شاهد ماشفش حاجة! ام شاهد عمل كل حاجة وزاغ؟؟!!---- بقلم صلاح محمد احمد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 05:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2016, 03:44 AM

صلاح محمد احمد على
<aصلاح محمد احمد على
تاريخ التسجيل: 07-17-2016
مجموع المشاركات: 6

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شاهد ماشفش حاجة! ام شاهد عمل كل حاجة وزاغ؟؟!!---- بقلم صلاح محمد احمد

    03:44 AM July, 17 2016

    سودانيز اون لاين
    صلاح محمد احمد على-جزيرة صاى بالشمالية
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بكثير من الدهشة تابعت شهادة الراحل د. حسن الترابى..عبر برنامج -شاهد على العصر ، و بعد استماعى الى شهاداته فى الحلقات من الاولى وحتى الثالثة عشر.كدت اقول لمقدم البرنامج ان خير مايجب ان تطلق عليه لبرامجك فى هذه الحلقات بالذات --- شاهد ماشفش حاجة عن مايحدث فى عصره !!
    -- شاهد ما شفش حاجة فى الدراما المصرية المشهورة ، تحكى عن انسان برىء وبسيط...اتهم بقضية قتل وهو برىْ منها ، وتتوالى المشاهد فى لقطات كوميدية ، تريد ان تظهره وهو -البعيد من الحدث- متورط، ورغم ان مشاهدى هذه الدراما المسرحية قد استمتعوا بمحاولات هذا البرىء تبرئة نفسه الا ان الرسالة قد وصلت بأن البرىء يمكن ان تلصق به جريمة ليعيش فى دوامة !اما الشهادات التى تابعها الالاف من السودانيين والاجانب ...فقد حكت عن تراجيدية سياسية
    يدفع ثمنها ابناء وبنات السودان !
    --فى الحلقة الاولى من الشهادات ، محاولات لاضفاء نوع من البعد الاكاديمى للشاهد ، كخريج مميز فى جامعة الخرطوم ، ودراسات عليا تتراوح بين الماجستير والدكتوراة فى جامعات بريطانيا وفرنسا...، و رغم ان المؤهل الاكاديمى مهما بلغت درجاته لايعنى بأن من اجتازه بامتياز يجب ان يكون فوق رأس الناس، بيد ان الشعور الدونى لكثير من الاتباع..ظل يصور حيازة هذه الشهادات من بلاد الفرنجة تعنى بأن يكون هذا المتفوق هو الاقوم لقيادة امة..بل ووصل بعض الاتباع انبهار دعاهم الى تقليد حركاته وسكناته عند الحديث مع العامة والخاصة !
    --و مواصلة لاظهار عبقرية هذا الشاهد ، وصفه البعض بالعبقرى الذى لا يشق له غبار لالمامه باربع لغات العربية ، والانجليزية - الالمانية-و الفرنسية ولايختلف اثنان بأن معرفة اللغات توسع مدارك الانسان.....ولكن دعونا فى البدء الاجابة على سؤال :- ماذا يعنى الالمام باللغات الاجنبية ، وكل انسان عمل فى اوربا يعلم ان اى سكرتير او سكرتيرة لاتتجاوز اعمارهما العشرينات يلمان باكثر من ثلاث لغات ، ولايمكن لاحدهما ان يدعى بأن يكون الامر الناهى فى اية جمعية او محفل عام! لان المهم القدرة على تحمل المسؤؤلية والكارزما القيادية..، ثم ياتى سؤال هل اجاد الشاهد د. الترابى اللغة الالمانية ام عرف بعضا من مفرداتها وهى اللغة الانجلو ساكسونية القريبة من اللغة الانجليزية ..و هل الف شيئا باللغة الفرنسية؟ سؤال نتركه لمن يعرفه عن قرب !
    -- ومن المعجزات التى يتباهى بها المولعون بالقائد الرمز ..مؤلفاته واطروحاته التى وجد الطريق لكتابة اكثرها فى السجون التى ارتادها ابان الهوجة النميرية او الغضبة البشيرية..حيت اتيح للسجين ان يكون مرتاحا فى حجرة منفصلة تأتى عبرها الكتب والمراجع والصحف، ومعظم هذه الكتب والاطروحات ان كانت تحكى عن مسيرة العمل السياسى الاسلامى او محاولات التفسير التوحيدى عن القران الكريم ..الخ ليس فيها جديد يذكر بل تكرار لقديم اريد تقديمه فى قنان حديثة حتى دون الاشارة الى مصادرها...او تهويمات لفظية لاتخلو من حشو غير مفيد.!
    -- طيلة هذه الحلقات لم يظهر الراحل د. الترابى ابوته وحرصه على من اعتبروه زعيمهم ، ولم يظهر اى اهتمام برفع مستوى معيشة الناس ، بل فى حديث مقتضب قال بأنهم عملوا على الغاء دعاوى الاشتراكيين فى الملكية العامة، وتبنوا الاقتصاد الحر ! بل واظهر فى احدى الحلقات بأنهم تمكنوا من تملك الكثير من المال ، وسيطروا على بعض من مصادر التمويل ...واكتنزوا الاموال والتى كشف عن بعض مصادر صرفها فى عملية محاولة قتل رئيس دولة مجاورة !دون علمه او علم اجهزة الحزب !!
    ---اشار بأنهم استغلوا النزعة الدينية التى بدت على الرئيس نميرى...ورغم تبوأه المناصب من وزارية واستشارية ، اراد دائما ان يتبرأ من التجاوزات التى تمت تحت ادعاء ان الرئيس كان يتحرك بمفرده، بينما ظل هو صاحب الاغلبية والحظوة شاهدا على التجاوزات او مدعيا عدم المامه بها وهى قضايا مصيرية ..بدءا من تطبيق مخل للحدودالاسلامية ادت الى بتر عشرات الايدى سيأتى الحديث المفصل عن مأسيها، وانتهاءا بترحيل الفلاشا واعدام المفكر الصوفى شهيد الفكر محمود محمد طه .... وعن الجزئية الاخيرة المتصلة باعدام الشيخ محمود ادعى تارة انه ضد حكم الرده ، ولكيما يبرر وجوده فى الصفوف الاولى عند اعدام الشيخ بسجن كوبر قال احيانا انه كان يحمل افكارا غنوصية..غريبة وتارة اراد اظهار انسانيته بالقول انه قد اغمى عليه حين وضعت المقصلة فى عنق الشيخ الشهيد .. بل لم يتحمل الدم المسال من بتر يد احد المتهمين .اثناء مشاهدته لتنفيذ حكم من احكام العدالة الناجزة -علما باشاراته فى بعض الاحيان ان تطبيق قوانين الحدود قد اشرف عليها الرئيس دون مشاركته ...!!!
    ----و بعد انتفاضة ابريل ظلت البلاد تدور حول مسالة تجميد او الغاء قوانين الحدود ، و مثلت الجبهة الاسلامية قوة ضغط هائلة ، رغم دعوات عدة بأن الذى تم فى عهد نميرى كان تكريسا لحكم فردى طاغ ، واتت مذكرة القوات المسلحة التى ارادت ان تقول للحكومة المنتخبة بان على البلاد ان تتجه الى اجماع يوحد الشعب والخروج من الازمة : وتمكنت الجبهة الاسلامية القومية من الانقلاب على السلطة ليذهب شاهدنا الدكتور سجينا ويبعث الرئيس البشير رئيسا.كما قال فى احدى تصريحاته... لتدور حلقة من حلقات انكار المامه بالقضايا الكبرى التى ادخلت البلاد فى مشاكل لاحصر لها ...ثم يتحول الى ناقم .على تلاميذه ومريديه بل ومهاجم للتاريخ الاسلامى الذى وصفه بالدموى!!! دون ان يعطى التفسير الذى يجب ان يتسم به المثقف النخبوى العام ناهيك عما ادعى انه المجدد الاوحد ..لنردد و بصوت عال اللهم لاتجعل مصيبتنا فى ديننا ....يتبع




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • السودان يُدين هجوم (نيس) الفرنسية ويصفه بالعمل الإرهابي
  • إعادة تشكيل أركان القوات البرية بالجيش السودانى
  • لجنة برلمانية تستدعي مُلاّكاً لحاويات خطرة بميناء بورتسودان
  • الجثث تتناثر في شوارع جوبا ونهب (4500) طن من الأغذية
  • احتجاجاً على رغيفتين بجنيه حملة توقيعات لمقاطعة الخبز يقودها مدونون وسياسيون
  • مجلس احزاب الوحدة الوطنية المحاولة الانقلابية في تركيا تهدف للقضاء علي النموذج التركي الديمقراطي
  • عودة سودانيين عالقين بجوبا للخرطوم
  • أمانة حركة دبجو السياسية تعرب عن أسفها للأحداث في دولة جنوب السودان
  • مسؤول بالصحة الليبية: ترتيبات للاستعانة بأطباء سودانيين
  • وزير الاعلام يخاطب المنتدى الثاني للإعلام السوداني


اراء و مقالات
  • تركيا وليلة الكرامة بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • تركيا توقظ ذاكرة المصريين بقلم د. فايز أبو شمالة
  • عملية يوليو الكبري(1) الرغبات لا تصنع الأحداث.... عرض محمد علي خوجلي
  • قيمة الإنسان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا لا نحرّم الأحزاب العقائدية؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • مراكش والزحف المتوحش بقلم مصطفى منيغ
  • تركيا ...هل فشل الإنقلاب أم تأجل ؟؟ بقلم سارة عيسي
  • البلو والبلويون والقوى الجديدة بقلم د. أحمد الياس حسين
  • الاستاذ عوض عبد الرازق وضرورة رد الإعتبار بقلم عادل عبد العاطي
  • نهاية .. الحب الذى لم يبدأ بقلم الاستاذ سليم عبد الرحمن دكين-لندن - بريطانيا
  • أبْ شَنبْ ، وأبو طّباَلِي..! بقلم عبد الله الشيخ
  • كلمات في الذكري الثانية لرحيل الموسيقار محمدية بقلم صلاح الياشا
  • وامحمداه.. لقد بلغ السيل الزبى ! بقلم محمد بوبكر
  • أخى الرئيس .. أوقف عبث المتكالبين على (أسامة دأوؤد) .. بقلم جمال السراج
  • واحتفلت حماس بنصر اردوغان بقلم سميح خلف
  • اانت هو .. انـا وانـا؟!! بقلم رندا عطية
  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مراجعات أم مجادعات !! بقلم عثمان ميرغني
  • من منا (في شنو)؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • د.معز .. ونهضة مستشفى النو بقلم الطيب مصطفى
  • ناس الصعيد ديل عبيد ساكت!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • انتقام نظام الخرطوم من استقلال الجنوب بقلم امين زكريا -قوقادى
  • الانقلاب التركى والدرس المستفاد بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • المواطن سوداني فاكه منو والرئيس ضارب فيوز!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الجنوب .. والسيناريو الخبيث بقلم د. كمال طيب الأسماء
  • هل نزلت الحركات المُسلّحة السودانية بسقُوفِها إلى (الهُبوطِ النَاعِم)؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الحمد لله على الأمل في المستقبل بقلم نورالدين مدني
  • الترابي يعيد ملف قضية اغتيال حسني مبارك إلى سطح الأحداث بقلم نورالدين عثمان
  • بعد اعتداء نيس الإرهابي فرنسا على سطح صفيح ساخن بقلم بدرالدين حسن علي
  • المتسللون الفلسطينيون إلى قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة اوليه لاحداث تركيا بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • صهيب الجميعابي سوداني يحقق نصر علمي وتصبح مادته هامة في مكافحة الحرائق علي الطائرات
  • أين تكمن الحقيقة في اتهامات الترابي لطه؟!
  • من كان همة السودان لن تلهيه مصائب الدنيا كلها عن قضيته ... !!!
  • انقلاب في دولة كوزستان
  • وهم الأسطوانات الغامضة :مذهل، أليس كذلك؟
  • قبل كل كارثة في العالم امريكا تحذر رعاياها !!!
  • لا للهبوط الناعم ....نعم للمحاسبة
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016
  • درس تركي مجاني
  • ...ولا تزال الالحان والانغام..تنادى عليك..ايها الموسيقار ..الفنان ..محمديه..
  • مسئول أمريكي سابق:"يجب طرد كل مُسلمٍ يؤمن بالشريعة الإسلامية من أمريكا" (فيديو)
  • احذروا الجيش الاثيوبى
  • المبادئ لا تتجزأ فالإنقلابات العسكرية مرفوضة قام بها الإسلاميون أو العلمانيون
  • ما هذا الكلام القبيح يا عبدالله غول؟
  • ُهل انقلاب تركيا صناعة اوردغانية
  • يا للعار اعضاء حزب الكوز اردوغان يقطعون امام الكل راس جندي في كبري البسفور
  • الفرق بين مسلمين ومتأسلمين تركيا مثالٱ.
  • بركات الواتس
  • ولي الله الإنترنت .. راجل اسطنبول .. اطلبوا الديمقراطية ولو في .. أنقــرة ..
  • الموت.. بين جدارية محمود درويش وديوان غيداء أبو صالح
  • نقاط في انقلاب تركيا الفاشل
  • بيان المؤتمر الوطني بالسودان حول احداث تركيا الله اكبر .. الله اكبر.
  • اردوغان و ليلة الشرارة
  • ماشأن خونة الشعب السوداني القتلة والمهرجيين داعمي الانقاذ في ديمقراطية تركيا ؟؟؟
  • خلى شويه للقمرا
  • سقوط فروخ العسكر فى امتحان مبدأ الديمقراطية وحرية الرأي
  • فا يت مر و ح و ين
  • عجبوني اولاد اردوغان خلفو الكية لي بني علمان ...
  • ما معنى خواضة المسؤلين أمام المصورين في موية المطر والطين؟؟ كاراكاتير
  • اليسع وسع كل شيء .. أو تعددت الاكشاك واليسع واحد !!
  • اذا لم يكن هذا انفصام فماذا يكون
  • تماضــــر تعالي..
  • عقار/الحلو/عرمان ليسو سوى جنود في الجيش الجنوبي ويدينون بالولاء للبت شاويش سلفاكير
  • هل شعوب العالم جميعاً هم أمة " محمد "
  • سقوط النظرية التفاحية لصاحبها محمد العريفي.
  • عبدالعزيز سام والتشفي في بقاري
  • فتح القسطنطينية
  • الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....لكم ألف تحية أيها الصناديد
  • يسقط حكم العسكر وعبدة العسكر ومؤيدي العسكر ويعيش من ينتخبه شعبه حرا
  • كل انقلاب عسكري وراءه استخبارات اجنبية كلنا اردوغان
  • الملفت للنظر تاخر الردود علي المحاولة الانقلابية في تركيا
  • غالبا يفشل الانقلاب في تركيا
  • موقف الدول الغربية من الإنقلاب العسكري في تركيا
  • تباً للمتأسلمين العصرانيين الفاشلين. هم دوماً تحت أحذية العسكر الأمريكاني.يركعون!
  • سيطرة للجيش هروب اردوغان المظاهرات تتصدي للدبابات (صور + فيديو )
  • شكلها خلصت:الجيش التركي يعلن حظر التجول
  • بعد رجب اوردغان الدعم التركي للسودان سوف يقف و اين علي عثمان طه هل سوف يفضح

    Latest News

  • President Al-Bashir Condemns Coup Attempt in Turkey
  • Interview: U.S. stirs up tension in South China Sea, Sudanese expert
  • Arrival of first batch of Sudanese nationals from South Sudan State
  • UN: South Sudan refugees could soon hit one million
  • Sudan Affirms its Strong Solidarity and Support to Turkish Leadership and People
  • Sudan Liberation Movement-SLM Statement on Terror Attack in Nice>

    ArticlesandAnalysis

  • Shame on You Rwandan President Paul Kagame for inviting the genocidal criminal Omer al-Bashir























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de