مقاطعة الإطار.. أم المسار؟ بقلم محمد السهلي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-17-2024, 00:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2016, 07:28 PM

محمد السهلي
<aمحمد السهلي
تاريخ التسجيل: 05-01-2014
مجموع المشاركات: 40

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقاطعة الإطار.. أم المسار؟ بقلم محمد السهلي

    07:28 PM July, 17 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد السهلي-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    من يرفض بيان «الرباعية» لأنه يتناقض مع قرارات الشرعية الدولية عليه أن يتمسك بهذه القرارات ومعها قرارات الإجماع الوطني
    قررت السلطة الفلسطينية مقاطعة «الرباعية الدولية» بعد صدور تقريرها الأخير حول مسار التسوية والتوصيات التي خرج بها التقرير؛ ونقلت السلطة همومها إلى بقايا المبادرة الفرنسية على أمل انعقاد مؤتمر دولي ينقذ «حل الدولتين».
    اللافت أن السلطة نفسها على لسان وزير خارجيتها أبدت قبل نحو شهر خيبة أملها من البيان الذي صدر عن مؤتمر باريس، وكانت بوصلته المبادرة الفرنسية ذاتها التي تتمسك بها السلطة الآن كرد على ما تضمنه تقرير «الرباعية».
    و«البصمة» الأميركية التي بدلت وغيرت في مسودة البيان الختامي للمؤتمر المذكور هي ذاتها من حدد سقف بيان «الرباعية» عند عتبة الاعتبارات الأمنية والتوسعية الإسرائيلية.
    لهذا السبب على الأقل، يبدو موقف السلطة مجرد تعبير عن «حرد» مؤقت أكثر مما يبدو مراجعة لمسار مديد من الفشل عنوانه الرهان على مبادرات لا تقدم حلولاً تنصف الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية.
    أعلنت الأفكار الفرنسية بخصوص التسوية في وقت كان الفلسطينيون يجرون فيه مراجعة لمسار العمل الوطني تبلورت في نقاشات المجلس المركزي الفلسطيني وقراراته التي صدرت في بداية آذار (مارس) من العام الماضي.
    وقد رسمت هذه القرارات مساراً مختلفاً عما كا ن يقوم به «الرسمي» الفلسطيني في عناوين أساسية أبرزها تصويب العملية لاسياسية باتجاه إرساء أية تسوية للصراع على أسس تكفل تجسيد الحقوق الوطنية بدءاً من حق العودة وصولاً إلى إقامة الدولة الفلسطينية على جميع الأراضي المحتلة بعدوان 1967 وعاصمتها القدس، على قاعدة الرفض الواضح لمبدأ تبادل الأراضي الذي يكرس بقاء الاستيطان؛ وقرر المجلس تصويب العلاقة مع الاحتلال عبر وقف التنسيق الأمني معه. كما أعاد التأكيد على الانفتاح نحو المجتمع الدولي وإدارة المعركة مع الاحتلال في رحاب الأمم المتحدة، كما في الميدان عبر دعم المقاومة الشعبية.
    ومنذ صدور هذه القرارات ، برزت شكوك في جدية المستوى الرسمي الفلسطيني في التعامل معها من موقع التزام تنفيذها، وتم التحذير منذ ذلك الوقت من مخاطر التعامل مع هذه القرارات كورقة استدراج عروض تفاوضية «بشروط أفضل» دون تغيير جوهري في أسس المفاوضات ومرجعيتها.
    وعلى اعتبار أن مبادرات كثيرة مرت من نفق التسوية وخرجت منه كما دخلت، مجرد يافطات لا أكثر، فإن باريس «طعمَّت» أفكارها بما يمكن من جهة أن يجذب المفاوض الفلسطيني ويغريه، ويمكنه من جهة أخرى من تسويق هذه الأفكار فلسطينياً باعتبارها مختلفة عما سبقها. لذلك تضمنت الخطة مسألتين بارزتين، الأولى تحديد سقف زمني للتفاوض، والثاني استعداد باريس للاعتراف بالدولة الفلسطينية في حال انتهى هذا السقف ولم تنجح المفاوضات. إلى جانب ذلك، دعت باريس إلى مؤتمر دولي لمناقشة مسار التسوية ومآلاتها وسبل دعم «حل الدولتين».
    بذلك، سعى المفاوض الفلسطيني إلى شق مسرب يعبر منه بعيداً عن الالتزام بتنفيذ قرارات «المركزي» التي تعني خروجاً كاملاً عن المسار الذي يلتزمه المفاوض ومرجعيته السياسية؛ وتفتح هذه القرارات على استحقاقات متعددة العناوين لا تريد القيادة الرسمية الفلسطينية مجرد الخوض فيها.
    ومع ذلك، لم تخف عوامل الجذب في الأفكار الفرنسية ما تتضمنه من مخاطر على الحقوق الفلسطينية، من بينها شطب حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم التي طردوا منها، وتعويم قضية القدس وإبقاؤها تحت رحمة ميزان القوى القائم الأرض، بالإضافة إلى إعادة مبدأ تبادل الأراضي إلى الواجهة بما يعني ضم بنية الاستيطان بالأراضي التي يستعمرها إلى إسرائيل.
    مع كل هذه المخاطر التي تحملها الأفكار الفرنسية على الحقوق الفلسطينية، وجدت فيها تل أبيب وواشنطن خروجاً على الأسس المعتمدة حول التسوية. لذلك، ما بين الإعلان عن موعد المؤتمر نهاية آيار الماضي ومن ثم عقده في الثالث من حزيران المنصرم، تدخلت إسرائيل والولايات المتحدة، وشطبتا ماله علاقة بالاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية، وتحديد السقف الزمني للمفاوضات، وصدر بالنهاية بيان هزيل عن المؤتمر يتعامل مع الاستيطان بالدرجة نفسها مع «العنف» دون تحديد مصدره الأساسي.
    وعندما عبر عدد من المسؤولين في السلطة عن خيبة أملهم الكبيرة من البيان المذكور، برز بينهم من يرى في المؤتمر الصادر عنه عناصر إيجابية هامة، مما أكد أن الرهان القاتل لن يتوقف . والحديث اليوم عن بيان «الرباعية» بأنه يتناقض مع قرارات الشرعية الدولية ينبغي أن يفتح على خيار التمسك بهذه القرارات ومعها قرارات الشرعية الفلسطينية الصادرة عن المؤسسات اللائتلافية في منظمة التحرير. وليس الدوران في الحلقة المفرغة ذاتها عبر التمسك بالمبادرة الفرنسية!
    ما جاء به تقرير اللجنة الرباعية مؤخراً يحمل البصمة الأميركية بكل تفاصيلها الإسرائيلية، وبالتالي فإن المساواة بين الضحية والجلاد كان خلاصة التقرير وجوهره.
    ومن يتابع مسار مواقف «الرباعية» منذ إعادة إطلاق عملية التسوية مع مجيء إدارة أوباما، يتأكد من أن الموقف الأميركي كان بوصلة مواقف اللجنة وسقفها.
    ارتفع سقف الرباعية بعد خطاب الرئيس الأميركي في القاهرة (4/6/2009) واستمر كذلك حتى بدأت المفاوضات فعلاً في العام 2010. بعد ذلك، أقصيت «الرباعية» عن المشهد حتى أن منسقها توني بلير لم يتلقى دعوة لحضور افتتاح المفاوضات المباشرة في نيويورك (2/9/2010). ومنذ أيار من العام المذكور تولت وزيرة الخارجية الأميركية في ذلك الوقت هيلاري كلينتون إدارة العملية السياسية عبر توجيه الضغوط على المفاوض الفلسطيني حصراً؛ ومع تراجع الإدارة الأميركية عما جاء في خطاب أوباما بشأن الاستيطان، سارت «الرباعية» مع منحى هذا التراجع.
    لذلك، بيان الرباعية الأخير هو الموقف الأميركي من محددات التسوية والذي يأخذ بنظر الاعتبار بالدرجة الأولى والأخيرة تحقيق الشروط الأمنية والتوسعية الإسرائيلية.
    والموقف من البيان، ينبغي أن يكون موقفاً من المسار السياسي الفلسطيني الذي حشر مستقبل الحقوق الفلسطينية في هذه الزاوية التي لا تزال تضيق.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر يوسف الدقير يغادر الى فرنسا للمشاركة فى اجتماعات نداء السودان
  • اعتقال الصحفي الفريد تعبان بواسطة جهاز الأمن بجنوب السودان
  • مذكرة تحمل ألف توقيع ترفض فرض رسوم على المدارس الحكومية
  • فرنسا :في عيدها الوطني الارهاب يضرب بلا رحمة
  • اعلان تحذيري من طلاب وخريجي وأساتذة جامعة الخرطوم
  • في القمة الافريقية.. جنوب السودان الهدوء الهش والجوع يهدد الملايين
  • منظمات جنوبية تدعو البشير للتدخل لإحتواء الصراع بدولة جنوب السودان
  • القائم بالأعمال التركي بالإنابة يعرب عن شكر حكومة بلاده للسودان
  • مذكرة من الف شخص ترفض الرسوم الدراسية وتطالب بزيادة ميزانية التعليم ومجانيته
  • محاكمة شبكة من القوات النظامية تعمل في تهريب البشر
  • البشير: السودان يقف صفاً واحداً مع أردوغان
  • إجلاء (3) آلاف سوداني من جوبا خلال أربعة أيام
  • تصريح صحافي من الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي
  • القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق: علي عثمان لا يملك إمكانيات لمناظرة الترابي
  • بالصور: يشهد أكبر مشاركة نسائية سودانية المؤتمر الدولي الثالث للهجرة بلندن
  • حركة العدل والمساواة تدين الإنقلاب الفاشل على الإرادة الشعبية التركية


اراء و مقالات

  • ( المديدة حرقتني) بقلم الطاهر ساتي
  • النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • النسخة التركية هي الإجمل.. بقلم خليل محمد سليمان
  • هل يتجه اردوغان الي تطبيق الحكم الشمولي؟؟ بقلم صلاح الباشا
  • ..ومع ذلك مازال الرهان على الرباعيةّ! بقلم معتصم حمادة
  • الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....13 بقلم محمد الحنفي
  • الشعوب الحية ضمائر الأوطان بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • تراويِح الخَريف..إهداء إلى شوقي بدري بقلم عبد الله الشيخ
  • آخر نكتة (وصول مهند التركي للخرطوم) !! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • المثقف وحقول الألغام .. ! بقلم الطيب الزين
  • ما لا يقتل أوردوغان يقويه.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحكم الراشد وحقوق الإنسان بقلم نبيل أديب عبدالله
  • نظرية المؤامرة الاخونجية .. بقلم سري القدوة
  • الكتابة إلي المستقبل .. بقلم د. أحمد الخميسي
  • للديمقراطية لا لأردوغان بقلم فيصل محمد صالح
  • علاقة.. (توم آند جيري)!! بقلم عثمان ميرغني
  • والآن .. نفسر ما سكتنا عليه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثورة ربيع !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وعاد أردوغان وفشل الانقلاب بقلم الطيب مصطفى
  • التطهير الديني: فصول من حرق الكنائس بالسودان بعد انفصال الجنوب بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • 22 يوليو 1971 في الخاطر (2-3): رسالة لسائر شباب السودان ليتناصروا للكشف عن مقابر ضحايا انقلاب 19 يو
  • (الزمن الجميل ) مقابل (الزمن القبيح )..بقلم صلاح محمد احمد
  • شاهد ماشفش حاجة! ام شاهد عمل كل حاجة وزاغ؟؟!!---- بقلم صلاح محمد احمد
  • أيطارد الفريق ركن ابو شنب ستات الشاى بينما يحمى حميدتى الحدود؟ بقلم لبنى احمد حسين
  • تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كاميرا السودان الخفية بقلم بدرالدين حسن علي
  • شعب يستحق الديمقراطية والحياة الحرة الكريمة بقلم نورالدين مدني
  • الحقائق المطموسة أثناء الهيجان العاطفي .. والثوران الشعبي ... بقلم موفق السباعي
  • تركيا والسودان (اطار للمقارنة) بقلم محمد الامين ابو زيد

    المنبر العام

  • عمرالبشير:لقد فصلوا جنوب السودان ليدمروا شمال السودان لا لأي سبب آخر!
  • ***** 2 أبريل 1998 مجزرة معسكر التجنيد بالعيلفون *****
  • كم تمنيتُ !! :( .
  • جمهورية الموز جنوبسودان: جوال السكر في جوبا يبلغ (3) آلاف و الدولار (80) جنيهاً
  • رياك مشار ما حدث بالقصر الرئاسي تدبير مسبق لاغتيالي وأنا خارج جوبا ولن ادخلها إلا بتسوية
  • ***** 22 يوليو 1971 مجزرة قصر الضيافة *****
  • رياك مشار يشترط وضع جوبا تحت الوصاية الإقليمية من جملة خمس شروط لكي يعود إلى جوبا
  • * الهالك/ عمر سليمان: مؤامرة اغتيال مبارك وضرب اسلامي السودان...؟!
  • والي الخرطوم اسرائيل ضربت السودان و لم يفعل شئ الخرطوم تغرق بالامطار هذا والي فاشل
  • اوردغان على نهج (الحسن السودانى) وعلى طريقة(إذهب إالى القصر رئيساً)!!
  • الحزب الشيوعى السودانى يخسر الشفيع خضر السياسى، ويكسب الشفيع المُفكِّر؛ وفى كلٍ خير.
  • "أنا مستعدة للموت فهل أنتم مستعدون لقتلي"!
  • اسالوا عصابات الجعليين والشوايقة الاجرامية عن اختفاء بروفسير عمر هارون
  • علماء الشيطان الانقلاب فى تركيا حرام شرعا ومن الكبائر هههههههههههههههههههه
  • تسميات الدول لمناصب الاتحاد الافريقي
  • أهالى الابيض غاضبون من استمرار الجبايات لنفير “النهضة”
  • كيف إغتال الاستاذ علي عثمان الدكتور عوض دكام والفنان خوجلي عثمان- الحملة الاسفيرية 2
  • اليسع ومدير الأراضي مثالاً… كيف يعامل البشير ابنائه لصوص الانقاذ
  • خرج الشعب التركى لرجب اردغان و لم يخرج الشعب السودانى للصادق المهدى .. لماذا .. !!
  • هل نجح اردوغان في لعبته القذره ام فشل الجبير
  • لو خاطب سيدي الرئيس شعبه لخرجت معه حتى الدواب بما فيها المطايا ......
  • هل النزعة الدينية تميل الى البهيمية ؟؟؟
  • خبر الشوم .. وفاة الزميل ماجد عثمان (سقراط) تعازينا لمدينة عطبرة في فقدها الجلل
  • يا شباب ما صحة هذا الكلام ؟ في ذمة احمدونا .. مداخلة احمدونا !
  • لنجرب تجربة انقلاب تركيا ونري عن من سيدافع الشعب السوداني
  • مشروع مكتبة الرحل- هل من متبرع
  • ما لم أفهمه .. كيف استطاع شعب تركيا إحباط انقلاب جيش مُسلّح ؟!
  • حبرتجية الاكشاك و التعدي علي الأملاك
  • انقلاب تركيا ... قراءة مغايرة
  • اطالب من الحكومة الراوندية بتسليم الرئيس البشير للمحكمة الجنائية
  • كيف يمكن تحميل الصور ؟ ارجو المساعدة بالشرح
  • تناقض الانقاذ ومعارضيها!!!!!!!!!!!!
  • كواليس دولة الرُعب والموت: منْ قتلَ علي البشير!؟ بقلم فتحي الضَّو
  • ياكيزان الشوم ..شعب تركيا لم يدافع عن أردوغان .. دافع عن حياة كريمة وفرتها له دولة ديمقراطية
  • ماهو انسب واضمن استثمار في السودان لمغترب يملك 250 الف ريال ؟
  • أسوأ من غنى في زمن "الإنقاذ".. ثم من الذي توج الحلنقي رئيسا لجمهورية الحب؟!
  • تعدد الزوجات: تعددت الآراء و لكن أهمها: ...هل هو إهانة للمرأة؟
  •  السر الباتع لفرح الكيزان وراء فشل الانقلاب على اردوغان
  • احتمال القبض علي الرئيس السوداني عمر البشير في روندا التي وصلها الان
  • تاني عملية زراعة كلى في الوطن العربي تمت لسعودي في السودان
  • حوار مع الشاعر الألماني يوأخيم سارتوريوس حول سوريا والعراق والربيع العربي
  • لأول مرة عربياً.. الإمارات تحجب بعض محتويات «سناب تشات»
  • في رواية «منتجع السّاحرات» لأمير تاج السّر: القاع السوداني وعالمه المحبط
  • لقد أخطئت .. إعتذر للجميع .الخبر قديم ..

    Latest News
  • ICC President Statement on the occasion of 17 July 2016, Day of International Criminal Justice
  • A letter from the Imam al-Sadiq al-Mahdi of French President Francois Hollande
  • Readout of the Secretary-General’s meeting with USAID Administrator and other US officials, Kigali,
  • Rains, flash floods kill 13 in Sudan
  • Secretary-General’s remarks at IGAD Extraordinary Summit, Kigali, 16 July 2016
  • Sudan OCHA bulletin 28: New site for South Sudanese refugees in East Darfur
  • Minister of Justice Forms Committee to Amend Personal Law for Muslims
  • Sudan’s Blue Nile State employees demand their full salaries
  • The acting charge affairs commends the government of Sudan
  • Sudan govt. violates ceasefire in South Kordofan: SPLM-N























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de