على هامش أداء شرطة المرور بغزة: لا لِحَقٍّ يراد به باطل! بقلم الدكتور أيوب عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 00:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-18-2016, 08:51 PM

أيوب عثمان
<aأيوب عثمان
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 108

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
على هامش أداء شرطة المرور بغزة: لا لِحَقٍّ يراد به باطل! بقلم الدكتور أيوب عثمان

    08:51 PM July, 18 2016

    سودانيز اون لاين
    أيوب عثمان-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر


    كاتب وأكاديمي فلسطيني
    جامعة الأزهر بغزة
    ليس عاقلاً من يسير - أو يجيز السير - في اتجاه يعاكس الاتجاه المسموح به. ولأنني أحمد الله سبحانه أن متعني بنعمة العقل، فإنني لا أستطيع الدفاع عن سيري في الاتجاه المعاكس قبل مغرب البارحة الأحد 17/7/2016، ولكنني سأوجه اللوم – بل سأوجه الاتهام – إلى شرطة المرور على ما يلفها من إهمال واضح وتقصير فاضح، سواء يوم أمس، أو قبله، أو قبل قبله.
    يوم أمس الأحد 17/7/2016، وعند السابعة والربع تقريباً، ما إن دخلت مسافة مترين أو ثلاثة أمتار في شارع التايلندي وبالميرا باتجاه الجنوب إلى شارع الوحدة حتى تقاطر رجال شرطة المرور صوب سيارتي وكأنهم وجدوا ضالة كانوا قد قضوا الكثير من الوقت والجهد بغية الظفر بها وإلقاء القبض عليها. كان برفقتي زوجي وصديقتها حيث كنا نلتمس درباً ييسر لنا بلوغ عيادة طبيب بعينها. لم تكن مركبتنا هي الضالة الوحيدة بالنسبة لرجال شرطة المرور، بل ظلت المركبات الضالة تتوارد في كل لحظة على المكان الذي نحن فيه فيتمكن بعضها من الدوران إلى الخلف والهروب بسرعة فيما يغض رجال شرطة المرور النظر عن البعض الآخر أو ينشغلون بأحد الضالة، ما يمكن ضالين آخرين من الإفلات من المصيدة، وأنا أصر على توصيفها بالمصيدة لأنها بالفعل كذلك.
    تدرك شرطة المرور أن هذا الشارع قد كان في الماضي ذا اتجاه واحد من الجنوب إلى الشمال مع حظر السير فيه من الشمال إلى الجنوب حيث شارع الوحدة، وتدرك شرطة المرور أيضاً أن هذا الشارع قد أصبح السير فيه، فيما بعد، مسموحاً في الاتجاهين حتى أن إشارة "ممنوع الدخول" الحمراء على يمين الشارع من الجهة الشمالية قد أزيلت باللون الأبيض وإن بقي حاملها مثبتاً. وقد ترافق إزالة الإشارة الحمراء هذه بدهانها بلون أبيض مع السماح بسير المركبات في الاتجاهين، وهو ما بقي – حسب الظن – على هذا النحو إلى أن عبرت أنا – كما عبر غيري – المصيدة، دون الالتفات إلى إشارة "ممنوع الدخول" الحمراء على الجانب الأيسر مقابل إشارة ممنوع الدخول الملغاة على الجانب الأيمن والتي ظلت حتى مساء البارحة – وربما حتى اللحظة - ملغاة.
    اعتاد الناس – وأنا منهم – على السير في هذا الشارع في الاتجاهين التزاماً بما تمليه الإشارة الملغاة والتي ما تزال ملغاة حتى اللحظة. حينما رأت شرطة المرور – ولها ذلك – أن تعيد منع السير في هذا الشارع باتجاه الجنوب إلى شارع الوحدة، كان يتوجب عليها – بصفتها إدارة شرطية نابهة يهمها الالتزام بالنظام والقانون والمحافظة على السير الذي يكفل المحافظة على حياة الناس – القيام بأمرين اثنين: الأول، أن تعيد تفعيل إشارة ممنوع الدخول الحمراء لا أن تبقيها كما هي ملغاة باللون الأبيض وكما اعتاد الناس عليها بصفتها إشارة ملغاة يسمح للمركبات بموجبها السير في هذا الشارع في الاتجاهين، ولا تكتفي بإشارة جديدة على يسار الشارع لم يعتد الناس عليها، وثانيهما أن تكلف دائرة الإعلام التابعة للشرطة بتنبيه الجمهور لذلك مع وضع شرطي مرور واحد لمدة يومين أو ثلاثة أو أسبوع (وفق ما هو متاح) على رأس الشارع من الجهة الشمالية ليلفت انتباه سائقي المركبات إلى أن الشارع قد أصبح متاحاً في مسار واحد فقط وممنوعاً في المسار المعاكس! هل هذا صعب يا شرطة المرور؟! أم أنك أردت التصيد فنصبت المصيدة؟! ليس هذا إلا ما أصفه بأنه تصرف قانوني سليم أريد به إبقاع الناس في الخطأ بقصد الصيد والتصيد، وهو ما يمكننا وصفه على غرار " كلمة حق يراد بها باطل"، الأمر الذي يدفع المرء إلى التساؤل:" أليس من المطالب والقواعد الشرعية في دبننا الإسلامي الحنيف أن "دفع الضرر مقدم على جلب النفع"؟!
    لقد هالني أن أحد رجال الشرطة الذي كلف – بعد أن تيقن قادة المصيدة أنني اصبحت رهين حبائلها – بالتعامل معي بينما كانت سيارتي معترضة الطريق وتكاد تغلقه عن كامله، حيث أوقفني طالباً أوراق السيارة وأوراقي، فقلت له: "حاضر، ولكن دعني أضع السيارة بشكل صحيح كي لا نغلق الطريق" فقال" لا تتحرك، خليك زي ما أنت وهات الورق"، فقلت له:"لا، سأركن السيارة في المكان الصحيح ثم أسلمك الورق"، فقال:" لأ ما تتحرك". ولأن ديننا علمنا - بل وأمرنا - ألا نسلك طريق الخطأ ونحن نعلم أنه خطأ حيث قال في إطاعة أو عدم إطاعة الوالدين:" وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا َۖ"، فقد أصررت على ألا أطيع رجل الشرطة في خطأ قد يؤدي إلى خطر بل أخطار أكبر، وقمت بوضع السيارة على نحو مناسب، ثم سلمته - برفقة الابتسام والرقة والاحترام – أوراقي التي راح مغرداً بها لمسؤوليه، مبلغاً إياي أن انتظر كتابة المخالفة. لم أعترض على المخالفة ولكنني اعترضت على الانتقائية في الإمساك بهذا وغض الطرف عن ذاك، كما اعترضت على الأسلوب وعدم الانتباه لضرورة التهيئة والتوعية المرورية، لا سيما في شأن شارع كان ذا اتجاه واحد ثم صار في اتجاهين ثم أعيد إلى اتجاه واحد، دون إعلام ودون تحذير ودون تهيئة ودون توعية. ومن المآخذ التي سجلتها أن أحد رجال الشرطة قد سمعته وهو يعبر عما يريد بالعبرية بدلاً من العربية قائلاً لأحد زملائه (المفحام) وهي كلمة عبرية وإن كنت ما أزال لا أعرف معناها. وقد ناقشت رجال الشرطة في ذلك، حيث عبت عليهم أن يكون من بينهم من يستبدل العربية القرآنية بالعبرية التلمودية الاحتلالية الاستيطانية، فيما نحن شعب مقاوم تقوده وتصرف شؤون حياته في غزة حركة مقاومة إسلامية اسمها "حماس"!!!

    ولأنني لا أنفي بالمطلق ما لدى شرطة المرور من حرص، فإنني أستأذنها للانتباه إلى الكثير والكثير من الآفات التي أجزم أنها تراها في كل يوم، فيما تغمض العين عنها كل يوم، ومنها على سبيل المثال لا الحصر، ما يأتي، وهو ما يؤذي شعبنا ويهزمنا في فلسطينيتنا وعروبيتنا وإسلاميتنا ويجعل مقاومتنا عبئاً علينا لا كسباً لها ولنا:
    1. الأطفال الذين يخرجون من شبابيك السيارات رؤوسهم حتى وسط أجسادهم: ألا تفكر الشرطة – وشرطة المرور في الصدارة – في حماية الأطفال من السقوط إلى موت محقق لهم ولغيرهم جراء سقوطهم وارتطامهم بالأرض وما يسببه ذلك من حوادث أخرى في نفس اللحظة جراء هذا الإهمال المستبشع والغريب من الأهل (أو السائق) وهذا العجز والتقصير والفشل المستبشع والرهيب من الحكومة والشرطة وعلى رأسها شرطة المرور التي ترى وتغمض العين ولا تفعل؟!
    2. سيارات الشحن المحملة بالرمل والزفزف والحصمة: لماذا لا تفكر شرطة المرور في تطبيق القانون الذي يلزم سيارات الشحن هذه بوضع غطاء محكم عليها كي لا تتطاير الرمال والزفزف والحصمة فتسقط على الأرض والسيارات والمارة وتحدث أضراراً قد يكون الموت واحداً منها؟َ وتجدر الإشارة هنا إلى أنه ليس من الصواب أن تلجاً شرطة المرور إلى أسلوب التصيد فتنصب المصائد، وإنما ينبغي لها أن تكلف دوائرها الإعلامية التابعة لها أو لوزارة الداخلية أن تقوم بعمل حملة التهيئة والتوعية اللازمتين قبل أسبوع - على سبيل المثال - من البدء بحملة تطبيق القانون لتوقيع العقوبات على المخالفين.
    3. لماذا تغمض شرطة المرور أعينها عن التكاتك والفيزبات السائرة في الاتجاهات المعاكسة؟! سوف أصدق شرطة المرور إن ادعت أنها لا ترى هذه الظواهر الخطيرة والمثيرة، على الرغم من يقيني أنها تراها ليس في كل الأيام وفي كل الشوارع، وإنما في كل ساعة وفي كل لحظة وفي كل الشوارع، وكذلك في الليل وفي النهار وفي الازدحام المروري وفي الهدوء على حد سواء.
    4. ألا تدرك شرطة المرور مدى الخطورة الكبيرة – مادياً وجسدياً ومعنوياً وحياتياً - التي قد تتأتى من سيارة مجهولة الرقم والهوية؟! ألا تفترض شرطة المرور أن سيارة لا هوية لها ومجهول رقمها قد تقتل على ممر المشاة – مثلاً – رجلاً وزوجه وأسرته أو بعض أفرادها ثم يولي راكبها الأدبار؟! لا يملك رجل المرور – إن وجد – ولا يملك الناس – إن وجدوا – أكثر من الإفادة بلونها، فيما ينبغي التسليم بأن نوع السيارة ليس إلا قليل من الناس يعرفونه أو يملكون القدرة على التمييز بين نوع وآخر! ما العمل، إذن؟! وحتى أغلق درب التفلت عبر كلمات وعبارات وتمويهات أعرفها على شرطة المرور أو غيرها، فإنني ألفت انتباه من يرغب من التفلت إلى حقيقة أعرفها ويعرفها غيري وتعرفها شرطة المرور أيضاً أن أناساً كثيرين باتوا يقلدون غيرهم في ركوب مركبات مجهولة الأرقام والهوية، فاختلط حابل حياتنا بنابلها! وعليه، فما العمل؟!
    5. إلى متى ستظل شرطة المرور تغمض أعينها – وهي التي ترى – عن مركبتين واقفتين على نحو يغلق الطريق فيعطل السير لوقوف مركبة أخرى ملاصقة للثانية حيث تريد أن تلتقط راكباً فتبدأ المركبات المعطلة عن السير في الاتجاهين بإطلاق صافرات من نوع يأجوج ومأجوج؟!
    6. وماذا عن مركبة يوقفها سائقها على نحو مفاجئ كي يلتقط راكباً؟! وماذا عن أخرى يوقفها سائقها وسط الطريق، دون أن ينحو بها جانباً ليبقى الطريق مفسحاً دون عوائق؟!
    وبعد، فهل ما أوردناه من مؤشرات عجز وفشل وإهمال تعد أموراً صعبة أو أحاجي وألغازاً تحتاج إلى من يملك القدرة على تفكيكها، لا سيما وإننا شعب مقاوم، فكيف بنا ونحن نعيش في غزة المحاصرة والمقاومة في آن حالة مقاومة عنيدة وفريدة ومستمرة حيث حروب ثلاثة لم تزدنا إلا مقاومة، فيما تدير الحكم حكومة عنوانها هو المقاومة؟!
    أما آخر الكلام، فهل نتعلم كيف نصرف أمور حياتنا كشعب مقاوم؟! وهل تتصرف حركة حماس وحكومتها ومختلف وزاراتها وإداارتها المقاومة، وشرطة المرور في الصدارة منها، بصفتها مسؤولة عن شعب مقاوم، كما يقاوم الاحتلال فإنه يقاوم الخطأ ويقاوم الظلم والفساد ويقاوم إنكار النظام ويقاوم الامتناع عن احترام القانون والالتزام به والاحتكام إليه، مع التأكيد في الوقت نفسه على ما كنت قد كتبته عن دائرة المرور في مقالة سابقة عنوانها:" هل ضاعت المقاومة؟! لا تضيعوا المقاومة!" حيث قلت في خاتمتها: هل نفهم أن المقاومة بالصاروخ والرشاش والمقلاع والحجر والنفق والقنبلة يجب أن يسبقها ويمهد لها ولمفاعيلها أنواع أخرى من المقاومة على رأسها وفي صدارتها الالتزام بالأخلاق وبالنظام وبالأصول واحترام آدمية المواطن وكرامته والمحافظه على سعيه وعمله ووقته؟! وهل تدرك حركة حماس، اليوم، بصفتها حركة مقاومة، ما كان ينبغي لها أن تفعله قبل اليوم، ولم تفعله حتى اللحظة؟! وهل يدرك المثقفون، في غزة تحديداً، أن مستوى ما لديهم من فعل وحضور يؤكد أنهم ليسوا مغيبين فحسب، بل غائبون أيضاً؟!





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • الحزب الشيوعي السوداني يعلن عدم مشاركته في اجتماع نداء السودان
  • تعميم صحفي بخصوص إجتماعات نداء السودان المنعقدة في باريس في الفترة من ١٨ الي ٢١ يوليو٢٠١٦
  • الحزب الوطني الإتحادي الموحد حزبنا لن يشارك في إجتماع نداء السودان بباريس
  • في اليوم العالمي لماديبا كي مون:مانديلا انار الطريق يجب ان نتحرك ونجسد روحه في التغيير
  • من الإمام الصادق المهدي إلى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند
  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشئون السياسية تعميم صحفي
  • القمة الافريقية..النساء بالقارة السمراء يتعرضن لمخاطر كبيرة
  • اعلان سياسي هام من حشد الوحدوي
  • تركيا تسعى لزيادة استثماراتها فى السودان بما يفوق ال 6مليارات دولار
  • مقتل سودانيين في جوبا
  • الفاو تتجه نحو السودان والتركيز على ثرواته السمكية
  • منظمة فاو : المجاعة تُهدِّد جنوب السودان
  • أزمة داخل وزارة بالخرطوم بسبب نفقات«شهر عسل» الوزير
  • جامعة السودان تحتفل ببرنامج الدكتوراه في علوم الحاسوب للدفعة السادسة بالمقررات والبحث
  • سفير جنوب السودان في القاهرة يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية
  • أمريكا تسعى لتطمين جنوب السودان بشأن القوات المرسلة إلى جوبا
  • سفير جنوب السودان في القاهرة يلتقي مساعد وزير الخارجية المصري
  • في حوار مع التلفزيون الرواندي البشير:ضحينا بوحدة السودان من أجل تحقيق السلام والاستقرار في جنوب ال
  • سفير جنوب السودان في القاهرة ينتقد التدخل الدولي في شؤون البلاد


اراء و مقالات

  • دعوة للعلم بالتواضع ومعرفته بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • الرد علي أعمال تزوير تاريخ النوبيين بقلم طارق عنتر
  • هل ترامب صنف جديد من الفاشيين؟ بقلم: الدكتور سام بن مئير أستاذ الفلسفة في الكلية الشرقية العالميّة
  • الانتخابات المحلية فرصة مصالحة تاريخية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • دول مجلس التعاون الخليجي في عيون الرئيس الامريكي القادم بقلم د. حسين احمد السرحان
  • شفيع الإنقلاب و شفيع الديمقراطية..! بقلم عبد الله الشيخ
  • التيار الديموقراطي لفتح والتحالفات الممكنة بقلم سميح خلف
  • الاقتصاد العراقي يُعاني من سرطان النفط بقلم حامد عبد الحسين الجبوري
  • طي ملف حقوق الإنسان (1-2) بقلم فيصل محمد صالح
  • اعتقال الفريد تعبان..!! بقلم عثمان ميرغني
  • الشفيع و الاستالينيون و معركة الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق ( 1 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
  • مواسير أخرى ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أخوان تركيا والسودان..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • معتمد لا نعرف اسمه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • لنرد الاعتبار لميادة سوار الدهب من تبشيع عادل عبد العاطي بقلم عبد لله علي إبراهيم
  • كامل التضامن معه لحماية شرف الكلمة بقلم نورالدين مدني
  • الإرهاب...خيبة الإسلاميين!! بقلم بثينة تروس
  • هل تخرجون إلى الشارع إذا أطاح الجيش بالبشير؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • اعتذار, ضد ألاردغانية و التحويط شعر نعيم حافظ

    المنبر العام

  • المنصب حرمه 300 ألف يوريو سنوياً.. وزير خارجية بريطانيا يتوقف عن كتابة مقاله الأسبوعي
  • التحرش بالصحفيات .. كشف المستور 1 تحقيق للزميلة فاطمة الغزالي
  • هل يحاكم القانون الأسترالي هؤلاء؟ (فديو)
  • هل دينق شخصية اسفيريه حقيقية ؟؟؟!!!
  • راوندا تقول انها ملتزمة بالموقف الإفريقي الرافض للمحكمة الجنائية
  • تاتنيك التركية
  • الحزب الشيوعي خطوه أخري نحو الإنتحار
  • امريكا تنذر تركيا بطردها من الناتو بعد اعتقالها اكثر من 8000 معارض
  • أزمة وزاريـــــــــــــــــة بالخرطوم بسبب نفقات«شهر عسل» الوزير(صور)
  • أردوغان بعد فشل الانقلاب العسكري
  • أنا مع تقنين وتنظيم عمل ستات الشاي
  • اصهار الله
  • الإسلام والرق " رمتني بدائها وانسلت "
  • يعني الإسلاميين دراويش يا اسحق؟؟
  • هل يجوّز وضع حجر للمرأة في البوست ؟...
  • الجنائية الدولية.. وانقلب السحر على الساحر
  • بلا تركيّة بلا ديمقراطية بلا بتاع .. الإنحياز ليس للديمقراطية .. بل للآيدلوجية !!! ..
  • القناة السودانية الجديدة - Sudania24
  • الحلقة "14" كبير الدجالين يدق المسمار الأخير في نعش الكيزان (فيديو)
  • البشير زاغ في روندا !!!!
  • حمد عبد الغفار....
  • ما يحدث لتركيا في عهد الكوز اوردغان
  • نعم لتفكيك المنظومة العسكرية والأمنية والاقتصادية السودانية كما تفعل تركيا
  • ياهؤلاءلا تغرنكم حروبات الجنوبيين.فسينهض الجنوب من كبوته ويزحف شمالاً!
  • هل يصبح الكيانُ الصهيوني إفريقياً؟ مقال لكاتب جزائرى جدير بالقراءة
  • أدراج موقع جزيره سنجنيب وخليج دونقناب في البحر الأحمر على لائحة التراث العالمي
  • المرأة أسيرة نظام ولاية الرجل في السعودية نظام يُقيّد حرية التنقل والعمل والصحة والسلامة
  • الاتحاد الافريقي ينفذ استخراج الجواز الموحد شوفو الرؤساء فرحانين كيف(صور)
  • الترابي: شاهد على العصر الحلقة الرابعة عشرة
  • حميدتي يبسط هيبة الدولة في الصحراء : هل ستتم تصفيته في الصحراء(صور + فيديو)
  • قصة الفتاة التي قتلناها..

    Latest News

  • Sudan Passes Law for Saudi Arabia to Cultivate 100 Million Feddans
  • IGAD Demands Rival Military Forces Leave South Sudan’s Capital
  • Sudan Appeal forces discuss way-forward in Paris
  • President Al-Bashir Meets Deputy Chairman of Libyan Presidential Council
  • Torrential rains, floods kill 12 in Sudan
  • In interview with Rwandan TV- President Al-Bashir: We sacrificed Sudan's unity for sake of peace an























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de