قضية الزغاوة حلم دولة ام مشروع تصفية القبيلة بقلم محمد آدم فاشر ((١-٥)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 03:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-24-2017, 07:54 PM

محمد ادم فاشر
<aمحمد ادم فاشر
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قضية الزغاوة حلم دولة ام مشروع تصفية القبيلة بقلم محمد آدم فاشر ((١-٥)

    06:54 PM April, 24 2017

    سودانيز اون لاين
    محمد ادم فاشر-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    نعود قليلا للوراء حتي تتبين لنا الصورة كاملة والحديث هنا عن الصراع لابد من تحديد أطراف الصراع ولربما وجدت بعض الصعوبة إيجاد فاصلا في صيرورة تتابع وتطور الأحداث ولئن كان الاتفاق بل ان التعميم عمل مضر ليس فقط سياقه الموضوعي بل في المتطلبات العدالة ولكن قناعتي ان الطرف الاخر للصراع هم الجلابة هو التعبير الذي في الإمكان لان هناك من الصعب جدا تجد الرابطة المناسبة بين بعض الجهات الضالعة في الأحداث في مختلف الازمنة والحكومات وكذلك الشخصيات الا في إطار الآسم المذكور جلابة شكل منقة
    لقد كان معلوما كل كبار الموظفين ياتون الي دارفور من البحر وكونوا جاليات خاصة بهم واندية ومجتمعات خالصة لهم وما ان يأتي احدهم يوصي أهله بالحضور للاستفادة من الفرص التجارية المتاحة وأغلبها كانت مرتبطة بالحكومة التوكيلات والعطاءات حتي استلموا السوق والحكومة معا عندما كان اهل دارفور لديهم العزوف والجهل عن التجارة وهم رعاه ومزارعين في الغالب الاعم والتجارة للجلابة ومنها اشتقت الاسم
    وعندما تنشطت فرص العمالة والتجارة في ليبيا كانت الزغاوة اول المستفيدين نسبة لانهيار البيئة في دارزغاوة وقدرتهم لاختراق الصحراء ونافسوا تجار الجلابة التقليدين بضائع جذابة وأقل تكلفة عبر أسواق التي عرفت فيما بعد باسواق ليبيا ومنها بدأت الحرب بطريقة غير مباشرة بين تجار الجلابة والزغاوة في دارفور قبل ان تنتقل الي الحرب بين الزغاوةً وحكومة الإقليم وهي بكاملها من الجلابة التي بدأت تُمارس المضايقات للزغاوة في الموانئ والضغوط الجمركية في الموانئ من سوء حظ الزغاوة وقعت احداث ١٩٧٦ التي عرفت فيما بعد بانقلاب المرتزقة وكانت مشاركة الزغاوة بنصيب فاعل والسبب انهم كانوا متواجدين في ليبيا عندما قرروا تجنيد السودانين للإطاحة بالنميري بالرغم من انهم كانوا مجرد أدوات ولكنهم تحملوا اللوم الأكبر وقد كان الزغاوي في شوارع العاصمة المثلثة كافيا ان يدفن حيّا بدون أية محاكمة وكانت المصيبة الكبيري ان اهل الخرطوم في ذلك الوقت لا يفرقون بين الزغاوي والفوراي وغيرها من القبائل الدارفورية وهم المعروفون بالجمله باسم الغرابة ولذلك أيا منهم قاده المقادير الي الخرطوم في ذلك الوقت وهو شاب دفع الثمن مع الزغاوة وشاطروهم المقابر الجماعية في الحزام الأخضر بضاحية الصحافة ومع استمرار التوتر بين عقيد القدافي والنميري واستمرار وجود الزغاوةً في ليبيا اعتبرت حكومة مايو ان الزغاوةً مصدر تهديد أمنها ووضعوا الترتيبات الأمنية الضرورية لمتابعة تحركاتهم وقد عانت الزغاوةً كثيرا من هذا الرصد في السجون ومصادرة بضائعهم والتصفيات الجسدية والتنكيل بكل صنوف العذاب في المعتقلات
    و بالرغم من هذه المضايقات تمكنوا من اخراج الجلابة من المنافسة وسيطروا علي اسواق دارفور وخاصة الفاشر ونيالا وتتوج انتصاهم بالانتفاضة ضد مايو ١٩٨١ بسبب قرار حكومة النميري ابقاء رجل المخابرات الطيب المرضي هو من خارج الإقليم علي راس الحكومة في دارفور بينما كل الأقاليم يحكمها بنيها بموجب دستور الحكم الإقليمي واعتبر اهل دارفور ذلك تجاوزا وقاموا بانتفاضة عارمة كانت للزغاوة دورا بارزا لأنهم في الأساس في حرب مستمر مع السلطات المحلية الجلابة الذين يدافعون لموقف أهليهم من التجار الذين كانوا يشاركونهم بطريقة غير معلنة فان هذه الثورة قطع دابر الجلابة في الإقليم وحمل الجلابة اللوم علي الزغاوة بسبب تحمسهم لهذه الانتفاضة وان القيادات الجديدة التي جاءت من أبناء دارفور ساروا في أتجاه تصفية وجود الجلابة في الحكومة أيضا كانوا من بينهم الزغاوةً الواقع ان خروج الجلابة من دارفور تعتبر نكسة كبيرة جدا لهم لأنهم يعملون كل الترتيبات الضرورية لنقل خيرات دارفور لان الحكومة برمتها بيدهم السارق والمختلس والمحاسب والقاضي والمحامي والمراجع وقد كان ما يؤلم حقا ان الأموال التي تتم نهبها لا توجد لها اثر في دارفور بل في الخرطوم الشركات والبنيات الشاهقة والمؤسسات الاقتصادية كلها من خيرات دارفور تدار في الخرطوم وتمول من دارفور بأسماء أفراد اسرهم وأحيانا حتي باسمائهم وكانت الحكومة المركزية نفسها تعلم ان كل الموظفين الذين ينقلون الي دارفور يتركون مرتباتهم لدي اسرهم وهم يذهبون علي افتراض ان يجدوا السكن المجاني ولا يصرفون علي خدمات المياه والكهرباء فالدولة كفيلة بها اماالمصاريف الخاصة فتتم تدبيرها من الميزانية للمؤسسة التي بيدهم وان كان مديرا للمدرسة فمتعهد المدرسة يدفع المرتب للمدير نظير التسهيلات لقد عاشوه حياة لا احد يحلم بها فان ابعادهم من هذا النمط من الحياة كانت قاسية ولذلك توفر لديهم أسباب الحقد للزغاوة الذين في رأيهم هم السبب ورأس الرمح وعندما عادوا الي أهليهم في دارالصباح بدأوا يحذرون من الزغاوةً بشكل مبالغ فيه ونسجوا روايات وأساطير حول ذلك من يقول يريدون الانفصال بالإقليم ومنهم من يقول يريدون الحكم الذاتي وكانت اخرها دولة الزغاوةً وليست فقط بل كبري
    مهما يكن ان هذه الانتفاضة كانت نقطة تحول في العلاقات بين دارفورين والجلابة وكانت بمثابة جرس الأنزار للجلابة فالانتفاضة التي شاركت الوحدات الأمنية بشكل ضمني عندما رفضت المقاومة وتلاحم قبلي غير مسبوق في تاريخ السودان أكد للجلابة ان سلطتهم غير محمية يتطلب العمل لحمايتها وهم في غفلة من امرهم من عودة سلطة الغرابة علي نموذج دولة الخليفة وبدأوا بالترتيبات الضرورية لحماية سلطتهم
    نعم حكومة مايو استجابت لمطالب الثورة في الحال تفاديا التطورات المحتملة في حالة أية مواجهه لان العقيد القدافي بالمرصاد وبعدها هدأت ثائرة القبائل ولكن ازدات العداء بين الزغاوةً والحكومة التي وضعت ترتيبات علي مستوي القطر لتقليم أظافر الزغاوةً منها طرد كبار الضباط من أبناء الزغاوةً من الجيش وايضاً كبار الموظفين من الخدمة المدنية علي قلتهم ونقلت بعضهم الي الأماكن النائية واصدرت مراسيم بعدم استيعاب أبناء الزغاوةً في الوحدات الأمنية والجيش والشرطة واستمرت هذه السياسة طوال عهد الحكومات التالية لمايو وكانت للزغاوة اكبر مآخذهم لحكومة نميري جعلت منطقة. دار زغاوة مكانا لتصفية الحسابات بين سادات و القدافي وكل منهما مدعومة من أمريكا وروسيا لدعم. طرفي الصراع التشادي التشادي 1982-1985 وقد كانت البؤرة الوحيدة في العالم كانت ساخنة في عهد الحرب الباردة لقد تضررت مناطق الزغاوةً كثيرا من جراء القصف الجوي والمعارك التي دارت رحاها في بلاد الزغاوةً وكان ذلك في صمت تام اعتبر الزغاوةً. ذلك امتدادا للانتقام المعلن عندما قال نائب الريئس الجمهورية وقته ابوالقاسم محمد ابراهيم لا زعاوة بعد الْيَوْمَ علنا في تلفزيون القومي دلك ترخيصا للتنكيل بهم


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • السودان يوقِّع مذكرة تعاون فني مع الإسكوا
  • قيادات اتحادية تطالب بتنحي د. أحمد بلال وإشراقة سيد محمود
  • دراسة أعدها المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات : نصف عدد السودانيين يرغبون في الهجرة
  • الغاز المسيل للدموع حيلة جديدة للنهب في حفلات الزفاف بدارفور
  • اتجاه لاستدعاء السفير المصري بشأن إبعاد ساتي من القاهرة
  • القاهرة تحتجز الصحفي الطاهر ساتي وتبعده عن أراضيها
  • المنظمات الوطنية: مطالبة عرمان بتمديد العقوبات الأمريكية مخزية
  • تواصل حملات إزالة كمائن الطوب بالخرطوم
  • تعاون بين شرطة الخرطوم و الـ(FBI) للكشف عن الجرائم الغامضة
  • البنك الزراعي يوقع اتفاقيات مع شركات أميركية
  • برلماني يطالب باستدعاء وزير الداخلية بشأن ترسيم الحدود مع إثيوبيا
  • كاشا يدعو طلاب جامعة بخت الرضا لتقديم النموذج في الممارسة الديمقراطية ونبذ العنف الطلابي
  • البرلمان الروسي يشكو تعنت سفارة السودان بموسكو في منح التأشيرات للروس
  • منع قيادي بالأتحادي من دخول دار الميرغني بالقاهرة
  • شركات أميركية تحول (7,5) مليار دولار للاستثمار في السودان
  • تحذير مبكر للسكان بنهر النيل من مخاطر السيول والفيضان
  • البرلمان يجيز تعديلات ملحق الحريات اليوم
  • مجلس اللوردات يدعو رئيس البرلمان لزيارة بريطانيا
  • الحكم بإعدام اثنين من عناصر الجبهة الثورية
  • مباحثات سودانية تركية لرفع مقدرات الاستعداد والاستجابة للطوارئ
  • المعدِّنون يطالبون الرئاسة بالتدخل لحسم ممتلكاتهم لدى مصر
  • إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة: إستتاب الأمن في دارفور فرية في ظل عمليات الإختطاف، التهجير القسري وا


اراء و مقالات

  • الصمت أفضل يا عصام الحاج بقلم كمال الهِدي
  • أنقذوا امريكا بقلم عبدالعليم شداد
  • دعوة للسيد الرئيس فى يونيو 2020م بقلم عمر الشريف
  • الطالب الجامعي و(المُناكَفَات السِّياسِيَّة) بقلم د. عارف الركابي
  • اللهم جيشاً من الصعاليك بقلم إسحق فضل الله
  • بمبدأ الحوار يتم تجفيف منابع الارهاب بقلم احمد الخالدي
  • ومع ذلك، حلايب سودانية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • إشراقة سيّد محمود بقلم عبد الله الشيخ
  • عزيزي.. بيتك في خطر..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (حاجة فيك)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين النرجسي والعلاقة مع مصر بقلم الطيب مصطفى
  • على الحاج والمؤتمر الشعبي : والعود الوطني!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الزراعة واثرها على الاقتصاد. بقلم محمد كاس
  • علمنة الدولة السودانية يتطلبها واقعنا الاختلافي بقلم فيصل محمد صالح _القاهرة
  • حاجات تفقع المرارة بقلم عبدالله علقم
  • تمارين في علم الجزع .. !! بقلم هيثم الفضل
  • إضراب الأسرى والمعتقلين يجلجل في يومهم الثامن الحرية والكرامة 4 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ماذا يجري بطب الفاشر؟! بقلم د.أنور شمبال
  • صه ياكنار شعر نعيم حافظ
  • تعدد الزوجات مدخل الخيانة الزوجية و جهنم الأبدية بقلم عبير المجمر سويكت
  • نظام البشير يملك السودان لمستعمرين أنتهازيين بحجة الاستثمار (1-2) بقلم محمود جودات
  • جدل بيزنطة في الواضح الفاضح .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • انقذوا مدرسة ام درمان الاهلية
  • هل بالفعل تنحي رئيس جنوب السودان سلفاكير
  • ماذا قالت الصحافة المصرية عن إبعاد وزيرالاعلام السعودي عادل الطريفي!#
  • اعفاء جمركي لسيارة المغترب السوداني"المسكين"..واجب التنفيذ
  • أطالبك ب اعتذار يا ناصر حسين
  • الآن حصحص الحق سيدي الرئيس ..
  • ﺟﻠﺴﺔ ﻓﻲ ﻗﺼﺮ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺑﺠﻮﺑﺎ ﺗﻨﺎﻗﺶ ﺗﺮﺷﻴﺤﺎﺕ ﻟﺨﻼﻓﺔ ﺳﻠﻔﺎﻛﻴﺮ
  • سماح واشنطون للسودان باستيراد اسبيرات الطائرات يسهم فى النهوض بقطاع الطيران
  • مرارة الضرة ، ولا العنوسة ! - وردة وسيف - أماني ايلا
  • اجتماعات لجنة سد النهضة تتواصل لليوم الثاني بالقاهرة
  • قريبا ستطير سودانير الى المطارات الاوربية و العالمية
  • اعترافات جنجويدي بارتكابه جرائم الابادة الجماعية في دارفور.
  • الرواية السودانية الشبابية والمسكوت عنه لأستاذي محمد نجيب محمد علي
  • علي عثمان من أبرز المرشحين لقيادة البرلمان خلال المرحلة المقبلة
  • انفراد - بقيمة 15 مليون دولار مصنع سوداني لانتاج الصمغ العربي بالشارقة
  • مُماحكاتُ النِّسيانِ
  • حين تأتيك مذمة من ناقص
  • أضحك مع عصام الحاج أمين عام زنطور ...
  • ساذهب الى قيلوتي مطمئن النفس على وضعية اخي ناصر حسين...
  • وزير المالية من واشنطون قائلاً
  • جماعة ( خطيبتك حلوة لكن بتاكل جلبابات)..!!
  • الي Deng
  • والكاظمين الغيظ
  • سيدي الرئيس(أبايعك) والخّزي للرجرجة والدهماء
  • *** الأطْـلال أيْتــامٌ ***
  • أسرة القيادية الاتحادية إشراقة سيد تقتحم صحيفة السوداني وقيادات تطالب بتنحيتها و أحمد بلال عثمان
  • عندما يتزوج الرجل امرأة تكبره سناً: الأسباب ، فرص النجاح؟؟؟
  • طلاب وطالبات كلية الإعلام بجامعة أم درمان الإسلامية ينظمون مؤتمرهم العلمي الإعلامي الرابع ... صور
  • شكرا سودانيز
  • محاضرة صوتية "الفضائيات السودانية = اكل المستشفيات"
  • قطر ...
  • قوى الشر تقود حربا ضد الكاركتيرست "عمر دفع الله" !!
  • ناس الباردة
  • الطاهر ساتي يروى تفاصيل ما حدث
  • سيدات أعمال الإسكندرية يستضفن قنصل عام السودان لبحث فرص العمل بين البلدين























  •                   

    04-24-2017, 09:16 PM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: قضية الزغاوة حلم دولة ام مشروع تصفية الق (Re: محمد ادم فاشر)



      من المهم جدا توثيق انتهاكات حكومات المركز..
      فى دولة انبنت اساسا على تصفية عناصر معينة لصالح الوافد العربى..
      الذى يرفض وبأصرار شديد أن يشاركه فى الوطن...
      أهله الاصليين...


      عجايب...
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de