السمؤال محمد الحسن شاعر السؤال والبدايات الوهيطة في ديوانة هل ؟

الي الزول الجميل السمؤال سمحت لنفسي ان ابيحك بيننا شاعرا للجمال

ورمزا لجيلنا الذي لايملكها غير الكلمة سلاح فالتحية لك من عطن المنافي وانت تتوكأ الوطن لحاف وشراع دروب
التحية لك وانت تتربع في القلوب كضياء الشمس لا نملك ازاؤهة غير غض البصر
والتحية لتلك التي ودعتنا في غفلة منّأ ولم تلقي بالسلام
الغالية سحر
والتحية الي روضة الربي التي سرقت كحلم جميل بليل عليل
اميمة عبد الرحمن
التحية لارواحهن عبرك قواطع الالم والجرح المسافر لم يتح لنا حق البكاء

فلك الحب كلة
ولك كل ابتسام الرب
وللدنيا السلام






السمؤال محمد الحسن

ديوان شعر

بعنوان هل

الاهداء

في البدء كانت الكلمة وكانت الكلمة هي المحبة .اللة رمزها في السماء ورمزها في الارض
أم: اهديها هذة التجربة إذ اهدتني اخوانا اقوياء كالشعر، وقفوا معي اوان الهزيمة التي تنسخ الانسان نسخا آخر ، يدافعون سرا وعلنا عن إنسانيتي . شكرا لكم أخص محمد سعيد قلب مؤمن
وكنت بة كفورا اسألة صفحا، أخص الاستاذ محمود محمد طة الذي افهمني ان اللة هو الحرية فقلت بدوري للعالم سلاما.
{1}
البنت لما ودعتني


وأنا ارتّب البنت الجموح
لافهم الأنثي قليلا
كالرياضة
إذ أفاجأ بأنقلاب الموجب سالب
وارتداد الالف واحد
فهل فهمتك؟
آه لو أفهم الأرقام
أرجع للوراء...
اثنان أو اثنتان من الطيور
لأشرح للمساء
سرأً أ، نبقي معا
معا ساحبك مليون واط
إذ ننور في خبايا الدهر فرسخ ونشق فينا مدخلا
نرتادة
عند أنعدام الوزن.
منذا يزن الصبية بالتعب!!
من ذا يرث القصيدة وارثا
ضنك الكتابة والتمدد فوق أشواك الجنون
شاعرأدمي التخيل مرفقية
فما أنتهي
سأقول لو سمح الزمان فما نهي
سأكونها تلك البعيدة وأبوسها
حتي يفضح الريح شكل قبلتنا
أو نشكل هاجسا للريح والأبعاد
نفندها المسافة
إذ يساوي المتر قبلة
أو
يوازي الميل ضحكتها
حين تصعد للفضاء
فتصورّي
كم قبلة وقفت بيننا
فنشربها ولا نروي
أيا عطشا تخبئة البلوزة
إن جوف الصدر بحر
لو عبرنا البحر نغرق
لو شربنا الماء نغرق
يا نبي اللة نغرق
إن سطح البردامس
منبت الطاغوت مطلع
من نشيد البنت لما ودعتني...



القصيدة الثانية

من يسمع الصمت
ويري الصوت


لمن اثرثر كل هذا الوقت
وأنا ارتاب في شجر
تشك خضرتة في حرام مجيئها عفوا
وأخاف من مطر
يجف إذا ما مسّ سطح الأرض
أبخرة من هواء
كلامنا ...
تناسج سحبها حول وادي الصمت
حفحفة أحتكاكة بالسكوت
تبرق برهة في سماء الارض
لينهمر السؤال مواربا
باب الاجابة
فيغدو السائل المرتاب
كالمدرك المجذوب
يلهو بسين الرفض
أوا هل انت الخيار الحر للمصدوف
أم
أنت مسلوب أختيارك للفجيعة
أوا هل فقست بيضة الرخ الخرافة؟
أم من قلب تفاحةتعالي الرب
ثم ماذا لوتفرسنا البداية
وأختبأنا في سراديب العدم
أم
هو التاريخ ذو الحلزون
يقفز جافلا ثم ينفذ في الوجع
حذر يشوب البرتقالة


ربما تسقط
فيأكلها المرابي
أو
يسفهن الصبايا مسيرتها الطويلة
في النمو
ويقطعن ايديهن ساهمات
فلا حضور للبنات أمام يوسف
ولا من يعز البرتقال
فما قدّ من دبر
لن يصيرك من أمام
البحر خلفك وأمامك ثقب إبرة
فايهما أنحياز للموات
أزمنة تفات بعضها مكراً
فأيهما أجاد الفتك
وهدد اليمون في الأكواب
كوكبناة سيدنا
سيد انت لذاتك
لنيلين وبر
أنشودة يرددها النبات
إلي القمر
سارالملوك الي العروش علي الضحايا
سار الغيابالي الحضور الي الغياب
أينما وقف المسار عن المسير
سر..
أبدا تحاكم الاحكام
يحكمك الفراغ
لتقنع باتفاق العكس فيك
وان انهيار العدل
حصن منيع للحمام
لن يحيد الطير عن قوس
الفضاء
سنسلة من شعر
امرأة عجوز
خيطا اسودا كعشرين عاما
بالونة بحجم الأرض
دوارة
لترسي للاطفال لترا من أمان
لحظة بين بين لحظتي
أول الصباح وآخر المنام
قد جاء قبلك
من قال لا
وشرب المرارة زاهيا كالحياة
قد جاء قبلك من يشق البحر بحثا عن مياة
ثم من يمشي فوق ماء
وماء بعض ماء
يرتبة التماوج
يصعد للسماء أو ما تراك خبرتها
هذة التفاحة المنصوفة يابسة وماء

القصيدة الثالثة
الله يحاور باخوس
جنوب خط 22 درجة جنوب

قابعا أبدا في خبايا الروح
طافيا كالزيت فوق الماء
تفتش بين طفوك مائة
عن وحدك المفدوح
أوألم تجدني أيها الشبق
التوهم
عابرا كالبارحة
حاضرا كالآن
أنا ها هنا
عند انغلاق الدائرة
لما يوازي قطرها
ضلع الجنوح الي السكون
فلا ضجيج اذن
غيرارتطام الصوت بالمسكوت
مثل أن تمشي تقع
أو تقف فيخذلك أنحناء
طرقت الباب
طقطقت النوافذ
فرأيت عبر نافذة الزمان
صبية
تسفة الرمان
تفضي الي يابس
أغلقت نافذتي فنمت
ولما قمت لم أجدني
ثم نمت
فهل وجدتك ايها الروح
المحايث
قالوا نحن ملح الأرض
سكر القهوة
فهل تشرب
قالوا نحن صدنا الشمس
شويناها علي حرارة وجدنا
وأطلقنا اعتذارنا للقمر أختبأ
ألا تسمع
ها لقد سمعت كلامكم طوبي
وطوبي لقهوتكم بكم
إذكبرت علي مشارف بيتكم
ضدا
.....................قطعت جهيزة
مزاعمهم فقالت:
ليس يشفي يا خليلي من غليل
الصدرشيئا
فتسربلت أحتمالي
ومشيت.....................ربما
وعند منحني العشاق
فجرا
في مسار الحس
فاجأني المحب بانخراط الحب
في صف الدفاع عن المصالح
فقلت الله يا تلك النوارس
منذا يبيع البحر للتجار
قلنا السياسي
ثم طرنا
أنا ههنا عند انكسار الساسة
علي سطح الموائد
كتسرب خذيهم دون الحذاء
كمشية من ضاق الحذاء بة
رغم مكابدة ألاصابع
لاحتواء السر
والأشياء
فهل وجدتك
قال أسمعني
قلت من.
قال أسمعني
قلت من.
قال: انا آخر من تبقي
من هشيم النار
خبأتني موجة ثم عدت
لم يزد عني سوي ظني
أشعث الشمس

أغبر النجم
أكابر
من عزلة الاسماء
حين يسقط جسمها
أحاول الاحوال
أخرج للمساء محاولا
ليمصني العرق العتيق
أمصة
حتي يستغيث الخمر
بباخوس
وعبر هسهسة الكؤوس
اصعد للإله الحر
كأسك
في صحة الخلق الفريد
وشساعة الناموس.....

احى السمؤال الشاب الشاعر
و صداح محمد الحسن والصديق صبرى
وصغيرتهم التى رحلت بهدوء سحر.
اميمة عبد الرحمن الورده النديه
اااااااه يا عاليه اخر عهدى بها
وهى تودعنى فىمطار القاهرة فى
مساء29 مايو2002 وانا اغادر لكندا
اخر مكالماتى معها وهى فى السودان
وتعابى من الفشل الكلوى وبنفس التفاؤل
وحب الحياه والاخرين هذه الصديقه الحميمه
اميمه لك الرحمه ...لك الرحمه .
انا لله وانا اليه راجعون.

up up up

العزيزة تماضر

شكرا ليك علي المداخلة

والاحزان تبقي الاحزان

والتحية للسمؤل من مرقدنا هذا

مع حبي



الاستاذ عثمان

الف شكر علي المرور

مع كثير ودي

Quote: إن جوف الصدر بحر لو عبرنا البحر نغرق لو شربنا الماء نغرق يا نبي اللة نغرق..

عالية الغالية:
التحيات النواضر ..وانت تمارسين غرس الجمال فينا شعرا..
وسلامة الشوفة والطلة..
عبرك نحي السمؤل ..بهذا الدفق الشعري الرائع..
مع تحياتى وودي...

ياعالبه
شكرا لتفضلك
بابداع السمؤل
انه لشعر جديد وبحق

الاخت العزيزة عالية عوض الكريم
تحياتي

ما اجمل هداياك
منذ اول امس وانا احاول ان انزل قصيدة السموءل المسماة هنا
الله يحاور باخوس
جنوب خط 22 درجة جنوب
بينما كنت اعرفها ب

محاورة باخوس
جنوب خط 22 درجة جنوب

طبعت النص من القصاصة التي احتفظ بها منذ سنوات وتحديدا منذ ان قرأت القصيدة في صحيفة الخرطوم حين قدمه المبدع يحيى فضل الله متحدثا عنه وعن هذا النص البديع الذي فتنت به وكتبت ردا في شكل قصيدة عنوانها مجاورة السموءل في محاورة باخوس نشر بالصحيفة ذاتها بعد ثلاثة ايام من نشر مقال الاستاذ يحيى فضل الله.
قلت طبعت النص وانتظرت ان اجد وقتا صافيا انشر فيه القصيدة هنا حتى فوجئت بهديتك القيمة وانت تمنحينا لا القصيدة فحسب وانما تهدينا بشرى صدور ديوان السموءل لتجيبي على الاسئلة عن اين هذا المبدع وكبف هو واين اشعاره الأخرى
.
شكرا لك بلا حدود
واسمحي لي ان اهدي هذا البوست للأستاذ المبدع يحيى فضل اول من عرفني على شعر السموءل في مقاله ذاك

والتحية للمبدع الشاعر السموءل اينما ما كان
ترى كيف نحصل على المجموعة؟


مع كل الود

العزيز ايهاب

الف مرحب بيك

يا متقصي الجمال اينما حل

وشكرا علي الطلة


الفنان شامخ الابداع

الموصلي

نورت ركني

ةالف شكر


العزيز سمبتيكو

الف مرحب بيك في ركني

وحقيقة الديوان وقع في ايدي مصادفة

اشكر الصديق كمال الطيب في اهدائة لي

يبدو ان هنالك محاولة لتسويقة بالمانيا في حال تاكدي

سازودك بالمعلومة كاملة

ومن جانبي ساقوم بانزال قصائد الديوان بالتتابع
في هذا البوست

مع ودي

Quote: أوألم تجدني أيها الشبق التوهم عابرا كالبارحة حاضرا كالآن أنا ها هنا عند انغلاق الدائرة لما يوازي قطرها ضلع الجنوح الي السكون فلا ضجيج اذن غيرارتطام الصوت بالمسكوت مثل أن تمشي تقع

كيفك عالية؟

حال البعد بيننا وبين التعرف على المبدعين الجدد.
وقد سمح لنا هذا المنبر بالتعرف على بعضٍ من بنات وأبناء جيلك
ومنحنا فرصة التبادل معكم، فشكراً لبكري.
أنتظر منك مزيداً من التعريف بالسموأل وبشعره.

ولك ألف شكر على هذه الإضافةالجميلة.

كل مودتي
نجاة

وين عشة؟ نفتقد حضورها القوي

عالية
كيفك وين انت ؟
دا اخو صداح وسحر ؟

دقيقة دقيقة
حاجي تاني
لا حولااااا

طاب يومك ياعزيزتي، عـلك ِ الآن بخير؟

وبعد،


* العودة إلى مربع ( الألقاب) نكرةً كانت أو

مُعرّفةً بأل (دالةٌ ومفـصحةٌ وبليغةٌ ) في أداء

الرسالة المُراد إيصالها!

* رغم هذا فالمـودّة ـ معـززةً و مكرّمةً المقام

في" صدر" المكـتـوب لا مهجـورةً في

"خواتيمه" ـ شجرة مغروسة في باحة الفـؤاد

لن تقـتلعها الأعاصير.


* أعجـبتني القـصيدة . شكراً لكِ وللشاعـر
الذي حملني على بساط الريح ولم يطلب أجرا.


يوماً هادئاً و سعيدْ

إسمان

عثمان

تعتذر عالية مبارك

لكل من دخل إلى هنا

عن عدم الرد

بسبب أعطال في الكمبيوتر.


ولكل من يرغب في إقتناء

نسخة من ديوان السمؤل

يمكنه الإتصال بالصديق

كمال الطيب

E-mail: [email protected]

الاخت عالية

هيجتي بهذه السيرة اشجاناً و أحزان
عند قراءة العنوان دخلت لكي أقرأ
و اتأكد ان كان المعني هو السموءل
ود عاشة العمرابية
و من ذكر المرحومة سحر و بعدها صديقي
صبري و صداح بان الامر جلياً
يا الله ما زلت اذكر تسخيفنا لمحاولاته
الشعرية الاولي و هو لا يكتثر لنا
و كذلك كان حالنا مع صداح و حاله معنا
حينما يعرض علينا كتاباته المسرحية
كان صداح يستغلنا ليرنا فينا شخوصه مجسدة
و كاد ان يلج بنا عالم المسرح لولا موقف
اتخذه التلب مدير مسرح الجزيرة فى مدني
و فقدت الحركة الدرامية مواهب لا يستطيع
احد ان يحكم عليها لانها لم تجد فرصتها
و الانسان موهوب حتي يثبت العكس

اشواق لذاك العهد و اهله الذين ساقتنا
الاقدار بعيدا عنهم

و لكي الشكر عالية علي هذا الاحياء للوجدان

و لاصدقائي سلام حيث كانوا

العزيز نصار

مساك النور

من اي قبر اتيت بي الي هنا


وباللة طلعنا اهل وبتعرف ناس خالتي عشة

ياخي الدنيا دي ثقب ابرة


اهلا بيك حقيقي




اعتذار لكل المتداخلين في هذا البوست لعدم تمكني من كتابعتة بسبب

اعطال الكمبيوتر في الفترة الماضية


التحية للاستاذة نجاة


واللاستاذ اش


والعزيز عثمان

والجميلة اماني

والجميل عبداللة

مع خالص ودي

يا صفوت شكلك بتقري المنبر و بتنسي تقري
ايميلاتك رد علي ردي علي الهوتميل

العزيزة عاليا

التواصل علي هذا المستوي الانسني السامي يميط
مساحات فرح يشبه الايام الحنينة التي كانت فيها
الخالة عائشة ام بقدر امومة زينب امي رحمها الله
و حزن بقدر الفراق علي ظهر الارض
و الفراق الابدي الفاجعة التي ارخ
لها رحيل سحر
يا الله

العزيز نصار

صباحك ورد

هربت البارحة من البوست

عندما هبشت حروفك فتق المقيمة في الما دفين

اراني غير مستعدة لمواجهتة في هذا الفرن الالماني


تحياتي لكل الاسرة واخص السموأل وصفوت وصداح

مع ودي

عالية صباح الخير
مافي طريقة يصلنا الديوان ؟

تحياتي لعشة وبلغيها الأشواق

الحبيبة عالية..

...

....

اليوم.. اليوم فقط عرفت من بوستك هذا رحيل الصديقة والزميلة أميمة عبدالرحمن دينمو كلية العلوم في عين شمس..

ياااااااه..

رحمك الله يا أميمة.. وعوض شبابك ونشاطك وحيويتك الجنة.. وليلهمنا الله نحن رفاقك وأهلك الصبر على هذا القدر الصعب..


شعر السمؤال محمد الحسن عزاء صادق..

له السلام.. ولك

عالية انك تفتقين الجراح وتكمدين الملح ، بسيرة هذه الاسرة الجميلة وهذا الشعر البديع فالتحية لهم اينما رحلو فقد كانوا نسمة في الجوار وفرحة حملتها سحر ذات الضحكة الملائكيةتلك الصبية التى لا تشبه الموت في شئ ، رحلت هي ورحلت اميمة اعرف انهن رفيقاتك بل احب من صديقات ولكن هكذا هي الحياة طعمها لايدوم حلوا كان او مر فلهن الياسمين والشوق وشعر سمؤل هذا الصوت الصادق ..

الجندرية اهلا بيك وشكرا على سؤالك عن شخصي الضعيف ، نجاة محمد على سلام الف وين دروبك .. بت العباسي مرحبتين
تحيةلكل المداخلات بنات رفاعة ناس الجندرية وبت حبيب الله ..

الحنينة الحبيبة عشة..

يااااااا.. اين انت..؟

دعواتي لتلك الأرواح الجميلة ان تجد راحتها حيثما حلًت..

ولسمؤال الجميل كل التحايا.. ولعالية الثواب في المتابعة..

ولك وأسرتك كل الحب..

..

البت القرنفلة رجاء

صباحك ود

اميمة رحلت وتركتني ههنا اعب الايام في سجنها

وارسم غيابها بحروف من علقم...

رحلت هكذا بدون استئذان نتاج فشل كلوي

اجريت لها عملية زرع فاشلة دفعت عمرها ثمنا للتخلف والفقر

انا للة وانا الية راجعون علي اي محفة ؟

لا ادري ايتها البنت الطيبة ليس علينا

سوي التوقع والانتظار.

فشكرا علي المرور وان كان فتق في احزان اهرب كثيرا من مواجهتها

وانا بهذا الفرن المنفي.

عشة المبارك ..

شكرا علي مرورك

والفقد واحد يارفيقة الوجع

رحلت سحر

ثم تبعتها اميمة...

من التالي...

ليتني اكون..


ورجاء ل كل من يمر علي هذا البوست ان يدعة يمر بهدوؤ الي حتفة فقد اصبحت لا اقوي علية
فاغفروا لي هشاشتي

مع ودي

كانت اخر مره نلتقيها حينما تابعت مع شقيقتي مشروع تمويل اطفال الجنوب بالادوات المدرسيه الذي قامت به منظمه تارا(منظمه خاصه)فقد بذلت جهدا خرافيا في انجاح الحمله

وتبرعت بخمسه كراتين من الحجم الكبير (ادوات مكتبيه)


اسفه يا عاليه لا انتظر ردك لكن لم اقدر على
ان لا انعي اميمه وتخنقني العبره منذ ثلاثه ايام و انا اذكر كم الضحك والانس الذي قضيناه في اخر زياره لها لمنزلنا