رشا كشان اقوي صوت نسائي في البي بي سي العربية

رشا كشان اقوي صوت نسائي في البي بي سي العربية


10-28-2007, 07:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=120&msg=1193594405&rn=0


Post: #1
Title: رشا كشان اقوي صوت نسائي في البي بي سي العربية
Author: محمد الامين محمد
Date: 10-28-2007, 07:00 PM


الزميلة رشا كشان من اقوي الاصوات السودانية صورتها مع مجوعة بي بي سي اكتر
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/programmes/newsid_5176000/5176666.stm

Post: #2
Title: Re: رشا كشان اقوي صوت نسائي في البي بي سي العربية
Author: عواطف ادريس اسماعيل
Date: 10-29-2007, 06:29 AM
Parent: #1

أخي الحبيب محمد !!!

مودتي ,,,

هي فعلا من أقوى الأصوات إضافة إلى ذلك فهي إنسانة خلوقة ,, وديعة ,, لطيفة ودمثة الأخلاق لأبعد الحدود

تحية خاصة لرشا التي رفعت رأسنا عاليا في البي بي سي .

Post: #3
Title: Re: رشا كشان اقوي صوت نسائي في البي بي سي العربية
Author: محمد الامين محمد
Date: 11-01-2007, 07:43 PM
Parent: #2

http://ar.bsysmail.com/go.asp?/.pages.meetpresenters/bBBA001/u3AKAA/xGODJZ1
Quote:
تروي لنا الإذاعية الشابة رشا كرشان حكاية انضمامها إلى بي بي سي وتجربتها في العمل الإذاعي كما تحدثنا في هذا اللقاء عن خبراتها وانطباعاتها.. واهتماماتها الشخصية، فتقول:
انضممت إلى بي بي سي قبل ثلاث سنوات. وعملت في الستة أشهر الأولى مع فريق bbcarabic.com وتزامنت تلك الفترة مع مرحلة التدريب المكثف التي يمر بها كل المنضمين للعمل حديثا.

وعندما قررت بي بي سي إطلاق برنامج إخباري يومي شامل يهتم بكل شؤون الساعة بعيداً عن السياسة، راقت لي الفكرة وتقدمت للاختبارات المؤهلة للعمل بالبرنامج وحظيت بشرف الانضمام للفريق المؤسس لبرنامج بي بي سي إكسترا.

وعن دراستها وأين نشأت ..تقول رشا:

رغم أنني من مواليد مدينة أكسفورد ببريطانيا، إلا أنني تلقيت تعليمي بالسودان وعملت ببعض المؤسسات الصحافية هناك أثناء فترة دراستي الجامعية. وعندما حضرت إلى بريطانيا لم يكن ذلك بغرض العمل وإنما لمواصلة الدراسة بعد حصولي على البكالوريوس في الصحافة وعلوم الاتصال.

- ومتى بدأت حياتك العملية؟
بدأت العمل بالصحافة في مرحلة مبكرة من عمري مع مجلات الأطفال واسعة الانتشار في العالم العربي وكنت في مرحلة الطفولة. ويبدو أن حبي للقراءة والكتابة وممارسة العمل الصحافي منذ نعومة أظفاري هو الذي خطّ لي طريق مستقبلي فيما بعد.

ولم أتوقف أبدأً عن العمل الصحافي حتى أثناء أكثر الفترات حرجاً في مشواري الدراسي. وهذا ما جعلني أدرس وأعمل في الوقت نفسه؛ في أكثر من مؤسسة صحافية وأحياناً، في أكثر من مؤسسة تعليمية. فقد درست الصحافة في جامعة والموسيقى وعلومها في جامعة أخرى. وعملت محررة في قسم التحقيقات في صحيفة محلية ومراسلة لصحيفة أخرى تصدر من لندن.

واستمر ولعي بالقيام بنشاطين في الوقت نفسه عند حضوري إلى بريطانيا، فقمت بالإعداد لرسالة الماجستير في الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني أثناء العمل في يونايتد برس إنترناشونال وبعدها لندن راديو سيرفيس. ثم قررت إعداد درجة ماجستير أخرى في الترجمة واللغويات أثناء عملي بشبكة قنوات ديسكفري التي ظللت أعمل بها إلى أن التحقت بالعمل في بي بي سي العربية.

- وماذا عن تجربتك في بي بي سي؟

لم تكن بي بي سي بالنسبة لي مجرد محطة بل ظلت على الدوام مثلي الأعلى وأملي الذي وضعته نصب عيني حتى أتمكن من الوصول إليه. بالتأكيد أضافت بي بي سي الكثير لي. وأهم ما فيها هو أنها مؤسسة تعليمية من الدرجة الأولى لا تتوقف عملية النهل من علومها أبداً.

ومن العلامات المميزة للعمل هنا أن الصحافي بها متعدد المهام؛ فأنت تقوم بأعمال متنوعة ومتكاملة يمكن أن يقوم بها فريق كامل في مؤسسات إعلامية أخرى. هذا الأسلوب يساهم بحق في زيادة كفاءة العمل وتنمية المقدرات المهنية للصحافي. فمثلاً في فريق إكسترا يقوم كل فرد منا بإعداد مواد البرنامج وبإجراء المقابلات وقراءة الأخبار والتقديم على الهواء مباشرة والإخراج و ... التمثيل والغناء أحياناً أيضاً.

- يبدو انك متحمسة لعملك ضمن فريق أكسترا...

أهم ميزة لفريقنا الشبابي هي الاستمتاع بما نفعل. ويسمح لنا البرنامج بالتنقل معه إلى مواقع عدة من العالم إما لتقديم البرنامج من هناك أو لإعداد سلاسل من التحقيقات الصحافية والإذاعية حول موضوعات نقترحها ونساهم في إنجازها.

وأكثر ما يجعلني أستمتع بعملي أنني أمارس فيه هواياتي من قراءة وكتابة وحب للموسيقى ومتابعة الأخبار وكل المستجدات والأحداث حول العالم.

قبل أن ينتهي حديثنا مع رشا كانت لها كلمة أخيرة:
لي الشرف أن أكون أول صحفية سودانية تنضم لبي بي سي العربية، وأن أشارك في تقديم أول حلقة من بي بي سي إكسترا بالإضافة إلى المشاركة في تقديم أول حلقة للبرنامج من خارج ستوديوهات بي بي سي بإذاعة أمدرمان بالسودان.

ما زال هناك الكثير الذي أطمح لتحقيقه كما أن مشواري للاستفادة من الأجيال المخضرمة في مدرسة بي بي سي ما زال في مستهله