وأين نحن من أخلاقيات المهنة أخي أبو ورقة؟! بقلم كمال الهِدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 02:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-07-2017, 03:20 PM

كمال الهدي
<aكمال الهدي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1338

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وأين نحن من أخلاقيات المهنة أخي أبو ورقة؟! بقلم كمال الهِدي

    02:20 PM March, 07 2017

    سودانيز اون لاين
    كمال الهدي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تأمُلات





    [email protected]

    · أتفق مع السؤال الاستنكاري الذي اختتم به الأستاذ دسوقي مقاله الأخير حول لقاء رئيس الهلال بالحكيم طه على البشير بمنزل الراحل المقيم الطيب عبد الله، أسكنه الله فسيح الجنان.
    · يقول سؤال دسوقي " هل الحل في نظر الرافضين للتقارب بين أشرف وطه هو إستمرار الخلاف والمعارك والشتائم التي شوهت وجه الهلال ومزقت صفوفه وأضعفت فريقه وأهدرت موارده وأضرت بمسيرته وأبعدته عن تحقيق أهدافه الكبرى في الجلوس على عرش الكرة الافريقية الذي ظلت الجماهير تنتظره منذ عشرات السنين؟"
    · الطبيعي هو ألا نرفض التقارب بين الرجلين مهما كان رأينا في الطريقة التي يُدار بها الهلال.
    · بل يتوجب علينا أن ندفع مثل هذا التوجه وبكل قوة، سيما في ظل التكتلات والتحالفات غير المنطقية الآخذة في التشكل بين أطراف أخرى.
    · لا يمكن لهلالي حادب على مصلحة كيانه أن يشجع أي خلاف.
    · لكنك تعلم أخي دسوقي أن البعض ظلوا يتكسبون منذ زمن بعيد من تأجيج الخلافات.
    · والمتكسبون لن يعجبهم تقارباً كالذي نتحدث عنه.
    · سيسعدون فقط إن رفض أحد الرجلين مصافحة الآخر.
    · لو أن ذلك حدث لخرجت مانشيتات تتدفق طرباً بما تم.
    · أما وقد تصافحا بعد الجفوة، فهو ما لا يمكن أن يفرحهم لأن ذلك يعقد مهمة صيدهم الذي يحتاج لمياه عكرة دائماً.
    · شخصياً أدعم مثل هذه المصالحة إن تمت حقيقة وفعلاً لا قولاً.
    · ويزداد دعمي لها في هذا الوقت بالذات لاعتبارات عديدة، بخلاف حاجة الهلال الدائمة للوفاق بين الرؤساء السابقين ومن يديرونه حالياً.
    · فثمة تحالفات غير مفهومة بالنسبة لي، ولا أظنها يمكن أن تفيد الهلال في شيء.
    · ما أعنيه هو ما يلوح في الأفق بين الرئيس الأسبق صلاح إدريس ورجل الأعمال الخندقاوي.
    · يبدو لي واضحاً من قراءة ما بين السطور أن الأخير يسعى للتقرب من صلاح إدريس بوصفه رئيساً أسبق يرى أنه له من الثقل ما يمكن أن يدعمه به في حملات انتخابية محتملة ولو بعد سنين.
    · ليس لنا أدنى اعتراض بالطبع على أن يخطط الخندقاوي لحملات انتخابية من أجل الظفر برئاسة الهلال في يوم ما، فهذا حقه المشروع الذي لا يمنعه عنه أي كائن.
    · لكن استغرابي يأتي من المساعي المفاجئة للتحالف بينه وبين الأرباب.
    · هل يا تُرى تذكر الخندقاوي فجأة أن الأرباب ترأس الهلال في يوم، أم أن هناك من مهدوا الأجواء لمثل هذا التحالف ودفعوا طرفيه دفعاً إليه؟!
    · أكثر ما استوقفني هو ما نُقل عن الخندقاوي مؤخراً بعد مشاهدته للحلقة الأخيرة من حوار الأرباب مع ضياء في السودانية 24.
    · فقد نقل عن الخندقاوي قوله " أنه ليس من النوع الذي يحكم على الناس من خلال ما يُكتب أو يُروى عنهم، وأنه بعد مشاهدة الحوار أُعجب بشخصيتة الأرباب المرتبة وبأفكاره الواضحة وطريقته في الحديث واللغة الرفيعة التي يستخدمها، مضيفاً أنه ليس بينه وبين صلاح أي مآخذ حتى وإن انتقدني يوماً..ألخ"
    · لكل منا بالطبع قراءته وطريقته في فهم الأمور.
    · وبالنسبة لي شخصياً أقرأ ما تقدم ضمن سياق تهيئة الأجواء للتحالف الذي أشرت له آنفاً.
    · طبعاً من حق الخندقاوي أن يُعجب بمن يُعجب به ويرفض من يرفض فهذا شأن خاص لا دخل لنا به.
    · لكننا كمتابعين ومحللين لما يجري ويُكتب ويقال نعبر عما نراه.
    · رأيي الشخصي أن صلاحاً - الذي لا أشك اطلاقاً ولا أنكر قدراته وحسن اطلاعه وسعة أفقه وثقافته- لم يقل الكثير في الحلقة المعنية مما يستحق عبارات الإعجاب التي نُقلت عن الخندقاوي.
    · بل على العكس أرى أن صلاحاً قام بحركة لم يكن لها أي داعِ حين حاول أن يقدم إجابة عملية على سؤال ضياء له عمن يقف وراء ثروته.
    · لحظتها نهض صلاح من كرسيه ليسجد للمولى عز وجل قبل أن يعود ليقول لضياء أن من يقف وراء ثروته المفاجئة هو الخالق سبحانه وتعالى.
    · صحيح أن طريقة الإجابة قد توحي بشيء من سرعة البديهة والحضور الذهني، لكن لا يخفى علينا أيضاً كمتابعين أن مثل هذه البرامج يُعد لها مسبقاً وتُقدم للضيوف الأسئلة مكتوبة لكي يستعدوا لها جيداً.
    · والأهم من ذلك أنه تتاح للضيوف في الكثير من الأحيان فرصة رفض أسئلة بعينها واستبدالها بأخرى.
    · وغض النظر عما إذا كان هذا الشيء قد انطبق على حلقات ضياء مع صلاح، أرى أنه كان بإمكان صلاح القول بأن من يقف وراء الثروة والأموال هو الكريم الجواد، دون أن ينهض للسجود أثناء الحلقة، وأن يكتفي فقط بملاحظته الذكية لضياء بأنه كان يتوجب عليه أن يسأله عن الأسباب لا أن يقول له من الذي يقف وراء ثروتك.
    · أكثر ما وقفت أمامه في الحديث المنقول عن الخندقاوي هو قوله " أنه ليس بينه وبين صلاح أي مآخذ حتى وإن انتقدني يوماً."
    · لا أرى شخصياً أي مبرر لاقحام هذه الجملة، ولهذا أعتبرت كل الحدوتة مجرد تهيئة لأجواء التحالف الذي يسعى البعض لتعزيزه بين الرجلين.
    · وهذا أحد اتهاماتي الدائمة لصحافتنا الرياضية، حيث أرى بأنها تحاول دائماً جر القراء لما فيه مصالح منتسبيها لا الكيانات.
    · والمصلحة ليس بالضرورة أن تكون مادية، أي الحصول على مقابل مادي من رجل المال.
    · فقد يكون في محاولة جري للناس إلى الاقتناع بفلان أو علان إرضاء غرور شخصي.
    · مستغرب أنا لمثل هذا التحالف لأنني أرى أن الخندقاوي يفترض أن يعتمد على نفسه ويقنع القاعدة الهلالية بقدرته على تقديم نموذج جديد في إدارة هذا النادي الكبير العريق.
    · صلاح إدريس نال فرصته لأكثر من دورة وعرف الأهلة طريقته وأساليبه في إدارة ناديهم.
    · وكل جديد يتحالف مع قديم بهذه الطريقة، يبدو لي كمن يكتب لنفسه الفشل قبل أن يبدأ.
    · لهذا أنصح الخندقاوي بأن يفكر في شيء مختلف لو كانت له الرغبة في الترشح لرئاسة الهلال في مقبل السنوات.
    · أعود لفكرة المقال الرئيسة لأقول طالما أن هناك من يتحالفون في المعارضة، فمن باب أولى أن يدعم الأهلة أي توافق أو مصالحة للمجلس الحالي مع رجال قدموا لهذا النادي الكثير.
    · استبعد اقحام الحكيم طه لنفسه في مآزق التحالفات، لكن لو عاد الكاردينال إلى الحق وأراد علاقة طبيعية بالحكيم الذي سبه أنصاره فيما مضى فلم لا؟!
    · المهم أن يكون توجه الكاردينال حقيقياً وأصيلاً ونابعاً من استفادة من دروس الماضي.
    · هذا طبعاً أفضل الخيارات المتاحة حالياً.
    · أما ما يجب أن تكون عليه هو الأمور أن نتمتع بصحافة رياضية حرة حقيقة لا قولاً ينصب تركيزها على الكيانات، بدلاً من هذا التخندق الدائم مع الأفراد، بغض النظر عن دوافع كل منا.
    · الكل يقولون أنهم يناصرون الكيان ولذلك يرفضون هذا الإداري ويساندون ذاك، لكن العالم ببواطن الأمور يدرك مدى الزيف والكذب والتضليل في بعض ما يُكتب ويٌقال.
    · أحياناً يدفعنا البعض لإعادة النظر في قدرتنا على فهم الأمور كما يجب.
    · فمثلاً عندما أتى الكاردينال بنفس قدراته ومؤهلاته الحالية وخبراته شبه المعدومة في العمل الإداري بالأندية هناك من أشادوا به واعتبروه مفكراً ومخططاً من الطراز الرفيع.
    · فعلوا ذلك بحجة أنهم يريدون دعم كيانهم وأن الرجل قادر على أن يأتي بالجديد.
    · ثم بعد أن انقلبوا عليه راحوا ( يمسحون به الأرض)، مع العلم بأن الأفكار والمؤهلات والقدرات هي ذاتها التي بدأ بها فترته ولم تتغير، هذا إن لم يكن قد اكتسب بعض الخبرات بعد هذه السنوات في إدارة الهلال.
    · فهل يعقل هذا بالله عليكم؟!
    · ما سبق يقودني إلى ما سطره يراع الزميل ياسر أبو ورقة.
    · فقد كتب ياسر في مقال له حول مدرب المريخ ما يلي: " إن لم يتحل أي شخص في أي مجال بأخلاقيات المهنة، ويتحمل مسؤوليته بشجاعة سيكون المنتوج في غاية السوء.
    · يقصد ياسر بحديثه المدرب الفرنسي غارزيتو.
    · لكن ما كتبه أعادني لتأمل أزمة دائماً ما رأيت أن صحافتنا، خاصة الرياضية تعاني منها لأبعد مدى، أعني أخلاقيات المهنة.
    · فالكثير من زملاء المهنة يتمتعون بمؤهلات جيدة تمكنهم من تقديم مردود جيد، لكن المشكلة في افتقار الكثيرين في هذا الوسط لأخلاقيات المهنة.
    · فمن يتفقرون لأخلاقيات المهنة بيننا لا يملون من الحديث عن الحق والممارسة الصحيحة، لكنهم للأسف يفعلون عكس ما يكتبون تماماً.
    · يكتبون كثيراً عن ضرورة أن يكون الصحفي حراً، إلا أن صحافتنا الرياضية ( في معظمها) غير حرة للأسف الشديد.
    · ففي النادي الواحد لابد أن تكون من كتاب الإداري الفلاني أو العلاني أو أنك ستواجه مصاعب لا حصر لها.
    · في الهلال مثلاً هناك من يناصر صلاح.
    · وبيننا من يناصر الكاردينال.
    · وهناك من وقف مع البرير ظالماً أو مظلوماً.
    · ويوجد دائماً من يمهدون الأجواء لرجل أعمال قادم.
    · لكن من الصعب جداً أن تجد مناصرين حقيقيين للكيان.
    · وذات الشيء ينطبق على المريخ.
    · يكثر زملاء المهنة أيضاً من الحديث عن حقهم في التعبير عما يرونه.
    · ويكتبون كل صباح أن مهنتهم تتيح لهم توجيه للنقد إلى الإداريين واللاعبين والأجهزة الفنية، لكنهم، أي الزملاء للأسف لا يتيحون حرية التعبير المُفترى عليها لبعضهم البعض.
    · فكثيراً ما يشنون حروباً خفية لا يعلم عنها القارئ شيئاً ضد زملاء آخرين لهم لمجرد أن مواقفهم تجاه ما يجري ثابتة لا تتغير.
    · الثبات على المبدأ في صحافتنا الرياضية من أكبر مهددات أي قلم.
    · هناك دائماً من يضيقون الخناق على أصحاب المباديء الثابتة في صحافتنا الرياضية.
    · هناك من يحرضون الناشرين وحتى أصحاب المواقع الإلكترونية، ضد الأقلام الحرة التي يعلمون أنها لو وجدت فرصتها فسوف تكشف الكثير مما يريدونه أن يظل خافياً.
    · وهناك من يروجون لأقلام ضعيفة وركيكة مع علمهم التام بذلك، لكنهم يجدون فيهم ضالتهم لكونهم يفتقدون للتنافسية ويمكن أن يكون أداءة طيعة للأقلام الكبيرة يستخدمونهم متى ما أرادوا.
    · هذا هو واقع صحافتنا الرياضية الذي يتهرب منه الكثيرون ويخفى على الكثير من القراء.
    · بعض القراء غير المتفرغين عندما يقرأ الواحد فيهم كلاماً لفلان وعلان ينتهي بتعليق من شاكلة " لا فض فوك" أو سلم قلمك" دون أن يعرف القاريء المنشغل بأمور أخرى أن ما كُتب لا يمت للحقيقة المجردة بأي صلة.
    · ومثل هذه أمور يصعب فهمها على بعض القراء العاديين.
    · ولعل الأخ ياسر أبو ورقة نفسه أحد نماذج من تعرضوا للمؤامرات والدسائس والحروب الخفية لصراحته غير المرغوبة في هذا الوسط، حيث قرأت له مقالاً بهذا الخصوص.
    · إن توفرت اخلاقيات المهنة لما تاه القاريء العزيز ولما تصعبت عليه الأمور ولأستطاع بسهولة أن يعرف توجهات كل كاتب.
    · نحن كصحفيين ( للأسف الشديد) آخر من يتكلم عن أخلاقيات المهنة أخي ياسر وأنت سيد العارفين.
    · وحتى نضغط على غارزيتو وأمثاله لكي يتحلوا بأخلاقيات المهنة، لابد أن نكون قدوة في هذا الجانب.
    · لكنك تعرف البئر وغطاها.
    · فلا نحن قدوة ولا يحزنون.
    · ولذلك لا يمكننا أن نحلم بعالم سعيد طالما أن ( بعضنا) أو قل ( جلنا) يحملون أقلامهم ( ليسوطون بعود) كل شيء.
    · الكيانات عندنا مجرد كعكة يريد الكل نصيبه منها.
    · يبدأ ذلك بالصحفي وينتهي برجل المال.
    · والخاسر دائماً هو هذه الكيانات والجماهير التي تساندها وتريد رفعتها.
    · وبعودة أخيرة لسؤال الأستاذ دسوقي أقول له هون عليك فقد مضى زمن يخلص فيها قومنا لكياناتهم ومؤسساتهم.
    · والآن صار الولاء للأفراد، لذلك ستجد دائماً من يحاربون أي وئام يمكن أن يتحقق بين مختلف الإداريين والأقطاب، لأن المكاسب الشخصية تُحتم وجود صراع دائم.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • حركة العدل والمساواة جناح الوحدة الوطنية ترحب بتعيين بكري حسن صالح رئيسا لمجلس الوزراء
  • ترامب يبقي على حظر السودانيين من السفر لأمريكا
  • أكد استعداهم لمجابهة المخاطر على مدى 20 عاماً قادمة مدير الأمن ينتقد من يريدون تقليص سلطات الجهاز و
  • محمد عطا المولى عباس: جهات تسعى جاهدة لتقليل سلطات جهاز الأمن
  • مقتل 55 شخصاً في هجوم للدينكا على المورلي بجنوب السودان
  • المؤتمر الوطني: «الشعب ما بطلع ولا بثور»
  • مجلس الدعوة يفصل وينذر عدداً من أئمة المساجد بالخرطوم
  • قطر تستبعد إعادة فتح وثيقة الدوحة للتفاوض
  • احتجاج نواب على عدم دعوة مجلس الكنائس اللجنة الطارئة ترفض تقريراً لـبدرية حول التعديلات في السما
  • المخابرات المصرية تكثف لقاءاتها مع معارضين سودانيين
  • وقع أمر حظر دخول السودانيين لأميركا 90 يوماً ترامب: السودان ما زال يأوي متشدِّدين من القاعدة وداعش
  • تقرير ندوة يوم ٤ مارس ٢٠١٧ بمناسبة مرور ثمانية أعوام على إصدار مذكرة إيقاف المتهم عمر البشير بواسطة


اراء و مقالات

  • مراجعات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ولكن أين القيادة السياسية..؟! بقلم عبدالباقي الظافر
  • لا تفكر !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي يلقم بني علمان حجراً ! بقلم الطيب مصطفى
  • يا فرح الرثيس السودانى الشمالى بمستشفى الراجحى السعودى؟؟ بقلم بدوى تاجو
  • أنا أفكر… إذن أنا موجود بقلم خالد الاعيسر*
  • إعادة الأسرى تكتمل فهل من مُدكر؟ بقلم فيصل سعد
  • منظمات توعية الدولة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • دوغلاس نيوبولد والتنبؤ بمستقبل السودان .د/فيصل عبدالرحمن علي طه
  • القبض على خبير تجميل سوري يلامس السيدات ويستعمل عقاقير طبية سامة بالخرطوم (صور) ..!!
  • للقصة بقية.. الشيخ عمر عبد الرحمن وقناة الجزيرة
  • بعد ثلاثة أعوام في الدوحة، ذكريات اليوم الأول...
  • شكراً الحركة الشعبية .. ثم شكراً!
  • ماليزيا تحبط هجوما على أمراء عرب خلال زيارة ملك السعودية لأراضيها
  • جزاء سنمار!
  • أسرى الحركة الشعبية وأسرى المؤتمر الوطني ..
  • انبهلت ( بقر ) فقط لاغير ....
  • إدارة ترامب:عناصر اساسية مرتبطة بداعش والقاعدة لا زالت نشطة فى السودان
  • شكرا الكلس د جون قرنق مابيور (تاريخ الاسرى)(صور)( فيديو)
  • طرفة من أهلنا
  • اليدُ العمِياءُ
  • لنقرأ ما بين السطور في حديث هذا الدبلوماسي المصري ( فيديو )..
  • صدام الحضارات ضد تحالف الحضارات
  • السيرة و أمهات الكتب ترد على أحاديث البخارى.... وتؤكد أن ابنة أبى بكر تزوجت النبى وهى فى الثامنة عش
  • البوست الاخباري ليوم 7مارس 2017
  • الاقتصاد والناس - إثيوبيا.. خطى متسارعة نحو اقتصاد صناعي























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de