وقفات مع شهادة الدكتورالترابي على العصر بقلم د. عمر بادي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 08:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-31-2016, 04:13 AM

د. عمر بادي
<aد. عمر بادي
تاريخ التسجيل: 03-18-2015
مجموع المشاركات: 152

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وقفات مع شهادة الدكتورالترابي على العصر بقلم د. عمر بادي

    04:13 AM August, 31 2016

    سودانيز اون لاين
    د. عمر بادي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    [email protected]
    عمود : محور اللقيا
    استهلال :
    1 – ( ولانا الله على الناس لنسد لهم جوعتهم و نوفر لهم حرفتهم فإن عجزنا عن ذلك إعتزلناهم) أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
    2 – ( يمكن التعامل مع التراث وفق ثلاثة مناهج : الإحياء , الإستلهام و إعادة القراءة ) الدكتور محمد عابد الجابري
    3 – ( السلطة تفسد , و السلطة المطلقة تفسد مطلقاً ) المؤرخ الانجليزي اللورد جون أكتون
    4 – ( إن الله ينصر الدولة الكافرة العادلة على الدولة المسلمة الظالمة ) إبن تيمية
    5 – ( لم تكن دولة المدينة في زمن الرسول الكريم دولة دينية لأن دستورها قد تميز عن القرآن و إن لم يخالف روحه و مبادئه , و رعية هذه الدولة لم تقف عند الجماعة المؤمنة بدين الإسلام بل كانت رعية سياسية إتخذت من المعيار السياسي و الإطار الحضاري ميزانا حددت و ميزت به الرعية من الأغيار , و قد إستخدم هذا الدستور مصطلح الأمة بمعنى الرعية السياسية , و أقر التمايز و التعددية الدينية في داخل هذا الإطار القومي – الحضاري – السياسي . إن أمة إقترن تأسيس دولتها الإسلامية الأولى بالدستور المكتوب لا يليق أن تنكص على أعقابها فيحكمها الإستبداد متحللا من ضوابط الدستور شكلا و فعلا ) العالم و الكاتب الاسلامي الدكتور محمد عمارة .
    بعد إنتهاء الحلقات الستة عشرة التي إستضاف فيها الإعلامي أحمد منصور الدكتور حسن عبد الله الترابي في برنامجه المشهور شاهد على العصر على قناة الجزيرة , و التي قيل أنه قد تم تسجيلها قبل ستة أعوام , توقعت أن تدبج العديد من المقالات عما أتى في تلك الحلقات إجمالا , لكن يبدو أن إنشغال الساحة السياسية في السودان بقضية المحادثات المصيرية الدائرة و المتقطعة بين المعارضة و حكومة المؤتمر الوطني قد غطى على ما ورد في تلك الحلقات , خاصة الأخيرة . هذا لا ينفي أن بعض الكتاب و المحللين قد أتوا بمقالات عاجلة بعد نشر بعض الحلقات . في هذه المقالة سوف أسعى كي أربط ما قد إستفحل في السودان حاليا من قهر و تضييق و إنعدام للحريات و غلاء في المعيشة و صعوبة في الحياة و عطالة مقنعة و غير مقنعة و إنحطاط خلقي سافر و فساد ظاهر و صراعات و حروب و كوارث و كروب , سوف أربط كل ذلك بما ورد في حلقات دكتور الترابي الشاهد على عصر إنحطاط السودان و المتهم الأول في ذلك .
    سوف أعرض في شكل نقاط و في إيجاز ما ورد على لسان الدكتور الترابي في حلقاته الستة عشرة , آخذا ما يهم تجربة الحكم و بنية الدولة , ثم سوف أستهدي بما أوردته في الإستهلال أعلاه من مقولات كان لها أن تكون هادية للدكتور الترابي في بناء دولته الإنقاذية , خاصة و هو قد ظل يردد خلال كل الحلقات أنه لم تكن هنالك أمثلة يهتدي بها , و بعد ذلك سوف أربط شهادة الدكتور الترابي تلك مع قضايا السودان الآنية و مع رؤيته للبديل الذي لم يمهله الموت أن يرى إكتماله , ألا و هو المنظومة الخالفة التي ستعقب الحوار الوطني .
    لنبدأ في ايجاز و في شكل نقاط بعرض ما ورد على لسان الدكتور الترابي في حلقاته تلك :
    • عدت من فرنسا قبل قيام ثورة أكتوبر و بحكم تعودي على حرية الرأى في الغرب , تحدثت في ندوة جامعة الخرطوم .
    • كان هدفي في جبهة الميثاق الإسلامي هو توسيع عضويتنا عن طريق المتدينين و تكوين التجمعات التي تضم الطرق الصوفية .
    • وجدنا أن المدخل الديني للشعب السوداني سهل و يجد القبول .
    • الأحزاب الطائفية ليست لها رؤى للحكم .
    • أتينا بالبشير من جنوب كردفان , فقد إختطفناه من هناك على أساس أنه ذاهب لبعثة , و هو قد تم تجنيده للحزب و هو ضابط كبير .
    • لم يكن البشير يعرف أنه الرجل الأول في الإنقلاب إلا قبل يوم من تنفيذه , و معظم الذين نفذوا الإنقلاب كانوا مدنيين يلبسون أزياء عسكرية .
    • كان هدف مجلس شورى الجبهة القومية الإسلامية هو تنفيذ الانقلاب .
    • تكون المجلس التنفيذي بعد خروجي من السجن في بداية الإنقلاب و كنت رئيسه الفعلي.
    • كان المجلس التنفيذي يرأس مجلس الشورى .
    • جهاز أمن الدولة كان من الأخوان و بجانب ذلك إستمر جهاز أمن الجبهة .
    • لقد خبأنا حقيقة الإنقلاب على العالم في بدايته .
    • إعترف الترابي بتحمله للمسؤولية في إحالات الصالح العام بعد أن حاصره أحمد منصور و لكنه ذكر أن علي عثمان أحمد طه كان المسؤول عن التعيينات .
    • إعترف الترابي ببيوت الأشباح لكنه قال إنه سمع بها متأخرا و ذكر أن جهاز أمن الحركة كان أيضا يمارس التعذيب و ذكر أن التاريخ الاسلامي كله به تجاوزات و إستبداد .
    • إعترف الترابي أن حكم الإعدام على تجار العملة لم يكن عادلا .
    • كانت خطة الحركة الاسلامية أن يبقوا مستترين لمدة ثلاث سنوات , ثم يظهروا بعد حل مجلس قيادة الثورة .
    • لا يوجد فكر سياسي في الحركة الإسلامية و التي كانت بائسة .
    • الشعب السوداني يعرف كيف يهدم و لا يعرف كيف يبني في ثورتيه 1964 و 1985
    • إعترف الترابي أنهم قد دربوا اللاجئين من أثيوبيا و أريتريا و حشدوهم بالعتاد و الدبابات ضد منقستو حتى أطاحوا به .
    • الترابي و البشير لم يكونا يعلمان بمؤامرة إغتيال الرئيس المصري حسني مبارك , و المتورطون فيها هم علي عثمان محمد طه و نافع علي نافع و ضابطان من الأمن .
    • الأمريكان طلبوا من الترابي إبعاد أسامه بن لادن و عندما رفض طلبوا من الحكومة .
    • كارلوس قدم إلى السودان في عام 1993 من الأردن بجواز سفر يمني بعد سماعه بالنظام الثوري في السودان , و قد طالب الفرنسيون به فساوموا الأمن السوداني في ذلك .
    • لم يكن الترابي يظن أن فتنة السلطة و المال يمكن أن تبلغ بالناس الثقات ما بلغت .
    • المشروع الاسلامي عند كل التنظيمات هو نظري لأن الذي يضبط السلطة هو الشعب و الحريات .
    • القربى أخذتنا فقربنا و فسحنا لهم ليحكموا بما تربوا عليه و لكن السلطة أغرتهم .
    • قانون الطوارئ كان يصدره الرئيس .
    • الصراع مع العسكريين كان على بنية الدولة التي نريدها لتطبيق الاسلام .
    • البشير كره الهجوم على الفساد في المجلس الوطني .
    • المجلس الوطني كان يريد أن ينتخب الولاة لكن الرئيس رفض ذلك , و لم يوافق أيضا على منصب رئيس الوزراء .
    • كان الترابي أمينا عاما لحزب المؤتمر الوطني و رئيسا للقيادة التنفيذية لاتخاذ القرار , و لكن البشير أخذ منه هذه الرئاسة .
    • ذكر الترابي أنه عندما توفي الزبير محمد صالح في عام 1998 لم يرد أن يكون النائب الأول و قد رشح علي الحاج و علي عثمان محمد طه لذلك .
    • جيش الاسلام لم يكن مهنيا بل شعبيا يستدعى عند الحاجة .
    • مذكرة العشرة في عام 1998 قدحت في تصرفات الترابي و دعت الى تحويل صلاحياته لرئيس الجمهورية , و بعدها تم حل البرلمان و كانت المفاصلة .
    • البشير خرق الدستور في حله للبرلمان الذي كان الترابي في رئاسته .
    • لا بد للإسلاميين أن يتبينوا ما هو البديل الذي يريدونه , و الدولة الاسلامية رجاؤها خاب .
    • نحن نعمل مع الآخرين في منظومة من أجل الحريات , و أبحث عن حركة أوسع , لأنه إذا خرج هذا النظام فإن كل هؤلاء الذين معه سوف ينفضون عنه .

    كانت للإعلامي أحمد منصور مقدم البرنامج تساؤلات و تعليقات ساخنة ألقاها على الدكتور الترابي في حينها , منها :
    أ – أنه قد خطّأ الترابي في ترك العسكريين يتسلطون على السلطة في أهم فترة و هي فترة بداية حكم الانقاذ , و خطّأ الترابي في عدم معرفته الكاملة بعمر البشير .
    ب – أنه قد إتهم الترابي بأنه لم يخطط لإيجاد أجهزة رقابة حتى تحكم الأمور , ثم يضيف أن هذه تجربة مريرة .
    ج – أنه تساءل عن الضوابط التي يجب أن تتم حتى لا يحدث كل هذا الفساد , فكانت إجابة الترابي أن السرية كانت قاتلة بحكم أن حركتهم ضعيفة .
    د - أنه قال للترابي في وجهه : أنت محاسب أمام التاريخ بما فعلته من نظام , و لم تكن لكم خطة محكمة !
    كل من يقرأ ما أوردته أعلاه , سوف يتعجب مما فعله بالسودان الدكتور حسن عبد الله الترابي خبير القانون المقارن في العالم ! الرجل لم يكن منقطعا عما يدور في العالم الاسلامي و في كل العالم بحكم إطلاعه , و من المؤكد أنه قد إطلع خلال قراءاته على ما أوردته في الإستهلال في بداية هذه المقالة , فلم لم يستهد بكل ما لديه من مخزون معرفي ؟ الإجابة بكل بساطة أنه قد بدأ دولته بداية خاطئة بإختياره للإنقلاب العسكري صيغة توصلهم إلى سدة الحكم , فكان إختياره قاصمة الظهر لتنظيراته عن الحريات و العدالة و كان أن جر عليه كل الأخطاء المتلاحقة !
    كيف الخروج من النفق المظلم الذي حشرت فيه الإنقاذ السودان ؟
    كان في الامكان أن يعلن السيد رئيس الجمهورية عودة الحريات و النظام الديموقراطي التعددي كما سبقه حكام عسكريون قبله في العالم , بدون أن يدخل البلاد في كل متاهات الحوار الوطني و تشعباته التي أخذت الكثير من جهد و طاقة البلاد و لا زالت مجهولة المصير . لكن كل ذلك كان تمهيدا للتوصل إلى تسوية وطنية تجيز العفو عما سلف من تجاوزات في حق الوطن و إزهاق للعديد من الأرواح , و تسقط عن السيد الرئيس و أعوانه تهم المحكمة الجنائية , ثم يحين دور منظومة الترابي الخالفة للم شمل الاسلاميين حتى يكونوا غالبية في الديموقراطية القادمة . كل ذلك يتوقف على موافقة حكومة المؤتمر الوطني على مطلوبات و إشتراطات المعارضة من أجل دخولها للحوار و إعادة هيكلة الدولة , بشهادة و ضمان الوسطاء من أمريكا و بريطانيا و الإتحاد الأوربي و الإتحاد الأفريقي . أما بدون هذه الضمانات فإن دخول المعارضة إلى ردهات الحوار الوطني سوف يضر بها , حيث تتكالب عليها أصوات المؤتمر الوطني المكتظة سفورا و إستتارا و التي سوف تجيز ما تريد إجازته و تتنكر لما يمس خطوطها الحمراء ! على ذلك يجب على المعارضة أن تراقب وقع أقدامها و لا تتسرع حتى لا تسقط في مستنقع التبعية , فاذا لم ينجح الحل التفاوضي عليها أن تعود أدراجها لتقود الشعب لثورة حمراء ثالثة , و لا نامت أعين الثعالب !
    أخيرا أكرر و أقول : إن الحل لكل مشاكل السودان السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية يكون في العودة إلى مكون السودان القديم وهو التعايش السلمي بين العروبة و الأفريقانية و التمازج بينهما في سبيل تنمية الموارد و العيش سويا دون إكراه أو تعالٍ أو عنصرية . قبل ألف عام كانت في السودان ثلاث ممالك أفريقية في قمة التحضر , و طيلة ألف عام توافد المهاجرون العرب إلى الأراضي السودانية ناشرين رسالتهم الإسلامية و متمسكين بأنبل القيم , فكان الإحترام المتبادل هو ديدن التعامل بين العنصرين العربي و الأفريقاني مما أدى لتمازجهم و كان نتاجه نحن , و أضحت هويتنا هي السودانوية . إن العودة إلى المكون السوداني القديم العربي الأفريقي اللاعنصري تتطلب تغييرا جذريا في المفاهيم و في الرؤى المستحدثة و في الوجوه الكالحة التي ملها الناس !


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 30 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات
  • ​​نائب الأمين العام بجهاز المغتربين يؤكد أهميه الإعلام في عكس القضايا الوطنية
  • الموسيقار اسماعيل عبد المعين في ندوة نسوة اللندنية
  • الحركة الشعبية تدين محاولات الحكومة لابتزاز الأسرى وخرق القانون الإنساني الدولي
  • مؤتمر صحفي إطلاق مبادرة رد الجميل (حبَّة حاجات)
  • نداء عاجل التحالف العربي من أجل السودان يدعو إلى وقف التهجير القسري لطالبي اللجوء السودانيين بإيط
  • محمد عبدالله الدومة:توقيع نداء السودان علي خارطة الطريق قلب الطاولة علي الحكومة ولعبة ذكية من المعا
  • الدومة:الحريات مقيدة والأوضاع الانسانية في دارفور كارثية
  • الاستغلال السياسي للنظام العدلي في السودان
  • والي النيل الأزرق يلتقي المبعوث الأمريكي للسودان
  • طالب جامعي يواجه خطر الإعدام في السودان
  • حركة العدل والمساواة السودانية تعد شيخ الطريقة الكباشية باطلاق سراح أسرى النظام بطرفها قريبا و تؤكد
  • تقنين قتل الطلاب، جرائم قتل لا تسقط بالتقادم
  • السودان يدين التفجير الارهابي الذي استهدف مركزا للمجندين بمدينة عدن باليمن
  • خارطة الطريق، هل يوجد طريق لحل سياسي شامل عبر الوساطة الافريقية في السودان؟
  • منظمة رد الجميل تطلق مبادرة لدعم متضرري السيول والفيضانات (حّبة حاجات)
  • انقطاع الكهرباء يؤجل محاكمة القساوسة الي الخميس القادم
  • القضايا المطلبية..نقص المراعي والمساحات الزراعية وحرق النخيل ونهب الاثار وتفشي الامراض


اراء و مقالات

  • فضيلة التجاوز والنسيان في تصريحات السجاد وعرمان بقلم د.فتح الرحمن القاضي
  • الخمرة والدخان . . ومصيبة السودان بقلم أكرم محمد زكي
  • طلاب النوبة يصعدون بحق تقرير المصير من داخل محاكم الخرطوم العنصرية الظالمة بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الاقصائيون وذرائعهم..!! بقلم سميح خلف
  • أفكار امرأة أنانية بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • كيف جار السودان مرتين على سناء عرمان ؟ بقلم عبير المجمر -سويكت
  • أغنية للواتساب والكهرباء! بقلم أحمد الملك
  • نهاية مأساوية للصراع بالبحر الاحمر حافظو علي ما تبقي من السودان !! بقلم الأمين أوهاج
  • شكراً للحرامي ..!!! بقلم الطاهر ساتي
  • سياسة البطاقة الحمراء!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • وأخيراً :بيع مستشفى أمدرمان بدم بارد!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • غربة ... بثمنها! بقلم ياسين حسن ياسين
  • ولد الليل السلعلع والبروس حواديت طفولية قديمة ؟؟ شعر نعيم حافظ
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ الفنان الكابلي و الزعيم عبد الخالق محجوب
  • حقوق المبدعين المهضومة بقلم نورالدين مدني
  • الراحل / استاذ عبدالرحيم محمد احمد شعلة فكرية .. ثقافية في مدينة الابيض بقلم ابوبكر القاضي
  • قرار وزير إرشاد حكومة الكيزان القاضي بمنع الدعوة أعاد السودان لأسوأ من حقبة جاهلية ابو جهل .
  • الفلسطينيون بين بوابة رفح ومعبر الكرامة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حول واقع المعارضة الأرترية .... بقلم محمد رمضان

    المنبر العام

  • سلامى و تحياتى
  • حوار شيق مع حسن عبدالسلام (الصاقعة)
  • صوت الشارع - النعمان حسن- ما هي المبادئ التي تؤكد انحياز الحوار للوطن والشعب حلقة (2)
  • تشكيلي سوداني ينافس لمنحة ماجستير
  • هيئة علماء السودان والافتراء على الله
  • مستشفي أمدرمان في سوق النخاسة الكيزانيه
  • التلفزيون الألمانى : الإسلام هو الحل
  • عمر حسن احمد البشير أصبح زى ميزان الشطة
  • بطارية بي خمسة جنية
  • تفعيل قانون يعود لحقبة (قوانين سبتمبر) اتمنا ان يشاهد جميع السودانيون هذا الفيديو
  • السودان يدخل خارطة الملتقى لأول مرة
  • ***** شــــــر البـلـيـة ما يــضـــــحـــــــــك .... *****
  • حمور زيادة: جيلنا تأثر بأدب أميركا اللاتينية وبالسينما
  • ليالي السمر(1) .. الفنان عماد الدين محمد ... روائع الموسيقار محمد الأمين ... أهل الفن أدونا رأيكم
  • إبراهيم الكاشف"، بعض من طفولة صوت كالنور والبلور!!...
  • حلاتك يا سلافة والتوب فيك قياقة (صورة)
  • حسناً فعلت يا بكري
  • من ضيّع السودان؟
  • المؤتمر الرابع للحركة المُستقِلة، 30 سبتمبر - 2 أكتوبر 2016 - بيرمينغهام
  • التفسير العلمي لإنكار الكوز المرضي للفساد الذي أزكم أنوف الجميع
  • جوبا تخير حركات دارفور السودانية بين مغادرة أراضيها أو نزع سلاحها
  • رسالة شكر لصاحب الدار الباشمهندس بكرى ابوبكر لقبولى عضوا بموقع سودانيزاونلاين المتمييز
  • حاج ماجد:33 مليون جنيه تحويلات لمتسولين أجانب خارج البلاد
  • إنهم لا يريدون البكاء على اطلال محمد حسين الثانوية//مأمون الرشيد نايل
  • يا بكري حرام عليك الفيس بوك رافد مهم جدا للمنبر ...
  • البشير اما يحاكم "طه "..... او يحاكم " مبادرت الخليفه الشريف السموأل"


    Latest News

  • Sudan: Drop all charges and release detainees
  • Power cut sees Sudan court session against pastors postponed
  • Minister of Intl Cooperation reviews aspects of joint cooperation between Sudan and IAEA
  • Soaring prices, deteriorating border trade in Sudan’s West Kordofan
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Monday, August 29, 2016
  • Use Sudan’s financial vulnerabilities to pressure for peace: Enough Project
  • Wali of Blue Nile State Meets US Envoy for Sudan























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    وقفات مع شهادة الدكتورالترابي على العصر بقلم د. عمر بادي د. عمر بادي08-31-16, 04:13 AM
      Re: وقفات مع شهادة الدكتورالترابي على العصر � عمار قسم الله08-31-16, 12:17 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de