ما هذا يا عبد القادر سالم ؟؟؟

لقد تم سحب البوست

أخوي ساري الليل
كفي بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع. وهنا لا أقصدك شخصياً أو أصفك بالكذب حاشا لله ، لكين النقل عندنا في الشأن كله غير أمين ، فنحن شأننا شأن الكثير من الشعوب نحب الشمارات والقوالات وكشف العورات وبخاصة للنجوم والفنانين أياً كانت قامتهم وحجمهم ونقيم الدنيا ولا نقعدها حتى قبل أن نتأكد من الخبر وقراءة ما بين السطور. والمنبر هذا غير بعيد عن مثل هذه الأمور تفك ليك أى خبر إشاعه وبي قدرة قادر تفشل أنت مصدر الخبر في نفيه وأن الذي قلته كان مزحة وإشاعة وفي النهاية تكون مكرهاً على تصديق أمر أنت أكثر الناس علماً ببطلانه وعدم جوازه أو حقيقته.
لابد أن نتحري الدقة ونستفتي قلوبنا ومن ثم نحكم. ومع ذلك يبقي الأمر ممكن بقدر عدم جوازه وهو أولاً وأخيراً تهمة تظل باطلة ما لم تعضد بدليل قاطع يؤيدها إنطلاقاً من قاعدة "المتهم برئ حتى تثبت إدانته"

Quote: هذا ماوصلني في بريدي الإلكتروني من المذكور أعلاه ... و أدعو الجميع للمشاركة في هذا النقاش بموضوعية والتحقق فيما ورد أعلاه

المصدر على صلة وثيقة بالوسط الفني

أخي ساري الليل
لماذا لا يتجرأ هذا المصدر ذو الصلة الوطيدة بالوسط الفني بكشف المستور أمام الملأ إن كان فعلاً يملك الأدله والبراهين.
الفساد والعفن طال جل نواحي الحياة في البلاد ، وإذا كان هذا المصدر وثيق الصلة بالوسط الفني يمتلك الدليل فليقله وإن لم يستطع فعل ذلك فهو شيطان أخرس وليصمت إلى الأبد.
الإشاعة أسهل الأمور التي يمكن لشخص واحد أن ينشرها في مجتمع بكامله وتفشل جهود المجتمع مجتمعة في نفيها. نسيت أقول برضو إنو في تقديري الشخصي أن عنوان المقال يعني ضمناً أنه وقعت الواقعة وأنك تؤيد المصدر وثيق الصلة بالوسط الفني الذي أمدكم بالخبر.

الاخ سارى الليل ، لاننى اعرف ان عبد القادر سالم لا يفعل فاننى ارد بقولى ان عبد القادر سالم اسم له تاريخه فى اوروبا وافريقيا واسيا ولا يحتاج ان يفعل مثل هذه الاشياء (الصغيرة )
بالرجوع الى تاريخ عبد القادر فهو صاحب اعلى مشتريات فى اليابان والنمسا واسبانيا والمانيا ولم يكن هو من حدثنى بذلك لكن الناس الذين يعيشون هناك من نقلوا تلك البشارات عنه ، يكفى ان مبيعاته فى النمسا كانت رقما لم يتحقق لكثير من الفنانين فقط لاعتماده على الفلكلور السودانى فى الغناء والايقاعات فى الرقص وازعم ان هناك (محرقة )تنصب كلما صادف فنان نجاحا ،
صحيح انه لو تم ذلك سيكون سبه فى وجهه ، لكن عبد القادر لا يحتاج الى مثل تلك الصغائر ليصل الى نيجيريا او المانيا او اى مكان فاسطواناته تملا الفضاء الاثيرى وغناؤه يمنحنا هوية لدى اولئك الغرباء الذين تستهويهم ايقاعاتنا ورقصاتنا وفنوننا ،وارجو ان لا تكون محرقة كيدية لاجل النيل من فنان كعبد القادر نحت فى الصخر كيما يكون ماهو كائن من معلم مرحلة ابتدائية الى استاذ فى الموسيقى (صدر له مؤخرا كتاب عن موسيقى كردفان)لا ازعم ان عبد القادر الفنان الذى نعرف يمكن ان يكون بهذه السذاجة