كيف نحكم العالم ؟ بقلم حاتم محمد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 11:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-01-2017, 10:50 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كيف نحكم العالم ؟ بقلم حاتم محمد

    10:50 PM May, 02 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    دائماً ما كان هنالك , ثمة شيء بهاتاً ألمحه , مع كل نشرة اخبار عالمية اسمع فيها خبراً عن السودان , فكان عقلي يمطرني بأسئلة قوية لا اجد لها اجابة واضحة , بل كنت اتلمس خوفاً مكتوماً بين حروف ذلك الخبر , خوف رهيب , شعور مكبوت بالتمييز , قوة ما داخل هذا السوداني العنيد . حتى اثناء دراستي , عندما كنت اسمع جهابزة المتحدثين باركان النقاش , وهم يصبون غضبهم على فشل سياسة الحكومة وبرنامجها , كنت متأكد ان هنالك شيء غائباً ,حقيقة ماثلة للوجود , يراها الآخرون , ولا نراها نحن , او فالنقل نحاول ان نتجاهلها , فليست القضية قضية حكومة , من يحكم السودان وكيف ؟ إن كان ذلك الحاكم , عمر البشر , ياسر عرمان , الصادق المهدي , عبد الواحد نور , مناوي , جبريل ابراهيم , أو يشخص آخر سوداني آخر , مهما يكن أو يكون ؟ فالقضية اعمق من ذلك بكثير , وكل الحكومات السابقة والحالية والقادمة ,حاولت اصلاح هذا الوطن بطرق مخلتفة , اعزائي دعونا نتحدث وموضعية ,وببساطة بلا توتر , فكل حكومة اتت بانقلاب عسكري أو عن طريق صناديق الاقتراع , كان قصدها شريفاً في الواقع , ولها فكرتها التي تؤمن بها وطريقتها التي كانت – أو مازالت – تعتقد أنها الافضل للاصلاح حال الوطن , فهم حاولوا , ومازالوا يحاولون – وليس معنى كلامنا أننا نتلمق الحاكمين الآن أو غيرهم , فقناعتي الشخصية أن القضايا ستحل , وإن لم نستطع فالموت سيحل كل شيء , وعاجلاً أم آجلاً سيرحل قادة اليوم ويأتي غيرهم , ويظل السؤال في مكانه اين هي القضية ؟ وماهي المعضلة ؟.
    قبل عام خمسة اشهر بالتحديد , قابلت شخص من غينيا كوناكري , فسألني من دافع حب الاستطلاع , من أي البلاد اتيت ؟ فقلت بلا تردد : من السودان ؟ فقال لي بلا تردد , وبفخر عجيب , تمنيت حينها من كل قلبي , إن كانت معي كاميرا لتصوير نظراته وخلجاته وهو يقول لي بفخر شديد : أتعلم أن أمي سودانية ؟ حينها بدأت بالفعل انظر للاشياء من زاوية اخرى , وبعد ايام قابلت شاب من غانا , وتكرر ذات السناريو من جديد فقال لي ذلك الشاب : يُقال أن اصولنا من السودان !! ثم آخر , فكنت اسمع منهم عن السودان , كان منهم , مَن يعرف هويتي وكينونتي , وفيهم من لا يدري شيئاً عني , وتحت كل الاحوال , كان في داخلي شعور قوي بالتمييز , بالفخر , أنني قادم من بلاد , يدرك الانام في العالم اجميعن قوتها إلا أهلها .
    ثم تكرر نفس الموقف مع رجل ألماني قال لي : لا أستطيع أن افهمكم ؟ ثم من فرنسي آخر , تكرر ذات الحوار , مع رجل آخر ثم وآخر , من جنسيات عُدة , ولو بدأت اعدد هذا الامر , لن انتهي منه , لكن مع الايام ادركت حقيقة أننا فعلاً اقوياء , والاحداث الاخيرة , اعادت لي هذا الموقف , خصوصاً بعد حالة الرعب التي اعتلت هؤلاء السادة في شمالنا , تأكدت من هذه الحقيقة , أننا فعلاً أقوياء , ولا ندري سر قوتنا , التي تنبع من كوننا سودانيون بلا شك !
    في الواقع عاد لي هذا الشعور من تلك الاخبار المبتهجه برفع الحظر عن السودان – وانا لست ضد هذا الموضوع , بل من دواعي سروري ان نعود البلد لوضعها الطبيعي , غير مصنفه تحت دائرة الارهاب أو محاصرة – لكن المؤسف في الامر أن بعض الاخبار تتحدث عن عقود لتبادل تحاري واستيراد من امريكا , وافواه اخرى تطالب بالافراج عن حاويات مُنعت من الدخول , بها شبس وحلوى ومأكولات , واشياء اخرى نستوردها , مثلما فعل الاشتراكيون من قبل وفشلوا , وجاء الديمقراطيون حاولوا استيراد الديمقراطية على طريقة الانجليزية , وآخرون بنكهة فرنسية , وايضاً فشلوا , حاول الاسلاميون استيراد ألوان اسلامية جديدة , وايضاً فشلوا , لأنهم هؤلاء الآخرين , لم ينتبهوا إلى حقيقة أن الاسلام عندنا ليس كاسلام الآخرين , بل يختلف من حيث المضمون والشكل والتطبيق , مثلما هي طبيعتنا كسودانيين تختلتف عن كل اللذين حولنا , لاننا لانصلح غير أن نكون سودانيون فقط بلا منازع , شئنا ذلك أم ابينا , وكل محاولات الانتماء للآخر أو استيراد هوية وانظمة فشلت فشلاً ذريعاً , ولم تستطع أن تصمت امام سودانيتنا .
    فالعالم يدرك اننا اقوياء بما فيه الكافية , وحقيقة نحن كذلك , ومن اجل ان يخدعونا , صوروا لنا منذ سنوات طويلة , ان التطور مرتبط بأمكانات مادية , وأن التكنولوجيا هي اساس التطور , بل أن العقول البيضاء هي التي تبدع وتخترع وتكتشف , وأنها هي الفذه , بل زرعوا فينا ايضاً , أن التجارة مربحة اكثر من الانتاج المحلي , الاستهلاك هو الاسرع للحضارة , فملأوا شقوق عقولنا يأسماء , ماركاتهم , ومنحوها لقب تجارية عالمية , واقنعوا سادتنا بان الاستثمار والبنوك تنموية هي الاساس في النهضة , وأن الاعتماد على قوة عقولنا وانفسنا لعبة انصرافية ومضيعة للوقت والجهد , فخرجنا من كل هذا , نهاية المطاف , بفكرة الضعف وعدم القدرة على التنفس إلا بواسطتهم , شيء مثل غسيل الدماغ , شيء شكك في قدرتنا على الابداع والتطوير , حتى اصبح آفاتهم تسيطر على عقولنا , وجعلتنا ننسى قوتنا , التي هي موجودة فينا من الاصل , وبالفطرة .
    فالقضية ليست قضية استثمار وآيدي عاملة اجنبية ,وأموال اجنبية , بقدر ما أنها قضية قناعتنا الذاتية في اننا اقوياء ونقدر على ان نفعل الاشياء , وننصنعها , ومن يشكك في كلامي هذا فاليذهب إلى اقرب منطقة صناعية , بأي مكان من هذا السودان العنيد , سيشاهد قوتنا بام عينه , وليست المعضلة الحقيقية , من يحكم السودان ؟ , ولا كيف يحكم السودان ؟ . بقدر ما أن المعضلة كيف نبني السودان ؟ كيف نكتشف قوتنا ؟ فنحن لا نحتاج لسلاح فتاك وقوي , أو تكنولوجيا , لانها عندنا من الاصل , وموجودة ,بحيث لا نحتاج لاستيرادها على الاطلاق , فالتاريخ يخبرنا , أننا لم نستعمر أحد من قبل – بخلاف تلك الفترة المروية القديمة – لكن الناس من حاولوا استعمارنا , وهم من أتوا لنا , وما من حملة قدمت الى السودان العنيد , إلا وكان هدفها الذهب والرجال , والذهب مازال موجوداً , والرجال ايضاً مازالوا موجودين , وحواء السودانية , تخرج كل يوم , علماء ورجال اقوياء , وابطال حقيقين.
    صدقوني اعزائي ,, هنالك عشرات الوسائل لعادة بناء قوتنا واستخراجها من سُباتها العميق , بل نحن قادرون على فعل المستحيل , ونحن قوة عظمى حقاً , لكننا لا ندرك ذلك , بل أزمتنا تنبع في أننا نصدق اكذوبة ( أننا ضُعفاء , لا قوة لنا ) , فنخلقنا لانفسنا الحجج والمبررات التي تكبح جماح قوتنا وتخيلنا أن الفساد , الحكومة , الصراع , الادراة السيئة , مصالح ,عدم الوطنية , ... الخ هي السبب , وكل هذا ليس صحيحاً , اتدرون لماذا ؟ لاننا ببساطة فقدنا الثقة في انفسنا .
    Email :[email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • سودانية 24 تنتقل للبث عالي الوضوح (HD) في رمضان
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 مايو 2017 للفنان عمر دفع الله تحريش السعودية للسودان
  • وزير الشؤون الاسلامية بالمملكة العربية السعوديه يشيد بالتعاون الكبير بين السودان والسعودية
  • توافق بين السودان والأمم المتحدة بشأن استقرار ليبيا
  • توافق بين السودان والأمم المتحدة بشأن استقرار ليبيا غندور يؤكد رفض الفصائل اللييية إيواء حركات دارف
  • توجيه بوضع خطوط استرشادية مبسطة لحقوق الإنسان
  • دعا الخرطوم للتقريب بين القاهرة وأديس أبابا المهدي يدعو للتخلص من عقدة ادعاء مصر السيادة على السود
  • كينيا والسودان يبحثان سبل التعاون في مجال صناعة النفط والغاز
  • الأمم المتحدة: السودان يأوي ربع الهاربين من الحرب في الجنوب
  • مجلس الصحافة يحذر من نشر أخبار وسائـل التواصل
  • وزير الثقافة يبحث مع والي غرب دارفور ختام مشروع الجنينة عاصمة الثقافة السودانية
  • رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي يدعو للتعامل مع مصر بلغة المصالح المشتركة
  • 22 أحرزوا المرتبة الأولى تراجع نسبة نجاح الأساس بالخرطوم ورسوب (13,881) تلميذًا
  • السودان أميناً عاماً للمنظمة العربية للتنمية الزراعية
  • الكاروري يدعو جمهورية بيلاروسيا للتعاون في مجال المعادن
  • مدافعون عن حقوق الانسان:مذكرة حول إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات


اراء و مقالات

  • أول مايو: هل ما تزال الطبقة العاملة أم ذهبت مع ريح الإنقاذ؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • صيادو حرية الصحافة السودان يتربع فى القائمة السوداء ! بقلم عواطف رحمة
  • حكومة وطنية بدون رواتب شهرية بقلم عمر الشريف
  • أديب و راقصة و أعمى و مسئول ,, بقلم عمر عثمان
  • ضحك الشعب السوداني حين سأله البشير: أنا حصل كضبت عليكم؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • حتى لا نظلم الأجيال الجديدة بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • مسئولو الفيفا.. نرجو ألا تنخدعوا بقلم كمال الهِدي
  • تنشيطي المؤتمر الوطني : او بقايا الاشواق!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ثُلث السكان .. (أُمي) بقلم الطاهر ساتي
  • شهر شعبان.. وتباين السعي !! بقلم د. عارف الركابي
  • بالله عليك .. اقرأ لغير الاستمتاع (1) بقلم إسحق فضل الله
  • مدرسة النجاح ..لم ينجح أحد !!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • يا.. الطيب!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الاسراف بين كفر النعمة واهدار الموارد بقلم الطيب مصطفى
  • الدكتورعلي الحاج: أفكار خارج السياق و رسائل سياسية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ألا يستحق السودان أن يكون حراً.. وغنياً بثرواته الطبيعية الهائلة؟! بقلم موفق السباعي
  • إضراب الأسرى والمعتقلين مشاهدٌ وصور الحرية والكرامة 10 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لا لإرهاب الدولة السودانية ! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • علي جلسرين ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • بمناسبة الأول من مايو2017 161 عاما من الصمود والتضحيات بقلم بدرالدين حسن علي
  • الرئيس ترامب: تحولات في المقاربة الحركية حيال العراق بقلم هدي النعيمي
  • عززتها زيارة الشيخة موزا شركات قطرية ترسي قواعد العلاقات الاقتصادية مع السودان تحليل: د.أنور شمبال
  • الحِقبة الوُسطى .. !! بقلم هيثم الفضل
  • اسئلة ليست للاجابة بقلم سهيل احمد الارباب
  • الديون الهالكة بقلم د.أنور شمبال

    المنبر العام

  • رئيس الجالية السودانية بمصر يزور القامة فايزة عمسيب مع وفد اصدقاء سودانير
  • متى تكف المعارضة عن التحدث باسم الأغلبية الصامتة ؟؟؟
  • الهندي عزالدين يكتب غضبان - مليون دولار و (شقتين) .. مين يزود ؟!!
  • فضيحة أخلاقية في المغرب
  • (كيزان المنبر) ... عمر البشير يلقي خطاب يدعو للإدهاش !!
  • من ﺍﻟﻤﺆﻛﺪ بقاءﺀ ﺃﺣﻤﺪ ﻫﺎﺭﻭﻥ ﻭﺍﻟﻲ ﺷﻤﺎﻝ ﻛﺮﺩﻓﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﻨﺼﺒﻪ ﺣﺘﻰ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ
  • بلع حبة الترامادول و قلع هدومو و جري عريان(قصة حقيقية)
  • البرلمان يجيز بالإجماع بيان وزارة الخارجية حول المستجدات السياسية الخارجية
  • أساتذة البعثة التعليمية المصرية ينفذون وقفة احتجاجية بالخرطوم ..
  • المسألة الشائكة لتخفيف العقوبات عن السودان- الترجمة المتكاملة لتقرير السفير برنستن ن. ليمن
  • الجيش السوداني: شاهدة شاهد عيان
  • لسودان يدير بعثاته الخارجية في العالم بـ392 سفير ودبلوماسي فقط
  • أحمد بلال يرفض التسوية مع إشراقة و لا تغيير في وزراء حزبه
  • كرة القدم السودانية مهددة بحظرها دولياً بعد فوز الفريق “المدهش” برئاسة الاتحاد
  • منظمة دولية: نظام البشير يتجسس علي معارضيه عبر اجهزة متطورة تلقاها من امريكا
  • واجب الاوطان
  • الشاعر تاج السر الحسن والشاعر حسن ابوالعلا ماذا قالا فى مصر
  • تعالوا شوفوا (فيديوهات).....
  • دخول هذه الشركة العالمية العملاقة في الزراعة والصناعات الزراعية بالسودان سيحدث نقلة نوعية
  • محجوز
  • يا دكتور عارف الركابي هل عبارة (كن عبداً لهم) يعني يعبدهم من دون الله ... دا جهل ول قلة تقوى؟
  • صادق التعازي لزميل البورد الأخ عبدالله شم في وفاة والدة
  • السودان يدرس إلغاء "اتفاقية الحريات الأربع" مع مصر
  • ***رايكم شنو فى البولدوزر دة ( جون ماغوفولى) ضرب الفساد بيد من حديد ***
  • ضابط الامن الشعبى فى الاسافير يتحدث عن الخيانة والعمالة!!!
  • ما الذي جعل الفريق طه عثمان يفنجط من الفرح؟
  • موهوبون ومظلومون! -بقلم سهير عبد الرحيم
  • هل هو نفاج جديد فتحه المؤتمر الوطني ، أم أنها المعارضة طردت بنيها
  • نجاح منقطع النظير لمقاطعة المنتجات المصرية الفاسدة في السودان (فيديو)
  • الصوفيون يحذرون قوات الشرطة السودانية من استهدافهم
  • الحركة الشعبية تشكل لجنة لادارة الأزمة وتعلن عن اسماء مسربي استقالة الحلو وقرارات مجلس تحرير النوب
  • قاتل الصحافة
  • مصر تدرس بيع جنسيتها للأجانب مقابل وديعة مالية
  • التهاني برضو للطلبة والطالبات الما اتفوقو في امتحانات الاساس
  • اين نحن فى السودان من هذا ؟
  • سيدي وزير المالية والثلاثة شركات الامريكية في مجال الثروة الحيوانية .. معقول بس؟
  • ما قبل الأخير ..!! .. يحتلون أرض السودان بحلايب فيستحقون الإساءة (يومياً)
  • بدعوة من وزارة الشباب المصرية ... وفد شبابي سوداني سيصل قريبا للاسكندرية
  • تمثال مصر والسودان حطم الأرقام القياسية في "بونهامز"
  • السودان يتجه شرقاً وغرباً.. الخرطوم.. موسم الهجرة إلى أديس أبابا
  • باشات: مصر التزمت بالشرف الإعلامى مع السودان واستمرار هجوم الصحف السودانية غير مبرر
  • إثمُ المُكُوثُ بينكُمْ..
  • مهندس البوشي النظام يطلق سراحة بعد اعتقال لعدة شهور .
  • بدء الدورة التدريبية عن تحديات تشكيل الرأي العام في الإعلام الجديد
  • حتي أقبل ان أكون والي ولآية نهر النيل أُطالب بجلآليب أكتر من حقات ترباس وإقامة مفتوحة في فندق ...
  • هل من الممكن ان ننتقل من مربع شعب فاشل الى مربع شعب ناجح
  • أسير حوثي يتوسل جنود سودانيين بالمخا...... (فيديو)
  • عجبا لوطني يستوزر الحركات المسلحة ويعتقل البوشي
  • واقتراح وكلاء مدارس أساس وثانوي للمتحولين
  • السودان فى مواجهة الفيفا -- الاصرار على الخطا يتغلب على شعار اصلاح الدولة
  • عيد العمال: صفارة السكة الحديد
  • السرطان في مناطق البركل وكريمة
  • فيديو مسرب يوثق وحشية الجيش السوداني باليمن
  • 3 مايو اليوم العالمي لحرية الصحافة (دعوة للنقاش)
  • مكافحة المخدرات تعزو انتشار التعاطي بالسودان لرفاهية المجتمع(صور)























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    كيف نحكم العالم ؟ بقلم حاتم محمد مقالات سودانيزاونلاين05-01-17, 10:50 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de