العراق : دعارة في خضراء بغداد وحرب دمار شامل في الموصل؟! بقلم د.شكري الهزَيل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 06:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-02-2017, 10:05 PM

د.شكري الهزَيل
<aد.شكري الهزَيل
تاريخ التسجيل: 12-20-2016
مجموع المشاركات: 133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العراق : دعارة في خضراء بغداد وحرب دمار شامل في الموصل؟! بقلم د.شكري الهزَيل

    10:05 PM May, 03 2017

    سودانيز اون لاين
    د.شكري الهزَيل-DE
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ما ان يتحدث احد ما عن حقيقة الجاري في "خضراء بغداد" من فساد وبغاء وعمالة إلا ويتهم بالطائفية لكونه سني او شيعي او " ارهابي" او مناصر للرئيس العراقي الراحل صدام حسين وما شابه ذلك من اتهامات واهيه هدفها اسكات كل قلم وصوت ينتقد مسلكية رواد مواخير" الخضراء", لكن الحقائق الدامغة لا تخفي الحال المزري اللذي يعيشه العراق منذ قدوم القوى الفاسده والعميله على ظهر واجنحة الدبابات والطائرات الامريكيه بدعم ايراني غير محدود منذ عام 2003 وحتى يومنا هذا, وحتى لا يوسوسس الوساسون والدجالون لا بد من القول ان الخيانة والفساد والانحلال الاخلاقي لا دين ولا طائفه له, فالفساد هو الفساد في كل مكان والخونه والعملاء من من دعموا الاحتلال الامريكي في العراق كانوا وما زالوا من جميع الطوائف والاعراق دون استثناء, لكن الفساد في العراق عباره عن دوله كاملة بكل مؤسساتها ومواردها مختطفة من قبل عصابات طائفيه وعرقيه حَولَت العراق الى اكبر دوله فاسده وفاشله في العالم,فالعراق يعج بكل الظواهر السلبيه من بينها الفساد ونهب المال العام والفقر والحرب والقتل والجريمه والرذيله ومئات الميليشيات والصحوات الطائفية وملايين اللاجئين والعراق ايضا بلد مُقسم تدور فيه حرب اهلية وطائفيه تشارك فيها قوى محلية واقليمية وعالمية.. العراق البلد العربي القوي الغني فقَد كل شئ منذ غزوه واحتلاله من قبل امريكا عام 2003 وهذه الاخيره قامت بتأسيس مجلس حكم طائفي وفاسد وانشأت المنطقه الخضراء عام 2003 كمنطقه محصنة امنيا لحماية ادارة الاحتلال والحكومات العميلة المتعاقبه التي حكمت العراق منذ الغزو الامريكي وحتى يومنا هذا!!
    ظلت القوة العميلة والفاسده في خضراء بغداد تتذرع بعواقب وشماعة نظام حكم الرئيس الراحل صدام حسين الذي مضى على سقوطة اكثر من اربعة عشر عام لابل ان هذه القوى الطائفيه قامت بإعدام صدام حسين عام 2006 لتشفي غليلها الطائفي وتطوي صفحة حكمة الى ابد الابدين او الى بعد حين, والحقيقة الصادمة ان حكومات خضراء بغداد المتعاقبه قد اعدمت العراق شعبا ودولة وحولتهُ الى بؤر صراع طائفي وبؤر تخلف وجهل وبؤر فساد ومحسوبية لا تعد ولا تحصى,فالعراق اليوم دولة ميليشيات ودولة بارونات فساد مالي واخلاقي وسياسي لا تقتصر عواقبه الوخيمه على التلاعب بالعقود والتوريدات الحكوميه لابل تصل الى استيراد المواد الفاسده واستيراد الاسلحه القديمه والمتهالكه والنقص الحاد في الخدمات الاساسيه وعلى راسها الكهرباء والصحه ناهيك عن الاتجار بالحروب وتدمير العراق على راس قاطنية بحجة محاربة " الارهاب" واخر هذا الفصول التدميريه تتجلى في الحرب الكارثيه الدائره في الموصل المدَمَره حاره حاره وبيت بيت وعما قريب ستنكشف الحقائق الصادمه عن دمار وخراب الموصل ثاني اكبر مدينه في العراق..!!
    شكلت منطقة " خضراء بغداد" منذ نشأتها عام 2003 حصنا محصنا لكل اشكال الفساد والسقوط والتبعيه للاجنبي وفي الوقت ذاتة كانت حضن حاضن لكل اشكال الفضائح الاخلاقيه والحفلات الماجنه والصفقات الماليه الفاسده, واللافت للنظر انه فيما البلاد ترزح تحت وطأة اكثر من احتلال واكثر من حرب اهلية نكتشف ان هنالك "صيادون..بلا اخلاق طبعا!" خليجيون كانوا مختطفون وغايتهم كانت "الصيد" فيما الحرب مشتعله في العراق وفي خاتمة الخاتمات تأتي طائره قطريه محمله بالمال تكبه في مطار بغداد وتعود بالمختطفون الى بلادهم..هكذا بجرة قلم وبحقائب معبأه بالاموال, وهكذا ايضا وعلى منوال اخر تتجلى تفاصيل بيوت الدعاره في " الخضراء" اشهرها على مايبدو بيت دعارة "ام احمد" التي تقدم الخدمات الجنسيه لحكام واحزاب ومنتسبي الحكومه والبرلمان العراقي وبالرغم من التقارير الصحفيه والمصوره حول الدعاره في" الخضراء" الا ان المافيا الحاكمه حاولت اسكات كل الاصوات التي فضحت "المستور" المفضوح والمخفي" اعظم", حيث تداول العراقيون على شبكات التواصل الاجتماعي هاشتاغ #أم_أحمد_قضيتنا الذي انتقد بشده االتناقض بين شعارات الاحزاب الدينيه الحاكمه كحزب الدعوه والمجلس الاعلى الاسلامي والحزب الاسلامي وبين ممارسة منتسبي هذه الاحزاب الدعاره والرذيله في"خضراء بغداد" الى حد ان الكثير من البرلمانيون العراقيون واصحاب المناصب الحكوميه يزورون بيوت الدعاره بشكل منتظم ودون رقيب وحسيب.. خضراء"دعارة ومواخير بغداد" حيث كتب احد المغردين المطلعين على خفايا الامورعلى التويتر" كم رقم ام أحمد؟ كتبت على غوغل رقم أم أحمد كتب لي خاص لعمار الحكيم ولنوري المالكي# أم_أحمد_قضيتنا” و.يذكر أن حرس الحماية لنوري المالكي، حين كان رئيسا للوزراء، كانوا أبطالا لمقطع فيديو مصور مسرب من جلسة خمرية ماجنة" مصدرها ومكانها " الخضراء"...سُكر ودعاره في بغداد ودماء حتى الركب في الموصل ونحن نتحدث عن الاف القتلى من العراقيين دون تمييز ان كانوا من الجيش او الحشد او داعش او المدنيين وكلهم وجُلهم من اصول عراقيه مغرر بهم يقاتلون ويقتلون في الموصل لحساب حكومه عراقيه فاسده او لحساب امريكا وايران ودول اقليميه وعالميه اخرى..دعارة"ام احمد" المحصنه في بغداد, والموصل المدينه المليونيه مهدورة الدم والعمار..تُدَمرعلى راس قاطنيها بحجة محاربة داعش؟!!
    ليس هذا فقط فيما الشباب العراقي بشيعته وسنته وعربه وعجمة يُقتل على جبهات القتال من اجل ان يتقاضى اجر قليل من الدولارات يذهب المال الذي يسرقه الفاسدون الى بائعات الهوى والمواخير والى شراء افخم العقارات في الداخل والخارج فيما الشعب العراقي يزداد فقرا مدقعا ويزداد عوزا وتزداد في صفوفه اعداد الارامل والايتام واعداد اللاجئين والقتلى حطب حروب حكام وميليشيات بغداد لابل ان عصابات " خضراء بغداد" تقوم بتشجيع الدعارة والاتجار بالرقيق الابيض وهذا ما نشرته وزارة الخارجيه الامريكيه في تقريرا لها مؤخرا أكد أن" الحكومة العراقية لا تقوم بأي جهد لمكافحة ظاهرة الدعارة والاتجار بالرقيق الأبيض بالعراق، ولا تقدم أي حماية ودعم لضحايا الاتجار", لكن الانكى من هذا ما ذكرتة مجلة"بوليتيكو" الامريكيه في تقرير لها وهو "إن المنطقة الخضراء، مركز السلطة في بغداد قد ساعدت في تدمير العراق.وتقول تقارير أمنية"بحسب المجله" إن حيدر العبادي رئيس الحكومة العراقية والقيادي في حزب الدعوة بات في موقف ضعيف للغاية داخل حزبه، وأنه غير مستعد ليخسر العدد الضئيل من حلفائه داخل الحزب من المنقلبين على نوري المالكي.وجاءت خلاصة التقرير في أعقاب رفض العبادي فتح تحقيق حول تقرير استخباري ورد فيه موقف تفصيلي عن ثلاثة بيوت للدعارة يتواجد فيها عدد من كبار القياديين في حزب الدعوة من المنشقين عن تبعية نوري المالكي خصمه اللدود، وفق مواقع إلكترونية عراقية.ووفق مصادر عراقية محلية، فقد كان جهاز أمني قد رصد تردد قيادي في حزب الدعوة على أكثر من بيت تجتمع فيه فتيات ليل، وكان يمكث أحيانا ليومين من دون مغادرة البيت"..
    العراق اليوم الدولة الاولى عالميا في الفساد, والدوله الاسوأ في الخدمات الاساسية كالكهرباء والصحة والانترنت وللمثال لا للحصركشفت دراسة أعدتها مؤسسة “أكامي” للإنترنت، المختصة بتحديد سرعات الإنترنت والتحميل والتنزيل عالميا وشملت 185 دولة، أن “العراق حل فيها بالمرتبة 179 بسرعة تنزيل بلغت 0.75 ميغابايت في الثانية، متخلفا بذلك عن أفغانستان التي حلت في المرتبة 167، والسودان الذي حل بالمرتبة 173", والحديث هنا يدور عن العراق الدوله الغنيه بالنفط والدوله التي كانت الاقوى اقتصاديا وعلميا في المشرق العربي الى ان جاء الاحتلال عام 2003 وجلب معه فرق النهب والنصب والاحتيال والتخلف والهمجيه.. لا الشيعه ولا السنه كانوا نعمة على العراق لابل كانوا النقمة الاسوأ في تاريخ هذا البلد الجريح.. فساد نهب وخراب..حروب اهليه وطائفيه..قتل على الهويه.. تهجير وتطهير عرقي وطائفي.. تدمير نسيج العراق الاجتماعي القائم منذ مئات السنين.. تدمير اثار وحضارة العراق الموجوده منذ الاف السنين..تهجير ملايين العراقيين.. تدميرالمدن والمناطق الزراعيه وتلويث الانهر ومصادر المياه..جلب الاحتلال الاجنبي الامريكي والايراني .. تقسيم العراق عرقيا ومناطقيا..تدمير هوية العراق العربيه..زرع الحقد والكراهيه بين عرب العراق على اساس طائفي..مافيا ايران والمالكي وباقي العصابة لم تترك حجرا على حجرا في العراق لابل اعادته الى العصر الحجري والجاهلي والتجاره بالبشر والدعاره..عصر الانحطاط وعرَابيه القاطنين في غبراء" بغداد", وحتى لا ننسى لابد لنا من القول انم الاحتلال وزبائنه هم من صنعوا " الارهاب" و"الارهاب" المضاد الذين ياخذونه اليوم كحجه من اجل تدمير مدينة الموصل كما فعلوا من قبل في تكريت والفلوجه والانبار وقائمة الدمار الطويلة و كل هذا الكم من جرائم الحرب والقتل التي ارتكبتها امريكا ورواد المواخير في خضراء بغداد...للقصة اكثر من بقيه ودعارات "خضراء بغداد" غيض من فيض جرائم الفاسدين والمجرمين الذين حَولوا العراق الى اكبر مقبرة عرفها التاريخ العراقي وغدا وبعد غد ستتكشف تفاصيل مأساة الدمار الهائل الذي لحق بالموصل..تدمير شامل في ثوب قصة تحرير رواد مواخير خضراء بغداد واسيادهم في طهران وواشنطن.. دعارة في " خضراء بغداد" وحرب دمار شامل في الموصل وكامل العراق...العراق جزء لا يتجزأ من تاريخنا العربي وهويتنا العربيه بكل طوائفها الدينيه والعرقيه وفي يوم من الايام ستدور الدائره على كل الطائفيين والفاسدين ورواد المواخير والدعارة في خضراء بغداد..يوم الحصاد الاكبر والاعظم قادم لا محالة حينها ستختفي خفافيش " الخضراء" في طيات تاريخها وتاريخهم المخزي.. عاش العراق شعبا وارضا وحضاره والخزي والعار لكل الفاسدين والمارقين والطائفيين العدميين!!




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • تقرير جديد يشرح بتفصيل الفساد الهائل وسرقة النفط والذهب والأرض في السودان
  • لندن تشهد ندوة ثقافية هامة نظمتها منظمة نسوة
  • دعوة تأبين المؤرخ ضرار صالح ضرار بالخرطوم
  • الاتحاد الاوربي: الصحافة الحرة وحرية التعبير من أهم أسس الديمقراطية
  • بيان من أبناء جبال النوبا بقارة استراليا
  • النائب الأول لرئيس الجمهورية يؤكد حرص السودان على تعزيز التعاون مع بيلاروسيا
  • السلطات فتحت بلاغات في مواجهتهم ضبط ثلاثة معدنين مصريين يمارسون التعدين داخل السودان
  • الحكومة السودانية تقرر تطبيق مبدأ التعامل بالمثل مع مصر
  • التفاصيل الكاملة لمحاولة ذبح عامل أورنيش بمسجد عبد المنعم
  • تفعيل مصفوفة اتفاقية التوأمة بين الخرطوم وإنجمينا
  • السعودية تشيد بجهود السودان في محاربة الإرهاب
  • الدولب تطلع مساعد الأمين العام للجامعه العربية على ترتيبات انعقاد المؤتمر العربي للتنمية والأعمار ل
  • هيئة المواصفات تحظر استيراد وتصدير 20 سلعة
  • تفاصيل جديدة في قضية سيدة الأعمال المتهمة بالإتجار بالبشر
  • حكومة الخرطوم تقر بنقص المعلمين في محليات الولاية
  • توسعة مستشفى أحمد قاسم لمقابلة الزيادة في عمليات القلب
  • برلماني يطالب بتقسيم وزارة الكهرباء والموارد المائية لثلاث وزارات
  • إتفاق تعاون بين الخرطوم وبيلاروسيا في مجال التعدين
  • غندور: الاتحاد الاوروبي أفرج عن (146) مليون يورو من أرصدة السودان المجمدة وزير الخارجية: طلبنا من م


اراء و مقالات

  • مسألة علاقة الدين بالدولة ومفهوم الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة بقلم صديق عبد الجبار أبو فواز
  • الشاعر الكبير عبد القادر الكتيّابي
  • صلاح براون ينكأ الجرح القديم ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • سوق الاطباء بلا حدود سوق المُجَدَمِين وجدل غياب الدولة ! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم/ المحامي
  • صحتك النفسية أهم من صحتك الجسدية بقلم د. محمد حسن فرج الله
  • أغنية وطنية لحوار الوثبة الأبدية! بقلم أحمد الملك
  • قراءة مختلفة لوثيقة حماس بقلم سميح خلف
  • زيادة صلاحيات الرئيس التركي بين طموح اردوغان والمخاوف الداخلية بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • النطق بالحكم فى القضية رقم 99...جبال النوبة...4-4 بقلم نور تاور
  • أولاد ياسين .. نموذجاً ..(1) بقلم الطاهر ساتي
  • وادي الرَّمل بقلم عبد الله الشيخ
  • قبل أن تقع الفأس على الكرة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حتى (الكورة) ؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعليم : التجارة والأرباح( الخسارة)!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عبد الواحد نور ينشر ثقافة الإرهاب و العنصرية و يحرض السودانيين علي الغرب بقلم عبير المجمر سويكت
  • حول أربعينية العلاقات السودانية الكورية بقلم محمد آدم عثمان
  • كيف نذهب للعلاج في الاردن ؟ وكلية الطب تأسست قبل قيام الاردن بفترة طويلة بقلم كنان محمد الحسين
  • تعليقاتٌ إسرائيليةٌ على إضراب الأسرى والمعتقلين الحرية والكرامة 11 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الفريق عبدالرحمن سرالختم:بعد فوزه برئاسة اتحاد كرة القدم السودانى،هل سيعيد لمنتخباتنا الوطنية سمعته
  • واجعاني جرية نمر 1 - 5 بقلم منصور محمد أحمد السناري – بريطانيا
  • كيف نحكم العالم ؟ بقلم حاتم محمد
  • العامل العراقي حزين في عيده بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • خراب بلدان المسلمين بفأس اسلامي فاسد بقلم حسن حمزة
  • ما الجديد في وثيقة حماس؟ بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • الحجاب وخلعه بين الحرّية والقيد الاجتماعي
  • داعشي يعمل في السودان وبكل حرية، وفي نفس الوقت تدعي الحكومة السودانية بأنها لا ترعى الإرهاب!
  • الداخلية السودانية: 400 تأشيرة الى مصر يوماً
  • رسوب أيلا=== بفلم سهير عبدالرحيم
  • وزير الإعلام يعلن عن إنشاء قناتين متخصصتين في مجال السياحة والإرث الحضاري هذا العام
  • القبض على الفنان المسرحي قاسم صالح .. والسبب ..
  • قصة : ملعون أبوكي كورة إرهابية ........ .....
  • منى عمسيب مساك دربين ضهيب
  • انتخابات الاتحاد العام للكرة السودانية .. بروفـا فكّ الارتباط ..!
  • حب الوطن فوق كل شئ والحكم من عند الله
  • عاجل / إنقلاب عسكري
  • انجلينا جولي شقيقة المواطن دا ب ال....ة(صورة)
  • أهداء للجميع وخاصة البقارة والأبالة والغنامة
  • أخبار الخليج البحرينية: الأشقاء السودانيين أصحاب الأيادي المعطاءة والقلوب البيضاء
  • المؤتمر الوطني حزب شجاع وحكيم ..!!
  • ازمة موية الشراب
  • الفينا مكفينا !!!
  • إقتراح للاخوة المتصوفة والسلفيين...
  • رسوب أيلا=== بفلم سهير عبدالرحيم
  • برلمانيون : مصر تتعامل مع السودان كحديقة خلفية وجاهزون للموت معها
  • الخرطوم تواصل تصعيدها ضد القاهرة وتلوح بإبعاد مواطنين مصريين
  • جدل المحاية...بين الرفض والقبول
  • مصادر تتوقع اعلان حكومة البشير الجديدة بالخميس وتذمر وسط مشاركي “الوثبة”
  • تقرير رسمي يكشف تجاوزات ضخمة بـ”كومون” والبرلمان يلاحق المتورطين
  • أصـــــــابع بَــــــــــدُر
  • السفارة السودانية في القاهرة تصدر 850 ألف جواز ورقم وطني
  • خطة لتطوير أداء الشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعى
  • خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان يزور السودان
  • مطار القاهرة يسمح بدخول الليبيين و مواطنى المغرب العربى دون تأشيرة
  • السودان يرفض إبعاد مواطنيه من المطارات المصرية ويحذّر بالتعامل بالمثل
  • نوايا المُكُوثِ في الأمسِ
  • الملك سلمان (حفظه الله) في الخرطوم نهاية مايو
  • المصريون يواصلون نشر الاكاذيب عن السودان
  • خبير بطيخ دولي
  • غندور : قررنا رسمياً سياسة التعامل بالمثل مع مصر.. لا نرغب أن تصل العلاقة للفترة التي أعقبت محاولة
  • نتيجة اللوتري الامريكي متين و الساعه كم بتوقيت السودان
  • تأشيرة دخول فورية بالمطارات المصرية للمقيمين بدول الخليج























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de