هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 03:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   

    مكتبة الاستاذ محمود محمد طه
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-26-2003, 11:25 PM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا (Re: HOPELESS)


    الأخ هوبليس شكرا على اتاحتك الفرصة لأعادة هذا الرد الذي ذكرني به دكتور ياسر بعد ان طواه النسيان ويبدو فعلا أن الوقت مناسب لأعادت نشره هنا وفصله من ذلك البوست خاصة وأن هذه هي المرة الثانية التي ينشر فيها هذا الحديث المسمى تعريفا بالحزب الجمهوري .. وقبل أن أعيد اثبات ما قلت في الرد على ذلك المنشور فأني أحب بصورة خاصة أن اقترح على الأخ هوبليس أن يقرأ كتيب الجمهوريين معالم على طريق تطور الفكرة الجمهورية إذ فيه تعريف كاف بمسيرة الحركة الجمهورية في الفترة من 1945 الى 1975 .. وقد كتب جزء آخر يغطى الفترة التي تلت تلك إلا أنه غير متوفر لدي الآن:

    فلنبدأ من حيث بدأ الكاتب حين قال معرفا الحزب الجمهورى بأنه


    Quote:
    هو حزب سوداني أسسه محمود طه ليدعو إلى قيام حكومة فيدرالية ديمقراطية اشتراكية تحكم بالشريعة الإنسانية . ومبادئ الحزب مزيج من الأفكار الصوفية الغالية والفلسفات المختلفة مع شيء من الغموض والتعقيد المقصود بغية إخفاء كثير من الحقائق أولاً ولجذب أنظار المثقفين ثانياً .




    واضح أن الكاتب اختلق تعريفا من رأسه شأنه شأن تعريف الكثير من الحركات والديانات والأفكار التي عرضها في موقعه المشار اليه أسفل الرسالة .. فالحزب الجمهورى حينما تأسس في أكتوبر 1945 ، إبان حكم الإستعمار البريطاني للسودان ، جاء في دستوره ما يلي:
    الأسم: الحزب الجمهورى
    المبدأ: الجلاء التام
    الغرض: (أ) قيام حكومة سودانية جمهورية ديمقراطية حرة مع المحافظة على السودان بكامل حدوده الجغرافية القائمة الآن.
    (ب) الوحدة القومية
    (ج) ترقية الفرد والعناية بشأن العامل والفلاح
    (د) محاربة الجهل
    (ه) الدعاية للسودان
    (و) توطيد العلاقات مع البلاد العربية والمجاورة
    ((المصدر: كتاب السفر الأول والذى صدرت طبعته الأولى في عام 1945))
    كان هذا من أمر تأسيس الحزب الجمهورى وبعد خروج الأستاذ محمود من سجن المستعمر ومن الخلوة التي تلته ظهرت فكرة البعث الإسلامي الذي يقوم على تطوير الشريعة الإسلامية ببعث أصول القران وجاءت المناداة بالنظام الإسلامي الذى يقوم علي الإشتراكية والديمقراطية والمساواة الإجتماعية .. فمن أين جاء الكاتب بالتخريج أعلاه الذي سماه "تعريف" ثم ما هي تلك الحقائق التي حاول الحزب الجمهورى إخفاءها؟!

    يمضي بعد ذلك كاتب المقال ليتحدث عن مؤسس الحزب الجمهوري فيقول:

    Quote:
    • مؤسس هذا الحزب هو المهندس محمود طه الذي ولد عام 1911م وتخرج في جامعة الخرطوم أيام الإنجليز عندما كان اسمها ( كلية الخرطوم التذكارية ) عام 1936م.

    - يمتاز بالقدرة على المجادلة والملاحاة .

    - تعرض للسجن في الفترة الأخيرة من حياته ، ثم أفرج عنه بعد ذلك ، لكنه قاد نشاطاً محموماً فور خروجه من السجن معترضاً على تطبيق الشريعة الإسلامية في السودان ومحرضاً الجنوبيين النصارى ضدها مما أدى إلى صدور حكم بالإعدام ضده مع أربعة من أنصاره بتهمة الزندقة ومعارضة تطبيق الشريعة الإسلامية .

    - أمهل ثلاثة أيام ليتوب خلالها ، لكنه لم يتب ، وقد أعدم شنقاً صباح يوم الجمعة 27 ربيع الثاني 1405ه الموافق 18/1/1985م وعلى مرأى من أتباعه الأربعة


    مرة أخرى لا أدرى من أين استقي الكاتب معلوماته:
    أولا: جامعة الخرطوم لم يكن اسمها "كلية الخرطوم التذكارية" وإنما "كلية غردون التذكارية" .. والأستاذ محمود لم يؤسس الحزب وإنما شارك في تأسيسه وانتخب رئيسا له .. طرف كبير من هذه المعلومات المنقولة خطأ مبذول في في موقع الفكرة الجمهورية لو كلف الكاتب نفسه عناء البحث عن الحقائق .. ثم ذهب الكاتب ليصف الأستاذ محمود بأنه "يمتاز بالقدرة على المجادلة والملاحاة" هكذا أطلقها كالتقرير التي لا يقبل المراجعة وكأنه يعرف الأستاذ محمود عن قرب .. ذكر المجادلة ولعله استدرك أن الدين يحث علي ذلك "وجادلهم بالتي هي أحسن" فجادت قريحته بصفة ثانية أسماها "الملاحاة" حتى يقع التنفير الكافي .. الأستاذ محمود يكفيه أنه طرح فكرا حينما اكتفي غيره بالجعجعة والخطب الجوفاء في المساجد ثم أنه أقام الحجة وبذل فكره في نيف وثلاثين كتاب ولم يكتف بذلك بل حمل فكره وطاف به أقاليم السودان المختلفة يحاضر ويحاور من دون أن يحمل أحد علي تبني "مشروعه" بالعنف كما يفعل المتهوسون الدينيون من أخوان مسلمين ووهابية وإنما كان أسلوبه الذي ربى عليه تلاميذه من بعد هو مقابلة الرأي بالرأي والحجة بالحجة .. فأين الدعاة السلفيون من ذلك .. لقد بايعوا السلطان الجائر علي الظلم والفجور والتآمر علي قتل الأستاذ حينما أعيتهم حجته فنصبوا المشانق وظنوا أنهم سيرهبونه بالموت ليتنازل عن الصدح بكلمة حق في وجه سلطانهم الجائر ذاك (أو "يتوب" علي حسب تصورات عقولهم الصغيرة) وما دروا بأن الموت "أحب غائب لديه" فقابله بتلك الإبتسامة الأسطورية التي مزقت قلوبهم المريضة أي ممزق ولكن رغم ذلك صورت لهم أحلامهم الخفاف أن فكر الأستاذ قد مات وحينما التفتوا ووجدوه حولهم أينما ولوا وجوههم زادهم ذلك غيظ فانبروا في موجة من التشويه جديدة كما سنبين في هذا المقال الذي بين أيدينا .. أن حبل الكذب قصير وليل التضليل الى زوال ..
    أقرأ معي مرة أخرى قول الكاتب عن الأستاذ محمود " تعرض للسجن في الفترة الأخيرة من حياته ، ثم أفرج عنه بعد ذلك ، لكنه قاد نشاطاً محموماً فور خروجه من السجن معترضاً على تطبيق الشريعة الإسلامية في السودان ومحرضاً الجنوبيين النصارى ضدها مما أدى إلى صدور حكم بالإعدام ضده مع أربعة من أنصاره بتهمة الزندقة ومعارضة تطبيق الشريعة الإسلامية ." معروف أن الأستاذ محمود أعتقل خمس مرات .. المرة الأولي في يونيو 1946 حينما قاد نشاطا سياسيا معاديا للإستعمار الإنجليزى وقد أطلق الإنجليز سراحه بعد 50 يوما بعد أن قامت إثر اعتقاله ثورة من السخط العام والحماس الوطني حاول الإنجليز تهدئتها باطلاق سراحه .. ثم اعتقل مرة ثانية بعد شهرين من ذلك بعد أن قاد ثورة رفاعة الشهيرة ضد الإنجليز ولمدة سنتين .. واعتقل مرة ثالثة ولمدة شهر في عام 1976 (شكرا لتصحيح التاريخ من د. ياسر) بواسطة نظام نميري بإيحاء من النظام الملكي السعودي حينما أخرج الجمهوريون كتابا عن نصراء الملك العضود بعنوان "أسمهم الوهابية وليس اسمهم أنصار السنة" .. الإعتقال الرابع تم بعد أن أخرج الجمهوريون كتابا انتقدوا فيه النائب الأول لرئيس الجمهورية عمر محمد الطيب حينما جعل من مسجده مرتعا للهوس الديني منه انطلقت شرارة الفتنة الدينية وتكفير الآخرين .. تم هذا قبيل إعلان قونانين سبتمبر 1983 المسماة زورا وبهتانا بقوانين الشريعة الإسلامية والتي تم وفقا لها مبايعة الرئيس المخلوع جعفر نميرى إماما للمؤمنين ولم يجد الشعب السوداني منها سوى السيف والسوط .. فور إطلاق سراح الأستاذ والجمهوريين المعتقلين معه بعد أن أمضوا في السجون ما يربو على ال 18 شهرا ، أخرجوا منشورهم الشهير "هذا أو الطوفان" .. فاعتقل الأستاذ للمرة الخامسة والأخيرة بتهمة تهديد أمن الدولة وإزعاج السلام العام كما بين الدكتور ياسر ، وإن حولت التهمة بواسطة محكمة الإستئناف الي حكم بالردة ، إرضاءا للسلطان الجائر وامعانا في التضليل حتي تكتمل فصول الجريمة النكراء التي خطط لها المهووسون مسبقا وارتكبت في حق الأستاذ الشهيد .. الجدير بالذكر أن حكم المحكمة تم نقضه بعد الأنتفاضة الشعبية التي أطاحت بنظام "الهوس الديني" الذي أمه نميرى ودعمه الأخوان المسلمون والوهابية .. وهو نظام لم يقم علي الشريعة علي أية حال كما بين الجمهوريون في منشورهم المشار إليه آنفا .. أما معارضة الأستاذ محمود لذلك التطبيق المشوه فقد قامت على أسباب واضحة لا لبس فيها ولا غموض فقد جاء في المنشور الذي حوكم بموجبه الأستاذ محمود والجمهوريون الأربعة:
    ((و جاءت قوانين سبتمبر 1983 ، فشوهت الإسلام في نظر الأذكياء من شعبنا ، وفي نظر العالم ، و أساءت إلى سمعة البلاد .. فهذه القوانين مخالفة للشريعة ، و مخالفة للدين ، ومن ذلك أنها أباحت قطع يد السارق من المال العام ، مع أنه في الشريعة ، يعزر و لا يحد لقيام شبهة مشاركته في هذا المال .. بل إن هذا القوانين الجائرة أضافت إلى الحد عقوبة السجن ، و عقوبة الغرامة ، مما يخالف حكمة هذه الشريعة و نصوصها .. هذه القوانين قد أذلت هذا الشعب ، و أهانته ، فلم يجد على يديها سوى السيف ، والسوط ، وهو شعب حقيق بكل صور الإكرام ، و الإعزاز .. ثم إن تشاريع الحدود و القصاص لا تقوم إلا على أرضية من التربية الفردية ومن العدالة الاجتماعية ، وهي أرضية غير محققة اليوم ..
    إن هذه القوانين قد هددت وحدة البلاد ، و قسمت هذا الشعب في الشمال و الجنوب و ذلك بما أثارته من حساسية دينية كانت من العوامل الأساسية التي أدت إلى تفاقم مشكلة الجنوب .. إن من خطل الرأي أن يزعم أحد أن المسيحي لا يضار بتطبيق الشريعة .. ذلك بأن المسلم في هذه الشريعة وصي على غير المسلم ، بموجب آية السيف ، و آية الجزية .. فحقوقهما غير متساوية .. أما المواطن ، اليوم ، فلا يكفي أن تكون له حرية العبادة وحدها ، و إنما من حقه أن يتمتع بسائر حقوق المواطنة ، وعلي قدم المساواة ، مع كافة المواطنين الآخرين .. إن للمواطنين في الجنوب حقا في بلادهم لا تكفله لهم الشريعة ، و إنما يكفله له الإسلام في مستوى أصول القرآن ( السنة ) ))
    هذا ما جاء في البيان ، فأين ذلك من قول الكاتب "لكنه قاد نشاطاً محموماً فور خروجه من السجن معترضاً على تطبيق الشريعة الإسلامية في السودان ومحرضاً الجنوبيين النصارى ضدها مما أدى إلى صدور حكم بالإعدام ضده" فهل رأى الناس جهلا مثل هذا ..

    انتقل الكاتب بعد ذلك ليعرض أفكار ومعتقدات الحزب الجمهورى فقال:

    Quote:
    • لهذه الحركة أفكار ومعتقدات شاذة تنبو عن الحس الإسلامي وقد حدد زعيمهم الأهداف التي يسعون إليها بما يلي :
    - إيجاد الفرد البشري الحر " الذي يفكر كما يريد ، ويقول كما يفكر ويعمل كما يقول " .
    - إقامة ما يسمى بالمجتمع الصالح " وهو المجتمع الذي يقوم على المساواة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ".




    ولقد تحدثت في بداية ردى عن التعريف الكامل للفرد الحر في بداية الطريق بأنه الفرد الذي "يفكر كما يريد ويقول كما يفكر ويعمل كما يفول ، ثم يتحمل نتيجة فكره وقوله وعمله" وأضيف هنا بأنه بفضل تجويد العبادة والصعود في مدارج العبودية يرتفع الفرد من هذه البداية الي أن "يفكر كما يريد ويقول كما يفكر ويعمل كما يفول ، ثم لا تكون عاقبة فكره وقوله وعمله إلا خيرا وبرا بالأحياء والأشياء" وقد تم شرح مبدأ الحرية الفردية المطلقة في الكثير من كتب الأستاذ محمود .. ولا أدرى ما هو وجه اعتراض الكاتب علي النقطة الثانية ، أو ليس هذا هو هدف الإسلام وكيف ترى أن (( إقامة ما يسمى بالمجتمع الصالح " وهو المجتمع الذي يقوم على المساواة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ".)) معتقد شاذ ينبو عن الحس الإسلامي حسب تعبير الكاتب ..
    أما النقطة الثالثة:

    Quote:
    - المساواة الاقتصادية : وهي تبدأ بالاشتراكية وتتطور نحو الشيوعية ( عندما كان لها طنين ورنين وقبل سقوطها الأخير ) ولا ندري ماذا كان سيقول أتباعه بعد سقوط الشيوعية .




    فيظهر فيها الخلط المؤسف للكاتب بين الإشتراكية والشيوعية (وتعني شيوع خيرات الأرض بين الناس) من جهة وبين الماركسية وهي مدرسة اشتراكية أثبتت فشلها بعد التجربة .. وكاتب هذا حسبه من نقص المعلومات لا يتوقع منه أن يعلم بأن الأستاذ محمود أول من نقد الماركسية بصورة علمية وتنبأ بفشلها قبل سقوطها بعقود وكتب عنها كتابا أسماه (الماركسية في الميزان) وقدم بديلا لها من الإسلام .. ثم إن الخلط والتشويه المقصود يطفح أيضا في النقطة التالية حيث يقول الكاتب:

    Quote:
    - المساواة السياسية : وهي تبدأ بالديمقراطية النيابية المباشرة وتنتهي بالحرية الفردية المطلقة ، حيث يكون لكل فرد شريعته الفردية ( وهذا منتهى الفوضى ) .


    لا أدرى من أين أتى الكاتب بهذا الفهم الذي يقول بأن " المساواة السياسية : وهي تبدأ بالديمقراطية النيابية المباشرة وتنتهي بالحرية الفردية المطلقة" فهو قول ليس له وجود في أى من كتب الفكرة الجمهورية فالديمقراطية هي المساواة السياسية بين أفراد المجتمع وهي "حكم الشعب يواسطة الشعب لمصلة الشعب" وتبدأ في أول مدارجها بالحكم النيابي وهي تطلب الحكم المباشر "بواسطة الشعب" أما الحرية الفردية المطلقة فهي حاجة كل فرد ولا تتأتي إلا بالعبادة وتوحيد القوى المودعة والتي بها تتوحد ذات الفرد فتنطبق سيرته علي سريرته فيسمو فوق قوانين الجماعة (أي لا يتورط فيها) وجد القانون أم لم يوجد .. فالأخيرة قيمة أخلاقية تأتي نتيجة للعبادة والسلوك ولا يشرع لها كالديمقراطية إلا في المعنى الذي به الديمقراطية تهيء المجتمع لإنجاب الفرد الحر ..

    ثم أني أقف مرة أخرى حائرا أمام اعتراض الكاتب علي:

    Quote:
    - المساواة الاجتماعية : حيث تمحى فوارق الطبقة واللون والعنصر والعقيدة .


    ما هو الإشكال في ذلك أليس مراد الدين هو المساواة .. "لا فضل لعربي علي عجمي إلا بالتقوى" و"لهن مثل الذي عليهن بالمعروف" و"الناس سواسية كأسنان المشط" .. هل نحتاج أن نشرح هذه المسائل البديهية ؟!!
    أتوقف هنا على أمل تتبع هذا المكتوب العجيب في فرصة أخرى
    عمر

                  

العنوان الكاتب Date
هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 09:01 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا james06-25-03, 09:06 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 09:09 AM
      اذا كانوا عارفين هم زاتهم فحيفيدوك اساسي06-25-03, 09:39 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-25-03, 09:30 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا اساسي06-25-03, 09:40 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 09:53 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-25-03, 09:57 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 10:14 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا nadus200006-25-03, 10:22 AM
      Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 12:04 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا EXORCIST706-25-03, 10:28 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-25-03, 12:09 PM
      Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-26-03, 01:10 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا خضر حسين06-26-03, 02:56 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-26-03, 08:04 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-26-03, 08:37 PM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Omer Abdalla06-26-03, 11:25 PM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-29-03, 02:06 AM
      Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-29-03, 02:25 AM
        Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-29-03, 09:24 AM
          Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-29-03, 03:32 PM
            Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-29-03, 04:40 PM
              Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-29-03, 10:31 PM
                Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif06-29-03, 11:33 PM
                  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS06-30-03, 00:15 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Abu Eltayeb06-29-03, 09:51 AM
  Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Omer Abdalla07-02-03, 02:58 AM
    Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS07-02-03, 06:08 AM
      Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا Yasir Elsharif07-02-03, 07:37 AM
        Re: هل هذا هو الحزب الجمهوري السوداني أم شئ آخر ؟؟؟ أفيـدونا HOPELESS07-04-03, 04:40 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de