عناية رئيس الجمهورية ..أعيباً أن أقول جهتي تحتاج التنمية

عناية رئيس الجمهورية ..أعيباً أن أقول جهتي تحتاج التنمية


06-14-2007, 09:54 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=100&msg=1181811251&rn=0


Post: #1
Title: عناية رئيس الجمهورية ..أعيباً أن أقول جهتي تحتاج التنمية
Author: البحيراوي
Date: 06-14-2007, 09:54 AM


Quote: روفيسور عبد الرحيم علي والمشير سوار الذهب وقيادات سياسية وحزبية خاطبت الجلسة الافتتاحية واللجان تباشر اعمالها اليوم
الخرطوم : عثمان مضوي
اكد المشير عمر البشير رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الوطني ان اكبر التحديات التي تواجه الوطن تجميع اهل السودان على ثوابت وطنية محددة. وقال الرئيس لدى مخاطبته الجلسة الافتتاحية لاجتماع مجلس شورى الحزب بقاعة الصداقة امس ان توحيد الامة السودانية من اكبر المخاطر ، مشيراً الى ان تغذية بعض الجهات الخارجية للجهويات باستغلال بعض الشباب المتحمسين.


جاء هذا الخبر في إطار إجتماع مجلس شوري المؤتمر الوطني وهذا كلام رئيس المؤتمر الوطني رئيس الجمهورية ذاكراً للجهويات التي أطلت في هذا الزمان. وللحقيقة والتاريخ فقد قدمت في العام 95 لووظيفة سكرتير ثالث بالخارجية السودانية من بعد أن قالوا هذه المرة الكفاءة قبل الولاء وتخطيت الإمتحانات الواحد تلو الآخر فقد كنا في حدود الألفين حتى أصبحنا مأئة وفي المعاينة الأخيرة سألني أحد أعضاء اللجنة المكلفة بالمعاينة الأخيرة في وزارة الخارجية السودانية من أين أنت يا بحيراوي ثم أردف جنسك شنو ؟؟؟؟؟؟؟ لماذا هذا السؤال وكيف لي أن أفهم مغزي السؤال .
دعك من ذلك يا سيادة الرئيس فقد إفجرت أضاع السودان في السنوات الأخيرة بسبب تغذية الجهويات من قبل النافذين في الحكومة ومنسوبيها , وبالتالي عدنا نتحدث حول جهاتنا بذات القدر الذي يمارس فية الآخرين ممارسة الجهوية في وضح النهار.



بحيراوي

Post: #2
Title: Re: عناية رئيس الجمهورية ..أعيباً أن أقول جهتي تحتاج التنمية
Author: على اسماعيل
Date: 06-14-2007, 10:21 AM
Parent: #1

Quote: دعك من ذلك يا سيادة الرئيس فقد إفجرت أضاع السودان في السنوات الأخيرة بسبب تغذية الجهويات من قبل النافذين في الحكومة ومنسوبيها , وبالتالي عدنا نتحدث حول جهاتنا بذات القدر الذي يمارس فية الآخرين ممارسة الجهوية في وضح النهار.


البحيراوى .. سلاات يا اخى .
لو تعينت يو ذاك لا انت اليو البحيراوى النضيف ..ساعود