الرئيس حيدر العبادى حرام أن تكون شيعيا بينما حيدر العباى يقوم بحماية المتظاهرين الرئيس عمر البشير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 04:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-07-2017, 04:26 AM

عثمان الطاهر المجمر طه
<aعثمان الطاهر المجمر طه
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 236

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الرئيس حيدر العبادى حرام أن تكون شيعيا بينما حيدر العباى يقوم بحماية المتظاهرين الرئيس عمر البشير

    03:26 AM February, 07 2017

    سودانيز اون لاين
    عثمان الطاهر المجمر طه-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم

    العبادى : حريص على السيادة الوطنية والبشيريتفرج
    على سرقة وخطف حلايب وشلاتين !
    بقلم الكاتب الصحفى
    / باريس
    ( رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى واحلل
    عقدة من لسانى يفقهوا قولى )
    ( رب زدنى علما )
    تابعت بإهتمام شديد حوارين هامين فى قناتين مختلفتين وهما قناة العربية وقناة فرانس 24 الفرنسية
    لسبب بسيط أنا أجد ذاتى فى الحوارات الصحفية على مدار ست وثلاثين {36} عاما من عمرى الصحفى حاورت مشاهير السياسة غلى سبيل المثال لا الحصر
    الإمام الصادق المهدى رئس وزراء السودان والمفكر الإسلامى كما حاورت الدكتور حسن الترابى المفكر
    الإسلامى الإنقلابى والأستاذ بدر الدين مدثر الأمين العام لحزب البعث والدكتور فتحى رضوان أول وزير ثقافة للزعيم جمال عبد الناصر والبروف برهان غليون الرئيس السابق لجبهة المعارضة السورية ومدير إدارة الدراسات الشرقية بجامعة السوربون
    كما حاورت أحمد حمروش عضو الضباظ الأحرار
    فى مصر وفكريا وعقديا حاورت الأستاذ عمر التلمسانى زعيم الأخوان المسلمين وكثر من المفكرين
    الإسلاميين لايتسع المجال لحصرهم هنا أما الرياضيين حاورت أيقونة الملاكمة العالمية البطل الأسطورى محمد على كلاى فى حضور صديقه السلطان كيجاب البطل العالمى للسباحة فى الخرطوم
    كما حاورت درة الملاعب السودانية الأمير صديق منزول والمبدع الدكتور محمد حسين كسلا وأسطورة الهلال مصطفى النقر الذى كان يهتف له الهلاليون
    { الدهبايه } النقر جا يا أبو داؤد أرجا وأبو داؤد
    هو صخرة دفاع المريخ ومشاهير كثر غيرهم فى مجال الرياضة من هنا عزيزى القارئ يجئ عشقى للحوارات الصحفية .
    إلى حوار قناة فرانس 24 الفرنسية أجرى الحوار
    الصحفى الشاب وسيم الأحمر وكان ذكيا ولماحا متمكنا ومتمرسا وواثقا من قدراته أدار الحوار مع فخامة رئيس وزراء العراق وتطرق إلى عدة محاور
    بدءا من معركة الموصل ومصير الدواعش ومرورا بالسؤال عن مكان تواجد البغدادى وعن ملاحظات هيومن رايت وتش
    عن جرائم الحشد الشعبى والسؤال عن خطر الصراع الطائفى وعلاقاته مع دول الجوار وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية ولماذا لا يزور السعودبة ؟
    ثم السؤال عن الإدارة الإمريكية الجديدة برئاسة ترامب الناقم على العراق الذى صرفوا فيه ثلاث بليون دولار وكيفية التعامل مع هذه الإدارة الجديدة
    والتعاطى مع الإرهاب ثم الحديث عن توتر العلاقات الإمريكية الإيرانية وأثر وتأثير ذلك على العراق
    ثم السؤال عن التظاهر والمظاهرات فى العراق ثم علاقة العراق بإيران فى ظل التهديد الأمريكى وعن التسوية وعودة المهجرين والمصالحات الإجتماعية وغيره من الأسئلة الأخرى وكنت أتمنى أن يتعمق الزميل وسيم الأحمر فى ملفات فضائح الفساد بصورة أكبر وأشمل
    وعن المليارات التى ىسرقها سلفه نور المالكى؟ وعن ديمقراطية الشيعة التى تتمدد على حساب السنة ؟ ولماذا لم نر رئيس وزراء سنى منذ سقوط صدام حسين؟ ولماذا أعدم صدام حسين فى يوم العيد الكبير وهذا محرم حتى وفق الدساتير العلمانية؟
    قبل هذا الحوار كنت أحسب أن الرئيس حيدر العبادى
    ما هو إلا زلمة الأمريكان شيعى رأسه فاضى وهو يعانى من لدغة فى لسانه وفوجئت بالرجل رجل دولة بإمتياز يجيد المناورة كما يجبد المحاورة بلباقة ولياقة
    وكياسة وسياسة وعمق وثقافة دهشت لها فقلت فى نفسى حرام يا حيدر العبادى أن تكون شيعيا رجل بكل هذا الفهم والوعى السياسى يؤمن بأن سيدنا أمين الوحى جبريل أخطأ فى حمل الرسالة وبدلا من أن يوصلها إلى سيدنا على كرم الله وجهه سلمها بالخطأ
    للحبيب المصطفى طه صلعم ثم رجل بكل هذه السماحة العقلانية فى النهاية يأتمر بأمر إيران وهو يتحسر لما يجرى فى سوريا ويعتبره نتيجة صراع إقليمى ودولى صراع حاد وشرس أكثر ما عجبنى
    فى ردوده على الزميل وسيم حينما سأله ألا تخافون من مظاهرات الشوارع جاء رده حاسما هذه المظاهرات نحن نحميها أمنيا ونمنع الإعتداء على الممتلكات العامة بينما رئيسنا فى السودان عمر حسن أحمد البشير يقتل المتظاهرين ويصف مظاهراتهم بأنها إنتفاضة حرامية { وشوية مخرين } وطالما تحدثنا عن البشير دعنا ندلف للحوار الثانى ألا وهو
    حوار قناة العربية التابعة للملكة العربية السعودية
    مع الرئيس عمر حسن البشير أجرى الحوار الزميل
    السعودى النشط تركى الدخيل والذى سبق أن أجرى
    حوارا مع الرئيس اللبنانى الجنرال ميشيل عون .
    تركى الدخيل محاور بارع وله باع فى العمل الإعلامى وبالذات فى الحوارات فهو حاو مشاهير
    سعوديين وغيرهم واللافت للنظر أن الحوار أجرى
    فى الخزطوم مكافأة للرئيس البشير الذى قدم كتائب
    من الجيش السودانى للمشاركة فى القتال فى اليمن ضمن عاصفة الصحراء
    والقوات السودانية تشارك جويا وبريا وفى القريب
    العاجل ستلحق كتيبة أخرى بالقوات السودانية التى تقاتل فى اليمن .
    هناك لفتة هامة لا تخفى على المحلل السياسى وهى
    أن الحوار تم مباشرة عقب زبارة الرئيس البشير للسعودية ولكن البشير إستضاف ضيفه الإعلامى
    فى القصر الجمهورى القديم وليس القصر الجمهورى الجديد التحفة المعمارية والهندسية التى ولدت من رحم عرق ودم الشعب السودانى الذى يتضور جوعا
    اليوم لقد خشى البشير أن يسأله تركى الدخيل من أين لكم كل هذه الأموال التى بنيتم بها هذا القصر ؟ لهذا أخذه فى جولة فى متحف السيارات الرئاسية التى إمتطاها العظماء من الملوك والرؤوساء ومن ثم ذهبا
    إلى داخل القصر لإجراء الحوار سأله تركى الدخيل
    عن العلاقات السودانية الإيرانية وهنا لم يجد الرئيس
    البشير مخرجا غير اللف والدوران والزوغان كما يفعل الثعلب شيخه الترابى أذكر تماما فى حوارى مع الدكتور حسن الترابى عندما كان مساعدا للرئيس نميرى للشؤون الخارجية سألته سؤال مباشر ماذا تقول فى العالم الذى يبيع دينه بدنياه؟ وأنا هنا أقصده شخصيا أجابنى متهربا وقال لى نحن نعلم أن وكيل
    وزارة الإعلام الفاتح التيجانى وجوديا إنظر يا أخى
    القارئ كبف يتم الزوغان البشير سئل عن علاقتهم بإيران قال هم يملكون مراكز ثقافية فى السودان
    ونحن نملك مركز ثقافى ومدرسة سودانيه فى إيران يلتحق بها كل أبناء الجاليات العربية لكن المراكر الإيرانية فى السودان بدأت فى ممارسة التشييع
    وفى السودان توجد الجماعات السلفية والصوفية ولا توجد مشاكل طبعا بدأ بالجماعات السلفيه لكسب ود محاوره ولم يتحدث عن جماعة الأخوان المسلمين
    ولا الحركة الإسلامية وقال نحن لدينا مشاكل عرقية وعنصرية وجهوية وبالتالى لسنا فى حاجة لمشاكل أخرى وطبعا هذا لى لعنق الحقائق الإيرانيون متواجدون بكثافة والعلاقة السودانية الإيرانية
    قوية جدا وأقاموا مصنع للسلاح قامت إسرائيل بضربه نهارا جهارا وقدلت طائراتها فى سماء
    الخرطوم متبخترة فى صلف وكبرياء وغرور وإزدراء ثم بمزاجها
    عادت أدراجها إلى إسرائيل ثم زعم أنه إلتقى منذ زمن طويل بخادم الحرمين الملك سلمان وكان يومها
    وليا للعهد وتحدث معه عن الخطر الإيرانى ويومها
    كان السفير الإيرانى معزز مكرم فى الخرطوم كما زعم أنه إلتقى كذلك الأمير نايف وزير الداخلية السابق والأمير بندر رئيس المخابرات وتحدث معهم
    عن خطر إيران ولكنه لم يتحدث عن حميمية العلاقة التى كانت تربطه بالمخلوع الرئيس على صالح ونهى أجابته أن وجود إيران فى اليمن خطر على السودان وعلى المملكة السعودية أيضا ولهذا كان لابد من قطع
    العلاقات مع إيران .
    سأله تركى الدخيل إذا ما كان هنالك وساطات تجرى
    لعودة العلاقات مع إيران أقر بوجودها ولكنها تتم عبر
    السفراء قال هؤلاء يتحدثون مع بعض سفرائنا فى الخارج وإتفرج يا سلام .
    سأله تركى الدخيل أن مصر تتهم السودان بإيواء
    قادة الأخوان المسلمين الهاربين نفى تماما أن السودان
    لا يأوى الإرهابيين من قادة الأخوان المسلمين ولا يوجد أخوان مصريين فى السودان بل بالعكس يوجد معارضين سودانيين فى القاهرة وتحدثنا مع المسؤولين المصرييين وأعطيناهم أسمائهم وعنواينهم
    يعنى البشير يريد من مصر أن تسلمه المعارضين السودانيين حتى يرسلهم إلى بيوت الأشباح لينسوا اليوم الذى ولدوهم فيه وإتفرج يا سلام .
    سأله عن معاناة المواطن السودانى التعبان الغلبان
    أليس من حقه أن يتذوق رفاهية العيش؟ قال إن نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية فى عهد السيد الصادق المهدى ويقصد الشريف زين العابدين الهندى قال : فى البرلمان السودانى هذه الحكومة لو أخذها كلب لا مؤاخذة لا يوجد أحد يقول له جر .
    شوف الإستهبال والإستعباط الشريف الهندى كان متأمرا معكم وحزبه اليوم جزء منكم يا أخى سألوك
    عن حرمان المواطن السودانى من الغذاء والكساء
    ودفع فاتورة الماء والكهرباء والدواء تكذب .
    على من تكذب يا عمر البشير؟ لماذا دخل الأطباء
    فى إضراب مفتوح هددكم وأرعبكم فسارعتم بإستجابة
    كل مطالبهم بتوفير المعدات الطبيه وغيرها من مطالبهم المهنبة .
    سأله تركى الدخيل عن الرفع الجزئى عن العقوبات
    فأجاب كان بفضل تعاونهم فى محاربة الإرهاب وفضل الملك سلمان الذى أمر بضم الملف السودانى جنبا إلى جنب إلى الملف السعودى ووجه وزير خارجيته أن يتحدث إلى الأمريكان فى هذا الخصوص
    وكذلك دور الأمارات طيب أنت قلت أنتم لا تأوون الإرهابيين من سلم كارلوس زعيم الإرهاب الشهير
    إلى الفرنسيين؟ ومن طرد إسامه بن لادن بعد إعطائه الجنسية السودانية؟ والإستمتاع بماله الكثير أليس هو النظام السودانى؟ الذى أواهما وإستجارهما ثم غدر بهما وباعهما بثمن بخس ؟
    سأله عن العلاقات مع النظام المصرى قال ممتازة
    والرئيس السيسى رجل ممتاز للغايه وليست هنالك مشكلة معه لكن المشكلة مع المؤسسات ومع الإعلام .
    سأله عن حلايب وشلاتين قال : حلايب سودانية
    منذ أيام الحكم الثنائى وفى عام 1953 م جرت أول إنتخابات وشملت حلايب كدائرة إنتخابية ولم يعترض
    المصريين لكن بعد حرب 67 طلب المصريون تواجد بعض القوات المصرية فى حلايب لمراقبة التسلل الإسرائيلى لكن المصريين فى أوائل التسعينات بينما كانوا هم فى النظام السودانى مشغولون فى الحرب
    فى الجنوب وإستطاعوا أن يردوا حاميات كثيره من المتمردين وحققوا إنتصارات كبيرة فى هذا التوقيت
    هاجم المصريون حلايب وأخذوها عنوة ولكنه لم يقل ما قاله شيخه الكبير الذى علمهم السحر فى هذا التوقيت وبإعتراف شيخهم هم حاولوا إغتيال الرئيس
    المصرى محمد حسنى مبارك فى إديس بابا لكنه نجح
    فى النجاة من محاولة الإغتيال بفضل سيارته المصفحة ثم أنه أمر السائق بالعودة سريعا إلى المطار ثم العودة إلى القاهرة وفى المطار عقد مؤتمرا صحفيا
    واتهم السودان مباشرة بمحاولة إغتياله ونتيجة لهذا تم
    إدراج السودان فى قائمة الإرهاب وتم إحتلال حلايب
    وتمصيرها ثم قال أن ملف حلايب الآن موجود فى الأمم المتحدة وهم يجددوه سنويا على من تكذب يا سيادة الرئيس؟ لماذا لا تأخذ الملف مباشرة إلى محكمة العدل الدولية فى لاهاى وتطالب بالتحكيم الدولى قبل
    أن ينهب المصريون كل الثروات والخيرات فى حلايب وشلاتين حلايب فيها بترول وفيها غاز وهاهى الحكومة المصرية تعلن أنها سوف تكتفى ذاتيا بعد سنتين من الغاز وهذا هو غاز حلايب ماذا تنتظر يا عمر البشير ؟ أسرع وإلا الموت أسرع فى حلايب !
    نحن بإعتراف المصريين أنفسهم ساهمنا وساعدناهم
    عندما لجأوا إلى التحكيم الدولى فى طابا ضد إسرائيل أعترف السفير المصرى أن الجو كان مشحونا وملبدا بالغيوم بالذات فى المحكمة الدولية
    الصراع أمسى صراعا قانونيا صراع خرط وخرائط ووثائق
    تثبت الملكية وهنا قال السفير المصرى أنه تذكر زميل
    دراسته للدكتوراة فى لندن دكتور محمد أبو سليم
    مدير دار الوثائق السودانية ولم يتردد السفير المصرى وجاء إليه وحكى لهم ورطتهم القانونية فأشار إليه دكتور أبو سليم بأن طابا مصرية مية المية
    وعليه بالسفر إلى لندن ووجهه إلى مكتبة بعينها وقال له فى هذه المكتبة تجد خريطة ظاهرة وواضحة فيها طابا بأنها مصرية وقال السفير المصرى بالفعل سافر إلى لندن وذهب إلى المكتبه وإستعان بالخريطة التى دلاه عليها دكتور محمد أبو سليم وبموجبها كسبت مصر القضية والآن نحن نقول للبشير هنالك الكثير من الخبراء السودانيين الذين ما زالوا أحياء مستعدين
    أن يثبتوا أن حلايب سودانية عبر التحكيم الدولى
    كما وأن هنالك خرائط جغرافيا ووثائق سياسية تثبت أن حلايب سودانية أذا كنت صادقا اليوم وليس غدا إذهب
    إلى محكمة العدل الدولية وأرفع القضية ووجه مجلس الأمن بتحريك الملف طالما السعودية والخليج فى صفك مما تخاف؟ ولماذا تخاف أصلا وأنت تعلم أن الساكت عن الحق شيطان أخرس وما ضاع حق ورائه مطالب هذا موضوع هام لأنه يدخل فى صلب الكرامة الوطنية
    والسيادة الوطنية وللأوطان فى دم كل حر يد سلفت
    ودين مستحق !
    بقلم الكاتب الصحفى
    عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
    رئيس منظمة ( لا للإرهاب الأوربية ) فرنسا






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • الكودة يدعو إلى إقامة علاقات مع إسرائيل و يطالب بمراجعة موقف السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن ترمب و السودان
  • تشكيل لجنة تمهيدية للتحضير لعمومية اتحاد الصحفيين والإعلاميين السودانيين في المملكة المتحدة
  • عمر البشير:السيسي صادق ومخابراته تدعم المعارضة السودانية
  • شمال كردفان تُقرِّر معاملة لاجئي جنوب السودان كأجانب
  • جوبا تنفي استخدام الطيران المصري لقصف مواقع التمرد
  • وزير الثروة الحيوانية بروفيسور موسى تبن موسىن: تهريب 42 ٪ من الثروة الحيوانية عبر الحدود
  • السفارة الأميركية في الخرطوم تفتح باب التأشيرات مجدداً
  • السودان يتوقّع تدفقات ضخمة في القطاعات الاستثمارية كَافّة
  • السفارة الاميركية تسمح للسودانيين بالسفر للولايات المتحدة
  • نفى التوصل إلى تسوية مع بعضها برلماني : إحالة الشركات التي استولت على أموال الدواء للقضاء
  • محمد عيسى إيدام: السُّودان مُتعاونٌ أمنياً مع المُجتمع الدولي
  • عمر البشير : المخابرات المصرية تدعم معارضين سودانيين
  • عمر البشير: حلايب وشلاتين 'سُودانية' وسنلجأ لمجلس الأمن
  • بحر إدريس أبو قردة : إصابة 160 ألف مواطن بالسرطان خلال عام


اراء و مقالات

  • قلبي حزين بما يجري في السودان بقلم نورالدين مدني
  • دعوه للنقاش والحوار:لماذا زواج المسلمة من مسيحي حرام بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • عابدة الشيخ: عين الشمس بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • هل دونالد ترامب جندي من جنود الله؟ بقلم شهاب طه
  • قليل عن مصر التي لا تعرفون بقلم د.آمل الكردفاني
  • ليس مع سياسات ترامب او ضد ولكن للحقيقة فقط! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم
  • الماركسية وتشريح العقل الرعوى-1- بقلم محمود محمد ياسين
  • في غزة أحكام بالإعدام وحفظة للقرآن بقلم د. فايز أبو شمالة
  • حديث الحب: الثقة في زمن الدولار بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • مع الأستاذ/ خالد الحاج عن الخلاف الجمهوري!!(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • رؤوف خليف والانحياز الفاضح بقلم كمال الهِدي
  • الباعوض على السودان بقلم عمرالشريف
  • عناية عُلماء السندوتشات، مع الرأفة!!! بقلم جمال أحمد الحسن
  • كنت محتجزاً لدى شرطة مطار نيويورك! بقلم عثمان محمد حسن
  • ديك البُطانة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • السودان.. الجمهورية الثانية بقلم عثمان ميرغني
  • أُم المعارك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الحوش الصغير !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الجامعات السودانية والاستقرار الأكاديمي بقلم الطيب مصطفى
  • كلام القصير ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مسيره مليون رجل لدحر ألأنقاذ بقلم بولاد محمد حسن
  • طوبى للذين يكنزون الرجال .. !! بقلم هيثم الفضل
  • كثرة الأحزاب السودانية نعمة ام نقمة بقلم عواطف رحمة
  • قبةُ راحيل قدسيةُ المقامِ وعدوانيةُ الاحتلالِ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • The Second Message Of Islam explained by an American Jamhouri
  • وزيرالمالية السوداني يوقع عقد حصري لبيع الذرة لشركة مملوكة أخو البشير
  • حفتر: قطر وتركيا والسودان تسهل وصول المساعدات إلى المجموعات الإسلامية
  • تيس يافلا
  • البشير الكذاب ( 221 مليون )
  • يوسف الكودة يدعو للتطبيع مع إسرائيل
  • موظفي زين الكول سنتر (يلمها النمل ياطاها الفيل)
  • وقفة إحتجاجية وإضراب جزئي للمتدربين بشركة زين للإتصالات في السودان
  • البشير والمؤتمر الوطني .. مزاعم التهميش!!.. حامد ممتاز : ينفي تهميش البشير للحزب
  • إحالة مجموعة من ضباط الجيش السوداني للتقاعد وترقية أخرين
  • عفوا والدتى يا أم الكرام...حسن تاج السر
  • قبيلة بنى هلبة تحتفل بالإستقلال المجيد تمجيدا لإبنها المرحوم عبدالرحمن دبكة .. صور
  • شاعرنا عمر البنا ونسايم الليل: قمة المشاعر الإنسانية ...
  • السفارة الأميركية تفتح باب التأشيرات مجدداً ومن له تأشيرة سارية يمكنه السفر
  • أحتاج لخبير من اي مكان في العالم للعمل معنا عن بعد براتب مجزي مختص في FLORAL FOAM
  • غايتو انا تاني أكان زنقوني بحلِف بس ...
  • جهاز الامن يحتجز رئيس لجنة اطباء السودان المركزية
  • نعيم القــــــــــــــبر
  • يا ود البشري شوف قال أسحق في مقالو الليلة شنو عن الهلال
  • انبهلت ( بلطي ) فقط لا غير ..الله اكبر..
  • أبو حامد لـ”البشير”: حلايب وشلاتين مصرية وروح مطرح ما تروح
  • لهذة الاسباب طبيب يحذر السودانيات من دخان حطب (الشاف والطلح)!
  • لعنة الذهب” في جبل عامر… وقائع وشهادات وألغاز!
  • هرطقات وتوقعات شخصية من خارج الصندوق
  • تحركات حفتر…تغذية المرتزقة وتهديد امن الأقليم
  • شركة إماراتية تدخل (20) ألف نخلة مصابة بفطر قاتل للنخيل للولاية الشمالية
  • أيران نموذجا - مقال سهير عبد الرحيم
  • الظلم يمشي على رجليه في المنبر العام
  • فرار 22 طالبًا بريطانيًا من جامعة في السودان للانضمام إلى "داعش( صور )
  • {وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}♡♡♡
  • إشهارُ الحُبِّ
  • الولاية في الاسلام نوعان ثابته ومظنونه !! كقول : فلان ولي صالح أو فلان من أولياء الله الصالحين !!!
  • مرمى السِّهامُ الطّوِيلةْ
  • سى ان ان: 7% من القساوسة الكاثوليك بـ أستراليا اعتدوا جنسيًا على الأطفال...
  • مبروك الكاميرون..
  • الحمد لله الذي اذل المنتخب المصري
  • ما هذا المظهر المتخلف يا سلفيين؟!
  • أبو القدح، شنوا أشيبي (بتصرف)
  • اميرة: ليه قفلتي بوست فرانكلي: ليه قفلت بوست حظر كتب حمور..الخ.
  • يا جماعة علمونا كيفية إدراج اسكريبت نافذة الفيسبوك في البوست ..























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de