Post: #1
Title: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-14-2005, 01:26 AM
Parent: #0
لسنبلةٍ
دسّ اللونُ سيرتَه
بين سهوبِ ضحكتِها
تباغتها الأعيادُ كلما
فاض ابتسامها الجميل
فلا تحسُ
بغمزةِ الماءِ الحزينْ
متوكئاً
على وصايا طينِه المليحْ
لا تحسُ
بشهقةِ الظلِ الكسولْ
متلصصاً
متسللاً
من بين شفتى النهارِ
لا تحسُ
بومضةِ الشوقِ العجولْ
جلستُ
ومعى مواويلُ الهيامِ
ننادى الضوءَ الهطولْ
يا سرَها
يا لونَها
كيف إحتمالُك للعبيرْ
جلستُ
على رخامِ أغنيةٍ
تنسابُ ناصعةً
من صهيلِ لونِها
من مسامِ سرِها
فزملنى الحريرْ
لسنبلةٍ
تخرجُ باكراً
بوقارِها الأخضرِ المهيبْ
تصطفُ النسماتُ
على يمينِ الدهشةِ
تهتفُ
طمعاً فى عطاءَ ضوءِها الرحيبْ
على يسارِ النشوةِ
تهفهفُ
تمجدُ اخضرارها البهاء
ترّفُ
مثل فراشاتٍ
تعلنُ موسمَ عشقِها الخصيبْ
وقفتُ
ندهتُ
ومعى ما تبقى من غنائى العتيق
أن هبى لنا من لدنكِ
سقيا الإرتواء
لسنبلةٍ
تخرجُ باكراً
من حقلِ ألقِها الظليلْ
وأمامَ مرآة نهرِها الرزينْ
تتزينُ
تسوّى خصلات ليلِها الذى
كُتبت فوق سماءِه
مواعيدُ غناءِ النجمات
احتشدت فيه
ألوانُ أعراسِ السنين
أمامَ بابِها
وقفتُ
ومعى مراسيلُ الغمامِ
نستجدى الطلَ النبيلْ
ترتاحُ آنيةُ الكلامِ
من عبثِ المجازِ المرِ
نستبدل الصحوَ
بحُلمِنا البخيلْ
بما يلائم الإشراقَ فيها
وأقحوانَ صبحها
نستجم، ولو قليلاً
من هياجِ الشوقِ الرابض
فى فجِ أوردةِ الحنينْ
لسنبلةٍ
يبللها الضوءُ
بعطرِ غناءِه الشمسى
ليرقصَ الترابُ
منتشياً
وعارياً
إلا مما يسترُ حزنَه
ومعى مواكبُ الأحلامِ
وقفنا خاشعينْ
قلنا لبيكِ
يا سيدة الندى
إليكِ جئنا عاشقينْ
فهبى لنا
من لدنكِ فرحةً
وقطرةً
من رحيقِ لونكِ
من إخضرارِك المكينْ
|
Post: #2
Title: Re: سنبلةٌ
Author: ابو جهينة
Date: 06-14-2005, 01:38 AM
Parent: #1
أباذر
سلام بعدد حبات سنابل القمح في سهولنا
Quote: يا سرَها
يا لونَها
كيف إحتمالُك للعبيرْ
جلستُ
على رخامِ أغنيةٍ
تنسابُ ناصعةً
من صهيلِ لونِها
من مسامِ سرِها
فزملنى الحريرْ |
كيف إحتمالك أنت على حبس هذا الضجيج ؟
|
Post: #3
Title: Re: سنبلةٌ
Author: banadieha
Date: 06-14-2005, 01:45 AM
Parent: #2
Quote:
وقفتُ
ندهتُ
ومعى ما تبقى من غنائى العتيق
أن هبى لنا من لدنكِ
سقيا الإرتواء
|
أين كنت؟
|
Post: #4
Title: Re: سنبلةٌ
Author: Frankly
Date: 06-14-2005, 03:50 AM
أمطرنا أيها المطر القادم من بعيد
يسبقك الدعاش.........
والفراش...........
وفي الجسد من وقع كلماتك إرتعاش
بقطرات تحي ارضاً ظمئة إلى معاش
___
لسنبلةٍ
يبللها الضوءُ
بعطرِ غناءِه الشمسى
ليرقصَ الترابُ
منتشياً
وعارياً
إلا مما يسترُ حزنَه
ومعى مواكبُ الأحلامِ
وقفنا خاشعينْ
قلنا لبيكِ
يا سيدة الندى
إليكِ جئنا عاشقينْ
فهبى لنا
من لدنكِ فرحةً
وقطرةً
من رحيقِ لونكِ
من إخضرارِك المكينْ
__
تحياتي أخي أبو ذر
معذرة - شتات وريم
كمال
|
Post: #10
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-14-2005, 02:06 PM
Parent: #4
العزيز
فرانكلى
لك التقدير كاملا
ولك التحية بكل شذاها
وأشكر لك حرفك الندى
ودمت طيبا
|
Post: #36
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-24-2005, 08:17 AM
Parent: #10
سقيا من ريق العشق
من نبع الشوق
للسنبلة
لتزداد نضارة وحياة
|
Post: #7
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-14-2005, 09:36 AM
العزيز
بناديها
تحايا مغموسة فى عطر المودة العارمة دوما
هو ذا السؤال
اين كنت؟
سؤال يمتطى حميمية فارهة الطعم والله يا حسن
لكن الأهم منه، السؤال
أين ستكون؟
فالأول تصعب الإجابة عليه
لكن الثانى ربما يسهل الأمر قليلا ويدخلنا فى طائلة الأمنيات
عن اين نود أن نكون
تحياتى لك وعميق المعزات
|
Post: #42
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-29-2005, 00:21 AM
ايضا
سقيا صباحية
لسنبلة
تفتح نافذة الإشراق
ضوءا أخضر الجوانح
ليرى العاشقون
موطأ أقدام دمهم
وطريق خطوات القلوب
|
Post: #6
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-14-2005, 07:02 AM
Parent: #2
العزيز
أبو جهينة
العالى
كيف حالك يا صاحب الجلال السامى
إسما ومعنى
هذا الضجيج الذى ما ترك عربدته وهديره ابدا
يمسى ويصبح وهو يعترك ويصطخب أمام وخلف مداخل الروح
ليته يهدأ قليلا يا جلال
لنسكن كثيرا
لك المحبة والود المقيم
|
Post: #5
Title: Re: سنبلةٌ
Author: المعتمد
Date: 06-14-2005, 04:00 AM
Parent: #1
الاخ المطر
سلام.
مطر مطر مطر
وينبت المطر السنابل.
ما اجملها من سنبلة وما اروعه من نظم.
لك الود
والف باقة ورد
|
Post: #8
Title: Re: سنبلةٌ
Author: منوت
Date: 06-14-2005, 09:59 AM
Parent: #1
أيها المطرُ الهتون تجاه القلبِ و ما يليه من نبض ..
دعِ القمحَ ينمو ، لتأتي الأغنياتُ تباعاً ..
|
Post: #9
Title: Re: سنبلةٌ
Author: Alia awadelkareem
Date: 06-14-2005, 10:11 AM
Parent: #8
Quote: : يا سرَها
يا لونَها
كيف إحتمالُك للعبيرْ
جلستُ
على رخامِ أغنيةٍ
تنسابُ ناصعةً
من صهيلِ لونِها
من مسامِ سرِها
فزملنى الحريرْ |
المطر
مساك الود
دوما تغزل القصيدة بصبر العناكب
لتحشرني في اظافر العبارة
فاغرا فمة الكلام
محبتي
|
Post: #16
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-16-2005, 00:34 AM
Parent: #9
العزيزة
عالية
سلام يا صاحبة الألق العالى
أكيد أنك تعلمين مكابدة هكذا غزل ونسج
فقبل مخاض الحروف ونزفها المضنى
تعتمل صاخبة ومرهقة فى خاطر الروح
ثم نخرج معها متعبين، ومتعبين
لك الود كاملا يا عالية
ومعه أغنيات هذا الصباح
|
Post: #13
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-15-2005, 08:39 AM
Parent: #8
منوت العزيز
يا ايها الساكن
بين ضفتىالروح والقلب
سلام عليك ايها المورق فينا
وحتما ستبتهل السنابل
ويغنى القمح أناشيد الحياة
سعدت وطبت يا منوت
ولك كل ما أملك من محبة
|
Post: #41
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-27-2005, 02:38 PM
Parent: #8
سقيا مسائية
فى حضرة القمر
|
Post: #11
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-15-2005, 00:20 AM
Parent: #1
العزيز
المعتمد
تحياتى وكثير الفرح، لك وبك
Quote: وينبت المطر السنابل.
|
بين السنابل والمطر
حلف حياة سرمدية
عشق وتوكل على محبة لا تنتهى
ولك الود وعميق الإمتنان يا معتمد
|
Post: #12
Title: Re: سنبلةٌ
Author: عادل ابراهيم عبدالله
Date: 06-15-2005, 05:21 AM
Parent: #1
Quote: لسنبلةٍ
دسّ اللونُ سيرتَه
بين سهوبِ ضحكتِها
تباغتها الأعيادُ كلما
فاض ابتسامها الجميل
فلا تحسُ
بغمزةِ الماءِ الحزينْ
متوكئاً
على وصايا طينِه المليحْ
لا تحسُ
بشهقةِ الظلِ الكسولْ
متلصصاً
متسللاً
من بين شفتى النهارِ
لا تحسُ
بومضةِ الشوقِ العجولْ
جلستُ
ومعى مواويلُ الهيامِ
ننادى الضوءَ الهطولْ
يا سرَها
يا لونَها
كيف إحتمالُك للعبيرْ
جلستُ
على رخامِ أغنيةٍ
تنسابُ ناصعةً
من صهيلِ لونِها
من مسامِ سرِها
فزملنى الحريرْ
لسنبلةٍ
تخرجُ باكراً
بوقارِها الأخضرِ المهيبْ
تصطفُ النسماتُ
على يمينِ الدهشةِ
تهتفُ
طمعاً فى عطاءَ ضوءِها الرحيبْ
على يسارِ النشوةِ
تهفهفُ
تمجدُ اخضرارها البهاء
ترّفُ
مثل فراشاتٍ
تعلنُ موسمَ عشقِها الخصيبْ
وقفتُ
ندهتُ
ومعى ما تبقى من غنائى العتيق
أن هبى لنا من لدنكِ
سقيا الإرتواء
لسنبلةٍ
تخرجُ باكراً
من حقلِ ألقِها الظليلْ
وأمامَ مرآة نهرِها الرزينْ
تتزينُ
تسوّى خصلات ليلِها الذى
كُتبت فوق سماءِه
مواعيدُ غناءِ النجمات
احتشدت فيه
ألوانُ أعراسِ السنين
أمامَ بابِها
وقفتُ
ومعى مراسيلُ الغمامِ
نستجدى الطلَ النبيلْ
ترتاحُ آنيةُ الكلامِ
من عبثِ المجازِ المرِ
نستبدل الصحوَ
بحُلمِنا البخيلْ
بما يلائم الإشراقَ فيها
وأقحوانَ صبحها
نستجم، ولو قليلاً
من هياجِ الشوقِ الرابض
فى فجِ أوردةِ الحنينْ
لسنبلةٍ
يبللها الضوءُ
بعطرِ غناءِه الشمسى
ليرقصَ الترابُ
منتشياً
وعارياً
إلا مما يسترُ حزنَه
ومعى مواكبُ الأحلامِ
وقفنا خاشعينْ
قلنا لبيكِ
يا سيدة الندى
إليكِ جئنا عاشقينْ
فهبى لنا
من لدنكِ فرحةً
وقطرةً
من رحيقِ لونكِ
من إخضرارِك المكينْ |
ابو ذر
(بدون تعليق)
وكل الحب
|
Post: #17
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-16-2005, 05:26 AM
Parent: #12
العزيز
صديقى الجميل
عادل إبراهيم
تحياتى وشكرى لحضورك البهى
وكل ما فى المحبة من إخضرار
لك
|
Post: #14
Title: Re: سنبلةٌ
Author: ملكة سبأ
Date: 06-15-2005, 09:09 AM
Parent: #1
وقفتُ
ندهتُ
ومعى ما تبقى من غنائى العتيق
أن هبى لنا من لدنكِ
سقيا الإرتواء
سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء
سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء
سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء
سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء
سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء سقيا حتى الإرتواء
|
Post: #18
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-16-2005, 06:43 AM
Parent: #14
العزيزة
صاحبة السمو السبأى
بلقيس
يا ملكة الألق
تحياتى
Quote: سقيا الإرتواء
سقيا حتى الإرتواء |
حتما سوف لن تغيب عليك المسافة الشاسعة بينهما
فسقيا الإرتواء
تحمل تأكيدها بيديها الإثنتين
والإرتواء يقين وثابت، حتى قبل أن تبدأ السقيا
فهو ارتواء حاث لا محالة
أما
سقيا حتى الإرتواء
فالإرتواء هنا معلق، ربما يكون أو لا يكون
أو ربما تجئ السقيا مصطحبة معها الرجاء والتمنى بالارتواء
والود دائما يا بلقيس
وتقدير على حضورك الإرتواء
|
Post: #15
Title: Re: سنبلةٌ
Author: Ibrahim Algrefwi
Date: 06-15-2005, 09:42 AM
Parent: #1
مطر...
سلام وود كالسنابل ... ينمو
لسنبلةٍ
يبللها الضوءُ
بعطرِ غناءِه الشمسى
ليرقصَ الترابُ
منتشياً
وعارياً
إلا مما يسترُ حزنَه
....
....
سنابل قمح وشمس ، أهدانيها طلال عفيفي ...
|
Post: #19
Title: Re: سنبلةٌ
Author: عبد المنعم سيد احمد
Date: 06-16-2005, 08:35 AM
Parent: #15
مثل فراشاتٍ
تعلنُ موسمَ عشقِها الخصيبْ
وقفتُ
ندهتُ
ومعى ما تبقى من غنائى العتيق
أن هبى لنا من لدنكِ
سقيا الإرتواء
شكرا لك ياصديقى الجميل
وانت تهدينا رحيق المعانى
فلتتقبل ورود هذا الصباح
ما اجمل هذا الصباح..والندى
يبلل سنابل القمح
محبتى
|
Post: #20
Title: Re: سنبلةٌ
Author: عبد الحميد البرنس
Date: 06-16-2005, 10:58 AM
Parent: #19
كلما حاولت التعليق على عمل جديد لك..
كلما وجدتني أردد قول صلاح عبد الصبور:
لا أدري..
كيف يكون المرء فقيرا في التعبير..
إذا كان غنيا بالإحساس إلى حد التخمة.
فقط قل لي.. ما إجابة السؤال:
"من يحتفي ب"الطين المليح".. غير خالقه المطر أبي الماء".
ودمت.
|
Post: #26
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-19-2005, 01:49 AM
Parent: #20
العزيز
عبد الحميد
أمير الحسن، شمس البهاء
Quote: كلما حاولت التعليق على عمل جديد لك..
كلما وجدتني أردد قول صلاح عبد الصبور:
لا أدري..
كيف يكون المرء فقيرا في التعبير..
إذا كان غنيا بالإحساس إلى حد التخمة.
فقط قل لي.. ما إجابة السؤال:
"من يحتفي ب"الطين المليح".. غير خالقه المطر أبي الماء".
|
وأنا أدرى يا برنس
كيف يكون الإنسان غنيا ومترعا بالنشوة والزهو
حيكون يكون فى حضرة سموك النضير
يكفى أن يهل إبتسام ضوءك
حرفا وألقا، ليسكننا السعد
أما عمن يحتفى بالطين وملاحة ملامح روحه وجسده
فهى تلك الأناشيد العاشقة
ذلك النهر السرمد
تلك الغيمات الصبية الصديقة
وكل ملائكة المحبة
تحياتى يا برنس
ملفوفة فى أوراق صفصافة نحيلة ترتدى أفخر ما لديها من خضرة
|
Post: #22
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-18-2005, 01:10 AM
Parent: #19
العزيز
منعم سيد أحمد
كيف حالك يا صديقى البهى
يا رفيق فيروز الألق وياسمين العذوبة
تحياتى
والشكر برفقة المحبة
لك
|
Post: #21
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-17-2005, 11:21 AM
Parent: #15
العزيز
الحلو حد الطرب
الجريفاوى
نبى الإخضرار المديد
| Quote: سنابل قمح وشمس ، أهدانيها طلال عفيفي ... |
خمس سنبلات
فى كل سنبلة ألف بهجة تهب الحياة
وأنا أهديك وطلال العفيفى
كل ما تهديه الشمس من سناء وألق
ومع ذلك، المحبة
خضراء من غير سوء
|
Post: #23
Title: Re: سنبلةٌ
Author: عبد المنعم ابراهيم الحاج
Date: 06-18-2005, 02:03 AM
Parent: #21
Quote:
لسنبلةٍ
يبللها الضوءُ
بعطرِ غناءِه الشمسى
ليرقصَ الترابُ
منتشياً
وعارياً
إلا مما يسترُ حزنَه
ومعى مواكبُ الأحلامِ
وقفنا خاشعينْ
قلنا لبيكِ
يا سيدة الندى
إليكِ جئنا عاشقينْ
فهبى لنا
من لدنكِ فرحةً
وقطرةً
من رحيقِ لونكِ
من إخضرارِك المكينْ |
المطر الحميم
العشب الناضج
تحت الشمس
سنابل
اغنية
اولي للريح
يالهذا الجمال يالهذه الروعة
حين يبللها الضوء
بعطر
غنائه الشمسي
حيث تلتقي
الحقيقة
بالخبز
تحت برج سيدة
الحرية المطلول
في حضرة التراب..
الوطن الحزين.
لك التحايا
ــــــــــ
منعم ابراهيم
|
Post: #24
Title: Re: سنبلةٌ
Author: shazaly gafar
Date: 06-18-2005, 07:19 AM
Parent: #23
الرائع ابداً
ابا ذر
ما اجملك وانت تسرَِج هذه القصيدة الغفارية
لك سبع تحياتٍ سنابل
فى كل سنبلةٍ مائة روعة
تباً للجدب وزمانه
|
Post: #25
Title: Re: سنبلةٌ
Author: معتصم دفع الله
Date: 06-18-2005, 04:50 PM
Parent: #24
سأظل ..
أقراك ..
يا صديقي ..
لك كل سنبلة مليون حب ..
|
Post: #31
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-20-2005, 01:27 AM
Parent: #25
العزيز
معتصم
وأنا سأظل أحبك
سلام عليك ومودة ايها الجميل النبيل
|
Post: #30
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-19-2005, 11:08 PM
Parent: #24
العزيز
شازلى جعفر
تحايا ملؤها عبق وعطر جميل
مثل حروفك اليانعة الجميلة
ويا لسعد اللحظة بك
وأنت تضئ بحضورك البهى جنبات المكان
شكرى وتقديرى لتشريفنا بطلتك الفرح
|
Post: #29
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-19-2005, 08:00 AM
Parent: #23
العزيز منعم إبراهيم
وقت يبللنا ندى حروفك البهية
يتساقط علينا وسامة وألق
تضئ الدواخل فينا
نسعد وننتشى بك
سلمت يا صديقى
ولك الود والمحبة كاملة
|
Post: #53
Title: Re: سنبلةٌ
Author: أبوذر بابكر
Date: 10-03-2005, 02:17 AM
Parent: #23
لكى أسأل الناس عنك
يا منعم
وعن غيابك
وأرسل لك التحايا
ومعك أجدد السقيا لسنبلتى الغائبة
مثلك ايضا
|
Post: #27
Title: Re: سنبلةٌ
Author: Abd-Elrhman sorkati
Date: 06-19-2005, 02:03 AM
Parent: #1
أبوذر .... يا مطر
لك كل السنابل والنضار....
أين انت يا رجل في ذلك الهجير....
( وجودك مهم) كما القمح في حياة الفقراء
|
Post: #32
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-20-2005, 08:07 AM
Parent: #27
العزيز
عبد الرحمن سوركتى
كيف حالك يا صديقى
وكل المنى الطيب أن تكون كما تود، وما نوده لك ايضا
ونحن الذين نسأل عنك وعن أخبارك
فقد مضى وقت كأنه دهر، لم نسعد بعناق حروفك يا عبد الرحمن
وقبل الشوق
لك الود دائما، ولك المعزة العالية
ودمت طيبا أبدا
|
Post: #28
Title: Re: سنبلةٌ
Author: Elmosley
Date: 06-19-2005, 03:35 AM
Parent: #1
دائما يتالق المطر فينهمر مدرارا بابداع جميل
|
Post: #34
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-20-2005, 10:58 PM
Parent: #28
العزيز
الموصلى
سفيرنا إلى أكوان الإبداع السامى
أسعد دوما بطلتك المفرحة
وأنتشى بحروفك الندية
فلك السعادة وطيب الأمنيات
|
Post: #45
Title: Re: سنبلةٌ
Author: أبوذر بابكر
Date: 07-25-2005, 00:23 AM
Parent: #28
رى صباحى
لتنتعش السنبلة
|
Post: #52
Title: Re: سنبلةٌ
Author: أبوذر بابكر
Date: 09-16-2005, 10:13 AM
Parent: #45
أما وقد هدأت تلكم الريح العجفاء الجوفاء
فيمكن للسنابل أن تستنشق القليل من نسمات المحبة
ألا تبا للهجير
|
Post: #33
Title: Re: سنبلةٌ
Author: shatat
Date: 06-20-2005, 11:30 AM
Parent: #1
والحقول اشتعلت قمحاً ووعداً وتمني......
اغرس سنابلك في صحراء الكتابه...وفي.. الارض اليباب..لن يصيبها ظمأ
......................فأنت المطــــــــر
...وسماك ما حصلو الطاير.....
اهديك ..ومعي ما تبقي من غنائي العتيق....والاحبه في ملتقاك عاطر
الود وكل التقدير والاحترام ..شكرا ..للسنبله.
....SHATAT
|
Post: #35
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-21-2005, 08:49 AM
Parent: #33
العزيز
ٍSHATAT
يا طعم الزمن البهى
ويا شذى اليام الندية
كيف الأحوال
قد أعيانا الشوق والله
وكل لحظة تتأبط أمنياتها بلقياك الحبيبة
Quote: والحقول اشتعلت قمحاً ووعداً وتمني......
|
ودوما تجدنا يا شتات
بإسمك الأخضر نغنى
وتنسدل الأغنيات جدائلا من فرح وسعد عميم
تحياتى والود كبيرا
ونلتقى يا صديقى
|
Post: #37
Title: Re: سنبلةٌ
Author: Tara
Date: 06-24-2005, 01:18 PM
Parent: #35
لسنبلةٍ
دسّ اللونُ سيرتَه
بين سهوبِ ضحكتِها
تباغتها الأعيادُ كلما
فاض ابتسامها الجميل
فلا تحسُ
بغمزةِ الماءِ الحزينْ
متوكئاً
على وصايا طينِه المليحْ
لا تحسُ
بشهقةِ الظلِ الكسولْ
متلصصاً
متسللاً
من بين شفتى النهارِ
لا تحسُ
بومضةِ الشوقِ العجولْ
جلستُ
ومعى مواويلُ الهيامِ
ننادى الضوءَ الهطولْ
يا سرَها
يا لونَها
كيف إحتمالُك للعبيرْ
جلستُ
على رخامِ أغنيةٍ
تنسابُ ناصعةً
من صهيلِ لونِها
من مسامِ سرِها
فزملنى الحريرْ
لسنبلةٍ
تخرجُ باكراً
بوقارِها الأخضرِ المهيبْ
تصطفُ النسماتُ
على يمينِ الدهشةِ
تهتفُ
طمعاً فى عطاءَ ضوءِها الرحيبْ
على يسارِ النشوةِ
تهفهفُ
تمجدُ اخضرارها البهاء
ترّفُ
مثل فراشاتٍ
تعلنُ موسمَ عشقِها الخصيبْ
وقفتُ
ندهتُ
ومعى ما تبقى من غنائى العتيق
أن هبى لنا من لدنكِ
سقيا الإرتواء
لسنبلةٍ
تخرجُ باكراً
من حقلِ ألقِها الظليلْ
وأمامَ مرآة نهرِها الرزينْ
تتزينُ
تسوّى خصلات ليلِها الذى
كُتبت فوق سماءِه
مواعيدُ غناءِ النجمات
احتشدت فيه
ألوانُ أعراسِ السنين
أمامَ بابِها
وقفتُ
ومعى مراسيلُ الغمامِ
نستجدى الطلَ النبيلْ
ترتاحُ آنيةُ الكلامِ
من عبثِ المجازِ المرِ
نستبدل الصحوَ
بحُلمِنا البخيلْ
بما يلائم الإشراقَ فيها
وأقحوانَ صبحها
نستجم، ولو قليلاً
من هياجِ الشوقِ الرابض
فى فجِ أوردةِ الحنينْ
لسنبلةٍ
يبللها الضوءُ
بعطرِ غناءِه الشمسى
ليرقصَ الترابُ
منتشياً
وعارياً
إلا مما يسترُ حزنَه
ومعى مواكبُ الأحلامِ
وقفنا خاشعينْ
قلنا لبيكِ
يا سيدة الندى
إليكِ جئنا عاشقينْ
فهبى لنا
من لدنكِ فرحةً
وقطرةً
من رحيقِ لونكِ
من إخضرارِك المكينْ
|
Post: #38
Title: Re: سنبلةٌ
Author: Muna Khugali
Date: 06-25-2005, 01:07 AM
Parent: #37
سقيا من ريق العشق
من نبع الشوق
للسنبلة
لتزداد نضارة وحياة
ذهبيـة متلئلئـة سـنابلك .. جميـلة تتمـايل فـي مـرح لأنهـا إرتوت مـن نبع حـب صـاف..
مـني عـوض خـوجـلي
|
Post: #40
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-25-2005, 11:51 PM
Parent: #38
العزيزة
منى
لك المنى الطيب الغزير
ولك التقدير العميق الكبير
على أن أضاء حضورك جنبات حقل السنبلة
شمسا ندية
فازداد فرحها وتعال إنتشاؤنا
فلك الود كله
|
Post: #39
Title: Re: سنبلةٌ
Author: THE RAIN
Date: 06-25-2005, 08:40 AM
Parent: #37
العزيزة
تارا
السلام عليك يا زاهية المعنى
ويا رحيبة الحضور
وها قد تلونت ملامح السنبلة
وكأن كل فصل من فصول الجمال، قد مد أنامل عطاءه
ليتوهج اللون ويفصح عن حدائق ندية الوجه
تحياتى لك بلا حد
ومعها الود والإمتنان
|
Post: #43
Title: Re: سنبلةٌ
Author: أبوذر بابكر
Date: 07-17-2005, 06:43 AM
Parent: #1
إهداء إلى العزيز
المعتمد
|
Post: #44
Title: Re: سنبلةٌ
Author: أبوذر بابكر
Date: 07-17-2005, 06:43 AM
Parent: #1
إهداء إلى العزيز
المعتمد
|
Post: #46
Title: Re: سنبلةٌ
Author: Safa Fagiri
Date: 07-25-2005, 02:56 AM
Parent: #44
المطر .....
لك فضاء سماوات مفعمة
بالركام لتحيلها ببرق حرفك
الى ذوبعة ثم فيض الهتون...
شكرا لهذا الدعاش الذي
انعش سنابل صباحات روحي....
دمت
|
Post: #47
Title: Re: سنبلةٌ
Author: أبوذر بابكر
Date: 07-25-2005, 03:36 AM
Parent: #46
العزيزة
صفاء
لك كل يحمله المطر من صفاء ملائكة الغيم والسماء
ولك الود عميما
ومعه الإمتنان غزيرا
على أن تعهدت حروفك المناهل، بسقيا ورى السنبلة
فلك ما تختزنه السنابل من إخضرار
يليق بمقام الندى فيك
ودمتِ طيبة وسعيدة
|
Post: #48
Title: Re: سنبلةٌ
Author: عبد الحميد البرنس
Date: 07-25-2005, 08:01 AM
Parent: #47
(أبوذر بابكر):
يلزمنا أن نعدل دواخلنا قليلا. ذلك أن ذهاب إسم وحضور آخر في مكانه أحيانا يحدث الكثير من الربكة في نسق المشاعر. لي كون من الذكرى الخالدة مع (المطر). أجددها بين حين وحين في وجوده المتجدد. والآن أشعر بحزن على غيابه كصديق نبيل. مع أني أوشك أن أسأله أحيانا لماذا تترك الثائر شقيق الفقراء أسير شهادة الميلاد الرسمية. لكن لغتك هي لغته.. الطيبة نفسها.. وكذلك محبة الناس. لكنه الفقد... يا صديقي (المطر)!.
|
Post: #49
Title: Re: سنبلةٌ
Author: أبوذر بابكر
Date: 07-25-2005, 11:19 PM
Parent: #48
العزيز
عبد الحميد البرنس
كيف حالك يا صديقى
أنا أيضا مثلك، وعلى مضض أخترت أن أفارق رسول السماء، لاحظ يا برنس هذه الثنائية الغريبة، "مضض" و "إختيار" وكأنه وحتى فى خياراتنا كتب علينا أن نعانى
وكأنى أردت ولو لمرة واحدة، أن أمارس هذا الحق الخجول فى أن "أختار إسمى"
فهذه الأسماء المعلقة على مشاجب أعمارنا، لم يكن لنا فيها "شورة"، لذا ولما أتت الفرصة، ذهبت مهرولا، وبإحساس تمتزج فيه الغبطة والشماتة، وأخذت إسم "المطر"
ربما لأنى أعشق هذا الكائن النبيل، فهو فى نظرى كلمة سر الحياة كلها، وإن كنت لا تصدقنى، فلتسأل النهر عن ذلك
وربما ايضا لأنه الصلة الوحيدة المتبقية من علاقتنا بالسماء، فحين يأتى المطر بكل جلاله ومعناه العالى، أحس بقرب إكتمال الجزء المنقوص فينا، فنحن قد سئمنا حبس هذه الأرواح فى داخل زنزانة الصلصال تلك، التى يسمونها الجسد
وربما الثالثة، هى إعادة بعض الفضل لذلك الإنسان الطيب "بابكر" ومحاولة لرد الجميل له على منحى فرصة المجئ الى هذا العالم الغريب
تحياتى يا برنس
ودعنا نتآلف مع هذا الفقد حتى لا نزيد من "زعل" المطر منا
والود والمحبة
|
Post: #50
Title: سنبلة
Author: Ahmed Daoud
Date: 07-27-2005, 00:35 AM
Parent: #1
العزيز اباذر المطر
( ياأيها الساكن بين ضفتى الروح والقلب )
المسكون بالشعر والالق البهى
دائما تحملنا على جناح غمامة
تحلق بنا عاليا قى سماوات الطهر والنقاء
فتنتشى ارواحنا المتعبة وتسمو برحيق المعانى
وبديع الكلام ........
أنت من يجمل هذا المكان بعبيرك الفواح ..
خالص ودى ومحبتى .
أحمد داود
|
Post: #51
Title: Re: سنبلة
Author: أبوذر بابكر
Date: 07-27-2005, 07:50 AM
Parent: #50
العزيز
الصديق أحمد داود
تحياتى ومحبتى بلا حد لك يا ايها الصفى الوفى
كيف حالك، وكيف هى حال الحياة هناك، فى عمق ألق الباسفيك وخضرة اغنياته
تطوقنى كلماتك دائما يا أحمد بقلائد الفرح
لأزهو وتنتشى الروح معربدة طربة
فلك كل مافيها من ودٍ
ولك الأمنيات كما تشتهى
|
Post: #54
Title: Re: سنبلة
Author: أبوذر بابكر
Date: 12-19-2005, 12:07 PM
Parent: #51
سقيا بسيطة
من مويه صديقة وندية
على بال ما تتأرشف الحكاية
كيف الحال يا جماعة
|
|