Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!

Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!


09-27-2007, 09:14 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=120&msg=1190924052&rn=0


Post: #1
Title: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: jini
Date: 09-27-2007, 09:14 PM

Quote: بين قوسين

عبد الرحمن الزومة

عبد الرحمن الزومة
كُتب في: 2007-09-27


ولكن الأمن عندنا يجب أن يرى بالعين المجردة .....وإلا!
عقب موجة التفجيرات التى تعرضت لها المملكة العربية السعودية وراح ضحيتها العديد من الابرياء وطالت العديد من المدن ولم يسلم منها حتى الحرمين الشريفين مكة المكرمة (حرسها الله) والمدينة المنورة على ساكنها افضل السلام وأجل التسليم وبعد أن استطاعت السلطات الأمنية هناك أن تحتويها وتقضى على (الخلايا) التى نفذتها اما قتلاً أو اعتقالاً وفى مؤتمر صحفى سأل أحد الصحفيين سمو الأمير نايف بن عبد العزيز وزير داخلية المملكة العربية السعودية عن (عدد المعتقلين السياسيين لديكم)! رد الامير نايف بهدوء: لا يوجد فى المملكة معتقلون سياسيون. قال الصحفى : أقصد المعتقلين على خلفية (التفجيرات) الارهابية. رد الوزير وكأن لسان حاله يقول (ها أنت قلتها ..هجمات ارهابية) قال الأمير نايف: هؤلاء ليسو معتقلين سياسيين. انهم مجرمون ويخضعون للتحقيق وفقاً لما ار تكبوا من جرائم . العبارات تصدر من الأمير نايف (عميد) وزراء الداخلية العرب والمسلمين فهو الأقدم وقد اكتسب خبرة (تراكمية) غنية فى ميدان الأمن. لقد قدم الأمير نايف (حكمة) يا حبذا لو أخذ بها صناع وحماة الأمن عندنا. تداعت الى ذهنى تلك التصريحات وذلك الموقف وأنا أقف على تفاصيل الأحداث التى شهدها قلب الخرطوم الأسبوع الماضى حينما أقدمت مجموعة من (الارهابيين) على ترويع المواطنين بالقاء الحجارة و(العبوات الناسفة) على بعض محطات الوقود فى (وضح النهار) وفى وقت كانت المنطقة تعج بآلاف المواطنين الأبرياء والذين كان من الممكن أن يروحوا ضحية لذلك العمل الاجرامى (لولا)! لولا ماذا: عناية الله بطبيعة الحال ثم يقظة رجال الشرطة وفرسان الدفاع المدنى الذين لولا وجودهم الكثيف والمستمر و(انتشارهم) على مدار الساعة لتحققت رغبات (الأشقياء) فى تحويل عاصمتنا الى (بغداد) أخرى وهو الهدف الأساس الذى تسعى اليه الأيدى (الخفية) التى تحرك هذه الأيدى البلهاء هنا فى الداخل. وتلكما قضيتان مهمتان يجب أخذهما فى الاعتبار الأولى أن الجريمة لا (تتقسم) ويجب ألا تلصق بعض وسائل الاعلام أى (عناوين) بتلك الجماعات وذلك بنسبتها الى هذه أو تلك من الجماعات المسلحة او السياسية. هذا عمل اجرامى قامت به مجموعة مجرمة ويجب التعامل معها على هذا الاساس لأن نسبتها الى أى جهة (كائنة من كانت تلك الجهة) يضفى على هذا السلوك الاجرامى (شرعية) لا يستحقها! الأمر الثانى وهو الأهم أن تلك الأحداث قد أثبتت (صواب) النظرية الأمنية التى تقوم شرطتنا الباسلة بتطبيقها باحترافية عالية و(وعى) تام وهى النظرية القائمة على أن تكون الشرطة (حاضرة) وجاهزة فى مكان (توقع) حدوث الجريمة لا أن يتم استدعاؤها بعد (وقوع الكارثة) ولقد ثبت أن أحداث الأسبوع الماضى كان من الممكن أن تؤدى الى وقوع كارثة ماحقة لولا ان الشرطة كانت حاضرة فى الزمان والمكان المناسبين. هذا ما شهد به المواطنون وأكدته الوقائع. ان البعض يعتقدون أن الأمن (يحس) ولا يرى! هذه رومانسية و (نحمد الله) أن رجال أمننا لا يؤمنون بها لأنه ببساطة لا توجد أى (مقومات) لتلك الفكرة فى بلد اذا صدمت سيارة (امرأة) وسببت لها (الأذى البسيط) فان اهلها يمكن أن (يرجموا) السائق حتى الموت وقد حدث! هذا اضافة الى أن البلد (خارجة من ظروف استثنائية و ظروف حرب) كما قال سعادة الفريق شرطة محمد نجيب الطيب مدير شرطة ولاية الخرطوم مضيفاً (اننا لا نضمن أحداً). أزيد ليس هنالك مجال لانتظار أى (مفاجآت) غير سارة. اننا نتمنى أن نصل الى مرحلة الأمن الذى يحس ولا يرى ولكن حتى ذلك الوقت فاننا نشد على أيدي رجال الشرطة الذين يجوبون شوارعنا وأيديهم على الزناد وعيونهم كعيون (الصقور الكاسرة) فى استعداد للانقضاض على أى يد تحاول المساس بأمن هذا الوطن ومواطنيه. لقد خشيت أن يكون بعض رجال أمننا يؤمنون بنظرية الأمن (المحسوس) غير أننى علمت من مصدر شرطى رفيع أن عملية الانتشار الشرطى سوف تستمر فى حماية ورعاية الوطن والمواطن والذى عليه أن ينام قرير العين هانيها.

Post: #2
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: jini
Date: 09-27-2007, 09:28 PM
Parent: #1

فاننا نشد على أيدي رجال الشرطة الذين يجوبون شوارعنا وأيديهم على الزناد وعيونهم كعيون (الصقور الكاسرة) فى استعداد للانقضاض
jini

Post: #3
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: jini
Date: 09-27-2007, 09:36 PM
Parent: #1

عقب موجة التفجيرات التى تعرضت لها المملكة العربية السعودية وراح ضحيتها العديد من الابرياء وطالت العديد من المدن ولم يسلم منها حتى الحرمين الشريفين مكة المكرمة

وأنا أقف على تفاصيل الأحداث التى شهدها قلب الخرطوم الأسبوع الماضى حينما أقدمت مجموعة من (الارهابيين) على ترويع المواطنين بالقاء الحجارة و(العبوات الناسفة) على بعض محطات الوقود فى (وضح النهار) وفى وقت كانت المنطقة تعج بآلاف المواطنين الأبرياء والذين كان من الممكن أن يروحوا ضحية لذلك العمل الاجرامى (لولا)! لولا ماذا: عناية الله بطبيعة الحال
يعنى عناية الله حفظت الخرطوم ولم تحفظ مكة المكرمة والمدينة المنورة!
جنى

Post: #4
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: نصار
Date: 09-27-2007, 09:55 PM
Parent: #1

و جاء في تحفة العروس ان ابن الزومة الانقاذي الكيزانية من ناحية السد الاكبر قد قال
انه سوء الحال قد سلبني قلمي و ابدلني به دلوكتي
و قد كان كبير الناحية طروب يحب الرقص و لانفزار
و كنت اغني
ارقص يا البشير العجبنة لي
و انت رئس خطير دقوا و غنوا لي
كانت الاغنية علي مقام النهوق
انهق بها
صباحا و عشية
و اشتهر علي هدي راوية لاشعاري و اوتاري
رجل زاع سيطه و ملأي الافاق
يقال لي جني و هو الاصل من عزوتي و اهلي
جلابي يقيم علي الشط الا لبحر القلزم
و انا هنا في هذه المدحة الفريدة
استرزقت عند امير تلك الناحية
و لذا عاد لجني عقله و شقي به
بغيرة عمره المديد في عهدي السعيد

Post: #9
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: jini
Date: 10-03-2007, 02:26 PM
Parent: #4

Quote:
و جاء في تحفة العروس ان ابن الزومة الانقاذي الكيزانية من ناحية السد الاكبر قد قال
انه سوء الحال قد سلبني قلمي و ابدلني به دلوكتي
و قد كان كبير الناحية طروب يحب الرقص و لانفزار
و كنت اغني
ارقص يا البشير العجبنة لي
و انت رئس خطير دقوا و غنوا لي
كانت الاغنية علي مقام النهوق
انهق بها
صباحا و عشية
و اشتهر علي هدي راوية لاشعاري و اوتاري
رجل زاع سيطه و ملأي الافاق
يقال لي جني و هو الاصل من عزوتي و اهلي
جلابي يقيم علي الشط الا لبحر القلزم
و انا هنا في هذه المدحة الفريدة
استرزقت عند امير تلك الناحية
و لذا عاد لجني عقله و شقي به
بغيرة عمره المديد في عهدي السعيد

مدد مدد يا نصار
والله زثقت ليهم جنس توثيق!
رسم بالكلمات يا قول نزار قبانى!
لوحة ناطقة!

!Really you left me speechless
jini

Post: #5
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: نصار
Date: 09-28-2007, 01:19 AM
Parent: #1


Post: #6
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: الزوول
Date: 09-28-2007, 09:22 AM
Parent: #1

السلام عليكم

جني
سؤال لو سمحت
الأقواس الفي المقال ده
من عندكم والا من عندو
........................
وما الناس إلا هالك وأبن هالك *** وذو نسب في الهالكين عريق

Post: #7
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: jini
Date: 09-28-2007, 10:05 AM
Parent: #6

Quote: جني
سؤال لو سمحت
الأقواس الفي المقال ده
من عندكم والا من عندو

هو بديك فرصة ومحل لى اقواس!
جنى

Post: #8
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: اسعد الريفى
Date: 10-03-2007, 11:48 AM
Parent: #1

جنى
ZOMA forever
Quote: محلية الخرطوم : هل دخلنا عهد الطوائف؟
عبد الرحمن الزومة
كُتب في صحيفة السودانى لصاحبها الاستاذ محجوب عروة فى 2007-10-03
ان وظيفة نائب المعتمد فى محلية الخرطوم تبدو منذ الوهلة الأولى وكأنها وظيفة (سياسية) وهى ربما كانت كذلك غير أن الرجل الذى يشغلها هذه الأيام ليس سياسياً بل هو ادارى محترف ويحمل فوق هامته ذخيرة وافرة من الخبرة الادارية وهى خبرة اكتسبت (قيمة اضافية) كون معظمها قد تم اكتسابه فى ولاية الخرطوم فقد شغل نائب محلية الخرطوم الحالى الأستاذ صلاح الأمين التهامى منصب المدير التنفيذى لمحلية الخرطوم بحرى زمناً طويلاً ولقد ترك الرجل بصمته على العديد من (أسطح) الحياة البحراوية وفى الأيام الفائتة وجد الرجل نفسه فى (معمعة) ما بات يعرف بمسألة (التصاديق) العشوائية لبعض الباعة المتجولين فى المنطقة المسماة (مركز المدينة) وهى التصاديق التى بقدر ما أثارت من مشاكل خطيرة تتعلق بالنواحى القانونية والأمنية والاجتماعية فانها فى نفس الوقت قد كشفت نوعاً من الفوضى والعشوائية والاضطراب فى الجهاز الادارى والتنفيذى لواحدة من أهم المحليات فى البلاد والأخطر من كل ذلك كشفت نوعاً من (تضارب الصلاحيات) وعدم وجود مرجعية ثابتة ومحددة فى اتخاذ القرار فيما يتعلق باصدار بعض القوانين والاجراءات. وأريد أن أتوقف عند جزء من التصريحات التى أفاد بها الأستاذ صلاح التهامى فى الأيام الفائتة وهى تصريحات بعضها صحفية وبعضها ما أدلى به أمام المجلس التشريعى لولاية الخرطوم عندما مثل أمام المجلس ليجيب على (استجواب) بعض السادة النواب حول مسألة التصديقات العشوائية. هنالك نقطتان أريد أن أقف عندهما لأنهما (الدليلان) اللذان يقودان الى ما أريد قوله: النقطة الأولى هى قوله ان (الأصل هو عدم منح تصاديق مؤقتة فى منطقة وسط الخرطوم) وهذا فى رأيى هو عين الصواب ولكن السؤال هو ما هى الأسباب التى حدت بالمحلية أن تتصرف بطريقة تعارض ذلك (الأصل)؟ لقد قلت فى مقال سابق لى ان (المحليات) همها فى المقام الأول هو (جمع الرسوم) ويبدو أن الأستاذ صلاح قد أكد (ظنونى) فقد صرح أن (ايراد) المحلية من تلك الرسوم التى منحتها لأولئك (الفريشة) العشوائيين بلغ (174) مليوناً! لقد أجبت على ذلك من قبل حينما قلت ان المحلية ستخسر(أضعاف) ما ستكسبه من أولئك (الفريشة) والآن على سلطات المحلية أن تكشف لنا حجم (الأضرار والخسائر) التى تكبدتها من تصرفها ذلك! لاشك أنها فقدت الكثير! أما النقطة الثانية فهى قوله ان التصاديق التى منحتها المحلية للباعة هى فقط (270) تصديقاً وعندما ووجه بالعدد الكلى لتلك التصاديق وهو أكثر من (2700) تصديق قال ان الحركة الشعبية قد منحت (أنصارها) تصاديق اضافية لممارسة التجارة! يعنى بالعربى الفصيح وبـ (عربى جوبا) فان الحركة الشعبية كانت أسخى وأكرم (عشر مرات) من سلطة محلية الخرطوم التى (ائتمناها) على النظام والقانون ورحنا لننام فى بيوتنا ملء العيون والجفون فاذا بها تترك ذلك الأمر للحركة الشعبية! هذا (اللى كنا خايفين منو)! ما دخل الحركة الشعبية فى منح تصاديق سواء لأنصارها أم غيرهم؟ اليست هى شريكاً فى حكم الخرطوم بعد أن استولت على كل الجنوب؟ وهل هذا هو السلام الذى نتغنى به؟ هل دخلنا بالفعل عهد (الطوائف)؟ حسناً: هل من حق عمد (الشايقية) الموجودين فى الخرطوم و(أرابيب) الجعليين وملوك العبدلاب وسلاطين الفور و(شراتى) المساليت والبرقد و(مقاديم) قبائل العنج والفونج وسكان الخرطوم من محس وجموعية وشيوخ القبائل العربية و(أهل الجزيرة) الموجويدن فى الخرطوم منذ آلاف السنين, هل من حق هؤلاء منح تصاديق (لأنصارهم) لممارسة التجارة؟ اذا كان الأمر وصل هذا الحد فقولوا لنا أما اذا كان الأمر غير ذلك فاننا نريد توضيحاً من المحلية عن الطريقة التى جعلت (الحركة الشعبية) تتغول على سلطاتها بهذه الطريقة مع اعطائنا (اما نفس الصلاحيات) أو ضمانة بألا يتكرر ذلك! وأعتقد أن هذا مجال (استجواب) آخر للسيد نائب المعتمد.


Post: #10
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: jini
Date: 10-03-2007, 02:36 PM
Parent: #8

Quote: قال ان الحركة الشعبية قد منحت (أنصارها) تصاديق اضافية لممارسة التجارة! يعنى بالعربى الفصيح وبـ (عربى جوبا) فان الحركة الشعبية كانت أسخى وأكرم (عشر مرات) من سلطة محلية الخرطوم التى (ائتمناها) على النظام والقانون ورحنا لننام فى بيوتنا ملء العيون والجفون فاذا بها تترك ذلك الأمر للحركة الشعبية! هذا (اللى كنا خايفين منو)! ما دخل الحركة الشعبية فى منح تصاديق سواء لأنصارها أم غيرهم؟ اليست هى شريكاً فى حكم الخرطوم بعد أن استولت على كل الجنوب؟ وهل هذا هو السلام الذى نتغنى ب

!!!!!!

jini

Post: #11
Title: Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!
Author: نصار
Date: 10-04-2007, 01:44 AM
Parent: #1