أكروبات النظام السوداني بقلم الفاضل عباس محمد علي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-15-2017, 04:03 PM

الفاضل عباس محمد علي
<aالفاضل عباس محمد علي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أكروبات النظام السوداني بقلم الفاضل عباس محمد علي

    03:03 PM March, 15 2017

    سودانيز اون لاين
    الفاضل عباس محمد علي-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    Cairo nafar
    بسم الله الرحمن الرحيم


    يتدافع السودانيون نحو مصر المحروسة، على كل ضامر نفاثة وباصات يابانية واسكندنافية قوية الشكيمة تقطع الرحلة الماراثونية في يومين. وتتناهي إلي القاهرة يومياً من السودان أربعة عشر باصاً وثلاث طائرات وقطاران محملة بالزولات وحقائبهم المكدسة بالزوادة والبضائع، مما خف حمله وغلا ثمنه: التركين وخميس طويرة والكسرة المتمّرة والشرموط وطحين العصيدة والدامرقة والويكة والمنين وعلب السردين والفاصولية والفول المصري ودقيق القمح وزيت السمسم والشطة، بالإضافة للبنود ذات الندرة بالأسواق المصرية (حسب الموسم) كالشاي والسكر، وبالطبع حب البطيخ وبت تمودة والقنديلة والبركاوي والعرديب والكركدي الذى أدخل السودانيون فى روع المصريين أنه يشد من أزر الباءة. ويأتي المسافرون محملين بتلك الأطنان من الزوادة لأن الشائعات المستهدفة للمنتجات الغذائية المصرية قد ملكت أقطارهم، فهنالك حملة دعائية خبيثة وعاتية ومكثفة ضد مصر، تنوي أن تفعل باقتصادها بصفة عامة ما فعلته بالسياحة على إثر التفجيرات الإنتحارية والأنشطة الإرهابية – خاصة في سيناء، قاب قوسين أو أدنى من المنتجعات السياحية بالغردقة. ولا تدرى يارعاك الله من يقف وراء هذه الإشاعات بالضبط! أم أن ثمة بذرة من الحقيقة في شكل فاكهة مصرية مضروبة هنا وهناك – ثم تلقفها العقل الجمعي السوداني وحولها إلي جزء من الميثولوجيا المتداولة التى تركز علي سلبيات المصريين (الحلب)، وشيئاً فشيئاً ترسخت كقناعات لا يأتيها الباطل من خلفها أو أمامها. أم أنها ألاعيب ماكرة ينسجها اصحاب المنتجات المنافسة كما يحدث دائماً في سوق الله أكبر. أم أنها، كما قال لي أحد الصحفيين المصريين، خطة محكمة من قبل تنظيم الإخوانجية الدولي وبتمويل من قطر والنظام التركي، تضمنت شراء ذمم بعض الصحفيين والهاكرز ومروجي الإشاعات السودانيين وبعض متنفذي المؤتمر الوطني، وتهدف لتجفيف السياحة العلاجية والتجارية والترفيهية السودانية لمصر كجزء من الحملة ضد نظام السيسي التى ما فتئ التنظيم الدولي منكباً عليها، كما تشهد قناة الجزيرة، منذ ثورة 30 يونيو 2013 الشعبية.
    مهما يكن من أمر، تسد الآفاق هذه الأيام الدعايات المعادية لمصر، والتى تشكك في طعامها وشرابها وهوائها وسمائها وأرضها، وفى أخلاقيات المهن الطبية بها، بيد أنها لم تحد من تدفق السودانيين نحو قاهرة المعز الذين ما زالوا مستمسكين بأوامر الحق عز وجل: (واهبطوا مصر....)، ذاكرين ومستذكرين ما وصي به الشيخ البرعي عليه رحمة الله: (ياصاح أمنا لي زيارة أمنا مصر المؤمّنة بي أهل الله!). والزوادات التى يأتون محملين بها غالباً ما تذهب في شكل هدايا وبخشيش لنادلي وموظفي الفنادق التي ينزلون بها، كما حدث فى حالتي شخصياً، وهاك يافول من القدرة المصرية التقليدية ويا سندوتشات جاد وحلويات العبد (الأصلي) ويا كشري....وقراصة وكسرة بالمطاعم السودانية، وليكن ما يكون. وينغمس المسافرون فىي الأهداف التى ظعنوا من أجلها: سواء فحوصات وعلاج كما ظلوا يفعلون منذ عشرات السنين، أو تبضع فى العتبة والموسكي والكرداسة وبعضاً من الشوارع المعروفة، أو شيء من الترويح والسياحة (البلدية) وشهر العسل، أو التسلل إلى مقاهي العتبة حيث ينشط السماسرة الذين قد يسهلون لك الهجرة إلي أوروبا (أو في الحقيقة ولوج المغامرات الخطيرة بالبحر المتوسط التى قد تنتهي بك في لجج عاصفة أو في أحشاء السمك)، أو التسلل لما تبقي من المنظمات العالمية حيث يدرج إسمك ضمن قوائم المنتظرين للهجرة، وتقيم بعد ذلك ما أقام عسيب بانتظار الإستجابة العصية والبطيئة من الجهات المأمولة، وهو انتظار يدوم عادة لبضع سنوات تذهب فيها الدراهم المدخرة فى جوف التكة أو الحزام أو المحفضة، وتنضب الموارد، ويحدث الإفلاس والجوع وأم برد والسهراجة ببلد تتعذر فيه مصادر الرزق، وقد بلغ سكانه مائة وعشر مليون نسمة، بهم عشرون مليوناً عاطلون عن العمل. وعندما تسأل أيًا من هؤلاء المساكين لماذا لا يصمد فى وطنه ويناضل من أجل إزالة ذلك النظام الذى فعل به كل هذه الأفاعيل، يقول لك: مع من أناضل؟ حيثما تذهب تجد الإخوان المسلمين قد زرعوا عيونهم وشركاءهمم وعملاءهم، ولقد تحولت البلاد إلي دولة بوليسية مثل العراق أيام صدام حسين، حيث يتجسس الأخ على أخيه، وحيث يتدثر النظام بجندرمة مسلحة غليظة شديدة تفعل ما تؤمر، كالحرس الوطني الصدامي وكالحرس الثوري الإيراني؛ وبينما يستصلح ويستزرع المستثمرون الأجانب الفيافي السودانية من حولك، يستنكفون عن تشغيلك معهم ويجلبون العمالة الآسيوية من أقاصي الأرض. ولقد جفت الحياة بأقاليم السودان المختلفة لانعدام مصادر الرزق وبوار الزراعة وفشلها، ولانعدام الخدمات من تعليم وصحة، ويمم القرويون السودانيون وجوههم شطر العاصمة المثلثة، وتكدسوا بأكواخ الكرتون في أطرافها كالفئران الهائمة حول القمامات، فلا أقل من أن يضربوا فى الأرض ويبتغوا من فضل الله، عملاً بقول الحاردلو: (انبهم بي الراي....والدليل يا ناس النجوع). وأول وأقرب محطة في أرض الله الواسعة هي مصر، ومنها إلي الحدود الشرقية الشمالية (الإسرائلية)، أو غرباً إلي ليبيا أو شمالا عبر بحر الروم.
    وعلي الرغم من المعاناة التى ظل يكابدها السواد الأعظم من السودانيين منذ مجيء الإخوانجية للسلطة قبل سبع وعشرين سنة، فإنك تجد من يدافع عن هذا النظام العجيب، طبعاً بفضل ماكينته الإعلامية الأخطبوطية الشريرة التى ليس لها شبيه إلا أجهزة البروبوقاندا النازية الهتلرية، وهو نظام ما انفك يجد الدعم السخي من بعض البلدان النفطية الخليجية، إما لأنها علي توافق إيديولوجي معه كما فى حالة قطر، وإما انصياعاً لماكينته الدعائية نفسها التى تصور نظام الخرطوم كأنه حمل وديع، وبقدرة قادر تحجب عن أولئك المانحين الأهوال التى يتعرض لها الشعب السوداني. ولقد لعب هذا النظام لعبات بهلوانية خلطت جميع الأوراق بالساحات الشرق أوسطية الملتهبة: فهو حليف لإيران (المرتبطة بدورها بتنظيم الإخوانجية العالمي)، وفجأة – بعد ست وعشرين سنة من العلاقات الدبلوماسية والإقتصادية والصناعية والعسكرية والإستراتيجية مع إيران – قلب لها ظهر المجن واغلق سفارته في طهران، أي أصبح ملكياً أكثر من الملك بزج أنفه بلا مبرر في خلاف سعودي إيراني طفيف عما قريب سوف تنقشع سحبه، فهما أكبر دولتين إسلاميتين ونفطيتين بالمنطقة، وتربطهما مصالح مشتركة يعبر عنها وجودهما بمنظمة الأوبك التى نشأت كترياق مضاد للإحتكارية الغربية، وحققت للدول المنتجة للنفط استقلالها الإقتصادي وسيطرتها على القرار الخاص بمصالحها. وما حدث بين هاتين الدولتين ربما يمسي مجرد سوء تفاهم عابر تأتي عليه رياح المصالح وتمسحه من الوجود. أين سيجد نظام البشير نفسه حينئذ؟
    إن الحملة الإخوانجية المستهدفة لنظام السيسي تسربت إلى السودان، بيد أنها لم تنطل على مجمل السودانيين، وما زالت مصالحهم الصغيرة، من تجارة شنطة وعلاج وخلافه، مستمرة كأن شيئاً لم يكن. ومهما كان النظام ذكياً وثعلبياً ومراوغاً فإن شعبه ينحدر من نفس الجينات، ولا تفوت عليه فائتة؛ فقد أدرك الناس أن ثمة حاجة فى نفس يعقوب عندما فجأة ودون أي مقدمات أصبح نظام البشير يتحدث عن حلايب، عن سودانيتها وعن أصل المشكلة وفصلها، وعن الشكوى المرفوعة لدي مجلس الأمن الدولي منذ عام 1958. أين كانوا منذ عام 1989؟ لماذا لم يتعرضوا لهذه المسألة دبلوماسياَ أو إعلامياً أو عبر أي قناة أو في أي مناسبة من المناسبات؟ ولماذا لم يطلبوا من أي جهة إقليمية أو دولية أن تتوسط، علماً بأنهم فطموا على فن الوساطات منذ سنينهم الأولي، عندما ذهبوا لنيجريا وإلى جنوب إفريقيا طالبين التوسط بينهم وبين الراحل الدكتور جون قرنق رئيس الحركة والجيش الشعبي لتحرير السودان؟ إنني شخصياً ذو قناعة راسخة بأن حلايب سودانية، بناء على الوثائق التى إطلعت عليها فى مؤلفات خبير الحدود البروفيسير عبد الرحمن علي طه؛ ولكن الطريقة والتوقيت التى أثار بها البشير هذه المشكلة يشير إلي أنها دعوة حق أريد بها باطل. إنه يريد أن يفاقم الزعازع التى يتعرض لها النظام الديمقراطي المصري، تحت النشاط الإرهابي للإخوانجية بسيناء، وتحت الضغوط الإقتصادية التى يواجهها بلد مثقل بالديون الخارجية، ومرهق بتكلفة حماية الحدود المصرية من تآمر الإخوانجية الذى يصب في مصلحة العدو الصهيوني في نهاية التحليل.
    ولقد سدت آفاق الإعلام الإجتماعي الإشاعات المضادة لمصر؛ وما برحت الحياة في أرض الكنانة مفعمة بالحيوية والإبداع، وتسير على ما يرام، كما شاء لها الملك العلام، وما زالت هذه الدولة المكافحة تستطيع أن تطعم مائة وعشرة ملايين نسمة ومعهم عشرة ملايين سائح وعابر ترانزيت ومقيم (كاسر ركبة) ثلاث وجبات كل يوم. لا بد أن بصلها وثومها وغثائها لم ينضب بعد، وقد بشمت جميع أنواع الثعالب وما تفني العناقيد. ولكن القضية السياسية التى يجب ألا تغيب عن ذهن أحد أن الصراع ضد الإخوان المسلمين لم تحسمه ثورة 30 ييونيو 2013 الشعبية ولم تضع حداً نهائياً لهذا التنظيم، فهو دائماً وأبداً واجهة للصراع الحقيقي بين الكادحين المصريين من جانب، وبقايا إقطاع الخديوية، مهما اختفى عن العين المجردة، والطبقات الطفيلية التى أفرزها انفتاح السادات وسياسات حسني مبارك الممالئة للرأسمالية الطفيلية، وهي نفس الفئات التى أفرزها وشجعها نظام الإخوانجية الحاكم في السودان؛ ومن هنا يأتي الحلف المستمر فى السر وفى العلن بين إخوانجية السودان ومصر (أي بين اللصوص في البلدين). لقد جرب الإخوانجية السودانيون السلطة ووجدوها تزع بالسلطان ما لا يستطيعون أن يزعوا بالقرآن، ووجدوها تحمي مصالحهم وتروي ظمأهم المتأجج للثراء الفاحش ولحياة البذخ االهاروني الرشيدي، ولذلك فلسوف يستمر السودان في إيواء الإخوانجية الهاربين ممن مصر، وفى الإنصياع لتعليمات التنظيم الدولي الخاصة بإساءة سمعة نظام السيسي تمهيداً لخلخلته وانهياره فى آخر الأمر، حتى لو نجم ذلك عن حرب أهلية كالتي تدور في اليمن وفي الصومال.
    إن الدول العربية المسستهدفة من قبل التنظيم الدولي للإخوان المسلمين هي مصر أولاً، ثم السعودية والإمارات العربية المتحدة، وعندما لاحت تباشير تحالف بين هذه الدول الثلاث عام 2013 بعيد الثورة الشعبية، ارتعدت فرائص التنظيم الدولي وأصيب النظام السوداني بهلع شديد. وتكالبت الأيدي الإخوانجية المختبئة لزرع الفتن بين هذه الأضلع الثلاثة للمثلث الواحد، ولصرفها نحو معركة جانبية في اليمن يختفى وراءها المخطط الآثم الداعي لإرهاق هذه الدول المستهدفة من التنظيم الدولي المتحالف مع إيران. ولقد وجد النظام السوداني فرصة في هذه المعامع لكي يموه ويواري هويته الحقيقية ويتحصل على بضع دريهمات. ولكن الصراع الأصلي بعيد المدي يكمن بين هذه الدول الثلاث – مصر والسعودية والإمارات – من جانب، ومن الجانب الآخر التنظيم الدولي للإخوانجية الذى يشكل النظام السوداني ونظام رجب طيب أردوغان جزء أصيلاً منه، مع الحليف الإيراني المعروف وأصدقائه الحوثيين وحزب الله في لبنان والعلويين السوريين. وبالتالي فإن أي تقارب أو تعاطف مع النظام السوداني هو عبارة عن غفلة خطيرة ليس لها شبيه إلا غفلة نيفيل شامبرلين الذى أبرم إتفاقية ميونيخ عاام 1938 مع أدولف هتلر وسمح له بموجبها أن يقوم ببعض التعديلات الحدودية مع النمسا وتشيكوسلوفاكيا، وكان من جراء تلك الإتفاقية أن تم إطلاق جيش الرايخ الثالث من عقاله ليجتاح النمسا ثم تشيكوسلوفاكيا، ثم يتوغل في بولندا ويتجه غرباً مكتسحاً بلجيكا وهولندا وفرنسا – باختصار أن يخوض الحرب العالمية الثانية. إن أي غفلة تجاه الفاشيين الجدد – الإخوان المسلمين - ستقود لنفس المصير الذى حاق بالعالم الحر جراء التساهل مع هتلر APPEASEMENT.
    والسلام. الفاضل عباس محمد علي، القاهرة – 15 مارس 2017.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • برلماني مستقل يُحرِّض النواب لمناهضة وزير الزراعة
  • الكشف عن حاويتي خمور أجنبية داخل منزل بالعمارات
  • سلطات الأمن السعودية تُداهم منزلاً بالطائف وتُوقِف 7 سودانيين
  • وعد بمراقبة المدارس الخاصة وضبط الرسوم والي الخرطوم: الشرطة قادرة على السيطرة على خروقات الأجانب
  • اليونسيف: مؤسسة الشيخة موزا ألحقت 600 ألف طفل سوداني بالتعليم
  • صحة الخرطوم: (80%) من الحالات المكتشفة بالإيدز من النساء
  • إعلان الحكومة الجديدة مطلع أبريل المُقبل
  • حركة العدل والمساواة القيادة الوفاقية تشيد بالقرار الرئاسي بإطلاق سراح المحكومين بالإعدام
  • الجوع يقتل (415) شخصاً في جنوب السودان
  • خاطب المؤتمر القانوني الأول أمس حسبو: نساند العدالة الدولية وضد ازدواجية المعايير
  • أوروبا تطالب الخرطوم بالتدخل لحل أزمة الفرقاء الجنوبيين
  • الخرطوم تصف المشاورات معه بأنها واضحة وصريحة الاتحاد الأوربي يدعو لخطوات تحقق تغييراً حقيقياً في
  • إعادة الملحقية العسكرية للسودان بواشنطون بعد 28 عاماً من إغلاقها
  • البرلمان يعتزم استدعاء وزيرين بشأن سعر تركيز المحاصيل
  • عمر الدقير يطير إلى القاهرة للعلاج
  • اختطاف لوري وركابه بغرب كردفان والمختطفون يطالبون بفدية
  • البرلمان يتدخّل لحل أزمة كلية الطب بجامعة الفاشر


اراء و مقالات

  • حتى لا تكون أهرامات السودان مجرد مكعبات جبنة في نظر الاعلام المصرين بقلم حسن احمد الحسن
  • الشيخة موزة تثير غضب المصريين بقلم كمال الهِدي
  • رادار هانـي! وطائرة نتنياهو!! (1) / بقلم: رندا عطية
  • فتاوي الفقهاء..(التحلل) للمتأسلمين ! والموت للمعسرين! بقلم بثينة تروس
  • خواطر في ليلة جمعة بقلم حيدر محمد الوائلي
  • اصلاح الاقتصاد النفطي للتكيف مع هبوط الاسعار بقلم د حيدر حسين آل طعمة/مركز الفرات للتنمية والدراسات
  • تهافت الملاحدة (8 - 10) بقلم د. عارف الركابي
  • اسنانا في معدتنا بقلم إسحق فضل الله
  • خطاب اعتذار للشيخة موزا!! بقلم عثمان ميرغني
  • من يملأ فراغ الرجل الضخم؟!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أولاد (شحيبر)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لص صغير وكبار اللصوص!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • إقليم شعب جبال النوبة وحساب المثلثات بقلم محمود جودات
  • الأعرج: فدائي وباسل ومثقف بقلم: ريم عثمان غزة- فلسطين
  • التعليم في المحيط الطبيعي والمجتمعي بقلم نورالدين مدني
  • من أجل السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • حرب الشائعات والأخبار الكاذبة على الجبهة العرمانية بقلم عبير المجمر (سويكت
  • ( في المركِب ) للدكتور كمال يوسف .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • التأمين الاجتماعي للمغتربين
  • تعيين ميادة سوار الدهب وزيرا للسياحة
  • ميادة سوار الدهب تلتحقيق بركب الحوار الوطنى وتوقع على الوثيقة الوطنية
  • تأجيل زيارة رئيس الوزراء الليبى للخرطوم
  • نظرية البجعة السوداء
  • اسمها (موزة) وليس (موزا)..
  • مبرووووووك فرح ابوروضة المولد الاول
  • أطفال جنوب كردفان يطالبون بحمايتهم من الجرائم البشعة التي يرتكبها قطاع الشمال
  • قوة الوهم -- ووهم القوة
  • خلافات حاده فى مكتب الإخوان المسلمين بتركيا
  • أهي الصدفة فقط التي جنّبت اصطدام هذه الفرق الثلاثة مع بعضها في ربع النهائي ؟!
  • أبكر آدم إسماعيل أمس بالدوحة: جمال جسد المرأة إختراع اجتماعي social construct
  • تسجيل مسرب ل د. عمار السجاد نحن الجبنا البشير ونحن الوديناهو لاهاي والآن نفدي البشير بدمائنا
  • اسماء الأطباء السودانيين الذين قتلوا فى داعش
  • اِتِّساعُ القلبُ لِلحُبِّ
  • كتبت داليا الياس في صفحتها في الفيس ؟؟؟
  • (يطلع ياتو قوز؟): المهدي يغازل الانقاذ “الفضلت”!مقال عيسى إبراهيم
  • البوست الاخباري ليوم 15مارس
  • نيويورك تايمز: هل تتوقف أميركا عن مساعدة النظام المصري والتواطؤ معه؟
  • الحريات الشخصية في دولة الحرب والعرق والقبيلة
  • إشتبك صلاح غريبة مع فرانكلي ... هل سيظهر الوطن المسروق ؟























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de