الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 00:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الاديب محسن خالد(محسن خالد)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-20-2005, 00:39 AM

mutwakil toum

تاريخ التسجيل: 09-08-2003
مجموع المشاركات: 2327

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد

    Quote: متى تم بالضبط حظر الرواية المنشورة الأولى (إحداثيات الإنسان)؟
    منذ وقت مبكّر، أو بتاريخ 11 يناير 2000م، وللأسف من خلال كادرين للحركة الإسلامية يُسمح لهما بالكتابة والعيش داخل الوسط الثقافي السوداني كي يتجسّسا عليه ويغتالا كوادره المبرّزة دعماً لمخططات ما يُسمَّى بالمشروع الحضاري الإسلامي، أعني "إسحق فضل الله" و"علي يس".

    عن ماذا تدور إحداثيات الإنسان؟

    من الصعب اختصار ما تحاول هذه الرواية قوله، وهذا على الأرجح يعود إلى طبيعة مادتها قبل كميتها "ثلاثة كتب" ونوعية السلالم التي تصعد عليها. وهي تدور من حيث مكانها في "السجن" بفضائه الوجودي الأوسع، ليس الزنزانة كموقع، بل كرقعة لا يمكن النظر إليها إلا من خلال علاقات أخرى كثيرة مع مواقع نفسية ثانية ومتشابكة مع بعضها بعضاً، من ناحية "طوبولجية" أي لا مقدارية ولا كمية لو صحَّ ذلك، فمما يرد في الرواية: "ولمّا كانت الأندلس تنتظر ابن زياد.. فقد صَدَق له أن المشي يحذف من الطريق ويضيف إلى الأمل. ولهذا فهم عصره أن الذي يمشي فقد بدأ وصوله فعلياً، أما في عصرنا هذا، فالذي مهما اقترب لم يتخَلَّص من بُعْدِه نهائياً". كما تُركِّز الرواية أيضاً على دراسة القيود من أبواب غير الفولاذ والسلاسل، إنما من ناحية كبح الإرادة الإنسانية.
    يفترض العمل أنَّ البنية النفسية لإنسان اليوم تقترب من سبعة نماذج تزداد تعقيداً أو تقل حسب المقومات العقلية لكل بشري. وعليه فإنَّ لهذه الرواية ادعاءً طريفاً ينبني على فكرة تقترح أنَّ التكوين النفسي للإنسان ما هو إلا مسارات موجودة سلفاً كنتيجة لمجموعة من الطاقات، وهي التي تُحَدِّد طبيعة وعقل البشري وما يمكنه إنجازه من الخير والشر معاً، وما يُرشد إليه العمل هنا هو فكرة أنَّ البشري بوسعه التنقُّل بين هذه المسارات لو فهمها. ولذلك يقوم هذا العمل بتنحية الظروف قليلاً، أو على الأقل تأخيرها حتى يتم تناولها بشكل لا يعترف بجبريتها كثيراً. فالعمل يُلْقي بفرضية أنَّ الجبر والقدر عوامل تصنعها تركيبة الإنسان أولاً، ليس بوصفه كائناً مختاراً، ولكن بوصفه مخلوقاً يفتقر إلى الثقة. فالجبر والقدر هما بذلك من صميم مزالق نفسية الإنسان وعقله. وتقوم الرواية بإيراد تسمياتها الخاصة لإنسان هذه المسارات مثل "الرجل الأميبي" و"الرجل الكلوروفيل"، "الرجل البرمودي"، "الرجل اللافوي"، "الرجل العيني"، والفصل الخاص بـ"الرجل الكلورفيل" هو الذي بدأت به الحرب الأخيرة لتمتد بعده لرواية "تيموليلت" وحتى لبوست آخر في المحاورة والإفادة حول اللغة العربية.

    لجنة المحكمين قالت إنها لا تتماشى مع المزاج السوداني المتحفظ - فما تعليقك؟

    لم تكن ثمَّة لجنة، بل هما "إسحق فضل الله" و"علي يس"، "توم" أند "جيري" ثقافة اللحى. ربما يلمس القراء الغضب هنا، وهذا لأنَّ الكتب عادةً جُوبهت بالغضب والزعيق، ولم تُجابَه بالكتب والمنطق، كي تنتشر اتجاهات ثانية وبعيدة عن الغضب، أما كتبي فقد جُوبهت بتحكُّم للصوص متقنّعين وغاضبين باسم الدين كملمح أساسي وتحتاجه العين المطلّة من تحت قناع، لذا أنا غضبت ومناصرو الكتب غضبوا معي، عسى الله يغضب معنا عليهم ذات يوم. "الكلمات هي حربنا ضد الحرب"، و"الكلمة لا يعترضها أحد"، التاريخ من قبل أفتى بذلك، والانترنت خُلقِت خصوصاً لتأكيد هذه المقولة، الإيمان بأي شيء كان -بعد الآن- لن تحميه بطراركية أو إماموية، ومهما بلغت سلطاتها، إلا بقدر ما يستطيع ذلك الإيمان أن يحمي نفسه بداخل الشخص. البتر -القطع -الحذف –الجذ.. كلها أفعال تعود إلى عصر السكين الحجرية، وإنسان كهوفها، إنسان ما قبل الآدمي، "النياندرسيال مان" و"الكروماجنون".


    بخصوص المزاج السوداني
    تعليقي هو تساؤلٌ عن هذا المزاج السوداني، أليس هو نفسه المزاج الذي كتب في مداه الطيّب صالح؟ أم أنَّ ذاك المدى قد تقلَّص بمصادرة حكومة ديموقراطية انتخبها الشعب، لصالح حكومة أخرى جاءت مع رائحة البنادق والعسكر؟ كُتَّاب العربية في إجمالهم يكتبون بالمجان، أبداً لم يعودوا يدفعون إتاوات الكتابة، الكتابة غير الرخيصة غالية الثمن.

    متي بدأت نشر تيموليلت "الرواية الثانية" المحظورة على الموقع؟ ومتى وفى أي توقيت تم حظرها؟

    الحقيقة أنني كتبتها على الهواء مباشرة، أي أنها لم تكن بحوزتي كنص ومن ثم قمتُ بنشرها، رواية "تيموليلت" تجربة فريدة من نوعها، لأنني كتبتها بنفس الطريقة التي يقول بها "زغلول الدامور" زجلياته الفورية. وقد بدأتُ كتابتها بتاريخ 10 يناير 2005م وتم حظرها بعد هجوم الصحافة السودانية عليها وعلى شخصي الذي جاء مع بدايات شهر 7 المنصرم ولم يتوقَّف حتى الآن.

    كيف كانت استجابات القراء وزوار الموقع؟

    قبل القراء كانت هناك استجابة المثقفين والكُتَّاب الذين في المقابل قاموا بالهجوم على صحافة الحكومة، وبتعريف القراء على كتابات محسن خالد بشكل نزيه وفيه انصاف وروح بحث، أمثال عبد الله إبراهيم الطاهر وأحمد يونس ونشأت الإمام، ولعلَّ ما كتبه القاص السوداني الكبير والمهم "عيسى الحلو" في عَرْض رواية "تيموليلت" قد أحرجهم كثيراً.
    ولكن الحرب الأكبر دارت على الانترنت –لعامل الحرية طبعاً- في "Sudaneseonline.com" الموقع الكبير والمصنَّف عالمياً، وتصدَّى لها كبار الكتّاب السودانيين المقيمين خارج السودان وداخله، حين قام وزير الاتصالات السوداني د. الطيب مصطفى بمخاطبة مدير الموقع المهندس المُجِد "بكري أبو بكر" برسالة رسمية يتحوَّل فيها د. الطيب مصطفى بقدرة قادر من وزير للاتصالات إلى ناقد أدبي، واشتطت الرسالة في مهاجمة كتاباتي وجنح د. الطيب حتى إلى رميي بالكفر، ليعقب ذلك قراره الذي حجب فيه كتاباتي كلها عن متصفحي السودان. الذي أشير إليه هو أنَّ عدد قراء هذه الأعمال من خارج السودان قد تجاوز الـ 46000 ألفاً وما يزال الرقم يتسارع.
    ولدى هذه الحادثة أعجز عن حصر أسماء الكُتَّاب والمثقفين السودانيين الذين تصدوا لحملة وزير الاتصالات، ولكني أستدل بالروائي خالد عويس والروائي الحسن البكري والشاعر فضيلي جَمَّاع والروائي عاطف عبد الله والقاص بشرى الفاضل والشاعر أبو ذر بابكر والشاعر الصادق الرضي والموسيقار يوسف الموصلي والمخرجة تماضر شيخ الدين والشاعر والمترجم عثمان محمد صالح، بالإضافة لأعداد فلكية من المثقفين السودانيين، معارك كتبي لم أكن فيها وحيداً وأنا ممتنٌ لشجاعة المثقَّف السوداني.

    بعد حظر روايتك الأولى، أكان من الممكن تجنب حظر الثانية، بمعني آخر أيمكن للكاتب أن يتحاشي الخطوط الحمراء التى تضعها السلطات بالتورية أو السرد المتحفظ؟ أم تراه يخل بالرواية؟

    أنا وقتي أصرفه على الاهتمام بآليات الكتابة وحدها وترقية أدواتها، ولن أخدم أبداً كـ"سائق كتابة" يعرف متى ينعطف يميناً ومتى عليه استخدام الضوء القصير أو الطويل، أنا لن أفعل ذلك، الكتابة تقود نفسها.

    لماذا قمت بطباعة الرواية أو كل أعمالك بلبنان؟ هل توقعت عدم موافقة المصنفات على طباعتها؟

    أعمالي كلها لم تُطبع في لبنان، وكاستكمال لمشاكل رواية "إحداثيات الإنسان"، والتي هي تتكوَّن من ثلاثة كتب، أضيف أنَّه بعد رفضها من خلال رقابة الخرطوم قام د. يوسف عايدابي بتقديمها لمجلس المطبوعات بدبي فرفضها ثلاثة رقباء بدورهم، وبتاريخ متأخِّر سمحت بطباعتها رقابة أبوظبي. في الوقت الذي صدرت لي فيه أعمال أخرى عن القاهرة، وبعض كتابات بحثية عن الرباط والجزائر. أما لبنان فقد قمتُ فيها بإعادة طبع رواية "الحياة السرية للأشياء" ومجموعة "كلب السجَّان" والكتاب الأول من رواية "إحداثيات الإنسان" لدى "المؤسسة العربية للدراسات والنشر" ببيروت، وهذا لعامل الاعتناء وجودة الطباعة فحسب، وليس من باب التحايل على الرقابات، لأنَّ أعمالاً أخرى لي جُوبهت برفض أقل، مثل رواية "قسيس الطبيعة"، ورواية "المرور أمام النشنكة".

    هل توقعت رفض إدخالها البلاد؟ و وهل تهتم بأن تصل للقارئ السوداني أولا؟ هل تهتم بالقارئ العربي؟

    هي بالأصل مُنعت من الطبع داخل البلاد، كما مُنِع إدخالها إلى البلاد في حال طبعها بالخارج. القارئ هو القارئ، وإن كان محسن خالد أهله السودانيين، فالعمل الأدبي لا أهل ولا قوم له، العمل الأدبي أهله وقومه ومشايعوه هم من يستطيعون قراءته فحسب.

    هل أعطتك الغربة بعض الشجاعة على "الكتابة الحرة"؟

    الغربة أعطتني التعرُّف على نفسي والإخلاص للكتابة وليس الشجاعة، حين يعيش الشخص بين قومه وأهله يكون له صوتٌ داخلي بالفعل، ولكن عادةً ضجيج العشيرة والمعارف يعلو فوق ذاك الصوت الداخلي، بطول التغرُّب والتوحُّد يختفي ضجيج العشيرة ويُخلص الشخص أكثر لما هو فيه.

    لم تم منعهما برأيك؟ أهو الخوف من غَواية القارئ؟ في زمن بات العالم يرى فيه كبزر صغير بكل حيواته؟

    بل السؤال هو منذ مرسوم رئيس الأساقفة "برتولد فون هنبرغ" 1485م ما الذي أعطته الرقابات للكتب المحاصرة سوى الاشتهار؟ أو منذ فرمان إنشاء "الرقابات" الذي أنجزه البابا الكسندر السادس 1501م ما الذي عرقل مسيرة الفكر الإنساني بمجرد فتاوى -مُغَالِطَة ومتحكّمة وليست مقارعة للحجة بالحجة؟ أو كما أورد هذا التساؤل عبد الله إبراهيم الطاهر مدير تحرير مجلة "الخرطوم الجديدة" حين الهجوم الشرس على أدب محسن خالد، هذا موضوع للبحث المطوَّل والمتعمِّق وليس لإجابة يؤلِّفها السي خالد الآن.

    أهو الخوف من غَواية القارئ؟..

    يا سيدتي، ليت الغاوين والغاويات، والفاسدين والفاسدات تفعل بهم ذلك الكتب، أبداً، الكتب مهما كانت مادتها تنجز أشخاصاً لا علاقة لهم بالفساد والغَواية. الذين يقرؤون الكتب ومهما تكن، لا يعانون من شيء، الخلل يُوجد حيث يُوجد عدم القراءة والاطلاع.

    العالم بزرة صغيرة،..
    نعم، هذا صحيح، وعلى الثقافة الإسلامية في إجمالها، وعلى كُتَّاب العربية ومفكّريها، التصدي لهذا التماس الثقافي العالمي بالأجوبة المفكِّرة تحديداً، المنع والشجب والحجب والسجون، لن تُفيد إلا في إعادة حكاية هلاك الديناصور، هذه الأدوات لن تكون الأدوات المناسبة لعصر ذوبان الثقافات القادم بأي حال من الأحوال.

    بعض الكتاب يتعمدون مثل هذه الكتابات ربما لأنها تصلهم الى الشهرة سريعا؟ ما تعليقك؟


    قلتُ لك إنني كاتب، ولستُ بـ"سائق كتابة"، فما من مطبات أتحاشاها وما من طرق أخرى مربحة خارج رحلة الكتابة أجنح إليها عن عمد، أنا فقط ألتزم ما أراه جادةً صادقة للكتابة والحكي، مع استعداد كامل لتحمُّل تبعات ذلك، إن كان المحاربة والسجون أو الاتهامات من جنس سؤالك هذا.

    هل ترى الحظر ضمن حملة "مخططة" ضدك؟ ولماذا؟

    لا أعرف، ولكن باعتراف كل المشهد الثقافي السوداني أنني أكثر كاتب سوداني تعرَّض للأذى والمحاربة المستمرة حتى تاريخ اليوم. مما جاء في رواية تيموليلت: "الشجاعة كبيرة، ولا بُدَّ لقتلها من خيانة كبيرة". أنا الآن أشتاق لرؤية النيل وهو ينحني عند الغروب بذاك الرفق اللطيف لدى مقبرة قريتنا، لبيتي بنخلاته الثلاث، ولصوت الجيران، ولكن ليس بوسع ملعون مثلي العودة إلى هناك. لا يهم، أو كما جاء في تيموليلت: "أنا أبحث لكم عن عِيَّالٍ من رَوَّاق القلب، لا من شِبَاك السروال"، أعني الاستقرار بالفعل، والكلي، لا هُدنة إنجاب الأطفال.

    ما معني تيموليلت؟ ولمَ اخترت البطلة مغربية؟ وألا يضر بسمعتك الشخصية ككاتب أن تكتب عن سيرتك الذاتية أو تكون بنفسك بطل رواية أقل ما نصفها به الجرأة؟ أم هو المجتمع العربي الذي تقبل "اعترافات" الرجل؟

    معنى تيموليلت،..
    تيموليلت تعني الأبيض بلغة الأمازيغ، وهي صديقتي الليسبيان "عزيزة" المغربية، صبيَّة من العالم الذي كتبت عنه الشاعرة "إيتيل عدنان".. (أنا العنصرُ السيولة، والمرايا وماءُ المرايا، أنا الموضعُ الذي من خلاله تُعْجَبُ بوجهك.. وتتكاثر، لأنّ الحب هو النظام الأقصى). والعمل تعبر من خلاله شخصيات حقيقية كثيرة أدبية /فنية، ومن معظم جغرافيات العرب تقريباً، وحتى أجنبية.

    ألا يضر ذلك بسمعتك،..
    قلتُ لك أسعى لأكون من ذوات النفس الواحدة "الكاتبة وكفى"، وإن جَرى تقسيمي لنفسين فسمعة النفس الأولى هي "الكتابة الجيدة فحسب"، أما النفس الأخرى فأنا أصلاً أنظر إليها كـ"نَفْس إساءة" لمزاحمتها لنفس أكثر أصالة منها.
    أنا هنا بصدد تجديد للمفاهيم حول الكاتب والكتابة، الكاتب يجب أن تكون سمعته هي الكتابة الجيَّدة لا غير، ويجب أن لا يحاسبه المجتمع أو ينظر إليه إلا من هذه الزاوية.

    أم هو المجتمع العربي الذي تقبل (اعترافات الرجل)،...
    أنا لم أكتب "اعترافات" بالمعنى التقني لهذه الكلمة، ولم أكتب السيرة الذاتية إلا كتقاطعات لنص واقعي أو مفترض مع ما يمكن الاستدلال عليه بقصة حياتي، بمعنى دقيق أنا كتبتُ "الرواية" برؤيتي الجديدة كلياً للرواية. ورواية تيموليلت تبدأ بعبارة "الكتاب ماعونٌ للمحو، مثلما هو ماعونٌ للكتابة".
    أما بخصوص اعترافات المرأة العربية، فهاتِ أيتها المرأة العربية اعترافاتك، نحن الرجل نُنصت.


    الشرق الأوسط
                  

العنوان الكاتب Date
الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد mutwakil toum10-20-05, 00:39 AM
  Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد nadus200010-20-05, 01:04 AM
    Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد mutwakil toum10-20-05, 01:27 AM
      Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد ثابت محمد10-20-05, 01:40 AM
  Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد محمد السر10-20-05, 02:13 AM
    Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد محسن خالد10-20-05, 02:51 AM
      Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد ثابت محمد10-20-05, 04:12 AM
  Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد ahmed haneen10-20-05, 02:59 AM
    Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد mutwakil toum10-20-05, 04:26 AM
  Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد أبوذر بابكر10-20-05, 08:34 PM
    Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد mutwakil toum10-21-05, 09:37 AM
  Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد الجندرية10-21-05, 12:26 PM
    Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد محسن خالد10-21-05, 02:14 PM
      Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد Kostawi11-21-05, 09:38 AM
        Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد القلب النابض11-21-05, 11:51 AM
  Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد Masoud11-21-05, 11:41 AM
    Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد Napta king11-21-05, 01:41 PM
      Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد Arbab11-21-05, 02:36 PM
      Re: الشرق الاوسط تحاور الاديب محسن خالد Napta king11-21-05, 02:58 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de