عميل جهاز الأمن في الثقافة السياسية السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 03:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-27-2017, 07:06 AM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 899

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عميل جهاز الأمن في الثقافة السياسية السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

    06:06 AM May, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    زين العابدين صالح عبد الرحمن-سيدنى - استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    في واحدة من حلقات الحوار الصحفي الذي كان قد أجراه الأستاذ عبد الوهاب همت مع الدكتور فتحي فضل الناطق الرسمي بأسم الحزب الشيوعي السوداني، و نشر في " صحيفة الراكوبة الالكترونية" سأل همت ضيفه، إذا كان الحزب الشيوعي السوداني قد تعرض لأختراقات من قبل جهاز الأمن و المخابرات و قد وصل الأختراق القيادة في الحزب، أي بالمعني المتداول في ثقافة الزملاء و كما يحلو لهم أن يقولوا " إذا كانت هناك غواصات داخل الحزب" لم ينف الدكتور فضل ذلك ربما يكون الأختراق وارد. الإجابة نفسها ربما تصبح سيفا مسلطا علي العضوية، و يمكن ممارسته إذا أختلفت العضوية مع القيادة، فيصبح الإتهام حاضرا، و الزملاء الشيوعيين لهم أدب سر في دنيا الغواصات، و هي بالطبع أنواع و أشكال متنوعة، و هذا التنوع بالضرورة سوف يؤثر في عملية الأداء، لكن الملاحظ أيضا إن أغلبية الذين يثيرون مثل هذه الإتهامات ما يطلق عليهم الحزب " مغفلين نافعين" هؤلاء غير أعضاء في الحزب و لكن قريبين من الحزب يوظفهم في عمليات" dirty game " و كان الدكتور خالد الكد بعد خروجهم من الحزب في عقد التسعينات في القرن الماضي، كتب العديد من المقالات عن كيف تتم ممارسة إغتيال الشخصية داخل الحب و تعرض لعدد منها " الجنيد علي عمر – و الوسيلة" و محاولة إغتيال " قسم أمين القائد العمالي" من قيادة التنظيم. هذه المقالات أيضا تعرضت لقضية العمالة لجهاز الأمن التي أصبحت ثقافة سياسية.
    متى ظهرت عمالة جهاز الأمن
    ظهرت إتهامات العمالة بقوة في الساحة السياسية السودانية بعد انقلاب مايو عام 1969، حيث أرسلت السلطة الجديدة في زمن الرائد فاروق حمد الله عددا من ضباط الشرطة و القوات المسلحة إلي جمهورية ألمانيا الديمقراطية، و بعد رجوع هؤلاء كانوا نواة لجهاز الأمن و المخابرات، أي أن تكون جهاز الأمن فكرة لم تكن بعيدة من الزملاء. كان قبل تكون جهاز الأمن يوجد جهاز المخابرات التابع للقوات المسلحة و هذا ليس له علاقة بالعمل السياسي، و بما إن الشرطة هي التي كانت لها علاقة بالمجتمع المدني، كان هناك ما يسمي بالبوليس السري، و هؤلاء من الشرطة ينحصر عملهم في الكشف عن الجرائم و تجار المخدرات، و الغريب في الأمر كانوا معروفين وسط المجتمع.
    بعد أختلاف الحزب مع العسكريين في سلطة مايو، و أنقسم الحزب انقساما طوليا، حيث بقي البعض في السلطة، و أصبحت الفئة الأخرى معارضة و مطاردة، و بعد انقلاب الرائد هاشم العطا في 19 يوليو عام 1971، الأمر الذي عمق الصراع بين الحزب و المنشقين، و هنا دخلت المؤسسة الأمنية كجزء من الصراع لتصفية الحزب، و متابعتهم و معرفة ردة فعلهم، و أصبحت هناك ضرورة عند الزملاء السابقين لكي يحدثوا أختراقا داخل حزبهم السابق. و دخلت مقولة " عميل أمنى – غواصة" في أدب الزملاء و بالتالي أنتقلت إلي الساحة السياسية.
    الأحزاب التقليدية " الاتحادي الأمة"
    مصطلح "عميل أمني" لم تكن متواجدة في الثقافة السياسية في الحزبين التقليديين، باعتبارها أحزاب مفتوحة لا تشتغل بالعمل السري، و لا تحتاج أن تكون هناك غواصات داخلها، و حتى في زمن الجبهة الوطنية كانت القيادات في الداخل تمارس نضالها السلمي و كانت معروفة لكل الناس و حديثها ينثر علنا إن كانت في ندوات أو حتى في بيوت الأفراح و الاتراح، و إن كان قبل و بعد العملية العسكرية التي عفت " بالغذو الخارجي" كانت قيادات الأمن تذهب للندن لمقابلة الشريف حسين و الصادق المهدي و يقادات الأخوان ، و هي جزء من الفاعلية السياسية، كما كانت هناك شخصيات سودانية تعمل كوساطات مثل فتح الرحمن البشير، دون أن تطلق عليهم المعارضة إن هؤلاء عملاء لجهاز الأمن، خاصة إن العملية السياسية كانت ماتزال بقوتها و فاعليتها، و كانت القيادات السياسية علي قمة الأحزاب هي قيادات جاءت للعمل السياسي عبر طريق نضالي طويل، و لديها قدراتها الذاتية و سعة معرفتها، لذلك لم تشتغل بمثل هذه المصطلحات كثيرا، لآنها ظاهرة الانكسارات و الأخفاقات. و هي ظاهرة شاعت في الوسط السياسي من عناصر جاءت للعمل السياسي عن طرق المحسوبية و القرابة و النسب، و هؤلاء إمكانياتهم الذاتية متواضعة جدا و تنقصهم الدراية و المعرفة، هذا الإحساس بالعجز الذاتي يجعلهم في حالة من العداء مع الآخرين الذين يعتقدون إنهم يمثلون لهم منافسة، فالحفاظ علي المواقع دون تطوير القدرات الذاتية يجعلهم دائمي توزيعا للإتهامات، و هؤلاء تجدهم منتشرين في كثير من الأحزاب السياسية السودانية، و هم الذين أدوا إلي ضعفها.
    النظم الشمولية و الديكتاتورية
    ظاهرة طغيان أجهزة الأمن و المخابرات، دائما تكون في النظم الدكتاتورية و الشمولية و التوليتارية، و نظم الحزب الواحد، و هي نظم لا تعترف بالآخر، و لا تسمح بالنشاط الحزبي، لذلك تحاول عبر جهاز الأمن أن تعرف النشاطات لقيادات القوي السياسية و تحدث عملية الأختراق، و إن كانت أشد قوة في المعارضات العسكرية، و هذه الظاهرة لا توجد في النظم الديمقراطية، لآن دستور تلك البلاد لا يسمح بالأجهزة الأمنية و الشرطية أن تتدخل في النشاط السياسي، و في ثقافة تلك البلاد إن " العميل الأمني" هو ذاك الشخص الأمني الذي يتعاون مع مؤسستهم الأمنية لكشف المؤامرات عليها، و لكن كظاهرة سياسية في الوسط السياسي تكاد تكون معدومة تماما.
    في النظم الشمولية العقائدية
    الملاحظ في تكوين جهاز الأمن و المخابرات عام 1969، إن الزملاء لم يجندوا كادرهم في هذه المؤسسة، أنما استعانوا بالقوات المسلحة و الشرطة، و جل الذين ذهبوا للتدريب في الدول الاشتراكية و خاصة "ألمانيا الديمقراطية سابقا" كانوا من القوات المسلحة و الشرطة. لكن تغير الحال بالنسبة للحركة الإسلامية حيث كان ال " Main stream " للجهاز هم عضوية الحركة الإسلامية، الذين أرسلوا إلي التدريب في الخارج و خاصة في إيران، ثم تماهي الحزب في الدولة، الأمر الذي جعل الأجندة الأمنية تتقدم علي الأجندة السياسية، و أصبح جهاز الأمن هو حامي النظام، الأمر الذي يجعل عملية الأختراقات تحدث للقوي السياسية الأخري ليس في جانبها السياسي، باعتبار إن الجانب السياسي لا يحتاج لأختراق، لأنه عمل مفتوح، و لكن كان الأختراق ضروري في العمل العسكرري.
    الجانب الأخر للعمالة
    في واحدة من اللقاء سأل أحد الصحافيين السيد مبارك المهدي هل كانت هناك علاقة بين القيادات و المخابرات المصرية، قال مبارك المهدي إن الاتصال بالمخابرات المصرية ليست سبة لأن ملف السودان في المخابرات و هي الجهة المسؤولة عنه، و بالتالي لابد أن تكون لك علاقة بالمخابرات لي تبحث شأن السودان، و هذه القضية لا غبار عليها، و كانت مصر بحكم علاقتها التاريخية بالسودان كانت تدفع أموال شهرية لبعض القوي السياسية، فكانت منحة الاتحادي الديمقراطي يستلمها الدكتور أحمد السيد حمد، و هي أموال تقدر 250 الف جنيه مصري شهريا، و أذكر عندما تحركت بعض القيادات الاتحادية لإصلاح الحزب " محمد الحسن عبد الله يسن و الدكتور أحمد السيد حمد و محمد توفيق و التوم محمد التوم و عيسي أحمد الحاج و عمر حضرة الذي كان قد جاء زيارة للقاهرة" كان الخوف أن توقف مصر مخصصات الاتحاديين إذا وقفت مع السيد الميرغني، كلفنا أنا و فقيري حمد الذي يتواجد الآن في كندا، لكي نتحرى من الدكتور أحمد السيد حمد و عندما سألناه قال " لا يمكن هذه أموال تدفع للحزب و أنا مسؤول عن إحضارها و هي ليست مجال خوف" فقال لماذا إن الطائفة الخاتمية بتستلم حقوقها من الدولة المصرية منذ عهد السيد علي، لكن استطاع السيد الميرغني أن يعطل الحركة الإصلاحية، و طرد القطب الاتحادي عمر حضرة من قبل المخابرات المصرية بسبب طلب كتابي، و معروف من هي الجهة التي كتبت للمخابرات، و هذه لأول مرة في الدائرة الاتحادية و كذلك منع بعض من القيادات التي كانت مع الشريف، ثم أبعد عضو أبو نفسية أيضا بطلب.
    أتذكر في إحدي ليالي القاهرة الباردة، أتصل بي السيد حسن أحمد الحسن أحد قيادات حزب الأمة و الكاتب و المحلل الراتب في أغلبية الصحف الالكترونية، أن التقي به في روكسي ضروري جدا و إنه لا يستطيع الحديث في التلفون. و عندما ذهبت إليه قال إن الدكتور عمر نور الدائم و مبارك المهدي كانت لهم مقابلة مع اللواء أحمد رجب و كيل المخابرات و قال لهم أننا قررنا إبعاد زين العابدين صالح من القاهرة، لأنه يقيم منتدي في شقته يقال إنه يضر بالمعارضة، فقالا إن هذا المنتدي هو الذي جعل الدم يضخك مرة أخرى في شرايين المعارضة لأنه يناقش القضايا بصراحة، و تجتمع كل القيادات هناك كل جمعة، و عرفت أيضا ما قاله الدكتور منصور خالد. و قال حسن يجب أن تبلغ محمد الحسن عبد الله يسن. و لمحاسن الصدف أتصل بي السيد يسن لكي يبلغني إنه سوف يحضر إلي الصباح لكي يأخذني لمشوار معه، فحدثته عن ما قاله حسن أحمد، فقال لا تقلق هذا عمل صبياني، غريب علي الحزب الاتحادي، حقيقة لم أعرف حقيقة هذا الأمر إلا بعد حضور سيد احمد الحسين، عندما نقلت المخابرات المصرية سيد احمد من فندق المريدين إلي هيلتون رمسيس الطابق السابع، أتصل بي سيد احمد و قال تعال الآن و وضح إنه أنتقل لفندق رمسيس، كانت الساعة التاسعة صباحا، و كان معي محمد أحمد إبراهيم و ذهبنا إليه في فندق هيلتون رمسيس. و كان يجلس معه اللواء أحمد رجب، فعرفنا سيد احمد بأللواء رجب و هذه كانت أول مرة و أخر مرة أشاهد فيها أحمد رجب، باعتبار أنه كان قد ترك الخدمة، و قال أحمد رجب أعرف زين العابدين فقط من تقارير الشقاوة التي كانت تأتي إلينا، و مرة كنا نريد إبعاده كيديا، ثم أستأذن سيد أحمد و أخذني داخل غرفته، و قال إلي أريد أن أقابل قيادة الحركة و بعض قيادات أخرى لقاءات سرية دون أن يعلم بها أحد تباعا، في شقتك، و بالفعل كانت قيادات الحركة الموجودة دنيال كودي المتواجد الآن في الخرطوم و أيدور لينو، ثم وضع في جيبي 500 دولار لإحضار عشاء، و إن كان القصد منها ربما مساعدة، و بعد اللقاء الذي إنتهي في الواحد صباحا خرج سيد احمد مبسوط من اللقال.
    هذه واحدة من قصص كثيرة جدا، في القاهرة، و هذه الأشياء التي تتعلق بالسياسة و جهاز الأمن و المخابرات، هي نتاج للضعف الذي تعاني منه الأحزاب السياسية، و الذي رفع لقمة هذه الأحزاب قيادات تفتقد الكثير من المؤهلات، و لكنها خلقت كثير من الخوف عند البعض، و إذكر مرة ذهبت للشريف زين العابدين الهندي في منزله في الف مسكن حوالي الخامسة مساء، و وجدت معه الأستاذ الشيخ الحسين، و الشيخ عندما يذهب للشريف لا يتناقش معه في السياسية أنما كان يهويه الآدب، و الشريف عندما يكون صافي الذهن، و يتحدث عن الإدارة الأهلية و الآدب لا تشعر بمرور الزمن، و فجأة دخل علينا السيد أحمد عبد الحليم سفير السودان في القاهرة، و طبعا أحمد أيضا موسوعة في الآدب و الثقافة و بدأت المجادلة و مر الزمن، و فجأة يشعرت بالشيخ يتململ، و فجأة وقف و قال أنا ماشي مع السلامة حوالي العاشرة مساء، و بعد دقيقتين رجع و قعد، قلت له مالك قال " ياخي المصيبة دا خاتي عربيته بالعلم بتاعها أخرج كيف دي مصيبة شنو دي" و بالفعل كان مضطربا و في الواحدة و النصف صباحا قال لي ياخي أنا عاوز أمشي، قلت له نخرج أنا ذاتي ماشي، قال لي تعرف لواحد شافنا بالصقها فيك بس. و أتذكر واحد من القيادات السياسية الكبيرة أتصل بي، و قال إلي أنا و أنت معزومين عشاء، سألته من هو الشخص صاحب الدعوة، و أين يسكن، رفض قال مفاجأة، و ذهبت معه العشاء و حقيقية وجدت شخصين لم أعرفهم، و لكن في الحديث الذي دار بينهما و القيادي و هو من الأحياء الآن، عرفت إنهم من السفارة، كان الحديث عن ممتلكات هذا الشخص و كيفية ردها أو التعويض عنها، و الشخصان واحد بيتحدث و الأخر بسجل الطلبات، و بعد إنتهاء الحوار، و في عربته، قال إلي أنا أحضرتك مخصوص لكي تسمع ما حصل بالضبط للتاريخ. و نواصل هذه القصص في مقال أخر. و نسأل الله حسن البصيرة، و نسأل الله أن يولينا رحمته و مغفرته و العتق من النار في هذا الشهر الكريم. و كل عام وانتم بخير و أن يفرج الله علي الشعب السوداني و يفك البلاد من أسرها.






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • إلغاء الأحكام الشرعية من الدستور والقوانين في السودان هو بمثابة إعلان الحرب على أحكام رب العالمين!
  • مرور ( ) عاماً مايو .. ذكرى غير قابلة للنسيان
  • الخارجية تدعو اليوناميد لإدانة العدوان على دارفور
  • المعادن: من يعبثون بالتراث الجيولوجي يجب معاقبتهم وردعهم
  • التوقيع على اتفاقية تطبيق منحة زيادة أجور العاملين بالقطاع الخاص
  • توقيع اتفاق لشراء طائرتي إيرباص لـ «سودانير»
  • بيان من الحركة الشعبية لتحرير السودان بأمريكا.
  • الافطار الرمضانى للجالية السودانية بلندن وبرنامجها للفترة القادمة
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 مايو 2017 للفنان ود ابو عن جلسة طرب وفرفشة للرقاص .....!!!!
  • بيان صحفي حزب التحرير / ولاية السودان يقدم طلباً لمقاضاة حكومة السودان!
  • حركة وجيش تحرير السودان المتحدة تنعى محمد آدم عبد السلام( طرادة )والقائد الجسور الجنرال جمعة مندي
  • إعلان تقديم العون القانوني للأسري والمتأثرين بإنتهاكات حقوق الإنسان جراء الاحداث الأخيرة بدارفور
  • خطاب الحبيب الإمام الصادق المهدي أمام الحشد الجماهيري بمدينة سنجة- ولاية سنار


اراء و مقالات

  • بعد تهديد الفقى بتغيير نظام الحكم في السودان خلال 48ساعة:هل أراد الفقى الكل ،فأطلق الجزء؟
  • يوتوبيا..! بقلم عبد الله الشيخ
  • أكاذيب على طريقة غوبلز في الانتخابات الرئاسية للملالي بقلم المحامي عبد المجيد محمد
  • على عبد الله يعقوب: حَلّ الحزب الشيوعي، رحمه الله، وحده بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مناداتنا للدولة العلمانية في السودان بقلم فيصل محمد صالح_ القاهرة
  • السودان في خطر بقلم الطيب محمد جاده
  • تلازم وحدة المعارضة وإسقاط النظام بقلم اسامة سعيد
  • نعم ... الغناء الهابط يملأ الساحة! بقلم محمد بدوي مصطفى
  • كل الحلول لمواجهة الارهاب فاشلة ما لم تُستأصل فكرياً و عقائديا بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الجيش السوداني : مرتزقة في اليمن وجنجويد في دارفور بقلم عثمان نواي
  • البلدوزر والمتاريس المرتقبة!! بقلم الطاهر ساتي
  • ننهزم لأننا لا نعرف العالم ولا نعرف أنفسنا (2) بقلم إسحق فضل الله
  • عشم الشباب في التغيير.. بقلم نور الدين عثمان
  • قيادة الحركة الشعبية وسلوك المواربة والاخفاء.. بقلم علوية عبد الرحمن
  • يُحكى ان :حامي الفاتيكان وحامي الحَرمين ؟!! بقلم د.شكري الهزَيل
  • عزلة النظام الايراني في القمة العربية الاسلامية الأمريكية بعد مسرحية الانتخابات بقلم: حسين داعي الا
  • العسكر الجد بقلم هلال زاهر الساداتي
  • يبحثون عن منازل حكومية ودونهم الطوفان بقلم نورالدين مدتي
  • تجسير فجوة الدخل بقلم د.أنور شمبال
  • ماذا بقى للواء عزت كوكو أنجلو بعد أن انضم لمعسكر مالك عرمان المعادي للشرعية؟!! بقلم عبدالغني بريش
  • كيف يكون الدعم السريع قومي وهو بلا جعليين ولا شوايقة؟؟ بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • إرادة الأسرى أقوى ودبلوماسية العدو أوهى الحرية والكرامة 25 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ( إمبراطورية) أشقاء عمر البشير تتمدد! بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • (ذا اندبندنت): رعب في إسرائيل من ترامب…؟!!
  • قصيدة (مدحة) "الدنيا سيبا قبل تسيبك"من أجمل كلمات الحكمة والتذكير (فيديو مع صور رمزية)
  • تكفير المسيحيين يطيح بالشيخ سالم عبد الجليل بعد أن رفض الاعتذار
  • استرايجي: يجب الدعوة إلى تصنيف مصر راعية للإرهاب في افريقيا...؟
  • الفوضى الأمنية في مصر: مقتل 26 من الأقباط It is NOT safe to travel to Egypt
  • هجوم على حافله تقل اقباط بمحافظه المنيا(صور)
  • هل دعوة السيسي لرفع حظر الاسلحة عن ليبيا: تغطية لتسليح مصر حركات دارفور ...؟!
  • استياء إعلامي وحزبي بعد حجب 21 موقعا إلكترونيا في مصر
  • جون قرنق وخليل إبراهيم .. ليتكما لم تفعلاها!
  • والى الخرطوم مستاء من تواجد ابناء الولايات بالعاصمة.. معقولة يا سعادتك؟
  • عندما يتحدث "الجداد الإلكتروني" عن الوطنية!!بقلم رشا عوض
  • # تعالو أحكي ليكم عن علويه جماكسين قبل العرس!؟£-نص قديم@
  • شركة سودانير توقع اتفاق لشراء طائرتي ايرباص (320)
  • دعوة لجلالة الملكة إليزابيت II لاعادة حكم السودان
  • تعيين الأمنجي الدموي عبد العظيم محمد الحسن مدير تنسيق بقوات الجنجويد (الدعم السريع)
  • اطلقوا سراح طلاب جامعة بخت الرضا ايها النازيون الجدد ! الطلبة يعلنون الاضراب عن الطعام .
  • دعواتكم ببركة شهر رمضان لزميل المنبر هجو مختار الى بانكوك مستشفيا
  • السمحة نوارة فريقنا .. يا العسل يا النشفتي ريقنا - كابلي ؟
  • مين بيحب مصر»: استفتاء شعبي للمطالبة بعودة السودان لمصر
  • جالس في المول وفجأة ظهر المسطول وبدأ يهدد ويتوعد ويقول...........................................
  • تــأويل: محمود محمد طه والغدد الصماء والتأمل..!
  • سبب الاسهالات
  • مصطفى الفقى يهدد السودان بالحرب ويقول ان مصر ستقضى على النظام فى 48 ساعة
  • محرك البحث بنغ يحتفل بيوم افريقيا بصورة تشرف كل سوداني (شاهد الصورة)
  • اكتبوا علي حائط منظمة الصحة العالمية وطالبوا باعلان السودان موبوءا بالكوليرا
  • العلاقة الآنية بين السودان و مصر (فيديوهات)
  • و بالمناسبة ... رمضان كريم
  • غايتو الخبر دا لو صاح تبقى وكسة على الحكومة
  • مجلس الوزراء السوداني يجيز قرضاً بقيمة 172مليون دولار لمحطة كهرباء الباقير
  • مسافرون سودانيون الى مصر عالقون في معبر قسطل























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de