إلى حين خلع الضرس! بقلم ناصر البهدير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-17-2024, 00:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2016, 10:11 PM

ناصر البهدير
<aناصر البهدير
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 12

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إلى حين خلع الضرس! بقلم ناصر البهدير

    10:11 PM August, 12 2016

    سودانيز اون لاين
    ناصر البهدير -
    مكتبتى
    رابط مختصر



    حتى لا نكون عالقون في عفن الضرس ومستنقعه أكثر من ذلك. يجب أن نفيق على نحو ما حتى لا نصطدم مرة أخرى بطحالب الواقع اللزجة ونضحى رهن طقس يصنع مزاجه الطغاة وفقهاء السلطان ولصوص النصوص وملامتية صدر ومتن الصحف.
    الجلوس مع المجرمين في حد ذاته مقصلة أخرى تواجه الشعب. وتلك حالة مرعبة تزداد في الراهن كلما أشرقت شمس يوم جديد طالما الفساد يسيطر على كل شيء، وينخر بسرعة البرق على نحو مضطرد بدءً من حالة الضرس أعلاه الى أدنى ميعة في البلاد تتخطفها وسائل الإعلام الداجنة. بالطبع لن نتحدث عن كثير ونضيف إلى مردم القمامة شيء؛ فالناس تدري أكثر مما نتوقع حجم الإنهيار المريع.
    منذ صرختها الأولى الكاذبة – لا أحد يصدق محمود الكذاب - تحاول سلطة المشروع الحضاري الفاسدة أن تضفي مشروعية على وجودها بأولئك الذين كانوا في القطار ذات يوم وفشلوا في الحفاظ على نصاعة سيرهم في الطريق المستقيم؛ فأنحرف المسار، وأضاعوا البلاد وأنفسهم الموطنة على قبض أرواح الصولجان. وفي ذات الوقت، وفي كل منعطف حواري بائس وسمج، يجد المهرولون نحو النفق والهاوية أنفسهم في لهاث مارثوني ثقيل يمتد بهم لشوط إضافي حتى يصيبهم الإعياء والرهق من مجاراة ثعالب السلطة، ومن ثم يسقطوا في فخ المعارضة السلمية أو حمل البندقية من جديد لإكتناز مال آخر في دورة قادمة من الحوارات العبثية والتي لا طائل منها سوى النفاذ إلى القصر فقط لا غير.
    واهم من يظن أن عملية الحوار والاتفاق السياسي بإستطاعتها أن تحول مجرمو (الإنقاذ)، أيًا كان نوعهم؛ السياسيون الذين وزعوا القتل والظلم باسم الله أو اللصوص الذين سرقوا مال الشعب، إلى خصوم سياسيين يرضخون لحكم العدالة الذي ينصف الضحايا والناجيين، فوق ذلك يسلبهم الحق الإلهي الذي قتلوا به الناس جميعًا.
    أما الحديث الفضفاض عن أيهما أحق بالنقاش عدالة الضحايا أم عدالة الناجين أو غيرها من السفسطة المموّهة، هو نوع من حسن الظن الفطير الذي يرقى دومًا إلى مستوى نفسية من لم يتذوق بعد ثمار الشجرة المُرّة والقاتلة.
    إحسان الظن بالمشروع الذي بدأ يتأكل من داخله بالتشظي وانتهائه لعائلة واحدة وعصابة صغيرة، هي نقطة على القوى السياسية أن تنطلق منها عكسيًا حتى لا تجد نفسها بكل ثقل ميراثها مرة أخرى صوب الإجابة على السؤال بسؤال.
    فإقتسام السلطة بين الطرفين المحتملين (المعارضة والعائلة الحاكمة)، شرخ جديد يضاف إلى الخزي الوطني. فالمعارضة التقليدية التي فشلت في استقطاب الشارع وتعبئته لنضال طويل الأنفاس يجب أن تذهب بلا أسف؛ فطريق الحياة لا يوهب لمن خارت عزيمته واسترخى على حلم الجلوس فوق الكراسي الوثيرة بحثًا عن الأُبهة والرُّواء والمال الوفير.
    إي تنازلات ستكون وخيمة وكارثية ومدفوعة الثمن لجميع القوى التي تقبل بالمضي في مضمار الاتفاق السياسي الهش؛ فالإنقاذ: سيئة الذكر خبرها الجميع بحربائيتها ونزقها وتفلتها وتملصها في الوقت المناسب الذي تريد. ولا عزاء للذين لا يزالون يحاولون عديد المرات بالصعود إلى قطار الحوار، وكم من ماء وجه أُريق وسال وملأ البراحات بلا إستمرارية مفيدة من كل الأوجه. وهكذا نسوا وتناسوا، كما يفعلون عند كل مأدبة، حكمة لقمان الحكيم: "إياك والسؤال فإنه يذهب ماء الحياء من الوجه". ولكن هل تنسى ذاكرة الشعب وتمرر السؤال!
    ستظل السلطة بسلاحها الطائفي يقظة إلى حين من الوقت حتى تنشط قيادة وطنية جديدة تنطلق من قبوء النسيان ذات يوم ما يراه الجميع قريبًا، خوفًا من أن يغرق الوطن أكثر مما نشاهد الآن مُنحدرًا إلى الأسافل بسرعة ربما لا يمكن اللحاق بها.
    أنسنة شيطان (الإسلاميين) متاهة تغرق الآخر المتحالف معها في هُوة لا قرار لها. فالطرق عديدة وان ضاعت في هسيس الرمل والريح يمكن شق غيرها بين الأودية والمرتفعات والسهوب. فـ(الطريق يصنعه المشي)، كما قال صاحب المقولة.
    عندما نكف عن إطلاق إناملنا عن الولوج إلى جَيْب جلباب اخطبوط السلطة سنجد أنفسنا أكثر تنظيمًا وإحترافيةً في دحر عدو الشعب؛ سلالة (جلابة) المال. وحينها سنجد جيوب المقاومة تتشكل وتنمو من محراب العيش الحلال لا من تلك الخنادق التي يعمل عليها بعض المقاولون الذين ينتظرون فرصهتم في الحكم كلما هبت أعاصير بيان عسكري بليد وشقي، شقت صمت البلاد ونيلها الطيب.
    وستسقط الإنقاذ حينما نشعر أجمع بأن أمر البلاد يخصنا بعيدًا عن البيوت القبلية والطائفية والعشائرية والدوائر الضيقة التي لا يزال يتحصن بها البعض خوفًا من خيال المآتة البغيض الذي تلوح به سلطة المشروع الحضاري الخاسر.
    يجب أن نبدأ بإزالة الأصنام التي تسكننا، حيث ساهم في صنعها خوفنا الأبدي من المجهول حتى دفنا الوطن وإنصرفنا الى أهمية خلع الضرس في الوقت الراهن! إن خلع الضرس مسؤولية ليست جماعية منوطة بالشعب حتى ينهض بها الكثير من نظن فيهم الإستنارة والوعي بأهمية مسيرة النضال ضد الإختلال الناتج؛ يوم أن تخلينا عن أعباء القيام بدورنا وواجبنا تجاه بلادنا العليلة بداء يمكن معالجته بوصفة متوفرة على أطراف شوارعنا من خلال رؤية (عتال) ينوء ظهره بحمل ثقيل، وفي الحين نفسه يغرق في عرقه المنثال على جبينه الوضِيءٌ، أو امرأة مشرقة الوجه تجلس في قارعة الطريق بين قَيْظ الصيف وزمهريرٌ الشتاء تكافح لأجل بيع منتجاتها الوطنية لسد ثلمة الرزق الحلال أو طفل صغير يتوسد الأرض يرقع حذاء هذا ويخيط ذلك بهمة ونشاط وحبور من أجل فلوس لا تكفي حاجة اليوم، وغيرها من المشاهد الكافية لرسم خارطة طريق جديدة تنير عتمة الواقع وتزيل كل ما حاق بالوطن. فالخرط أضحت بأيدٍ الشعوب لا بين مطويات الأفندية وبسطار العسكر وأقلام المثقفين المنصوبة بأناقة. ولننظر من حولنا وننطلق بجياد التضحيات الحرة الطليقة، لا تكبلنا القيود الواهية والإنصرافية التي امتلكت نواصينا وأقعدتنا عن المسير في الطريق الصحيح.
    إن الذين يبحثون عن العدالة والحقوق الإنسانية والسياسية والتعليم والعلاج المجاني وغيرها من أشياء الدنيا البسيطة التي يتوطد عليها بنيانها، نحن المسؤولون عن شد خيوطها وتعميرها، وكذلك الباحثون عن بنية وعية خلاقة وثقافة مثالية وحياة اجتماعية راقية وترفيه متوازن وفق قيم الحق والخير والجمال حتى يستطعيون سماع ومشاهدة أفضل ما يذخر به منتوجنا الوطني من فيض عميم بدلا عن ندب الحظ في تدني اقتصادنا، وتدهور قيمنا وأخلاقنا، وتراجع ثقافتنا ورياضتنا وغيرها. على كاهلنا تقع مسوؤلية نهضة الوطن من كبوته وأسره المذل بيد طغمة تهم في كل لحظة بالتخلص من كل رقعة جغرافية تشكل هاجسًا مؤرقًا بالنسبة لها. ثٌلة مجرمة لا تتورع عن التراجع في تمزيق الوطن ما دام أنها مطمئنة بين حضن كرسيها الوثير. وبذلك تجد نفسها محصورة في ضاحية العائلة وأذان وقتها يتراخى على دمنة ديك يظن أن بيضته الوحيدة ستحمي سماء الوطن من السقوط في رمال التبعثر والسراب.
    فالذي يروم حياة كريمة يبتعد مقدار ساعات ضوئية عن موائد الذباب التي توفرها سلطة الإنقاذ في كل مكان حتى لا يغوص في وحل لا يشبه قيمنا وأخلاقنا. وجعنا الوطني (ضرسنا) أحق بإعلاء الصدح والصدع وصهيل الإنشاد.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • مفاوضات وقف العدائيات في مسار دارفور تفتتح رسميا بأديس أبابا اليوم الخميس
  • الجبهة الثورية السودانية تلتقي بقوي المستقبل
  • حركتا العدل والمساواة و تحرير السودان تلتقي بوفد منبر دارفور للسلام و التعايش السلمي باديس ابابا
  • إنسحاب الوفد الحكومي من التفاوض مع الحركة الشعبية بعد رفضه الإتفاق الإطارئ
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 أغسطس 2016 للفنان ود ابو بعنوانالجمل ما بشوف عوجة رقبتو...!!!
  • الجبهة السودانية للتغيير:التوقيع على خارطة الطريق مكافأة للنظام على كل جرائمه بحق المواطن والوطن
  • الهلال الأحمر السوداني وموقف الأمطار والفيضانات
  • حكومة الظل السودانية تشيد بقوى نداء السودان الموقعة على خارطة الطريق نحو حوار وطني يسعى لوقف الحرب
  • بيان صحفي خارطة الطريق والسلام المزعوم... هل سيتكرر مشهد نيفاشا الكارثي في السودان مرة أخرى؟!
  • رئيس وفد التفاوض يلتقي مبعوث الأمم المتحدة للسودان وجنوب السودان
  • المكتب القيادي لمؤتمر البجا يطالب بالاطاحة بالنظام الجائر
  • وفد الحكومة السودانية يهاجم ياسر عرمان قبيل بدء المفاوضات المباشرة
  • الحزب الليبرالي:تصريح صحفي عن احداث حي التكامل وعمليات الازالة القسرية والعشوائية
  • صديق يوسف يكشف تفاصيل عزل الشفيع خضر مبارك الفاضل : مساعدو الصادق مجرد كومبارس
  • المؤتمر السنوي للمنظمة السودانية الأمريكية (سابا)
  • الشرطة السودانية تضرب صحفية سودانية وتهددها بالقتل
  • بيان من الحزب الليبرالي حول توقيع بعض الاطراف على خارطة الطريق


اراء و مقالات

  • مناشدة لوسائل الإعلام السودانى:دوركم الأن ،ترجيح كفة المصالحة الوطنية وبث روح التسامح وقيام دولة ال
  • على إدريس (الطُج): نقابي تسامى يا هذا الهمام عطبرة: الجو جو نقابة (4-4) بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • كلنا درعا واقيا للإنسان السلطان طه سليمان ! بقلم عبير سويكت
  • العالم لا يعى سوى لغة الردع بقلم عاصم أبو الخير
  • يقع في عويلستان بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • صادرات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أرشيف صوت من شرق السودان بقلم آدم أركاب
  • الحكومة تراجعت عن خارطة الطريق لانها تريد ابادة المواطنين في مناطق النزاع بقلم محمد علي الكوستاوي
  • خارطة الطريق ...او الرقص على أنغام المايسترو الأمريكى وتحت عصاه؟ بقلم ادروب سيدنا اونور
  • نفرة كبرى في جنيف لجميع اللاجئين السودانيين في أوروبا بقلم خضرعطا المنان
  • مطعم الأسياف ملتقى السودانيين فى قلب باريس ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • الوفود الرسمية الي الخارج ( بمناسبة صنقرة وفدنا الرسمي تحت المنصة في ريوديجانيربقلم صلاح حمزة
  • 15 نوفمبر 65 يومٌ له ما بعدهُ في أعقاب حل الحزب الشيوعي السوداني بقلم بابكر فيصل بابكر
  • على طريق أحمد سعد عُمر، وأمين حسن عُمر..! بقلم عبد الله الشيخ
  • هذا الحوار.. ليس شاملاً" بقلم نور الدين عثمان
  • الاستاذ/ كمال الجزولي :الرجل الذى يضئ.. بقلم حيدراحمدخيرالله
  • 7+7 بقلم فيصل محمد صالح
  • عقدة..(في الليلة ديك).!! بقلم عثمان ميرغني
  • مالكم كيف تحكمون..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • ما عندك خراب.. تعال نديك بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • لا (خلود) !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وسخ القصر.. وقصتي مع مناوي بقلم الطيب مصطفى
  • ياسر عرمان يسلم جبال النوبة للقبائل العربية والفلاتة بقلم محمود جودات
  • رسالة من ميسي النجم العالمي إلى الرئيس السوداني عمر البشير بقلم محمد جمال الدين
  • المعارضة المشتتة (وقعت)فى فخ خريطة الحريق!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • اذا سألك المتخاذلون المشوشون قل أين مواقعكم الآن… بقلم محمد عبدالله ابراهيم
  • عفوا يا سلطان سليمان كيد عبير أبو شيبه أخطر من كيد الشيطان ! بقلم عبير سويكت
  • سوانح .. وبوارح في انتصارات حلب .. بقلم موفق السباعي
  • إلا بغيتي الحقيقة، أجدو فيه الثقة بقلم عبدالحق الريكي

    المنبر العام
  • رؤساء وفود مفاوضات دارفور متفائلون بالوصول لاتفاق
  • اسمحوا لي بالرصة دي:
  • احسان جعفر الطيب توم المصلين
  • جحر حيطة الكلام
  • من الذي يرفض الحوار
  • إنسحاب الوفد الحكومي من التفاوض مع الحركة الشعبية بعد رفضه الإتفاق الإطارئ
  • إنسحاب الوفد الحكومي من التفاوض مع الحركة الشعبية بعد رفضه الإتفاق الإطارئ
  • الطبيب المزيف معاوية يوسف يمارس مهنة الطب لمدة 4 سنوات بمستشفى عطبرة
  • النوير ينتفضون: قوات مشار تجتاح ياي ومعارك عنيفة في الناصر والرنك
  • علل: المواضيع الهايفة تجد حظها من النقاش اكثر من غيرها
  • الجبهة الثورية وشركائها في قارِعة الطريق !!
  • الخوض في بحر الظلمات
  • بلاءٌ وإنجلى..............................................
  • هام وعاجل للاخ بكري ابوبكر الاستاذ تاج السر محمد حامد لا يستطيع الدخول للمنبر العام أرجو المساعدة
  • مبروك للشاعرة روضة الحاج
  • تنبلة السلطان :75مليون دولار ذهبا للزواج (من اين لك هذا )
  • قائمة اسماء حركات حوار المسخرة
  • الهِندي يرُش طراجي ؤ يمسحبها الوآطة، وآصفاً إياها بغُثاء السيل الكندي رغم تتويج الرئيس لها ...
  • شايفها بقت واعية ومتوازنة
  • الامن ينزل فيديو قديم ليبيض وجه البشير
  • عودة ماركس: هديّة من محمّد حسبو لرجرجة أونلاين
  • ياريت البوست ده يساعد المحتاجين لي حوائج من الصين
  • نفاج وعى جديد ... الحزب الاشتراكي الديمقراطي ( حزب تحت التأسيس )
  • الحزب الشيوعى وطـــــــــلاق طه سليمان !!!!!!
  • صورة معبرة من الأولمبياد: شرق/غرب-ليبرالية/محافظة-علمانية/دين..إلخ.!
  • تراجع مؤثر متوقع في اسعار صرف العملات الاجنبية ....
  • العصيان المدني الناعم
  • فى ذمة الله الشاب البجاوى عيسى محمد هيكل بناشفل تنسى
  • الهندى عز الدين ووفد المنافى
  • من أجمل وأعمق ما قرأت.. لقاء مع جلبير الأشقر..
  • الصفات العشر للدول غير المحترمة

    Latest News

  • OPENING STATEMENT OF THE JUSTICE and EQUALITY MOVEMENT (JEM)
  • Journalist assaulted, paper seized in Sudanese capital
  • ICC Al Mahdi trial to open on 22 August 2016: Practical information
  • Sudan security blockades Nuba Mountains trade
  • CBOS Governor chairs meeting of Steering Committee on Payment System via Mobile Phone's Project
  • Death, destruction as Sudan floods continue
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Thursday, August 11, 2016
  • Sudan’s opposition NCF doubt value of AUHIP roadmap
  • Government delegation denies it pulled out of the Addis Ababa negotiations
  • Statement attributable to the Spokesman for the Secretary-General on Sudan
  • S Sudan turns down proposal to take more UN troops
  • More than 16 leaders have been arrested after their meeting with Donald Booth, the U.S Special Envo
  • 122,000 affected by Sudan floods since early June: OCHA
  • Dr. Ghazi Salahuddin: Progress in Security Track will Open Door for Political Dialogue and Solution























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de