آيلة للسقوط فاحذروا التواجد في ظل جدرانها بقلم حسين الزبير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 04:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-10-2016, 05:05 AM

حسين الزبير
<aحسين الزبير
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
آيلة للسقوط فاحذروا التواجد في ظل جدرانها بقلم حسين الزبير

    04:05 AM October, 10 2016

    سودانيز اون لاين
    حسين الزبير-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    (1)
    اي حكومة سوية (عاقلة) تحكم بلادها وفق خطط يصممها المهنيون باتباع الاساليب العلمية المجربة التي اثبتت فعاليتها بتراكم خبرات الشعوب و تراكم الخبرات العلمية التي تفرز الطرق الكفيلة باعداد خطط اقتصادية و اجتماعية و تربوية تمهد الطريق لتقدم الشعب وتحقيق اهدافه في النماء و الاستقرار و الرفاهية. هذا اذا كانت الطبقة الحاكمة تؤمن بهذه الاهداف و تسخر الاجهزة الحكومية لتحقيقها – و نعلم ان المنظومة الرئيسة هنا هي السلطات الاربعة: الجهاز التشريعي ، الجهاز التنفيذي ، الجهاز القضائي و الاعلام.

    و العلم نفسه و خبرات الشعوب تعرفت علي ما يعرف "بالتبعات الغير متوقعة" unanticipated consequences) ) و حدد روبرت ميرتون خمسة مسببات لهذه التبعات الغير مرغوبة:

    1. الجهل الذي يجعل امر التنبؤ بكل شئ مستحيلا و بالتالي يؤدي الي تحليل غير دقيق
    2. اخطاء في تحليل المشاكل او اتباع "عادات" كانت فاعلة في الماضي و لكنها لا تنطبق علي مشاكل اليوم.
    3. مصالح او رغبات آنية تتجاوز (overriding) الاهداف طويلة الاجل
    4. اهداف او منافع ذاتية و ان تعارضت مع النتائج المامولة.

    (2)
    و كما نعلم جميعا فان اهل الاسلام السياسي تنكروا لكل الاصول العلمية التي بعثوا لدراستها في العالم الاول و استبدلوه بالخطة التي رسمها لهم الشيخ في سبعينات القرن الماضي، وكانت اول الآية التي كفرت باسمي قيم الاسلام اي العدالة، حينما نفذوا الجزء الاول من التمكين، اي قطع ارزاق العباد وتطبيق قاعدة غريبة علي العلم: الولاء قبل الكفاءة. ثم جاء الجزء الثاني من التمكين الترهيب في بيوت الاشباح تعذيبا و سحلا و قتلا.

    و بعد ذلك جاء تقسيم السلطة و الثروة علي ابناء التنظيم، و ظهر الفساد في البر و البحر و الجو، وكلما قويت شوكة الفساد تخلخلت نظم الدولة، و انهارت اعظم خدمة مدنية في افريقيا و الشرق الاوسط، و تحول برلمان المحجوب الي جمعية من جمعيات النوبيين في الرياض، تناقش و تفتي في كل شئ، و لا يؤخذ بقراراتها الا تلك التي تخص مخصصاتهم و بالطبع مخصصات الدستوريين الذين لا نعلم لهم عددا. اما الجهاز القضائي فافسد بخطة محكمة اعدتها و نفذتها اجهزة الامن. و لم ينس جهاز الامن السلطة الرابعة التي يكتب فيها قليل من المخلصين الذين يعانون من صلف الامن يوميا و آخرون من واجبهم الدفاع عن الباطل بكل ما اؤتوا من قوة و شطارة فصار بعضهم ما يسميهم احد اصدقائي كتاب ما يطلبه المستمعون، والمخضرمون يكتبون معارضين و لكن يجب ان تكون زبدة الكتابة دفاعا يكافئ الاموال التي تدفع لهم.

    وعندما تعذرت محاسبة احد لان الجميع بيوتهم من زجاج، بلغ الفساد حد بيع عقارات البلاد في الداخل و الخارج، و بيع اعظم المؤسسات الحكومية، ثم بيع ارض الوطن.

    (3)

    حتي كانت الطامة الكبري اليوم المتمثلة في اعراض الحكومة اللآيلة للسقوط:

    1. في الاقتصاد شهد شاهد من اهلهم: العميد معاش صلاح كرار عضو مجلس الثورة، حيث يعزي - فشل البرنامج الثلاثي الاقتصادي إلى أن إدارته تمت بمنظور سياسي بعيد عن العمل الاقتصادي. واعراض المرض في هذا الجانب واضح للعيان في سعر العملة السودانية ، و في الغلاء الفاحش. وهنا يبشرنا العميد كرار بانه في وقت قريب سنعجز عن تداول عملتنا و نستبدلها بالعملات الاجنبية كما حدث في زيمبابوي.

    2. اضراب الاطباء الذي اشعله حادث اعتداء علي الاطباء في امدرمان، الا ان ذلك كان الانفجار الذي اخرج المارد من قمقمه، و بخروجه اتضح مسار الثورة، و بكل مهنية و بسالة نفذوا اضرابهم الشامل، موجهين خطابهم اولا للمواطن انهم مضربون من اجلهم. ولا اجد وصفا للدمار الذي حدث في الخدمات الطبية غير مقال عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات

    لا يخفي عليكم وانتم جزء من هذا الوطن والمجتمع وكل منا لديه أحد أفراد أسرته او جيرانه او من فريقه او قريته لديه علاقة مباشرة بالتوظيف في الصحة او لديه مريض شفاه الله
    تلاحظون تدني الخدمة المقدمة للمريض وتدهورها اليومي بصورة مذهلة
    وخلو المؤسسات الصحية من أبسط الإمكانيات التي تساعد المريض حتي في العاصمة القومية
    فكيف الأقاليم ومناطق النزاعات والحروب
    الهجرة القسرية للأطباء والكوادر افرغت المؤسسات العلاجية منهم
    فصار الطبيب يعمل ربما لفترة 24ساعة دون انقطاع وقد تزيد
    وهو يعمل في بيئة سيئة جدا تنعدم فيها أبسط معينات العمل ومعجنات علاج الطوارئ والأدوية المنفذة للحياة
    هل يعقل ان تنعدم الإسعافات في كل المستشفيات ولا تأتي إلا بالمقابل
    هل يعقل ان تنعدم غرف العناية المكثفة وأن وجدت فهي لا تقل عن خمسة الف يوميا وفي الخاص
    هل يعقل مستشفيات تعليمية تنعدم فيها أجهزة مساعدة للتشخيص مثل الرنين المغنطيسي والاسعة القطعية وااموجات الصوتية
    هل يعقل مستشفيات تعليمية تنعدم فيها حتي الكوادر من أطباء ومساعدين وتقنيين ومن يعمل فيها يعملون بنظام التعاقد والمقطوعية
    الفارق كبير جدا بين العدد المفروض تواجده والموجود فعليا علي أرض الواقع
    أنها أسوأ بيئة ومناخ عمل في العالم يدفع تمنها الطبيب والكوادر والمريض حتي المقابل المادي صفر كبير
    هل تصدقون ان النائب يتخصص علي حسابه ويعمل ذي الماكوك لاراحة بدنية ولا مادية ولا جوب ساتيسفاكشن
    هل تصدقون انو بد وهو حافز نهاية الشهر 500جنيه فقط
    الخدامة في البيت مرت لا ربما يصل 2000جنيه مرتاحة ماكلة وشاربة ومستحمية ومتنضفة ونايمة وماعليها اي مسيولية اجتماعية ولا اسرية ولا كفيت ولا تحرش جنسي ولا ضرب رصاص ولا بلاغ القتل العمد
    والنائب ا لنبطشي دا بدوهو فقط 2جنيه ونص بدل وجبة !!!!!@!!!!!!!!
    أنها الحقيقة المرة مرارة العلقم والحنظل هل تصدقون ذلك؟؟
    تعالو زورو المستشفيات
    شوفو الحاصل شنو
    تفقدو بناتكم واولادكم الشغالين
    شوفو بيئة ومناخ العمل
    شوفو هم شغالين كيف
    شوفو الحوادث
    شوفو الاستراحات
    شوفو العنابر
    خشو في غرف العمليات والعناية المكثفة
    شوفو حماماتم وسرايرم ومراتبم
    وشوفو اكلم
    شوفو في الحوادث في كم طبيب
    وفي نفس الوقت في كم مريض وكم مرافق وكل واحد شايف رقبتو او اهلو انو حالتو مستعجلة
    بعدين اسألوا الطبيب دا عندو شنو عشان يقدمو للمريض
    امشو للمدير العام اسالوه استفسرو منو وين احتياجات الحوادث
    وين الأدوية المنفذة للحياة
    وين الإسعافات
    وين البخاخات
    وين الأكسجين
    وين السراير
    وين النقالات
    وين الفحوصات
    وين الدربات والطعانات وحتي الفراشة عشان ندي بيها الدرب

    بعد تسالو وتعيشوا الواقع
    وتشوفوه بي عيونكم
    وتعرفو كيف بناتكم واولادكم ديل شغالين
    حتقتنعوا بأنهم تاخروا كتير في إعلان الاضراب
    وعندها أعتقد أنكم ستساندوهم في هذه الخطوة التي وان جاءت متأخرة
    فإنها من اجلكم
    من اجل بيئة ومناخ عمل طبي
    لائق بانسانيتكم وكرامتكم
    فقط زوروا المستشفيات وتفقدوها
    واحكموا
    ومن رأي ليس كمن سمع الأطباء أضربوا بعد أن بلغ السيل الذبي
    3. اما في حقل التعليم اليكم بيان نقابة المعلمين:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    لجنة المعلمين
    بيان صحفي
    شعبنا العظيم - معلمينا الأماجد
    لا يخفى على الجميع الوضع المزري الذي يعيشه المعلم بل العملية التعليمية برمتها جراء السياسات غير المسؤولة التي تتبعها الدولة والتي تتعامل مع التعليم على أنه من سقط المتاع لذا ألقت به على عاتق الشعب فزادته رهقا على رهق
    لذلك دعت اللجنة اليوم لاجتماع عاجل ضم اللجنة المركزية بولاية الخرطوم والمكتب التنفيذي ورؤساء اللجان الفرعية بالمحليات السبع ومناديب من لجان الولايات وقد امن اجتماع اللجنة علي الوقوف مع مطالب الاطباء العادلة وتجديد الدعم والتضامن معهم
    وتعهد بمواصلة صحوة المطالب بالحقوق التي ابتدرها أطباء بلادنا الشرفاء بعد أن وصل الوضع إلى مستو لا يمكن السكوت عليه والأنكى والأمر الإصرار على السير في نفس الطرق التي دفع ثمنها الكل عدا قلة معلومة مما كان دافعا للجنتكم لتخاطب السلطة جاهرة بمطالب تمثل عصب العملية التعليمية فالتعليم مسؤولية الدولة والتي رفعت يدها عنه واصبحت تنفق موارد الشعب على منسوبيها ولا ادل على ذلك من موازنتهم التي يذهب جلها الى الأمن والدفاع والترصيات والوظائف الفارغة بينما حصتي الصحة والتعليم معا لا تتحاوز ال 4% ،وقد آن الآوان لحمل عبء التعليم عن عاتق المواطن الذي لم يعد قادرا على دفع ثمن أخطاء لم يكن طرفا فيها
    الشعب الأبي . المعلمون الأكارم
    مطالبنا هي مطالب المواطن تتعلق ببيئة التعليم وحال المعلم ونوجزها في الآتي
    1. تحسين بيئة المدارس حيث الفصول المتهالكة وسوء دورات المياه وانعدامها في بعض المدارس وانعدام الاجلاس والكتب لدرجة ان وزيرة التربية في إحدى الولايات بعد فشلها في توفير الكتب قررت أن الكتاب أصبح الكترونيا وبالولاية قرى لم يصلها التيار الكهربائي حتي الآن كما ان غالبية الطلاب لم يلمسوا الحاسوب بأيديهم ، ناهيك عن إمتلاكه وهو ما نراه استهتارا واستخفافا وتنصلا عن المسؤولية ..
    2 . إيقاف تحصيل أي رسوم من الطلاب تحت أي بند وكبح جماح عديمي الضمير الذين استحلوا أموال الطلاب وتشرد بسببهم طلابا لا ذنب لهم سوى عدم قدرة اسرهم على دفع الأتاوات التي تأتي بمسميات مختلفة بالرغم من شعار مجانبة التعليم الذي رفعته الدولة.
    3. رفع راتب المعلم ليوازي متطلبات الحياة الكريمة ليعود كما كان صماما للأمان في المجتمع
    4 .إيقاف الاستقطاعات الجائرة من قبل الاجسام الطفيلية التي زرعها النظام في جسد العملية التعليمية لتمتص دماء المعلمين وتقتات من عرقهم والتي استباحت راتب المعلم لتصل استقطاعاتها الى ما يقارب 20% من الراتب دون ان تقدم أية خدمة ملموسة مقابل هذه الاستقطاعات .
    هذه مطالب المعلمين العاجلة . والتي نطرحها للنظام امام الرأي العام ، وسنبقى جميع خياراتنا مفتوحة لنيلها ناظرين بعين الاعتبار للتحرك القوي والناجح للجنة أطباء السودان ..
    لجنة المعلمين
    الخرطوم .




    (4)

    اعزائي القراء حكومة تفشل في تقديم الخدمات الاساسية لشعبها، اي التعليم والصحة والامن و امداد المياه و الكهرباء، هي حكومة فشلت في تسيير دفة الحكم في البلاد, و رغم ان مثل هذه الحالة حدثت كثيرا في العالم من قبل، الا ان حالة حكومة الانقاذ (قبله وحده) لا شبيه لها في الدنيا، لانها حتي هذه اللحظة لا تعلم انها آيلة للسقوط. و ينطبق عليها مثل نوبي :

    في خمسينات القرن الماضي، كان اجدادنا مغتربون في مصر، و باعداد كبيرة. و عندما يتوفي احدهم في الغربة ترسل برقية باسم اقرب الاقربين.وكانت العادة ان يوجه وكيل البوسته موزع الرسائل ان يسلم مثل هذه البرقية للعمدة او شيخ القرية. و الذي يستلم البرقية يبدا في تجهيز لوازم الفراش من طحن كميات من الدقيق، احضار الذبائح و تجهيز اماكن ضيافة للمعزين من القري البعيدة ...الخ. خلال هذه الفترة تكون كل القرية علمت بوفاة الشخص في مصر، و الذين لا يعلمون هم فقط اهل الميت. و المثل النوبي يقول: (اونجنكون اكي نيجا) ترجمتها الحرفية ان اهل الميت اضانهم طرشا، و المعني المقصود ان اهل الميت آخر من يعلم.

    و يبدوا ان اهل الانقاذ لا يعلمون ان نظامهم آيل للسقوط ، ما علينا ربما اعمي الله بصيرتهم لحكمة يعلمها. اما انتم يا ابناء شعبي احتموا بجدارات ثورة الشعب فهي الوحيدة اللآمنة اليوم.

    رب استجب لدعاء عبادك في السودان واكشف الغمة و رد غربة اهل السودان
    وآخر دعوانا ان الحمد لله رب الالمين و الصلاة و السلام علي اشرف الخلق و المرسلين.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • اللورد التون والبارونة كوكس يدعون الحكومة البريطانية لوقف التفاوض مع السودان حول الهجرة و اجراء تحق
  • تقرير جديد: إستخدام و ملكية الأراض و تخصيصها في السودان: تحديات الفساد و غياب الشفافية
  • مصادرة صحيفة والتحقيق مع صحفية وتبرئة صحفي
  • بيان الحملة الإنسانية لوقف الأسلحة الكيماوية والإبادة الجماعية بدارفور رقم 2
  • تقرير حول المظاهرة النشطاء السودانين بفرنسا
  • بيان مجموعة الأطباء السودانيين فى ألمانيا


اراء و مقالات

  • عبد الخالق محجوب: ويخرج الانقلابي من الثوري (الخاتمة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الحوار طلع فشوش .. بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • المفاجاة ، انقلاب البشير الأخير!!! بقلم د. عبد الرحمن شويح
  • عملية يوليو الكبرى (11) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (4) هذا ما تورطوا فيه..!! عرض/ محمد علي
  • إلغاء نظام القَوْميّات فى أرتريا.. بقلم محمد رمضان
  • صحفيو دعونى أعيش هاجموا إضراب الأطباء خوفا على أكل عيشهم ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر
  • شيخ الفقهاء عبدالرزاق السنهوري والسودان (1) بقلم دكتور فيصل عبدالرحمن علي طه
  • حول أسمار وأباطيل : حسين خوجلي!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الأطباء وجرم مامون حميدة فى عهد دولة العريف طه وشركائه!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • التزامات الدولة تجاه المدافعين عن حقوق الإنسان بقلم نبيل أديب عبدالله
  • آخر فرصة.. للوطني!! بقلم عثمان ميرغني
  • ماذا حدث لأمريكا ؟ بقلم أ.د. ألون بن مئيـــر
  • كاتب مفلس, ورجل مهموم, وأنف امرأة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • دحلان والبرغوثي بين الخيار الوطني والاقليمي بقلم سميح خلف
  • الأجهزة المفقودة..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حكمدار السودان..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • ان بقي وقت للحديث بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • جِمال شيل!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • اللحظة الفارقة بقلم الطيب مصطفى
  • على خلفية إضراب الأطباء بقلم مصعب المشـرّف
  • الولايات المتحدة تتحدى قسم الرئيس بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ذاكرة النسيان؛ على قادة الحركات المسلحة نقل المعركة إلى الخرطوم معقل الظلم والظالم بقلم إبراهيم إسم
  • الحوار الوطنى اكذوبة الصادق المهدى و عثمان الميرغني.. ماتوا موت سريري بقلم محمد القاضي
  • إلى مصر الغالية وغزة الحزينة في ذكرى العبور بقلم بقلم الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني
  • التيمية يبررون بدع الحاكم الاموي و يخالفون اوامر النبي !. بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • عبد الواحد النور يدعو للمقاومة الشاملة والانتفاضة علي النظام (تسجيل صوتي)
  • قالوا البشير يختار حسين خوجلي يحاور يوم الاربعاء ومنقول الحوار دا علي 60 قناة تلفزيونية
  • مظاهرة لندن ضد استخدام السلاح الكيماوي في جبل مرة ( صور+ فيديوهات)
  • حوار(مثلث حمدي)يؤدي إلى انفصال النيل الأزرق وكردفان ودارفور عن السودان
  • تسيء لله والنبي محمد وتصور باب الكعبة رمز للشيطان قالوا- إليكم قائمة بالألعاب الرقمية المسيئة للإسل
  • Coming out of the closet
  • 10-10 عُرس السُودان : نص الوثيقة الوطنية للحوار الوطني
  • دا اسلوب رخيص لاسكات الخصوم يا عماد الشبلي
  • اهم مخرجات الحوار الوطني ...
  • نافع كتل الدش لكل من له أمل في الحوار..
  • شكوي عاجلة الي الاخ بكري ابو بكر
  • والي الشمالية ينجو باعجوبة من جماهير غاضبة رشقته بالحجارة
  • 10-10 عُرس السُودان : مبارك الفاضل : قررنا المشاركة في الحوار لتصل المسيرة الوطنية الى غاياتها
  • الحوار الوطني .. العاقبة في المَزَرّات !
  • الحوار الوطني .. العاقبة في المَزَرّات !
  • طلاب الطب نزلو الشارع بالروبات البيضاء والمعلمين يدعمون الاضراب عمليا(صور)
  • إفتراءات منظمة العفو الدولية !!
  • 10-10 عُرس السُودان: قوى (المستقبل للتغيير) تلتحق رسمياً بمشروع الحوار الوطني
  • مشاركة الحركات المتمردة في الصراع الليبي
  • تداعيات زلزال قانون جاستا الأمريكي!!
  • موسم كشف عوارت ترامبيت الزول دة عرف الفرف بين الصعلقة والسياسة يادوب
  • *** تركي تأخر عن موعد رحلته فأجبر الطائرة على العودة من السماء بطريقة غبية ***
  • 10-10 عُرس السُودان: المؤتمر العام للحوار الوطني يجيز الوثيقة الوطنية بالاجماع والتوقيع عليها
  • افكار عملية بسيطة لمواجهة مشكلة الغلاء ؟
  • السعودية - عجز مالي قياسي وتحديات متزايدة.. من DW الألمانية
  • شاركنا بأجمل كتب المذكرات الشخصية والسير الذاتية التي قرأتها
  • 10-10 عُرس السُودان : نص توصيات الحوار الوطني الشامل
  • رواية جديدة وهي الثلاثة للزميل حامد الناظر
  • إعلان حالة الطوارئ في إثيوبيا - اليوم الأحد
  • واشنطن تدعو الخرطوم لاعتبار(الحوار الوطني) مرحلة أولى تمهد لمشاركة اوسع
  • موقـف محـيّـر -مصر تصوت لمشروعين متعارضين في مجلس الأمن حول حلب.. والسعودية تنتقد القاهرة
  • ورطة الذين صدّقوا فرية حوار الوثبة ..
  • عبد الحي يوسف : إضراب الاطباء ليس خروجاً علي الحاكم
  • القبض علي سوداني حول أكثر من 4 ملايين دولار من دولة خليجية للسودان
  • «قانون» غير قانوني يسمونه «جاستا» مقال للكاتب احمد علي
  • امام مسجد الأنصار : عجبي نصنع الطائرات ونستورد الثوم
  • مسرح العرائس وعودة البلياتشو الحسن الميرغني !
  • هل الفيتو الروسي في المشكل السوري بدايه لطبول الحرب الكونية الثالثه ؟
  • ألف مبروك د. حياة المهدي زمالة الجمعية الملكية للكيمياء بالمملكة المتحدة....
  • قفل الحوار الوطنى ويافرحة ماتمت
  • الهَبَّة الحُسَيْنِيَّة أمام بَغْي الدَولَة الأُمَوِيَّة!!!
  • عمار أكمل عامه الأول ... في عليين إن شاء الله
  • تكلم حتى اراك.....رحمك الله يا سقراط
  • الشيوعي والشيوعيين شماعة النظام التي ترنحت أمام عزيمة أطباء الوطن الشرفاء
  • تقديم اللوتري 2018 استشاره سريعه
  • مفتاح شقة لندن
  • إشهار حزب العموم السوداني من لندن
  • أغنيات: للحب – الرحيل – السفر - النسيان - الخوف ...؟
  • ما قاله الامام الصادق المهدي عن رواية شوق الدرويش في تدشين نقدها لعبدالرحمن الغالي في أي سياق يقرأ
  • مجزرة بيت العزاء
  • بيان خطير من المعلمين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de