أغنية وطنية لحوار الوثبة الأبدية! بقلم أحمد الملك

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 12:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-02-2017, 03:18 PM

أحمد الملك
<aأحمد الملك
تاريخ التسجيل: 11-09-2014
مجموع المشاركات: 265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أغنية وطنية لحوار الوثبة الأبدية! بقلم أحمد الملك

    03:18 PM May, 02 2017

    سودانيز اون لاين
    أحمد الملك-هولندا
    مكتبتى
    رابط مختصر





    يتراجع اللحن من ذاكرة المغني السعيد، يستقرّ في عينيه، في خياله:

    أشوفك بكرة في الموعد

    تخيّل روعة المشهد!

    قطع عليه سعادته بالموعد المضروب، ظهور قاض سكران أمامه :

    الغنية دي شوف غيرها بتجيب ليك مشاكل!

    ليه؟ دي طلبها العريس

    دي فيها شروع في الزنا

    تجرأ وقال للقاضي، من خلال أغنيته حتى يستطيع إنكار كلامه ان استخدم
    القاضي السكران بعض صلاحياته بحكم الدستور: خليك من الشروع انت ذاتك هسع
    سكران!

    حذّره القاضي من مصير مجهول: أوع ياخينا بعمل ليك امر قبض!

    بتهمة شنو؟

    إزعاج السلطات العامة

    السلطات هي القعد تزعجنا.

    أعطاه القاضي الطيّب خيارات: خد دي طيب: إهانة المحكمة الموقرة!

    وينها المحكمة؟ ولا عندك في جيبك محكمة (نقّالة)؟

    ثم تراجع المغني حين لاحظ أن القاضي رجل طيب لا يرغب في اثارة المشاكل بل
    إحتوائها: ما مشكلة يا مولانا إنت تأمر، ولأنه كان يعلم ان معظم السكارى
    لا يحبون الاغاني المطاطية الطويلة(مثل مؤتمرات الحوار) التي تمجّد
    عذابات الحب، دون التوصل لأية حلول ترضي أية طرف، سوى إقتسام كعكة سُلطة
    الحب الصغيرة، فقد أعلن بفخر بسبب مقدرته الغنائية على القفز من أحضان
    الحبيبة، الى احضان الوطن، الى أحضان أية عابرة سبيل : بغني ليك حاجة
    خفيفة:

    دق الباب وجانا..

    انا جريت ليهو حفيانه..

    ما قصدي الخيانة..

    قصدي يقيّل معانا!

    إنتهر فرصة لهاث الفرقة الموسيقية في فوضى ضجيج آلاتها المنتهية الصلاحية
    محاولين اللحاق به، وسأل القاضي الذي كان واقفا أمامه:

    دي كيف اوع تقول لي شروع وبتاع!

    شروع شنو دي ني .. عديل! (صُفارة هنا بدل الكاف!) ما تسيب الحجج الميتة
    دي وشوف لينا حاجة لي مصطفى!

    إنت متأكد لي مصطفى؟ إنت شغال في الحكومة ولا شغّال في الطابور الخامس؟

    لأ انا قاضي قطاع خاص! تبع محكمة الاتصالات!

    ياشيخ تلب انزل كبكب

    وارمي الحترب... في الميضنة

    في الباردة تعب لي الحارة تسب ..

    عجمان وعرب في الميضنة

    عبر بجانبه رجل أمن: دي حفلة ولا إنتفاضة مدعومة بالسلاح! ،يا خينا
    الغنية دي غيّرها! دي ضد المشروع الحضاري ومشروع الاسر المنتجة ومشروع
    السليت!

    مثّل المغني دور الغباء والببغاء: ضد المشروع الحضاري ومشروع الأسر
    المنتجة ومشروع السليت؟ ليه؟

    انت ما عارف ليه! دي فيها دعوة عامة للعصيان المدني! أنا مستغرب كيف
    لغاية هسع ما في بمبان ظهر ولا رصاص مطاطي!

    بحث المُغني عن أغنية محايدة في ذاكرته، ترضي جميع الأطراف، أغنية لا
    تُغضب الحكومة ولا المعارضة، أغنية تمجّد الحوار (المجتمعي)!

    فاوضني بلا زعل!

    ياخى طمنى أنا عندي ظن!

    أنا كنت نازل فوق البحر و بي خيال حبيبي فكّر!

    جاء أحد السكارى مُبشرا ومنذرا: دي غُنية ولا أبوجا تو؟

    فاوضني بلا زعل

    عارفني أنا في خطر!

    أقترح أحد السكارى جاء يُبشّر لحظة الخطر: ما دام فيها مفاوضات بدل
    عارفني انا في خطر قول: عارفني أنا في قطر!

    نجحت الاغنية الحوارية بعكس حوار الوثبة الذي اتضح انه استمر لعدة سنوات
    فقط ليقتسم المتفاوضون كيكة السلطة والثروة، التي مضت تتضاءل مع مرور
    السنوات، بينما انشغل المتحاورون بالحوار حولها، بسبب الأزمة الاقتصادية.
    حين انتهى الحوار لم يكن قد تبق من الكيكة سوى قطعة صغيرة تكاد لا ترى
    بالعين المجردة، لا تكفي لفأر صغير (دعك من تماسيح حوار الداخل وتماسيح
    المنافي الذين تكبدوا مشاق الحوار والحضور من بلاد تموت من البرد
    تماسيحها!) تضاءل حجم كيكة السلطة والثروة بسبب التضخم وانهيار العملة
    الوطنية والعقوبات الامركية والطابور الخامس.. الخ الخ (مثلما يقول
    المذيع في نشرة الاخبار)

    حملت الأغنية الحوارية بعض السكارى من أعداء الحوار المجتعي، لتدبير
    محاولة انقلابية، تقدم أربعة من المترنحين وحاولوا إنتزاع المايك، رافعين
    يافطة: سلّم تسلم! . لكن المغني الذي كان سعيدا بأول حفل يحييه كاملا،
    بعد سنوات من محاولة احتراف الغناء، لم يتنازل أمام التجمع الانقلابي،
    تمكن من الحفاظ على عرشه الفني، بدون أن يطلق ولا حتى طلقة واحدة. رغم
    أنه سيحاول في بعض اللحظات استخدام طاقة الحب في اغنياته الحزينة وحشوها
    بأوهام الفشل، لاطلاق طاقة تعذيب وطنية في صورة صواريخ باليستية محشوة
    بالدلاقين بدلا من الرؤوس النووية،. حتى ان بعض السكارى انخرطوا في
    البكاء وظهرت على بعضهم اعراض التعرّض للغازات المسيلة للدموع، أو
    متلازمة الاحتجاز لفترات طويلة في بيوت الاشباح.



    يتشبس بالمايكرفون مثل غريق يتعلّق بطوق نجاة.

    عاقبه السكارى بإقتراح من جنس العمل: الغناء الى الأبد!

    أعلن في البداية بهلع معتقدا ان أبد السكارى يبدأ عند شروق الشمس: الابد
    دة بيجي متين؟ بخلص انا في الاول ولا الحوار المجتمعي؟

    عند الفجر كان المغني قد بلغ به الاجهاد مبلغه، حاول أن يوضّح للسكارى
    الطيبين الذين لم يصدقوا ان الانسان يمكن أن يناله التعب من مجرد ممارسة
    ترف فرح الغناء! أنه إستنزف كل طاقته وما بقي لديه من الطاقة لا يكفي ولا
    حتى لأغنية هابطة خفيفة، من النوع الذي يمجّد الحب الجماعي! (راجل المرة
    حلو ..الخ الخ)

    أوضح له أحد السكارى وكان يعمل مدرسا للغة العربية قبل أن يسكر: أنت
    تُضاجع الفرح، كيف يتعب من يُضاجع الفرح!

    وتساءل أحدهم ببراءة: وهل حين يضاجع الفرح يلد أيضا أطفالا؟

    قال مدرس اللغة العربية: لا.. بل يتوالد الفرح نفسه، وينداح (كما يقول
    مذيع الربط (الذي لا يحل ولا يربط) في التلفزيون) في دوائر من الشوق
    والنوى ويعم الدنيا!

    قال المغني المرهق وقد أغراه الشوق والنوى ليعبث على الهواء، فأعلن أثناء
    اغنيته: وما دخل الفن بالتمر! يا أبتاه! هل تقصد انه يزدهر في ايام حصاد
    التمور، أم لأن بعض الخمور تصنع من التمور!

    قال مدرس العربية: من ذكر التمر يا أخي؟

    ألم تقل النوى يا أخا المعلمين والمعلمات، الأحياء منهم والأموات!

    كيف أصبحت فنّانا وأنت لا تعرف الفرق بين النوى والنواة؟

    هل هو نفس الفرق بين الدوا والدواة؟

    سئم مدرس العربية حوار الطرشان وإنسحب الى الخلف!



    حاول المغني أن يوضح للسكارى: يا اخوانا أنا موظف حكومة. الناس ديل
    بيرفدوني لو ما مشيت الشغل بكرة في المواعيد.

    قال السكران الاول: ما مشكلة ، انت زول فنّان، عندك صنعة في يدّك!

    قال السكران الثاني: قصدك صنعة في خشمه!

    وقال سكران آخر لم يكن يبدو ثريا، فقد كان حافيا وملابسه ممزقة، لا من
    البهجة بل من العوز: ما مشكلة تعال اشتغل معاي!

    سأله المغني من خلال الاغنية: إنت شغال شنو؟

    ضحك السكران المفلس وأشار إشارة مبهمة نحو العالم النائم في الخارج في
    فوضى الفجر: شغّال هناك! أنا عندي حقوق عند الناس كلهم بلمها شوية شوية!

    اشتكى المغني مرة اخرى داخل الاغنية انه مرهق جدا ولا يستطيع المواصلة
    لكن السكران الطيب اقنعه ونصحه نصيحة غالية:

    من يجد فرحا في هذا الزمان الصعب ثم يتركه ويذهب لينام! حين تجد فرحا لا
    تفرط فيه والا ستندم، يمكنك النوم لعدة سنوات ان شئت ولن يأبه بك انسان.
    لن يهتم احدهم حتى بايقاظك، ما ان تستيقظ حتى تبدأ في الشكوى من كل شئ من
    حولك: الحكومة، الكهرباء المقطوعة، المياه الملوثة. القطارات التي لا
    تأتى، المواصلات العامة التي تحتاج لملاكم سابق كي يستقلها، الاخرين لا
    وقت لهم ليستمعوا لشكاوي فنّان مغمور، حين تجد جوا بهيجا، بل وتشارك في
    صنع هذا الجو، يجب أن تصمد فيه الى الأبد!

    قاطعه المغني المنهك: أتعني ان هذا الحفل سيستمر سنوات؟

    وما المانع؟ إن كان العريس نفسه لا يتعجل نهاية الحفل، لماذا العجلة اذن؟
    ألم تسمع القول المأثور: في العجلة الندامة؟ هل تهوى المشاكل؟ تريد
    العودة الى الحياة اليومية؟ لا يوجد خبز، لا يوجد دواء للأطفال! الخبر
    السعيد الوحيد الذي تسمعه:الكهرباء مقطوعة! فنحن لا نملك مالا لشراء
    كهرباء مقطوعة على كل حال، فأفضل ان تظل مقطوعة! حتى لا يكون بيتنا هو
    الوحيد المظلم في الحي كله!

    لكن السلطة لا تسمح بذالك! السلطة لا تحب أن يفرح الناس لفترات طويلة!

    بالعكس لا يريدون أن يخرج أحدهم في مظاهرة تهدد عرشهم! اذا انشغل الناس
    بكل شئ فالسلطة تسعد بذلك. ألم تسمع بحاويات المخدرات التي عثر عليها في
    الجمارك؟ من سيجرؤ على استيراد مخدرات هكذا غير السلطة نفسها! السلطة
    تريد أن يغيب الناس عن الوعي! يجب تغيير اسمها من السلطة الى (السُطلة)
    الدين نفسه تستخدمه السُطلة كمخدر آخر، لا ذنب لنا ان لم تهطل الامطار
    هذا العام! من يريد ان يشتكي فليشتكي لله! نحن لا ذنب لنا، نحن انفسنا
    ضحايا عدم الاستجابة لدعائنا برفع البلاء! اصلحوا من افعالكم حتى تستجيب
    العناية الالهية لدعائكم! ترتكبون الذنوب وتلقون باللوم على الحكومة! هذا
    ليس عدلا! أنا امامك غائب عن الوعي منذ ثلاثين عاما، كل يوم أكون في حفل
    ما حتى الصباح، مرة واحدة ارتكبت خطأ فادحا، بدأت الشراب مبكرا وحين حل
    المساء خرجت ابحث عن حفل، سمعت صوت موسيقى فقصدت مكان الحفل، وجدت رجلا
    يتحدث، قلت لا بد ان الحفل سيبدأ مجرد أن يفرغ الرجل من كلامه! فجأة
    اندفع رجال الأمن وحاصروا المكان والقوا القبض على جميع الموجودين عندها
    اكتشفت ان الرجل كان يشتم الحكومة ويدعو للثورة! قال لي رجل الأمن انت
    مخمور! مع انني كنت التقى نفس هذا الرجل يوميا وانا مخمور لكنه لم يشتم
    رائحة الخمر التي تنبعث مني كل يوم بنفس الكثافة الا حين تورطت في نشاط
    سياسي ضد النظام! شرحت له انني حضرت بالصدفة وكنت اظن في المكان حفلا،
    فحص سجل سوابقي وصدقني، قال لزملائه : هذا رجل شريف يحب النظام فلا مانع
    ان نتركه يستمتع أحيانا ببعض الخمر، انه لا يستمتع بها لنفسه، لكنه يحتفل
    بانجازات الثورة المجيدة التي اشاعات السعادة والفرح حتى سكر الناس بدون
    خمر وانطربوا بدون طرب!

    منذ لك الوقت اصبحت حين اهجم على حفل ما أتأكد اولا ان هناك فرقة موسيقة
    ومغن على وشك الغناء وانه لا توجد لافتات تندد أو تشجب! مرة واحدة شاركت
    في موكب شجب، حين لم نجد عشاء في الحفل، كان صاحب الفرح فقيرا، إستدان
    لكي يكمل فرحه، كان يبتهج ويرقص بالدين!بفتح الدال! حين لم نجد عشاء
    هجمنا على المغني وحملناه فوق اعناقنا، لم يكن ذلك من فرط الطرب بل من
    فرط الجوع! يميل الانسان لعمل اشياء جنونية حين يكون جائعا، كان ذلك
    إحتجاجا فنيا موجعا، حتى ان صاحب الحفل وبسبب توقف الفنان، اضطر
    للاستدانة مرة اخرى ليجلب لنا طعاما!

    للحصول على نسخ بي دي اف من بعض اصداراتي رجاء زيارة صفحتي:
    https://www.facebook.com/ortoot؟ref=aymt_homepage_panel



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • الدولب تطلع مساعد الأمين العام للجامعه العربية على ترتيبات انعقاد المؤتمر العربي للتنمية والأعمار ل
  • هيئة المواصفات تحظر استيراد وتصدير 20 سلعة
  • تفاصيل جديدة في قضية سيدة الأعمال المتهمة بالإتجار بالبشر
  • حكومة الخرطوم تقر بنقص المعلمين في محليات الولاية
  • توسعة مستشفى أحمد قاسم لمقابلة الزيادة في عمليات القلب
  • برلماني يطالب بتقسيم وزارة الكهرباء والموارد المائية لثلاث وزارات
  • إتفاق تعاون بين الخرطوم وبيلاروسيا في مجال التعدين
  • غندور: الاتحاد الاوروبي أفرج عن (146) مليون يورو من أرصدة السودان المجمدة وزير الخارجية: طلبنا من م


اراء و مقالات

  • أولاد ياسين .. نموذجاً ..(1) بقلم الطاهر ساتي
  • وادي الرَّمل بقلم عبد الله الشيخ
  • قبل أن تقع الفأس على الكرة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حتى (الكورة) ؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعليم : التجارة والأرباح( الخسارة)!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عبد الواحد نور ينشر ثقافة الإرهاب و العنصرية و يحرض السودانيين علي الغرب بقلم عبير المجمر سويكت
  • حول أربعينية العلاقات السودانية الكورية بقلم محمد آدم عثمان
  • كيف نذهب للعلاج في الاردن ؟ وكلية الطب تأسست قبل قيام الاردن بفترة طويلة بقلم كنان محمد الحسين
  • تعليقاتٌ إسرائيليةٌ على إضراب الأسرى والمعتقلين الحرية والكرامة 11 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الفريق عبدالرحمن سرالختم:بعد فوزه برئاسة اتحاد كرة القدم السودانى،هل سيعيد لمنتخباتنا الوطنية سمعته
  • واجعاني جرية نمر 1 - 5 بقلم منصور محمد أحمد السناري – بريطانيا
  • كيف نحكم العالم ؟ بقلم حاتم محمد
  • العامل العراقي حزين في عيده بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • خراب بلدان المسلمين بفأس اسلامي فاسد بقلم حسن حمزة
  • ما الجديد في وثيقة حماس؟ بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • انجلينا جولي شقيقة المواطن دا ب ال....ة(صورة)
  • أهداء للجميع وخاصة البقارة والأبالة والغنامة
  • أخبار الخليج البحرينية: الأشقاء السودانيين أصحاب الأيادي المعطاءة والقلوب البيضاء
  • المؤتمر الوطني حزب شجاع وحكيم ..!!
  • ازمة موية الشراب
  • الفينا مكفينا !!!
  • إقتراح للاخوة المتصوفة والسلفيين...
  • رسوب أيلا=== بفلم سهير عبدالرحيم
  • برلمانيون : مصر تتعامل مع السودان كحديقة خلفية وجاهزون للموت معها
  • الخرطوم تواصل تصعيدها ضد القاهرة وتلوح بإبعاد مواطنين مصريين
  • جدل المحاية...بين الرفض والقبول
  • مصادر تتوقع اعلان حكومة البشير الجديدة بالخميس وتذمر وسط مشاركي “الوثبة”
  • تقرير رسمي يكشف تجاوزات ضخمة بـ”كومون” والبرلمان يلاحق المتورطين
  • أصـــــــابع بَــــــــــدُر
  • السفارة السودانية في القاهرة تصدر 850 ألف جواز ورقم وطني
  • خطة لتطوير أداء الشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعى
  • خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان يزور السودان
  • مطار القاهرة يسمح بدخول الليبيين و مواطنى المغرب العربى دون تأشيرة
  • السودان يرفض إبعاد مواطنيه من المطارات المصرية ويحذّر بالتعامل بالمثل
  • نوايا المُكُوثِ في الأمسِ
  • الملك سلمان (حفظه الله) في الخرطوم نهاية مايو
  • المصريون يواصلون نشر الاكاذيب عن السودان
  • خبير بطيخ دولي
  • غندور : قررنا رسمياً سياسة التعامل بالمثل مع مصر.. لا نرغب أن تصل العلاقة للفترة التي أعقبت محاولة
  • نتيجة اللوتري الامريكي متين و الساعه كم بتوقيت السودان
  • تأشيرة دخول فورية بالمطارات المصرية للمقيمين بدول الخليج























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    أغنية وطنية لحوار الوثبة الأبدية! بقلم أحمد الملك أحمد الملك05-02-17, 03:18 PM
      Re: أغنية وطنية لحوار الوثبة الأبدية! بقلم أح� حسن المهدي 05-06-17, 08:53 PM
        Re: أغنية وطنية لحوار الوثبة الأبدية! بقلم أح� خليفة 05-13-17, 02:05 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de