ميزان الربح والخسارة في حرب جبال النوبة بقلم محمود جودات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 11:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-24-2017, 04:56 AM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ميزان الربح والخسارة في حرب جبال النوبة بقلم محمود جودات

    03:56 AM January, 24 2017

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لقد بدأت الحرب في اقليم جبال النوبة بين الحركة الشعبية وحكومة السودان بقيادة عمر البشير 6/6/2011م على خلفية فشل عملية انتخابات ولائية بين القائد عبد العزيز الحلو والوالي احمد هارون وبذريعة الانتهامات المتبادلة حول فوز الحركة الشعبية بنتيجة الانتخابات ولكن الحكومة وقيامت بتزوير النتيجة لصالح ممثلها الوالي احمد هارون وكانوا الاثنين يديرون حكومة الولاية أحمد هارون هو الوالي وعبد العزيز هو نائبه وكان بينهم انسجام تام وتفاهم على مدى الفترة قبيل العملية الانتخابية ولقد استمرت الحرب منذ ذلك التاريخ حتى اليوم في 2017م ومرت بمنعطفات خطيرة القت بظلالها العتمة على كاهل الانسان النوباوي بطرقة فظيعة .
    نحن كنا ممن دعموا فكرة مشروع السودان الجديد والحل الشامل عندما كنا نعتقد هو الحل الناجع لمشكلة السودان المستعصية وعولنا على انها ستقضي على حالة النزاعات بين جميع مكونات الشعب السوداني وتعمل على إرساء دعائم السلام بدستور محكم تحدد فيه الحقوق والواجبات وخلق بيئة صحية للتعايش السلمي بين ابناء الوطن الواحد ولكننا اكتشفنا فيما بعد استحالة تحقيق هذا المشروع لأن الغالبية من الاقلية العامة من الشعب السوداني الشمالي لقد نجح النظام في ان غذى عقولهم بالعنصرية والمقنعة بالدين واصبحت العنصرية متجذرة في مجتمع المستعربين ضد الافارقة لدرجة ان الكثيرين منهم يتمنوا إزالة العنصر اللافريقي الزنجي من على ارض السودان لذلك وقف المجتمع الشمالي بصور مباشرة على شكل محاربين ومدافعين عن النظام بالانخراط في صفوف المليشيات والجيوش وبصورة غير مباشرة على شكل تكتلات حزبية وتنظيمات تدعي المعارضة وأن صدقت فيما تسعى إليه إلا انها تبحث عن اطماعها في السلطة مشاركة واقتساما ولا يهمها الوطن بمن فيه
    أما الحركات المسلحة وفي جبال النوبة خاصة ( الجيش الشعبي لتحرير السودان ) حملوا السلاح من اجل الدفاع عن ارواحهم واراضهم المستهدفة من قبل نظام الابادة العنصري الذي يقوده عصابة المؤتمر الوطني ومن هنا اخلتفت مسارات النضال وتقاطعت الخطوط والاهداف فأن وحدة الهدف ( العدو المشترك ) لا تكفي للنيل من العدو أذا لم تتكامل الرؤى وتضافر آليات التنفيذ، في الحالة السوداني تيارات احدهم ينادي باسقاط النظام بالقوة وأخر يغازل النظام ويتحدث عن السقوط السلس واخر يحبذ بقاء النظام والمشاركة معه في حكم السودان على نفس النهج والمفاهيم مع إجراء بعض الرتوش على الصورة لتبدو مختلفة وفي غالب الاحيان نخطئ التقدير إذا اعتقدنا ان وحدة الهدف هي الغاية ونبني عليها امال عراض بدون الاخذ في الاعتبار فقدان الثقة بين الاطراف عامل اساسي لهدم المشروع قس على ذلك عدم التكافؤ في الشراكة ومن هنا ضاعت الحركات المسلحة ومصالحها بين اروقة ومنعطفات السياسة السودانية التي بنيت على المصالح الذاتية وليست الوطنية فلا يمكن أن يتم صهر الأجسام المتضادة فكريا في بوتقة واحد إلا إذا كانت متحدة في الرؤى والهدف وبالتبعية ضاعت أمال الشعب السوداني على وجه الخصوص شعوب الهامش في معاناة الحياة والموت وتقع المسئولية الاكبر على اولئك الذين يتبنون المشاريع الفاشلة لإدارة الدولة وتغليب مصالحهم الخاصة عن مصالح الشعب بدرجة أكبر.
    قيادة الحركة الشعية تعي تمام أن الزمن قد تجاوز مشروع السودان الجديد بالوضعية التي عليها السودان الآن حيث يسود فيه نهج التعريب والتمكين العنصري في التوطين واقصاء الافارقة وألأن لم يعد منطقي التمسك بمشروع السودان الجديد والتسويق له فهو كان ممكن فيما أذا كانت الحركة الشعبية نجحت في المسار السياسي واستطاعت ان تكسب المسرح السياسي بالقدر الذي يجعل من الممكن تحقيقه كمشروع قومي بعد ان يقتنع الشماليون أن العدالة مطلب قومي لمعالجة معضلة السودان المتوارثة جيل بعد جيل والتخلي عن العنصرية توارث الحكم بين النخب من الشماليين المستعربين .
    اهم عوامل فشل مشروع السودان الجديد هي من قيادة الحركة الشعبية نفسها لأنها فشلت في ان تعالج الصورة النمطية التي قامت عليه الحركة الشعبية بالوصف الجديد المرتبط بالشمال فشلت في ان تجعل جيش الحركة الشعبية لتحرير السودان يمثل القومية السودانية في أن يكون هناك عناصر شمالية ميدانيين ومقاتلين في صفوف الجيش الشعبي حتى تظهر صورته متوافقة مع المشروع الذي تنادي به ( السودان الجديد بكل ما ورد فيه ) ومن هنا فقد المشروع مصداقيته مع التعتيم الاعلامي الشديد إلا في بيانات المعارك واكتفت القيادة الملكفة بتعيين كوادر من أبناء الوسط النيلي موظفين في مكاتبها وهذا شكل واجهة مغايرة للواقع واعطى صورة مقلوبة لكل من يريد التعامل مع اصل القضية سبب الثورة الاصلية وكانما الحركة الشعبية يديرها هولاء والجيش الشعبي مجرد محاربين فقط على الرغم من وجود كوادر مؤهلة من ابناء المنطقتين والسبب في تعيين تلك العناصر في مكتب الحركة من قبل القيادة علي يد امينها العام هو ان يعزز في الاذهان فكرة مشروع السودان الجديد الذي اضاع الفرصة للنوبة في نيل حقوقهم الاقليمية والمطالبة بتقرير المصير أو بتقديم اي مشروع منفصل يضمن للنوبة حقوقهم.
    في الحركات الثورية المسلحة يظل القائد الثوري قائدا لأنه رمز يمثل روح الثورة فيما يتم تجديد الدماء الحارة داخل صفوف الثورة بالعناصر الشابة النشطة لإحداث التفاعل الايجابي المستمر ومواكبة التغييرات التي تحدث في معترك العمل النضالي العسكري والسياسي وذلك يساعد كثير في التطوير الفكري للثورة فأن الحركة الشعبية اخفقت في تقويم وتطوير مسيرة الثورة في جبال النوبة ولا نبالغ إذا قلنا افرغتها من محتواها ولم تتمكن حتى من تطوير انسانها بالقدر اللازم وهناك مؤشرات خطيرة عن ممارسات غير جيدة تمارسها قيادة الحركة الشعبية شمال على مواطني جبال النوبة اهمها مصادرة الحرية وتكميم الافواه وارهاصات لأعضائها بسبب التشكك والخوف .
    بذلك يعاني شعب جبال النوبة ضغوط متزايدة من كل الجوانب حتى من الجانب الذي ظن انه يحتمي في ظله يحتاج لنقلة نوعية لتفادي ما جري ويجري لشعب جبال النوبة وانقاذ الثورة التي حمل أبناء جبال النوبة السلاح من اجل المطالب المشروعة هذا الشعب المسكين يموت ويئت تحت وطائة الظلم والعتمة والاستغلال .
    ظللنا نراقب المسيرة النضالية ومنذ ان تم تكليف هذه قيادة الحركة الشعبية شمال من قبل الحركة الشعبية الأم لإدارة ملفات قضايا المنطقتين تحت المسمى الجديد الحركة الشعبية شمال تحمسنا كثيرا لها ولكن تمر الأيام وتمضي ونجد انفسنا نغرق في محيط الهموم والمحن وضياع الأمل ولو عدنا لنحصي النتائج التي تحققت ما وجدنا غير صمود ابنائنا واخواننا في الجيش الشعبي قدموا الكثير من الشهداء والدماء التي اورقت وما يزالوا صناديد يواجهون قوات العدو بشجاعة وإقدام دفاعا عن وطن وحرية وكرامة إنسان وهنا خسر شعب جبال النوبة حقوقه التي يناصل من اجلها ، فيما ظلت القيادة تمارس الحكم التسلطي في الرقعة الجغرافية التي تسيطر عليها في الاقيلم محتمية بهذه القوة العكسرية الضاربة وتحقق مصالحها الخاصة من خلالها لدرجة جعلت الكثيرين من المراقبين يتحدثون عن فساد قيادة الحركات المسلحة في قيامها بعملية التنقيب عن الذهب في مناطق جبال النوبة لجمع المال لصالح القيادات ولقد اشارت تقارير من بعض المسئولين الدوليين على ان المعارضة المسلحة تضع مطامعها السياسية فوق مصلحة الشعب ( المبعوث الامريكي بوث ) او كما قال .
    الوضع المتأزم يطرح سؤالا من المسئول عن استمرار تكليف قيادة الحركة الشعبية شمال؟؟ ولماذا لا تدرك الحركة الشعبية كتنظيم سياسي هو الاقوى حتى الآن المخاطر التي تعمل على الاضرار بثورة النوبة من اجل مطالب مشروعة ؟؟؟ فان استمرارها على هذا النمط يسبب اذى بليغا لشعب جبال النوبة المعذب في الارض لابد من تغيير ايجابي يعيد تركيب منظومة النضال وتصحيح المسار في الخطى نحو مستقبل واضح المعالم يحقق فيه طموحات الشعب ويمهد الطريق للأجيال القادمة لتسكن جراح الماضي وتنسى الام الحروب والتشرد والفقر والجهل والمرض تمهيد الطريق مسئولية الحاضر
    وبالتأكيد لقد انتهي السودان القديم عمليا وواجب علينا ان نسعى إلى ادراك الذات السودانية قبل ان تفرغ مواعينها من الاصول التي قد نتمكن من ترميم ما تبقي من حطام الماضي فنحن في سودان الحاضر في تيه عظيم نلهس فيه وراء السراب نبحث عن وجدان يتمزق كل يوم واحيانا كثيرة نمسك المدية بإيدنا نقطع بها اوصالنا بأنفسنا اما نفطن للمخاطر التي تحيطنا من كل جانب ؟؟؟ .
    يبقى الغبن في ظلمة الليل يوجج مضاجع الحادبيين على مصلح النوبة فيما تعمل مؤسسات دولة الجلابة لتستفيد من تشتت النوبة بعد أن هضمت حقوقه الانسانية ونصبت له مشنقة الموت الآن تهضم مؤسساته وتستبيح ارضه ومواردها وكل موجوداته بعد ان تقاعست مؤسساته وتنظيمات سياسية وقيادات وتخلت عن مسئولياتها الوطنية .
    الحل بيد أبناء النوبة في تنظيماتهم السياسية والمدنية والعسكرية ان يتصالحوا فيما بينهم وينسوا خلافات الماضي وينتفضوا ضد الظلم ويحرروا عقولهم من التبعية والاستكانة حتى ينجوا من الهلاك المحتم على يد نظام العنصرية والابادة فان المبادرة الامريكية التي جات في هذا الشهر يناير 2017م تعتبر فرصة جأت في وقت مناسب يجب التمسك بها وعلى الحركة الشعبية لو ارادت مصلحة شعب جبال النوبة عدم التردد في التوقيع عليها حيث ان اهم مافيها وقف الحرب ومنع القصف الجوي وتوصيل الاغاثة الانسانية للمنطقتين ذلك يساعد كثيرا في احداث نوع من الاستقرار وعودة المواطنين إلى بلداتهم وعلى الحركة الشعبية العمل على انجاح هذه الفرصة ولا تتذرع بأي اسباب واهية فأنها تتحمل مسئولية تجويع ومرض المواطنين في المنطقتين.
    محمود جودات





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • أخطر حوار مع الدكتور جبريل إبراهيم فى أصعب مشوار ! الجزء الأول . دكتور جبريل أنا ليس من ناس الصوفيه
  • المشهد السياسي وأُفق الحل السلمي بمنتدي الصحافة والسياسة
  • الصادق عز الدين يصدح بمنتدى شروق في ذكرى الفنان مصطفى سيد أحمد
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • لجنة بالبرلمان: تجديد شكوى السودان بشأن حلايب أمر روتيني
  • إكتشاف هياكل بشرية غير طبيعية في السودان
  • حزب الأمة القومي يجمد عضوية عدد من قياداته
  • البرلمان يراجع عمل 10 سفارات سودانية بالخارج
  • عمر البشير: سنعمل مع ترامب لتطوير علاقتنا بأمريكا
  • عمر البشير: نتطلع لتعزيز المصالح والأمن الدولي مع أمريكا
  • اتحاد الهجن السوداني يدشن مضمار زايد الخير بمحلية شرق النيل
  • السفير الإماراتي بالخرطوم: نحن مع السودان في خندق واحد
  • وزير الإعلام يؤكد استئناف بث قناه أمدرمان الفضائية الأسبوع المقبل
  • الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي كمال عمر: لا نبحث عن محاصصة ووظائف لدى المؤتمر الوطني
  • دعا المعارضة للإلتحاق بالتوافق الوطني البشير: رفع الحظر سيكون مدخلاً لتطوير العلاقة مع أميركا
  • (300) مليون دولار حجم أرصدة السودان المجمدة بالخارج
  • توقيع اتفاقية السلام بين الحكومة وحركة تحرير السودان الثورة الثانية اليوم بالدوحة
  • الجبهة الثورية السودانية تجدِّد الثقة في عقار رئيساً
  • السماح للشركات المنتجة للذهب بتصدير (70%) من الانتاج
  • وزير الدفاع بحكومة جنوب السودان: جنوب السودان لم يعد يأوي الحركات المتمردة السودانية
  • البرلمان السودانى يتقصِّى حول وجود أجانب بجبل عامر


اراء و مقالات

  • لحماية الأطفال من التشرد والانحراف بقلم نورالدين مدني
  • المسيرية حقها في رجليها (العقل الرعوي 10) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الرئيس الأمريكى تُرَمب ودَرْسٌ قاسِى من النِسَاءِ فى اليومِ الأوَّلِ لإدارَتِه بقلم عبد العزيز عثما
  • إصلاح الدولة كمقدمة لحل الأزمة السياسية بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • الحياة العاطفية والمرأة السودانية بقلم عمر الشريف
  • لا تتقاعسوا.. خذوا حرياتكم من رفع الحظر! بقلم عثمان محمد حسن
  • عيب بقلم كمال الهِدي
  • قنــاة الشمالية الفضائية والكوادر المفقــودة !!
  • لنشيع الصحافة الرياضية لعدم اعلانها الحداد على مؤسسها مبارك خوجلى بقلم النعمان حسن
  • مساحات شاغرة بقلم سابل سلاطين / واشنطن
  • ثقافة قانونية بقلم فيصل محمد صالح
  • مَعذرة.. أي مُستقبلٍ تقصد؟! بقلم عثمان ميرغني
  • كل الطرق ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ما هو المطلوب من المُرَحَلين إلى آستانة؟! بقلم موفق السباعي
  • أبهذا البرلمان نصل ضفة الأمان ؟؟؟. 3 من 10 بقلم مصطفى منيغ
  • الارض لمن عمرها: اسلوب اقتصادي ناجح بقلم حامد عبد الحسين الجبوري/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاس
  • المساعدات الإنسانية في النزاعات المسلحة بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • غياب تاريخ ومفهوم الدولة عند العرب بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • (الحَارِقْ رُزَّكُمْ شُنو)..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • تنصير/ وترتيب البيت/ وجامعة النيلين بقلم إسحق فضل الله
  • سؤال محرج جداً.. !! بقلم عبدالباقي الظافر
  • نجوم وكواكب!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أحمد هارون وصناعة التاريخ بقلم الطيب مصطفى
  • إسهال و إستسهال .. !! بقلم هيثم الفضل
  • عزم الترابي و مآلات الحقوق والحريات سباق النذر والبشائر في معركة التعديلات الدستورية

    المنبر العام

  • مسجد يتحول الي ثكنات عسكرية بجامعة الخرطوم
  • ماذا قصد ترامب بـ "محو الإسلام المتطرف من الأرض"؟ نقطة حوار BBC
  • سوريون في الخرطوم لتحسين النسل ..
  • بخصوص الاكاديمية العليا للدرسات الاستراتيجية والأمنية وأهميتها(صور)
  • عاجل: البشير هرب.. خزينة خاوية .. وازمة خبز الان في السودان
  • وسام الإنجاز للفريق أول مهندس محمد عطا...
  • أروّع ثلآثة أيام في ارِيزونا، دفء الإستقبال ...
  • الفكر الجمهوري وراسه محمود محمد طه !! بديل امريكا للاخوان المسلمين في السودان نفس الشرك والضلال !!
  • الشيوعي: تحركات امبيكي ستفتح افاقاً جديدة للنظام
  • .. لعلنــا ... قـد بالغنـا في (تقـديـس) السياسيـيـن ..
  • شجرةُ الشّمسِ
  • احزان كوستي وفاة كوشيب
  • الخليفه...
  • فضائح ركس تيلرسون وزير خارجية ترمب مع إدريس دبي .. ايادي ملوثة بدماء الابرياء























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    ميزان الربح والخسارة في حرب جبال النوبة بقلم محمود جودات محمود جودات01-24-17, 04:56 AM
      Re: ميزان الربح والخسارة في حرب جبال النوبة ب� محمد مكي سليم 01-24-17, 06:56 AM
        Re: ميزان الربح والخسارة في حرب جبال النوبة ب� بريمة البقاري 01-25-17, 05:10 AM
          Re: ميزان الربح والخسارة في حرب جبال النوبة ب� بريمة البقاري 01-25-17, 12:22 PM
            Re: ميزان الربح والخسارة في حرب جبال النوبة ب� ياتو اناك 01-26-17, 09:05 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de