تركيا والمناعة ضد الانقلابات العسكرية بقلم: أ. إبراهيم منير نائب المرشد العام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 07:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-21-2016, 00:19 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تركيا والمناعة ضد الانقلابات العسكرية بقلم: أ. إبراهيم منير نائب المرشد العام

    00:19 AM July, 21 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم


    المشهد الأول:
    استانبول عام 1982م وأجواء الانقلاب العسكري الذي قام به كنعان إفرين تكتم الأنفاس في تركيا كلها ليشعر بها الزائر منذ وصوله إلى المطار وحتى خروجه منه، وفي لقاء تم في فندق (بيوك حميد) الموجود في منطقة الفاتح والمجاور لمبنى بلدية استانبول وبعد يوم عمل طويل رفعت المآذن نداء صلاة العشاء والذي يتداخل بشكل يعطي للمدينة تميزها المنفرد، وطلبا للصلاة في مسجد كنا مجموعة من الإخوة اخترنا مسجدا صغيرا مقابلا للفندق وهو بناء قديم بجوار مقابر بما يوحي أن من أقامه ربما أكثر من عام كان يهدف أن يوارى فيه هو وأسرته الثرى، وما أن التأم شملنا الذي تم بعد حوالي الساعة في صالة الفندق وعبرنا الشارع حتى أيقنا أن الصلاة في المسجد كانت قد أقيمت وانتهت فيها الصلاة، ولكن وجدنا بابه مواربا والضوء خافت فيه وشعرنا أنه لم يغلق تماما لرؤيتنا بعض الشباب يدخلونه ودخلنا خلفهم بعد تردد بسيط، وكانت المفاجأة بوجود عشرات الشباب جلوسا كأنهم في حلقة درس والمفاجأة الأكبر أن الصمت قد خيم عليهم جميعا وتوجهت نظراتهم إلينا، وبخبرة العمل مع الأنظمة العسكرية والأجهزة الأمنية والارتباك الذي حدث لدى هؤلاء الشباب كان القرار السريع هو إقامة الصلاة في أحد أركانه التي أفسحوها لنا على أن نخرج فورا بعد تمامها، وهو ما حدث وسط صمت تام غير مريح من هؤلاء الشباب والذين قد تكون قراءة الإمام للفاتحة والآيات الكريمة التي تلاها بصوت رخيم وقراءة وضح فيها أننا لسنا أتراكا قد أعطتهم بعض الثقة أننا لن نكون من أي جهاز أمني تركي فاجأهم في لقائهم.
    خرجنا من المسجد نتهامس عن هوية هؤلاء الشباب الذين بدا أن معظمهم في أوائل العشرينيات من العمر والبعض الآخر لم يتجاوز العشرين، وكانت المفاجأة الثانية لنا عندما لحق بنا ثلاثة منهم ليبادرونا (بالسلام عليكم) ثم السؤال من أين نحن، فقلنا لهم نحن من مصر، هل أنتم من الإخوان المسلمين؟، ولوهلة تردد لم نجد بعدها بدا من الإجابة، نعم نحن من الإخوان المسلمين، وبدأ حوار بلغة عربية ضعيفة جدا يستكمل بالإنجليزية لتأتي مفاجأة أشد بسؤال: هل حسني مبارك كافر؟ وفي محاولة لا أعتقد وقتها أننا قد استطعنا إقناعهم بخطورة إطلاق هذه الأحكام حرصا على إنهاء اللقاء تحسبا لأجهزة الأمن التي كانوا هم يحذرونها، وحاولنا شرح قناعة الجماعة الفكرية ومنهاجها والخطوات الشرعية ومن هو صاحب الحكم فيه واتضح أن حديثنا لم يصل إلى قناعاتهم الكاملة لأنهم الثلاثة وتقريبا في نفس واحد قالوا: ولكننا نرى أن كنعان إفرين كافر، ولم يكن ما قالوه بعدها مفاجأة بعد أن حملونا تحياتهم إلى مرشد الجماعة في مصر الشيخ التلمساني وإلى كل الإخوان، وبعدها قالوا عندما قالوا نحن هنا نعمل على إسقاط الانقلاب العسكري وإعدام كنعان إفرين.

    المشهد الثاني:
    عام 1994م وقد تمت انتخابات البلديات في تركيا كلها وفوز حزب الرفاه بقيادة البروفيسور نجم الدين أربكان برئاسة بلديات استانبول وأنقرة، فميزانية استانبول وحدها وحجم الأموال والخدمات فيها تتجاوز بعض الدول، وتم انتخاب السيد رجب طيب أردوغان رئيسا لها، لم يكن الأمر بالنسبة لنا كأصدقاء للراحل الكريم نجم الدين أربكان (عليه رحمة الله) ولا حتى لمنافسيه السياسيين وخصومه الفكريين فيه من القناعة ما يؤدي إلى النجاح، فحال البلديات كلها في ذلك الوقت كان يمثل قمة الفساد بكل صوره إضافة إلى الاهتراء الشديد في البنية التحتية وكان الجميع يعتبر أن هذا الزعيم الذي هزم انقلاب كنعان إفرين 1980م ضد التيار الإسلامي بسياسته الحكيمة وحظي بشعبية كبيرة على أساسها، قد غامر هذه المرة بدخوله إلى أوكار الفساد التركي الذي تراكم لعدة عقود من قبل أن تسقط الدولة العثمانية مرورا بحكم أتاتورك وفساد ثلاث انقلابات عسكرية سابقة 1960، 1971 و1980م، كانت تعمل على إفساد الخامة التركية البشرية لإبعادها عن دينها والقيم الإنسانية الشريفة لها، وحال استانبول كمدينة كان رمزا لكل هذا الاهتراء ولعلمانية أتاتورك التي استنسخها من مصدرها والتي فقدت (هذه المصادر) مصداقياتها برعاية الفساد في بلد كتركيا وغيرها.
    وعمل السيد رجب طيب أردوغان وغيره من رؤساء البلديات المنتسبين للتيار الإسلامي وسط هذا الركام الخبيث لتخرج التجربة بنجاحين:
    أولهما: حجم الإنجاز الضخم الذي لم يكن واردا في مخيلة المحبين ولا الكارهين والذي شعر به المواطن التركي بكل شرائحه.
    ثانيهما: يقين المواطن التركي بفساد وبتهافت أداء العلمانية والمنادون بها الذين حاولوا غرسها في عقول وقلوب الأجيال المتتالية في مقابل أداء الأيدي المتوضئة التي تخشى الله سبحانه وتفي بأماناتها لكل الناس حتى ولو اختلفوا معهم سياسيا أو فكريا.

    المشهد الثالث:
    آخر فبراير 2011م ومع إذاعة نبأ وفاة البروفيسور نجم الدين أربكان (عليه رحمة الله) وتوافد الوفود من خارج تركيا لحضور تشييع الفقيد العزيز على قلوب الجميع وصاحب التاريخ الجهادي الطويل، واستعداد الأمن التركي لتنظيم حضور الصلاة على جثمانه في مسجد الفاتح في استانبول وتحديد أماكن المسؤولين والزائرين ورجال الدين، كانت المفاجأة وقبل أن يأتي موعد الصلاة بفترة طويلة امتلأت ساحة المسجد الخارجية التي تقرر إقامة الصلاة فيها، وبدأ الزحام الشديد والتدافع لكسب مجال للتنفس حتى وصل الأمر إلى ما يشبه الفوضى التي اختفت فيها البزات العسكرية للشرطة، ولشدة الزحام اضطر بعض الضيوف الكبار إلى التراجع بعيدا عن الحالة التي وصلت إلى حد الاختناق، ومنهم المجاهد الكبير وصديق الراحل الأستاذ محمد مهدي عاكف الذي حضر الجنازة ممثلا لمرشد الجماعة وأقيمت الصلاة وسط تهليل الحضور وتكبيراتهم ليجد الجميع أن قوات خاصة قد استطاعت أن تجد ممرا لرئيس الجمهورية وقتها السيد عبد الله جول ورئيس الوزراء السيد رجب طيب أردوغان للإمساك بنعش أستاذهم السابق وحمله على أكتافهم متجاوزين خلافات سياسية معه قبل وفاته تثبيتا لمعاني الوفاء لرجل عاشوا معه وعملوا معه، ونافسهم على حمل النعش مجموعة من كبار قيادات الجيش بلباسهم الرسمي .. وتمتلئ عيون الجميع بالدموع .. من كان على وفاق مع الراحل الكريم ومن كان على خلاف معه أمام مشهد تساقطت فيه كل دعاوى الزيف والخداع التي تتستر وراء علمانية ابتدعوها وجعلوها على مقاس واحد هو حرب الإسلاميين، والذين كان رمزهم جميعا رغم أي خلاف الراحل الكبير نجم الدين أربكان.
    المشهد الرابع:
    مساء 15 مايو 2016م ومع بداية تحرك بعض قوات الجيش لارتكاب نفس خطيئة أربع انقلابات عسكرية غادرة بعد انقلاب معلمهم الأول كمال أتاتورك، ليفاجأ الكثيرون من شارك فيه ومن ساهموا عن بعد والذين هللوا له من بدايته وتوقعوا منه النجاح أو الذين ظلوا في الوسط قبل أن يقولوا كلمتهم في انتظار نتيجة المؤامرة .. نقول يفاجأ الجميع بهبة شعبية لم يقم بها الإسلاميون أو أنصار حزب العدالة والتنمية فقط بل شاركهم خصومهم السياسيون: حزب الشعب، وحزب الحركة القومية، وحزب الشعوب الديمقراطي الكردي .. وتزداد حصى الرجم عندما ينضم إلى هؤلاء جميعا رفضا لأي انقلاب على تجربة ديموقراطية رأوا نظافتها وعطاءها فيخرج نجوم السينما والمسرح والرياضة من أول لحظة ليرى الجميع صورة الشعب التركي الحقيقية الذي يدافع عن إنجازاته التي يريدون نقضها وهدمها لتلحق تركيا مرة ثانية بأشباه الدول التي يقودها العسكر.
    لن تكون أحداث مساء 15 يوليو 2016م هي الأخيرة بالتأكيد، ونسأل الله لتركيا ولشعبها الأمن والأمان، فأن تصل تركيا كبلد يتمسك بقيمه وتقاليده إلى أن تكون ضمن منظومة الدول العشرين الاقتصادية في العالم، وفي مدة لم تتجاوز العشر سنوات، أمر يحرق قلوب المتهافتين بالتأكيد والكارهين لكل خير.
    وعودة إلى شباب عام 1982م الذين صدمهم انقلاب كنعان إفرين عام 1980 ثم الأجيال التي تتابعت بعدهم .. يدرك الجميع كيف جاءت في تركيا المناعة ضد الانقلاب العسكري.
    والله أكبر ولله الحمد


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • وزير الخارجية الفلسطينى يؤكد الدور الفاعل للسودان تجاه القضية الفلسطينية
  • حملة لمحاصرتها وتعريتها " بالأدلة الخارجية:(الجنائية) تهدد الأمن والسلم السوداني
  • الرئاسة السودانية: اتهامات حسن الترابي ل على عثمان محمد طه بمحاولة اغتيال مبارك (بلا قيمة)
  • ضبط قطع أثرية ومومياء معدة للتصدير بالشمالية
  • بيان سياسى هام وعاجل من منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبال النوبة
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي اطلقوا سراح الشيخ يوسف عبد الله ابكر
  • الرئيس عبدالفتاح السيسي يكرم طالب حربي من جنوب السودان
  • إلغاء جهاز الأمن للمؤتمر الصحفي المعلن لإطلاق مشروع موازنة الظل لجمهورية السودان بالخرطوم ظهر اليوم
  • ناشطون يكثفون حملتهم لتحقيق مجانية التعليم واتجاه لتقديم طعن دستوري
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 يوليو 2016 للفنان عمر دفع الله عن جنوب السودان و السودان
  • خطاب من قيادات و نشطاء العمل المعارض بالخارج لقيادات قوي نداء السودان
  • اكتمال عملية إجلاء السودانيين من دولة الجنوب في مرحلتها الاولى


اراء و مقالات

  • إنها الفوضى ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حكاية الشاعر محمود درويش مع الغريب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • اسامة سعيد .. من هو؟ بقلم د. ابومحمد ابوأمنة
  • شينة الانقلاب المنكورة في الذكرى 45 ل19 يوليو بقلم البراق النذير الوراق
  • السيد شعت يؤسفنا هذا النهج الاقصائي بقلم سميح خلف
  • معطيات الانفصال بدولة جنوب السودان بقلم محمد حسن شمام
  • أنمَاط (الديموقراطيَّة) فى الأحزابِ السياسية السودانية بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • هل ظلمنا حسني مبارك..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حديث النعامة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • مصانع تعليب الصحافة!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يقف وراء جمهوريةاليسع عثمان (3)؟ بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الطّائِرة..من أسْقَطَها..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • هل تقيدنا بأصول التحقيق الجنائي في مذبحة بيت الضيافة: أين كان الحاردلو وجبارة يوم 22 يوليو 1971؟
  • المحجوب للصادرات ــ كسلا بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد
  • مراكش والزحف المتوحش / الجزء الثاني بقلم مصطفى منيغ
  • عصر الترابي علي الجزيرة غضبة الشيخ بقلم تاج الدين عبدالله
  • تائه بين القوم / الشيخ الحسين/ طال انتظاري ليلة السبت!
  • المتسللون الفلسطينيون من قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • هل سنموت كالخرفان ؟؟ ام سنناضل كالرجال ؟؟؟ بقلم جاك عطالله
  • رداً على إتهامات إسماعيل جلاب ضد قيادة الحركة الشعبية في حوار العلاقات العامة مع صحيفة الوطن الصادر
  • انقلاب على انقلاب!!! بقلم الدكتور أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني
  • الردة عن الحرية بقلم ماهر إبراهيم جعوان


    المنبر العام

  • يا هؤلاء الناطقين بالضاد.المعتنقين للإسلام..أنتم مستهدفون بغض النظر عن أحزابكم!
  • صعود الدولار أم الجنيه .. هل هي بداية طوفان جديد؟
  • (ختّاي المزالق) - الشهيد عبد الخالق محجوب
  • عزاء واجب والد الزميله عفاف الصادق
  • يا هؤلاء:إقامة جمهورية جنوب السودان خطوة أولى لإقامة دولة كوش ما قبل الإسلام!
  • تنقلات ام مقدمة لمجزرة : كشف تنقلات ضباط الشرطة كاملة : عدد كبير(صور)
  • صورة اللواء عبدالحفيظ مدير الجمارك الذي فصل ووضع تحت الاقامة الجبرية(صورة)
  • ***** كلمة كبسور ديك :) و مهداء لي كبسور نفسه :) :) :) *****
  • هل سيكون لقاء آخر فى برنامج شاهد على العصر مع البشير يذاع بعد موته ؟؟؟؟
  • زوجة ترامب تسرق عبارات ميشيل أوباما في خطابها أمام مؤتمر الحزب الجمهوري (فيديو و صور و تعليقات الصح
  • ابو حتحوت
  • عضو جديد هل من مرحب
  • مجذوب الخليفة يظهر فى تركيا!
  • السودان توقع اربع إتفاقيات مع السلطة الفلسطينية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نحن في حاجة لذلك
  • كده عيب ياخ
  • ***** المستشفي السوداني لسرطان الاطفال بالمجان 7979 *****
  • الروبوت الخطير والزراعة بالتسطير
  • الزراعة الطائرة
  • دامر المجذوب تؤمن علي استقالة والى الخرطوم
  • الاحزاب الدموية بالسودان التي قتلت الشعب الاحزاب الاسلامية و المؤتمر الوطني يجب تصنيفه بانها ارهابي
  • فرنسا تعلن مقتل 3 جنود فرنسيين في ليبيا.. بعد ساعات من إقرارها بوجود قوات خاصة هناك
  • الكيزان قطعو الجامعه لبيعها بالقطعه
  • أثار ظهورهم جدلاً واسعاً.. الحكومة الكويتية توضح حقيقة استعانتها برجال أمن من بنغلاديش
  • الشيوعي السوداني وفقدان البوصلة .. فصل أربعة أعضاء أخرين
  • ☢ إعلان مفاجئ عن فشل (أحدث الاختراعات العلمية لمنفعة البشرية) ☢
  • ما كتب أحمد دندش في الجميلة لوشي وقناة سودانية 24
  • أنقذوا السودانين المحتجزين بجدة من قبل الخطوط السودانية
  • هروّب العقارِب عبر مطار الخرتوم _ ونسة حشرآت ...
  • لفريق شرطة هاشم عثمان .. دولة داخِل دولة!!
  • مجزرة سياسية
  • فوائد الجواز الافريقي الذى اطلق فى قمة كيجالي
  • .. و سوريون ممتنون بيننا.. سورية ترغب في العودة للسودان من فرنسا
  • أروع ثـــلاثـــة أيـــــام فـي تـركـيـا ،،، علي صـهــوة الـسـحـاب ،،، و عـالـم البزنس...
  • رينق: ألتقيت لام أكول في الخرطوم والوصاية على جنوب السودان بات وشيكاً وريك لن يعود
  • اين السيد الرئيس؟!!
  • الشيوعيون والكيزان زي طُّره وكتابه ,,, جاتم نيله ,,,
  • إضافة صورة للبوست
  • للمغتربين .. مقولبت الجنيه السودانى بالريال.
  • (أكثر مُشاهدات + أكثر تعليقات) على أغنية سودانية على اليوتيوب
  • ناصحَ الحكامَ بالحسنى فتلقّى (9) شهور سجنا!
  • هل المصريين عرب؟
  • الصديق / علي دفع الله
  • ذكريات الألم- مغترب اصابه فقد الوطن و الأهل في مقتل: و مغامرة لا تخلو من مخاطر :
  • كلما أقول دي أحلى أغنية لأم كلثوم .. تطلع معاي حاجة تانية ...
  • ماذا يجري فى فنزويلا: 90 ألف فنزويلي يعبرون حدود كولمبيا بسبب الجوع!
  • هدى عربي .. عز أهلنا .. المشاهدة على ( مزئولية ) صاحبها !!
  • كان اسمها الخرطوم كان اسمها العاصمة .. قذارة في كل مكان متي ينظف السودان
  • الطيب مصطفى حفيد الغدر والخيانة لا يعرف وطن بعد فصل جنوب السودان
  • من ساعي بريد إلى أكبر كتاب أمريكا اللاتينية الأوروغواني إِدوَاردُو غَالْيَانُو في الذكرى الثانية ل
  • كلمات في نقد رشا عوض
  • الطيب مصطفي يقترح روشتة التقسيم لحل مشكلة جنوب السودان
  • نشاط شقيق البشير فى(ش) الجمهورية (سان جميس سابقا)( صوووور)
  • رغم الفشل مرتين مصر تنافس 3 مرشحين عرباً على رئاسة اليونيسكو بـ"مستشارة سوزان
  • مقترح لتغيير شعار جمهورية السودان (صقر الجديان)
  • أبناء دارفور بولايات المتحدة الامريكية تناشد جميع المنظمات بالتدخل لإنقاذ الشيخ يوسف

    Latest News

  • Concern over permits among tea sellers in Sudanese capital
  • Abu Mazin: People and Government of Palestinian appreciate Sudan's support for the Palestinian cau
  • Sudanese Pound hits record low against US Dollar
  • Hassabo Affirms Sudan Keenness to Consolidate its Relations with Belarus























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    تركيا والمناعة ضد الانقلابات العسكرية بقلم: أ. إبراهيم منير نائب المرشد العام مقالات سودانيزاونلاين07-21-16, 00:19 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de