تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....4

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 11:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-12-2016, 02:50 AM

محمد الحنفي
<aمحمد الحنفي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 146

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....4

    01:50 AM March, 12 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد الحنفي-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    عومل عرقلة مسار اليسار:

    وحتى لا يقوم اليسار بدوره في تحقيق الأهداف المرسومة محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، يقوم القياديون العاملون على توظيف تنظيمات اليسار، من أجل تحقيق تطلعاتهم الطبقية ب:

    أولا: تحريف أيديولوجية اليسار، والعمل على نشر ذلك التحريف في صفوف مناضلي اليسار، وفي صفوف المستهدفين بعمل التنظيمات اليسارية المناضلة، حتى يتم تعطيل العمل الأيديولوجي، والتشويش على أيديولوجية اليسار، القائمة على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية، وإدخال التنظيم في متاهة اللا أيديولوجية، بدعوى خصوصية المجتمع المغربي، أو العربي، أو الإسلامي، الذي لا يحتاج إلى استيراد أيديولوجية معينة، حتى وإن كانت هذه الأيديولوجية يسارية. غير أن هذه الخصوصية، لا ترفض الأيديولوجية الرأسمالية، أو الإقطاعية، أو أي أيديولوجية يمينية متطرفة، مما يجعل كل الأيديولوجيات التحريفية، رائجة في صفوف حزب اليسار، مما لا يخدم، في العمق، إلا مصالح القيادات التحريفية، التي تستفيد من الوضع المتردي لحزب اليسار؛ لأن المنتمين إليه، ينشغلون عن ممارسة القيادة بالتفتيت، والتفكيك، اللذين يعاني منهما اليسار، بسبب تعدد الأيديولوجيات التحريفية، في صفوف اليساريين، بفعل ممارسة القيادات المتطلعة.

    ثانيا: ونظرا لأن الأيديولوجية، هي أساس التنظيم اليساري القوي، فإن تعدد الأيديولوجيات الذي يقف وراءها المنتمون إلى البورجوازية الصغرى، التي غالبا ما تكون مريضة بالتطلعات الطبقية، لا بد أن يؤدي إلى قيام توجه ايديولوجي تحريفي معين، بإيجاد تنظيم حزبي معين، مما يقود بالضرورة إلى تعدد التنظيمات المتشرذمة، والمتفتتة، والمتفككة أصلا، المنفرزة عن الحزب اليساري، الذي يتحول إلى حزب صغير، وضعيف، بسبب ممارسة قيادته المريضة بالتطلعات الطبقية، والتي حولت الحزب اليساري الكبير، إلى خانة الضعف، والتشرذم، والتفتيت، والتفكيك، كما حصل في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، الذي اعتنق الاشتراكية العلمية، كأساس، ومنطلق لبناء أيديولوجية الطبقة العاملة. وذلك في مؤتمره الاستثنائي، المنعقد في 25 دجنبر 1975، ونظرا لأن الاتحاد الاشتراكي يضم توجهات أيديولوجية مختلفة، فإن هذه التوجهات، اتفقت، في البداية، على مواجهة اعتناق الحزب لأيديولوجية الطبقة العاملة، مما قاد إلى قيام محطة 08 ماي، 1983، التي اعتقل فيها 34 قائدا وطنيا، وإقليميا، ومحليا، ليشارك الحزب بعد هذا الاعتقال، في انتخابات 1983 الجماعية، وانتخابات سنة 1984 البرلمانية.

    والاعتقال الذي ضم كل المقتنعين بالاشتراكية العلمية، كأساس، ومنطلق لبناء أيديولوجية الطبقة العاملة، ترتب عنه انفراز الحركة الاتحادية الأصيلة، التي أصبحت تعرف، فيما بعد، بحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذي يعتبر نفسه امتدادا للحركة الاتحادية الأصيلة، ولحركة التحرير الشعبية، ثم توالت، بعد ذلك، الانسحابات من الحزب، في ظل مخزنة القيادة، ليتحول مع مرور الأيام إلى أحزاب يسارية، لكل منها أيديولوجيته البورجوازية الصغرى، التي لا وجود فيها للوضوح الأيديولوجي، الذي اكد عليه الشهيد عمر بنجلون، في تقديمه للتقرير الأيديولوجي.

    ثالثا: والتعدد التنظيمي، المترتب عن التعدد الأيديولوجي، في الحركة اليسارية، لا يمكن أن يقود إلا إلى تعدد المواقف السياسية، التي تختلف فيما بينها، إلى درجة التناقض، مما يدخل التوجهات، والأحزاب اليسارية، في صراع مرير، مما يؤدي إلى التباعد فيما بينها، على أساس سياسي، الأمر الذي يترتب عنه قيام صراع تناحري غير مشروع؛ لأن الصراع الطبيعي، الذي يجب أن يقوم فيما بين الأحزاب والتوجهات الأيديولوجية، هو الصراع الديمقراطي، المؤدي، بطبيعة الحال، إلى إيجاد قواسم مشتركة، تصير أساسا لقيام عمل مشترك، فيما بين الأحزاب اليسارية، في أفق قيام هيأة تنسيقية، أو تحالف، أو فيدرالية، لإنضاج شروط الاندماج فيما بينها، لبناء حزب يساري كبير. أما الصراع التناحري المشروع، فلا يقوم إلا على أساس تناقض رئيسي، كا التناقض القائم، أو الذي يجب أن يقوم بين اليسار من جهة، وبين اليمين من جهة أخرى، سواء كان هذا اليمين ذا طبيعة إقطاعية، أو بورجوازية، أو يجمع بينهما. وقد يقوم بين اليسار، واليسار المتطرف، باعتباره لا يعبر إلا عن مصالح البورجوازية الصغرى، وقد يكون هذا الصراع بين اليسار، ومؤدلجي الدين الإسلامي، الذين يوظفون الدين الإسلامي أيديولوجيا، وسياسيا، لخدمة مصالح الاستبداد القائم، أو العمل على فرض استبداد بديل، خدمة لمصالح الاستغلال الإقطاعي، والبورجوازي، وسعيا إلى القضاء على اليسار، والحيلولة دون قيامه، معبرا عن طموحات الجماهير الشعبية الكادحة، على جميع المستويات. وهو ما يقتضي التخلص منه، ولو على طريق التضحية الجسدية، من وجهة نظر مؤدلجي الدين الإسلامي، الذين يمثلون التطرف اليميني، الذين يجعلون التحكم في الواقع، رهينا بإرادة الغيب، وباسم الدين الإسلامي، الذي لا علاقة له بما يقوم به مؤدلجو الدين الإسلامي.

    ولذلك، فما تقوم به القيادات التحريفية، بتحقيق تطلعاتها الطبقية، ولو على حساب اليسار، الذي يتفكك، ويتشرذم، ويتفتت، بسبب ما تمارسه القيادات ذات الطبيعة البورجوازية الصغرى، التي تستميت في خدمة الإقطاع، والبورجوازية، وفي خدمة التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، الذي تصير جزءا لا يتجزأ منه، باعتباره مساعدا على تحقيق التطلعات الطبقية، التي لا حدود لها.

    وعدم الأخذ بمبدأ المركزية الديمقراطية، هو الذي يجعل اليسار يفقد بوصلة التوجيه الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي. فالمركزية الديمقراطية لا تعني إلا قيام المركزية على أسس ديمقراطية، والأسس الديمقراطية شرط وجود اليسار؛ لأن اليسار إما أن يكون ديمقراطيا، أو لا يكون. وما دام الأمر كذلك، فإن ما يتخذه اليسار من قرارات، يجب أن يكون ديمقراطيا. والديمقراطية لا تعني إلا إشراك جميع قواعد التنظيم في اتخاذ القرار، عن طريق مناقشته في الإطارات التنظيمية الخلوية، والفرعية، والإقليمية، والجهوية، قبل انعقاد الهيأة التقريرية الوطنية، التي تقوم بدور كبير في اتخاذ القرارات، التي يتحول تصريفها إلى عمل مركزي، لتحضر المركزية الديمقراطية في ممارسة قيادة اليسار، بعد اتخاذ القرارات بطريقة ديمقراطية، بمساهمة قواعد التنظيم اليساري. وإذا كانت الديمقراطية شرطا لقيام التنظيم اليساري، فإن المركزية الديمقراطية شرط لاتخاذ القرارات، وتنفيذها، مما يجعل المركزية الديمقراطية، شرطا لقيام الحزب اليساري الكبير، ولضمان استمراره.

    أحدث المقالات

  • آخر نكتة سودانية (جدادة الخلا طردت جدادة البيت)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • العقوبات الإقتصادية على السودان
  • سر إنجذاب الأجنبى إلى الشخصية السودانية بقلم الياس الغائب
  • محن المسلمين السياسين فى أوروبا بقلم محمد بشير ابونمو
  • خبر وتعليق .. مكايدات وعنصريات . بقلم ابومحمد شرقاوي
  • المراأة في عيدها بقلم حسن عباس محمد نور
  • تراجيديا الدولة الواحدة بقلم سميح خلف
  • دكتور منصور خالد عمارة العقل وجزالة المواهب ؟ بقلم صلاح جلال
  • تراب الجنة..! بقلم الطيب الزين
  • الصحفيون لايكذبون يابروف/ حميدة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أبو عركي رائد الحداثة الموسيقية بقلم صلاح شعيب
  • السودان ومسرح الرجل الواحد بقلم بشير عبدالقادر
  • أليس فيكم رجل رشيد ؟ بقلم حسن عباس النور
  • مستشفي أمبدة النموذجي سيرة من الأاف للياء(1) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات

  • اَلْسُّوْدَاْنُ بَيْنَ اْسْتِعْمَاْرِ اَلْدَّاْئِنِيْنْ وَهُرُوْبْ اَلْمُتَأَسْلِمِيْنْ ..!
  • القُروض المُيسَّرة والإحتياطي النقدي بقلم بابكر فيصل بابكر
  • بدرالدين محمود نشهد له بالكفاءة والنزاهة!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم
  • هبط الدولار ؟ هبط الدولار ؟ وقصة (بدرالدين) محمود الكذاب ؟! بقلم د. حافظ قاسم
  • الإطلاع ثم الشراء ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الإحتياطي النقدي والعلاقة مع أمريكا بقلم بابكر فيصل بابكر
  • ملاحظات السفير السعودي..!! بقلم عثمان ميرغني
  • المطلوب الالغاء وليس الاستثناء بقلم سعيد ابو كمبال
  • الجزار موسي هلال .. محاولة تحقيق أحلام ظلوط !! بقلم : أحمد ويتشــــي
  • من أجل عيون من؟ بقلم عثمان ميرغني
  • انهيار كبير في خدمات زين السودان كتب / معتصم السر
  • الى متى اختزان الدولار وتهريب السلع ؟ بقلم سعيد أبو كمبال
  • إديني عقلك وفكر معاي ( 12 ). د. حافظ قاسم
  • الاخوان وصناعة الفشل الاقتصادي في السودان معتصم الاقرع
  • المنشور 3/2014م ومخالفة الدستور نفسه بقلم : سعيد أبو كمبال
  • هل حقاً زين عالمٌ جميل أم عالم شين؟!!/أبوبكر يوسف إبراهيم
  • الخطأ والخطايا في المنشور رقم 3/2014(2) بقلم : سعيد أبو كمبال
  • الخطأ والخطايا في المنشور رقم 3/2014: بقلم : سعيد أبو كمبال
  • تجليات: أفلس بنك السودان بمنشور منه ... "المرة ما بتقول عمرها"!! (1)
  • رؤية اقتصادية حول مستقبل العقار في السودان
  • من يبتدر التدابير أيها الوزير بدرالدين ؟ بقلم : سعيد أبو كمبال
  • نطالب باستقالة والى البحر الاحمر بعد فشل تجارة المايوهات بعد تجارة المايوهات الفاشلة الوالي طاهر اب
  • دولار ريال ، دولار ريال، وهلمجرا !!!
  • مقترح إستقلال دارفور في الذكرى الواداشر لقيام ثورة الغرابة
  • البشير عمل كادوك للقادة العرب والشعب السوداني في غيبوبة
  • زيارة فاشلة لأمير دولة قطر ما الفرق بين الشعب السوداني و المصري / محمد القاضي
  • حرب الاقتصاد الخرطوم:حسين سعد
  • وأخيراً... هذا هو تقرير لجنة د. تاج السر مصطفى حول مشروع الجزيرة، نضعه بين أيديكم/صديق عبد الهادي
  • اديني عقلك وفكر معاي (9 ). د.حافظ قاسم
  • بين يدى المؤتمر الاقتصادى ستكون لبعض مقترحات السيد عبد الرحيم حمدي مآلات كارثية بقلم: سعيد أبو كمبا
  • ورقة للنقاش بمناسبة اللقاء التشاوري حول تنمية ونهضة الماحي عبد الدائم الماحي
  • أحداث ومؤشرات.. د.أنور شمبال البداية من النهاية
  • دعوة لخروج دكتور مصطفى إسماعيل من حكومة البصيرة أم حمد بشير عبدالقادر
  • (تلهطها) زيادات الأجور/أنور شمبال
  • أحداث ومؤشرات.. د.أنور شمبال رفع الدعم أم رفع الحرج؟

  • بنك السودان المركزي يفتتح وكالة ضمان التمويل الأصغر ( تيسير ) الأحد المقبل
  • بنكا السودان وجنوب السودان يعقدان اجتماعاتهما منتصف فبراير
  • جهاز المغتربين ينفي إعادة العمل بنظام إقرار العملة للقادمين
  • نواب البرلمان يعتمدون ميزانية «2016» بـ«التصفيق» و«التكبير»
  • البرلمان: الدولة لا تستطيع توفير فرص عمل للخريجين
  • آلية لمعالجة ديون روسيا على السودان
  • صدقي كبلو: اي إصلاحات اقتصادية بدون الزراعة والصناعة فاشلة
  • بيان من الهيئة الفرعية لعمال بنك النيلين
  • بيان صحفي الحكومة سادرة في غيها وتسعى لإرضاء صندوق النقد الدولي على حساب قوت الناس
  • حملات مكثفة للقضاء على الجريمة والخمور والعشوائي والتشرد بالخرطوم
  • الرئيس عمر البشير: العصبية والجهوية مخاطر أحاطت بالسودان
  • اعلان تحالف القوي السياسية السودانية ببريطانيا و ايرلندا
  • بيان ورسالة تحالف المجتمع المدني من اجل دارفور حول بطلان الانتخابات المزمع إجرائها في السودان
  • السودان يوقف وساطته في ليبيا لصالح الأمم المتحدة
  • وزير العدل محمد بشارة دوسة: لا اعتراض على وجود محكمة "الكوميسا" بالسودان
  • بنك السودان يوقف خدمة هسا
  • بنك السودان يتراجع عن حظر حسابات العملة الصعبة لمقاولي الجهات الأجنبية
  • تقرير حول دور السودانيين فى أمريكا ومنع زيارة وزير خارجية الخرطوم
  • وزارة المالية بحكومة الظل السودانية: القصر الجديد تبديد لأموال الشعب السوداني
  • ترتيبات لعودة 27 موقوفاً سودانياً من الأردن
  • بنك السودان: الدين الخارجي يتجاوز 43 مليار دولار
  • وزير المالية بدرالدين محمود :صادرنا حسابات جهات حكومية
  • واشنطون تدرس فك أرصدة بنوك سودانية
  • خبراء اقتصاديون يتوقعون استمرار ارتفاع قيمة الجنيه
  • أمر قبض في مواجهة محافظ بنك السودان
  • إعلان صحفي من منظمة مبادرة الامن الإنساني (مأمن)
  • وزارة الإستثمار بحكومة الظل السودانية تحذر من الآثار السالبة لقرارات البنك المركزي بخصوص حسابات الإ
  • صدقي كبلو عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي:قرارات بنك السودان صائبة وصحيحة.
  • بنك السودان المركزي يحظر المصارف من تمويل السيارات والعقارات
  • تحويل مصارف إلى لجنة الجزاءات ببنك السودان
  • السجن (3) سنوات للمضاربين بالعملة والمالية تتوقع انخفاضاً كبيراً بسعر الدولار
  • خبراء ونواب يطالبون بتجريم الاتجار بالدولار
  • وزير العدل في البرلمان.. تفاصيل أغرب من الـخيال في نهب المال العام !!
  • لويس إرسموس: السودان مواجه بعجز في الموازنة، وسعر صرف مدهور
  • السودان يرفع تقريره الأول حول مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
  • بنك السودان يلتزم بتوفير "10%" من صادر المصارف للدواء
  • قطر تودع مليار دولار في بنك السودان المركزي
  • القبض على العشرات من سماسرة الدولار وانخفاض واضح بأسعار العملات
  • النسخة الكاملة من تقرير لجنة تاج السر حول مشروع الجزيرة
  • النشرة الإخبارية لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج لشهر ديسمبر 2013م
  • أخبار سيئة .. السودان بين الألم والأمل !! الخرطوم .. حسن بركية
  • بيان 2 التحالف الوطني الديمقراطي السوداني وحدة قوي المعارضة ووحدة القوي الوطنية الديمقراطية
  • اتحاد الشباب يهدد بمقاضاة متهميه بالتلاعب في إغاثات السيول
  • بنك السودان المركزي:سعر صرف الدولار سيتراجع بنسبة 50% قريباً
  • قبل 72 ساعة من أغلاق الانابيب سلفا ..... زيارة ساعة الصفر























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....4 محمد الحنفي03-12-16, 02:50 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de