عبد الرحمن البومة : نموذج سافر لإنحطاط كتاب الإنقاذ المأجورين

عدم حساب ليس الا!

عبد الرحمن الزومة
كُتب في: 2007-11-03




عندما شاهدت صورة من أطلق عليها لقب وزيرة دولة بوزارة الخارجية الفرنسية لم أعطها فى بداية الأمر أكثر من فتاة كانت (ضائعة) من أهلها وعثر عليها أحدهم وبدا لى أن التلفزيون كمن كان يعرض صورتها مع مناشدة الى كل من يتعرف عليها أو أحد من أهلها أن يأتى الى (مبانى التلفزيون) لاستلامها! كانت الفتاة بائسة شكلاً ومضموناً. لم يكن يكسوها قليل أو كثيرمن سيماء السلطان وأبهة الحكم! ويبدو أنها كانت تحس بما أحسست به نحوها فبدت مضطربة وغير واثقة من نفسها. كانت الكلمات تخرج من فمها باهتة لا تدل على انها صادرة من ممثل لدولة فى قامة فرنسا. لقد شعرت بالحنق والغضب وازداد غضبى وحنقى على تلك الدولة الاستعمارية التى ذبحت مليوناً ونصف المليون من اخوانى الجزائريين منهم خمسة وأربعون ألف (شهيد) فى نهار واحد وهى الدولة التى كان كل اعترافها بتلك الفظائع أنها سلمت الحكومة الجزائرية الأسبوع الماضى فقط وبعد ما يزيد على خمسين عاماً على تلك الجريمة سلمت الجزائر (الخرائط) التى توضح أماكن زرع ملايين الألغام الأرضية التى زرعتها فى الجزائر ابان احتلالها لها: أقول ازداد حنقى على من أرسلت تلك الوزيرة ومصدر حنقى أن الزيارة كانت الى بلادى دون سائر بلاد الله! ليس هذا فحسب بل ان الوزيرة وكما جاء فى الخبر جاءت لتطلب من الحكومة السودانية أن توافق على تعيين مبعوث فرنسى دائم للسلام فى السودان. اذا كان هذا هو حال و(هيئة) الوزيرة فكيف يكون حال المبعوث الفرنسى (وكمان دائم)! أنا وباعتبارى مواطناً سودانياً أرفض مقدماً تعيين هذا المبعوث جملة وتفصيلاً. الوزيرة كان شعرها منكوشاً بطريقة غير مهذبة ويبدو أنها استعملت (بودرة) ليست متناسقة مع لونها فبدا (الميك أب) عليها مقززاً! كانت تلبس (بلوزة) من النوع الذى اذا فاصلت فيه فى (سوق ليبيا) فلن أدفع فيه أكثر من (خمسة جنيهات) فقط لا غيرمن أحدث عملة أصدرها الدكتور صابر محمد الحسن هذا اذا وافقت على شرائها اذ ليس فى كل عائلتى وجيرانى ومعارفى من ترضى أن تلبس لبساً كهذا! كانت البلوزة من الصغر بحيث أنها كشفت عمداً عن بعض (مفاتن) الوزيرة! عفواً سادتى فاستعمال كلمة مفاتن هنا يتم بصورة (مجازية) ليس الا! ويزداد غضبى مرة أخرى على بلاد (النور) فرنسا التى تمنع فتاة مسلمة من ارتداء قطعة قماش فى حجم بلوزة الوزيرة لكى تغطى -أى الفتاة المسلمة- بها رأسها امتثالاً لأوامر ربها وتمشياً مع تقاليد دينها ثم نفس الدولة ترسل لنا وزيرة لا تغطى صدرها ولا (أكتافها)! هذا فيما يتعلق بالجزء الذى شاهدته من (البلوزة) لأننى وعلى رأى عادل امام اذا (شفت) حاجة أكثر من كده (يعنى حأخبيها ليه)؟؟ طبعاً والشهادة لله أنا لم أشاهد (التنورة) التى كانت ترتديها الوزيرة المبجلة غير أنى واستعمالاً لمبدأ (القياس) و عطفاً على شكل و حجم البلوزة والمساحة التى تغطيها من الجزء الأعلى من الوزيرة المحترمة استطيع أن أتخيل شكل التنورة التى ترتديها سيادتها وكذلك المساحة التى تغطيها تلك التنورة من (النصف الأسفل) لمعاليها! ان التفسير الوحيد لذلك التصرف هو أن هؤلاء القوم لا يعملون لنا حساباً يعنى بالبلدى كده (عدم حساب) واستهتار بنا وبحكامنا ومسئولينا وبتقاليدنا ومثلنا. فهؤلاء القوم يفرضون على نسائنا عندهم أن يتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ويجرجرون فتيات مسلمات من طالبات المرحلة الثانوية أمام المحاكم فقط لأنهن أصررن على لبس الحجاب بل تبلغ بهم البجاحة أن يمنعوا أولئك الفتيات من (العلم) فى بلاد تدعى التقدم فى حالة اصرارهن على الستر والفضيلة ثم لا يتورعون عن ارسال مثل هذه الوزيرة وهى على الشكل الذى رأيت. ان على حكامنا ان يرفضوا استقبال مثل هذه المرأة كائنة من كانت الا اذا كانت (محتشمة) والاحتشام هنا بمقاييسهم هم وليس بمقاييسنا نحن وذلك حتى نفرض احترامنا عليهم على الأقل اذا كان (ما عندهمش دم)!

Quote: عندما شاهدت صورة من أطلق عليها لقب وزيرة دولة بوزارة الخارجية الفرنسية لم أعطها فى بداية الأمر أكثر من فتاة كانت (ضائعة) من أهلها وعثر عليها أحدهم وبدا لى أن التلفزيون كمن كان يعرض صورتها مع مناشدة الى كل من يتعرف عليها أو أحد من أهلها أن يأتى الى (مبانى التلفزيون) لاستلامها! كانت الفتاة بائسة شكلاً ومضموناً. لم يكن يكسوها قليل أو كثيرمن سيماء السلطان وأبهة الحكم!

من المعروف أن هذة الوزيرة من أصول أفريقية, وصغيرة السن وجميلة وبكل المقاييس لا يوجد مايجعل البومة يصفها بالتشرد وأكاد جزم لولا سواد بشرتها لما وصفها البومة بالضائعة المتشردة و البائسة. لذلك فهذا الكاتب الإسلامى , شأنه شأن مشروعه الحضارى المحتضر, عنصرى بغيض و من يسمح له بالكتابة فى الصحف لا يقل عنه عنصرية وتفاهه.

Quote: وازداد غضبى وحنقى على تلك الدولة الاستعمارية التى ذبحت مليوناً ونصف المليون من اخوانى الجزائريين منهم خمسة وأربعون ألف (شهيد) فى نهار واحد وهى الدولة التى كان كل اعترافها بتلك الفظائع أنها سلمت الحكومة الجزائرية الأسبوع الماضى فقط وبعد ما يزيد على خمسين عاماً على تلك الجريمة سلمت الجزائر (الخرائط) التى توضح أماكن زرع ملايين الألغام الأرضية التى زرعتها فى الجزائر ابان احتلالها لها

و للبومة فى نعيقه شئون !

يقفذ البومة هنا ليتذكر الجزائر وشهدائها بدون مناسبة و خارج السياق, و السياق هنا مهم لأن ملايين الجزائريين هاجرو ليعيشو فى فرنسا التى "ذبحتهم بالملايين" وللجزائر علاقات خاصة و متميزة بفرنسا لن يحلم بها البومة ونظامه المتهالك الذى لا صديق له. هذا الكاتب غير مؤهل للكتابة حتى فى الصحف الحائطية للمدارس الإبتدائية. شئ مخجل حتى بمقاييس الإنقاذ.

Quote: اذا كان هذا هو حال و(هيئة) الوزيرة فكيف يكون حال المبعوث الفرنسى (وكمان دائم)! أنا وباعتبارى مواطناً سودانياً أرفض مقدماً تعيين هذا المبعوث جملة وتفصيلاً. الوزيرة كان شعرها منكوشاً بطريقة غير مهذبة ويبدو أنها استعملت (بودرة) ليست متناسقة مع لونها فبدا (الميك أب) عليها مقززاً! كانت تلبس (بلوزة) من النوع الذى اذا فاصلت فيه فى (سوق ليبيا) فلن أدفع فيه أكثر من (خمسة جنيهات) فقط لا غيرمن أحدث عملة أصدرها الدكتور صابر محمد الحسن هذا اذا وافقت على شرائها اذ ليس فى كل عائلتى وجيرانى ومعارفى من ترضى أن تلبس لبساً كهذا! كانت البلوزة من الصغر بحيث أنها كشفت عمداً عن بعض (مفاتن) الوزيرة! عفواً سادتى فاستعمال كلمة مفاتن هنا يتم بصورة (مجازية) ليس الا!

و هنا إتفق مع جنى بأن هذا البومة هو أبلد من خلق الله على الأرض!!

يفترض البومة أن "قبح" الوزيرة -حسب مقايسه الجمالية العنصرية والوهمية - يعنى أن المبعوث/ة الدائم " قبيح/ة " لا محالة. من أين هذا الإفتراض? دع كون أشكال البشر من شأن الخالق ! ويا لبؤسك وقلة حيلة العقل معك.

يواصل البومة ليضيف لتعاسته خيابه رجاء, وينصب نفسه ناقداإسلاميا للموضة الخاصة بالنساء الأوربيات . البومة ينتقد لبس الوزيرة و هو الآتى من لا مكان وهى من باريس الشامس-أليزى. سيجد البومةوملابس و أكسسوارات و مستحضرات التجميل وارد باريس تحت وفوق البرقع, الجلباب, و عبايات ما يسمى بالزى الإسلامى. الموضة و الهوس الدينى كالثور والقماش الأحمر, إذا إلتقياء يسببا هياجا شديدا حال البومة. أرجو أن يستعين ا لبومة بصديق من القرن ال 21 إذا تطرق للموضة مرة أخرى.

Quote: فرنسا التى تمنع فتاة مسلمة من ارتداء قطعة قماش فى حجم بلوزة الوزيرة لكى تغطى -أى الفتاة المسلمة- بها رأسها امتثالاً لأوامر ربها وتمشياً مع تقاليد دينها ثم نفس الدولة ترسل لنا وزيرة لا تغطى صدرها ولا (أكتافها)! هذا فيما يتعلق بالجزء الذى شاهدته من (البلوزة) لأننى وعلى رأى عادل امام اذا (شفت) حاجة أكثر من كده (يعنى حأخبيها ليه)؟؟ طبعاً والشهادة لله أنا لم أشاهد (التنورة) التى كانت ترتديها الوزيرة المبجلة غير أنى واستعمالاً لمبدأ (القياس) و عطفاً على شكل و حجم البلوزة والمساحة التى تغطيها من الجزء الأعلى من الوزيرة المحترمة استطيع أن أتخيل شكل التنورة التى ترتديها سيادتها وكذلك المساحة التى تغطيها تلك التنورة من (النصف الأسفل) لمعاليها!

منتهى السفالة الهوس- دينية و عدم إحترام النساء و الدول ووزرائها!!نموزج فاقع لنظرة البومة و علاقته المريضة بالنساء وحقوقهن فى إرتداء مايردن غض النظر عن رؤيته عن لبس النساء القرون-وسطية.

وكذب صريح عن منع فرنسا المطلق لغطاء رأس المسلمات: فما منع هو الرموز الدينية فى المدارس ولكل الأديان. هذا يشمل الصليب المسيحى, النجمة والطاقية اليهودية بالإضافة لحجاب البومة المبجل! الكاتب الذى لا يبحث بدقة قبل الكتابة كاتب ركيك.

يريدالبومة إقناعنا إنو راجل بتاع "بلوزات" فقط و يغض الطرف عن "التنورات "!! صدقناك و مافى داعى للحليفة المغلظة بتاعت رئيسك دى. وفى النهاية الحصة "هجين" وما بيناتنا.....

" Quoteفهؤلاء القوم يفرضون على نسائنا عندهم أن يتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ويجرجرون فتيات مسلمات من طالبات المرحلة الثانوية أمام المحاكم فقط لأنهن أصررن على لبس الحجاب بل تبلغ بهم البجاحة أن يمنعوا أولئك الفتيات من (العلم) فى بلاد تدعى التقدم فى حالة اصرارهن على الستر والفضيلة ثم لا يتورعون عن ارسال مثل هذه الوزيرة وهى على الشكل الذى رأيت. ان على حكامنا ان يرفضوا استقبال مثل هذه المرأة كائنة من كانت الا اذا كانت (محتشمة) والاحتشام هنا بمقاييسهم هم وليس بمقاييسنا نحن وذلك حتى نفرض احترامنا عليهم على الأقل اذا كان (ما عندهمش دم)! "Quote


قد أصدق أن البومة يعرف معنى تبرج الجاهليةالأولى لأنه حقيقة ينتمنى لتلك الحفبة التاريخية بمعنى الكلمة. ولكن محاولة إيهام الناس أن الحكومات الغربيةوفرنسا تضيع وقتها فى إجبار الناس على إرتداء يونيفورم فاضح هو تعميم مضلل وكذب ضار, و لو هذا شأن هذة الدول لما صارت لها أهمية و مسئوليات عالمية مثل مساعدة حكومة البومة لتوقف حروبها الدائمة ضد أبنائها و إفقار شعبها وزرع الفتنة والقبلية و التخلف الذى تمثل كتابات أمثال البومة إحدى تجلياته. إحترامك لهذة الدول لا معنى له حيث يقبع أمثالك فى هامش هامش العالم. أعرف نفسك و لاتضحك عليناالعالم .

السيدة راما ياد: سكرتير دولة لدى وزير الشؤون الخارجية والأوروبية، مسؤولة عن الشؤون الخارجية وحقوق الإنسان


راما اياد السنغالية المولد، نجمة ساركوزي الصاعدة، وجه جميل وطلة مشرقة ولدت في داكار عام 1976 خريجة معهد العلوم الاقتصادية، مديرة في مجلس الشيوخ ونائبة رئيس نادي "القرن الحادي والعشرين" الذي يناضل من أجل التنوع في المجتمع, دخلت الحزب الساركوزي قبل عام وحرقت المراحل بسرعة لتصبح في ربيع 2006 إحدى ست نساء تمت ترقيتهن إلى منصب سكرتير وطني للحزب. خرجت من الظل في 14 يناير الماضي حين ألقت خطابا دام ربع ساعة بمناسبة ترشح ساركوزي للرئاسة. خطاب لقي تصفيقا حارا واتسم بنبرة حادة ضد الاشتراكيين ونخبة اليسار التي "لا مشروع لها ولا أفكار ولا رؤية.. سياستهم وضعت أبناء الهجرة موضع الشفقة عوضا عن الاحترام" كما قالت في الخطاب الشهير.
سليلة عائلة تنتمي الى اليسار، والدها ديبلوماسي كان قريبا من ليوبولد سينجور. ترعرعت تحت رعاية والدتها مع أخواتها الثلاث في إحدى ضواحي باريس. متزوجة من اشتراكي هو نائب عمدة باريس، لكن هذه الامتدادات اليسارية لم تهز قناعتها بأن الأمور يمكن أن تتغير مع ساركوزي. تقول إنه من وضع حدا للعقوبة المزدوجة وعين أول رئيس محافظة اسود واتخذ رشيدة داتي متحدثة رسمية باسمه ثم سماها وزيرة عدل وكلف لاعب كرة القدم الاسود بازيل بولي بمهمة عن التنوع. نصحت وزير الداخلية بأن تؤخذ العوامل الإنسانية في الحسبان عند النظر إلى ملفات الإقامة غير المشروعة، مشيرة إلى أنها تزمع تسليط الضوء على الخصوصيات الثقافية للسود في فرنسا وتطلعاتهم وأنها لن تقبل بأن تكون أصولها غطاء للحزب أو الحكومة يبرئها مهما فعلت ضد الأجانب.
و تشغل منصب السكرتيرة الوطنية لحزب الاتحاد من اجل حركة شعبية المكلفة شؤون الفرنكفونية، كما عرفت بكتاب اصدرته بعنوان (سود فرنسا.)

Quote: و هنا إتفق مع جنى بأن هذا البومة هو أبلد من خلق الله على الأرض!!

سابقا وحاليا ولا حقا الى يوم تفنى البشرية!
ولم ارى من هو اكثر صفاقة ولؤما منه فى حياتى!
هل رايت هكذا صفاقة!
لغة يعف عنها الرقعاء والعوالم!
جنى

Quote: سابقا وحاليا ولا حقا الى يوم تفنى البشرية! ولم ارى من هو اكثر صفاقة ولؤما منه فى حياتى! هل رايت هكذا صفاقة! لغة يعف عنها الرقعاء والعوالم!

العزيز جنى ,

أبدا والله لم أرى مثل هذة الصفاقة فى أنثى ولا ذكر , لا جن ولا بشر.

مع تحياتى

عادل

Dr.Ahmed Boasch

شكرا جزيلا لإيرادك هذة المعلومات الضافية التى بالطبع يجهلها البومة وإلا لما تجرأ على الإساءة. بالطبع الوزيرة لن تضيع وقتها مع هذا الركيك و لكن لن تمر سخافته بدون رد منا لتثبيت المواقف و التوثيق.

مع خالص الود.

عادل

اختفاء 27طفلا وفقا لمضابط الشرطة بنيالا
نيالا : خالد شرف الدين
فى الوقت الذى تتزايد فيه وتيرة الرفض والشجب والادانة لمحاولة منظمة فرنسية اختطاف مجموعة من الاطفال السودانيين من تشاد المجاورة لاقليم دارفو

Quote: كشفت شرطة ولاية جنوب دارفور بمدينة نيالا عن اختفاء سبعة وعشرين طفلا وفقا لبلاغات رسمية بسجلات الشرطة خلال هذا العام

ويقول المقدم شرطة الزين مضوى على الدليل/ المشرف على شرطة حماية الاطفال بالولاية

Quote: ان الشرطة لديها علم باختفاء اكثر من هذا العدد الا ان زوى الاطفال المفقودين لم يبادروا بفتح بلاغات لديها حتى الان

واضاف ان الاطفال لم يفقدوا فى ظروف حرب وانما اختفوا فى ظروف غامضة من داخل مدينة نيالا وفى اوقات متقاربة مما يعزز الشكوك بان جهة ما تعمل بطريقة منظمة لترحيل اولئك الاطفال بصورة او اخرى

Quote: 1-كشفت شرطة ولاية جنوب دارفور بمدينة نيالا عن اختفاء سبعة وعشرين طفلا وفقا لبلاغات رسمية بسجلات الشرطة خلال هذا العام 2-ان الشرطة لديها علم باختفاء اكثر من هذا العدد الا ان زوى الاطفال المفقودين لم يبادروا بفتح بلاغات لديها

Quote: أرفض مقدماً تعيين هذا المبعوث جملة وتفصيلاً بعض (مفاتن) الوزيرة فبدا (الميك أب) عليها مقززاً فتاة مسلمة من ارتداء قطعة قماش فى حجم بلوزة الوزيرة أتخيل شكل التنورة التى ترتديها سيادتها وكذلك المساحة التى تغطيها تلك التنورة هؤلاء القوم لا يعملون لنا حساباً يعنى بالبلدى كده (عدم حساب) واستهتار بنا وبحكامنا ومسئولينا وبتقاليدنا ومثلنا يتبرجن تبرج الجاهلية الأولى على حكامنا ان يرفضوا استقبال مثل هذه المرأة كائنة من كانت الا اذا كانت (محتشمة)

الأخ الريفى,

شكرا على المرور. تشرد أطفال السودان بسبب الحرب الأهلية التى أججت نارها سياسات الإنقاذ الخرقاء, و لولا ذلك لما كانو تحت رحمة المنظمات المختلفة. وجوطة أهل الإنقاذ الأخيرة بسبب المنظمةالفرنسية كلمة حق أريد بهاباطل.

مع تحياتى

عادل

العزيز عادل اسحاق
اراك تعطي (البومة) اكثر مما يستحق
فاي عقل يا دكتور فقد ثبت استئصاله للمخ من زمن
و بباصر اموره بـ (مخ الساق) و بعضا من النخاع الشوكي,, و ما يفرز الجسد من مواد مخاطية,, اما الضمير فقد حوله الي جيب يستودع فيه ما يتكسبه من السلطان..

Quote: فاي عقل يا دكتور فقد ثبت استئصاله للمخ من زمن و بباصر اموره بـ (مخ الساق) و بعضا من النخاع الشوكي,, و ما يفرز الجسد من مواد مخاطية,, اما الضمير فقد حوله الي جيب يستودع فيه ما يتكسبه من السلطان..

العزيز نصار,

تحياتى وشكرا لمداخلتك القيمة. بالطبع, إتفق معك أن هذا البومة ضعيف القدرات العقلية ويتعامل مع الحياة عن طريق ال Reflexesالبدائية ولكن كيف تسمح حكومة الرقابةالقبلية ذات المرجعية الدينية التى تتبجح بمكارم الأخلاق المفترضة, لعنصرى مثل البومة "بإخراج" ترهاته على صفحات الصحف اليومية? لاشك السبب هو أن البومة كاتب حكومة و بوق مدفوع الأجر.ولكن هنا يقبع غباء الحكومة فى تسجيل أهداف كل يوم ضد نفسها own goal بإستعمال كتبة من شاكلة البومة.

و لك من الود خالصه

عادل

هذا كلام سخيف للغاية ومقرف. وسوف يسئ الى العلاقات السودانية الفرنسية على المستوى الشعبى والرسمى. وسوف يتسبب فى ازمة دبلوماسية لا تحتاج اليها حكومة الوحدة الوطنية.
يلقب نفسه بالزومة ، نسبة الى قريته فى الشمالية ، وينسى انه بكلام كهذا يسئ الى هذه القرية واهلها ..
وهذا الكلام غير انه يسئ الى وزيرة فى دولة اجنبية يتضمن اشارات عنصرية واساءات للمرأة مبالغ فيها..
يجب ان يعتذر الكاتب الملقب بالزومة عن هذه الكتابة المسيئة وان يستغفر ربه على اساءاته وقبيح لفظه.

Quote: هذا كلام سخيف للغاية ومقرف. وسوف يسئ الى العلاقات السودانية الفرنسية على المستوى الشعبى والرسمى. وسوف يتسبب فى ازمة دبلوماسية لا تحتاج اليها حكومة الوحدة الوطنية. يلقب نفسه بالزومة ، نسبة الى قريته فى الشمالية ، وينسى انه بكلام كهذا يسئ الى هذه القرية واهلها .. وهذا الكلام غير انه يسئ الى وزيرة فى دولة اجنبية يتضمن اشارات عنصرية واساءات للمرأة مبالغ فيها.. يجب ان يعتذر الكاتب الملقب بالزومة عن هذه الكتابة المسيئة وان يستغفر ربه على اساءاته وقبيح لفظه.

العزيز عادل عثمان,

من يمتلك الشجاعة و التهذيب الكافيين للإعتذار لا يكتب مثل هذة التفاهات التى تنضح عنصرية و إحتقار للبشر, ولذلك لا إعتقد أن هذا البومة سيعتذر أبدا. ولكن على الجميع ردع النزعات العنصرية بكل الوسائل الممكنة حتى لا يظن العنصريون أن أفعالهم ستمر بغير حساب.ال

ولك خالص الود

عادل

Quote: وزيرة فى دولة اجنبية يتضمن اشارات عنصرية واساءات للمرأة مبالغ فيها..

كما هو معلوم هناك
رقابة على الصحف لا تسمح بنشر إلا ما يتوافق مع سياسة الحكومة ..

Quote: كما هو معلوم هناك رقابة على الصحف لا تسمح بنشر إلا ما يتوافق مع سياسة الحكومة ..

العزيز أسعد الريفى ,

إتفق معك تماما فهذا المسخ هو إحدى تجليات نظام أدانته 103 دوله فى الجمعية العامة للأمم, أى كل العالم تقريبا, لبؤس سجله الخاص بحقوق الإنسان. لكل ذلك لم أفرق فى عنوان ومتن هذا البوست بين البومة و النظام الذى سمح له ليكتب بإسمه فى الصحف.

وشكرا لملاحظتك المفيدة.

مودتى

عادل

الأخ عادل..
لك التحية والاحترام..
ماكتبه الكاتب الزومة.. يوضح مدي فهمه للحياة التى يعيشها.. ولا يهمنا كثيرا هنا رأيه..
لكن وبصراحة.. الفتاة جميلة ولديها جمال طبيعي وبسيط جدا..يدل علي بساطتها.. فبرغم وظيفتها التى تجعلها أكثر الناس أناقة .. لكن.. هي بملابسها تلك.. جميلة..

الاخ عادل


تحيات،

Quote: عندما شاهدت صورة من أطلق عليها لقب وزيرة دولة بوزارة الخارجية الفرنسية لم أعطها فى بداية الأمر أكثر من فتاة كانت (ضائعة) من أهلها وعثر عليها أحدهم وبدا لى أن التلفزيون كمن كان يعرض صورتها مع مناشدة الى كل من يتعرف عليها أو أحد من أهلها أن يأتى الى (مبانى التلفزيون) لاستلامها! كانت الفتاة بائسة شكلاً ومضموناً. لم يكن يكسوها قليل أو كثيرمن سيماء السلطان وأبهة الحكم! ويبدو أنها كانت تحس بما أحسست به نحوها فبدت مضطربة وغير واثقة من نفسها

أنت متأكد ان الكاتب اسمه عبدالرحمن الزومة و ليس عبدالرحمن البومة!.

Quote: أنت متأكد ان الكاتب اسمه عبدالرحمن الزومة و ليس عبدالرحمن البومة!.

الأخ أنور آدم,

مع الإعتذار لأهل الزومة والنار تلد الرماد

Quote: ماكتبه الكاتب الزومة.. يوضح مدي فهمه للحياة التى يعيشها.. ولا يهمنا كثيرا هنا رأيه.. لكن وبصراحة.. الفتاة جميلة ولديها جمال طبيعي وبسيط جدا..يدل علي بساطتها.. فبرغم وظيفتها التى تجعلها أكثر الناس أناقة .. لكن.. هي بملابسها تلك.. جميلة..

الأخ صلاح الفكى,

علاقة البساطة و الجمال لن يفهما أمثال البومة لأن سجل معاملات هؤلاء البشر الذين تسلطو على السودان لا علاقة بأي مظهر من مظاهر الجمال. قال المرحوم الخاتم عدلان أن هؤلاء المتأسلمون لم ينجحو فى تقديم حتى مؤذن حسن الصوت !! نظرتهم للجمال هى الفخفخة, المكاتب الوثيرة, و المبانى المكلفة عديمة البساطة و الجمال و البذخ الذى لا يناسب بلدا فقير جدا مثل السودان. مثلا أنظر لمبنى بنك السودان, هو أضخم بعشرات المرات من البنك المركزى البريطانى! و لكن ميزانية كل السودان لا تتعدى ال20 مليار دولار بينما ميزانية وزارة الصحة الإ نجليزية تتعدى ال100 مليار دولار!! لذلك يموت أهل السودان بالوبائيات و تعيش أقلية الإنقاذ فى ترف المبانى الفاخرة التى لا داعى لها. البساطة عند البومة و زمرته قبح بينما هى جمال لكل من له عقل. لكن العقل و الهوس لا يجتمعان.

تحياتى و شكرا

عادل

ألم ير الكاتب الصحفى الملقب بالزومة وزيرة حقوق الانسان الفرنسية السيدة راما ياد عندما زارت بعض الاسر السودانية التى تضررت من السيول والفيضانات فى ام ضون بان؟



http://www.diplomatie.gouv.fr/fr/pays-zones-geo_833/sou...-23.10.07_55347.html

Quote: ألم ير الكاتب الصحفى الملقب بالزومة وزيرة حقوق الانسان الفرنسية السيدة راما ياد عندما زارت بعض الاسر السودانية التى تضررت من السيول والفيضانات فى ام ضون

بان؟

المتخلف يلدها فى آخر بطانو كما يقول أهلنا البسطاء!!
مولودة فى1976 فى نفس العام الذى هاجر فيه للعمل رئيسا للمترجمين فى المملكة العربية بمرتب اقل من 2000 ريال كما ذكر!
شهدت لها الصحافة الفرنسية التى لا يعجبها العجب باللباقة والذكاء والدينميكية فمن يحتاج لشهادة الزومة الارزقى المتملق الرقيع!
جنى

Quote: ألم ير الكاتب الصحفى الملقب بالزومة وزيرة حقوق الانسان الفرنسية السيدة راما ياد عندما زارت بعض الاسر السودانية التى تضررت من السيول والفيضانات فى ام ضون بان؟

الأخ عادل عثمان,

البومة لا وقت له لمعرفة شئون الذين شردتهم السيول و الأمطار, و الوزيرة بالنسبة له نفسها مشردة !! ولن يرى غضاضة فى وجودها وسط المشرين. وعاش البومة سليل خيرة أمة أخرجت للناس- و ياله من "إخراج" !!

سلمت

عادل

Quote: أنا وباعتبارى مواطناً سودانياً أرفض مقدماً تعيين هذا المبعوث جملة وتفصيلاً. الوزيرة كان شعرها منكوشاً

ود البومة عايز يورينا ان المواطن السوداني يملك حق الرفض بالجملة والتفصيل في نظام الإنقاذ الفاشستي ولكنه نسي انه جبهجي وقح لايملك حق الرفض الا في اطار جماعته .

Quote: كما هو معلوم هناك رقابة على الصحف لا تسمح بنشر إلا ما يتوافق مع سياسة الحكومة ..

فعلاً هي سياسة دولة تقوم على زرع الكراهية على أساس العنصر ،العرق و اللون
فعلاً أصبت حقيقة هذه الدولة في كبدها

Quote: هذا كلام سخيف للغاية ومقرف. وسوف يسئ الى العلاقات السودانية الفرنسية على المستوى الشعبى والرسمى. وسوف يتسبب فى ازمة دبلوماسية لا تحتاج اليها حكومة الوحدة الوطنية.

أزمة دبلوماسية البسيطة دي يا عادل عثمان؛
مقال الزومة سيتسبب في أن تقصف الأساطيل الفرنسية القصر
الجمهوري و مقر وزارة الخارجية السودانية و ربما صحيفة السوداني!!

ود البومة عايز يورينا ان المواطن السوداني يملك حق الرفض بالجملة والتفصيل في نظام الإنقاذ الفاشستي ولكنه نسي انه جبهجي وقح لايملك حق الرفض الا في اطار جماعته



الأخ عبد القادر على,

شكرا لك لقد أوضحت فأبنت.

تحياتى

عادل

و لتعرف مدى امكانيات و مساحات هذا النموذج أنظر ما كتبه اليوم تهكما على (شريك الحكم) قائلا:

نقلا عن السودانى العدد رقم: 708 2007-11-04
بين قوسين
الفراغ
عبد الرحمن الزومة
كُتب في: 2007-11-04

Quote: من أكثر الكلمات فى قاموس اللغة العربية القابلة للاشتقاق هى كلمة (الفراغ) فمنها فرغ و يفرغ وفارغ ومفروغ منه ويقال (ده واحد فارغ) ودى واحدة فارغة وعندنا فى ديار الشايقية فان الواحدة عندما تقول لآخر (فراغك) مع حركة معينة لأصبعها (الوسطى) فانها تعبر بذلك عن قمة (التحدى) بما يعنى أعلى ما خيلك اركبه.

Quote: ثم بدأ يحدثنى عما كنت أنوى أن أقوله له من أن هذه البلاد كانت تدار (مثل الساعة) عندما كان هؤلاء يخربون ويهدمون ويقتلون! واننا لم نر هذه الفوضى الا بعد قدوم هؤلاء الى مواقعهم. ثم قال كمن يسائل نفسه: بربك ماذا قدم هؤلاء الوزراء للشعب الجنوبى دعك مما قدموه للمواطن فى الشمال وللوطن عامة. فى النهاية اضطررت أن أطلب من صاحبى أن يسكت حتى لا يصل الى حد مطالبة وزراء الحركة ان يبقوا حيث هم (مجمدين) أو أن يطلب خصم أيام التجميد من رواتبهم أو أن يسلموا مفاتيح منازلهم الحكومية والموبايلات.....والأشياء الأخرى المعلومة وغيرالمعلومة!.

منعا للتكرار الموضوع موجود على الرابط ادناه
عودة الشريكين: هل نحتاج لاحتفال .. أم إستبداله ببناء مستشفى أو مدرسة

Quote: من أكثر الكلمات فى قاموس اللغة العربية القابلة للاشتقاق هى كلمة (الفراغ) فمنها فرغ و يفرغ وفارغ ومفروغ منه ويقال (ده واحد فارغ) ودى واحدة فارغة وعندنا فى ديار الشايقية فان الواحدة عندما تقول لآخر (فراغك) مع حركة معينة لأصبعها (الوسطى) فانها تعبر بذلك عن قمة (التحدى) بما يعنى أعلى ما خيلك اركبه.

الأخ أسعد الريفى,

واضح , من الكوت أعلاه, إنو بومتنا لا تخلو من قلة الأدب الإسلامية كمان! شئ مؤسف أن يسمح بنشر هذا الهراء فى الصحف اليومية لإفساد ذوق القراء

شكرا لك ودمت

عادل

الاخ عادل اٍسحق.

واضح جدا أن هذا البومة عنصري من الطراز الاول وجبان في نفس الوقت. فهل تسمح رقابة الصحف في السودان لأي صحفي سوداني بأن يكتب مثل ما كتبه الزومة بحق أي وزير كوز؟


دينق.

د.عادل وزار بوسته
شكرا لكم جميعا التصدي لهذا الارزقي العنصري.

بالله بدل ان يفتخر بها ففعلا لا اعتقد كل يوم نرى وزيرة
ممتازه وصغيره مثلها .لكنها عنصريته الغبيه وصل به التطاول
و الوقاحه ان يفتي في ملابسها ويدعي بانها تشبه المشردات؟؟؟
وهل يفهم هذا المسخ الزومه شيئا عن الاناقه الفرنسيه؟؟؟
وهل يفهم في الاناقه اكثر من الناخب الفرنسي؟؟؟



يا ايها الزومه في الغرب لا تجرؤ للترشيح لو اصلا ما بتفهم في ابجديات الاشياء
من مثل ما تناولته حضرتك هنا.
ولتعلم الغربين ماعندهم زمن لوزراء يجيو يتعلموا كيف يلبسوا
بعد ان يفوزوا في الانتخابات كما يحدث من وزراءنا!!
والانتخابات دي خت تحتها مليون خط لانه يكفيها شرفا انها حضرت
منتخبه من مجتمع ديمقراطي مش نطت في السلطه بدبابه زي ناسك يا الزومه.



على اعضاءء الحركه الشعبيه ان يفعلوا قوانين الرقابه على الصحف
والا يسمحوا بمقثالات عنصريه مثل هذا تمر بلا حساب.
معا لتوقيع عقوبات حقيقيه على العنصري الزومه.

Quote: بالله بدل ان يفتخر بها ففعلا لا اعتقد كل يوم نرى وزيرة ممتازه وصغيره مثلها .لكنها عنصريته الغبيه وصل به التطاول و الوقاحه ان يفتي في ملابسها ويدعي بانها تشبه المشردات؟؟؟ وهل يفهم هذا المسخ الزومه شيئا عن الاناقه الفرنسيه؟؟؟ وهل يفهم في الاناقه اكثر من الناخب الفرنسي؟؟؟

العزيزة تراجئ,

بالطبع لاعلافة للبومة بالموضة, ولكنه يتتطفل هنا و يظن أن ترهاته ستمر بغير حساب.

وشكرا على المرور

عادل

.

Quote: واضح جدا أن هذا البومة عنصري من الطراز الاول وجبان في نفس الوقت. فهل تسمح رقابة الصحف في السودان لأي صحفي سوداني بأن يكتب مثل ما كتبه الزومة بحق أي وزير كوز؟

الأخ دينق,

هذا البومة ينضح عنصرية, لن يردعه سوى نظام حكم جديد يحترم الإنسان من حيث هو إنسان. بالطبع هذا لن يحدث زمن الإنقاذ.

مع تحياتى

عادل

Quote: ولتعلم الغربين ماعندهم زمن لوزراء يجيو يتعلموا كيف يلبسوا بعد ان يفوزوا في الانتخابات كما يحدث من وزراءنا!!

الغالية تراجي.

في زيارتي الاخيرة للسودان, كنت في زيارة الى أحد الوزارات الهامة في الخرطوم وُأثناء دخولي مر بالقرب مني أحد وزراء المؤتمر الوطني المتشددين, في البداية لم أعرفه ولكن الشخص الذي يراقفني نبهني بأن هذا هو الوزير فلان الفلاني, الكوز المعروف بتشدده, رغم أني كنت أرى صوره في الصحف من قبل ورغم أني كنت أعتقد بأنه مبهدل في لبسه وفي طريقة قص شعره, ولكني لم أكن أتصور بأن هذا الوزير شكله متسخ الى هذا الدرجة.


دينق.

يا دينق
لا يوجد منظر يشبه المشردين اكثر من وزرائنا
لانه الحكومات الديمقراطيه الانجزت الكثير لشعوبها
صار من النادر ان تجد شخص اسنانه مثلا لم يتم لها التقويم اللازم لو كانت هنالك
حوجه لذلك لانهم انجزوا حق العلاج للمحتاج اذن الجميع تمت معالجة مشاكل الطفولة
لهم تعال شوف ناس الطيب سيخه وغيرهم كيف يمثلون العالم الثالث في ابأس حالاته
,لا و الغريبه يجي يتفاصح واحد زي الزومه في اشكال الناس وهندامها,يا اخي عالم غريبه
بشكل!!

والبومه الأنقاذي مثله مثل بعض المنحطين في بلادي..كان له رأي سلبي في شهداء رمضان..
فكيف يفكر في حقوق شهداء الجزائر؟؟


انه زمن النحطاط بلا حدود!

Quote: والبومه الأنقاذي مثله مثل بعض المنحطين في بلادي..كان له رأي سلبي في شهداء رمضان.. فكيف يفكر في حقوق شهداء الجزائر؟؟

يفتقر البومة لكل مقومات الإنسان السوئ, وكبوق إنقاذى باطبع لن يعترف بشهداء رمضان.

عادل إسحاق وجميع الإخوة

ماذا تتوقعون من متخلف خرف كالزومة هذا؟
ما تتوقعون ممن يشتم مواطنى بلادهم وينعتهم بابشع الصفات ان يقول فى حق من هى ليست تتبع له ولا يلمهم دولة واحدة؟!!!

عبدالرحمن الزومة يستحق تسمية كبير المتخلفين بدون منازع.

شول اشوانق

Quote: عبدالرحمن الزومة يستحق تسمية كبير المتخلفين بدون منازع.

شول اشوانق,

Agreed!

Adil

الاخ عادل
شخصيا انا متحير, كيف لمثل هذا الرجل ان يكتب في الصحف؟؟
ليس لانه نصير الظلم و الاستبداد فحسب, و لكنها الغة المنحطة الركيكة التي يكتب بها...
ارى ان يرسل الناس و يتصلوا برئيس تحرير السوداني لايقاف هذا الرجل عن الكتابة...
ارى ان مقاطعة صحيفة السوداني ضمن خيارات الجماهير اذا استمر هذا الرجل بكتابته المؤذية هذه..
دا اذا ما كانت هذه الجماهير مثل الزومة..!!!
تحياتي

الاخ عادل

تحياتى

وذو الجهل ميت وهو ماش على الثرى
يظن من الاحياء وهو عديم

الاخ Adrob wad Elkhatib

تحياتى

Quote: وذو الجهل ميت وهو ماش على الثرى يظن من الاحياء وهو عديم

عديم حياء شديد!!

تشع عيونها ذكاءا وتضج قسمات وجها سلاما بينما عيون الزومة تفضح غبائه وخبثه!








جنى

الاخ زياد جعفر عبدالله

Quote: شخصيا انا متحير, كيف لمثل هذا الرجل ان يكتب في الصحف؟؟

Me too!!x

Quote: دا اذا ما كانت هذه الجماهير مثل الزومة..!!!

I hope not!!x

Best wishes

Adil

هل هذه هو عبد الرحمن البومة؟


دينق.

Quote: هل هذه هو عبد الرحمن البومة؟

,

Deng

YES the one and only !!x

Adil

الاعزاء المشاركون
هذا الرجل لا يستحق والمقال به اكثير من الفقرات العنصرية

الزول معقول عايش فى عالمنا الحالى ... شى غريب

قال هو متعلم ومتحضر ومترجم كمان !

انظر الى العيارة التالية

Quote: ويبدو أنها استعملت (بودرة) ليست متناسقة مع لونها فبدا (الميك أب) عليها مقززاً!

من حق اى امراة ان تضع ما يناسيبها من بودرة ، لكن الزومة بقصد

ان الوزيرة من اصول افريقية (سوداء ) والمعنى واضح .

هنا علينا ان ننظر الى الزومة القبلى الذى لا يرى اى رمزية للتحدى

ال تلك التى تاتنى من قبيلته ..

Quote: وعندنا فى ديار الشايقية فان الواحدة عندما تقول لآخر (فراغك) مع حركة معينة لأصبعها (الوسطى) فانها تعبر بذلك عن قمة (التحدى) بما يعنى أعلى ما خيلك اركبه.

اتحدى الزومة ان ينتقد الحكومة المصرية او السعودية فى اى من الاخطاء

الجسام التى ترتكبانها فى حق شعوبهما المسالة طبعا تعود الى ديمقراطية

فرنسا من جهة ومن جهة اخرى الى استبداد هذه الانظمة وارتباطها بنظام الزوميين

النشامى .

عبدالواحدابراهيم

Quote: هذا الرجل لا يستحق والمقال به اكثير من الفقرات العنصرية الزول معقول عايش فى عالمنا الحالى ... شى غريب قال هو متعلم ومتحضر ومترجم كمان !

عبد الواحد أبراهيم

You said it all, I have no more comments

thanks for you remarks

Adil

يا هو يا دينق ... يا خي بالغت .... انا بتجنب صفحة 9 في صحيفة السوداني وبنادي بتي الصغيرة عشان تقلب لي الصفحة عشان ما أشوفوا... تقوم تجيبا لينا .
دي واحد أقل ما يوصف انه صفيق وعنصري بغيض وطبال لا يختشي من الله نفسه .

((عبد الرحمن البومة))
لن يفارقك هذا اللقب بقية حياتك فهو اقل ما تستحق جراء زرعك الفتنة والكراهية وتملقك لهذا النظام الغبي.

بالطبع لانوافق علي ماكتبه الاستاذ/عبد الرحمــن الزومــة ولم يحالفه التوفيق في عموده اليومي(بين قوسين) 0
ولكن بالمقابل لانرضي أبدا الاساءة والتجريح لشخصه 0 ان كنتم ترونه كذلك فهو أيضا محل احترام وتقدير كثير من القراء قضلا عن من يعرفونه عن قرب 0

Quote: بالطبع لانوافق علي ماكتبه الاستاذ/عبد الرحمــن الزومــة ولم يحالفه التوفيق في عموده اليومي(بين قوسين) 0 ولكن بالمقابل لانرضي أبدا الاساءة والتجريح لشخصه 0 ان كنتم ترونه كذلك فهو أيضا محل احترام وتقدير كثير من القراء قضلا عن من يعرفونه عن قرب

يا راجل!!
عن قرب!!
ودى دخلها شنو فى مؤهلات الكتابة!
صحافة ام مصاهرة!
طلع لينا اى عمود من اعمدته وتابع النقاش حوله!
لم أرى رجلا أكثر فسالة منه فى تاريخ الصحافة السودانية!!
لا اجد وصفا ينطبق عليه كا ينطبق عليه وصف منصور خالد (كأنما يفسو بقلمه)! اليس ما كتبه الزومة تجسيدا وانموذجا لوقع الحافر على الحافر!
جنى

Quote: لا اجد وصفا ينطبق عليه كما ينطبق عليه وصف منصور خالد (كأنما يفسو بقلمه)! اليس ما كتبه الزومة تجسيدا وانموذجا لوقع الحافر على الحافر!

الأخ د.عادل اسحق
الاخ جني
تحية طيبة
ما يكتبه هذا الرجل يسئ للصحافة السودانية ويعبر عن
عدم فهمه لما يدور حوله محلياً وخارجياً وأصبح السودان
والعالم عنده هو (الانقاذ) و(رموزها) ومعظم كتاباته تتسم
بفجورٍ في الخصومة وهو يسهم بمثل هذا النوع من الكتابة في
جلب المزيد من السخط علي حزبه وعلي عكس ما يتوهم بأنه قلماً
(مدافعاً)عن حزبه و(انقاذه)
يحيي

Quote: ((عبد الرحمن البومة)) لن يفارقك هذا اللقب بقية حياتك فهو اقل ما تستحق جراء زرعك الفتنة والكراهية وتملقك لهذا النظام الغبي.

متاهة قوم سود00 ذوو ثقافة بيضاء 00شمال السودان

Thansk AbdelBagi for the link

الأخ يحيي مصطفي,

Quote: ما يكتبه هذا الرجل يسئ للصحافة السودانية ويعبر عن عدم فهمه لما يدور حوله محلياً وخارجياً وأصبح السودان والعالم عنده هو (الانقاذ) و(رموزها) ومعظم كتاباته تتسم بفجورٍ في الخصومة وهو يسهم بمثل هذا النوع من الكتابة في جلب المزيد من السخط علي حزبه وعلي عكس ما يتوهم بأنه قلماً (مدافعاً)عن حزبه و(انقاذه)

Thanks Yahya, and well said

Regards

Adil

Quote: يا راجل!! عن قرب!! ودى دخلها شنو فى مؤهلات الكتابة! صحافة ام مصاهرة! طلع لينا اى عمود من اعمدته وتابع النقاش حوله!

عزيزى جنى,

لا عليك ياأخى, حتى هتلر له أصدقاء يدافعون عنه حتى اليوم, ولكن يذهب الزبد جفاء وتبقى حقبقة أن البومة كائن غير جدير بإحترام.

عادل

معاذ حسن

Quote: ((عبد الرحمن البومة)) لن يفارقك هذا اللقب بقية حياتك فهو اقل ما تستحق جراء زرعك الفتنة والكراهية وتملقك لهذا النظام الغبي.

Agreed and thanks

Adil

Quote: بالطبع لانوافق علي ماكتبه الاستاذ/عبد الرحمــن الزومــة ولم يحالفه التوفيق في عموده اليومي(بين قوسين) 0 ولكن بالمقابل لانرضي أبدا الاساءة والتجريح لشخصه 0 ان كنتم ترونه كذلك فهو أيضا محل احترام وتقدير كثير من القراء قضلا عن من يعرفونه عن قرب

يا راجل مورط نفسك مع الزول ده ليه
خليك زول تفتيحة
انا لو كنت قريبه كنت نكرتو ليك حطب
خلي ياكل نارو براهو

كلامه ل يمثلني كشماليه بل يمثل فكره المتعفن وحده .
دا كاتب اسه عليك النبي يا تراجي ؟؟؟
الله يقطع اليوم الخلي البوم كمان يمتهن الصحافه .
دا كلام انا ما بضيع زمني في قرايته لانه زباله. تخيلي دا اول كلام اقراه لهذا البومه وتاكدي سيكون اخر كلام اقراه ليهو .
تاني ما تساليني من سقط المتاع وكلامهم البكتبوه .

يا دوما يا غاليه
هروبنا لا يعني بانهم غير موجدين
ما فعله د.عالد اسحاق هنا هو ايقاد شمعه بدل لعن الظلام بصمت
فتخيلي كم من النشأ قرأ الآن لدكتور عادل اسحاق وكل الشرفاء القالوا كلمتهم هنا؟؟؟؟
لو كان صمت د.عادل ولعنه بصمت وقرر ان لا يرقأ له فقط لما انتهت ظاهرة الزومه.

Quote: كلامه ل يمثلني كشماليه بل يمثل فكره المتعفن وحده . دا كاتب اسه عليك النبي يا تراجي ؟؟؟ الله يقطع اليوم الخلي البوم كمان يمتهن الصحافه . دا كلام انا ما بضيع زمني في قرايته لانه زباله. تخيلي دا اول كلام اقراه لهذا البومه وتاكدي سيكون اخر كلام اقراه ليهو . تاني ما تساليني من سقط المتاع وكلامهم البكتبوه .

التحيه لكل الذين قرروا ان ينروا شموعا بدلا عن لعنة ظلمة العنصريه ببلادنا.

Thanks Tragi

Best wishes

Adil

Quote: دا كلام انا ما بضيع زمني في قرايته لانه زباله. تخيلي دا اول كلام اقراه لهذا البومه وتاكدي سيكون اخر كلام اقراه ليهو .

Dear Doma,

thanks, I agree

Adil

محمد اشرف

Quote: يا راجل مورط نفسك مع الزول ده ليه خليك زول تفتيحة انا لو كنت قريبه كنت نكرتو ليك حطب خلي ياكل نارو براهو

As I said to Jini, I repeat

لا عليك ياأخى, حتى هتلر له أصدقاء يدافعون عنه حتى اليوم, ولكن يذهب الزبد جفاء وتبقى حقبقة أن البومة كائن غير جدير بالإحترام.

Thanks for being here

Adil

Quote: الأخ د.عادل اسحق الاخ جني تحية طيبة ما يكتبه هذا الرجل يسئ للصحافة السودانية ويعبر عن عدم فهمه لما يدور حوله محلياً وخارجياً وأصبح السودان والعالم عنده هو (الانقاذ) و(رموزها) ومعظم كتاباته تتسم بفجورٍ في الخصومة وهو يسهم بمثل هذا النوع من الكتابة في جلب المزيد من السخط علي حزبه وعلي عكس ما يتوهم بأنه قلماً (مدافعاً)عن حزبه و(انقاذه) يحيي

الأخ لااجد ا مثلا ينطبق على مثل هذه الحالة اكثر من المثل:
رزق الهبل على المجانين!
فيالنا من مجانين ويا له من أهبل هذا العاطل عن أى موهبة وخلق !
هذا الزومة لولا خبلنا لما استطاع توفير وجبة ليومه ناهيك عن الثلاث!
ولكن سبحان من يرزق الطير تغدو خماصا وتعود بطانا!
فلولاه حكمته لنفقت هذه البومة البشرية!
جنى

Quote: رزق الهبل على المجانين!

Jini

Thanks, the man needs help we will deliver it to him

Regards

Adil

هههههههههههههههه
والله يا يا عبدالرحمن الزومة لكن عجيب انت (تم تجريد لقب عم) الذى كنا نخاطبك به

هسع عليك الله الراجل دى نصيح

هسع دى بت بقولوا فيها كلام

Quote: هسع عليك الله الراجل دى نصيح هسع دى بت بقولوا فيها كلام

دوت مجاك

I doubt it!!!x

Thanks

Adil

اسع في فرق بين الشخصين الفي الصورة ديل من ناحية لون البشرة??
دي بس زي حكاية اخونا القال لحبوبوته ناس اوربا بقلوا لينا يا عبيد
قالت ليهو اي نان ماقلتهم انا شايقي مالك
و كلام اخونا الجنوبي القال ناس الشمال يقولوا للاسود من اولادهم البطن بطران و غيرهم الاسود عب..

دي مشكلة ذهنية و وجدانية محتاجة جهود خرافية علشان تتعالج..

Quote: سع في فرق بين الشخصين الفي الصورة ديل من ناحية لون البشرة??

فرق كبير ده أخدر وديك زرقا!
جنى

Quote: فرق كبير ده أخدر وديك زرقا! جنى

لا ما صاح هي زرقا و داك اخدر
رائك شنو؟؟؟؟

Quote: فرق كبير ده أخدر وديك زرقا!

ياجنى , بمناسبة الناس الخدرا, ما فى واحد منهم لونو ذى لون الشجرة البيناتم دى خالص ! أبن أنت يا أخضر

Nasar

Quote: اسع في فرق بين الشخصين الفي الصورة ديل من ناحية لون البشرة?? دي بس زي حكاية اخونا القال لحبوبوته ناس اوربا بقلوا لينا يا عبيد قالت ليهو اي نان ماقلتهم انا شايقي مالك و كلام اخونا الجنوبي القال ناس الشمال يقولوا للاسود من اولادهم البطن بطران و غيرهم الاسود عب.. دي مشكلة ذهنية و وجدانية محتاجة جهود خرافية علشان تتعالج..

The only difference is that one belong to the arabo-Islamic retarded culture, and the other belongs to the centre of our current civilization. That is why one is helping the other to get better and treat their own people better and adopt humane values not racism!! painful but true

Thanks

Adil

استاذ بشير زمبة
تخصصه و هوايته و حياته الفنون و الفن التشكيلي
يقول ليك, السودانيين ديل عجيبين جدا يقولوا الزول دا
اخدر حصل شوفتوا زول لونه زي الشجرة دي..
اخدر و ازرق كلها تحايل مجتمعي هربا من السواد

Quote: يقول ليك, السودانيين ديل عجيبين جدا يقولوا الزول دا اخدر حصل شوفتوا زول لونه زي الشجرة دي.. اخدر و ازرق كلها تحايل مجتمعي هربا من السواد

نصار,

Best wishes to Bashir Zumba, he said it all.x

Regards

Adil

Quote: اخدر حصل شوفتوا زول لونه زي الشجرة دي.. اخدر و ازرق كلها تحايل مجتمعي هربا من السواد

هذا الرجل بنطلق من تقاليد راسخه فى جزء من ثقافتنا السودانية التى لاترى جمالا فى الاسود
رغم انه بكل المعايير الاثنية فى العالم فهو افريقى واسود لكنه مستلب ثقافيا، فهو يثير الشفقة والرثاء اكثر من الغضب.

ياجماعة احسن حاجة عملتوها هو نشر الوزيرة الصغيرة لتظهر غاية فى الحشمة والاناقة الصورة تبصق فى وجه الزومة وتقول له اخرس يا كذاب وليس ابطش به من هذه اللقطات. ولكن الذى يحيرنى كيف سمح الاستاذ عروة بنشر هذا المقال فى صحيفتهخصوصا ايحاء هذا الكاتب بان الوزيرة كانت تبدو فى حالة خليعة كما يفهم كل من يقرأ المقال الساخط .
الزومة ده كان زميلى فى جامعة الخرطوم كنا اولاد دفعة .الغريب لنه كان اعقل مما هو الآن. يعنى عمركم باخوان شفتو ليكم آدمى يمشى الى الخلف. يعنى العمر والشيب يزيد الانسان عقلا ورزانة الا المخلوق ده طافش من عقله ومن دينه.انتقاد مظهر الوزيرة بهذه الصورة الفجة والكاذبة يمكن ان يسبب ازمةعكس الحال اذا انتقد افكارهاومهمتها من الناحية السياسية فتلك الدول تحترم الرأى والرأى الآخر.المهم لا يشبه الزومة هذا الا مجنون آخر هو المدعو موسى يعقوب الذى يطربق بنفس الصورة .
وكان الله فى عون السودان وفى عون الاخلاق السودانيةوفى عوننا نحن الذين نقراءهذه الكلام الغث .

Quote: ياجماعة احسن حاجة عملتوها هو نشر الوزيرة الصغيرة لتظهر غاية فى الحشمة والاناقة الصورة تبصق فى وجه الزومة وتقول له اخرس يا كذاب وليس ابطش به من هذه اللقطات

DEAR Dr. ALI

I THINK AL ZOUMA LOOKS TO HER IN A DIFFERENT WAY

ABDALLAH

Quote: هذا الرجل بنطلق من تقاليد راسخه فى جزء من ثقافتنا السودانية التى لاترى جمالا فى الاسود رغم انه بكل المعايير الاثنية فى العالم فهو افريقى واسود لكنه مستلب ثقافيا، فهو يثير الشفقة والرثاء اكثر من الغضب.

أحمد أمين

A can not agree more!He is petiful

salaam

Adil

Quote: اخدر حصل شوفتوا زول لونه زي الشجرة دي.. اخدر و ازرق كلها تحايل مجتمعي هربا من السواد

شول اشوانق دينق

Unfortunately very true, thank you

Adil

يا شباب الزول دا ما مشي علي الورق بكرعينه تاني???
فهو في الحقيقة لا يكتب بل ينشر اثر رجليه و هو يهرول خلف اصحاب العطايا..

Quote: ما يكتبه هذا الرجل يسئ للصحافة السودانية ويعبر عن عدم فهمه لما يدور حوله محلياً وخارجياً وأصبح السودان والعالم عنده هو (الانقاذ) و(رموزها) ومعظم كتاباته تتسم بفجورٍ في الخصومة وهو يسهم بمثل هذا النوع من الكتابة في جلب المزيد من السخط علي حزبه وعلي عكس ما يتوهم بأنه قلماً (مدافعاً)عن حزبه و(انقاذه)

Quote: ولكن الذى يحيرنى كيف سمح الاستاذ عروة بنشر هذا المقال فى صحيف

يقدر!
والله الا يلف فيها اللقيمات!
هو الزومة عندو مقال يستحق ينشروهو!
والله ما يستحق يقول انه دفعتك يا دكتور!
الزومة دا معهد شرونى وخلوة ود الفادنى كتير عليهو خلى جامعة الخرطوم!
جنى

صور من احتفل سودانيز أون لاين بالفائزين في استفتاء شموع الصحافة السودانية

تحيرونا يا ناس...
دي نفس الصحيفه اللي اخدت جائزه...

الاخ عادل تحياتي
لم اجد غير هذا المقال للكاتب المصري المعروف عبدالرحمن الخميسي منشور في موقع سودانايل
ينطبق على زميلنا الزومة

د. أحمد الخميسي

كاتب مصري
[email protected]

أحيانا ترد إلي بريدي الإلكتروني رسائل تعليقا على مقال أو آخر، بعضها يمثل إضافة وليس مجرد إشادة أو انتقاد . من ذلك النوع رسالة جاءتني من الطبيب محمد نايف حسون من جنوب لبنان تعليقا على مقال بعنوان" في محبة الوهم "يقول فيها : " أنا طبيب ، درست في بيلاروسيا . أتابع أعمالك بواسطة الانترنت ، وأتابع أيضا الروايات الجدية ، كما إنني من محبي أنطون تشيخوف وقرأت كل ما كتبه ". حين قمت بالرد على الدكتور محمد وصلتني منه رسالة أخرى يقول فيها : " أبعث إليك بنص قديم لأنطون تشيخوف وجدت فيه خير تعبير عن حقيقة معظم كتابنا في الصحافة . النص باللغة الروسية ". وبعد أن قرأت النص القصير، فتشت عن تاريخ نشره فوجدت أن الكاتب الروسي العظيم تشيخوف كتبه عام 1886 أي وهو في السادسة والعشرين . والنص نقد لاذع للمثقفين المزيفين والمأجورين الذين يمشون في ركاب كل سلطة. لذلك قررت ترجمة النص وتقديمه إلي القارئ ، خاصة أنه لم يترجم أو ينشر عندنا من قبل . النص – القصة – يصور موقف تشيخوف المبكر والثابت تقريبا من شريحة من المثقفين، وهو الموقف ذاته الذي عبر عنه قبل ذلك النص بعامين في قصته" القناع " التي عرض فيها لمجموعة من المثقفين داخل مكتبة في أحد النوادي بجوار قاعة أقيم فيها حفل تنكري. وحين يتسلل أحد أكبر أثرياء البلدة من الحفل بقناع إلي المكتبة لاهيا زاعقا فينهره المثقفون بشدة إلي أن يكتشفوا حقيقته فيصيبهم الذعر ويتسللون على أطراف أصابعهم لكي لا يزعجوا بوجودهم إغفاءة الثري داخل المكتبة ! وبعد ذلك النص بثلاثة عشر عاما في فبراير 1899 يكتب تشيخوف إلي " أورلوف " رسالة يعيد فيها تأكيد موقفه بقوله : " ليس الحاكم وحده مذنبا، إنما الصفوة المثقفة بأثرها . وأنا لا أؤمن بالصفوة المثقفة، المنافقة ، الكاذبة ، المهووسة ، قليلة الأدب، الكسولة ، إنني أثق فقط في أشخاص بعينهم " . النص القصير بعنوان : " حكاية مهداة إلي ذبابة ما حمقاء تتباهى بعملها في الصحف " :

" ذبابة ما طارت في أرجاء الغرفة تتشدق بصوت مرتفع بأنها تعمل في الصحف. وأخذت تئز في الجو : " أنا كاتبة ! أنا صحفية ! أفسحوا الطريق أيها الجهلاء ! " . سمع البعوض ، والصراصير ، والبق ، والبراغيث، أزيز الذبابة ، وشعروا ناحيتها باحترام خاص، وأخذوا يدعونها إلي بيوتهم لتناول الغداء بل وراحوا يقرضونها الأموال ، أما العنكبوت الذي يخشى الظهور علنا ، فقد انزوي في ركن وقرر ألا يلوح أمام عيني الذبابة ..

واستفسرت البعوضة – التي تتمتع بجرأة أكبر – من الذبابة :

- في أي صحف تكتبين يا ذبابة ايفانوفنا ؟

- تقريبا في كل الصحف ! حتى أن هناك بعض الجرائد التي أضفي عليها بدوري الشخصي صبغتها العامة ونبرتها بل وحتى اتجاهها ! ومن دوني لفقدت صحف كثيرة طابعها المميز !

- وما الذي تكتبينه في الصحف يا ذبابة إيفانوفنا ؟

- أنا أترأس هناك قسما خاصا ..

- أي قسم ؟

- نعم .. أي قسم !

وأشارت الذبابة الكاتبة إلي بقع كثيرة من وسخ الذباب على سطح ورقة جريدة! "

عند هذا الحد ينتهي النص الذي تشوبه روح السخرية التي رافقت إبداع تشيخوف المبكر ، ثم تبددت مع السنوات . كان تشيخوف يقدر كتابا مثل تولستوي ، وجوركي ، وعندما أصدر القيصر في 10 مارس 1902 قرارا بوقف اختيار جوركي عضوا فخريا في أكاديمية العلوم الروسية ، كتب تشيخوف خطابا إلي القيصر يطلب فيه الإذن من صاحب السمو بإعفائه هو أيضا من العضوية الفخرية احتجاجا على الموقف من مكسيم جوركي . وكانت كراهية تشيخوف لكل من يجعل نفسه بوقا للحكام والحكم واضحة ، ولهذا كتب عن أهمية شعور الكاتب بحريته الباطنية قائلا : " إنني أكره الكذب والسلطة في كل صورهما.. وليس لدي مقدسات سوى الجسد البشري والصحة والعقل والموهبة والحماسة والحب والحرية المطلقة والتحرر من الكذب والسلطة معا فكل منهما يعبر عن الآخر

Quote: إنني أكره الكذب والسلطة في كل صورهما.. وليس لدي مقدسات سوى الجسد البشري والصحة والعقل والموهبة والحماسة والحب والحرية المطلقة والتحرر من الكذب والسلطة معا فكل منهما يعبر عن الآخر

الاخ مصطفي سري,


Thank you

Adil

Quote: لم يكن يكسوها قليل أو كثيرمن سيماء السلطان وأبهة الحكم

ولهذا هى جميلة
ان تكسوها بساطة الناس العادية
وان تشهق عينيها للمدى
لانها جميلة لاتحتاج لسيماء السلطان وأبهة الحكم واى سلطان جائر يرعبه ابنوس حلمها

ليس {سوادها} وحده بل لانها امرأة ومن أصل افريقى كمان/ هذا مادعاه لممارسة التمييز ضدها
هذا التمييز الذى يعكس حال ما افرخته الاحوال الاقتصادية والسياسية فى السنوات الفائتة
فماقاله لايمكن فهمة وتحليلة الا فى هذا النسق.


* شكرا ياعادل لاشراكنا فى هذا {المغص}

بومه بحق لكن يعنى علامة الحرمنه ما ظاهرة عليها ...

صغير وزرقا ده المزعلك مش ما طيب تكفته تخليها تمشى وتكتب يا جبنه كان تعمل شى ولا ياريت تترجم كلامك دة بالفرنسيه علشان يجروك زى اى غنمايه رايحة

amir jabir

Quote: بومه بحق لكن يعنى علامة الحرمنه ما ظاهرة عليها ...صغير وزرقا ده المزعلك مش ما طيب تكفته تخليها تمشى وتكتب يا جبنه كان تعمل شى ولا ياريت تترجم كلامك دة بالفرنسيه علشان يجروك زى اى غنمايه

Dear Amir

No one can rationalize racism, it is a form of sickness

Thanks for passing by

Adil

Quote: شكرا ياعادل لاشراكنا فى هذا {المغص}

Thanks Eshraga, it is a painful situation indeed

Adil

Quote: تحيرونا يا ناس... دي نفس الصحيفه اللي اخدت جائزه...

Agree

Adil

الاخ عادل اسحق
لك الشكر و انت تفضح هذا الوجه العنصري الزومة

مزيدا من التوضيح في المقال ادناه
المصدر : سودانيزاونلاين

Quote: الوزيرة الفرنسية رحمة الله والحلم الفرنسي وبلاد السودان [email protected] ثروت قاسم * الوزيرة رحمة الله الوزيرة الفرنسية رحمة الله ياد , وزيرة الدولة للشئون الخارجية وشئون حقوق الانسان , اصغر وزيرة سنا في مجلس الوزراء الفرنسي , وهي الوزيرة السوداء الوحيدة وقد اختارها رئيس الجمهورية ساركوزي بنفسه لهذا المنصب الرفيع رغم صغر سنها , ودينها الاسلامي واصولها الافريقية السوداء وجندرها النسائي وفقرها المالي. ولكن قدراتها العقلية والفكرية والتنظيمية خصوصا ابان عملها في الحزب الديجولي الذي كان يرأسه السيد ساركوزي وهو بعد وزيرا للداخلية وقبل انتخابه رئيسا للجمهورية , هذه القدرات المتمكنة والمتنوعة هي التي اوصلتها الى الكرسي الوزاري الرفيع. * الحلم الفرنسي رأت البنت رحمة الله النور في وطنها الاصلي , السنغال , في 1976 ووصلت الى فرنسا وعمرها 9 سنوات . وفي خلال العشرين سنة الماضية التي امضتها البنت رحمة الله في فرنسا , تمكنت من القفز بعمود ذري من كرسي المدرسة الابتدائية وعمرها تسعة سنوات الى كرسي الوزارة وعمرها ثلاثون سنة. فكيف تم ذلك؟ وكيف تمكنت هذه البنت الصغيرة وهي مكبلة بأغلال وجنازير لونها الاسود ودينها الاسلامي وجندرها النسائي وفقرها المالي وسنها الصغيرة وقلة تجربتها الحياتية والسياسية والمهنية ...... كيف تمكنت من تحقيق الحلم الفرنسي وبأمتياز؟ وفي بلد استعماري عنصري استعمر معظم بلاد غرب افريقيا بما في ذلك السنغال موطن رحمة الله الاصلي؟ بلد لم نعرف عنه غير القسوة واضطهاد وقتل مستعمريه ودونك بلاد المليون شهيد الذين راحوا ضحية الاستعمار الفرنسي الغاشم. بلد السيد لوبن العنصري الذي هزم المرشح الاشتراكي القوي في انتخابات الرئاسة الفرنسية ونافس المرشح الديجولي على الرئاسة مما يبرهن على عنصرية جزء مقدر من المجتمع الفرنسي والناخبين الفرنسيين. * النجم الثاقب حقا انها لمعجزة ان تستطيع هذه البنت الصغيرة , ولوحدها ودون مساعدة من عائلة او قبيلة او طائفة او بلد , ان تحطم الاغلال وتكسر الجنازير الفرنسية الثقيلة , وتتحرر وتنطلق وتصعد كالنجم الثاقب من اوحال وبؤر العنصرية والاضطهاد الديني والتمييز الجنسي الى مراقي واعالي كراسي مجلس الوزراء الفرنسي. حقا انها معجزة جديرة بالدراسة والاستقصاء والتحليل . فلم نعرف عن فرنسا انها بلد الاحلام مثل امريكا بلد الهجرات والفرص؟ ولكن فرنسا القرن الحادي والعشرين اصبحت تحاكي امريكا فرئيس جمهوريتها الحالي السيد ساركوزي من اصل مجري ولكن بفضل قدراته العقلية والتنظيمية استطاع ان يكون اول رئيس جمهورية من اصل غير فرنسي محققا بذلك الحلم الفرنسي الذي حققته ايضا البنت رحمة الله. * حكايات ......... حكايات البنت رحمة الله كشكول من الابداعات والتجليات. ومنذ ان تولت الوزارة الفرنسية قبل خمسة اشهر , كانت صادقة مع نفسها وضميرها وخالقها وبلدها فرنسا الذي تكن له كل الاخلاص والمحبة . وتجدها دوما مرفوعة الرأس لا تخشى في الحق لومة لائم . وتعترف هي بأنها في كثير من الاحيان تجد نفسها مندفعة ومنفعلة ربما اكثر من اللازم ولكن دوما امام ما لا تراه صحيحا ومنسجما مع قناعاتها. وتعترف ايضا بأنه من اللازم عليها ان تضع اعصابها في ثلاجة وليس في اياديها. ولكنها تؤكد بأنها اسد هصور امام الاقوياء من البيض وكذلك الاقوياء من السود عندما يتعلق الامر بقناعاتها وثوابتها وعندما لا تمشي الامور كما ينبغي وتعترف بأنها قطة وديعة امام الضعفاء من البيض والسود حتى وان مشت الامور كما لا تحب لها ان تمشي . فهي ضعيفة اما االضعفاء والمهمشين ولا تستطيع مواجهتهم ولكنها مصادمة ومهاجمة امام الاقوياء بيضا كانوا ام سودا . وتعترف البنت رحمة الله بأنها تتعلم يوميا تماما كما طلب منها رسولها الكريم ان تفعل من المهد الى اللحد. ومنذ توليها الوزارة في يونيو الماضي مرت الوزيرة رحمة الله بعدة مواقف مثيرة للجدل نوجزها في عشرة حكايات , تغني عن شرح طويل. الحكاية الاولى يوم الاحد الموافق الحادي عشر من نوفمبر الجاري اعلنت البنت رحمة الله رغبتها في الترشح في مارس القادم لانتخابات المجالس البلدية عن دائرة كولمب البلدة التي عاشت فيها منذ قدومها الى فرنسا من السنغال قبل حوالي 20 سنة والتي تسكن فيها باستمرار والدتها واختها. وسوف تترشح لتكون عضوة بسيطة في المجلس البلدي وليس عمدة او نائب عمدة للبلدة كما توقع لها كثيرون بحسب موقعها السياسي الرفيع كوزيرة في مجلس الوزراء الفرنسي. ورغم انها بدأت مسيرة حياتها السياسية في فرنسا من رأس الهرم وكان يمكن لها ان تنوم على عسل موقعها الرفيع, الا انها رأت ان تبدأ جهادها السياسي باسنانها ومن اسفل الهرم مع الاحتفاظ بموقعها الوزاري وسوف نراها في القريب العاجل وهي , الوزيرة , تطوف على اسواق وحواري كولمب توزع دعايتها الانتخابية وتشرح برنامجها الانتخابي وتطلب الدعم من ناخبيها لمقعد في المجلس البلدي ..... اسفل الهرم السياسي الانتخابي في فرنسا بل في كل بلاد العالم. فمن يتصور وزيرا اتحاديا في الخرطوم يكابد للحصول على مقعد بالانتخاب في محلية امبدة؟ منتهى التواضع ....... منتهى التلاحم مع الجماهير ....... منتهى العظمة. * الحكاية الثانية في الثلاثين من اكتوبر الماضي وقفت البنت رحمة الله في الجمعية الوطنية الفرنسية "البرلمان" وامام عدسات التلفزيون الفرنسي والعالمي وامام النواب الفرنسين وكلهم من البيض الذين قضى معظمهم عمر البنت رحمة الله في دهاليز السياسة وحبك مؤامراتها. نعم وقفت البنت رحمة الله تدافع عن موقف الحكومة الفرنسية وعن موقفها كوزيرة مسؤولة وتشرح تداعيات وابعاد مشكلة المنظمة الفرنسية الطوعية "سفينة زوى" واعمالها غير القانونية في ترحيل اطفال دارفور وتشاد الى فرنسا. وكيف حاولت البنت رحمة الله من موقعها كوزيرة ان تحبط اعمال هذه المنظمة , ولكن اكاذيب وادعاءات المسؤولين عن المنظمة انطلت على المسؤولين الفرنسيين خصوصا في السفارة الفرنسية في تشاد. كانت تتكلم في هدوء وثقة ورأبطة جأش , مركزة التفكير , واضحة الكلمات , تركز على المهم وتتجاوز الترهات مما اكسبها اعجاب وتقدير الجميع وبينهم اعضاء في المعارضة الفرنسية كان يسعدهم , بالحق وبالباطل , تسويد صفحة الحكومة الفرنسية من خلال تسويد صفحة اعمال الوزيرة رحمة الله لكي يرمي بها ساركوزي في مزبلة التاريخ . ولكن صفق لها حتى هؤلاء الاعداء الالداء مما يؤكد , بما لا يدع مجالا للشك , مقدرة البنت رحمة الله امام هذه الوحوش البيضاء الضارية. * الحكاية الثالثة وفي نفس يوم 30 اكتوبر وامام دهاقنة السياسة الفرنسية في معقلهم في الجمعية الوطنية , شرحت البنت رحمة الله الوضع الجديد لعلاقة فرنسا مع الدول الافريقية الفرانكوفونية . قالت لهم وبالفم المليان : " افريقيا ..... بابا ..... قد انتهت" اي ان الزمن الذي كان بوكاسا امبراطور افريقيا الوسطى يخاطب الجنرال ديجول ب "بابا" ..... هذا الزمن قد انتهى . الزمن الذي كان رؤساء افريقيا يبوسون الايادي في باريس . هذا الزمن قد انتهى. الزمن الذي كانت فرنسا تعتبر افريقيا حديقة خلفية لها ....... هذا الزمن قد انتهى. نعم هذه الازمان قد ولت واندثرت وانتهت الى غير رجعة بعد ان نهض المارد الافريقي من سباته العميق واصبح الافارقة مرفوعي الرأس امام فرنسا . نعم لقد ذكرت البنت رحمة الله اساطين السياسة الفرنسية بأن تلك الازمان قد انتهت. نعم: "افريقيا...... بابا ....... قد انتهت" * الحكاية الرابعة كون رئيس الجمهورية ساركوزي "خلية ازمات" على مستوى عال لكي تنسق جهود الحكومة الفرنسية مع حكومة تشاد بخصوص ايجاد حل مناسب لمشكلة المنظمة الانسانية الفرنسية "سفينة زوى" في تشاد وعين الرئيس ساركوزي الوزيرة رحمة الله لقيادة هذه الخلية . وقد قامت البنت رحمة الله بواجبها على خير وجه وفي هدوء ودون جلبة او ضوضاء مما مكن الرئيس ساركوزي من السفر بنفسه الى تشاد واصطحاب سبعة من المقبوض عليهم في تشاد والرجوع بهم الى اسبانيا وفرنسا , مما زاد في شعبية الرئيس ساركوزي وسط الجماهير الفرنسية وبالتالي في تقدير الرئيس ساركوزي للبنت رحمة الله . * الحكاية الخامسة طردت السلطات الفرنسية بعض المشردين الفرنسيين البيض الذين احتلوا عنوة ودون وجه حق , بعض المباني الخالية من السكان في ابرفليير في فرنسا . ولكن البنت رحمة الله ورغم كونها وزيرة في الحكومة الفرنسية ومحكوم عليها بأن تؤيد , دون تحفظ , افعال الحكومة الفرنسية , التي هي جزء منها رغم ذلك فقدهاجمت البنت رحمة الله السلطات الفرنسية لطردها هؤلاء المهمشين الغلابة , ووقفت معهم ضد حكومتها . ولولا ثقة الرئيس ساركوزي المطلقة في البنت رحمة الله وتفانيها في خدمة الشعب الفرنسي وخصوصا مهمشيه , لكان مصيرها الطرد من الحكومة , بدلا من ترفيعها لتقلد المهام الحساسة كما في المشكلة بين فرنسا وتشاد المذكورة اعلاه. * الحكاية السادسة رفضت الوزيرة رحمة الله مقابلة الرئيس دينسي ساسو نجوسو لتنويره في بعض الامور وذلك لعدم تقديرها لسجل حكومته في مجال احترام حقوق الانسان. ولكنها وعدت بأنها في المرة القادمة سوف تقبل بان تقابله لمناقشة معمقة لحقوق الانسان في بلاده . وصرحت الوزيرة رحمة الله دون مواربة بأن الرئيس عمر بونجو رئيس جمهورية الجابون ينتمي لعصر من السياسيين يختلف تماما عن عصرها وتفكيرها , في اشارة واضحة الى انه ديناصور يعيش خارج الزمن. ولكن البنت رحمة الله قابلت واكرمت الصومالية/الهولندية ايان هرسي على الذي قفز كتابها "الكافرة" الى المرتبة السادسة في لستة جريدة النيويورك تايمز لاكثر الكتب مباعا. وايان لمن لا يعرفها من القراء الكرام, اصبحت هدفا بعد صدور فتوى لاغتيالها من بعض الجماعات الاسلامية المتطرفة في هولندا. ولكن البنت رحمة الله لا تخاف بل تسعى لمقابلة ضحايا الرأي والفكر الذين يصدر الارهابيون الفتاوي لاغتيالهم في خرق واضح لحقوقهم الانسانية والدينية. * الحكاية السابعة منذ توليها الوزارة في يونيو الماضي قامت الوزيرة رحمة الله برحلات مكوكية لخمس دول هي مولداقيا , هايتي , تايلاند , اندونيسيا , واخيرا السودان اول بلد افريقي تزوره الوزيرة رحمة الله . وقد ابلت الوزيرة بلاء حسنا في جميع هذه الزيارات الرسمية للبلاد الاربعة الاولى "بخلاف السودان" مما اكسبها رضاء وزير الخارجية كوتشنر ورئيس الجمهورية ساركوزي وقوى من موقفها الحكومي والسياسي وجعلها قريبة من آذان الرئيس ساركوزي ومن دوائر اتخاذ القرار السياسي في فرنسا. اما زيارة الوزيرة رحمة الله لبلاد السودان والتي انتهت في 23 اكتوبر الماضي فقد اثارت سخط بعض الاوساط الحكومية من بعض تصرفات الوزيرة رحمة الله التي لم تكن دبلوماسية كما تقتضي الاعراف الدبلوماسية بين الدول والحكومات. وقد قامت بعض الصحف بمهاجمة الوزيرة رحمة الله على هكذا تصرفات بدرت منها ولم تراع فيها كرامة حكومة السودان التي اصبحت ملطشة لكل من هب ودب. ونلخص في الحكايات الثلاثة ادناه غزوات البنت رحمة الله المسلمة السوداء في بلاد المشروع الحضاري والانقاذي. * الحكاية الثامنة نظمت ولاية شمال دارفور زيارة للوزيرة لمعسكر ابو شوك خارج مدينة الفاشر وجهزت لها واعضاء وفدها عربات حكومية رباعية الدفع مجهزة بالاضواء الزرقاء الدوارة وحرس مسلح حتى النخاع . ولكن الوزيرة طلبت عربات مدنية بسيطة حتى لا تسبب الذعر في المعسكر . ولم يستجب لطلبها. فأخذت واعضاء وفدها عربات تكسي محلي للمعسكر حيث وصلت فماذا رأت؟ رأت قوما تحسبهم ايقاظا وهم رقود وتقلبهم ذات اليمين وذات الشمال , ولو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا ولملئت منهم رعبا. وقابلت الوزيرة هذه الاشباح البشرية في هدوء ودون جلبة وضوضاء. واستمعت الى شكواهم وتلمست مشاكلهم وغادرت مودعة بالتصفيق دون اي مشاركة من حكومة الولاية او الحكومة الاتحادية التي ضربت اخماسا باسداس وقالت هذا يوم عصيب. *الحكاية التاسعة نظمت حكومة الخرطوم زيارة رسمية للوزيرة لأم ضوا بان شمال الخرطوم لتزور المتأثرين بأمطار يوليو الماضي. ووجدت الوزيرة استقبالا منظما من قبل الحكومة بالاغاني والرقصات والدلاليك, والتم تم ووجدت الحكومة قد جهزت لها غداء فخما على ظهر سفينة تم احضارها خصيصا من الخرطوم. فسألت الوزيرة : اين المشردين؟ اريد ان ازور المشردين ولم احضر لمشاهدة الرقص والغناء والغداء على ظهر سفينة في النيل. وركبت عربتها ورجعت تاركة اعضاء لجنة الاستقبال الحكومية يعضون اصابعهم من الغضب . وفي طريق عودتها وقفت الوزيرة وتحدثت مع عائلة شردتها الامطار في خيمة على الطريق. ولكن ماذا حدث للجنة الاستقبال الحكومية بعد ان هربت منهم الوزيرة الفرنسية هروب السليم من الجربان؟ لا شيء يا صاح. فقد هرعوا وهم يلهثون الى السفينة المرابطة على النيل حيث قضوا على فاخر الطعام بينما مشردو الامطار لا يجدون ما يسد رمقهم في بلد المشروع الحضاري. * الحكاية العاشرة في يوم وصولها رأست الوزيرة الفرنسية مع وزير الدولة للخارجية السوداني اجتماع مشترك في وزارة الخارجية في الخرطوم واكد الوزير السوداني في نهاية الاجتماع ان الاوضاع في السودان مستقرة وبشر بعودة السلام الشامل ولكن الوزيرة الفرنسية ذكرت الجميع بجرائم الحرب التي تم ارتكابها في دارفور حيث مات اكثر من ربع مليون دارفوري وتشرد اكثر من ثلاثة مليون وطالبت حكومة السودان بتسليم المجرمين المطلوبين للعدالة الدولية لمحكمة الجزاء الدولية ورفضت رفضا باتا مقابلة زميلها السوداني وزير الدولة للشؤون الانسانية المطلوب بواسطة الانتر بول لمحكمة الجزاء الدولية ووجم الحاضرون عند سماع طلقات الوزيرة النارية وكأن على رأسهم الطير ولم يفتح الله عليهم بكلمة: وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الاصفاد. سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار. ليجزي الله كل نفس ما كسبت ان الله سريع الحساب. هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا ان محكمة الجزاء الدولية آتية لا ريب فيها وليذكر اولو الالباب.………

Quote: الوزيرة رحمة الله الوزيرة الفرنسية رحمة الله ياد , وزيرة الدولة للشئون الخارجية وشئون حقوق الانسان , اصغر وزيرة سنا في مجلس الوزراء الفرنسي , وهي الوزيرة السوداء الوحيدة وقد اختارها رئيس الجمهورية ساركوزي بنفسه لهذا المنصب الرفيع رغم صغر سنها , ودينها الاسلامي واصولها الافريقية السوداء وجندرها النسائي وفقرها المالي. ولكن قدراتها العقلية والفكرية والتنظيمية خصوصا ابان عملها في الحزب الديجولي الذي كان يرأسه السيد ساركوزي وهو بعد وزيرا للداخلية وقبل انتخابه رئيسا للجمهورية , هذه القدرات المتمكنة والمتنوعة هي التي اوصلتها الى الكرسي الوزاري الرفيع

الاخ الصادق ضرار
Thanks for bringing this important article here.I will be back to comment on it later

Best wishesAdil

الأخ الصادق ,

مما أوردته فى المقال أعلاه يبدو أن هذة الوزيرة متفوقة جدا ومجودة لعملها لدرجة الإستوزار فى هذةالسن المبكرة. و أنا أعلم جيدا الوصول لهذة المرتبة فى الديمغراطيات الغربية يعنى تجاوز الكثير من المنافسة والعقبات الكؤد, وليس بالواسطات كما هو الحال فى المجتمعات ذات الحكومات الشمولية فى العالم الثالث.
لكل ذلك لاأعتقد أن أمثال البومة مؤهلين للكتابة عن هذة الإنسانة المثالية دع عنك شتمها وتعيرها بشكلها ولون جلدها, غض النظر عن رأى الدين فى هذا السلوك المشين.

وسأعود للمزيد من التعليق على هذا المقال الجيد.

عادل

Quote: الحلم الفرنسي رأت البنت رحمة الله النور في وطنها الاصلي , السنغال , في 1976 ووصلت الى فرنسا وعمرها 9 سنوات . وفي خلال العشرين سنة الماضية التي امضتها البنت رحمة الله في فرنسا , تمكنت من القفز بعمود ذري من كرسي المدرسة الابتدائية وعمرها تسعة سنوات الى كرسي الوزارة وعمرها ثلاثون سنة. فكيف تم ذلك؟

دكتور عادل

سلامات

لي قدام

الناظر المناضل هبانى,

تحياتى , معا لكشف الهوس و المهوسين

عادل

Quote: كانت تتكلم في هدوء وثقة ورأبطة جأش , مركزة التفكير , واضحة الكلمات , تركز على المهم وتتجاوز الترهات مما اكسبها اعجاب وتقدير الجميع وبينهم اعضاء في المعارضة الفرنسية كان يسعدهم , بالحق وبالباطل , تسويد صفحة الحكومة الفرنسية من خلال تسويد صفحة اعمال الوزيرة رحمة الله لكي يرمي بها ساركوزي في مزبلة التاريخ . ولكن صفق لها حتى هؤلاء الاعداء الالداء مما يؤكد , بما لا يدع مجالا للشك , مقدرة البنت رحمة الله امام هذه الوحوش البيضاء الضارية.

Quote: وفي نفس يوم 30 اكتوبر وامام دهاقنة السياسة الفرنسية في معقلهم في الجمعية الوطنية , شرحت البنت رحمة الله الوضع الجديد لعلاقة فرنسا مع الدول الافريقية الفرانكوفونية . قالت لهم وبالفم المليان : " افريقيا ..... بابا ..... قد انتهت" اي ان الزمن الذي كان بوكاسا امبراطور افريقيا الوسطى يخاطب الجنرال ديجول ب "بابا" ..... هذا الزمن قد انتهى . الزمن الذي كان رؤساء افريقيا يبوسون الايادي في باريس . هذا الزمن قد انتهى. الزمن الذي كانت فرنسا تعتبر افريقيا حديقة خلفية لها ....... هذا الزمن قد انتهى. نعم هذه الازمان قد ولت واندثرت وانتهت الى غير رجعة بعد ان نهض المارد الافريقي من سباته العميق واصبح الافارقة مرفوعي الرأس امام فرنسا . نعم لقد ذكرت البنت رحمة الله اساطين السياسة الفرنسية بأن تلك الازمان قد انتهت. نعم: "افريقيا...... بابا ....... قد انتهت"

*

السلطة في دولة على رأس صحافييها أمثال هذا المتعفن لا يمكن الوصول إليها إلا عن طريق اللون والجاه أما في دولة تحترم الإنسان وترعى حقوقه فالوضع مختلف تماماً فشتان ما بين الإثنين ..

بكري اسماعيل

Quote: السلطة في دولة على رأس صحافييها أمثال هذا المتعفن لا يمكن الوصول إليها إلا عن طريق اللون والجاه أما في دولة تحترم الإنسان وترعى حقوقه فالوضع مختلف تماماً فشتان ما بين الإثنين ..

Thanks Bakri, Elboma belongs to a retarded regime but he is ignorant enough not to know!!x

Adil

اليوم كتب البومة أو فى الحقيقة فسى بقلمه محرضا ضد هذا الموفع. و ضمن ما قال أن هذا الموقع الذى يكتب فيه آلالاف السودانيين هو ماخور, هكذا! وسوف نفند إدعاء بومة الإنقاذ فى الأيام القادمة.

وفى البداية نقول للبومة هذا الموقع يستحيل إغلاقه من السودان أيها الإنسان الركيك.

*
Until Iam back