(جامِعة) أديس أبابا تُكرِّم عمر البشير لإهْدَارِه كرَامة إنسان أفريقيا بقلم عبد العزيز عثمان سام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 04:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-29-2016, 11:28 PM

عبد العزيز عثمان سام
<aعبد العزيز عثمان سام
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 244

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
(جامِعة) أديس أبابا تُكرِّم عمر البشير لإهْدَارِه كرَامة إنسان أفريقيا بقلم عبد العزيز عثمان سام

    11:28 PM July, 30 2016

    سودانيز اون لاين
    عبد العزيز عثمان سام-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    فى حوالى الساعة الرابعة من ظهر اليوم الجمعة 29 يوليو 2016م نقلت كل القنوات الفضائية السودانية، على الهواءِ مباشرة، من قاعةِ مانديلا بجامعة أديس أبابا إحتفالاً بتكريم الرئيس السودانى عمر البشير لإختياره بواسطة هذه الجامعة رمزاً للكرامة الأفريقية (African Dignity) لهذا العام 2016م، ويبدو أنه تكريم درجت عليه الجامعة سنوياً!. بلعتُ صبرَاً وجلستُ أحضر إحتفائية التكريم فضولاً وكُرْهَاً، وكان فى معيّة الرئيس البشير حرمه السيدة الأولى و وزير خارجيته غندور. وكان الحضورُ مذهُولاً حتى أنهم لا يصفقون إلا أن يطلب منهم مقدم البرنامج ويلِحَّ عليهم، ورغم ذلك كانت أيديهم لا تُطاوِعهم على ما هو مطلوب منهم، فالأحباش شعوب ضاربة بعدلِها وتاريخها فى عمق ضميرِ القارة وتعرف من هم رموز كرامتها، وتعرفُ من الذين أهدرُوا الكرامة الإفريقية.
    ولو أن مؤسسة سياسية أو إعلامية قامت بهذا الأمر لكان عادياً ولكن من غير المقبول وأن تقوم جامعة بإرتكاب هذا الخطأ الشنيع وهى التى يجب أن تكون مثابَة علمٍ ومنارَة معرفة وتنوِير، وقاعدة لبناءِ وتأهيل الأجيال لقيادة أفريقيا وإخراجها من ظلام التردِّى والجهل والفقر والكبت والقمع إلى نورِ الإستنارة ورُشدِ الحُكم ورحابة فضاء الحريات وحقوق الإنسان والكفاية والرفاهية. جامعة تُكرِّم دكتاتور سفاح هارب من العدالة ويقتل شعبه بإستمرار منذ مجيئه إلى الحكم بإنقلاب عسكرى على حكومة مُنتخبة ديمقراطياً، ممثّلاً لأسوأ مؤسستين تعملان ضد كرامة الإنسان هما: العسْكَر والإسلام السياسى.
    فى فقرة التكريم ألبسوا عمر البشير "سِترة" أفريقية فاخرة ومنحوه "دِرعَاً" عبارةعن خارطة أفريقيا!.. قلت فى نفسى ليت رئيس السودان يستحق هذا التكريم ولكن هيهات، وهو أول من يعرف أنه لا يستحق هذا التكريم. إنّه يستحق من هذه الجامعة التى نشأت فى أرض الملك النجاشى الذى لا يُظلم عنده أحد أن تقبض عليه وتقيِّده وتسلِّمه إلى السيدة فاتو بن سودا المدعية العامّة بالمحكمة الجنائية الدولية. ويأتِ هذا التكريم من هذه الجامعة إهداراً للكرامة الإفريقية وليس صوناً لها فالكرامة فى أفريقيا لإنسانِها وليس لقاهِره وقاتِله. كيف يمثل عمر البشير كرامة أفريقيا وهو من قتل نصف مليون مواطن أعزل من شعب السودان فى دارفور وحْدَهَا وما زال القتل مُستمر!.. وكرامة أفريقيا تتجسد فى سلامة الإنسان الإفريقى فى نفسه وعِرضه وماله وقد أهدر عمر البشير كلّ ذلك. عمر البشير ونظامه الذى ظل يخصص طوال فترة حكمه الذى قاربت الثلاثة عقود أكثر من 80% موارد السودان المالية لقتلِ الشعب فى الجنوب حتى إنفصل، وفى دارفور حتى بلغ حدّ التطهير العرقى وصار الرئيسُ مُجرماً دولياً هارباً من العدالة. وفى إقليم جبال النوبة حيث يلقِى نظام البشير منذ العام 2011م القنابل الحارقة على رؤوسِ الأبرياء العُزَّل من الأطفالِ والنساءِ وكبار السن، فهل يستحق سالب الكرامة الإنسانية هذا تكريماً؟ أم يستحق إدانةً وقبضاً ومحاكمة وعِقاباً ؟.
    ألم يَر مدير جامعة أديس أبابا طائرات حكومة عمر البشير وهى تحمِلُ قنابل الموت وتلقى بها على أهالى إقليم النيل الأزرق على مرمى حجرٍ من الحدود الإثيوبية، والجوار مسئولية وقُربى؟.. والغريب أنَّ مديرَ جامعة أديس أبابا الذى كرَّم القاتل الهارب من العدالة عمر البشير هو رجل أسود البشرة داكِنها، و والله الذى لا إله إلا هو لو رآك جنجويد البشير ومليشياته الأخرى فى دارفور أو جبال النوبة أو النيل الأزرق لما تركوك تعيش حتى هذا اليوم لتقوم بتكريم رئيسهم عمر البشير!.. وكان مُلفِتاً للنظرِ إضطراب مدير الجامعة، لماذا كان مدير جامعة أديس أبابا مُرتبِكاً ومتلعِثماً أثناء إلقاء خطابه فى حفل التكريم؟ لعلَّ ضميره كان يؤلمه فالضمير لا يكذب ولا ينام.
    وهل جاء هذا التكريم حلقةً أخرى لإيواء ونُصرةِ القاتل الهارب من القصاص والعدالة لعمر بشير قاتِلِ أهل الهامش السودانى بعد أن قطّعَ اوصال جنوب السودان بإرتكاب جرائم حرب هناك يشِيبُ لها الوِلدان ثم فصل الجنوب. حلقة أخرى بعد هروب المك نمر الذى يمَّم وجهه شطر أثيوبيا يحتمى بها بعد غدره بضيفهِ وحرقهِ بالنار فى رحلة عودته قافلاً إلى مصر مُحمَّلاً بمختلفِ الكنوز من رجال ونساء ومال السودان؟ هل تعيد جامعة أديس أبابا التاريخ اليوم بإيواء مُجرم آخر هارب من القِصاص والعدالة؟. وهل هناك جامعة، فى الكرة الأرضية، قامت لنشرِ العلم والمعرفة والبحث وإعداد الشباب تقبل أن يطأَ حرمِها مُجرم تخصَّص فى القتلِ والسلب والهروب من العدالة إلّا هذه (الجامعة) ؟.. وهل تجرؤ أية جامعة سودانية على منحِ الرئيس السودانى عمر البشير جائزة على أنه يرمز لكرامة أفريقيا والدنيا كلها تعلم يقيناً أنه وحده من دَنَّس كرامة إفريقيا وأهانَ إنسانها، ودمّر السودان وهدَم بُنيانه؟.
    خطرَ لى لِلحظة أنَّ هذه الجامعة كانت قد صمَّمت هذا التكريم للرئيس الكينى أوهورو كنياتا الذى تم اتهامه أيضا لدى المحمكة الجنائية الدولية فقرر فوراً الذهاب والمثول أمامها حِفاظاً على كرامة دولته وشعبه من أن تُمَسَّ وحتّى لا يُقول الناس أن رئيس كينيا يتهرَّب من العدالة ويخشى المثول أمامها. عندها كان سيتمَلْمَل أبوه جومُو كِنياتا فى قبرِه ورُبَّما أطلَّ برأسهِ يأمُرُه بالمثول وفوراً أمام المحكمة دفاعاً وحماية لكرامته وكرامة كينيا وشعبها.. وماذا تخفِى (كوالِيس) تكريم للرئيس عمر البشير اليوم فى جامعة أديس أبابا؟.. ولماذا لم يُظهِرَ الإعلام السودانى هذا الحدث المهم فى صُحفِ وفضائات السودان وهى بعدد الحصى؟ لماذا تكتّموا عليه وأخفوه؟ لماذا كتمُوا هذا الخبر حتى لحظة بدء البث المباشر لفعالياته من قاعة مانديلا فى جامعة أديس أبابا؟ وأرى أن هذه الجامعة قد أساءت بشكلٍ بالغ لرمز النضال والكفاح لأجلِ كرامة وعزة ورفاهية شعوب أفريقيا عندما إستضافت فى قاعة تحمل إسم مانديلا أكبر مُجرم حرب هارب من العدالة، وناكر لحق الآخرين فى الحياة. رجل يقتل فى غارةٍ وآحدة مئات الأفارقة السود دون أن يهتز له جفن، رجل يأمر بإغتصاب النساء الأفريقيات السود كسلاح أساسى فى حربه ضد شعوب السودان القديم، ويعلن أن ذلك شرفٌ للمُغتصبات!.. فتأتى جامعة أديس أبابا لتكرِّم وتمنح عرّاب القتل والإغتصاب جائزة بإسم (كرامة أفريقيا)!؟ واديس أبابا هى عاصمة أفريقيا ومقرّ اتحاده، فيجب عدم إرتكاب جرائم ضد شعوب أفريقيا فى حواريها وجامعاتها.
    وهل هناك أفريقيا أخرى يا جامعة أديس أبابا غير الذى هزَّ عمر البشير عصاه بطريقة مستفِزَّة قائلاً أن هؤلاء (...) لا يأتون إلا بهذا وهو يهز عصاه.. ويقصد بيت الشعر الذى قاله المتنبى (الشحات) فى الملك المصرى النوبى العظيم (كافور) لما قنع من نيل نوال يرجوه منه فقال يهجوه فى إشارة إلى لون كافور الأسود: لا تشترى العبد إلا والعصا معه..إلخ. ولستُ ادرى لماذا إرتبط الرق والعُبودية بسوادِ اللون؟ وأشهر رقيق بِيع بأبخس ثمن فى تاريخ البشرية هو نبى إبن نبى إبن نبى إبن نبى وقد أعطاه الله نصف جمال الكون.. هو سيدنا يوسف إبن سيدنا يعقوب (إسرائيل أبو الأسباط) إبن سيدنا إسحاق إبن سيدنا إبراهيم خليل الرحمن وأبو الأنبياء وهو الذى سمَّانَا مُسلِمين وليس القرآن الكريم ولا سيدنا محمد(ص) خاتم الأنبياء والمرسلين؟.. ومتى يفهم الرئيس عمر بشير وشيعته العنصريين أنّ بياضَ لونهم وعروبتهم التى يرتكبون لأجْلِها المُوبقات هى عروبة زائفة؟ ومتى يفهمون أن العالمَ العربى يضحك ويستغرب من تصوُّرَاتهِم هذه لأنَّ العرب ينظرون إلى عمر البشير وجماعته أنّهم أفارقة مُوغِلين فى الأفريقية.. ولو كان اللون (الفاتح) يحدد هوية الإنسان حُقَّ لأخِينا باراك أوباما إدعاء القُرشية أن أراد الإلتحاق بالعروبة، أو الإنجلوساكسونية إن أرادَ أوربا، ولكنَّه ظلَّ أفريقياً (أسوداً) ويفتخر، ونحنُ به وبأفريقيته نفتَخِر.
    ولتعلم جامعة أديس أبابا أنها بتكريمِها عمر البشير على هدرِه كرامة أفريقيا وإنسانها لن تبرئه من جرائمِه التى أرتكبها فى أهلِ السودان وهوامشه بالخصُوص، ولن يلغى هذا التكريم أوامر القبض الصادرة ضد البشير وهو يهربُ منها مذعُورَاً. ولن يوقف هذا التكريم دعوات ضحاياه وأسَرهِم ليل نهار أن يقتَصَّ الله لهم منه ومن أهله وأهلِ نظامه يا حقُّ يا عدلُ، وسيزيد الدُعاء.
    ولكن، هذا التكريم فيه إضرار بالِغ بالشعبِ السودانى أجمع، وبأُسرِ ضحايا التطهير العرقى والإبادة الجماعية التى حَلّت بشعوبِ السودان جرَّاء بطشِ وإنتقام وغلوَاءِ نظام عمر البشير.. ونؤكِّد أنَّ شعوبَ السودان جميعهم يُحبُّون الحبشة- أثيوبيا، وذلك الشعب الكريم الحبيب القريب من قلوبِ السودانيين، فما كان لهذه الجامعة أن تعكِّرَ صفو ذلك الودَاد وتفتن بين الشعبين وتجْرح اواصر المحبَّة وحسن الجوار بينهما لأجلِ إرضاءٍ زائفٍ لرأس نظام وآلغٍ فى دماءِ الأبرياء وشرفِ الحرائر، ومصيره إلى حَتْفِه.
    ويعلم شعب السودان إنَّ الشعبَ الإثيوبى أحفاد سيدة عظيمة هى ملكة سبأ التى بحِكْمَتِها أنقذت شعبها من بطشِ الملك سليمان قائلة للملأ فى مجلسِ شورَتِها إنَّ الملوك إذا دخلوا قريةً أفسدُوها وجعلوا أعِزَّة أهلها أذِلّة، وأسلمت بلقيس مع سليمان للهِ ربِّ العالمين. وكشفت عن ساقِها عندما حسبَت مدخل قصر الملك سليمان لُجَّة، لكنه لم يكن كذلك، كان صرْحَاً مُمرَّداً بقوارير، ولكن لا جُنَاح عليها.
    وفى الخِتامِ، ارجو لجامعةِ أديس أبابا ومديرها ومجلس إدارتها وأساتذتها وطُلّابِها وجميع العاملين فيها أن يستلْهِمُوا الحِكمةَ من جدَّتِهم ملكة سَبأ وأنْ لا يقعُوا فى الزمنِ القادم فى مثل هذا الإنحرافِ القَاتِل.






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • وزارة الصحة: محلات الكوافير وصالونات الحلاقة تزيد الإصابة بالتهاب الكبد
  • (أفريكوم): جنوب السودان منطقة ارتكاز عسكري (غير معلنة)
  • قالت إنها لم ترفض التوقيع قوى نداء السودان تلتقي أمبيكي الأسبوع الثاني من أغسطس
  • لام أكول: سلفا كير قضى على اتفاق السلام
  • البشير:السلام مبدا لنا ونسعى لتحقيقه في السودان وافريقيا وكل العالم عبر الحوار كمنهج اخلاقي وسلوك ا
  • منها جنسيته البريطانية وحصانته الدستورية إشراقة محمود: صعوبات تحول دون مثول الدقير أمام القضاء
  • بأكبر مشاركة نسائية سودانية إختتام المؤتمر الدولي الثالث للهجرة بلندن (2 من 2)
  • تقرير شبكة الصحفيين السودانيين
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان دستورية وقانونية...!!
  • التعليم العالي تقر بصعوبة السيطرة على هجرة أساتذة الجامعات
  • بأكبر مشاركة نسائية سودانية إختتام المؤتمر الدولي الثالث للهجرة بلندن
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 يوليو 2016 للفنان عمر دفع الله عن قميص ميسى


اراء و مقالات

  • المجتمع الدولي يبحث عن صيغة لفرض تصدير السلاح الي جنوب السودان بقلم محمد فضل علي.. كندا
  • لماذا تأزمت الاوضاع بين ابناء النوبة وياسر عرمان ؟ بقلم محمود جودات
  • آخر نكتة (قميص ميسي والرئيس السوداني)!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • رسالة للمطرب الكبير الأستاذ السني الضوي للشاعر حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • نتنياهو إلى صعود والسلطة إلى هبوط بقلم معتصم حمادة
  • بمنهي الهدوء .. لماذا يجب علينا ان ننتخب فتح .. ؟؟؟؟ بقلم سري القدوة
  • وزير الكهرباء معتز موسى :صلف وسخف!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • شخصيات تاريخية (٤) الشيخ فضل المولى ود رخا شيخ كبابيش دنقلا بقلم عبدالرحيم محمد صالح*
  • لقاء الاجهاض والاسفنة - تعليق سياسى واقتراح باقامة مجلس الانقاذ الوطنى القبطى
  • لماذا هاج وثار المهدي وأصبح طاحونة هواء لا تتوقف إذا كان موقفه سليماً؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • عاصم الطيّب .. موسيقار استثنائي وغير تقليدي بقلم ابراهيم سليمان
  • واذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الحلقة (9)بقلم ابراهيم محمد اسحق
  • الاتحاد الاٌوروبى والسيادة البريطانية .. قلبُ السياسة وطي الصحائف (2-3) بقلم نجم الدين موسى عبد ال

    المنبر العام

  • اعلامي سعودي يقتل زوجته الثلاثينية طعنًا
  • عمر البشير بتاع فنيلتك ههههه(نكتة)
  • لا مرحبا بهم.....في المؤتمر السادس......
  • خوف الجلابة من كلمة قال الله تعالى للشيخ يوسف ابكر بغرب السودان
  • عــــــاجل: بيان رقم (2) ..
  • الانحناءة للحزب..ورسالة حب وحوار ...للرفاق
  • ما هي أوضاع الأقباط في مصر بعد حكم السيسي؟؟
  • صورة!
  • من مستنقع الذباب والاوساخ تكوين لجنة لاستقبال البشير
  • ميسى كـــوز منظم ...وثائق فيديـــــو و(صــــــــــــــــــــور)
  • ما بين عبد الخالق محجوب وامير العود حسن عطية
  • تونس السجن عاما لكل من يضايق امرأة!
  • المحاكم السعودية تسمح لـ200 سيدة بالسفر دون موافقة أولياء أمورهن.. وهذه أهم الشروط
  • الظواهري لواشنطن: أوصيكم بالجولاني خيراً
  • السودان Land Of Bubbles
  • يا سلام يا جماعة علي سودنة العلوم في جامعاتنا
  • الشيوعيون،الديمغراطيون،الجمهوريون،المتأسلمون،وأمثالهم:توبوا قبل أن تُستتابوا
  • يا هؤلاء: لن يحكم المستعربون شمال السودان مرة أخرى ولكن الإسلام نعم!
  • الهجوم على حلــــــة الشيوعييـــــــــــــــــــــــن(صور)
  • حقيقة قميص ميسي الذي أُهدي للرئيس البشير
  • البت العسل دي ما عرفتها! (توجد صورة ونكتة)
  • مايختص ب بوست سبحان الله ماركسيين آخر زمن (صور)

    Latest News

  • Khartoum MPs Call for Issuance of ID for Refugees from South Sudan State
  • No radioactive substances at Merowe Dam: Sudan Justice Committee
  • Sudan Welcomes African Dignity Initiative
  • Sudanese Pound continues slide against US Dollar
  • Ghandour: Sudan is not Objected to Membership of South Sudan State in Arab League as Observer
  • US envoy for Sudan begins visit to Darfur
  • Sudan, ILO Discuss Number of Projects























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    (جامِعة) أديس أبابا تُكرِّم عمر البشير لإهْدَارِه كرَامة إنسان أفريقيا بقلم عبد العزيز عثمان سام عبد العزيز عثمان سام07-29-16, 11:28 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de