أربعة نصوص قصيرة.. أو Talking to the Self !

...My self

!One of the best friends I enjoy talking to


!
ما هو الموت؟


لص، يأتي في الليل غالباً!!

!!
ما هو العريس؟


دجاجةٌ، لابد لها أن تبيضَ ذهباً!!

سوء نية
لا تُلدَغ الوردةُ من نحلةٍ..


مرتين!


ل
لو أني أعرف أن البحر عميقٌ جداً.....


لأبحرتُ ألفَ مرة!


(ورمضان كريم لكم جميعاً)
إيمان

ايمان:
شكرا للنصوص الاربعة المكتملة ..وان كانت قصيرة فانها تشرع بالنفس اسئلة غير منهية..

Quote: ما هو الموت؟ لص، يأتي في الليل غالباً!!

واضيف اليها:

ومن إيمان احمد??

وردة ..تنشر الجمال و العبيرا !!!

الله يزيدك يا ايمان يا اختي,

سيف يا أخوي!
يزيدني من ياتو بس؟

من اللصوص!
أم الدجاج!
أم النحل!
أم الغرق!؟!

رمضان كريم عليك
إيمان

شكرا يا إيهاب
سلامات ومشتاقين.
رمضان كريم
لك ألف تحية ودعوات بفطور رمضان كااارب في السودان.
تسلم يا زول يا زين فالدنيا بتتجمل وتتكمل بوجودك فيها.
إيمان

ايمان

سلامات

ورمضان كريم يا اخية "ضمة علي الالف"

تعرفي ما اعجبني واضحكني جدا هو ...

Quote: ما هو العريس؟ دجاجةٌ، لابد لها أن تبيضَ ذهباً!!

كون العريس "مذكر" وقد تحول الي دجاجة "مؤنث"

منو فيكم انتي ولا انتي الاتكلم اول بخصوص الحوار اعلاه

كل الود والامنيات الطيبة

أسعد

أسعد
سلامات وعوافي (حقوق الطبع لود رملية)
ورمضان كريم.
شكرا ليك علي الملاحظة الذكية...
تعرف يا أسعد، الفي القصيدة ده واحد لابس جزمة(وعذرا علي التعبير) أكبر منه، وواقف زي وقفة شارلي شابلن الشهيرة !!
(هناك احتمالات لطماطمة كبيرة علي الأنف، لا يراها إلا ذو نظر ثاقب)
لك ألف تحية
(وما تتخيل ضحكتني قدر شنو )
إيمان

عزيزتي إيمان
كيف حالك؟

تقول "الغلوطية" الأزلية الشهيرة أيهما أول الدجاجة أم البيضة؟
مالك صعبتيها كدة، لتصبح: ايهما أول الدجاجة أم الذهب؟

نجاة

صديقتي العزيزة نجاة

وهاك سؤال آخر لمشروع كتابة (تحك) في أنوف الأسئلة كما طفل مزعج مع إستيكة غير رحيمة:
?Why do people marry
لك محبتي
إيمان

وكمان صعبتي المثل "الدجاجة التي تبيض ذهباً". هل العريس دجاجة أم ديك؟
هذه خطرفات امرأة غلبها النوم. الساعة الآن السابعة صباحاً و4 دقائق.
صاح الديك عندنا، ولم يبض ذهباً. آه جيوبنا تشكو قلة الفئران.

الله يزيدك علم يا ايمان يا اختي

سيف
بهذا البوست لص، فاحذره!
كتبت لك بالأمس ردا.... ولم أجده!
يقول:
يا ود أمي الكلام الفوق ده ماداير ليه أي علم، دي (هبلسة) ساكت.
لكن العلم مابناباهو... أها الله يزيدنا ويزيدك.

لك شكري واحترامي
ورمضان كريم مرة تانية
إيمان

نجاة والأسئلة الصعبة
ربما كان الديك هو العريس علي الطريقة القديمة، كمبني علي الطراز العثماني، أو ذبح علي الطريقة الإسلامية!!

أما شرط استيفاء صفة (العُروسِية) في زمن العولمة،
فهو في الأغلب أن يكون قادرا علي
الإنجاز
الإقتلاع
والإضحاك

ألا تري معي صعوبة هذه المهام الثلاثة؟!
وهذه أيضا خطرفات في زمن funny
ضحكت ملء قلبي لما قريتك إنتي وأسعد علي التوالي
نامي، لك حبي وهدهداتي
إيمان

(أنا أكره الفئران بالليل... رغم أنها جرت عربة سندريلا!)

إيمان
وأنا كمان بكره الفيران. أما إذا كان وجود قرشين تلاتة في الجيب مشروط بوجودها، فلا مانع عندي من عضة فار في هذه اللحظة. وبعدين ربك يفرجها. تباً للفقر والنحل والفئران.

لازم أمشي أنوم وشكراً على الهدهدات
نجاة

نجاة
المصريين بيقولوا: نام يا حبيبي نام، وادبح لك جوزين حمام
إذن: نامي ولك حفنة فيران يا أم البنيات
بس العضة دي مابنقدر نرسلها ليك، إلا نتأكد إنه الفار مطعم حتي لا يصيبك بأذي.........
لأن هناك فأر لقي حتفه!!
ومنهم من ينتظر!

(أظن الألمان برضو بيقولوا للفكة فيران بالشماشي)
سلاااام
إيمان

صـــديقتي اٍيمــان ..حبـــابك

و انا أبحث عنها ..
لكنها مسجونة في وهم ما..
في غيب ما..
و غياب ما ..أيضــا..
اود أن اقايض صمتها صــداقة..
ثم أحتميها في بوح الوردة
أو..
مرايا التناص الأخــرى..
...
...
اما المــوت ،
فهو فكرة يعجبها كثيرا اٍنتهاك غفلة الترقب
...
...
أتجــاوز العريس..
لأن الظــل لا يعرف كيف أن يكتب نفســه..
...
...
أما الوردة ،
فهي خاينة،
لا تحتمل تحديق الإعجــاب..
...
...
و لو أني اعرف أن الشــوق خطيرا جدا
لاشــتقت ..تاني كمان
و لو أني أعرف أن الخوف هش جدا..
لما خفت..
...
...
لك كل ســلال النجم الغرباني .. و ما ينسجه من فضاءات البهاء

و دمت
كبر

كاتبنا العزيز كبر
شكرا لك للتداعيات الشبيهة

الموت
هذا المجرم الذي لن أغفر له سرقة والدي.

الظل
هل هو ظل الرجل، الذي لا يشبه ظل الحائط؟!
يتسق الحائط مع ظله عند منتصف النهار...
ففي أي ساعةٍ يتسق الرجل مع ظله؟!
(حاشاك الظل)

الخوف
ما أن تلوح له بمراوح الطمأنينة الملونة حتي يولي هارباً
كم هو خوواااااف.

إذن لك صدق ومحبة وطمأنينة
والله يكفينا شر الورود الخاينة

إيمان

ٍ
نفس ايمان
تحية هادئة

سأحاول أن أجيب علي أسئلتك مرة أخري ... معك ... حسب ما أتخيلك

1 - ماهو الموت ؟

لص , يأتي في الليل غالبا!! ... أو أب ... ( ضل ) ... وقد ذهب ...
ومازالت الشمس ترسل أشعتها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
جعلك كثيرا تقولين ... أريد أن أبكي ... لأنني أريد أن أبكي ...
وتدخلين غرفتك ... تغلقين عليك ... وتذهبين في بكاء

وهل لك أن تبكين دون بكاء ؟ !!!!!





وغيره .....

2- ما هو العريس ؟

دجاجة ... لابد لها أن تبيض بيضا ملونا ... كل يوم بلون
والأيام التي لا تستطيع أن تبيض فيها غير بيضا أبيضا ...
عليها أن تحولها الي أعياد لشم النسيم ...


ولو اردنا تذكيره وقلنا أنه ديك ...
لا بد له أيضا أن يبيض ......

3 - لا تلدغ الوردة من نحلة




مرتين !

Quote: لقد حاول أحدهم مؤخراً- أو قبل عام- أن يكون كالأنبياء، لكن....... ناري أحرقته، فاصطلي و..... ذهب بعيداً كما لم يكن. تأذيتُ منهُ بهِ، تألمتُ.. عليهِ، وحباً إليهِ ثم/ف/حينَ افترقنا.

ما كانت الوردة ... خائنة

ل
لو أني أعرف أن البحر عميق جدا ...



لأبحرت ألف مرة !

Quote: فالحبيب، لا فائدة منه إن لم يكن ساحراً

محمد صالح
لك تحيات كل الذوات التي تعج بالداخل.
بداخل كل منا ذوات عديدة، لا تحاول القبض علي إحداها...
حَتَتعَب.
......
...
من سرق الشمس!!
الغريب أنه لم يضل أبداً!
كعادته دائما، كان أنيقاً ودقيقاً.........
وفي تلك الليلة، بدل (تصبحي علي خير) اختار (مع السلامة)!!
بسذاجة وحنق، لم تعجبني تلك ال(مع السلامة) ف(فطيتها)، وعملت مجنونة.

ولا يزال معي إلي الآن........
مش كويس إني مارديت عليها!!

البكاء، كائن لزج
لكنه يسكن معنا!

(الحمد لله.
أحمل معي إلي الآن قبلة الليلة الأخيرة بكامل رائحتها.
فرب ارحم والدي)
.....
..

البيض الملون، يخدعون به المساكين
اخترت الذهب.
لم أقل الماس،
فالماس لا يستهوي الكثيرين (هل لابد لي أن أقول الكثيرات هنا؟......لا أظن. ليس بالضرورة!)
، أما الذهب فهو (متفق عليه)!!

.....
..
تأويل
نحلة ووردة
ونحلة، ووردةُ أخري
نحلة أخري
ووردة

.....
..
يقول محمد منير (أنا بعشق البحر).. وأنا أيضاً..
لذا سأواصل الإبحار
فالأعماق بها الكثير الذي لم يكتشف بعد!

.....
...
أما السحر والبهلوانات
فتعرف رأيي فيها.
شكرا لك
ومرة أخري
إحذروا التأويل
....
لك تحياتي الرمضانية
ولنوسة أيضا
إيمان

ايمان
شكرا لك

Quote: ... أو أب ... ( ضل ) ...

قصدت ضل ... بضم الضاد ... ( ظل بالدارجة ) ...
ووضعتها بين قوسين


تحياتي لكل الذوات التي تعج بالداخل

محمد
تعرف، فكرت فيها كده (ضُل)......... لكن أبَي قلمي إلا أن يذهب للمعني الأبعد.
والله، وأصدُقك القول، هو كان روح/حب/حنين/توقد/همة عالية/بيهتم بالناس/لا يُحَقِر من شأن أحد/وبَاسِم دائماً.

فلو كان للضل أن يبقي هكذا.... سنتنازل له.
لك شكري العميق
وإنت عارفو (أذكر إلي اليوم ليلة قدومك من الإسكندرية وبقاءك معنا، وأقدرها كثيرا، تصور)

لك عميق تقديري يامحمد
إيمان

الأخت العزيزة إيمان
نصوص قوية ومبتاغتة ..شكرا ورمضان كريم .

ايمان .....

بس قلت اقول رمضان كريم .....علينا وعليك ...

وتصومى وتفطرى على الف خير ....

النصوص حاجى اقراها تانى بعد الافطار

ناجي
رمضان كريم لك ولأسرتك
وشكرا لحضورك
(أما الإفطار....
بمصر أخصائي علاج طبيعي، يلغي جلساته قبل إفطار رمضان !!)
صيام سعيد لك
وسأعتبر المسألة جلوكوز للمخ وسعرات حرارية أو زمنية وما إلي ذلك، حتي تعود بمزاج رايق، وكباية شاي كمان.....
لك شكري وتحياتي، وفي انتظار قراءاتك التالية
إيمان

أمير
لك سلامي وتحياتي، ورمضان كريم
سألتني الجندرية: هل تكتبي الهايكو كثيراً؟
فأجبتها: عندما تعصي الكلمات، ويتكثف المعني، يخرج هكذا.
هي ذي الأسئلة الطنانة، تفعل بنا أفعالها. لكننا لا نفتر من مراوغتها في النزال.
شكري علي رأيك كثيراً
إيمان

ايمان
تصومى وتفطرى على خير

وشكرا على هذه النصوص التى تحمل فى مضامينها الكثير ومعك فى الانتظار
تحياتى

بلدي الحبوب
أبو جلابية وتوب
(تري هل هذه الأغنية المحببة لدي "عنصرية"!! )

شكرا لحضورك، ورمضان كريم. عندما أخرِج مثل هذي الكتابة، أظنني ارتحت منها.... لكنها تبعث بالمزيد من الأسئلة المحرقة إلي ذهني!
لك ألف تحية وتقدير
إيمان

إيمان الحبيبة

Quote: الموت

البداية

Quote: العريس

بداية او نهاية

Quote: سوء نية

-أزيكم
-بٍس

Quote: ل

كل لما قدر له
ومحبتى

كتاباتك من هـروبي تأخـذني من تلابيبي .. سعـيداً إلــيك ..
الراقيـة في جغـرافيا المنخفضــات ..
المطـيرة في زمن الجـفاف .. إيمــان
..
الموت ..
هـو الحـقيقة الأزلية الغـائبة كالشمـس في بســتان الحـياة ..
وبرضو ما هي .. والعـلاقة الجدليـة بين ضيق العبـارة واتسـاع الإشـارة ..؟
..
العـريس .. أتجـاوزه ككاتبنا الرائع كبر ..
لأن حالة الطقـس لا تسمـح بالهـبوط على مدارجـه ..
..
أما الوردة ..
فلا أدري أيهمـا أكثر وفـاءاً الوردة والرحـيق أم الشـوكة والعســل ..
..
ويبقـى البحـر عميق جـداً ..
والشــوق عميق جـداً ..
..
..
ثم حمـائم تغريك السـلام ..

صلاح / شـتات

ملك الحروف شتات
أهلا بمقدمك الذي أحتفي به دائما، دون تردد.
الموت... سؤال. أرجو ألا يصبح جواباً يوماً ما.

Quote: ضيق العبـارة واتسـاع الإشـارة

أعجبتني كثيرا، سأحملها لمزيد من التأمل. شكرا لك.

العريس...مسموح ليك التجاوز... خصوصا مع حالة الطقس العالمي هذه الأيام.

Quote: الوردة والرحـيق أم الشـوكة والعســل

وهذه غلوطية تانية لنجاة، لمزيد من الحيرة والسهر والفئران حتي.

البحر.. وأرجع لمحمد منير ثانية، فرحان/زعلان/مليان بالصبر.... وأنا بعشق البحر، وبعشق السما، وبعشق الطريق.
لك خالص تحياتي
وبلغ حمائمك السلام

إيمان

حبيبتنا لنا مهدي
سلام عليك يا سيدة الحروف

الموت... هو لعين، لكنه علمني الكثير برغم كل شيء. إذن ربما يكون بداية في أحيان. ورغم كل شيء، تباً له ألف مرة.
والحمد لله.

العريس.... أشهد كثيراً هذه الأيام "دراما إنسانية". أحضرها، تبدأ وتنتهي... مال الناس دي روحها محرقاها كده؟! أو ربما هي دجاجة حلوب كما يقول كوستاوي!!

سوء النية
غايتو ماعارفة

ل
ل وأخواتها إن شئتِ..... وكل لما قدر له كما تقولين.

لك عميق محبتي وتقديري
إيمان

ما هو العريس؟


دجاجةٌ، لابد لها أن تبيضَ ذهباً!!

:

Quote: سوء نية لا تُلدَغ الوردةُ من نحلةٍ.. مرتين!

القال ليك منو : مرتين و تلاته و اربعة و .......

وردة "دنية" .. يا كافى البلا

العزيزة أيمان ....
الظاهر عليه فعلا كلام زولة "نعسانة" ...

لك الحب

Quote: اللصوص! الدجاج! النحل! الغرق!؟!

ايمان ...ماهو الشئ الذي يجمع بين هؤلاء ؟؟؟
.....أعجبتنى كثيرا العبارات المكتوبة داخل الأقواس .....

ناجى

الموت
اللص
البحر الغرق


*********

النحلة الوردة
الدجاجة الحلوبة
و العروسة الذهبية
و رمضانية كريمة

كوستاوي يا صاحب المفاتيح

(دجاجتك الحلوبة مدهشة!)
تحية ورمضان كريم
لك سلامي
إيمان

ناجي
أتمني أن تكون أفطرت إفطارا سعيدا.
أحتاج لعمر كامل لأبحث في العلاقة بين هذه الأشياء!
(الحمد لله وصلتك.... ده ربنا لوه حاقات يا قدع )
سلام
إيمان

أوتكاست
قلتي لي كيف؟ إتنين وتلاتة وأربعة كمان..............
..........................
.................
...............
.............

ماهو عشان كده قلنا ألا تلدغ سوء نية.
ونامي بخير، ورمضان كريم
(عارفة، كنت مابحب حكاية فرق التوقيت... لكني بدأت أستمتع بيها كفكرة!)
لك حبي
إيمان

إنت رايك شنو؟!

نصوص خفيفة على النفس الملولة ، عميقة للنفس المتبحرة

نصيحة : اكتبي دائماً !

وأنا





لابد لي
أن أحيّ تلك السامقة ..
كنخيل بلادي ..



صديقتي إيمان
رمضان كريم ..
تصومي وتفطري على خير ..

ايمان

ساجلس بجانبك و احادث نفسي قليلا ان لم يكن في الامر زعاج



الى متى؟؟

الى ان اصل

الى اين؟؟

الى حيث لا يوجدون

لماذا تكرهينهم ؟؟

لانهم يرفضونني

من انتي؟؟

انا الاخرى

لا تكوني اخرى... الا يمكنك ان تكوني منهم؟؟

ساعتها لا اكون انا

ماذا تكونين؟؟

حالة توهان





ايمان
احب ان اقراكِ
و احب اكثر ان اسطر ما تدفعني اليه احرفك
لك سلامي


و رمضان كريم

إزعاج!
وانا لاقياك يابنية تونسيني؟
أهلا بمجيئك، وتفكيرك الذي لا يقف. أهلا ببندول الساعة الذي لا يتوقف عن الدوران.... خايفة أعديك بي عنكبوت أفكاري......



آخر سؤال دار بذهني: هل تنتهي الشبكة عندما يموت العنكبوت؟!

كوني كل الأخريات... وأنتِ. واكتبي دائما بأريحية تشدني. تعلو بي وتهبط.... يا لأفكارك الثاقبة!
لك شكري وإعجابي (ومتابعة أسئلة بابا وخالو)
إيمان

معتصم العزيز
لك السلام والتحية والتقدير، ورمضان كريم.
شكرااااان لكلماتك وإحساسك.
ربنا يعيد علينا جميعا الشهر الكريم في الصحة والعافية.
خالص تحياتي
إيمان

حسام هلالي
ماهذا الكلام الصوفي يا رجل!
شكرا لك، راسي كبر(وفي رواية أخري كبرت)
رمضان كريم عليك
إيمان

الموت
اخذ اختى الكبرى و جدتى الحبيبة رحمهما الله ومن يومها و انا اتحاشى الحديث عنه
برة و بعيد

العريس
disagree

أفضل

soulmate
& best friend


ايمان

هل اخبرتك اننى احب كتاباتك كثيرا؟

سأعود لأحتفي بعودة الندي

إيمان

ايمان ازيك يا الكل الناس ما زيك

ايمان ..
حلوه النصوص الديجيتال دي ..
طوفت حولها كثيرا .. ويظهر كده والله أعلم إنك في إتجاهك
لأن تصبحي فيلسوفه !!
............
بعدين المداخلات غايه في الطرافه..
محمد صالح , الولد السكندري , يتواجد بحلاوه ..
............
طبعا بمناسبة رمضان دي الواحد عايز يقول ليك:
وحشتيني .
ممكن ؟

...
طلال

إيمــــــــــــــــــــــان

اني احب حرية المعني يعني ان تتجاوز الكلمة معناها الرسمي او القاموسي فتسطع في مساحات معاني اخري فتكون ظلال وريفة للمعني نتكئ تحتها حتي نحس بالراحة حيث تكثر المعاني والكلمة واحدة .اننا نبحث عن ديمقراطية المعني ,طاقة الكلمة التي تشع في عدة اتجاهات (جغرافية النص )وعدة ازمنة (هنالك نصوصا تحتفظ بطاقتها لازمان طويلة دون ان تفقد متعتها نتجة ان النص يتجدد وتتوالد معانية ).انة الادب وجماليات التلقي .
ايمان هذة إضاءة لكلام كتير حتي اتكئ علي احد ظلال ما ورد في تلك النصوص .
لكم تحياتي

مجدي شبندر

مجدي شبندر
إنت الفيلسوف الحقيقي في هذه الدارة
أنت تحب حرية المعني... وأنا (أقرقر) الكلمات و(أدورها) علِي أجد معني......... ولا أظنه يحدث!
أنتظر عودتك
فالقراءات المتكررة تفتح كشوفات جديدة
لك شكري وتقديري
إيمان

طلال
حلوة الفكرة الديجيتال دي... مارأيك بكلمة (ملتيميديا) عندما تكتب بالعربية... تبدو مثل وحش في كتاب قصة!!
فيلسوفة فاشلة ياطلال، والدنيا أعيتني وهي مراوغة وما بتستسلم بسهولة...... في نص آخر لي قلت: النهايات لا نحددها نحن/فلنسترح جميعا من عطش الطريق.

مشتاقين... وانا اللي عايزة أهدي ليك بوست عجيب بعد ما قريت كلماتك عن الخرطوم...
دي بلد غريبة تذكرني بامرأة "تعهر" جسدها........ لكن المرأة تحزن عليه عندما تفعل، هل تحزن الخرطوم؟!

علي العموم سلم عليها
وسلم علي عيد الضحية
لك حبي واحترامي
إيمان

سيف
لك تحياتي
الناس زي بعض في حاجات... وفي حاجات تانية كل زول فريد بطريقته الخاصة.

لك مودتي وإعزازي
إيمان

ندي علي الصديقة
وددت أن أجيئك كاملة البهاء... لكنه ربما لا يعود قريبا، وبالقلب شيء من وهن ونعاس هذه الأيام.

لانتمائك أنت وخالد كودي لروحكما مكانة خاصة عندي... مبروكين، تلاتة، وخمسة.
الموت هذا كائن خرافي........ قال لي صديق: لماذا لا يكون لصا يأتي في كل الأوقات. قلت: لأنه بالنسبة لي يأتي في الليل. قال: لم لا نبعد عن فكرة أن الليل للبعاعيت!
عندها اكتشفت أني أحب الليل، وأن الموت ليس بعاتياً البتة!! هو ساحر ومجنون، وبه قسوة. وأبي.. أحبه. ألف رحمة تنزل عليهم كلهم يا ندي.
أول تجربة لي مع اللص، كانت وانا في أولي ابتدائي... فقدت صديقتي ذات الأسنان المشرمة وحلوة.. ضحكتها لا تفارقني حتي الآن. إسمها تماضر (العمر الطويل لتماضرنا وكل التماضرات الحبيبات). يطالعني وجهها بين الفينةِ والأخري بدفء غريب. ومنذ ذلك الوقت انزرع السؤال بذهني!

العريس
إن كان soulmate فقد انتفت عنه صفة العروسية (الموازية للفروسية، ربما)... العريس has nothing to do with soulmates, not even with souls. But with sales, maybe. And maybe not. Perhaps I am mistaken
Best friends إنهم بهار الحياة. نعناعها وقرنفلها. أضعهم علي كوب شايها فأسكر بوجودهم.
شكرا لك ياندي أن عدت........
أنا فرحة بذلك كثيرا


وهل أخبرتك أنني أنافح بك الحياة... لتغيير خارطتها!
دمت
إيمان

إيمـــــــــــــــــان

اناديك بصوت عال(جرة الميم طويلة )
قال احد الفلاسفةI never reach the end, but i will reach areasonable end

الجميل في الادب ان هنالك المعني النسبي (الذي تكون من التجارب الشخصية والمخيلة المتدربة لالتقاط صور متعددة ) الذي يمثل محطات لحظية جميلة لرحلة الكشف عن المعني الحقيقي وهي رحلة جميلة يتم خلالها دخول معاني كثيرة الي القاموس الرسمي (اي بمعني لوتاري القاموس الرسمي )ولذلك فان الادب يمارس عملية اسمدة اللغة وإكسابها خصوبة عالية وتصبح جغرافية اللغة خضراء ووريفة وممتعة .

(عند قراءة نصوصك لم اهتم بما تعنية من كتابة النص وانما بما يعنية النص لي .يعني عند كتابة النص يكون النص ملكا للاخرين .

والحرية تكمن في المسافة بين معني الكاتب والمتلقي (جماليات التلقي ).

ايمان الحديث اقصد الكتابة في هذا الموضوع ذو متعة عالية ولكن احسن ان تكون في شكل سندوتشات خفيفة (علي الماشي ).

شكرا لك لاستفزاز الذاكرة فهو غسيل من صداء طويل .

مجدي شبندر

العزيزة ايمان

اين الحياة؟

اين الامل؟

اين الحب؟

أسئلة!

الواثق

عند الأسئلة الحقيقية، تنهار كل الدفوعات!
وضعتني في سؤال مع النفس، ومجابهة


تأملت "الواثق" كإسم، في مقابل ال"إيمان". أولا: فعل الثقة جميل.... بدت لي "الواثق" هذه كأنها
“The Ultimate”
أو "العارف بكل شيء!"
(أدركت كم جنوا علي عندما سموني بالإيمان وأطلقوني في أرض الله الواسعة أبحث عنه!!)

وسبحت الذاكرة سنوات... تذكرت عندما كان أحد سكان القارات البيضاء يزور إفريقيا السوداء لقضاء بعض حاجاته- ربما، وشاعر يقرض قصائد وبيوتا تشبهه، ويكتب عن "سورغم ريجان"... في ذلك اليوم، وبمقهي "رابطة طلاب كلية الطب" كما كان يحلو لهم أن يسمونه... جلسنا ثلاثتنا، الشاعر-زميل دراستي، والغريب، وأنا.......
سألني الغريب: ما اسمك؟(كمشروع تعارف إنساني)... إجبته بإيمان. أردف علي الفور، بدرجة باغتتني: وماذا تعني؟ فبادره الشاعر:
Iman means faith.

ومن يومها وانا بسأل نفسي:
???Faith in what
ومازال السؤال قائماً.
شكرا لك
وداوم الثقة
لك تحياتي الكريمة ومودتي وتقديري

الاخت العزيزة ايمان


Faith = Trust

ايمان اسما مايزيده غموضا كثرة المعانى

فالايمان بالحياة يعطيها قيمة

والايمان بالامل يعطى الحياة معنى

والايمان بالحب يجعل الحياة اجمل

ايمان معنى لكل الاشياء الجميلة

اختصارا:

انتى الحياة بحلوها ومرها .. فلما التردد والتلعثم؟..

واستعجب من هذا الغريب!..

. . . . . . . . . .

سئل حكيم عن السعادة فقال الكفاية مع لزوم الاوطان )

فالى متى الغربة ؟ اهى غربة روح ام غربة جسد ام هى الاثنان معا؟..

وشر البلاد بلاد لا صديق بها ....

. . . . . . . . . . .

Quote: “The Ultimate” أو "العارف بكل شيء!"

قبل سنين عند انتقالنا للدراسة الجامعية كان عميد الكلية فى ذلك

الوقت بروفسير بشير الفاضل احد العلماء القلائل الذين ظلوا متمسكين

بتوصيل ما اكتسبوه من علوم وخبرات للاجيال التى تليهم رغما عن ما

مارسته عليهم سلطة الانقاذ من ضغوط ومحاصرة ولكنه ظل صامدا يؤدى فى

رسالته , كان معروفا بعلمه الذاخر ومقدراته العالية فى الادارة .

كان يحاضرنا ذات يوم عن ميكانيكا الالات وفجاءة فى منتصف المحاضرة

توقف برهة ثم امسك باصبع الطباشير وخط تساؤل على السبورة ثم وجه

التساؤل الينا فى القاعة. ما هى الكفاءة ؟

فلم ينتظر منا الاجابة تركه سؤال قائما حتى اليوم يدور فى عقولنا

نحن الحضور ان ذاك .

بمجرد طرح هذا التساؤل على القاعة لم يلبث ان امسك بقلبه وسقط

امامنا على ارض قاعة الدرس , وكانت ان عجلته المنايا وكان هو

الانتقال.

ويظل التساؤل قائما فينا حتى الان ولا ندرى الاجابة....

ما هى الكفاءة ؟ . . .

الواثق
كلماتك جميلة، ولها مفعول الطمأنينة في النفس.




ومن يومها وأنا بسأل (علي مستوي آخر):
ماهي الكفاءة!!
(القصة محزنة، وذوي البصمات لا يبقون كثيراً.
في هذه الحياة، إما أن تكون باهتاً كالماء،
أو تتضجر منك ماكينة عد الأنفاس..
وربنا يستر!)

العزيزة ايمان
ومتى لم يكن قلمك فى كمال بهائه؟
اتخيل منظرك تبحثين عن الصغيرة "ذات السنون المشرمة و جميلة"
هل اخبروك حينها انها سينمو لها جناحان صغيران و انها سيمكنها ان تقضى اليوم كله تلعب و تقرأ قصص المكتبة الخضراء؟

On second thoughts

اكتبى عن الموت ايمان و الدمار! و اكتبى عن اللصوص الذين يسرقون اطفال دارفور هنا و الان!

ساعود

!Nada
.Thank you for your words and encouragement

!Second thoughts come first
Stay well, and I will be back
(especially to talk about my long missed young friend
"ذات السنون المشرمة و جميلة")
I guess we need to talk about "Complex Humanitarian Emergencies" somewhere, all the time
To remind ourselves of our miserable history
To tell those who ask (why Darfur) that there is something
MAJOR going on there.

بوليتزر

السودان.................................. 1983
السودان بعد واحد وعشرين عام...............2004




كان يمكن لكيفن كارتر أن يأخذ العديد من صور مماثلة


لكنه للأسف
قد انتحر!

شكرا يا ايمان

كنت أبحث عن هذة الصورة
فقد قرأت عنها ... وكتبت حولها قصيدة ركيكة قبل عشر سنوات

حاشاك الركاكة يا محمد صالح
بقلبك هذا الذي يعلق بابتسامة وسؤال بقلب طفل،
لا يمكن لإحساسك أن يكون ركيكاً.
هذا مايمكننا أن نراهن عليه
(واللغة مواعين) كما قال الأستاذ الفيا

فبكل لغات الأرض نعبر عن
غضبٍ ثائر
حزنٍ غابر
لا...
بل غائر

جرحٍ ماطر.

(الصورة، لي أيضا معها قصة خاصة من نوع قريب)
لك تحياتي
وكن بالداخل
واسأل عن الحزن والحب والجنون
شكرا لك يا محمد

Re: ملحٌ......... ودواء (رسالة أخري)


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[email protected]

عزيزي لؤي
أشكرك بصدق، وكلي تقدير لكلامك ده.
يا سيدي ده تاج كبير علي رأسي،
و أنا فاشلة تماما أمام الإطراء يا صديقي!
فماذا أفعل؟
لك سلامي الكثير واحترامي
(كلماتك هذي من كريم أصلك)

أيمان

الحكاية " رابة" و " مهججة" بيجاي .

انت فنانة .

اتحاشي دائما المبدعين , أقرأ لهم , استمتع بأعمالهم و لكن لا تخالطهم لانك لن تستطيع التنبؤ بماسيقود اليه جنونهم .

أحد أصدقائي قال لي : الفنانين ديل زي الطبقة العاملة , تدافع عن مصالحها و تنادي بتحررها و لكن حذاري من مخالطتهم ,واذا خالطتهم ستفسد أخلاقك ...

شكرا لك علي كل هذا الجمأل ياايمان


و رمضان كريم

ولن أعود مرة أخري .

حتي أعود مرة أخري


خالد

مجدي
واثق
ندي
لؤي
وخالد



الروح بها كسل، وضجر، ونعاس في هذه الأيام...
(أحادثكم/ن وأتخوف)

والصيف انتهي، لذا، السيرك الجوال لابد له أن يرحل...
البهلوان الذي عشقته فتاة الحي راحل
فماذا نفعل؟!

علي العموم دي تصاريف دنيا
آمل أن تكونوا بخير، وأن تحتملوني في بعض أحوالي
نادوني بالله عليكم مرةً أخري لأحيا بكم/ن
وامسكوا/ن في الحياة قوي

إيمان أو بدون اسم حتي
عندما يفتُر الإيمان

Quote: لأبحرتُ ألفَ مرة!

التحية ليك يا أيمان

أحمد امين
سلام عتيق واحترام

Quote: لأبحرت ألف مرة

عارف الحصل علي فريق الغواصة (اللتنا) في البحر (اللِيلكم)؟

ده انا (متنيلة بستين نيلة )!!

حسنا يا أصدقائي/تي

بالروح بقايا وجع .... وحنين
مجدي!
أنا يا سيدي لا أجيد رسم الحروف بهذا المكان الرقمي، ثم أن المد الطالع والنازل يختلفان (هل قضي الأمر؟!)
And is it a reasonable end?
عجبتني حكاية المخيلة المتدربة لالتقاط صور متعددة دي، وعليه، لابد لنا من استخدام الأسمدة الطبيعية، النابعة من تجارب حقيقية.

النص لك، فافعل به ما شئت...... واقرأه لمن تحب.
والمسافة التي تحدثت عنها، صحية في رأيي... فبها ينطلق الخيال!
شكرا لإشراكنا في متعة القراءة – الكتابة
ولا تبخل علي بطون العقل منا بوجبةٍ أخري
فنحن في الانتظار

لنواصل الغسيل!
لك تقديري
(عارف، قراءتك وعبدالله جعفر، الذي غني لمايا، تمنحني القدرة علي المسير. فشكرا كبيرا لكما)
إحترامي وتقديري

صديقتي ايمان
انت تبدعين صوتك، ونصك بملامحك تخصك
وهذا أنصع ما في الكتابة
نعم مفارقة جميلة وباهرة
وذكية حقاً:

ما هو العريس؟
دجاجةٌ،
لابد لها أن تبيضَ ذهباً!!

لابد لها يا نصار
خلاف ذلك المعادلة (ما بتلفق)

حتي أسأل فيفي عبده واقتصاد السوق*
(*إشارة لحديث آخر في خيط "عن الرقص ... وموسيقانا الداخلية"، حول هذا الموضوع، وأشياء شبيهة)

أخي الكريم خالد الطيب
تحية كريمة واحترام كبير

وشكرا لحضورك في بيت الجنون والكلام مع الذات
يا سيدي والله الفن إنت (قعٌدتو)، و(حكٌرتو) في خيط جالا وإيلوار،
ونحن هناك مشجعين فقط، نستمتع بحنكة ودراية صاحب الخيط.
أما مسألة "المبدعين" دي، فبتخليني أحس إني طلال عفيفي مثلاً.
هل رأيت كيف يكتب هذا الولد بجنون وعنفوان.....
وتلقائية يحسد عليها؟
(ربنا يحفظه علي كل حال)
وحياة الله أنا عاقلة، وعاقلة جداً كمان.... حتي أسأل جنوني، يخبرك عن عقلي!
شكرا لك كثيرا علي الحضور

Quote: ولن أعود مرة أخري . حتي أعود مرة أخري

هاك أكبر إثبات علي الفن، و...تبعاته

سلامات
وعوافي
ياسيدتي النبيلة..
في رايي الشخصي الكتابة الكثيفة مؤزية ياايمان ..رايك شنو..
فهي كلحظات الطلٌق (عذرا) تجاهد في الجسد والروح..
ثم تخرج لتخلق القلق ..هل يبدو النص فتيا..هل طفلي جميلا..
استيلاد للمأساة ..توالد الخوف وتواتره في كل فصول الكتابة..التنشئة..ليتك طفلي ..نجما..هل بلًغت..
هكذا تجاذبات كفيلة بان تحيط عصب الروح بمؤلم التساؤل..
عزيزتي الفاضلة..
دعي لي ياشقية .. الموت..
تخصصي وتخصصه فيً
يعجبني فيه صموده امام كل مشاعر الكون الحزينة.. اذ لاتهزه الدموع..اتذكره جيدا يوم ان لوحت لي امي بيد الوداع الابدي ..اخر الملامح..فبكيت حينها مثل مالم ابكي يوما..وانتظرته طويلا ليحرك ساكن احساسه الغريب..تتخيلي سردب لي!!!
ثم باغتني ذات امسية تعيسة ..(لم يستأذنني من باب اللياقة وما الي اخر اساليب العولمة)فاخذ اخر وردة اشرقت عبقا وضاءت عبيرا..ابي .. وهانذا مازلت منتظرا كطفل الحمام يرتقب من بين حشائش العش الناشفة عودة الحياة الرؤوم ليرفع جسده الضعيف عن وخذ القش ومن ثم تلقمه الحياة زاد البقاء والاهم ينعم بصحبة عمُد الاسرة..فلا عادت الحياة ولاوجدت انا سبيلا للفرح المقيم..شلهتا وشحتفة وشقاء جفون وغربة ذات وزاد..
لسعتني كلاماتك فلها مني الوئام..ولي منها سخي الدمع ...
رائحة الكون تنبيء بالبكاء فاجلبي رقيق القصائد علها تؤانس وحدة الروح..
ولذلك الصامد الف تحية وهاانذا الوح له بحبي ..
لعلي ارتع في حضن امي وصدر ابي في البرزخ ..
لاتدعيه يباغتك وهيئي له من كل ثانية موعد ..فهو علي حد علمي .. ساخر ..
ولك منديلا
واماني..
ولكل من هزه الجلمود واصابه في مقتل الف امنية بالسلوي وبالصبر الجميل..
وليت الافراح تاتي من كل نواحي الروح لتلطف سقم الحنايا وتستر بهدلة الشعور شوية..
معزتي للذين مضوا ..

Iman
.Allow me to narrate this short story, so to speak
yesterday, I was at home when my phone rang. The ringing startled me as i was absorbed surfing the net. "hello?" i answered the phone. A voice of an English young woman filled my ear, i don't remeber which ear! " is Nathan Mutu there?" she asked me in a matter-of-fact way. "who?" i asked her while pondering the name and realizing that the phone call wasn't for me. "wrong number." she apologized and hang up. I wished I was Nathan whoever, so that the call would be for me. I would be talking to that young woman, and who knows, we might be having dinner somewhere, or going out for a film, or walking, or chilling. I wish I was you, Iman, to have the pleasure of writing such poetic pieces
Thank you

الحبيبه ايمان ..
حقيقى انتى مبدعه ....
رقيقه .. ومرهفه حد الدهشه ..
لكى الانحناءة ايتها الغيمه الماطره ..
رمضان كريم وكل سنه وانتى طيبه

سوما الرقيقة كنسائم حبيبة من زمن قديم
بل شكرا لهطولك هنا،
شكرا لفراشاتك ترفرف، ويرفرف معها قلبي،
ول(ترتارة) هناااك، عدت معها لأزمان غابرة، فانتفضَت وأزالت عنها الغبار.
يا لسعادتي بمرورك وكلماتك
وماتحرمينا من طلتك البهية دائما
(لديك حس شعري دافق)
حبي لك دائما

Dear Adil
There is probably a Nathan Mutu in some part of the world,
wishing that he were Adil Osman

Or a thousand people somewhere
Wishing they had your skills and talents

Thanks for your nice words
Stay well
Iman

الحبيبة إيمي..

Quote: ما هو العريس؟ دجاجةٌ، لابد لها أن تبيضَ ذهباً!!

...

بجد..؟!!

No Wonder

أيمان


كلمتك!!!



ما محتاجة تسمعي


بس واصلي أكتر و أمطر

ايمان
لك ود ... بدون ألف و لام
واحساس بمسافة قريبة
وحكي ناظم مشاوي عنك
لك فراشة ... حاسة ذوقها بأرجلها الخلفية
أو فراشة ليلية ( الفراشات الليلية ترفرف سريعا جدا يا ايمان )
هل يا ترى لأنها تعرف انها تعيش قليلاً
عموما لك فراشة ليلية
ثم تمتعني جدا بوستاتك ... وهذا الإطراء ليس لكونك كاتبة
جيدة فقط ... بقدر ما متعلق بإنسانك الكبير ... داخلك ... وهذا الصدق ...
لأنني ليس بالضرورة أحترم كل الكتاب المجيدين ... فالكلمة
( وهي طائرة في الهواء هكذا ) لاتحمل معني ... ما لم تكن ثرية بإحساس يُمس ... أو مسٍ يحس
عفواً ل ( لأنني ) هذه ... فهي تزعجني ... ولكن تباً لهذه اللغة
لا توجد بها مفردة بديلة

وعفواً مرة أخري ... أريد مساحة هنا ... لتداخلات متفرقة ...

في ما يتعلق بالتأويل و القراءة عنه ... ( أضع هنا وجها أصفر بإبتسامة )
فالتأويل مبناه الثقة بالنص ، والإيمان بقدراته ، والإشتغال بكيانه
الذاتي ... و التأويل حوار خلاق بين النص و القارئ ... حوار
يضفي علي النص معني يشارك فيه طرفان ... وأعتقد ليس للنص
معني بمعزل عن قارئ يستحثه ، فأنت تسائل النصوص لتعرف
مدى قدرتها علي أن تتحدث اليك ... وعموما يجب أن يكسر صمت
النصوص حتي تنطق وتبوح ، ويتاح لها قلق صحي عظيم

وفي ما يتعلق بنص الكراهية ... عجبني النص جداً والترجمة ... وبعد
أن قطعتي شوطاً انتِ ومتداخليك ... أردت أن أمسكها هكذا مشقلبة
كطفل يصرخ صرخته الأولى ... وأقيس ترددها علي طبلة أُذنٍ ما

وفي ما يتعلق ببول ايلوار وغالا
عجبني جداً البوست والمجهود الذي بذله فيه خالد الطيب والمتداخلون ... واستمتعت به
لا ادري لماذا لم أستطع أن امنع نفسي من سؤالك أنتِ بالتحديد

وسط كل هذا الحب و الجمال
هل فكرنا مرة في نوش ؟؟

لك كل الإحترام

محمد صالح
بهدوء تام، تحادثك هذه البنت التي أسكنها وتسكنني

هناك قسوة عالقة، وثقيلة تؤرقني... ارتكبتها عند (احذروا التأويل)........ لم أعرف كيفية غسلها منذ
ذاك الوقت، فلك الإنسانية لمنحي وهلة مضيئة، لأكوي بها نار فعلتي. شكرا ليك يا محمد.
مزيدا من الاغتسال إذن، وأظنه خوف الكتابة ذاتها... وخوف القارئ المن الضفةِ الأخري .
(في يوم من الأيام كتبت لخالد العبيد في ذا الفضاء: الكتابة من فعل الفضيحة)
حسناً هذا هراء، لنشجع نساء العالم ليكتبن تاريخ البشرية
وإنسان الحياة ليكتبه
(إنسان الحياة هذا لا نوع له، يشبهك، يشبهني، ويشبه تماضر شيخ الدين، وعزة، وهناء ، ورتل من الأصدقاء)
الفراش الليلي أعرفه، يطير جنب أشجار الياسمين المتشابكة في ليل بيتنا القديم
ألوانه توحي لك بأنها بيضاء (رغم وجود الدقيقية وكل الألوان الأخري)، ويرفرف كثيراً............ ياااااه، ألأنها تموت سريعاً
تلك الفراشات؟
حسنا، هي ذي الحياة إذاً
اليوم، قرأت عن زرياب الذي يرفرف، يرفرف، يرفرف بأقدامه
ويلعب الكرة................
ليأخذ حصته قبل أن يجلس علي مقعدٍ متحرك!!
زرياب فراشةٌ إذن!.

أعلم بأنك تعلم أني (لست كاتبة، ولا حاجة)-مزيد من الهروب، فالكتابة مسئولية- وأني لم أكتب حاجة لسه في هذه الدنيا البيسموها فانية. الدنيا خالدة يا محمد صالح، ومانكتبه –حتي علي صفحة الماء- يبقي. هل يا تري تكتبنا الدنيا بالمقابل؟ هل تتحكم في أقدارنا؟ وهل تُسَيِرنا، إلي حدٍ ما؟ وماهو هذا ال"حدٍ ما"؟

أما في الحِس والمَس، فأرجح المس في حالتي.

محمد صالح
بحديثك عن النصوص، تخيفني.
وأعود لحالة التلميذ، المتقدم بكراسة إنشاء أمام القارئ المتفحص (وهنا أصر علي وجود الألف واللام لوصف هذا القارئ الفريد)، فهو لا يشبه أستاذ العربي مثلاً، وإنما يشبه ضيفاً أتي إلي بيتكم، أحببته أنت، وقدمت له كراسة إنشاءك لتقول له شيئا من قبيل: انظر، هذه فعايلي!!
هل أسترسل وأقول يمكن لهذا الضيف أن يكون أحد أصدقاء أبيك، أو جارتكم معلمة الروضة (بينما أنت في السنة الرابعة الإبتدائي علي الأقل).... وماشابه ذلك؟ ليس بالضرورة.

نعود إذن لناظم مشاوي....
ناظم ينتمي لزمن مشاوي جداً....
ما أيقنت به أن الأزمان لا تعود.........
لكن
جميل أن يحمل الإنسان نفحات من ود قديم، وأناس طيبين، وساعات بريئة ولطيفة.
(وضحكة تعيد لك الحياة)


حادثت صديقي الذي كنت أعرفه أيام بي بقايا من طفولة
(ما زالت بي بقايا من طفولة، وحين أفقدها سأفقد الحياة)
الآن يحدثني كصديقة قديمة، وكامرأة!!
عجيبٌ أمر هذه الدنيا يا محمد صالح

وعيت فعلتك في نص الكراهية، وأعجبني ذكاءك فيها.......
أسئلة
أسئلة
أسئلة

الكون يعج بالأسئلة، وعلينا أن نلتقطها.

إيلوار ونسائه
أصابني مثلث نوش، من وقت مبكر............ (هذا النوع من الإصابات يمتد، ويجعلني أفكر وأبحث) لكني للأسف مقتولة ومتوقفة تماماً في فكرة (يا زوجي مدي الدهر!) و(لماذا توقفت عن أن تحبني!).......
أحاول (باعتراف كامل) أن أري هذا المنحني بعيداً عن فكرة الخيانة التي تسيطر علينا........ فقط، لأفتح لنفسي آفاق جديدة من المعرفة، وأفسح المجال أمام عيني.
تعلم يا محمد، العدسات الطبية تجعل مجال الرؤيا أضيق، ومحدود... وأحاول الرؤيا بدون عدسات.
أتمني أن أتمكن من ذلك،، وواثقة بأنه سيفتح أمامي أسئلة الدنيا والآخرة
نوش تختبيء في مكانٍ ما لتسألني، ولكنها حريفة. ترجئ أسئلتها لحين يمتليء الكأس بحب جالا وإيلوار.
سلفادور الأسباني أحب جرأته، وأستطيع رؤية كيف خلب لب البنت المن روسيا ، جالا.
المسألة تتعلق بكيف تمارس حياتك في هذه الفانية (دي المَرٌة، أصفها بالفانية)........ لعنة الله علي العربية
It relates to how you conduct yourself.

(سنتحدث عن اللغةِ العربيةِ يوما ما)
شكرا يا محمد صالح
ألف قبلة لنوسة، وطمن قلبها بقلبك المحب

لك تحياتي

(عفواً للإطالة، فقد كتبتُ كثيراٌ)

حبيب نورة
سلام
وشكرا ليك
بس محتاجة أسمع، وبهدوء تام
لماذا علي/ أو لي أن أكتب؟
أحيانا نحتاج لتحسس قلوبنا، لنتأكد من أنها موجودة
وحين تستهلكني "اللغة العربية" أكتب صمتاً غاضباً، وعميقاً
وتصيبني السكتة في أحيان كثيرة

فقدت اسمي منذ مدة، ولم أجده يطالعني إلا في غضبة أصيلة
دارفور
شكرا لك

رجاء العزيزة
(دي من شروط الأهلية )
لك تحياتي

أيمان


- الموت : هجعة نفس لطيف

- العريس : دقسة حريف

- حسن نية : الوردة لو فاته الفراش ماظن تلومو مع الندى

- لو : لو مني مستني الملام
يا سلام عليك يا سلام

عاليآ

أبو ساندرا
تحية، وتحية أخري
وشكرا لك مرتين

ياااالبلاغتك!

Quote: - الموت : هجعة نفس لطيف

فكرة متلطفة، تجعل الموت كائنا لطيفا!

Quote: - العريس : دقسة حريف

دي ما عندي ليها تعليق.... لذا سأهرب لفكرة مجدي شبندر، بأن لكل منا أن يقرأها كيفما اتفق. (وفي الخفاء، أضيف تعليقك لما قاله صمتاً كبر، وشتات)

Quote: - حسن نية : الوردة لو فاته الفراش ماظن تلومو مع الندى

أمممممم
حسن النية، مريح دائماً.

Quote: - لو : لو مني مستني الملام يا سلام عليك يا سلام

أما هذه، فقاتلة.
يا ريت يتنزل أحدهم بالأغنية في هذه الساحة.

ولك التحيات العالية، وأمنيات بِعيد برحيق
العائلة، وفاكهة الأصدقاء


(لا أخفي سعادتي بمرورك يا أبو ساندرا،
لأنك دائما ما تعِد بالعودة، ولا ترجع.
لك تقديري العميق)

إيمان

هنا يا ايمان رغم الصعوبات الفنية
عبدالوهاب هلاوى-انا لم اعادِ مصطفى سيد احمد واسألوا " لو مني مستني الملام"

عذرا

Quote: سلامات وعوافي ياسيدتي النبيلة.. في رايي الشخصي الكتابة الكثيفة مؤذية ياايمان ..رايك شنو.. فهي كلحظات الطلٌق (عذرا) تجاهد في الجسد والروح.. ثم تخرج لتخلق القلق ..هل يبدو النص فتيا..هل طفلي جميلا.. استيلاد للمأساة ..توالد الخوف وتواتره في كل فصول الكتابة..التنشئة..ليتك طفلي ..نجما..هل بلًغت.. هكذا تجاذبات كفيلة بان تحيط عصب الروح بمؤلم التساؤل.. عزيزتي الفاضلة.. دعي لي ياشقية .. الموت.. تخصصي وتخصصه فيً يعجبني فيه صموده امام كل مشاعر الكون الحزينة.. اذ لاتهزه الدموع..اتذكره جيدا يوم ان لوحت لي امي بيد الوداع الابدي ..اخر الملامح..فبكيت حينها مثل مالم ابكي يوما..وانتظرته طويلا ليحرك ساكن احساسه الغريب..تتخيلي سردب لي!!! ثم باغتني ذات امسية تعيسة ..(لم يستأذنني من باب اللياقة وما الي اخر اساليب العولمة)فاخذ اخر وردة اشرقت عبقا وضاءت عبيرا..ابي .. وهانذا مازلت منتظرا كطفل الحمام يرتقب من بين حشائش العش الناشفة عودة الحياة الرؤوم ليرفع جسده الضعيف عن وخذ القش ومن ثم تلقمه الحياة زاد البقاء والاهم ينعم بصحبة عمُد الاسرة..فلا عادت الحياة ولاوجدت انا سبيلا للفرح المقيم..شلهتا وشحتفة وشقاء جفون وغربة ذات وزاد.. لسعتني كلاماتك فلها مني الوئام..ولي منها سخي الدمع ... رائحة الكون تنبيء بالبكاء فاجلبي رقيق القصائد علها تؤانس وحدة الروح.. ولذلك الصامد الف تحية وهاانذا الوح له بحبي .. لعلي ارتع في حضن امي وصدر ابي في البرزخ .. لاتدعيه يباغتك وهيئي له من كل ثانية موعد ..فهو علي حد علمي .. ساخر .. ولك منديلا واماني.. ولكل من هزه الجلمود واصابه في مقتل الف امنية بالسلوي وبالصبر الجميل.. وليت الافراح تاتي من كل نواحي الروح لتلطف سقم الحنايا وتستر بهدلة الشعور شوية.. معزتي للذين مضوا ..

ود رملية
مدهش ومخيف في آن واحد!
يا من تكتب عن الموت كما يكتبون عن الحب!
لتسمح لي روحك بالعودة ....

"الكتابة الكثيفة" هبشتني في موجع.....

فقط وددت إلقاء السلام، والأمنيات الطيبة
لحين تخف علي تصاريف الدنيا الكتيرة
شكرا لمجيئك
وعذرا
فقط، سأعود
حتماً
تحياتي
إيمان

عادل!
ياللألق
أعجبتني الأغنية والبوست الذي تسكنه،
فشكرا لك مرتين
وشكر من نوع خاص لشيبة الذي لا يبخل علينا بتفانينه البديعة في حق مصطفي سيد أحمد
I appreciate it very much ya Adil

إيمان:
كل عام وانتي بالف خير...

ربنا يحقق الاماني,,,

ايمان

ماهو العيد؟ ( وجه أصفر بابتسامة كبيرة شوية)

كل عام وأنت بألف رهافة ...











أو برهافة ... فقط

محمد صالح



للحزنِ وجهٌ واحد!!

إيهاب
عيد ونوافذ مغلقة!
هل أصابكم الثلج بعد؟!
لك تحية بلونك
إيمان

يمكن للرقم أربعة أن يتمدد

إذن، هذه نصوص أخري....


...



ماراثون

القلوب ليست كالأولمبياد
لا يتأتي الفوز بها



مرتين!

July 14/October 26, 2004

عِتْق

قلب المرأة كالصفصاف
يعمر كثيرا...




ولا ينسي

September 27, 2004

سلامات
وعوافي
..
..
و كل سنة وانتي طيبة..

ود رملية
كل سنة وانت طيب
وبخير



عن الحزن سأقول كلاماً
عن الموت، لك، سأقول كلاماً آخر..


لكن الآن، عليك بالابتهاج
أعوام سعيدة

إيمان

سلامات
مزيدٌ من النصوص القصيرة....

The Best Pet
تقبلُ بالعيشِ،
كدجاجةٍ...
و
تخبزُ الرقائقَ

كوالدتِك!
..
إيمان

كشف!
بكتيريا الحب..



لا تسكن بالثلاجة!
..
إيمان
November 6, 2004

وَجَدْتُها!!

اكتشفت
بأني
ألعب
مع
ذاكرتي


الاختباء!
إيمان
November 07.2004

Quote: تقبلُ بالعيشِ

هل يمكن أن يكون العيش هنا هو (الذرة) ايضاً يا ايمان ؟

ساعتها
ستغني هذه الديوك
دجاجي يلقط الحبة ويجري وهو فرحانُ
ويخبز الرقائق كأمي
ويبض

وهي فرحانة ايضاً(الديوك)


( بذلت ومازلت مجهوداً ضخما لخنق هذا الديك داخلي و قتله)

محمد
كيف أنتم؟

هل الدنيا تشبه قلب وردة، والفضاء يشبه بتلات الزهور؟

كل هذا الغياب كنت أحاول حل معضلة "الديك"!!!
لم أتوصل بعد إلي الحل.....
(...في طريقي اقتطفت وردةً كنت أحبها جداً)

سأعود، بها.


فضاء رحيب لكم وهمبريب رحيم للعالمين....................
شكراً لياسمين الحياة ووقودها،
شكراً لكل القلوب المُحبة، وللإنسان ماظل "طبيعياً" يحب ويحلم ويموت
.....
طفل عجوز/أو شيخ لم يرضع ثدي أمه!!
لم يتذوق قط طعم المطر


كان يتقي الحياة، بمظلته

دائماً

.....

لك ونوسة تحياتي
إيمان

عن الديك يا إيمان .....
سأحكي لك نكتة قديمة ( تعرفينها )
كان في واحد ...
حسا بإنو هو (حبة قمح )
وكل ما يشوف الديك يجري مذعورا ويختبئ
يصرخ الديك الديك دسوني منو
الناس تفول ليهو يا زول انت ما حبة ولا حاجة
ما مقتنع برضو
وكل ما يشوف الديك
يجري
أخيراً أقنعوه يقابل طبيب نفسي
وبدا الطبيب معه
يا زول أنت ما حبة ... انت بني آدم
انت وانت و انت
وبعد جلسات كثيرة
قال للطبيب
والله يا دكتور كلامك كلو صاح
وانا إقتنعتا تماما أنو أنا ما (حبة)
لكن






البقنع الديك منو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـــــــــــــــــــــــــــــ
خرجنا من هذا المجتمع ... وأشكال التربية تلك
وداخل كل منا ديك ضخم يا إيمان
ولكي يعود الواحد منا " طبيعياً " يحتاج الي
مجهود ... و بذل عظيم
فالبعض ديكهم يكبر ... و البعض يصغر
والبعض إستطاع قتله و البعض أعتبره
من الدواجن ... وينثر له الحبوب
الله يكون في العون

عجبتني " طبيعياً " فأنا أستخدمها أيضاً
في وصف ... الأنسان

لك الشكر
وتحايا نوسه

محمد صالح
ها ها ها ها...


"فلسفة الحظائر" تكبر في دماغي شيئاً فشيئاً!
الله يجازي مِحَنَكْ البترمي لي الأفكار المجنونة

سأعود بعرف الديك، وجنون الديكة (الذي ينتج من العلف،علي وزن جنون البقر)
وأنواع أخري من الجنون!
سؤال تاني: هل نحن الحبوب؟! ومن يعتقد بأنه "حبة" يلتهمه الديك؟! فكرة برضو.

وبأذني الآن موسيقي تصويرية مجنونة، تناسب المشهد. وربما بهلوان!!!

سؤال: هل أحلامكم ملونة؟!

للحُلم بمُدن قلبي
مهرجان
.
.
.
للشوق
حفاوة !

فوحمر..... ربما!
أو سالي .... يمكن!



أوصفي لنا المهرجان
كيف هي موسيقاه
وألوانه
والرقص
حركة الأقدام
أقدام تدوس علي أخري

هل الناس متسامحون؟
وهل غيمة الحب تظلل ولو جزء من السماء؟

هناك مخلوق اسمه الكراهية..
هل تعرفينه؟
وهل تكرهينه؟

أنا لا أعرف شيئاً!!!

سؤالك حرض في البوح فكان ان إقتحمت سطوته الحلم
دونما نقر علي الذاكرة ,
أدركت بحسرة أن تلك الذاكرة لا تخُص سوي الغياب ..الفضاء
لن أجدني فيها وإن كنت
إيمان ..أعرف روحك عبر الوجه ألآخر للغياب
إحتمالاتك ,, تناسبني
أما فيما يخُص المهرجان فيّ :
حدس ما جمّعنا , كُنت بذات اليوم أُجيب عن سؤالك عن ألألوان والروح
قبل أن أقرأة
وهنا جزء مما نسجت,


"علي حافة الشوق .. وللشوق زوايا وحواف كما القلب
هكذا .. دون خفقات وإسراع خُطيّ .. تلهفت روحي ومن ثَمّ أتي الشوق
هل تكفي كمُقدمة .. ؟
ألتفت لأستشارة رقيبي .." إنتظارك " ملازمي دونما مملل بت أستأذنني للكتابة
عنك , ولا تأتي الحروف طائعة إلا مع الحُرية , وهل لي بها ؟
بعد إيماءة رقيبي قبولاً ,,أُواصل
....الشوق بمُُدن قلبي له رايات مُلوّنة وأشرطة مُلونة تتدلي علي ضفائر الفرح
وبالونات مُلونة تعبث بها أيدي أطفال الحلم الصغيرة مُبتهجة
له حقائب مُلوّنة للمُسنات ألائي يحرصن عليها هندمة المشاعر
كراسي ملونة للمُسنين المُوزعين علي أركان مشاعري بحرص مُسن
للشوق طُرقات تحُفها أشجار الصنوبر الشاهقة بطول الامل فيّ
بفراشات ملونة تزين رئتيّ
له حجارة ملونة بأيدي صباياة وخطابات بأغلفة ملونة بحقائبهن
وصناديق بريد للدهشة
للنسائم لطافة ,, تجوب كُل المدينة
للحُلم مهرجان
للرفق حفاوة..
الجو بمُدن شوقي
أليف كذاك أليِلفَكَ في عُمق الحنين
بقايا أمطار لملمت للتوّ بوحها وغادرت أسقفة المباني هزيز ألأشجار
وألإسفلت مُخلفة طمُأنينة ما بقلب ألأشياء
وصمت لا مفر من طلاسمه المتشابكة.!!
...."


* أما الكراهية . لا أتناولهاولكن ألأ توافقيني الظن بأن الفرح قادرعلي محوها . ولوبعدحين!


ولكن إيمان وين الصورة!
حزن ما يتوهط.


سلامي و إحترامي
فوحمر.

.
فو حمر
حديثك به شيء من صوفية!
تبحثين في عوالم الذات وتجدين فيها جيوب غريبة، كالجيب السحري للجلباب!

ألا ترين أن هناك دائماً خيطاً خفياً من الأسئلة ، كالنمل يسري بيننا
هل النمل يمسح دربه؟!

كتابتك تشبه حالة لدي، بالعام 2000-2001 اسمها (كن ماتريد)، ربما نقرأها يوماً سوياً!

الفرح جميل ومغري
لكن الكراهية تفرض ذاتها في بعض الأحيان
هل جيناتها سائدة؟!
هل الحب متنحي؟!

هل هما حالة وراثية في الأصل
نرثهما عن المواقف
أم أنهما يولدان مع الناس
أي أن يكون للمولود يد، وذراع، وحب، وقدم، وكراهية، وساق!!!!!
لا أعرف!!

هل أتاك العام الجديد بعد؟!
حسنا، تأهبي له بالمزيد من الهدايا، والزيتون، وارسلي قبلة لطفل في دارفور
يحبك

سلام
إيمان

.


ود رملية!
بالأمس زرت مقبرة!





وددت أن أقول، اصنع لك من الصلصال والداً وأما حنون!
ومن حبيبتك قبيلة
انفخ الروح في صلصالك
وارقص وسطهم/ن جميعاً
تأتلق الحياة!


لك مودتي
وابتسم
إيمان

إيمان

أ مازالت لغالا ذات النظرة ...
وهي غرقانة في هذا السواد ؟؟؟

الاستاذه ايمان
انتظرت ظهورك للمرور والتحية
ومن نصوصك يمكن ان يتفلسف الانسان لتاسيس رؤية جمالية ومعرفية جديده
بسم الله ما شاء الله

.
الأستاذ عارف الصاوي
بسم الله عليك
برحمته ونوره


نزار يقول: المسرح انهار علي رؤوسكم/متي سترحلون!
متي سيرحلون يا عارف؟!
وهل سيرحلون؟!

هل نحن هناك أم هنا؟
سلام
وعام سعيد
إيمان

.

محمد

الكراااااااااهية






أليست داء؟!
نعم، هي كذلك

إليكما عام ملئ بالأطفال
إيمان