حسن دوكة ورجاء هربوا اغانى مصطفى

عندما بدا مصطفى سيد احمد، نشر تجربته الغنائية الجديدة بعد الانتفاضة،رفض الحرس القديم بالاذاعة تسجيل اغنياته بالاذاعة بحجة انها غير مفهومة للمستمع ولا تحكى قصة.فبدات فكرة جلسات الاستماع التى كان يؤمها اصدقاء مصطفى وبعض المعجبين.ومن جلسات الاستماع بدات تتسرب الى الاذاعة اغانى مصطفى الجديدة من خلال برنامج المنوعات الصباحى الذى يسبق نشرة اخبار ستة ونص.وكان يقدم البرنامج فى تلك الفترة الثنائى المبدع رجاء حسن حامد وحسن محمد دوكة.وكان يشرف على الاخراج اذا لم تخنى الذاكرة ،صلاح الدين التوم
وحسب النظم المعمول بها فى الاذاعة انه لا يجوز اذاعة اغانى غير مجازة من لجنة النصوص والالحان ، من خلال فواصل غنائية كاملة.ولكن يجور للمخرج ان يستعين بمقاطع من اغانى غير مسجلة رسميا.فاستغل هذا الثنائى او الثلاثى ،فى الحقيقة، هذه الثغرة وبداوا فى تسريب اغانى مصطفى الى المستمع عبر برنامج الصباح.فكان حسن دوكة يذهب الى جلسات الاستماع ويقوم بتسجيل الاغانى الجديدة ليذيع منها مقاطع الصباح عبر البرنامج.واذكر ان هذا البرنامج لم يخلو فى يوم من الايام من اذاعة مقطع ما لاغنية من اغنيات مصطفى
حتى انتبه اعلام الجبهة لذلك وبداو فى التحريض ضد البرنامج واشاعوا فى جرائدهم ان الاذاعة قد تحولت الى وكر للشيوعيين،و سخروا من اغانى مصطفى ووصفوها بالهذيان.الا ان ذلك لم يثنى من عزيمة هؤلاء
الشباب الرائعين الذين مهدوا الطريق لوصول هذا الابداع الى قلوب الناس فمن حقهم علينا ان نذكرهم ونحفظ لهم هذا الدور الذى قاموا به.
و من هنا احى الاخ العزيز حسن دوكة هذا الانسان المرهف المسكون بالابداع، ولا ادرى هل لا زال فى ماليزيا،والتحية للمخرج الرائع صلاح التوم،ودعواتى للمبدعة المتالقة رجاء حسن حامد بعاجل الشفاء

عبد المنعم عجب الفيا

الاخ عبدالمنعم
التحية ليك والتحية ليهم
متابعين كل بوستاتك عن مصطفي ، وده توثيق جميل للتجربة اضافة للتوثيق الجميل بتاع الاخ شيبا
واصلوا بالله من فضلكم
وطبعا فى حضرة مصطفي بنضطر احيانا كتيرة للصمت
نقول شنو ؟؟؟؟

الأخ عبد المنعم
لك التحايا و الود
ولمصفى الرحمة
دوكه ما زال في ماليزيا ، يدرس اللغة العربية في جامعاتها وقد أضاف لاسمه لقب دكتور وهو جدير به ، وبيته في كوالالمبور ركن لا يقل روعة عن ركن ود العباس يؤمه جميع السودانيين وكل الاذاعيين الذين يتم ابتعاثهم لكورسات قصيرة ، وقد حكى لنا عنك كثيرا إذا كنت أنت عبد المنعم الذي يقيم في كندا
لتفاصيل أكثر يمكن أن نتواصل عبر الماسنجر

الاخ العزيز خالد عويس
شكرا لك علىالمتابعة
قطعا شيبة والاخوان الاخرين من امثال
الاخ يحى فضل الله هم اكثر منى معرفة
بمصطفى ،انا زول معجب ساكت

...........
الاخ ديامى
لك خالص التحايا والود
شكرا ليك على انك طمنتنا على اخونا دوكة
وهو دايما راجل شيخ عرب
ومبروك عليه الدكتوراة يستحق اكثر منها
بس انا ما عبد المنعم اللى فى كندا
انا عبد المنعم صاحب فريد؟

و أنا منوت صاحب ديامي ، و فريد ، و عبد المنعم عجب الفيا، و حسن دوكه ، و رجاء حسن حامد ، الراحل مصطفى ، و خالد عويس ، و كل الرائعين



وااااااااااااااااااااااااااااااااااصل يا أيها العبد المنعم إجتراحاتك


منوت الوحيد، و الكثير بأصدقائه

الاخ منوت
ضحكتنى والله جدا...باين عليك زول ظريف
اسال الله ان ينعم عليك خير النعم
وما يحرمنا من ظرافتك دى
فكلنا اخوان واصدقاء واصحاب

لك التحايا يا منعم أينما كنت
والتحايا لفريد وهو يستقبل مولده الجديد
رأيك شنو ؟ ما مواكبين

منوت صاحب الليمون
افتح نوافذ الايراق
وضمخ المدى بعبيرك
كثير أنت
وكبير

حسن دوكة انسان شفاف
مثقف
بشوش
وزول حارة،واول مرة اعرف حكايتو مع اغاني مصطفي،وهو عمل عظيم منه،لك التحية اخي muniem

الله
اعدت لنا نداوة تلك الايام
تشكر
وتحياتي لحسن وفريد وكل العقد النضيد

Quote: دوكه ما زال في ماليزيا ، يدرس اللغة العربية في جامعاتها وقد أضاف لاسمه لقب دكتور وهو جدير به ، وبيته في كوالالمبور ركن لا يقل روعة عن ركن ود العباس يؤمه جميع السودانيين

كنت أحد الذين غمرهم الدكتور حسن دوكة بكرمه في كوالالمبور، تلك المدينة الساحرة . والماضاق حلة الدكتور المسبكة ، والتي يصر على الاشراف عليها بنفسه، ما يعتبر نفسو أكل

تحياتي له من على البعد


مامان

الاخوةالاعزاء
مانوبيا
الجندرية
مامان
لكم التحية وخالص الود

الاخ ديامى سلامى الى الاخوين حسن دوكة وفريد
وقول لفريد مبروك المولود

بمناسبة استشراف ذكري الراحل المقيم