هل يستطيع الحكم الشمولى الداعشى الشعبوى بالسودان الشمالى,الدعوة,للعفو والعافية؟؟ 2 بقلم ب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 10:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-30-2017, 05:55 AM

بدوي تاجو
<aبدوي تاجو
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل يستطيع الحكم الشمولى الداعشى الشعبوى بالسودان الشمالى,الدعوة,للعفو والعافية؟؟ 2 بقلم ب

    04:55 AM June, 30 2017

    سودانيز اون لاين
    بدوي تاجو-Toronto, ON Canada
    مكتبتى
    رابط مختصر


    وصلا لما تم اثارته حول مكتوبى الفائت عن خطبتى الصادق المهدى ,وهما بمثابة , تنويرين , اولاهما تنوير مفهومى لمفهوم الدين ,على وتائر , أصول الدين , عند الغرالى الكبير , ابوحامد , وليس الغزالى الصغير ,الذى وجد فيه اخوان مصر , والعموم ,منذ ستينات القرن الفائت مرامهم فى" خطابه "الاستنهاضى ,المنكفئ والتمكينى "لغلبة ألمسلمين " بانهم ألاعلون, والتمكينيون, ولفظ الموالاة, وبعدم مرضاة اليهود والنصارى , ان لم تتبع ملتهم,اى مداخل النزاع ,والشوفينية الدينية, والعصبية الاعتقادية واستبعاد الاخر ,ورهنه وفق مبتسر الديمومة والدينونة, ان لم يكن خسرانه وخضوعه وهو رهين الخسران والصغار, لاداع الزج بالجزية وهم صاغرون,ذات مفاهيم , متواترة , فى الاهوت القديم , او التلمود , وشروحات حكماء آل صهيون,ليس لى من حديث أو معقب على مااورده ألامام الصادق , حول ماابانه حول احكام الاسلام الروحية , والعقلانية, اوآيات الله فى الوجود, لكن, المثير , فى التفكير ,ان ذهب السيد الصادق لوثوقيات , محمد أسد ليوبولدفايس , اليهودى المسلم لآحقا , بل ماانجلت عنه حقبة الستينات , حيث وضع ووصف كاحد المفكرين ألاسلامين " ولدعم مقولات ," كالاسلام اليوم اكبر قوى ثقافية فى العالم."وارى ايضا النص فى الخطبة التويرية "الاستنهاضية القول " بان الاسلام هو اكبر قوى مستحوذة على "راسر مال اجتماعى " ولاادرى ,اهذا منظور الصادق , ام ورد فى كتابات محمد اسد ليوبولفايس؟ فالترمنولوجى , من هذا القبيل يحناج للتزكية , فى السياسة والاجتماع , بل ألاقتصاد, وماكنت أخال الامام الرجوع لهذه الكواكب من المستشرقيين المتحولين , لاثبات مفاهيم فقهية , كما ذهب آخرون ,وجعلوا من روجية غارودى , متكئا ,لتنكب الاشتراكية العلمية وقصورها فى معالجة ,مستجدات التطور ألاجتماعى , بانه ليس بالضرورة استلزام الطبقة العاملة , باعتبارها القوى الطليعة فى عملية التغيير الثورى الاجتماعى, ومن ثم اتت حجاج ,ان المزارعيين , والاقوام القومية المقهورة ,هى طلائع الثورة والتغيير الاشتراكى , دافعين بالتجربة الصينية كمثال لهذا المنحى , تبدى فى مدورات ومردودات,كتابات المسقيل من المكتب السياسى للحزب الشيوعى الفرنسى أنذاك" ماركسية القرن العشرين" ,روجية غارودى ,حيث اعتبر ابانها ,"كالطريق الى مكة" لمحمد اسد قمة التظيير , من مفكرين متجانفيين, والحقيقة ,مختلفين أصلا , فالاول , مخرج "للاصلاحية ألاشتراكية " والثانى " منبع للقحط الفكرى الاسلامى ألمعاصر ,وكل فريق ,بمالديهم فرحين
    ألمسالة الثانية ,استشارة "ألامام" , لشيخ الازهر طنطاوى
    " حول
    النظام الحالي مع أن مهندسيه كانوا جزءً من النظام الديمقراطي مشاركاً فيه، حتى إن لم يشاركوا في السلطة التنفيذية، استباحوا لأنفسهم الانقلاب على النظام الدستوري الذي أقسموا على حمايته، وذلك بحجة تطبيق الشريعة. نحن وغيرنا كشفنا عيوب هذه التجربة لا سيما من الناحية الإسلامية. وتعزيزاً لموقفنا هذا التقينا بالشيخ طنطاوي رحمه الله، شيخ الأزهر، ووجهتُ له أسئلة، أهمها:
    • هل يجوز الانقلاب العسكري على نظام شرعي لتطبيق الشريعة؟ قال لا.
    • هل يجوز إقامة نظام سياسي على الإكراه باسم الشريعة؟ قال لا.
    • هل يجوز لفئة حزبية أن تستأثر بالسلطة والمال تمكيناً لأنفسهم باسم الشريعة؟ قال لا.
    • هل يجوز الاستيلاء على السلطة أولاً بأسلوب المكيدة وبعد أكثر من عام مطالبة الناس بالبيعة؟ قال لا.
    • هل يجوز تطبيق الزكاة على الدخول وعلى المعاملات التجارية كضريبة مضافة دون مراعاة حالة المزكي الاجتماعية؟ قال لا.
    • هل يجوز أن يصنف حاكم معارضيه كفرة ويعلن عليهم الجهاد؟ قال لا..
    قلتُ له هذه حالنا في السودان، قال: كان الله في عونكم.
    وطبق في البلاد قانون جنائي من أحكام إسلامية دون أن يسبق ذلك إقامة نظام اجتماعي يحقق مقاصد الإسلام السياسية والاجتماعية. هذا هو نهج النظام المايوي والذي أوضحت بطلانه بنشر كتابي عن (العقوبات الشرعية وموقعها من النظام الاجتماعي الإسلامي). أحكام الإسلام العقابية لحماية نظام عدالة وتكافل إسلامي.
    هذا النقد للتجربة أيدنا فيه المؤتمر القومي الإسلامي الثاني"
    وماكنت أخال " الامام " ان رجع للشاطبى , كارث مدون قديم , يحتاج للرجوع فى الزمن "المعاصر" لطنطاوى , وهو من نزع عنه سلطان الدولة الديمقراطية, فهو ينبغى ان يكون العالم العليم, باحوال التحول الشرعى الصحيح , من انقلاب الدجل المنحوس ,
    وهو"الامام المحظى بمعارف "السياسة الشرعية", والسياسة المدنية وعلوم السياسة المعاصر Political science.
    .
    , الشعبويون الشموليون , دواعش , لآ يفقهون ارث الشعب السودان , العفو والعافية, سيما لوجاء المسار لتصفير حكمهم المزدان بالفساد والاستبداد.
    هل توجد بعد هذا اى " ثمرة " لخارطة الطريق , ألحقيقة ,لاتوجد, سوى " وثب وطنى حقيقى ", حتى لو عظمت نفقاته , بدل ضياع الوطن وسيادته القومية , فهيا بنا الى ألامام.

    تورنتو ذكرى يونيو الاسود
























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de