مفوضية اللاجئين بمصر مسؤلة عن هذه الجرائم ومن أسبابها!!! بقلم عبد الغفار المهدى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 01:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-24-2016, 04:10 PM

عبد الغفار المهدى
<aعبد الغفار المهدى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 108

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مفوضية اللاجئين بمصر مسؤلة عن هذه الجرائم ومن أسبابها!!! بقلم عبد الغفار المهدى

    04:10 PM May, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    عبد الغفار المهدى -القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر


    منقول
    بيان اهداف مهمة المفوضية:ـ
    المفوضية السامية للأمم المتحدة للاجئين- قيمنا وأهدافنا الأساسية
    تضطلع المفوضية بتكليف من قبل الأمم المتحدة بمهمة قيادة وتنسيق الإجراءات الدولية الرامية إلى حماية اللاجئين في كافة أنحاء العالم وحلّ مشاكلهم.
    ويقضي الهدف الرئيسية للمفوضية بحماية حقوق اللاجئين ورفاههم. وفي معرض جهودها الرامية إلى تحقيق هذا الهدف، تسعى المفوضية إلى ضمان قدرة أي شخص على ممارسة حق التماس اللجوء والعثور على ملجأ آمن في دولة أخرى، فضلاً عن العودة الطوعية إلى الديار. كما تسعى المفوضية إلى إيجاد حلول دائمة لمعالجة محنة اللاجئين من خلال مساعدتهم على العودة إلى بلادهم أو الاستيطان بشكل دائم في بلد آخر.
    ودعماً لأنشطتها الأساسية الرامية إلى خدمة مصالح اللاجئين، أذنت اللجنة التنفيذية للمفوضية والجمعية العامة للأمم المتحدة للمنظمة بالعمل مع مجموعات أخرى من السكان، مثل اللاجئين السابقين الذين عادوا إلى وطنهم؛ والنازحين داخلياً؛ والأشخاص عديمي الجنسية أو أصحاب الجنسية المتنازع عليها.
    **وتسعى المفوضية إلى الحدّ من حالات النزوح القسري عن طريق تشجيع الدول والمؤسسات الأخرى على خلق ظروف مؤاتية لحماية حقوق الإنسان والحلّ السلمي للنزاعات. وتولي المفوضية، في كافة أنشطتها، اهتماماً خاصاً لاحتياجات الأطفال، كما تسعى إلى تعزيز المساواة في الحقوق للنساء والفتيات.
    وتعمل المفوضية بالشراكة مع الحكومات والمنظمات الإقليمية والمنظمات الدولية وغير الحكومية، وتلتزم بمبدأ المشاركة، إذ تؤمن بوجوب استشارة اللاجئين وغيرهم من الأشخاص الذين يستفيدون من أنشطتها بشأن القرارات التي تؤثر في حياتهم.
    فى مصر يعانى اللاجئين السودانيين والأفارقة بشكل خاص والسودانيين بأكثر خصوصية لطبيعة ما بين الدولتين لأكثر من عقد ونصف فى كثير من الحالات الى التهميش المتعمد من المفوضية وشركائها الآخرين ،وهضم الحقوق وتسويف الاجراءات الخاصة بملفات اللاجئين ومن هم تحت النظر،ورغم ما تمر به مصر من ظروف لخمس سنوات الا انها لازالت البوابة الأكبر لاستقبال اللاجئين من البلاد الأفريقية والعربية بمختلف الطرق ويعتبر المكتب الأقليمى على أراضيها هو من اكثر المكاتب التى تشهد ضغوط،الا أن الكثير من هذه الضغوط نراه من صنع المكتب بنفسه او لشىء فى نفسه خصوصا فيما يتعلق بملفات اللاجئين السودانيين واقرانهم من أثيوبيا وأرتريا والصومال وبما أن السودانيين هم الشريحة الأكبر التى يقع عليها جور المفوضية وشركائها وذلك لما سبق وان أشرنا اليه فى معادلة العلاقة بين السودان ومصر ،فتحولوا لورقة ضغط بين الدولتين ،والمفوضية تساعد بذلك عن سؤ نية او غيرها ،وبما أن ما ورد فى البيان اعلاه فى الفقرة المشار على بدايتها بنجمتين.
    الأطفال:ـ
    الشريحة التى يجب ان تجد كل الاهتمام والرعاية من قبل المفوضية وشركائها الأطفال السودانيين فى مصر والمسجلين كلاجئين وأسرهم فى ملفات المفوضية بمصر محرمون من حق التعليم ومن حق العلاج ومن كثير من الحقوق،نتج عن ذلك تشكيلات اجرامية عقب فض اعتصام ميدان مصطفى محمود وظهور ظاهرة التسلل الى اسرائيل والتى للأسف أيضا دفع ثمنها على الأغلب اللاجئين السودانيين،وتشكلت هذه العصابات من فاقد تربوى من أبناء اللاجئين السودانيين الذين حرموا من التعليم وحرم أهاليهم من حقوقهم التى كفلها لهم هذا البيان وغيره من الملحقات والاتفاقيات ،فتحول أمهات هؤلاء الأطفال الى العمل كخادمات فى البيوت،وتشرد الأباء نتيجة للضغوط التى يعانون منها حيث لا عمل ولا اى خدمات تقدم له من المفوضية السامية المعنية به وبحمايته وبل يحرم من أدنى حقوقه فى المساعدات الانسانية كالعلاج والطعام ومات الكثير من اللاجئين نتيجة لهذا التعسف الذى تمارسه المفوضية وشركائها ،والذين وصل الحال ببعضهم أن يتسببوا فى وقوع الطلاق بين الأزواج دون مراعاة للظروف والضغوط النفسية التى يعانى منها هؤلاء اللاجئين وأسرهم من حصار وحكم بسجن مؤبد تمارسه المفوضية بالحكم على هؤلاء واحتجاز ملفاتهم فى أضابيرها لعقدين وعقد ونصف ،بل وصل حد الفساد فيها بأن تبدلت الملفات،وأصبح التعسف سمة موظفيها واغلب شركائها تجاه اللاجئين السودانيين.
    وحديثنا هذا موثق لدى المفوضية فى ملفات ضحاياها من اللاجئين الذين تعرض أطفالهم لأغتصاب وتعرضوا هم نفسهم لاغتصاب خصوصا النساء العاملات ولكثيرين تعرضوا لخطر وتخلت عنهم الحماية وشركائها من القانونيين الذين يعيشون على أكتاف قضايا هؤلاء اللاجئين الا القليل منهم من فيه نخوة من الانسانية والرحمة ولكم طرقنا بملفات قضايانا تلك لكبار المستشارين والمحامين المصريين ولكثير من الجهات ووضعنا مظالم اللاجئين السودانيين بين أيا ديهم حتى النائب العام طرقنا أبوابه ووزارة الخارجية ورئاسة الجمهورية ولم نترك بابا والا وطرقناه وأسمعنا صوتنا وحتى الاعلام المصرى يتأمر على هؤلاء اللاجئين بحجب كاميراتها الكثيرة عن ما يدور امام مبانى المفوضية السامية لشئون اللاجئين بمصر من تظاهرات ووقفات سلمية واحتجاجات يمارسها اللاجئين حتى برنامج مثل العاشرة مساء عجز عن بث حلقة رغم أنه صور مع حالات كثيرة من اللاجئين ومن مجتمع اللاجئين وبعض النشطاء الا أن الامر تم وأده ولم يبث قبل ثلاثة سنوات..
    نتيجة تقاعس المفوضية عن أداء مسئوليتها وشركائها تجاه هذه الشريحة نتجت تلك العصابات من الشباب السودانى وأستخدمت من قبل الكثيرين شباب وجد نفسه بدون تعليم بدون ارشاد بدون أدنى حقوق تحول الى مجرم منظم فى عصابات تقلع وتنهب وتسلب والقانون يقف عاجزا كما كثير مع حالات اللاجئين وهذه أحدى افرازات مذبحة مصطفى محمود وبدأ هذا الخطر يكبر ويتمدد منذ مارس العام 2006م حتى بلغ ذروته فى العام 2009م حتى العام 2010م وبعدها أنزوى ووصلت جرائم هذه المجموعات حد القتل فى كثير من الحالات وبدات تنشط مؤخرا فى الحى العاشر مدينة نصر وكانت اخر جرائم هذه المجموعات من الشباب والذين تقبع ملفاتهم وأسرهم فى أضابير المفوضية لأكثر من عقد وعقد ونصف،هى قتل أحد الشباب برميه من البلكونة،وهؤلاء الشباب يقطعون الطريق على الرجال والنساء من السودانيين ويحملون أسلحة بيضاء ،والشرطة الآن تسيطر على الوضع فى المنطقة بعد وقوع هذه الكارثة.
    كل هذا يتحمل مسئوليته بصورة مباشرة المفوضية والتى قمنا بدعوتها فى كثير من الفعاليات التى نظمناها كالورشة التى أقيمت بمقر الجمعية الأفريقية بالزمالك ولم تحضر غير السيدة (بربارا) وممثلين من مكتب أمير وغيرها فى كثير من الفعاليات وكانت لاتبدى اهتماما وشركائها حتى تفاقمت الأزمة وتراكمت الملفات.
    المفوضية للأسف لاتشارك اللاجئين المشورة فى أى من الأنشطة المتعلقة بهم ولقد خضنا العمل مع بعض مجتمعات اللاجئين وجلسنا الى المفوضية وبعض شركائها فى عدة اجتماعات لم نجنى منها سواء السراب ،قد تقم المفوضية بمشورة بعض اللاجئين من الانتهازيين والذين يمثلون مجموعاتهم العرقية وتتفيد من وجودهم مقابل راتب شهرى مغرى وهؤلاء للأسف فى ظننا يستخدمون لتضليل مجتمعاتهم من اللاجئين مقابل مكاسبهم من سرعة انهاء الاجراءات او الامتيازات العملية،فليس من المعقول ان تقوم منظمة مثل بستك باستقطاب لاجىء وتقوم بتدريبه 45يوما يتخرج بعدها باحث اجتماعى ينظر فى قضية لاجىء اخر زميله قد يكون من منطقة غير التى منها هذا ومع تقاطع الأثنيات والعرقيات والذى تفرضه المفوضية من خلال تعاملها مع اللاجئين زكت كثير من نيران الفتنه العرقية والأثنية والتى هرب معظم اللاجئين بسببها من السودان فأصدموا بها فى الجهة التى أحتموا بها .
    حملنا شكاوينا تلك ومأساتنا وطرقنا به جميع الأبواب الممكنة لكن لاحياة لمن تنادى والا للمفوضية وشركائها راى أخر معنى بهدم وتدمير اللاجئين السودانيين والحكم عليهم بالسجن المؤبد المفتوح وبدون أدنى حقوق حملها بيانكم أعلاه.
    المفوضية السامية لشئون اللاجئين بمصر وشركائها يتحملون وزر هذه الجرائم وكل ما يحدث للاجئين السودانيين والأفارقة بمصر وهذا الذى أوردناه بصفة عامة فى قصور المفوضية وليس بتفصيل دقيق ......
    عبد الغفار المهدى
    [email protected]





    أحدث المقالات

  • هل ستنتهى محاولات اسلمة الدولة السودانية ؟ بقلم عثمان نواي
  • إنقلاب شجاع ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • رئيس ذكي جداً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • والدائرة الخارجية لاصطيادنا هي بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بين عووضة وعثمان ميرغني بقلم الطيب مصطفى
  • بعض مطربي أمدرمان زمان من مختارات كتاب امدرمانيات بقلم هلال زاهر الساداتي
  • إحتفظ بنصيحتك لنفسك أيها النجل المبجل بقلم نورالدين مدني
  • كل ذي عاهة جبار بقلم بدرالدين حسن علي
  • نفرات ونعرات وماقبل السقوط!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • افغادور ليبرمان الصهيوني مؤسس حزب إسرائيل بيتنا بقلم سميح خلف























                  

العنوان الكاتب Date
مفوضية اللاجئين بمصر مسؤلة عن هذه الجرائم ومن أسبابها!!! بقلم عبد الغفار المهدى عبد الغفار المهدى 05-24-16, 04:10 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de