التطهير الديني: فصول من حرق الكنائس بالسودان بعد انفصال الجنوب بقلم الفاضل سعيد سنهوري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 09:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2016, 06:43 AM

الفاضل سعيد سنهوري
<aالفاضل سعيد سنهوري
تاريخ التسجيل: 12-16-2014
مجموع المشاركات: 72

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التطهير الديني: فصول من حرق الكنائس بالسودان بعد انفصال الجنوب بقلم الفاضل سعيد سنهوري

    06:43 AM July, 17 2016

    سودانيز اون لاين
    الفاضل سعيد سنهوري-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    أصبح منظر أطلال كنيسة مسيحية مهدمة في السودان من المناظر الشائعة والمألوفه وأكثر الأمثله موجودة في مدينة امدرمان، وعادة ما يترك الجماعة المؤمنة مقر الكنيسة المهدم وتبحث جاهدة لايجاد مكان الاجتماع المؤقت للصلاة في الوقت المناسب ليوم الاحد المقبل، من امثلة ذلك مبني الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في أم درمان حيث جاءت الجرافات وهي جاهزة لهدم مبني الكنيسة وتحت ضغط المصليين المسيحيين ولقاءهم بمعتمد المحلية لكانت الجرافات قد اسقطت المبني علي رؤوس اتباعها، ومع هذا الوعد أيضا لم تسلم الكنيسة سوي لاسبوعين فقط، عادت الجرافات وحولت مبني الكنيسة الي ركام وتم تجريف الكنيسة وتسويتها بالارض وأدعت الحكومة السودانية أن الكنيسة التي بنيت في 1970 بمنطقة عشوائية، وبعد ان دمر الجزء الاكبر من الكنيسة شيد في المنطقة مبني اخر فخم مخصصة للأعمال التجارية، وتم بناء مسجد جديد مباشرة خلف الكنيسة.

    لقد كان هدم هذه الكنيسة مؤشراً واضحاً ودليلاً دامغاً لبدء الحكومة السودانية حملة أستهداف الكنائس بالسودان، ولم تكن المرة الأولى من بعد ذلك التي يقوم مسؤولون في الحكومة السودانية باستهداف وبشكل صارخ للكنائس المسيحية بالسودان بعد انفصال الجنوب، في الواقع تبين أن هناك نمط ودلائل موثقة جيدا من تدمير عدد من الكنائس وجرفها من الجذور كسياسة متبعة من الحكومة السودانية لتهويد الكنيسة وتضيق الخناق علي المؤمنيين المسيحيين بالسودان، وكل تلك الاحداث المؤسفة التي تلت تلك الحادثة واستهداف الكنيسة بالسودان يمكن ارجاعه الى انقسام البلاد الي قسمين دولة جنوب الاسلام ذو الغالبية المسيحية وشمال السودان ذو الغالبية المسلمه مع وجود مسيحيين من القبائل كالنوبة والداجو والاقباط والجنوبيين ذو الأصل المختلط، أستهداف الكنائيس بالسودان الشمالي تم مباشرة بعد اعلان الانفصال وقيام دولة جنوب السودان والذي شهد بعده مباشرة خطاب "الدغمسة المشهور" وترويج الرئيس السوداني عمر البشير في وقت لاحق من بعد ذلك الي ان الحكومة السودانية ستطبق الاسلام بنسخة أكثر صرامة للشريعة الإسلامية والثقافة العربية.

    وبعد أعلان الحكومة السودانية نيتها في فرض الوجه الجديد للسودان بعد الانفصال وهو ذات الوجه الاسلاموي العروبي الذي تحاول ثورة الانقاذ فرضه منذ العام 1989، ماذالت الحكومة السودانية مستمرة في مسلسل التدمير المنهجي للعديد من الكنائس المسيحية منذ انفصال جنوب السودان وحتي اليوم، فالسودان منذ عام 2012 كان قد طرد المسيحيين الأجانب وتم تجريف مباني الكنائس، وعادة يتم ذلك بحجة أنهم ينتمون إلى جنوب السودان، فقد داهمت السلطات السطات الامنية أيضا محلات بيع الكتب المسيحية وألقت القبض على المسيحيين. وقامت السلطات السودانية في 17 فبراير 2014 بهدم مبنى الكنيسة اللوثرية في أم درمان دون إشعار مسبق، واكد اكثر من شخص في افااتهم حينها ان الجرافات برفقة الشرطة وموظفي المحلية ومعهم أجهزة الأمن والمخابرات الوطني (جهاز الأمن الوطني) ودمرت مبنى كنيسة المسيح السودانية المسيح في منطقة أم درمان.

    وفي 24 أغسطس 2014 أوقف مجموعة تتبع لجهاز الامن السوداني بناء كنيسة السودان (SPC) والتي تضم 500 عضو مؤمن في الخرطوم، والذي كان مخطط ان يضم مركز الخرطوم للدراسات اللاهوت (KCC)، وفي حادث مماثل في يوليو 2014 في خبرت تناقلته وسائل الاعلام العالمية ومن بينها الـ CNN أن 70 من المسلمين المتشددين ومسؤولين حكوميين قاموا بمصادر نزل خاص الكنيسة بحي العزبة ببحري وهو حي فقير ودمرت كنيسة على نحيب المناطق المجاورة للكنيسة.

    وفي نفس الاسبوع وبطريقة أكثر بشاعه تم تدمير كنيسة أخرى، وهذه المرة تم التدمير عن طريق الحرق وذلك ما حدث في مدينة القضارف بشرق السودان، حيث ليس فقط تم تدمير المبنى كما يحدث في غالب الأوقات بل تعداه لحرق الأثاث وحتى الأناجيل في الداخل مماثل تماماً لما حدث في كنيسة الجريف الشهيرة في العام 2012.

    هذه الحوادث المؤسفة والمحزنة ليست بالمفاجئة لكل متابع للحريات الدينية وحرية المعتقد في السودان منذ وصول عمر البشير للسلطة وكذلك بعد انفصال الجنوب، ففي أبريل من العام 2013 اصدر وزير الشئون الدينية والاوقفا قراراً قضي بموجبه أيقاف تراخيص بناء الكنائس الجديدة، وهذا ما أكده التقرير الذي صدر عن لجنة الكونغرس الامريكي بالولايات المتحدة بشأن الحرية الدينية الدولية في العام 2015، وأوضح التقرير في الفصل المتعلق السودان، إن حكومة السودان بقيادة الرئيس عمر حسن البشير، ما زالت مستمرة في القيام والانخراط في الانتهاكات المنهجية والمستمرة والصارخة لحرية الدين أو المعتقد، وأضاف التقرير أن هذه الانتهاكات هي نتيجة لسياسات الرئيس البشير من الأسلمة والتعريب. ويتابع ذات التقرير رصد ومناقشة سياسة الحكومة السودانية في تدمير ومصادرة الكنائس المسيحية، وخلص التقرير الي إلى أن 11 شخصا على الاقل داخل الكنائس تعرضوا للهجوم والاصابه سواء من الموظفين الحكوميين أو غيرهم في السنوات القليلة الماضية التي تلت أنفصال جنوب السودان، ويعرض التقرير المعارك القانونية الأخيرة التي خاضها المسيحيين في السودان بعد محاولات حكومة السودان لمصادرة ممتلكات الكنيسة مثل كل من الكنيسة الإنجيلية بحري والكنيسة الانجليكانية، وأدت تلك المعارك القانونية والاحتجاجات إلى اعتقال 37 من المصلين احتجاجا على العمل المناصر والقانوني.

    بالإضافة إلى تدمير كنائسهم فان المسيحيين في السودان يواجهون زيادة في التدقيق في فحص الاوراق الثبوتية عن أصدار تراخيص البناء لمنازلهم وكذلك الاعتقالات من قبل الحكومة السودانية خصوصاً القساوسة، ومن أوضح الامثلة من سجن الأم المسيحية مريم إبراهيم التي كانت ينتظر تنفيذ حكم الإعدام في حقها بعد أن تم توجيهة الاتهام اليها بالردة وكادت ان يفصل راسها عن جسدها وفقاً للقانون بالسودان لإيمانها، بالاضافة إلى اعتقال ومحاكمة القساوسة مايكل وبيتر في الصيف الماضي، والاستمرار في هذة السياسة من الحكومة السودانية تجاه المسيحيين لن تتوقف قريباً وفئات المجتمع والافراد من المسيحيين ستكون مستهدفة في السودان، وسيواجه المؤمنيين بعدالة المسيح السجن والاتهامات الملفقة التي يمكن أن يؤدي الأدانه ببعضها إلى صدور أحكام بالإعدام.

    الآن الحكومة السودانية ساعية بكل ما لديها من قوة بواسطة الاجهزة الامنية والقانونية الي تخفيض عدد الكنائس المسيحية وتحويل المتبقي منها الى ركام، هذا هو السبب في الحملة الشرسه التي تتبناها الحكومة السودانية تجاه حرية المعتقد والدين لفرض الاسلام والعروبة، ويتطلب ذلك من المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية المشاركة بفاعلية لجعل قضية المسيحيين وحرية المعتقد والدين في السودان من القضايا العالمية، وأن تكون مثل هذه القصص المفزعة مشتركة بين القاصى والدانى في كل انحاء المعمورة ومعروفة لدي كل المؤمنيين المسيحين بكل كنيسة بالعالم، علي الطوائف المسيحية السودانية المختلفة تركيز انتباه العالم على قصص مريم ومايكل وبيتر، ويجب علينا مواصلة الدعوة من أجل مؤمني الكنيسة المضطهدين في جميع أنحاء العالم الذين لا يستطيعون الان من التواصل مع المجتمع الدولي لحقوق الإنسان وهم ضعفاء جداً وتنتهك حقوقهم من قبل المسؤولين الحكوميين في السودان.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • السودان يُدين هجوم (نيس) الفرنسية ويصفه بالعمل الإرهابي
  • إعادة تشكيل أركان القوات البرية بالجيش السودانى
  • لجنة برلمانية تستدعي مُلاّكاً لحاويات خطرة بميناء بورتسودان
  • الجثث تتناثر في شوارع جوبا ونهب (4500) طن من الأغذية
  • احتجاجاً على رغيفتين بجنيه حملة توقيعات لمقاطعة الخبز يقودها مدونون وسياسيون
  • مجلس احزاب الوحدة الوطنية المحاولة الانقلابية في تركيا تهدف للقضاء علي النموذج التركي الديمقراطي
  • عودة سودانيين عالقين بجوبا للخرطوم
  • أمانة حركة دبجو السياسية تعرب عن أسفها للأحداث في دولة جنوب السودان
  • مسؤول بالصحة الليبية: ترتيبات للاستعانة بأطباء سودانيين
  • وزير الاعلام يخاطب المنتدى الثاني للإعلام السوداني


اراء و مقالات
  • تركيا وليلة الكرامة بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • تركيا توقظ ذاكرة المصريين بقلم د. فايز أبو شمالة
  • عملية يوليو الكبري(1) الرغبات لا تصنع الأحداث.... عرض محمد علي خوجلي
  • قيمة الإنسان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا لا نحرّم الأحزاب العقائدية؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • مراكش والزحف المتوحش بقلم مصطفى منيغ
  • تركيا ...هل فشل الإنقلاب أم تأجل ؟؟ بقلم سارة عيسي
  • البلو والبلويون والقوى الجديدة بقلم د. أحمد الياس حسين
  • الاستاذ عوض عبد الرازق وضرورة رد الإعتبار بقلم عادل عبد العاطي
  • نهاية .. الحب الذى لم يبدأ بقلم الاستاذ سليم عبد الرحمن دكين-لندن - بريطانيا
  • أبْ شَنبْ ، وأبو طّباَلِي..! بقلم عبد الله الشيخ
  • كلمات في الذكري الثانية لرحيل الموسيقار محمدية بقلم صلاح الياشا
  • وامحمداه.. لقد بلغ السيل الزبى ! بقلم محمد بوبكر
  • أخى الرئيس .. أوقف عبث المتكالبين على (أسامة دأوؤد) .. بقلم جمال السراج
  • واحتفلت حماس بنصر اردوغان بقلم سميح خلف
  • اانت هو .. انـا وانـا؟!! بقلم رندا عطية
  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مراجعات أم مجادعات !! بقلم عثمان ميرغني
  • من منا (في شنو)؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • د.معز .. ونهضة مستشفى النو بقلم الطيب مصطفى
  • ناس الصعيد ديل عبيد ساكت!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • انتقام نظام الخرطوم من استقلال الجنوب بقلم امين زكريا -قوقادى
  • الانقلاب التركى والدرس المستفاد بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • المواطن سوداني فاكه منو والرئيس ضارب فيوز!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الجنوب .. والسيناريو الخبيث بقلم د. كمال طيب الأسماء
  • هل نزلت الحركات المُسلّحة السودانية بسقُوفِها إلى (الهُبوطِ النَاعِم)؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الحمد لله على الأمل في المستقبل بقلم نورالدين مدني
  • الترابي يعيد ملف قضية اغتيال حسني مبارك إلى سطح الأحداث بقلم نورالدين عثمان
  • بعد اعتداء نيس الإرهابي فرنسا على سطح صفيح ساخن بقلم بدرالدين حسن علي
  • المتسللون الفلسطينيون إلى قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة اوليه لاحداث تركيا بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • صهيب الجميعابي سوداني يحقق نصر علمي وتصبح مادته هامة في مكافحة الحرائق علي الطائرات
  • أين تكمن الحقيقة في اتهامات الترابي لطه؟!
  • من كان همة السودان لن تلهيه مصائب الدنيا كلها عن قضيته ... !!!
  • انقلاب في دولة كوزستان
  • وهم الأسطوانات الغامضة :مذهل، أليس كذلك؟
  • قبل كل كارثة في العالم امريكا تحذر رعاياها !!!
  • لا للهبوط الناعم ....نعم للمحاسبة
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016
  • درس تركي مجاني
  • ...ولا تزال الالحان والانغام..تنادى عليك..ايها الموسيقار ..الفنان ..محمديه..
  • مسئول أمريكي سابق:"يجب طرد كل مُسلمٍ يؤمن بالشريعة الإسلامية من أمريكا" (فيديو)
  • احذروا الجيش الاثيوبى
  • المبادئ لا تتجزأ فالإنقلابات العسكرية مرفوضة قام بها الإسلاميون أو العلمانيون
  • ما هذا الكلام القبيح يا عبدالله غول؟
  • ُهل انقلاب تركيا صناعة اوردغانية
  • يا للعار اعضاء حزب الكوز اردوغان يقطعون امام الكل راس جندي في كبري البسفور
  • الفرق بين مسلمين ومتأسلمين تركيا مثالٱ.
  • بركات الواتس
  • ولي الله الإنترنت .. راجل اسطنبول .. اطلبوا الديمقراطية ولو في .. أنقــرة ..
  • الموت.. بين جدارية محمود درويش وديوان غيداء أبو صالح
  • نقاط في انقلاب تركيا الفاشل
  • بيان المؤتمر الوطني بالسودان حول احداث تركيا الله اكبر .. الله اكبر.
  • اردوغان و ليلة الشرارة
  • ماشأن خونة الشعب السوداني القتلة والمهرجيين داعمي الانقاذ في ديمقراطية تركيا ؟؟؟
  • خلى شويه للقمرا
  • سقوط فروخ العسكر فى امتحان مبدأ الديمقراطية وحرية الرأي
  • فا يت مر و ح و ين
  • عجبوني اولاد اردوغان خلفو الكية لي بني علمان ...
  • ما معنى خواضة المسؤلين أمام المصورين في موية المطر والطين؟؟ كاراكاتير
  • اليسع وسع كل شيء .. أو تعددت الاكشاك واليسع واحد !!
  • اذا لم يكن هذا انفصام فماذا يكون
  • تماضــــر تعالي..
  • عقار/الحلو/عرمان ليسو سوى جنود في الجيش الجنوبي ويدينون بالولاء للبت شاويش سلفاكير
  • هل شعوب العالم جميعاً هم أمة " محمد "
  • سقوط النظرية التفاحية لصاحبها محمد العريفي.
  • عبدالعزيز سام والتشفي في بقاري
  • فتح القسطنطينية
  • الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....لكم ألف تحية أيها الصناديد
  • يسقط حكم العسكر وعبدة العسكر ومؤيدي العسكر ويعيش من ينتخبه شعبه حرا
  • كل انقلاب عسكري وراءه استخبارات اجنبية كلنا اردوغان
  • الملفت للنظر تاخر الردود علي المحاولة الانقلابية في تركيا
  • غالبا يفشل الانقلاب في تركيا
  • موقف الدول الغربية من الإنقلاب العسكري في تركيا
  • تباً للمتأسلمين العصرانيين الفاشلين. هم دوماً تحت أحذية العسكر الأمريكاني.يركعون!
  • سيطرة للجيش هروب اردوغان المظاهرات تتصدي للدبابات (صور + فيديو )
  • شكلها خلصت:الجيش التركي يعلن حظر التجول
  • بعد رجب اوردغان الدعم التركي للسودان سوف يقف و اين علي عثمان طه هل سوف يفضح

    Latest News

  • President Al-Bashir Condemns Coup Attempt in Turkey
  • Interview: U.S. stirs up tension in South China Sea, Sudanese expert
  • Arrival of first batch of Sudanese nationals from South Sudan State
  • UN: South Sudan refugees could soon hit one million
  • Sudan Affirms its Strong Solidarity and Support to Turkish Leadership and People
  • Sudan Liberation Movement-SLM Statement on Terror Attack in Nice>

    ArticlesandAnalysis

  • Shame on You Rwandan President Paul Kagame for inviting the genocidal criminal Omer al-Bashir























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de