اسرة منفذ حادث "الحذاء" تحتفل وترفع صور منتظر مع جيفارا " توجد صور "

center>


منتظر الزيدي الصحفي العراقي الذي نفذ الهجوم

center>


وابن منتظر يحتفل ويرفع صورة والده

center>


احذية اخرى لوجه بوش

center>

200 محام عربي وأجنبي أبدوا استعدادهم للدفاع عن منتظر الزيدي

Quote: بغداد - وكالات قال مصدر في القناة إن "منتظر كان يعمل لقناة (الديار) المحلية سابقا وقبلها في عدد من الصحف المحلية وهو شيوعي يساري في ميوله السياسية ومناهض للأمريكيين والقوات الأمريكية ومتشدد في معارضته للرئيس الأمريكي بوش".

نقلا عن العربية

الأخ خالد..
اجتماع الناس علي تأييد فعله..لأنه قد أتى بما لم يستطعه الآخرون.. عموما هو الاحساس المفقود لدى الشعوب..

شكرا لمنتصر الزيدي الذي جرؤ على إذلال غطرسة و كبرياء بوش
درْسُ الحِذاءْ !! ( قصيدةٌ مُهداةٌ لبوشَ و أزواجِه )





بسم الله الرحمن الرحيم
درس الحذاء !!
شعر : عبد الرحمن إبراهيم الطقي

لِيهْنِك يا بُوشُ ضربُ الحذاءْ ! *** فضربُ الحذاءِ جزاءُ الغباءْ !
فخذْها بخدِّك قبلةَ حبٍّ ! *** و عهدَ وداعٍ و رمزَ احتفاءْ
فغادرْ سريعًا طريدًا ذميمًا *** تُشيّعُكم لعنةُ الأبرياءْ
و لو كان يُفدى حذاءٌ مدوسٌ *** فدته نفوسٌ سمت في السماءْ
و لو بيع رمزٌ أذلّ الغرورَ *** لغالت به ثروة الأثرياءْ
فلم يرمِ وجهَك وجهَ المخازي *** صحافيُّنا الحرُّ عند اللقاءْ
و لكن رمتك عظامُ الخطايا *** و فعلُ البلايا و قولُ البذاءْ
فتلك البلايينُ أذلـلْـتها *** و أغرقتها في بحور الدماءْ
بقتلٍ و سحلٍ و سلبٍ و نهبٍ *** تصادرُ أقواتَها و الدواءْ
فكم بالعراقِ طريدٌ شريدٌ *** و بالأفَغانِ صنوفُ البلاءْ
رمتك دموعُ اليتامى النّشامى *** و لعنُ الثكالى و شكوى النساءْ
كمثلِ السُّلَحْفاةِ أو قنفذٍ *** جفلتَ لتنجوَ بالإختباءْ
و لم يحمك المالكيُّ (المفدّى) *** أيحمي عميلٌ ذليلٌ خِواءْ ؟!
و كيف تُخبّئُ وجهًا عبوسًا *** به بادياتٌ نُدوبُ العِداءْ ؟!
سيبقى (أبو غريبِكم) شاهدًا *** و سجنٌ بكُوبا دليلَ ازدراءْ
فضربُ الحذاءِ جزاءٌ قليلٌ *** لمن داس عزتَنا بالحذاءْ
و بشرى الشعوبِ بصفعِ النعالِ *** و قربِ الزوالِ فهذا الفناءْ
فذا ابنُ العراقِ النبيلِ الجليلِ *** بصفعتِه يكسرُ الكبرياءْ
فليت الشعوبَ الذليلةَ تصحو *** لتُعطي الطغاةَ دروس المساءْ
و لو جرّب الظالمون العتاةُ *** دواءَ العمى أبصر الأعمياءْ
ودرسُ النعالِ جديدٌ مفيدٌ *** فيا ليتنا نستبينُ النداءْ
فهلا بعثنا ضميرًا مسجًّى *** لأمتِنا البكرِ كالمومياءْ
و هلا اتخذنا الشريعةَ نهجًا *** يُنيرُ الدروبَ برحْبِ الفضاءْ
ثباتًا على قيمٍ هادياتٍ *** لنشمخَ فخرًا بكلّ الإباءْ

عبد الرحمن الطقي
الدوحة / ليل الاثنين 17 من ذي الحجة 1429هـ
الموافق له : 15 من ديسمبر 2008م

صلاح الفكي سلام
تحياتي
شكرا لمرورك من هنا

عبد الرحمن الطقي
سلام

Quote: عبد الرحمن الطقي الدوحة / ليل الاثنين 17 من ذي الحجة 1429هـ

شياطين شعرك دي البصحيها الليل شنو
وجعلنا الليل لباسا

ذا ابنُ العراقِ بحذاءة الكبرياءْ
الشعوبَ تُعطي الطغاةَ دروس السماءْ

أعتقد أنه ..أي منتظر الزيدي..ان مات الآن..
فانه يموت سعيدا..لانه تمكن من التعبير عن سخطه وغضبه..



قالوا ماركة الحذاء ارتفعت في السوق..صحيح الكلام ده؟؟

جيفارا كان انسانا متحضرا وثائرا شريفاوداعيا للحرية، لم يلجأ للإرهاب ولم يقتل طفلا ولا امرأة ولا أرسل الانتحاريين ليفجروا أنفسهم وسط المدنيين، والربط بينه وبين أعداء الحرية والديمقراطية وأصحاب السلوك الهمجي لهو مسخرة تدعوا للضحك.

كتلة تصحيح المسار - الحزب الشيوعي العراقي
[email protected]



العمل البطـولـي للمناضل الوطني "منتظر الزيدي" رد العراقيين على مجرمي الحروب



يا أبناء شعبنا العراقي الأبي....

يا كـل الأحرار والشـرفاء فـي العالم...

منذ أكثر من خمس سنوات والاحتلال الأمريكي جاثم على صــدر شعبنا وبـلادنا، وأصبحت أراضينا ومواطنينا، واقتصادنا وثرواتنا، وأعراض وأرواح أبناء شـعبنا مستباحة أمام آلتـه العسكرية، وعملت الإدارة الأمريكية على تمزيق لحمة الشعب العراقي عبر إشعال نار الفتنة الطائفية التي راح ضحيتها مئات الألاف من العراقيين مـن أجـل تحقيـق مشروعها، إذ قامت بإغداق الأموال والدعم للقوى المرتبطة بها وبمشروعها في العراق وامتداداته في المنطقة لتستطيع تمرير اتفاقية مذلة، فلقد دفعت سياسة الولايات المتحدة الأمريكية وجرائمها بحق الشعب العراقي ومخططاتها التدميرية لردود فعل إنفعالية كثيرة وكبيرة لقطاعات واسعة من أبناء شعبنا.

إن ما قام به المناضل الشيوعي "منتظر الزيدي" من فعل وطني يعد تعبير حقيقي عن صرخة الشعب العراقي (المكتــوي بنار الاحتلال وجرائمه) بوجه رمز الاحتلال ورئيس اكبر دولة غاشمة وإمبريالية وصاحبة التاريخ الطويل بمعاداة الشعوب وإنتهاك حقوق الإنسان وجرائم الحروب، فإن "حذاء" الزيدي كان الصفحة الأكثر صدقا وبلاغة فـي التعبير عن حقيقة مشاعر العراقيين تجاه الرئيس الأمريكي من آلاف الصفحات التي كتبت في الاحتجاج على سياسته العدوانية وجرائم قواته.

وفي الوقت الذي نساند فيه العمل البطـولـي للمناضل الوطني "منتظر الزيدي" نحمل القوات الأمريكية والسلطات العراقية مسؤولية الحفاظ على حياته وسلامته ، وعدم تعرضه للتعذيب والمعاملة الوحشية وإطلاق سراحه فوراً.ونستنكر محاولات افراغ هذا العمل من محتواه الوطني، وفي حال تعرض حياة وسلامة هذا المناضل للخطر فإن ذلـك سيؤدي لمزيد من أعمال المقاومة الوطنية المناهضة للاحتلال وبطرق وأشـكال متعـددة.

يا جماهير شعبنا المناضل وقواه الوطنية ....
يا كـل الأحـرار والشـرفاء فـي العالـم

لنتضامن مع الصحفي "منتظر الزيدي" المعتقل عبر كافة الفعاليات والمبادرات الشعبية المشــروعة من اجل الحفاظ على سلامته وإطلاق سراحه، كما نطالب منظمات حقوق الإنسان ومنظمات الصحفيين والإعلاميين المحلية والإقليمية والدولية بالعمل على التأكد من الحفــاظ علـى حيـــاته والدفـاع عـن موقفـه الباسـل هـذا .

كتلة تصحيح المسار
الحزب الشيوعي العراقي
16 كانون الاول 2008

ثورة الاحذية السودانية ح تبدا متين


اتخايل دي ح تبدأ بعد إحياء ثقافة تموت تخلي !

Quote: منتظر الزيدي الصحفي العراقي الذي نفذ الهجوم

خالد
سلام ياخ
ما عارف حكاية صحفي دي ضروري يعني ؟
سموه بطل او كيفما يحلو لكم
لكن قصة صحفي دي ما سبب كل الاحتفاء دا مش ؟
الا كان اسهاموا في ادخال الجزمة كأداة كتابة

مش كان احسن لو هو صحفي جد جد و ممتلك لاداوته كويس - فيما عدا الجزمة طبعاً - مش كان يوظف غضبه دا و ثورته لتعرية الاحتلال و فضح النظام الخانع ليه دا
و مادام هو شيوعي كان يفكر كشيوعي حقيقي في عمل اكثر ثورية

كدي تعال نأخد الامور برواقة كدا
حقق شنو صاحبنا دا ؟ رضى آني ؟
و خسر شنو ؟ و خسر ناسو شنو ؟
اقعدوا اهتفوا ليه و هللوا و صاحبكم اسي ورا الشمس
و بوش ولا يهمه - التقول كان حريف " كمبلت " * و هو الكسبان
قلبه الميت همه يشوف الجزمة مقاس كم ؟



----------------
* كمبلت او كومبليت لعبة شعبية سودانية هي صراع بين فريقين هدف ناس النص يرصوا الطوب او العلب فوق بعضهاو التانين مهمتهم يمنعوهم بتقاذف كورة الشراب بين افراد فريقهم و محاولة اصابتم و بالتالي يضاف لمهمة الاولانيين انهم يتحاشوا الاصابة بالكورة .

شكرا لكل من مر من هنا

ولي عودة لمداخلة الاخ قيقراوي

href=http://www.sudaneseonline.com
>

القارئي الكريم


قيرقيراوي


السلام عليكم ورحمة الله



كل سنة وإنت طيب


كلامك كلام عقل بس الموضوع (كله) تجاوز منذ سنة 2003 حتة العقلانية والحرية والإخاء والمساواة والكرامة البشرية
إلى حالة عدوان وحرب إجراميةإمبريالية لإنتهاك دولة والإساءة إلى حقوق وكرامة الشعوب.


عملية إطلاق هذا الحذاء الشريف (قدس الله سره) في وجه ممثل الغطرسة والهيمنة الإمبريالية هي الخط الفاصل بين كينونة المهني في مجاله والسياسي البرجوازي أو الشيوعي في السياسة، وكينونة الإنسان في تلخيص معركة الكرامة وإجتراح السلاح والفعل الضد رمز الغطرسة والطغيان.


إطلاق هذا الحذاء ضد الرئيس الأمريكي هو التعبير (الأسمى) عن رفض العراقيين وجمهور الإنسانية للإحتلال الإمبريالي.


أنا شخصياً كنت أفضل قذف الرئيس الأمريكي جورج بوش بحذاء أقدم وأوسخ وأن يرفق الحذاء المرسل والإرسال ببلغم لولا التقاليد السودانية المعشعشة في رأسي أن ضرب الأعادي يكون بالسلاح ولكن للظروف أحكام. أما الحروب والديبلوماسية والسياسة والثورات فيسأل عنها القادة والهيئات المختصة لا مثل هذا المواطن الفرد الذي رد بعفوية نبيلة وشهامة كبرى شيئاً من الإهانات الأمريكية التي لا تزال توجه إلى دولته العراق وشعبه وأمته وإلى الإنسانية جمعاء.


فالمجد لمنتصر الزيدي وحذائه والمجد للمقاومة الوطنية العراقية


أماالآن فلنوجه أحذيتنا إلى رؤوساءنا الظالمين فالمعنى الجميل موفور في حدف الظلمة بالأحذية والزيادة مطلوبة في الكاتيوشا



وقد أفيد الذواكر بأن "الأتكيت" و"الكرم" هي محلات تجارية تقع في السوق الحرة خارج المنطقة الخضراء
وهي أيضاً أسماء لبعض حقول النفط التي سرقتهاالإمبريالية بقيادة المعتوه بوش.




كل المجد لمنتصر الزيدي وحذائه


المجد للمقاومة الوطنية العراقية ضد الإحتلال الإمبريالي



ولكم التقدير والإحترام

قيقراوي
تحياتي
تراني اتفق مع السيد شافيز في ما ساقه من حديث
www.sudaneseonline.com>


من غير المستحب إلقاء حذاء بوجه شخص ما، لكن في هذه الحالة (حادثة الزيدي) فإن الأمر يعبّر عن شعب وليس عن شخص."

ودعا شافيز، الذي يتزعّم تياراً يضم عدة رؤوساء من أحزاب وتوجهات يسارية معارضة لواشنطن في أمريكا الجنوبية، إلى تذكّر أن بوش قام بإلقاء "القنابل والموت" على الشعب العراقي، معتبراً أن ذلك أمر أكثر تأثيراً مقارنة بواقعة رمي حذاء.

وأضاف الرئيس الفنزويلي: "لقد قُتل الكثير من الأشخاص، ويجب أن يساق رئيس الولايات المتحدة إلى محكمة دولية لمحاكمته وإدانته بتهمة الإبادة الجماعية."

وختم بالقول: "أرسل تحياتي للشعب العراقي، ويمكننا وصف هذه الحادثة بأنها إلقاء حذاء دفاعاً عن كرامة شعب."