عطالةالبرلمان ومشكلة قانون جيش المسلمين

فى بداية الدورة الثانيةللمجلس الوطنى المعنية بالتشريع يناقش مشروع قانون القوات المسلحةوقداثار لغط طويل فى اروقة (العطالة البرلمانين )على نسق العطالة العاملين فى المنظمات الانسانية وهلموجرا...........
وقداثار العميدمعاش عبدالعذيذ خالدنقاش حول ان القانون بصورته الحالية يؤسس للانفصال ههههههههه
النقاط المثارة حول القانون انه يشير بصورة واضحة للعقيدة الاسلامية كعقيدة جيش (اوالجيش)
نقيف هنا ونحاول نناقش التجربة التاريخية للقوات المسلحة او قوات الشعب المسلحة
اناانطلق من من موروثنا الاجتماعى المتعلق بالنظرة( للديش) ولنلقى نظرة على اللاشعور الجمعى لللمجتمع السودانى المختزل تاريخيا الم يكن نموزج حمزة والعباس وجيش بدر وجيش صفين هومايؤسس للعقيدة القتالية لهذه المؤسسسة .
النقطة الثانية هل استندت هذه المؤسسة على اى قانون وهى تخوض فى حروبها الداخلية ,ومانعرفه عن القوات المسلحة انها لم تخوض حرب وطنية ضد عدو خارجى من اجل التحرير مثل منطقة حلايب المحتلة .
الم اقل انها مؤسسة جهادية فى الاساس وكانت تخوض حملات تبشير ان جاز التعبير
ولكن السؤال الاهم الى اى مدى استطاعت العقيد الاسلامية ان تكون عقيدة قتالية لهذه المؤسسة وتحفظ تماسك النقائض داخلها .
يمكن ان نقول انها حققت فى عهد الجبهة الاسلامية الكثير اذ اعملت على احيا ذاكرة الغزوات الراكدة فى الاشعور الجمعى والتى اعملت المؤسسات المدنية على منهجةقتال الاخر المختلف عرقيا ودينيا . نواصل