عناصر مؤامرة الشيطان على الإنسان (1) إشاعة الفخر بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-09-2017, 02:29 PM

الريح عبد القادر محمد عثمان
<aالريح عبد القادر محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 05-08-2015
مجموع المشاركات: 80

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عناصر مؤامرة الشيطان على الإنسان (1) إشاعة الفخر بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان

    02:29 PM May, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    الريح عبد القادر محمد عثمان-لاهاي
    مكتبتى
    رابط مختصر


    إن وصف المؤامرة بأنها نظرية جزءٌ لا يتجزأ من المؤامرة. والمؤامرة الكبرى، الحقيقية والشاملة، هي مؤامرة الشيطان على كل إنسانٍ فردٍ وعلى البشر أجمعين. ولكي يضمن الشيطان نجاح خطته يعمد إلى إلهاء الناس بالمؤامرات الصغيرة، حتى لا يركزوا على المؤامرة الأم، المتمثلة في إضلال البشر وسَوقهم نار الجحيم. وما مؤامرات الماسونية والصهيونية والقوى الشريرة الأخرى، الدولية والإقليمية والمحلية، إلا حلقات صغيرة تخدم الخطة الكبرى.
    يعلم الشيطان تمام العلم أن التكبر هو أعظم الذنوب، وأول معصية، وأول أنواع الشرك. كان إبليس اللعين أول مَن افتخر وتكبر، وبالتالي كان أول من أشرك - وشركه تكبره - وأول من كفر وفسق، وأول من أغوى، وهو المسؤول – بالإغواء - عن كل ما يقع على ظهر الأرض من شرك وكبر وكفر وفسوق وعصيان إلى يوم يبعثون0 لذلك يفضل الشيطان أن يتاجر في سلعة قل مثقالها وفدح وزنها: ذرة من الكبر كفيلة بإدخال صاحبها النار. ويريد الشيطان، بإشاعة الفخر، أن يصبح الفرد وعاء واسعاً فارغاً لا شيء يملؤه. بالفخر سيصطرع الجميع، أفراداً وجماعات، وتضيع الحقوق والواجبات. وتغدو الفضائل والمبادئ مظهراً، لا جوهرا، وتصبح الغلبة لأعيان الأشخاص، و لن يعود الناس يحبون الرجل لأخلاقه أو علمه، بل لسلطانه وماله وشهرته.
    مَن منا لا يظن أنه يملك شيئاً يجعله "أفضل" من غيره، أو "مميزا"؟ ألم يغدُ الأمر اعتيادياً أن يقول الشخص: "أنا كذا وافتخر"؟ ومع هذا الفخر، والشعور الطاغي بالتميز، يعتقد الواحد أنه متواضع!
    تقوم خطة الشيطان – ضمن ما تقوم عليه - على إلهائنا عن معرفة فداحة الكبر وصرفنا عن إدراك أهمية التواضع. ونجحت الخطة نجاحاً منقطع النظير، فنرى الناس وقد زهدوا في التواضع جهلاً بمعناه وبأهميته. تكمن أهمية التواضع في كونه الأداة الأساسية لتقويض خطة الشيطان. لكن لكن نتواضع علينا أولاً أن نعرف ما هو التواضع. الكثيرون يخلطون ما بين التواضع وبين الطيبة والبساطة؛ وما بين التواضع والخنوع، وما بين التواضع والفقر ودناءة المنزلة وعدم الاتقان. فإذا رأى الناس شخصاً رث الهيئة قالوا إنه متواضع؛ وإذا رؤوا منزلا عارياً من الجمال قالوا منزلٌ متواضع؛ وإذا لعب فريق رياضي بمستوى ضعيف، قالوا عن مستواه متواضع...الخ. المستفيد الأول من هذا الخلط هو الشيطان، الذي يقف وراء مؤامرة خلط التواضع بما ليس فيه بغرض التشويش، وسوق الناس إلى النار وقلوبهم مليئة بذرات الكبر.
    نعرف كلنا تقريباً معنى الكرم والشجاعة والصدق والوفاء وغيرها من مكارم الأخلاق. لكننا نجهل معنى التواضع. التواضع، ببساطة، ألا ترى نفسك أفضل من أحد. يتألف الكِبْر من أمرين حددهما رسولنا الكريم (ص)، هما: بطر الحق (عدم قبوله)، وغمط الناس (احتقارهم). والتواضع هو قبول الحق، مهما كان، وأيا كان قائله، وعدم احتقار أي أحد من الناس. وكل ذي بصر وبصيرة سيعلم أن جميع مشاكلنا تقريباً مصدرها بطر الحق وغمط الناس.
    يعتقد الناس أن التواضع مجردُ فضيلة من الفضائل، كالصدق والكرم والشجاعة. وهذا سوء فهم خطير. جميع هذه الفضائل إنما هي ركائز وقوائم، مسارها رأسي، لا أفقي. أما التواضع فهو القاعدة، التي تمتد أفقياً، لترتكز عليها جميع الفضائل لتكون لها قيمتها وجدواها. التواضع هو الجدول الرقراق الذي يسقي جميع الفضائل، وبدونه تغدو الفضائل مجرد رياء مجدباً وسمعة قاحلة. جاء الرسول الكريم (ص) ليتمم مكارم الأخلاق، فأي شيء كان ينقصها؟ ألم يكن الكرم موجوداً،والشجاعة موجودة، والشهامة والنجدة موجدوتين؟ بلى، كانت جميع تلك الفضائل موجودة، إلا التواضع لم يكن موجوداً فجاء به الرسول (ص) فتمت به مكارم الأخلاق. كانت أكبر سمات الجاهلية هي التكبر؛ ولذلك عندما قال الرسول الكريم (ص) لأحد صحابته "أنت أمرؤ فيك جاهلية" ما كان من ذلك الصحابي إلا أن مرّغ رأسه بالتراب تواضعاً.
    التواضع هو معنى العبودية المطلوبة في قوله تعالي: "وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون"، أي ليعبدوني عبوديةً قبل أن يعبدوني عبادةً بالصلوات والزكوات. التواضع هو الإسلام نفسه، الإسلام لله، والإقرار بأنْ لا حول للإنسان ولا قوة. وما منع كلمة "تواضع" من أن ترد في القرآن الكريم إلا ورود كلمة فيه أحسن منها، وأفصح، تستغرقها وتزيد عليها، إلا وهي كلمة "إسلام". جاءت كلمة "تواضع" على وزن "تفاعل"، مثل "تنازل"، ومن معاني تلك الصيغة الافتعال، بيد أن تواضع الإنسان، في حقيقة الأمر، ليس افتعالاً ولا تنازلاً، بل إقرار وإرغام، لذا كانت كلمة إسلام أجدر بالورود في القرآن من كلمة تواضع.
    لكننا الآن أفقدنا كلمة "إسلام" معناها الذي كانت تُفهم عليه، وأصبح الكثير من الناس يفهمون منها نقيض معناها الحقيقي: التكبر على الناس بحجة أنهم غير مسلمين، والتكبر على المسلمين، بحجة أن إسلامهم غير صحيح. ولم يعد ثمّ من كلمة تقنية نشرح بها معنى الإسلام إلا كلمة "تواضع".
    ليس التواضع، إذن، هو الخنوع، ولا السذاجة، ولا الطيبة العمياء، ولا القبح، فالله جميل يحب الجمال؛ وإنما التواضع هو العبودية المتدثرة بجمال الله. ومن أراد أبهى صور التواضع فسيجدها في الرسول (ص)، وهو يطلب منا، نحن، أن نسأل له الرحمة من ربه، أي أن نصلي عليه، فصلاتنا عليه قمة تواضعه (ص)؛ وفي أبي بكر الصديق، الذي يتصدى للمرتدين بصلابة السيف ولكنه يخشى على نفسه من نفسه فيقول: ليت أمي لم تلدني؛ وفي الفاروق، الذي كان إذا مشى أسرع وإذا تكلم أسمع وإذا ضرب أوجع، ولكنه ينقاد للحق حتى حينما تنطق به امرأة من غمار الناس؛ وفي صورة عثمان ذي النورين وهو يتأنق في ملبسه ويجهز الجيوش ويحفظ القرآن؛ وفي علي بن أبي طالب وهو ينال جميع أنواع التشريف ولكنه لا ينسى في أي لحظة أنه خلق من تراب وإليه يعود. صلى الله على محمد وآله وصحبه أجمعين.
    وفي مقابل جهلنا بالتواضع وأهميته، أصبحنا نتعامل مع الفخر وكأنه فضيلة من الفضائل، وكأنه ليس تكبراً محضاً. ويكفي الفخر وضاعةً أن صاحبه لا يحبه الله تعالى: "إن الله لا يحب كل مختال فخور"، بلا استثناء. وأوحى الله إلى نبيه (ص)، أنْ "تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد"، وكان النبي (ص) إذا ذكر عن نفسه شيئاً أردف بقوله: "ولا فخر". ومن حيل إبليس أن دسَّ لنا، في ديوان الشعر العربي، غرضاً كاملاً اسمه "الفخر"، ويكاد العرب يجمعون على الإعجاب بأحد شعرائهم، هو أبو الطيب المتنبئ، الذي أشاع بفخرياته روح الاستعلاء، كما أشاع الاحتقار والبغضاء بهجائه، لا سيما هجاؤه كافوراً الأخشيدي بسواده ورقِّه. إن الشيطان ليكمن لنا في شعرنا وفي لغتنا ونحن عنه لاهون.
    وأنت، أيها الفخور، بماذا تفتخر؟ ببلدك؟ لم تختره بل وجدت نفسك مولوداً فيه؛ بأبويك؟ ما زدت على أن خرجت من سبيليهما بلا حول منك ولا قوة؛ بمالك؟ الله هو الذي يسر لك الكد والجهد أو الميراث؛ بشكلك أو لونك؟ اعلم أن الله لا ينظر إلى صورتك بل ينظر إلى ما في قلبك وإلى عملك وأخلاقك ومعاملتك للناس؛ بعلمك؟ الله علمك ووهبك العقل؛ بدينك؟ الله هداك وما كان لك أن تهتدي لولا أن هداك الله. فاشكر ولا تفتخر.
    يعرف الشيطان أن التواضع هو السبيل الوحيد لخلاص البشرية. يأتينا الشيطان عن اليمين والشمال ومن الأمام والخلف: "ولآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين" (الأعراف/17). لكنه لا يأتينا من فوقنا ولا من تحتنا. فهو وإن أحاط بنا من جهات أربع، فقد ترك لنا، مضطرا، جهتين للنجاة: هما الأسفل والأعلى. وهذا بالضبط هو الضعف المراد في قوله تعالى "إن كيد الشيطان كان ضعيفاً" (النساء/76). ضعف الشيطان ليس أمامك أنت أيها الإنسان، مثل كيد النساء، وإنما هو ضعفٌ أمام كيد الله المتين. فلو كان الشيطان يأتينا كذلك من فوقنا ومن تحتنا لكان كيده قوياً حقا، ولما وجدنا سبيلاً للهروب منه. ورحم الله الشيخ الشعراوي لإشارته لهذا المعنى في أحد دروسه. لا يستطيع الشيطان أن يأتي من أعلى، لأن هناك يد الله ترفع من تواضع لله ولخلقه؛ ولا يستطيع الشيطان أن يأتي إلينا من أسفل، لأن هذا موضع السجود، موضع العبودية، موضع التواضع؛ والشيطان لم يسجد، ولم يتواضع. إنْ أردنا النجاة فعلينا أن نظل دائماً في هذا الموضع: موضع السجود والتواضع. مِمَّنْ الفرار في قوله تعالى: "ففروا إلى الله" (الذاريات/50)؟ من الشيطان الرجيم. وما مِن وسيلة للفرار من الشيطان إلا التواضع. إنه مركبة النجاة الوحيدة التي لا يلتقطها رادار الشيطان.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 08 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • الاتحاد الأوروبي يحتفل بالذكرى السنوية الستين لإنشائه في السودان
  • تصريح صحفي مهم من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي عن هدم الكنائس
  • بيان صحفي قوي الإجماع الوطني
  • الناجي عبد الله : كمال عمر ليس إسلاميا ولا يعرف أدبيات الحركة
  • الكشف عن تفاصيل ضبط حبوب مخدرة داخل شحنة سماعات بمطار الخرطوم
  • القاهرة ترفض أي اتفاق حول حلايب وشلاتين
  • القائم بالأعمال شكر الحكومة على تخليصه تسليم الرهينة الفرنسي لسفارة بلاده بالخرطوم
  • الحكومة تسلم رهينة فرنسي بعد تحريره من خاطفين بدارفور
  • وصل إلى بوابة المثلث والي البحر الأحمر: حلايب سودانية وستعود قريباً
  • استشاري نفسي: الوزير (المعفي) يحتاج للبكاء والابتعاد عن الشامتين!
  • لجنة برلمانية : أوضاع مزرية للسودانيين في مصر
  • المعدنين ينتقدون بطء تحركات الخارجية لاسترداد ممتلكاتهم
  • تأثر النشاط الاقتصادي بوادي حلفا سلباً تكدّس شاحنات مصرية بأرقين بعد فرض تأشيرة الدخول
  • السجن يهدد مزارعين بمشروع الجزيرة
  • وصل الجزائر للمشاركة في اجتماعات دول الجوارالليبي غندور: الحركات السودانية في ليبيا تُهدد الأمن ال


اراء و مقالات

  • البقاء للاصلح! بقلم د.أنور شمبال
  • أبناء الورق والانترنت بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • زنقة زنقة سمونا عبيد انحنا ما بنرد إلا بالسلاح و الحديد بقلم عبير المجمر سويكت
  • يوم الأرض :نعي اليم بقلم دالحاج حمد محمد خيرالحاج حمد
  • إنتخاب إيمانويل ماكرون والقضية السودانية بقلم عادل عبد العاطي
  • تشكيل الحكومة الجديدة على طريقة بص السيرة بقلم حسن احمد الحسن
  • كشكي، كشكي، وزارتي، وزارتي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إنقطاع الغاز سبب تأخير كيكة الحكومة بقلم عمرالشريف
  • الهلال أم الوطن؟! بقلم كمال الهِدي
  • إيران - صراع العقارب في مسخرة الإنتخابات في نظام ولاية الفقيه بقلم علي نريماني- كاتب ومحلل إيراني
  • الرئيس عباس بين ترامب وحماس بقلم فادي قدري أبو بكر
  • الدفع بالموبايل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ماذا هُناك..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • إطلاق النار في الاتجاه الخطأ ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • افعلها يا عطا!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين قذارة السياسة ونظافتها عند يوسف لبس بقلم الطيب مصطفى
  • عندما انقلبتم ألم تكونوا بشراً؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حكومة حوار الطرشان حلم أم اوهام بقلم الطيب محمد جاده
  • نبوءة صدقت بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • إضراب الأسرى مسؤولية دولية ورقابة أممية الحرية والكرامة 16 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أنسنة الإجراءات! بقلم د.أنور شمبال
  • متناقضات مملكة محمد السادس !! بقلم محمد بوبكر
  • الساحة الخضراء تزدهي بالسر قدور ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • قصاصات ................(2)
  • وزارة التنمية البشرية بالخرطوم توقع عددا من الاتفاقيات بالقاهرة
  • هل احمد المعقور ذلك العربى هو جد الزغاوة أم الفور ؟؟
  • انتخابات الجالية السودانية بايرلندا ..2017
  • من هو إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي الجديد؟
  • للعلم كيف يتم تحويل القروش عبر الموبايل
  • النداء الأخير لمن يودون اللحاق بقطار الانقاذ....
  • الكوليرا تعم النيل الابيض وحكومة الظلم والفساد في انتظار الكعكة !!!
  • فضيحة.. سري للغاية !! - التيار
  • لعناية الدكتورة حرم شداد لسنا مدينين للمصريين بشيء!بقلم محمد عبد المنعم
  • زواج الصفقات .. رجال عالة على النساء -
  • عبد الحفيظ يفتي بشبهة ربا في تحويل الرصيد- !!!#
  • توقف الاستاذة سهير عبدالرحيم عن الكتابة بصحيفة “السوداني”
  • يا والي النيل الابيض: أتق الله في اهلنا وكن قدر مسئوليتك
  • ياساتر يا رب.. الكوليرا يعم النيل الابيض .. موت بالجملة
  • قال عثمان محمد الشريف محكم دولي- للسودان الحق في ترسيم حدوده
  • قوات نظامية مسنودة بالدعم السريع تشن هجوما واسعا علي قري جبل مرة غرب السودان
  • احتار انا احتار انا
  • (صرخةٌ لاجِئةٌ بِالغَابِ)
  • لقد خاب وخسر من وقف فى طريق الإنقاذ
  • سلسلة الأغبياء في حوش الخواء (الجالية بين نداءت السفهاء تترنح )
  • النظام التوافقي ... في ذات عبقريه =D :) .
  • إستيراد المصريين لللحوم البرازيلية واثارها السلبية فيديوهات
  • التراشق بين وزير الدفاع السعودي ووزير الدفاع الإيراني خطير
  • “لا توجد أزمة لاجئين تقلقني الآن أكثر من جنوب السودان.”
  • مجلة "شعراء ومسادير" ،، حياة البادية وإرثها الثقافي.
  • شاركت بورقة عن(الاثار العثمانية والميراث الثقافي في السودان) في مؤتمر بتركيا عن (الاسلام بافريقيا)
  • شباب (الاسلاميين) يعلنون الجهاد على صلاح غريبة
  • سمعة المغتربين "تهتز" !.
  • تعالوا كدى نتخيل السودان مقسم لى خمسة دول
  • وداعاً اللواء طبيب محمد سعيد الحسن تركاي ... الطبيب الإنسان
  • السعودية ترسل وفد للتأكد سلامة الاسماك المصرية
  • الدعم السريع فخر السودان: الشردة عيب وشينة - فيديو
  • هـــل يفعلهـــا المـــريخ .... ويســـجـل موقفـــاً للتاريــخ ؟
  • عبد الواحد يعترف بان تسجيل (سورة دارفور) بصوته
  • الشباب الأماراتي يعيش البهجة ... متصوع : رقصة شعبية تنتشر بكثافة ....!!!!
  • ألا يزال السودان جسرا بين العروبة والإفريقية؟ د. الشفيع خضر سعيد
  • اعادة الاخلاق
  • كعكة الحيكومة ان قصرت يتموها زلابية . خخخخخخخخخخ !
  • أمانة صاحب رقشة... 38 مليون جنيه عبارة عن رواتب معلمات قام بتسلميها للشرطة
  • دور العمل في تحوّل القرد إلى إنسان: المصدر منقول بشيء من التصرف من The Venus project
  • طوكر ترفض أستيعاب عشرات الطلاب بالمرحلة الثانوية لاغرب سبب
  • محمد بن زايد يزور مصابي القوات المسلحة السودانية و الإماراتية
  • روايات بوليسية
  • الأستاذ محمود محمد طه: موقع الفكرة الجمهورية في ثوب جديد: دعوة لإبداء ملاحظات
  • عريس الشجرة
  • نصيب السودان من مياة النيل قسمة ضِيزَى
  • "ليست كل القصة" ..اصدارة جديدة للصحافي والكاتب المبدع هاشم كرار **
  • صحي الدستور لا يسمح بتولي الرئاسة لمن هم دون الاربعين؟
  • "محمد ناصر" يرد علي السيسي لتدمير السودان ...!!
  • الهجرة الى الله !!!!
  • عييييييك ود الباوقة بقى هندى
  • السودان: أزمة بين وزارة العدل والنائب العام عقب إدانة وكيل نيابة بالسكر























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    عناصر مؤامرة الشيطان على الإنسان (1) إشاعة الفخر بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان الريح عبد القادر محمد عثمان05-09-17, 02:29 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de