عن تخاذل كتاب الاعمدة المخجل نحكي

عن تخاذل كتاب الاعمدة المخجل نحكي


05-20-2007, 11:40 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=100&msg=1179657617&rn=0


Post: #1
Title: عن تخاذل كتاب الاعمدة المخجل نحكي
Author: Mozdalefa Osman
Date: 05-20-2007, 11:40 AM

كما المتوقع
عجز العديد من كتاب الاعمدة عن الاضراب ليوم واحد تضامنا مع السوداني
لو كان الامر بيد الصحفيين والمحررين اصحاب الوجعة لامتنعوا عن الكتابة
لكنهم في نهاية الامر مجرد شغيلة لدي المؤسسات التي لا تعرف غير لغة السوق
كان الامل ان يتخذ كتاب الراي في الصحف الاخري موقفا مشرفا كما فعل كل اصحاب الكلمة والراي في صحيفة ( الصحافة ) التي قدمت مثالا راقيا للتضامن

Post: #2
Title: Re: عن تخاذل كتاب الاعمدة المخجل نحكي
Author: Raja
Date: 05-20-2007, 02:45 PM
Parent: #1

العزيزة مزدلفة..

سلام وتقدير..

شئ مؤسف أن يحدث مثل هذا التخاذل. لأن القضية لم تعد قضية "السوداني" أو زيد أو عبيد..
هي قضية الصحافة في بلدنا.. وها هو الوقت المناسب لنقف جميعا وقفة تضامنية لننقذ أنبل وأشرف المهن من تعدي العسكر والحرامية..

تضامني وتحياتي

Post: #3
Title: Re: عن تخاذل كتاب الاعمدة المخجل نحكي
Author: Adil Isaac
Date: 05-20-2007, 03:24 PM
Parent: #2

الأخت العزيزة مزدلفة

تحياتى وأسفى لعدم التضامن الصحفى مع السودانى. و لكن المسألة ليست فشل بعض الصحفين ونجاح آخرون فى التنفيذ.الفشل هو وباء الفشل التنظيمى, التخطيط العاطفى وغير المنهجى.


لماذا الإعلان, و بعدها الإحباط الحتمى, لإضراب الكل يعرف إستحالته ? هل حقيقه أن الصحفيين سيفضلون لقمه عيشهم على التضامن وظهرهم مكشوف لسلطة إرهابية وصحف مبيوعة شئ مفاجئ لمخططى الإضراب ?? هل من الممكن تقدير عدد من سيشارك فى الإضراب قبل إعلانه? أم هو ضرب من علوم الفضاء الدقيقة يحتاج لخبراء أجانب ?

بإختصار آفة سؤء التحضير والمبالغةخالص الود فى التوقعات وبؤس تقدير الموقف هى سبب الفشل وليس الفشل الشخصى كما فهمت من كتابتك.

ولا لتقييد حرية وإرهاب الصحفيين فى السودان.

تضامني
عادل

ملحوظة: أعرف أنه من السهل إدعاء الحكمة بعد فوات الحدث!.

Post: #4
Title: Re: عن تخاذل كتاب الاعمدة المخجل نحكي
Author: Napta king
Date: 05-20-2007, 08:17 PM
Parent: #3

الاخت مزدلفة
نتيجة متوقعة ولم تكن تحتاج لهذا البوست

لان لجنة مناصرة السوداني عجزت حتى عن مخاطبة رؤساء التحرير لاعلان تضامنهم المعنوي مع الصحيفة

الصحافة السودانية بأختصار ( تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى)

ثانيا من المؤسف أن تختزل الصحافة السودانية في كتاب الأعمدة