الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم لا تصلُّون!-2- بقلم محمد وقيع الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 01:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-21-2017, 07:19 PM

محمد وقيع الله
<aمحمد وقيع الله
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 177

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم لا تصلُّون!-2- بقلم محمد وقيع الله

    06:19 PM January, 21 2017

    سودانيز اون لاين
    محمد وقيع الله-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    يبدي بعض من يصدف أن يفوتهم أداء الصلاة المفروضة في وقتها اللازم ندما حارقا وشجى يصلي بالفؤاد.
    وقد كان سيدنا الشهيد أحمد البشير الحسن واحدا من هؤلاء الأولياء الأنقياء؛ فكان إذا فاته فرض الفجر يوما عاقب نفسه بالنوم أسبوعين على الأرض.
    ويبدي الكثيرون ممن يضيعون فروض الصلاة تهاونا ندامتهم وحسرتهم، ويسألون الله تعالى أن يهديهم ويوفقم لأداء هذا الواجب الأسمى من واجبات الاستخلاف في الأرض.
    وهنالك على النقيض من هؤلاء بشر من أبناء المسلمين يهملون الصلاة إهمالا خطيرا، ولا يشعرون بسبب موات قلوبهم بالجرم الذي يقترفون.
    ومن هؤلاء الذين يهجرون فرض الصلاة، وهم في حكم القليل النادر، من يدعون أنهم بشر صالحون في أعماق نفوسهم، ولا يحتاجون إلى إصلاح، وأنهم قويمون في قرارة أمفسهم ولا يحتاجون إلى تقويم، وأنهم لهذا لا يؤدون فروض الصلاة؛ لأنها تنهى عن الفحشاء والمنكر، وهم - بزعمهم - لا يقترفون فحشاء ولا منكر!
    على أن أعجب من هؤلاء في الدعوى المنكرة شخص لا يصلي ولا يصوم ولا يزكي ولا يحج، ولكنه مع ذلك يتطاول ويدعو الناس إلى أداء فروض الصلاة!
    وأعجب من ذلك أنه يوبخ الناس ويقول لهم: صلوا فإنكم لا تصلون!
    ثم يجهد نفسه في نشرة أخرى وضعها بعنوان (تعلموا كيف تصلون)على إرشادهم وتعليمهم كيف يصلون!
    ولإثبات أن هذا الشخص المتجرئ لا يصلي فقد عثرنا على بضع شهادات تثبت أنه لا يصلي وأن أتباعه يستهترون بفرض الصلاة.
    وقد استعرضنا في المقال الماضي شهادة الشيخ عبد الجبار المبارك، رحمه الله، ونستعرض اليوم شهادة الشيخ جعفر بانقا، حفظه الله.
    وميزة هذه الشهادة أنها من جاءت شخص كان لصيقا بالجمهوريين، وقد لبث من عمره دهرا منخدعا بفكرهم الزائغ إلى حد أنه كان يؤله زعيمهم.
    ولكنه أفاق إذ أراد له الله تعالى أن يهتدي ويثوب إلى الحق.
    ومما ورد في هذه شهادته:" جاء الأستاذ محمود كما يسميه أتباعه، أو الرجل الإله كما نسميه نحن وفقا لما قال عن نفسه إنه الرجل الكامل الذى يحاسب الناس يوم القيامة، جاء فى زيارة إلى عطبرة التى مكث بها أسبوعا كاملا، حيث كان له لقاء مفتوح ويومي بمقر إقامته ببيت إحدى تابعاته يبدأ من بعد صلاة العصر إلى ما بعد صلاة العشاء.
    وكان أحد أساتذتنا صاحب أدب ووقار، يدعونا للذهاب والاستماع للأستاذ كفاحا، فكنا نذهب حياء من أستاذنا مع خوفنا من ذلك الرجل الإله.
    لقد كان حوش البيت يمتلئ على سعته حتى يجلس البعض على السور وآخرون وقوفا عند الباب، والأستاذ الذى كان يلبس على الدوام عراقيا وسروالا وطاقية يجلس على كرسى ونحن على البروش.
    والرجل يسهب يوميا فى شرح دعوته (الرسالة الثانية) التى تقوم على نسخ القرآن المدنى، الذى يؤسس للشريعة والمعاملات الشرعية، التى قال عنها الهالك محمود إنها لا تصلح للقرن العشرين، والاعتراف فقط بالقرآن المكى الذى يتحدث عن العقيدة ويؤسس لها.
    لقد كانت له طريقة تقريرية خادعة وجاذبة حيث يسوقك إلى حتفك رغم أنفك وأنت ضاحك إن لم تكن مستبشرا!
    حتى لقد كدنا نركن إليه لولا أن ثبتنا الله رغم رؤيتنا له يوميا.
    وحين يؤذن لصلاة المغرب يتركنا ويدخل لغرفة خصصت له، ويغلق عليه بابها، ولا يعود إلينا إلا بعد فراغنا من صلاتنا، ليواصل حديثه، وكأن شيئا لم يكن!
    وما كنا ولا غيرنا يجرؤ على سؤاله أو استنكار فعله.
    حتى كان ذلك اليوم الذى نجانا الله فيه من محمود وملئه، فما كاد الآذان ينتهى حتى هبَّ واقفا كعادته ليدخل غرفته حين اعترضه من إذا رأيته حسبته تاجر أغنام لا يفقه فى الدين ولا يفهم فى الدنيا (حنكو قوى وحجته أقوى) حين صاح به:
    يا محمود ماشى وين؟! ومحمود (حافَّة كدى) تقلقل أتباعه بأكثر مما تفعل بالحروف الخمسة.
    لقد توتر الجو ولم نعد نسمع إلا همسا، فقال محمود: مرحبا يا أخى.
    فقال الرجل: أنا سمعت قالوا: إنت ما بتصلى، عشان كدى جيت أتأكد براى وأصلى وراك!
    فقال محمود: إذن أحدثك عن الصلاة بعد أن تصلوا.
    فقال الرجل: بل حدثنا عن الصلاة قبل أن نصلى حتى نصلى على بينة.
    قال محمود: يصلى بكم شيخ ناجي.
    فقال الرجل: بل تصلى بنا أنت كبيرنا وشيخ الجميع.
    عندها أقام أحدهم الصلاة فانفلت محمود إلى داخل الغرفة، وانفلت الرجل إلى خارج الدار، وصلينا صلاة كلها توتر وترقب لما بعدها من قصف نتوقعه أشد ضراوة بين الطرفين.
    وخرج محمود من خلوته متسائلا عن الرجل، فأخبروه بأنه قد ذهب مغاضبا، فتحسر عليه وقال: ليته صبر ليعرف شيئا عن الصلاة، وهل هي غاية فى حد ذاتها أم هى وسيلة نتقرب بها لله؟
    فقلنا جميعا إنها وسيلة نتقرب بها لله تعالى.
    ثم ضرب لنا مثلا بقوله: إن أردنا السفر للخرطوم فأى وسيلة نسلك؟
    فقال بعضنا: بالقطار، وقال آخرون: باللوارى، وقال: غيرهم بالطائرة.. وهكذا..
    فقال: لأننا فى عطبرة أمِّ السكة حديد دعونا نركب القطار للخرطوم، ولكن حين نصل الخرطوم هل نأخذ القطار معنا أم نتركه فى محطته؟
    فقلنا بصوت واحد: بل نتركه فى محطته.
    فقال: تلك هى الصلاة الحركية التى نصليها، ونتخذها وسيلة لرضوان الله الأكبر، حتى إذا بلغناه تركناها بمثل ما تركنا القطار فى محطته، وعندها تصبح صلاتنا صلاة الروح لا صلاة الجسد، حيث لا ركوع فيها ولا سجود لها، وتلك مرحلة لا تستطيعون استيعابها إلا ببلوغها.
    عندها أسقط فى أيدينا، وسقطت قلوبنا تحت أقدامنا، وحار بنا الدليل، واستشعرت مجددا برودة الشيطان تسرى فى عروقى، وأطبق علينا صمت مهيب، حتى نهض له من بيننا رجل أشعث أغبر، رثُّ الثياب، لا تشتريه (بطرَّادة)، فقال:
    أفتكر يا أستاذ محمود أن تلك درجة عالية لا ينالها إلا من يستحقها صدقا وعدلا واستقامة.
    فقال محمود والبشر يكسو وجهه: نعم تلك درجة عظيمة لا ينالها إلا الصادقون.
    فقال الرجل: إذن كيف لم يبلغها المتبوع صاحب الرسالة الأولى محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذى كان يصلى صلاتنا هذه حتى وفاته، بل قال لنا:" صلوا كما رأيتمونى أصلى" كيف لم يبلغ هذه الدرجة بينما تبلغها أنت التابع يا محمود؟!
    عندها ارتبك محمود وتلعثم، وهمهم بكلام غير مفهوم، ثم عجز عن الإجابة، وطفق يهذى وينفعل، وهو المشهور بالحلم والوقار والهدوء"!
    انتهت شهادة الشيخ جعفر بانقا.
    وما جابه به الرجل الذي حكى عنه الشيخُ بانقا الدجالَ المفتري محمودا صحيح في جملته؛ فقد تسلح الرجل بمنطق الفطرة وبفيض الذكاء الوضاء غير المتحذلق، وقد عصمه ذلك من أن ينبهر بمثال القطار الذي انبهر به بعض القوم.
    ومثال القطار الذي أخضع به محمود أذهان بعض البسطاء، هو في الواقع فرع من منطق السفسطة الذي اشتهر به هذا الرجل.
    وإلا فإن القطار إذا أبلغك إلى مأمنك فإنك لا تستغني عنه إلى الأبد!
    فإذا أدت أن ترجع إلى عطبرة كما جاء في متن المثل فلابد أن تمتطي متن القطار كرة أخرى إلى هناك!
    ولابد أن تتخذ القطار أو ما في حكمه من وسائل السفر الأخرى طوال حياتك وأنت تتنقل وتترقى في هذه الحياة.
    ثم إن هذا المثال باطل في جملته لأن الصلاة غاية وليست وسيلة فقط، فكثير من الوسائل هي غايات في حد ذاتها.
    وأبلغ دليل على أن الصلاة غاية في حد ذاتها قول الله تعالى:(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ).
    فالصلاة غاية أساسية من غايات الخلق.
    وفي هذه الآية الكريمة حصر الله تعالى الغاية من خلق الجن والإنس في غرض واحد هو العبادة وحسب.
    ولا شك أن أعظم أنواع العبادات طرا هي عبادة الصلاة التي لم يكن يؤديها الدجال الفاسق محمود محمد طه!



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • ادم عيسي ابراهيم حسابو امين اقليم كردفان ونائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية في لقاء صحفي مع
  • الحزب الشيوعي السوداني: أزمة البلاد عميقة ولن تحل برفع العقوبات
  • هيئة محامي دارفور تنعي أحد مؤسسيها الناشط الحقوقي الأستاذ النبيل/ محمد علي حسن قاسم (الفنان)
  • في مؤتمر صحفي بمنبر طيبة برس منظمة الشفافية السودانية تستعرض تقرير النزاهة الوطني
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 يناير 2017 للفنان عمر دفع اللهعن المشروع الحضارى
  • وفد برلماني يزور واشنطن مطلع فبراير ويلتقي بالكونغرس
  • الاتحادي (الأصل) يهنئ ترامب ويأمل في رفع كامل للعُقُوبات
  • ضبط قوات تابعة لليوناميد حاولت تهريب أسلحة
  • السودان: دول أفريقية تحدد أربع جرائم على صلة بالهجرة غير الشرعية
  • سفارة جوبا بالقاهرة: تردي أوضاع الجنوبيين بمصر
  • حزب الأمة القومي يستنكر منع الحكومة الاحتفال بالمهدي في حوش الخليفة
  • السودان ينفي دعم أيّة جماعات مُتطرِّفة وإرهابية في مصر
  • قطبي المهدي: شيفرون وصلت الخرطوم قبل رفع الحظر
  • المؤتمر الوطني: اجتماع باريس (تحصيل حاصل)
  • المقرر الخاص لحقوق الانسان يرحب برفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
  • تحوّلت ليلة الحناء إلى مأتم وعويل طلق ناري يُنهي حياة عريس عشية زواجه بالروصيرص
  • الصين تلتزم بإتمام مطار الخرطوم الجديد
  • كوريا تتوقع انتعاش صادراتها مع السودان
  • إمام وخطيب المسجد الكبير بالخرطوم الش: باطن الأرض خيرٌ من ظاهرها إذا مسَّ التطبيع مع أميركا العقيدة


اراء و مقالات

  • الشيخ كمال رزق إمام وخطيب المسجد الكبير بالخرطوم جاهل بالدين والدنيا وعميل بقلم يوسف علي النور حسن
  • يا:ناس..باريس..نداء من الشعب التعيس!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • وفقا لمفاهيمهم الغبية, يبخسون ما خطه (أوباما) كحدث أستثنائي ناصية التاريخ بقلم المثني ابراهيم بحر
  • تحليل مختصر لخطاب ترامب بقلم د.آمل الكردفاني
  • الطيب مصطفى واسحق فضل لايعجبهم العجب ولا العشاء في ماكدونالدز بقلم كنان محمد الحسين
  • لعنةُ الموارد: دورُ النفط في انفصال جنوب السودان 1 - 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • ماذا الآن؟؟ بعد الآن!! يا ( حكومة)... بقلم جمال السراج
  • (كلام شيوعيين)! بقلم عبد الله الشيخ
  • ماذا قال بوث؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • خذوا الحكم من (مذيعة قناة CNN)! بقلم عثمان ميرغني
  • الدمامل بقلم إسحق فضل الله
  • عودة الوعي .. (1) بقلم الطاهر ساتي
  • العنقريب!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الكلاب !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحاكمية بين تكفير الحكومات وإكفار المجتمعات بقلم الطيب مصطفى
  • سوينكا المسرحي العجوز يتلف بطاقته الأمريكية بسبب ترامب بقلم بدرالدين حسن علي
  • السودان وعهد ترامب رد على الصادق الرزيقي نقيب الصحفيين بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • سخوي فوق جبل سي والدبابات في طريقها الي جبل عامر بقلم محمد ادم فاشر
  • ليس بإشباع الحاجات المادية وحدها ... بقلم نورالدين مدني
  • كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه ومعارضيه بقلم عبير المجمر سويكت
  • هل هناك جدوى من المشاركة في الانتخابات القادمة ؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • على ربوة قصة قصيرة بقلم أحمد الخميسي

    المنبر العام

  • حزب الأمة يستنكر منع الحكومة الاحتفال بالمهدي في حوش الخليفة
  • المبعوث الامريكى يتهم قادة (الحركة الشعبية) بوضع طموحهم السياسى فوق مصلحة الشعب
  • مسؤول\ الامن سيستمر فى مصادرة الصحف التى تلعن “سلسفيل” الحكومة وتسئ للمواطنين
  • جهاز الامن يطالب زعيم مسيحي بمغادرة السودان فورا
  • الكوزة ميادة كمال تحرز المركز الاول في تركيا -صورة
  • الرد على فرية الأُمي عثمان محمد صالح
  • لاكثر من ثلاثين عاما ماقابلني زول جمهوري الا في المنبر دة
  • سيد شاذلي .. شاعر من عطبرة
  • داعش : طالبة طب مامون حميدة التي شغل اختفاءها الراي العام قتلت في ليبيا(صورة)
  • عوض الله دبورة .. المراسل الصحفى الاول فى السودان ..
  • طوكـراوي في نهر النيل
  • الهيئة القومية للاتصالات تدرس إمكانية حجب سودانيزاونلاين.
  • هل سر عداء الهندي عز الدين لتراجي بسبب اتهامها لقيادات الاتجاه الإسلامي في السودان باللواط
  • مدائنُ تجرِفُ الظِلَّ..
  • قوى نداء السودان الى اين؟؟؟
  • دعوة للتفكير حول البديل
  • #الموجة_البرتقالية
  • وأنطفأ نجم تلآلأ
  • الهندي عز الدين: تراجي مصطفى إنتهازية مثيرة للشفقة
  • كرونولجيا ضحايا التعبير في السودان والنفاق تجاه حرية التعبير...؟
  • عريس وناشط سوداني يلقى مصرعه في ليلة فرحه برصاص أصدقائه(صورة)
  • احتفال ذكرى الأستاذ محمود محمد طه بمونتري كاليفورنيا 2017
  • بيان صحفي هام من سفارة السودان باقاهرة ...
  • فرح الطاهر ابو روضة
  • تحية خاصة لكل كاتب عمود يومي
  • اسقاط نظريات فرويد على الشأن السياسي السوداني
  • أمكي... فردوس ولاية نهر النيل المجهول
  • الطوطَحَانِيَة. !!
  • للفرح أصداء ...في سماء الأحساء
  • السؤال القديم يتجدد!!!!! هل عطبرة مدينة تقع على نهرين؟؟؟؟
  • الذكريات الجميلة لا ترحل !!!!!كلمات في حق الراحل البروفسير علي بري
  • المصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطوفان القادم























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم لا تصلُّون!-2- بقلم محمد وقيع الله محمد وقيع الله01-21-17, 07:19 PM
      Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ل عاطف عمر محمد 01-22-17, 04:47 AM
        Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ل عاطف عمر محمد 01-22-17, 05:05 AM
      Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ليوصل عاطف عمر محمد 01-22-17, 05:53 AM
        Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ل عاطف عمر محمد 01-23-17, 01:30 AM
          Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ل عاطف عمر محمد 01-23-17, 01:54 AM
            Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ل عاطف عمر محمد 01-23-17, 10:39 AM
              Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ل عاطف عمر محمد 01-24-17, 00:01 AM
                Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ل عاطف عمر محمد 01-24-17, 00:32 AM
                  Re: الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم ل عاطف عمر محمد 01-24-17, 01:14 AM


    1 صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de