إتهام يطال كل قيادات الدولة.. واحداً بعد آخر.. عبر موقع الكتروني يستطيع مدير هيئة الاتصالات (بجرة قلم) أن يحجبه.. ثم لا تفعل الحكومة.. ولا يفعل المدير!! ربما حرصاً على الحريات العامة..!! لكن الحرص على الحريات العامة لم يمنع السلطات من استدعاء (محررة) مسكينة في صحيفتنا (آخر لحظة) هي الزميلة فاطمة عوض والتحقيق معها لساعات حول تصريح صادر من أحد إداريي وزارة الصحة حول إنتشار «الحمى النزفية» وهو ما أكدته الوزارة لاحقاً.. وعززته حكومة ولاية الجزيرة بإعلانها حالة الطوارئ بسبب المرض..!! والحرص على الحريات العامة لم يمنع السلطات من اعتقال محرر في بدايات سلك المهنة الزميل مجاهد عبد الله لعدة أسابيع بتهمة تنسيق رحلة مع زملائه إلى موقع «سد كجبار»..!! والحرص على الحريات العامة لم يمنع من إغلاق صحيفة «السوداني» وإلقاء القبض على رئيس تحريرها وأحد كتابها لعدة أيام عبر إجراءات قانونية من وزارة العدل بسبب (سب) وزير العدل وإطلاق صفة (الكذب) عليه..! الكاتب المعروف إتهم الوزير (بالكذب)، فتم إغلاق صحيفة تصدر من السودان، معتمدة من كافة جهات الاختصاص الرسمية في بلادنا، ويدفع صاحبها الضرائب، والجمارك، ورسوم مجلس الصحافة، ورسوم المحليات، و....! لكن صاحب «سودانيز أون لاين» السيد بكري أبوبكر.. حامل (الجواز الأمريكي).. والمقيم في الولايات المتحدة لا علاقة له.. ولا لموقعه الالكتروني بالقوانين السودانية.. وإجراءات التصديق للمؤسسات الإعلامية.. ويدفع الضرائب والجمارك والرسوم الأخرى لوزارة (الخزانة الأمريكية) التي جددت مؤخراً العقوبات ضد السودان، مع استثناء الجنوب..!! هذا الموقع.. وعبر بعض أعضائه.. -ومع سبق الإصرار والترصد.. وبعلم وبموافقة مدير الموقع- أطلق ومازال يطلق صفة (الشذوذ الجنسي) على قيادة الدولة السودانية!! فكيف تصمت الحكومة.. وتقبل بهذا الإتهام الخطير.. بينما لم تقبل بإتهام وزير العدل بالكذب في سياق غير مباشر..؟! ما الذي يمنع الحكومة حتى الآن، ومدير هيئة إتصالاتها من حجب الموقع عن فضاء السودان، وقد فعلها من قبل المدير الأسبق المهندس المقدام «الطيب مصطفى»؟! وعندما أغلقت السلطات الزميلة «السوداني» لعدة أيام، كانت (آخر لحظة)، وصاحب هذه الزاوية تحديداً أول المصادمين ضد القرار، وقد شكرني على ذلك الموقف الأستاذان «محجوب عروة» و«عثمان ميرغني» في لقاء المخاطبة عقب إطلاق سراحهما.. فعلتُ ذلك رغم علاقتي الخاصة بمولانا «محمد علي المرضي» وزير العدل.. فالقضية عندي كانت ومازالت مبدئية تتعلق بالحريات.. لكن ما يحدث في موقع «سودانيز أون لا ين» لا علاقة له - إطلاقاً- بالحريات وحقوق الإنسان.. إنه موقع مُصمم خصيصاً (في أمريكا)، لنسف كل القيم، والمثل والأخلاق الفاضلة في المجتمع السوداني..! لقد اختلف السياسيون في بلادنا، وتنابذوا في المنابر العامة منذ خمسينيات القرن المنصرم، لكننا لم نسمع يوماً واحداً، بأن «فلاناً» أتهم «علانا»ً، على الملأ ، بالشذوذ الجنسي..! ربما يحدث هذا في أمريكا.. أو السويد والنرويج. كيف يقبل الرئيس البشير.. حفيد المك نمر.. والقائد الأعلى للقوات المسلحة برمي الجيش السوداني بصفة الشذوذ، كما ورد في الموقع؟ كيف يقبل الشيخ «علي عثمان محمد طه» نائب الرئيس والأمين العام للحركة الاسلامية في السودان بأن يُتهم وهو الطاهر العفيف هوزملاؤه قادة الدولة والحركة الإسلامية، بمثل هذا الاتهام المنكر؟! كيف يقبل الدكتور «نافع علي نافع» أسد الإنقاذ الهصور.. بتمرير مثل هذا الاتهامات الخطيرة لقيادة وعضوية «المؤتمر الوطني».. تمريرها عبر فضاء السودان.. وهيئة الإتصالات مازالت عاجزة؟ كيف تلقي السلطات القبض على محرر أراد تنظيم رحلة الى سد كجبار حتى ولو كان ذلك بدافع (غرض سياسي).. بينما يظل حراً طليقاً من إتهم قيادة الدولة.. بل وكل الاسلاميين في السودان بـ(الشذوذ).. هذا السفيه المدعو «عبد المنعم سليمان».. الذي أعلن أنه يعمل بجريدة «الصحافة»، ويحوم نهاراً حول (ستات الشاي) جوار مبانيها..؟!! أين السيد طه علي البشير رئىس مجلس الإدارة المحترم ليحمي بيئة صحيفته من التلوث ..؟! إن السكوت على هذا المخطط يعني الاستمرار في سياسة القبول بالهوان.. ومن يهن يسهل الهوان عليه.. ولكن ماذا نقول.. وماذا نفعل.. ومرارتنا تكاد تنفجر.. والقولون يهتاج.. ونحن نسمع بأن الوزير «أحمد هارون».. الذي أقمنا الدنيا ولم نقعدها بسبب قيام مجموعة من صحفيي اليسار برحلة (مشبوهة) إلى «لاهاي».. مقر محكمة الجنايات الدولية.. (على حساب المحكمة) للقبض على الوزير.. نسمع بأن الوزير (المطلوب) لدى المحكمة يعلن عن تبرعه بـ(20) مليون جنيه لصالح أحد مشروعات مؤسسة (طيبة برس) في رمضان الفائت..!! وهي ذات المؤسسة التي قاد مديرها «فيصل محمد صالح» قافلة صحفيي «لاهاي» بغرض الترويج للقبض على ذات الوزير..!! وتبرعت قبله الوزيرة «سامية أحمد»، وربما تبرع، أو ساعد كثيراً وزير الدفاع الفريق «عبد الرحيم محمد حسين»!!! إتقوا الله في هذا الشعب.. اتقوا الله في هذا الوطن. فنحن لا ندافع عنكم كأشخاص.. أو وزراء.. ولكننا ندافع عن كبرياء الوطن.. وعن عزة وكرامة شعب. ومازال النداء مستمراً إلى ذوي الآذان الصماء.. أغلقوا (سودانيز أون لاين). -ونواصل-

صحفي الغفلة والزمن ألردي الهندي عز الدين لا زال يواصل حملته المليئة بالحقد والغبن والمشحونة
بجرعات هزيمته التاريخية علي سفح هذا المنبر الاسفيري الذي يعري فاقدي الموهبة والتأهيل المتسلقين
إلي مراتب وأعمدة الصحف في زمن غاب عن الوطن خبازي الحقيقة(الا من رحمه ربه) في مهنة الصحافة بفعل فاعل و مع سبق الإصرار والترصد....
الهندي في مقاله الأجوف الذي يعكس نفسية عالية التمزق ينادي بالصوت العالي وبالفم ألصدئي الملي بالخبث والكراهية ضد الكلمة الحرة ينادي السلطات ويداعب علي أوتارها الجهوية وعاطفتها الدينية وأيضا يغازل نافع
ويصفه بالأسد الهصور ثم يحلق في نحيبه الأجوف مطالبا السلطات إن تغلق هذا الموقع العظيم عن الأجواء السودانية .....
ثم يذهب عاليا في تحريضه (الجم جري) بان يذكر اسم الزميل عبدا لمنعم سليمان الذي بينه وبين الهندي عزا لدين
خلافا شخصيا يحاول الهندي إلباسه ثياب الحركة الإسلامية وتحريض المتطرفين فيها بحسمه لصالحه وإسكات أصوات منعم إلي الأبد.....
ليس غريبا ان يأتي مقال الهندي عزا لدين عقب ليلة التتويج للنوابغ من صحفي الحقيقة والصحفيين الحقيقيين الذين ينتمون الي نبض ووجدان هذا الوطن الحقيقي بعيدا عن بخور السلطان ومراقد ريشه الناعمة التي يهديها الي حارقي البخور وضاربي الدفوف مثل الهندي عزا لدين الذي أكاد اجزم بأنه (الطيش حقا) في أي منافسة لاختبارات الصحفي الحقيقي في سماء الصحافة السودانية.......
الحملة المسعورة التي تحمل (شهادتي لله) التي يعد ويتوعد الهندي الجربندي بها هذا الموقع سترتد عليه سهاما
وحجارا من التعرية وصواريخ من النوع الكروزي الاسفيري فسودانيز اون لاين هو وطن من لا وطن له وصار اعلي صوتا وصيتا وبداء تماما في حصد ثمار جهد صاحبه وأعضائه من مختلف أنواع الطيف حتى من
الإسلاميين الذي يتخفي الهندي خلفهم في معركته التي تجرع وسيتجرع دوما فيها الهزيمة والتلطيش........
منعم سليمان ليس هو منعم سليمان وستقف معه كل القوي المحبة للديمقراطية والمحبة للحرية في كل بقاع العالم
وستقف معه تلكم ست الشاي الي يزدريها الهندي عزالدين ولو دري كم هي اشرف منه ومن امثاله من الانتهازيين المتسلقين الزيف.....
يا هندي أنت عضو في هذا الموقع ولك حق الولوج الي صفحاته متي ما أردت فقفاز التحدي مرفوعا عاليا امام
وجهك الكسيح ان تاتي هنا وتدافع بارئك بدلا ان تجلس بعيد لاعبا علي حبال صدئة صارت الانقاذ في ذات نفسها تخافها وتردد كثيرا في الاقتراب منها بفعل تنامي قوي الوطن المنادية بالحرية وجميع منظمات حقوق الإنسان والشرفاء في العالم....

كيف يقبل الرئيس البشير.. حفيد المك نمر.. والقائد الأعلى للقوات المسلحة برمي الجيش السوداني بصفة الشذوذ، كما ورد في الموقع؟

كيف يقبل الشيخ «علي عثمان محمد طه» نائب الرئيس والأمين العام للحركة الاسلامية في السودان بأن يُتهم وهو الطاهر العفيف هوزملاؤه قادة الدولة والحركة الإسلامية، بمثل هذا الاتهام المنكر؟!

كيف يقبل الدكتور «نافع علي نافع» أسد الإنقاذ الهصور.. بتمرير مثل هذا الاتهامات الخطيرة لقيادة وعضوية «المؤتمر الوطني».. تمريرها عبر فضاء السودان.. وهيئة الإتصالات مازالت عاجزة؟


********************

شكرا كريم





ياللعار ولإختشوا ماتوا

اشار الجاهل الذى يكتب بدون ذاكره الهندى عزالدين الى بكرى ابوبكر صاحب الموقع بعباره" حامل الجواز الامريكى" فهل يستطيع هذا الرعديد وصف سيده وولى نعمته قطبى مهدى ب" حامل الجواز الكندى" وغازى صلاح الدين بحامل الجواز البريطانى وجلال الدقير وزير الصناعه بحامل الجواز البريطانى وهل يستطيع الهندى كتابه مقالا فى صحيفته يحل فيه ويعلل اسباب خروج الناس من السودان وحصولهم على جوازات اخرى بمافيهم وزراء يتبعون للمؤتمر الوطنى وهل يعلم الهندى ان خالد المبارك المستشار الاعلامى بسفاره البشير بلندن يحمل جواز بريطانى هو اوفراد اسرته وهل يعلم ان محمد محمد خير " اللص الظريف "والمتسول قديما بالقاهره ومستشارهم الاعلامى الان بدبى يحمل جواز كندى تحصل عليه عبر اللجوء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لست بجبان ولا رعديدا تخيفة كلمات مرجفات من غلام هائج لا يجد عندنا ما يبتغيه !!
ولكن ..
متي اسات للبشير وعلي عثمان ونافع واتهمتهم بالشذوذ ؟..
علي والبشير ونافع ما يجمعهم انهم طغاة .. ظلمة .. لا يؤمنون بالديمقراطية ولا اعرف عنهم
الشذوذ الجنسي ..
لماذ يحاول الغلام الهندي استعداء اجهزة الامن علينا ؟
هل اصبحت مؤخرة الغلام الهندي من مهددات الامن القومي ؟
هل تاخذ الاجهزة الامنية اوامرها من غلام موتور يتصف بالغباء وتنقصة المعرفة والتعليم ؟
لماذ يسئ الهندي لزعمائه ويصفهم بالشذوذ الجنسي ؟
لماذ تخلي الهندي عن قناعاتة وايمانة بالنظام من اجل الحفاظ ع مؤخرتة ؟
ان الهندي اخي كيكي كالعمارات التي قامت في غفلة من الزمن ثم سقطت نبت فجاءة لا يملك مؤهلا اكاديميا
ولا اخلاقيا راسب ثانوي وساقط اخلاق ..
بالله يا كيكي هل رايت صحفيا محترما في كل هذه الدنيا يامر اجهزة الدولة باغلاق نافذة اعلامية ؟
ولكنة الغلام الهندي فريد زمانة يظن ان المنبر كشنطة مكياجة التي يحملها في عربتة يفتحها ليضع البودرة ومرطب الشفاة ويغلقها ليقابل مسئول !! لا يعرف هذا الغلام ان بامكان بكري ارسال عنوان المنبر الجديد لاعضاء السودان من خلال ايميلاتهم ثم تحل المشكلة ..
ولكنة الغلام الهندي نريده ان يكمل حلقاته المضطربة ليفضح نفسة
قبحة الله

ستثبت هذه الازمة من هو الجبان ؟ المحرض .. الخاسر
واتحدي لا املك قوة الامن التي لو استجابت للهندي لقلنا باي باي سودان وحينها سنضطر للمعارضة بطريقة
اخري !!!!! نقدر عليها
ونثق بانفسنا والله معنا

محبتي يا كيكي
منعم

شكرا للاخ عاطف للاستجابة السريعة ، وانا بدورى احذف مداخلتى لانها ادت الغرض تماما ، شكرا اخى عاطف .

مرحب يا هجو وحبابك
والاخ عاطف عبدون استجاب مشكور وسحب ما اورده
وله ولك التحية والتقدير

قال الاستاذ عرمان في تكريم موقع سودانيز أون لاين لرموز الصحافة السودانية:

(الصحفي الذي ينادي بإغلاق منبراً للحوار

ليس جديراً به أن يكون صحفياً)..

....


والقول ماقال ياسر..


.....

غلامابي

ياحبيب مشتاقين اسفيريا كدة عديل
انت عارف الود الهندى دة مدلع بس ,ياخ دة بكتب باسلوب كمن يملك الجمل وماحمل
وباسلوب مجانى يوصف الموقع وكتاب المنبر ب(العهر )ويستهجن فى نفس الوقت استخدامه فى وصف اولياء نعمته.
وباسلوب (الحرييش)ولعلعة الحكامات وهو يستدعى انساب سادته ويتوسل بهم لاغلاق الموقع وماارخص الوسيلة .
ممكن تقول انو الحكامات ذوات ادب رفيع وغنى بعمق نقاء الادب الشعبى والحرف الشجى
دمت .....

مرحب والف تحية للدكتور مصطفي محمود
والاخ احمد الامين والاخ عاطف عبدون والاخ محمد غلمابي
والف تحية وتضامن مع الاخ منعم سليمان وهذا الموقع الذي يبدو انه قد ارق منام العقول المرتجفة
التي هي مثل السرطان لا تنمو في دولة الظلام وعصر التردي...
وسودانيز اون هو نافذتنا الوضيئة ورئتنا التي يتنفس فيها الجميع في اكبر تمرين للديمقراطية تمارسه العقول السودانية...
لذا مثل المرتجف الهندي عز الدين تترعد اوصاله فالشفافية وعصر المعلومة التي تعري عديمي المواهب
والجرنبدية هو عصر سودانيز اون لاين...
صدق ياسر عرمان فصحفي ينادي بتظليم الكلمة والراي هو ليس بصحفي
ولذا فالهندي عزالدين ليس بصحفي ولا يفقه فلسفة وجوهر وروح هذه المهنة السامية

Quote: ياحبيب مشتاقين اسفيريا كدة عديل انت عارف الود الهندى دة مدلع بس ,ياخ دة بكتب باسلوب كمن يملك الجمل وماحمل وباسلوب مجانى يوصف الموقع وكتاب المنبر ب(العهر )ويستهجن فى نفس الوقت استخدامه فى وصف اولياء نعمته. وباسلوب (الحرييش)ولعلعة الحكامات وهو يستدعى انساب سادته ويتوسل بهم لاغلاق الموقع وماارخص الوسيلة . ممكن تقول انو الحكامات ذوات ادب رفيع وغنى بعمق نقاء الادب الشعبى والحرف الشجى دمت .....

مرحب يا منتصر ومشتاقين والله..
والحكامات يا منتصر لهن اخلاقهن وادواتهم العالية الحساسية تجاه معاني الشجاعة والبطولة والكرم..
والهندي يسخر ادواته الصدئه التي نمت عبر الفلهوة الوصولوية من اجل قهر الاخريين باسم الدولة التي
يري فيها حماية لجهله وجربنديته وضيق افقه الصحفي...
وفليعلم بان هذا العهد هو زمن العالم الذي سما وعلا فيه صوت الحريات في كل اركانه
وقد ولي عهد التحريش والجمجمرة والموامرات التي تحاك في ليل دامس ضد المعرفة والوعي والحقيقة..
لذا يا صديقي سيعري هنا هذا الهندي هنا حتي الثمالة فهو نموذج جيد لمرحلة وجيوش من الجرنبدية الجهلة وجدوا في فترات الظلام ماؤي وهوي

علي مدي سوء هذا المتصيحف يقاس قبح الانقاذ و تفريخها لشخوص مريضة ترفعهم فوق رؤوس الاسوياء...

Quote: علي مدي سوء هذا المتصيحف يقاس قبح الانقاذ و تفريخها لشخوص مريضة ترفعهم فوق رؤوس الاسوياء...

مرحب يا نصار
وفعلا مثل الهندي عزالدين نتاج لمرحلة وفترة امتدت وفرخت جيوش من عديمي الموهبة
انهم مفرخي عصر التمكين علي حساب الكفاءة

كيكي والاعزاء
لكم كل حبي وتقديري
منعم

Quote: كيكي والاعزاء لكم كل حبي وتقديري منعم

مرحب منعم
فالهندي عزالدين يعلنها حربا علينا جمعيا الذين نكتب هنا في هذا الموقع
ويهدد انتشار هذه الموقع في السودان الهدف الاكبر والهم الاكبر الذي باسمه يكتب الجميع هنا
لذا يا صديقي فالخندق واحد والمعركة واحدة ...
وهذا المترجف الرعديد سيحصد ثمن كتابته وتحريضه مزيدا الكبع الاسفيري والتعرية..

ولكن تبيّن أنهم ما أتوا لرأي ولا لحوار ولا لنقاش بل أتوا لأجندات أخرى
ولكن تبيّن أنهم ما أتوا لرأي ولا لحوار ولا لنقاش بل أتوا لأجندات أخرى


1-التجاهل
2- التجاهل
3- التجاهل

يجب فضح جميع الكيزان وبعض المندسين الجبناء.
أنه لمخجل جدا أن يدعي البعض الوطنية وهم يقفون مواقف المتفرجين


ومعا لكشف عصابة مافيا الانقاذ وجميع المأجورين

ولا نامت أعين الجبناء والعار للذين ينشرون أكاذيب الكيزان في
هذا المنبر




ياللعار ولإختشوا ماتوا

مع تحياتي الحارة للعميل مهند مأمون

حملة المليون توقيع للاحتجاج على محاولة حجب سودانيز أون لاين

تواقيعكم هنا ، اذا كان الهندي وحده يريد حجب الموقع


فهناك الملايين يريدون استمرار الموقع

أخى المهندس عبدالكريم الأمين
لك التقدير على هذا التنوير
هل هناك شذوذ يفوق مضامين مقال الصحفى الهندى عزالدين
ويقينى أن (كل إناء بمافيه ينضح) ومن هم على شالكة
أخى وصديقى عبدالمنعم سليمان يجسدهم قول الشاعر محمود
درويش ( أنا لاأخاف الموت فئن كنت لن يكون وإن كان لن أكون)
فلعبدالمنعم وكل المناضلين بالداخل التجلة وزي ماقال حميد
وغني مصطفى ( ياوطن عز الشدايد) وغدا تشرق الشمس

Quote: ولكن ماذا نقول.. وماذا نفعل.. ومرارتنا تكاد تنفجر.. والقولون يهتاج.. ونحن نسمع بأن الوزير «أحمد هارون».. الذي أقمنا الدنيا ولم نقعدها بسبب قيام مجموعة من صحفيي اليسار برحلة (مشبوهة) إلى «لاهاي».. مقر محكمة الجنايات الدولية.. (على حساب المحكمة) للقبض على الوزير.. نسمع بأن الوزير (المطلوب) لدى المحكمة يعلن عن تبرعه بـ(20) مليون جنيه لصالح أحد مشروعات مؤسسة (طيبة برس) في رمضان الفائت..!! وهي ذات المؤسسة التي قاد مديرها «فيصل محمد صالح» قافلة صحفيي «لاهاي» بغرض الترويج للقبض على ذات الوزير..!! وتبرعت قبله الوزيرة «سامية أحمد»، وربما تبرع، أو ساعد كثيراً وزير الدفاع الفريق «عبد الرحيم محمد حسين»!!!

حقيقى هذه طامة كبرى ومن اين لهؤلاء تلك الملايين التى تبرعوا بها يا شىء جهلول افندى الايكفيك استدعاء بعض الصحفيين الشرفاء من قبل جهاز الامن؟
ارحم نفسك بدلا عن التوكوء على قلم فلتتوكأ على مقالب الزبالة

ان صابت دعوتك هذه وقام من حرضتهم على حجب هذا الموقع فحينها سيكون فعلا قد استسهلنا الهوان

اللهم ارحم وطنى من مثل هذه المخلوقات



نجلاء الماحى

مرحب يا نجلا
والف تحية يا بدرالدين وهاني ودكتور مصطفي
ونحن اليوم نطالع الكلمات الركيكة المحتوي والدلالة التي اتي بها هذا المتصيحف
يجد الانسان نفسه في اعلي درجات الحسرة والحزن لحال الصحافة في زمن الهوس وبقايا دولة الظلام
التي بدات في التفكك.
وبروح ولغة مثل هذا الهندي الكسيح مات الملايين في بلد مثل السودان
انهم قوما يغذون روحهم الشريرة المحبة للفتن والتفتيت والدسائس علي حبر الصحف التي كانت يؤمل
ان تنشر الوعي والمعرفة والحقيقة