بكري أبو بكر .. شكراً .. وهل تكفي ؟

سيد الحوش
ربي يخدر ضراعك ويزيدك من نعمه وفضائله
وجدت اليوم رابط مكتبة الدراسات الجندرية
وقد اسعدني جداً ان يخصص مكان يسهل فيه الوصول لكل ما كتب عن الجندر في سودانيز اون لاين
الف شكر لاستجابتك
وربي يعمر دارك كمان وكمان
<a href="http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=board&board=81" target="_blank">http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=board&board=81

لا اعرف كيف يمكننا الاسهام في رفد المكتبة بمواضيع اكثر
فلا زالت هناك الكثير من المواضيع التي لم تضاف
كيف يمكننا المساعدة ؟

هذا رابط للبوست الذي ناشد فيه العديد من أعضاء وعضوات سودانيز اون لاين أمين الموقع بانشاء المكتبة الخاصة بالدراسات الجندرية ، وقد حق شكره
مكتبة الدراسات الجندرية

العزيزه جدا أمانــــي....

رمضان كريم يا ستي...وتصوموا و تفطروا علي خير..
لك كل الوحشه الفي الدنيا و الله الشوق كثير ...

أولا شكرا لك في توفير الماده لهذه المكتبه ولقد اطلعت علي مواضيع قليله هنا وهناك ولكن بهذا الرابط
سوف تتاح الفرصه للاطلاع ..

لا تقطعي الاخبار و أوعدك بالتواصل..أن شاء الله
تحياتي لك و الصغار و عثمان

مع كل الموده و الحب


و اما بكـــــري فله من الشكر كلـــــــــه ولن تكفــــــــي و رمضان كريم.........

مهــا بشير

البنيات ..الجديات ...سلامات ورمضان كريم عليكن..
تصوموا وتفطروا على خير ان شاء الله
ربنا يتقبل صيامنا وقيامنا
ويعيد علينا الشهر الفضيل بالخير والصحه والعافيه
الجندريه .. البنيه الفنجريه
الشوق قعده فى ضل نيمه يمه
والله واحشانا ومشتاااااااااقين
تحياتى لكل افراد اسره وكل سنه وانتو طيبين
تحياتى للاخت مها ورمضان كريم عليك
شكرا وطن الاخ الباشمهندس بكرى .. ورمضان كريم

ســلام للأخوات أمانى ومهـا وأسمـاء الجنيـد، ورمضـان كريـم.

العزيزة مها بشر

الله اكرم وتصوموا وتفطوا بالعافية انت وكل حبانك / حبيباتك

طبعاً من اجمل ما حدث لي فيينا هو التعرف على شخصك الفريد وشخصيتك الآثرة

انجاز مكتبة الدراسات الجندرية امر يجب ان نشكر عليه بكري حتى تكل ايدينا من الشكر

وتوفير المادة اسهم فيه العديد من عضوات واعضاء المنتدى ، واجزم بأنه سيكون مفيد للزوار والزائرات ، فقد وصلتني العديد من الرسائل على بريدي بخصوص ما نشر في سودانيز اون لاين عن الجندر ويسألوني رفدهم بالروابط ، واعتقد ان المكتبة ستتيح لكل من يرغب / ترغب في الاطلاع على هذه المواضيع بمنتهى اليسر

سنتواصل قطعاً يا مها
ولك المحبة كلها
ولعيالك ايضاً

سوما الغالية

وشك والا هلال رمضان
وين اراضيك اختفيتي كتير

تشكري يا ستي على التهنئة برمضان
واشواق من هنا لا عندك
وتحياتي لناس بيتك برضو

النيمة يا حليل ستها بت العباسي
تذكريها نيمة رجاء؟
ربي يجمع بالغايبات / الغابيبن كلهم

محبة

الاخ ابو ريش
الله اكرم
وشكراً لمرورك

" أمانينا الجليلة "
لكِ التحيّة ،
و لبكري أبو بكر .. مع الشكر ،

( سأل صحابيّ الرسولَ (ص) : مَن هو الشخص الذي أحببته أكثر مِن أيّ شخصٍ آخرٍ في العالم ؟ فأجابه مُحمّدٌٌ (ص) : إنّها عائشة .. ) .
كانت هذه "عتبة" رسالةٍ بعث لي بها مِن لندن صديقنا المشترك "محمد خلف" ليثنيني عن الذهاب الى حمل السلاح ، لمّا أسمعته دعوتي له من القاهرة ، داعياً إيايّ لحمل سلاح الشاعر الذي هو أمضى : ( الحبَّ ، والأشعارَ ، والأحلامَ الجميلة ) ! حسب ما ورد في رسالته تلك .

فقلت لنفسي ، وأنا أطالع "تشكراتكِ" لصديقنا بكري ، أنّ "مكتبة الدراسات الجندريّة" تحتاج الى سُلَّمٍ مِن دَرَجٍ طويل - ربما تصلح أن تكون "دعوة خلف" إحدى عتباته للدخول إليها ..
فبالحبّ والأشعارِ والأحلامِ الجميلةِ ما فتئ الكثير من الكتاب والفنانين والفلاسفة والأنبياء / العشاق يجاهدون لرتق الفتق المَهوْل في العلاقة بين المرأة والرجل . .
وعلى ذات الدرجات ، وعلى مدخل وبهو "المكتبة" هناك الكثير مما يصلح زينةً لها / على أُطرٍ - مثلاً :
{ عقد حب } بدل "عقد نكاح" سيئ الصيت ..
{ تقدميّة الرجل لا تقاسُ بموقفهِ الطبقيّ - إنّما بموقفه حيال قضايا المرأة } "من مقولات لينين المتجاهلة" ..
{ على النساء أن يضربن عن العمل المنزليّ - إن كنّ يعملنّ بأجر } "أُسوةً بنساء الأرجنتين" ..
{ أن تكونَ لكَ زوجةً طيّبةً وجميلةً فتصبحَ شاعراً .. } "مع التجاهل التام للنصف الآخر لمقولةِ سقراط" ..
{ على الذكور أن يتحلّوا ببعضِ الأنوثةِ ، كما و .. } "من أقوال أوكتافيو باث"
{ أهجروهم في المضاجع } .. "كما في أهجروهنّ .. "
- وكان الله في عوني من ألسنة بعض الجندريين والجندريّات -

كنتُ - فقط - معنيّاً بجماليّات المكان ، وبلسانيَ الجندريّ - فقط .
آه - نسيت أن أضيف أنّه كانت مِن ضمن أمانيّ - بعيدةَ المدى - أن تصيرَ اللغةُ في يومٍ من الأيامِ مشاركةً بيننا / بلا "يين" و "يات" .

ولكِ يا أماني ، و لعثمان - في "قفص الذكريات " الذي أعيشُ فيه منذ أمدٍ بعيد - ركناً زاهياً ومخضرّاً ، محصّناً بسياج الصداقةِ والأخوّة
والتسكّع في الأزمنةِ .. واللامكان !

عادل عبد الرحمن ؟!!!
أحمدك يارب
جايااااااااااك

الامانى الطيبات لأ مانى بت العبد الجليل

عثمان تراثنا ومزارنا...و اللؤلؤ المنضود الصغار

محبه ليكم

بعد كل هذة السنين ما زال تراب الشارع عالق بملابسنا

وبقيه الون فى راحاتنا .....

اشتاق للقاءكم حتى ارى خارطة الوطن المرسومة فى عينيكما

تحيه منى ومنكم لآ منا الحاجه قسمه


مع تقديرى