إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 04:22 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2017, 02:35 PM

عمر القراي
<aعمر القراي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 186

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي

    01:35 PM August, 11 2017

    سودانيز اون لاين
    عمر القراي-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    (قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)
    صدق الله العظيم
    على الرغم من فساد حكومة الاخوان المسلمين، الذي تحدث عنه أعضاء تنظيمهم، بعد ان فاحت ريحته المنتنة، وعلى الرغم من مفارقاتهم الاخلاقية،التي شهدوا بها على أنفسهم، حتى صرح أحد أعضائهم البارزين محمد محي الدين الجميعابي، بإنتشار زواج المثليين، كثمرة من ثمرات مشروعهم الحضاري، فإنهم لا يستحون من الحديث عن مظاهر، يحاولون بالحديث عنها، إيهام الناس بأنهم مهتمين بأمر الدين والفضيلة.. فقد جاء ( طالب اسلامي بالقبض على الفتيات والنساء اللاتي يرفعن تنانيرهن لخوض الموية بحجة انهن يخرجن سيقانهن بصورة اباحية تجعل الناس لا يغضون بصرهم وقال الاسلامي : انه جلس قرابة ساعتين في مواقف كركر يراقب عن كثب البنات وهن يرفعن التنانير ويعدهن حتى وصل العدد 78 فتاة وقد حذر من تفشي هذه الظاهرة التي قد تمزق الاسلام والتدين وتدعو للتفسخ والانحلال في المجتمع السوداني المحافظ. وطالب السلطات بفرض هيبة الدين عن طريق النظام العام وان تقر النساء في البيوت اثناء الخريف حتى زوال الامطار)( اخبار الغبش 9/8/2017م)
    إن هذا الاسلامي المنافق، يترك جوهر المشكلة، ويتحدث عن ما نتج عنها، مما لا يمكن تجنبه .. فمن المسؤول عن عدم تصريف مياه الأمطار، حتى تتجمع بهذه الصورة، التي تضطر الناس ليخوضوا في المياه حتى يصلوا الى أماكن أعمالهم؟! أليس هو هذه الحكومة الفاشلة، التي يزعم مسؤولوها أن الخريف الذي يأتي كل عام، قد فاجأهم !! ولذلك تهدمت البيوت، وغرقت المدارس،وملئت الساحات والطرقات بالمياه ؟! وما هي الجريمة الأعظم عند الله، أن ترفع إمرأة تنورتها، ويظهر ساقها، وهي تخوض الماء لتصل الى مكان عملها أو بيتها، أم أن يقبض الوالي والمعتمد الأجر الكبير، ويسرقون الأموال الطائلة، ثم هما بعد ذلك لا يفعلان شيئاً للإمطار ولا يفتحان لها المجاري حتى تتجمع وتملأ الطرقات فيضطر النساء الى الخوض فيها وقد رفعن ثيابهن ؟!
    والاسلامي الجاهل، يقول أن رفع النساء لثيابهن وظهور سيقانهن اباحية تمنع الناس غض البصر !! فهل رؤية ساق المرأة إباحية ؟! وهل الإباحية تمنع غض البصر، أم توجب غض البصر، إذا كان هؤلاء الناس مؤمنين ؟! فإذا لم يكونوا مؤمنين، بدليل أنهم لم يغضوا البصر، فما قيمتهم حتى يهتم بهم هذا الإسلامي الأبله ؟!
    قال تعالى (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) أما الإسلامي المفارق للدين، فقد قال عن نفسه (انه جلس قرابة ساعتين في مواقف كركر يراقب عن كثب البنات وهن يرفعن التنانير ويعدهن حتى وصل العدد 78 فتاة) !! فلماذا خالف هذا الإسلامي،هذه الآية، ولم يغض بصره، بل تابع الفتيات، وتأكد من أنهن رفعن تنانيرهن،وعددهن، وعرف عدد اللاتي أظهرن سيقانهن ؟! ألأنه اسلامي يجوز له مخالفة الشريعة ؟! واذا كانت مخالفة الشريعة لا عقاب عليها، بدليل أن هذا لإسلامي لم يغض بصره، وذهب موفوراً، بعد مخالفته لأية واضحة، فلماذا يريد للحكومة ان تقبض الفتيات وتعاقبهن، مع أنهن اضطررن لرفع ثيابهن،بسبب المطر، ولم يضطر هو للنظر إليهن، وفعل ذلك مع أنه مطالب بغض البصر !!
    وهؤلاء النساء والفتيات، لم يخرجن للنزهة، و لم يخضن في مياه الأمطار بغرض الفسحة .. وإنما دفعهن الى الخروج العمل الشريف، أو الذهاب الى التعليم، ومنهن من تعول أسرة، أو تسعى في مصالح أيتام، أو تعمل لتعف نفسها وتربي أبنائها .. فما هو الحل الذي يقدمه الاسلامي الساذج لهن ؟! الحل هو ان يبقين في بيوتهن، حتى تنتهي أشهر الخريف، فهل رأى الناس مثل هذه البلاهة ؟!
    والإسلامي يستعدي السلطة على النساء، ويطالب حكومته بمعاقبتهن بقانون النظام العام .. فهل قانون النظام هو الشريعة الإسلامية ؟! أم أنه قانون جاهل ومتناقض، تسلطت به حكومة الاخوان المسلمين، على النساء والرجال،وسعت في إذلالهم به حتى تخضعهم؟! فهل يعلم هذا الإسلامي الدعي، أن في قانون النظام العام مادة تمنع الرقص المختلط، الذي يشارك فيه الرجال مع النساء، في حفلات الزواج وغيرها من المناسبات ؟! وهل رأى هذا الإسلامي شريط الفيديو، الذي يرقص فيه السيد رئيس الجمهورية، وحوله عدد من الفتيات، في زواج أحدى قريباته؟! فإذا كان رأس الدولة الإسلامية،التي يظن هذا الاسلامي الجهول انه يعيش فيها، يخالف قانون النظام العام،فما الذي يجعل (الرعية) تلتزم برعايته ؟!
    لقد قامت حكومة الاخوان المسلمين، عن طريق مليشيات الجنجويد، وقواتها المسلحة، باغتصاب النساء المسلمات في دارفور، وتم في يوم واحد في قرية (تابت) اغتصاب ما يزيد على اكثر من مأتي إمرأة ، فلماذا لم يعترض هذا الإسلامي وأمثاله، على هذا الفعل المشين، الذي يعتبر من الفساد في الأرض ؟! فهل يجوز ان لا يهتم بتلك الجرائم البشعة، ثم يهتم ببعض النساء اللاتي اضطررن الى رفع فساتينهن، ويعتبر عملهن هذا (الظاهرة التي قد تمزق الاسلام والتدين وتدعو للتفسخ والانحلال في المجتمع السوداني المحافظ) ؟! فهل الدعوة للتفسخ والانحلال بل وممارسته، هي ما قامت به قوات الحكومة،أم ما قامت به النساء وهن يخضن في مياه الأمطار ؟!
    ولو أن الاسلامي الجاهل صادق، لحدثناه عن أن أحكام الشريعة لا تقوم في وقت الكوارث .. فلو أن بيتاً وقع من زلزال، أو أمطار، واسرع الرجال لأنقاذ من فيه، فإنهم لا يطالبون بعدم رؤية النساء، حتى يتمكنوا من انقاذهن !! ولو أن حريقاً شب في منزل، وجرت النساء منه عاريات، ونظر اليهن الرجال الذين سعوا في انقاذهن، فلا تثريب عليهم جميعاً !! وهؤلاء النساء، لو سارت إحداهن دون ان ترفع ثوبها، ربما جعلها ذلك تسقط في الماء، مما يعرضها للخطر .. فالأولى ديناً، أن تحفظ نفسها من الوقوع، ولو برفع ثوبها، وكشف ساقها .. وتشبه حالة الكوارث، حالة الحضور مع الله في الأماكن المقدسة،لإنشغال كل شخص فيهما بنفسه، أو بربه، عن شهوته .. ولهذا يتم القيام بمناسك الحج جميعاً، في اختلاط تام بين الرجال والنساء، مع ان الشريعة الاسلامية تحرم الاختلاط !! ومعلوم، عندنا، ان الشريعة على كمالها،وصحتها في وقتها، ليست كلمة الدين الأخيرة .. وإنما هي مدخل على الحقيقة. وهذه مسائل كان يمكن مناقشة هذا الاسلامي فيها، لو كان صادقاً، ومخلصاً في الدين.
    إن وجود جماعة الاخوان المسلمين على سدة الحكم في السودان، أدى الى انتشار مظاهر الإسلام، وغياب جوهره .. فكثرت المساجد، وصارت الصلوات بها عمل شائع بصورة اجتماعية، خالية من صدق التوجه الديني الحقيقي ..وانتشر الخطباء والوعاظ الجهلة، الذين يتصدون للقضايا، وهم اجهل الناس بالدين، وأبعدهم عن معيشته في حياتهم اليومية. وظهرت الفتاوى التي تدعم نظام الاخوان المسلمين، وتغض الطرف عن مفارقاته الكثيرة، وفساده المالي،ونهبه لأموال الشعب، ومخالفاته الأخلاقية .. وارتفع صوت علماء السوء،ووعاظ السلاطين، يزينون الباطل، ويصمتون عن قول الحق، ويساندون النظام الذي جوع الشعب، وقتل ابناءه، واغتصب نساءه .. وبدلاً من أن يعترضوا على حكومة الاخوان المسلمين، يكفرون من يعارضها وينقدها !!
    أما هذا الإسلامي الجاهل، فإنه بمقالته هذه، لم يدل على جهله بالإسلام فحسب، بل دل على جهله بهذا الشعب السوداني، الذي يعرف مفارقتهم للدين، وعجزهم عن الحكم، وحرصهم على الكراسي، وهو إنما يستجمع قواه حتى يقتلعهم، حين يأذن الله، ويرمي بهم خارج هذا الوطن العزيز.
    د. عمر القراي


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • أحمد بلال عثمان يشكو وجود 2000 موظف و650 متعاونا بالتلفزيون
  • ولاية الخرطوم ومجموعة جياد توقعان على شراكة إنتاجية لصالح الفئات الخاصة
  • مباحثات عسكرية مغلقة بين الخرطوم وواشنطن
  • بمشاركة السودان بدء المؤتمر السنوي التاسع لرؤساء البرلمانات الإفريقية بجوهانسبيرج
  • مباحثات سودانية أميركية لمحاربة الإرهاب وتعزيز الأمن في ليبيا
  • واشنطن ترفع الحظر عن تحويلات مالية لشركة داو
  • حسبو محمد عبدالرحمن: السودان أصبح معبراً للأسلحة التي تستخدم في النهب
  • لجنة برلمانية تنتقد إدارة الهيئة وزير الإعلام : عجز كبير في ميزانية التلفزيون وإدارته مهملة
  • وزارة الضمان تشرع في قيام مركز قاعدة معلومات اليتامى في السودان
  • وزير يدعو لمناهضة الظواهر السالبة لـ الزواج
  • السودان يشارك مراقباً في النجم الساطع بمصر
  • الكشف عن تورط عضو بالمؤتمر الوطني في شائعة اغتيال (أديبة)
  • استبعاد البواخر السودانية من نقل الحجاج لصالح شركات مصرية
  • الحوثيون يعاودون الهجوم على سفارة السودان في صنعاء
  • الحكومة: تغييرات الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تبشر بموقف إيجابي
  • بيان من رئيس الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعداله حول حادثة إختفاء الطفل المغدور بدري


اراء و مقالات

  • في الشراكة الأوربيَّة مع أقطار في إفريقيا والبحر الكاريبي والمحيط الباسفيكي (1من بقلم الدكتور عمر م
  • بين الصوفية والأطماع السلطوية بقلم نورالدين مدني
  • أين ذهبت ال 16 مليار دولار ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الحماية من الخريف والنظافة ليست مسؤولية الدولة لأنها ليست جمعية خيرية (2) بقلم كنان محمد الحسين
  • تزييف التاريخ ونتائجه. 2-5 بقلم محمد ادم فاشر
  • فوضى! فوضى! فوضى! الفوضى انفلتت بعيدا ًعن قبضة البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودان...محافظة سعودية... بقلم د.أمل الكردفاني
  • يا ثقل الوتر المفقود بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • المناضل فؤاد صالحة رحل مظلوما بقلم سميح خلف
  • تهافت الملاحدة (9 / 10) بقلم د. عارف الركابي
  • والبله يلفت العيون اليه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • محنة شجرة ..! بقلم الصادق الرزيقي
  • حاسب يا حسبو..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • شبعنا سخرية !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قرارات القائد عبدالعزيز الحلو!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الي عليش الحاج حريبات رئيس منظمة السائلين بقلم يوسف شوبرا
  • قباطنة ألزمن ألمعاصر, هيا ! شعر نعيم حافظ
  • ليس الفتى من قال .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • نكبة بخت الرضا بقلم هلال زاهر الساداتي
  • يلا اتصورو كلكم: عن كتاب الإرهاق الخلاق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وجهة نظر إسرائيلية بالرئيس الفلسطيني بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • القاهرة واستمرار التصعيد
  • الانقاذ: غياب “الرؤية” والتخبط سيد الموقف!!بقلم عيسى إبراهيم
  • اغتيال نقيب بمليشيات الدعم السريع بسبب النهب
  • اشتباكات دامية بين نظاميين في الخرطوم بسبب فتاة
  • هجوم جديد على مقر السفارة السودانية في صنعاء
  • تجمع قوي التحريرتحذر الحكومة من مصادرة ممتلكات المواطنين بدارفور
  • وزير الإعلام يلوح بتقليص العاملين بالتلفزيون ويعيد التحقيق في إنقطاع البث
  • مجلس الصحوة الثوري يشن هجوما علي نائب الرئيس ويصفه بالعنصري
  • دولة الخلافة المسيحية فى شمال امريكا
  • قوانين شاذة (منقول)
  • السودان يسع الجميع
  • إيران تعتقل ستة أشخاص بتهمة تعليم رقصة الزومبا
  • ( بانوراما ) شبكة الاتجار بالاعضاء البشرية بمصر
  • ما هو سر فشل بعض السودانيين في الداخل ونجاحهم في الخارج ؟ رأيك بصراحة - فيديو
  • ورطة الدبلوماسى عبدالاله ابوسن في الدوحة ..... عيب يا رجل ان تسقط من طولك كدا!
  • أهل جادات صبروا وناس عرفات كفروا....
  • دعوة لكتابة مزكرة للسفير السودانى بقطر حول المركز الثقافى وعبدالإله ابوسن
  • شكراً باشمهندس بكري
  • السلام مع الحلو تأخر 6 سنوات
  • " انه اخي انا "والله عزيز ذو انتقام» حسبي الله فيكم
  • دعوة للاستماع لى هذه الموسيقى الحالمة
  • الحكم الإسلامي .. ظاهره رحمة وباطنه عذاب !

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي عمر القراي08-11-17, 02:35 PM
      Re: إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي خالدة 08-11-17, 03:10 PM
        Re: إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي abdalla alhelo 08-11-17, 04:06 PM
          Re: إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي نيمو 08-11-17, 05:06 PM
            Re: إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي أبو علي 08-12-17, 00:25 AM
              Re: إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي ما الغريب 08-12-17, 01:33 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de