عازه لو تنزاح ألوف وتبقى نار فوق نار تطوف ...

عازة لو تنزاح الوف وتبقى نار فوق نار تطوف ..

ما حتتفرق صفوف بايعت بالموات دوام

وفيها ارتفعت كفوف وحدت رب الانام

ويلا يا صيف العبور .. طلقة طلقة ودانة

واحدة واحدة وبى رازنة ...

طلقة واحدة لكل (خائن )

طلقة تعرف وين مكانا ...

Quote: برز الكــوز يوماً في ثياب الواعظينا ومشى في الأرض مرحاً تحسبه من الزاهدينا وأكل أموال الناس نهباً وسلباًللملاينا وكذب من ظن يوماً أن لعلي عثمان دينا أو لأتباع البشير وحاشيته نفساً أمينا

وصيف العبور ... آت ... فى هذه البلاد التى كان قدرها ان تكون هكذا ... طلبه لكل قوى الشر والذرائعيين الجدد وسيبعث (وداعة ) من جديد .. ورفاقه .. فوج اثر فوج جديد .. وسيعلم الناس انا الرجال ...

وداعة ... وداعة الله ابراهيم محمد (عزت )

ضابط المظلات المفوه .. والشاعر واحد صناديد القوات المسلحة السودانية ( ام الشهداء ) ..ذاك الفتى الوضئ .. حفيد الشيخ دفع الله ... ابن الكلالكلة ... ورمزها فى الدفعة ( 39 ) بالكلية الحربية ...

وتسعة يمين تلاتة شمال فجر بازغ مع التاريخ

لا بنزح ولا بنشال ...

ووكت ما الحاره تشتد وتبقى الوقفة فوقها محال ...

فوق الحد تزيد حدين وتعبر منو بالاميال

عبد الفتاح .. وارجو ان اكون قد كتبت اسمك صحيحا فزميلك بئيس الحظ فى نعمة الوعى بحروفك الانجليزية التى رسمت بها اسمك رغم انك وفق علمى - مش انت صاحب بقال الشهير - مقيم فى الخرطوم وتكتب من (كى بورد ) عربى ملتزم بقواعد اللغة ورسومها ..
فتاح ...

هذا بوست ... مطلوق السراح من كل شى ... الا التامل فلا تفسد على يومى هذا فتح الله عليك واغناك وانزل عليك حماتك من القوات الاجنبية

من بين حروف (وداعة ) دعونى بالله اسالكم ..

الانقاذ ( حكومة الجن دى ) وهذا النظام بكل سواءته الحقيقة والمفترضة والمصنوعة والموضوعة والمتوهمة قاتله اعدائه من كل اطراف السودان ... كفاحا او من وراء الوكلاء وشرازم المستاجرين من الانظمة والجيوش .. قاتلوه فى مربو وياى وبازى بقوات موسفينى وقاتلوه من تلقاء الشرق بمن تعلمون ونعلم ودافع الجيش السودانى عن جبهة تمتد من خاصرة الجنوب فى اطراف بحر الغزال الى هوامش ونتواءات خارطة السودان على البحر الاحمر ، كل هذا القتال لم يسقط النظام ..لماذا .. هل من مجيب

ودعونى اتعمق اكثر فى الاجابة ...

لقد ساند الشعب السودانى .. كله .. البشير والانقاذ ... ووصل الامر انه وفى بعض المواقيت كان الوصول الى جبهات القتال المختلفة والملتهبة يحتاج الى (واسطة ) من فرط اكتظاظ الناس وتدافعهم لفداء بلدهم ... وكيف لا يفعلون والكرمك تجتاح ويدنس مسجدها وتمزق مصاحفه وتتحول الى ورق يمسح به جنودها (...) بعد قضاء الحاجة ... ويتحول مسجد اخر الى (بار ومرقص ) لقد قاتل الشعب السودانى وكان هو الزاد والداعم الاول والاكبر لجنوده وابنائه فى الجيش فى كل الملاحم ولم تخرج الخرطوم يوما لصالح حزب او جماعة او تنظيم مثلما خرجت يوم (توريت ) ايام صيف العبور تلك وكان الشاعر والدبلوماسى صلاح احمد ابراهيم - هو هو من تعرفون - حاضرا فى وسط الجموع .. تاملها وقال قولته هذه الجموع ..صادقة ... ولا يمكن ان تدعم باطلا

السيدالعميد/ محمد حامد جمعة
مسؤل الإعلام الإلكتروني ب : smc

كتب :
عبد الفتاح .. وارجو ان اكون قد كتبت اسمك صحيحا فزميلك بئيس الحظ فى نعمة الوعى بحروفك الانجليزية التى رسمت بها اسمك رغم انك وفق علمى - مش انت صاحب بقال الشهير - مقيم فى الخرطوم وتكتب من (كى بورد ) عربى ملتزم بقواعد اللغة ورسومها ..
فتاح ...

هذا بوست ... مطلوق السراح من كل شى ... الا التامل فلا تفسد على يومى هذا فتح الله عليك واغناك وانزل عليك حماتك من القوات الاجنبية


،،،،، إنتهى كلامه

لن نترك أفراد الجهاز يوجهون المنبر كيفما أهوائهم أو موجهاتهم وسنظل نترصد جميع كتاباتهم وندحضها .
إنت قديم من أيام أنا كنت في السودان ، معليش بتكون ما منور ولا قاصد ماعارف ، يا عميد ولا عقيد أنا في الهند ، لو مفتكر تعتقلني تعالني هنا ، ما تعمل لي فيها شاطر .

لن نترك أفراد الجهاز يوجهون المنبر كيفما أهوائهم

عزيزى عبد التفاح ...

طب نفسا يافتى ... فان الحبوس ما عادت لها مقامات ببلادنا فقد اثبتت التجربة انها تمنح كثيرين القا وبريقا واضافة كبيرة ومدعاة لــ(c.v) حتى صار من يدخل (الحراسة ) حائزا على براءة فى النضال مدفوعة الامتيازات ولو دخلها وفق اجراءات (مشاجرة ) فى دار الرياضة بامدرمان وكانت النتيجة وفرة فى المناضلين وقلة فى النضال لتكون المحصلة النهائية (معارضة ) لا تقيم اود الوطن و المواطن والحكومة وربما المنظمات الحقوقية والدول التى ورائها فكان الخيار الاخير لدى (البيض والفرنجة ) ان دعونا للاسلاميين فى السودان ولناخذ حقنا منهم ومن بلادهم (عديل ) ولتكتفى المعارضة السودانية بالعشرة الف دولار عطية المزين الشهرية والتى لو علمتم لكان اكرم لهم ان ياخذوها من (صلاح ادريس ) او (الوالى ) او (ود الجبل ) لان هؤلاء يدفعون مثلها للاعب كرة قدم تحت بند الاحتراف .. شفت كيف يا عبدو انت (مقيل ) وبره التغطية وما (منور ) ..
بالمناسبة (اكثر فى منفاك ) من قراءة اشعار طاغور وتعمق فى (شطارة ) الهنود فى تقنيات الاتصال لان البلد بعد ذهابك هنا صارت (متطورة ) فى هذا المجال وبهذا تضمن وظيفتك يا شاب دون حاجة لنسلين ودكاترة النضال

لم تنفي أو تؤكد هذا الحديث ، يعني صحيح 100%

Quote: السيدالعميد/ محمد حامد جمعة مسؤل الإعلام الإلكتروني ب : smc

خلاص يا سعادتك عُلِم

عبد الفتاح ..

يا عزيزى .. (العميد ) رتبة (عظيمة ) لانها حاملها يكون (قائد ) ونسال الله ان يصلها كل من يرغب واما بشان الــ(SMC) فانها موجودة وادعوك لزيارتها www.smcsudan.net رغم ان (نقد ) قد خرج و(الترابى ) حر طليق الافكار والسراح و(الصادق ) لا يزال جوالة ... و(سلفاكير ) يمارس الحيرة المطلية بصمت وسكينة ضابط الاستخبارات النابه فانى اعدك ان تجد فيها الخبر والمقال والصورة ... والعزيزة الما بتسال عن ظروفنا .. وستجد فيها ( صلاح قوش ) يخرج الضباط من (مصنع الرجال وعرين الابطال ) وكانى به يقول ... كم فتى فى مكة يشبه حمزة ...
زرها يا (فتاح ) وفى الطريق اليك عبرها بعد ايام واسابيع ..ركن الحقيبة (صوره وصوت ) واهداف جكسا فى خط ستة .. وبره التمنطاشر وفيها رحيق اشعار مصطفى سند والتيجانى سعيد ووردى وعبد العظيم حركة وفيها ملح وقصص (الضلالى ) و(صبرى شول ) واوراق الفاتح جون .. بالجملة زرها تزر السودان وتشم هوائه وترى صورته ... من تحبهم وتكرههم هناك .... والله بيدى الجنة

Quote: لقد ساند الشعب السودانى .. كله .. البشير والانقاذ ... ووصل الامر انه وفى بعض المواقيت كان الوصول الى جبهات القتال المختلفة والملتهبة يحتاج الى (واسطة )

إذا كان الشعب السـودانى كلـه سـانـد البشيــر والإنقاذ، فأين كانت جبهـات القتال؟!!
فى إســرائيل؟
ثم هل الشعب (كلـه) تجنـد فى الجيش ولم يبق إلا عمل كشـات للأجانب وارمى بهـم فى أتون الحرب (فى إسـرائيل) ضـد إرادتهـم، ودن علم ذويهـم؟!!

لمـاذا تكذب وتنافق يا محمـد حامـد جمعـة؟

محمد حامد جمعه

اسمعت اذ ناديت حيا

Quote: عازة لو تنزاح الوف وتبقى نار فوق نار تطوف .. ما حتتفرق صفوف بايعت بالموات دوام وفيها ارتفعت كفوف وحدت رب الانام ويلا يا صيف العبور .. طلقة طلقة ودانة واحدة واحدة وبى رازنة ... طلقة واحدة لكل (خائن ) طلقة تعرف وين مكانا ...

تانى

نعم اسمعت لو ناديت حيا
وسيقاتل الكيزان ان اضطروا لذلك وليذهبوا بشرف الموت دون السودان ..الوطن قبل النظام وانخذل من انخذل او ثبت من ثبت فيجب على من هم من وراء الاسوار يمدون الان السنة السخرية ان هؤلاء الكيزان المفترى عليهم هم من امنوا روعات البلاد لمدة ستة عشرة عاما او تزيد كانوا فى مقدمة الصفوف قيادات او من العامة لم يجلسوا (يحرضون ) حتى صار للانقاذ وزراء وكبار من رموز تنظيم الحركة الاسلامية فى عداد الشهداء واستشهد منصور شمس الدين والذى عندما كان جريحا لم يشفع له اخيه وينقله بطائرة خاصة الى البلد الفلانى واستشهد عثمان شقيق البشير والذى حتى استشهاده كان يعمل مصصحا باحد الصحف ويقطع الطريق بين كوبر والصحيفة بعجلة ، تقدم الاسلاميين الصفوف وسيتقدمون و(يرمون قدام ) ولن ينخذلون ولن يبيعوا مثل الذين خرجوا بصكوك النضال ومنحوا الاقامات والتسهيلات لابنائهم وتركوا بقية انصارهم بين رحى العواصم من اسمرا الى القاهرة وغيرها من المدائن والمنافى ..