هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 09:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   

    مكتبة الاستاذ محمود محمد طه
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-29-2003, 09:51 AM

Abu Eltayeb

تاريخ التسجيل: 06-01-2003
مجموع المشاركات: 2200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا (Re: HOPELESS)

    الأخ العزيز هوبلس لك منى التحية فى فتح مثل هذا الموضوع لأدارة حوار هادف موضوعى وعلمى يستند على ما قاله الأستاذ محمود محمد طه الذى هو الحجة الوحيدة لمنطلقات الفكر الجمهورى من كتاباته المقروءه واقواله المسموعه وذلك من غير اى اعتبار لما قيل عنه زورا وبهتانا وافكا وان نتحلى بمفهوم الآية/ يا أيها الذين آمنوا ان جائكم فاسق بنبأ فتبيونوا, ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين/ ارجو تصحيحى لأى خطأ اذا ورد فى الآيه, فنادمين هنا امرها عظيم لأن الكلام فى الدين هو سير فى الوادى المقدس تخلع فيه النعلين فلذلك سوف يكون رد الجمهوريين هو لصالح الكلم الطيب اما ما بطل فلن ينظر اليه سوف يكون سبيله سلة المهملات, فليمكث ما ينفعنا وليذهب الذبد جفاء, فبعض المداخلات لاترقى لأن ننظر اليها دع عنك الرد عليها, اشكرك ثانيا وان كنت اعيب عليك بعض مداخلآتك لبعض المواضيع الأخرى وخاصة فى مواضيع الأخت روضة والتى اثارت مواضيع حيويه بل واقعيه لايمكن نكرانها الا من كان فى هذه اعمى فهو فى الآخرة اعمى واضل سبيلا, فليس الشديد بالصرعه انما الشديد الذى يملك نفسه عند الغضب, لا اريد ان اطيل فى موضوع روضه هنا ولكنها نجحت حينما سقط غيرها وسوف اعود الى ذلك فى موقعه,
    اما موضوع الصلاة فخير محدث لها هو صاحبها وسوف التقط لك من اقواله التى هى خير دليل لأعماله والتى كان ختامها وقفته المشهودة تلك فى الثامن عشر من يناير 1985, فلولا الصلاة لما كان هذا المشهد الذى ارخ لمرحلة جديده سوف توريها لنا مقبل الأيام بل لقد رأينا بعضها عمليا, ان فى ذلك ذكرى لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهبد, هذا بعض ما جاء فى كتاب رسالة الصلاة لذلك ارجو لك خالصا ان تقرأه من اول صفحة فهو مترابط وسلس وسوف تجد بركة ذلك ما فى ذلك ادنى ريب ولكن بشرط ان تقرأ بعقل مفتوح وقلب سليم ايضا للأعانة لفهم هذا الأمر استعين بكتابى تعلموا كيف تصلون وكتاب الأسلام فى موقع الفكرة
    الصلاة وسيلة..

    والوسيلة دائما من جنس الغاية.. فهي طرف منها، والاختلاف بين الوسائل وغاياتها اختلاف مقدار، وليس اختلاف نوع، ولا يمكن لدى النظر السليم التوسل إلى الغايات الصحائح بالوسائل المراض.

    والصلاة التي هي وسيلة، الصلاة الشرعية المألوفة، في الحركات المعروفة والأوقات، وهي وسيلة إلى المقام الذي يكون فيه الفرد في صلة تامة، وجمعية شاملة بربه، والقرآن في هذا الباب لا يحوجنا إلى طويل تفكير، فهو حاسم وقاطع.. فاسمعه وهو يقول ((وأقم الصلاة، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، ولذكر الله أكبر، والله يعلم ما تصنعون)) واسمعه يقول.. ((وأقم الصلاة لذكري)) وذكر الله في هذه الآية، وفي سابقتها الحضور مع الله بلا غفلة، ووسيلته الصلاة.. واسمعه يقول.. ((فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون * يأيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة، إن الله مع الصابرين)) والصبر هنا يعني الصوم، وإنما تكون الاستعانة بالصوم والصلاة على دواعي الجبلة إلى الغفلة عن الله، وهو راجع إلى أن الصلاة وسيلة إلى ذكر الله بلا غفلة عنه.

    ويقول الله تعالى لنبيه ((فاصبر على ما يقولون، وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس، وقبل غروبها، ومن آناء الليل فسبح، وأطراف النهار، لعلك ترضى * ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه، ورزق ربك خير وأبقى)) وسبح هنا تعني صل وفي هذه الآية أوقات الصلاة الخمسة وهي: قبل طلوع الشمس الصبح، وقبل غروبها، الظهر والعصر.. وكذلك عبارة وأطراف النهار.. ومن آناء الليل، المغرب، والعشاء، هذا إلى جانب أن الآية تعني أيضا بالتسبيح الذكر والتنزيه..

    وعبارة ((لعلك ترضى)) تجعل الصلاة وسيلة إلى الرضا بصورة لا لبس فيها ولا غموض، والرضا بالله ربا نتيجة تمام المعرفة به، وتمام المعرفة بالله ثمرة ذكره بلا غفلة ولا انقطاع.. والرضا بالله ربا يعني ترك التمني. ومما يؤثر عن الحسن بن علي أنه قال ((من وثق بحسن اختيار الله له، لم يتمن غير الحالة التي هو فيها)) ولذلك قال تعالى ههنا ((ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه، ورزق ربك خير وأبقى)) يعني لا تتمن، وارض بما قسمه الله لك، ثقة بحسن تدبيره، واستعن على حالة الرضا هذه بالصلاة.

    الرضا بالله عبودية..

    قلنا أن الصلاة وسيلة، وقررت لنا الآيات السوالف هذه الحقيقة. وظهر أنها وسيلة إلى ذكر الله، وقلنا أن ذكر الله هو الحضور معه بلا غفلة عنه، وثمرة الذكر بلا انقطاع ولا غفلة تمام المعرفة بالله وثمرة تمام المعرفة الرضا بالله، وعاقبة الغفلة عن الله السخط عليه، وأدق مظاهر السخط على الله التمني، وهو ما نهت عنه الآية الكريمة المعصوم، والرضا بالله مجاهدة في مقام العبودية، فإن العبد لا يزال يجاهد دواعي طبعه إلى السخط على الله، وعدم الرضا به في دقائق صور السلوك جميعها، حتى يرضى الله تعالى عنه فينتقل من مرتبة النفس الراضية إلى مرتبة النفس المرضية وهي النفس التي لا يلقيها الله إلا ما تحب.. وفي الحق، أن النفس لا ترضى عن الله تمام الرضا وهي تلقى من الله ما تكره، ولذلك فقد عبر تعالى عن حالة المرضيين عنده بقوله ((لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد)) ولما كان الانسان لا يشاء ما يكره، ولا يرضى أن تتخلف مشيئته، فقد أنجز الله لهم مشيئتهم، وإلى ذلك الإشارة بقوله ((لهم ما يشاءون فيها)) ثم لما كانوا مرضيين من الله لطول ما رضوا بالله مد لهم الله علما به متجددا.. به تتجدد مشيئتهم فترتفع إلى مستوى منجزات جديدة من المطالب الرفيعة، التي تستجاب فور بروزها إلى منطقة الفكر، أو إلى منطقة القول، وإلى ذلك الإشارة بقوله ((ولدينا مزيد)).

    فإذا أحسن العبد التوسل بوسيلة الصلاة أعانته على الدخول في مقام الرضا بالله، فإذا أحسن السلوك في مراقيه بالمزيد من إتقان الصلاة دخل في درجات العبودية. ولمقام العبودية بداية، وهو مقام النفس الراضية، وليست له نهاية لأنه كالربوبية لا يتناهى. والعبودية هي التكليف الأصلي، والعبادة هي التكليف الفرعي، وبعبارة أدق.. العبادة هي الوسيلة، والعبودية هي غاية العبادة.. وهذا ما تفيده الآية: ((وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)) ومعناها ما خلقت الجن والانس إلا ليصيروا لي عبيدا بوسيلة العبادة. وبعبارة أخرى، ما خلقت الجن والانس إلا ليعبدوني كما أمرتهم على ألسنة رسلي، ليصيروا بتلك العبادة لي عبيدا كما أمرتهم على لسان ذاتي، وذلك حين قلت في مقام عزتي ((إن كل من في السموات والأرض إلا آتي الرحمن عبداً * لقد أحصاهم وعدهم عداً * وكلهم آتيه يوم القيامة فردا)).

    العبودية هي الحرية

    الرضا بالله ربا مدخل على العبودية، كما سلف القول، ومن رضي بالله آثره على نفسه فاطرح ما يريده هو رضا بما يريده سيده. فقد قال أصحابنا ((العبد موجود لسيده، مفقود لنفسه)) وقالوا ((حقيقة العبد أن يكون بين يدي الله كالميت بين يدي الغاسل، يقلبه كيف شاء بلا اعتراض منه عليه)) فالعبد لا يقوم بخاطره اعتراض على إرادة الله، فإذا قام لا يلبث أن يراجعه بالمراقبة أو بالمحاسبة، ولا تستجيب النفس لهذا المقام إلا إذا بلغ علمها حق اليقين، فاطمأنت وسكنت، لاستيثاقها أن الله أعلم بمصالحها منها، وأنه تعالى أقدر على توصيل المصلحة إليها، وأنه أرحم بها منها، وأنه أولى بها منها، من جميع الوجوه، ولا يتفق هذا للنفس إلا بتوفيق الله، ثم بإدمان الفكر، وبطول المران والرياضة والمجاهدة، وبإتقان العبادة بتجويد تقليد المعصوم، وبالسلوك العملي في حسن معاملة الناس، والسعي في مصالحهم، حتى تجود ((لا إله إلا الله)) تجويد تفريد، في إخلاص النية وحسن العمل وصفاء الفكر، ((إليه يصعد الكلم الطيب، والعمل الصالح يرفعه)) و ((الكلم الطيب)) ((لا إله إلا الله)) ((والعمل الصالح)) الصلاة، والصلاة تعني المعاملة - المعاملة مع الرب بعدم الغفلة عنه.. والمعاملة مع الخلق بكف الأذى عنهم واحتمال الأذى منهم، ثم بالإخلاص والنصح لهم وذلك بتوصيل الخير إليهم في المنشط والمكره..

    ((ألا لله الدين الخالص)) الخالص من حظوظ النفس، فهو لا يقبل غيره، ولما كانت حظوظ النفوس كثيرة في حب المال والجاه والسلطة، فقد زهد الزاهدون في كل أولئك لتقل حاجتهم منها، ولتقتصر تلك الحاجة على الكفاف ليحرزوا بذلك إخلاص قلوبهم لله.. فهم يرون أن الحاجة رق، وأنك كلما زادت حاجات نفسك كلما زاد رقك لتلك الحاجات، وأنت بذلك لا تكون خالصا لله، ولا يكون دينك خالصا لله، وهو لا يقبلك في رقه: في عبوديته.. حتى يتم عتقك من أسيادك التقليديين: العادات والأوهام والأباطيل، التي تجعل الرجال والنساء عبيدا للشهوات والمطامح.

    إننا قد تعلمنا أن الحياة تواجهنا بالخير والشر. والشر يتمثل في الألم: الخوف والجوع والمرض والموت.. والخير يتمثل في اللذة: الأمن والشبع والصحة والحياة.. وقد دفعنا الخوف من الألم أن نستكثر من اللذة، ومن وسائل اللذة، حتى نجعل بيننا وبين ما يؤلمنا أمدا بعيدا ووقاية حصينة، ومن ههنا جاء السعي وراء المال والحرص على اكتنازه، وجاء حب الحياة والتعلق بأسباب السلطة .

    وقد دلت التجربة البشرية الطويلة أن الشر لا يمكن الاحتراز عنه والاعتصام منه بوسائل الحرص والجمع والاستكثار من الحطام ولا من الجاه والسلطان، ذلك بأن الموت الذي هو قمة الشرور لم تنجح في توقيه حيلة المحتالين بوسائل الجمع ووسائل المنعة.

    ((أينما تكونوا يدركم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)) وفي الإسلام إبليس هو الشر المجسد، وأعوانه من أبنائه ينشرون الخوف في قلوب الناس ويصدونهم عن السبيل، ((الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم))، ((يعدكم الفقر)) يعني يخوفكم عواقب البذل ((ويأمركم بالفحشاء)) يعني البخل والحرص والكنز، وهذا الشر المجسد، يحدثنا القرآن عن شأنه مع عباد الله فيقول ((قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين * إلا عبادك منهم المخلصين * قال هذا سراط علي مستقيم * إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)).. وقال إبليس ((لأزينن لهم في الأرض)) يعني لأحببن لهم البقاء في الأرض ولأبغضن لهم الموت. وبحب الحياة وبغض الموت تكون كل الشرور والمآثم الأخرى ثم استدرك فقال ((إلا عبادك منهم المخلصين)) لعلمه أن هؤلاء لا ينطلي عليهم مكره، فقال الحق في توكيد ذلك ((هذا سراط علي مستقيم)): أي حق أوجبته على نفسي.. وما هو ذلك الحق؟؟ ((إن عبادي ليس لك عليهم سلطان)) هم أحرار من سلطان كيدك وتضليلك وتلبيسك.. والحرية من كيد إبليس إشارة إلى الحرية من أصل الشرور وهو الخوف.

    ((إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا)) استزلهم ساقهم إلى الزلل، وهو إنما يستزلنا ليسوقنا إلى الذل في ظل الخوف.. والخوف هو الشر كله وإبليس هو تجسيد الخوف.

    ولقد جعل الإسلام وكده محاربة الخوف و ((رأس الحكمة مخافة الله)) تعني أن بداية العلم أن تجمع مخاوفك كلها من الله وحده، لأنه قال ((قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون)) والكلمة وهي ((لا إله إلا الله)) التي هي نهج الإسلام، تعني توحيد الخوف في مصدر واحد بعد أن كان يأتي من كل جانب، وفي توحيد الخوف قيمة تربوية عظيمة.

    ثم إن العبد يحارب خوفه من مصائب الحياة بالمجاهدة على الرضا بالله كما سبق أن قلنا، يقينا منه بأن الله أعلم بما يصلحه منه، وأن المصائب حين تساق إليه إنما هي صديق في الحقيقة، في ثياب عدو في الظاهر فقط، وذلك لقصور علمنا، ((كتب عليكم القتال وهو كره لكم، وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم، وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم، والله يعلم وأنتم لا تعلمون)) فإذا أتقنا المجاهدة في موطن الرضا إيقانا منا بأن شدة المصائب التي يسوقها إلينا ربنا إنما هي بمثابة مرارة الدواء الذي يكون فيه برء أدوائنا، فإن عناية الله تدركنا فتنقلنا بما تفتح لنا من فيوض المعرفة بالله إلى منازل لا يتصور فيها بلاء، حيث نكون في سرادق الرضا، فلا نلقى شيئا مما نكره، وسبقت إلى هذا الإشارة قبل قليل في هذه الرسالة.

    فالعارف المجود للمعرفة، السالك في مدارج العبودية لا يخاف شيئا على الاطلاق.. وهو لا يخاف الله لأن الله عند العارف المجود يحب، ويطمأن إليه، ويرتع في بحبوحة أنسه.. نعم هناك ظل من الخوف خفيف، وذلك عندما يمد العارف نظره إلى الإطلاق، ولكن هذا الخوف هو نتيجة المعرفة، ونحن نتحدث آنفا عن الخوف الذي هو نتيجة الجهل.. فالخوف الذي هو معرفة، هو أعلى ما تبلغ معرفة العارفين، وعنده النعيم المقيم والخير المطلق، وبه المزيد المستمر، لأن العارف فيه يتحقق بقوله تعالى ((كل يوم هو في شأن)) وشأنه تجديد حياته كل لحظة بانطلاقه في التطور، بالاستزادة من كمال حياة الفكر وحياة الشعور، وهو في ذلك ينشر الخير بين الناس كما تنشر الزهرة المعطار شذى عرفها.

    إن العبودية هي الحرية.. لأنها حرية من الخوف. ووسيلة العبودية العبادة، وفي قمة العبادة الصلاة.

    ما هي الصلاة؟؟

    إن الحديث هنا يقتضي فهم القرآن فهما جيدا، وللإعانة على هذا الفهم لا بد من تقرير أمور أربعة:-

    أولها أن الإسلام بداية ونهاية، وهو في البداية أقل من مرتبة الإيمان، ومقتضاه قولك: لا إله إلا الله محمد رسول الله: وعملك بالجوارح فيما أمرت بالعمل فيه من عبادات، ومن معاملات، وآية الإسلام الذي هو بداية من كتاب الله: ((قالت الأعراب آمنا، قل لم تؤمنوا!! ولكن قولوا أسلمنا، ولما يدخل الإيمان في قلوبكم)).

    والإسلام الذي هو نهاية، أعلى من مرتبة الإيمان، ومعناه الاستسلام 1057098255

    (عدل بواسطة Abu Eltayeb on 06-29-2003, 10:02 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 09:01 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا james06-25-03, 09:06 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 09:09 AM
      اذا كانوا عارفين هم زاتهم فحيفيدوك اساسي06-25-03, 09:39 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-25-03, 09:30 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا اساسي06-25-03, 09:40 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 09:53 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-25-03, 09:57 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 10:14 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا nadus200006-25-03, 10:22 AM
      Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 12:04 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا EXORCIST706-25-03, 10:28 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 12:09 PM
      Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-26-03, 01:10 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا خضر حسين06-26-03, 02:56 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-26-03, 08:04 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-26-03, 08:37 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Omer Abdalla06-26-03, 11:25 PM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-29-03, 02:06 AM
      Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-29-03, 02:25 AM
        Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-29-03, 09:24 AM
          Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-29-03, 03:32 PM
            Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-29-03, 04:40 PM
              Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-29-03, 10:31 PM
                Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-29-03, 11:33 PM
                  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-30-03, 00:15 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Abu Eltayeb06-29-03, 09:51 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Omer Abdalla07-02-03, 02:58 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS07-02-03, 06:08 AM
      Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif07-02-03, 07:37 AM
        Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS07-04-03, 04:40 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de