الفريق عبدالعزيز الحلو لم يستغشى ثيابه يا هذا...!!!؟ بقلم طالب تية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 11:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-06-2015, 07:22 PM

طالب تية
<aطالب تية
تاريخ التسجيل: 03-15-2014
مجموع المشاركات: 12

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الفريق عبدالعزيز الحلو لم يستغشى ثيابه يا هذا...!!!؟ بقلم طالب تية

    06:22 PM Nov, 06 2015
    سودانيز اون لاين
    طالب تية-
    مكتبتى

    6 نوفمبر 2015م
    حقيقة اصبحنا لا نفرق بين من هم الاعداء الحقيقيون ومن هم الاصدقاء الحقيقيون. لقد تشابه علينا البقر. لقد اصبحنا نجد انفسنا في كل مرة نعترك في معترك لا يمثل الاولوية بالنسبة لنا. لقد فقدنا الانضباط التنظيمي واصبحنا همجيين. كما واننا كرفاق هنالك خطوط حمراء لا يجب ان نتخطاها مهما كانت الحجج والمبررات لان دوام الحال من المحال والسياسة ليس فيها عدو دائم او صديق دائم، ولكن مع ذلك نجد كثير من الرفاق يتخطون تلك الخطوط. وعليه نقول للرفاق وخاصة الشباب منهم لا بد من الصبر والمصابرة وهى من اقوى الخصائص التي يتمتع بها من هم يمكن ان يكونوا قادة المستقبل.
    فالقيادة الحالية للحركة الشعبية والتي تتمثل في مالك عقار وعبدالعزيز ادم الحلو وياسر عرمان ان لم تصبر وتصابر لما وصلت الى مرحلة القيادة. فاما الذين تساقطوا كما تتساقط اوراق الخريف، تساقطوا لانهم لم يصبروا ويصابروا ويتحملوا، وذلك لانهم يفقدون اهم واقوى خواص القيادة. فنحن هنا لسنا في حاجة لاقاء محاضرة عن كيف تكون قائدا، ولكن لا بد من زكر هذه الجزئية المهمة حتى ينتبه الكثيرون من انصار الحركة الشعبية من الشباب الذين نامل ان يكونوا قادة في المستقبل ويصبروا ويصابروا ويتحملوا الصعاب لان مستقبل الحركة الشعبية يعتمد عليهم كثيرا ان هم ارادوا ان يتحملوا المسئولية من بعد الاجيال التي تسبقهم. فاما الاندفاع والانفعال والاسترجال وتحدي القيادة، فهذا لا يخلق منك قائدا بل يدمر الصفات القيادية التي يجب تتصف بها. فالقيادة صفات وسلوك وتوجهات ومهارات تكتسب ان لم تكن موجودة فيك ووظائف تعلم. فلا بد من اجتياز المضباط والانفاق الصعبة والخروج الى بر الامان، بعده يمكننا ان ننتقل الى الخطوة الثانية وهذا ما يسمى ترتيب الاولويات ووضع الاشياء الاولى اولا ان اردنا النجاح.
    يقول استيفن ار. كوفي في كتابه " الاشياء الاولى .... اولا" ان اي شيء اقل من الالتزام الواعي بما هو مهم هو بالتالي التزام لا شعوري بما هو غير مهم. ان البعض منا يصبحون معتادين لادمان الطواريء لاندفاع الادرينالين الذي يتدفق اثناء مواجهة الازمات للدرجة التي يصبحون معتمدين عليها تماما من اجل ان ينتابهم شعور بالاثارة والطاقة، ولكن يكون شعور الطواريء هذا مجهدا وضاغطا وموتورا ومنهكا. احيانا يكون الشعور بالطواريء مبهجا ايضا ونشعر باننا مفيدون للاخرين، وباننا ناجحون وصالحون وبارعون في هذه اللحظات الطارئة. فكلما كانت هنالك مشكلة نعتلي صحوة حصاننا ونتجه صوب المدينة وننزع مسدسنا ونصلح الموقف بنفخ بارود مسدسنا وننطلق في غروب الشمس كالابطال. ولكن مع الاسف هذا يحقق نتائجا ورضا فوريا، ولكنه في النهاية يعتبر الاتكاء على الجدار الخطاء بامتياز.
    ان كان لك ان تتوقف قليلا وتفكر بجدية في "الاولويات" في حياتك – الاشياء الثلاثة او الاربعة التي تمثل الاهمية الكبرى لديك – فما عساها ان تكون تلك الامور؟ هل تجد منك تلك الامور العناية الكافية والحرص والوقت الذي يجب ان تمنحه اياها حقا؟ فهنالك فجوة عميقة في طريقتنا في ادارة قضايا الوقت وبين ما هو مهم حقا بالنسبة لنا. اكثر من ارتباطها بسرعتك في الانجاز – فالشيء المهم دائما ان نحافظ على الاشياء المهمة دائما في راس الاولويات. فبالنسبة للكثيرين منا هنالك فجوة بين البوصلة والساعة – بين ما هو مهم بالنسبة لنا حقا وبين الطريقة التي نقضي بها اوقاتنا. وينشا صراع عندما نشعر بان هنالك فجوة بين البوصلة والساعة – عندما لا يسهم ما نفعله فيما هو اكثراهمية بالنسبة لنا. فعدو المستوى الافضل هو المستوى الجيد.
    فمثلا بالنسبة لنا في الحركة الشعبية الان فالمستوى الافضل هو القضاء على العدو عسكريا على ارض الواقع، فاما المستوى الجيد فهو الحديث عن الدستور وديمقراطية الحركة الشعبية والمؤتمر الدستوري وما شابه ذلك في هذا الوقت. ولكن مع الاسف هنالك من يريد ان يسوقنا في هذا الاتجاه على حساب اولويتنا، فنحن اذا في حاجة الى ان نغير في تصوراتنا الذهنية وذلك عن طريق اكتساب مفهوم الاستدلال .... اوما نطلق عليه تجربة فهم الشيء، اي عندما نتمكن من رؤية الصورة المركبة من وجهة النظر الاخرى وليس من وجهة نظرنا.
    فعلا هذه اشياء مهمة ولكن لا تشكل لنا اولوية في الوقت الحاضر على الاقل بالنسبة للذين هم في الخطوط الامامية ويضغطون على الزند. ففي هذا الوقت الذي نتعرض فيه الى هجوم شرس من العدو بالاته العسكرية في كل الاتجاهات طيرانا وهجوما عسكريا بريا من كل الاتجاهات ايضا وفي كل الاوقات وباحدث الالات العسكرية بالاضافة الى القذف المدفعي العشوائي الذي يستهدف المدنيين في المقام الاول، وحرمانهم من الطعام والدواء، فيكون اي حديث لا يتناول مواجهة هذه الموقف كاولوية، يكون حديثا للاستهلاك السياسي والانحراف عن الجادة ولا يفيدنا في شيء.
    فالقيادة الحصيفة هي التي تضع اولوياتها وتبدا بالشيء الاول اولا. فالقيادة الحالية للحركة الشعبية ليس لها وقت لكي تنحرف عن اولى اولوياتها وهي مجابهة العدو والاستعداد له عسكريا وذلك للانخراط في اشياء جيدة ولكنها قد تكون على حساب الاشياء الاولى وهي هزيمة العدو على الارض، وهذا ما نجحت فيه قيادة الحركة الشعبية حاليا على الاقل خلال الخمس سنوات الماضية ونحن نتجه نحو السنة السادسة ولكن لا نجد من يستحسن ويشيد بذلك.
    فقد كنا نتوقع من الذين يدعون بانهم انصارا للحركة الشعبية خارج ارض المعركة ان يقوموا بادوارهم والضغط في هذا الاتجاه وتاجيل الامور الاخرى الى حينها الى ان تصبح هي نفسها اولوية بالنسبة لنا في وقتها المناسب، وبالتاكيد سوف ياتي ذلك الوقت ان وجهنا جهودنا كلها لتحقيق اولويتنا وهي الانتصار على العدو، ولكن بدلا من ذلك نجدهم يتحدثون في اشياء ليست هي اولوية هذه المرحلة بل يقومون بالتشكيك في قدرات القيادة مع التخزيل في نفس الوقت.
    كنا نريد منهم ان يقوموا بتعبئة الشباب الى حمل السلاح كما يفعل العدو كما كنا نريد منهم بان يقوموا بدعم الثورة ماديا ومعنويا لمجابهة الالة العسكرية الضخمة التي يواجهنا بها العدو وتاجيل الحديث في الاشياء الجيدة الى وقتها ولكن بدلا من ذلك فهم ينادون بما ينادي به العدو نفسه. فان كان العدو نفسه ينادي بتغيير قيادتنا الحالية لانها عصية عليه للقيام باختراقها، لماذا نحن ننادي بنفس ما ينادي به العدو؟
    فالفريق اول ركن هاشم عبدالله محمد، رئيس الاركان المشتركة لجيش المؤتمر الوطني يقول في الوثيقة السرية المسربة "علينا متابعة اجتماع المتمردين ما يسمى الجبهة الثورية اين يعقد وما هي اجندته وتوصياته ومداولاتهم – التاثير في القرارات بواسطة اجهزتنا بالتشويس ولا بد من شق هذه الجبهة. لا بد من نقل رئاسة الجبهة لاي من حركات دارفور وتغيير قيادة اركان القوات المشتركة للجبهة. ولن يسمح لهم بعقد في كاودا واذا جاءوا يتم ضرب اي طيران عربات وعلينا رصد كلما يتصل بهذا الاجتماع".
    فان كان العدو يعترف بقوة الحركة الشعبية ضمنيا ويسعى الى "فركشتها"، فما بالنا نساعده ونذهب في نفس الاتجاه الذي يسير فيه. فهذه شهادة من العدو لمدى قوة هذا الثلاثي التي اصبحت تشكل حائط صد منيع ضدهم لتمرير اجندتهم. فلنرى ماذا يقول البشير فيهم في نفس تلك الوثيقة " .. وانا جاني رياك مشار وقابل علي وانا وابلغناه خلي مالك وعبدالعزيز يجو وعندما كلمهم رياك قالوا لا بد يكون معانا ياسر ونحن كنا دايرنهم ينشقوا وتضعف قبضتهم للحركة لكن فهموا الرسالة. "..!!!!!!!!!.
    كما يقول " ... ومهما عملنا معهم لن ياتوا لسلام الا بعد هزيمة الاسلاميين ولذلك هم ساعين لتدميرنا والدليل ايام التفاوض نحن كنا ماشين نحضر احتفال ببحر دار ذكرى تحرير اقليم التقراي قلت لطه مدير مكتبي اتصل بمالك عقار وقول له الرئيس داير يقعود معاك بوجود الرئيس الاثيوبي دون اعلام ولقاء سري وكان رده رفض اللقاء وقال انا عندي وفد بتفاوض معاكم لمن يصلوا لشيء ممكن نتلاقى. لاحظوا هذا الغرور الوصلو له هؤلاء دون سند وصدقوا انهم يمثلوا السودان. ناس النيل الازرق ما دايرنو وحتى الانقسنا ناس بيته ما دايراه. والحلو القيادات التاريخية للنوبة مادايرنو."
    فهكذا يفكر العدو ويسعى الى "فركشة" هذا الثلاثي حتى تضعف قبضتهم للحركة الشعبية حسب زعمهم لينفردوا بها. ولكن السؤال هو اذا كان العدو يفكر هكذا تفكير، فما بالنا نحن الذين ندعي باننا حركة شعبية وانصارها نسير في نفس اتجاه العدو لنحقق له ما عجز هو ان يحققه، وهو اضعاف هذا الثلاثي وتفكيكه في هذا الوقت بالذات لاضعاف الحركة الشعبية باحلال قيادات رخوة فطيرة ومنكسرة وغير مجربة مكانهم؟ بل هنالك من جربناهم من قبل وفشلوا، ومنهم من لم يعطى حتى نفسه فرصة ليجرب بل اثر الهروب الى الامام.
    فنحن بهذا الحديث لا نعفي هذه القيادة من المساءلة متى ما كانت تلك المساءلة قد ظهرت الى السطح واصبحت تمثل اولوية بالنسبة لنا حتى لا يفهم بالعض باننا ندافع عنهم. فنحن لا ندافع عن احد ولكن لنا مباديء راسخة في ترتيبنا للاولويات ومعالجتها على نحو ذلك النسق. وحتى ان اختلفنا معهم فلن نتطرق لاشياء تضرب التنظيم في مقتل فالانسحاب في هذه الحالات هو الافضل الى ان تحين الفرصة وتظهر الاولوية التي نريد الحديث عنها على السطح مرة اخرى.
    وحتى يستطيع ان يفهم كل انصار ومنتسبي الحركة الشعبية الذين نختلف معهم في تناول المواضيع المهمة، ما نريد ان نقول، انه لا بد من ان نكون كلنا وقوفا في اتجاه واحد من المراة المقعرة حتى نستطيع ان ننظر للامور برؤية مشتركة. فاما ان كان من هم يجلسون في المقاعد الخلفية ينظرون من الجانب الاخر من المراة المقعرة بينما الذين يمسكون البندقية ويضغطون على الزناد يقفون على الجانب الاخر من المراة المقعرة، ستتشتت الجهود ويصبح كل منهم يشوت الكرة في الاتجاه المعاكس او في الشبكة المعاكسة ونجد انفسنا نواجه بعضنا البعض بدلا من ان نواجه العدو الحقيقي، وهنا سينهار كل ما بنيناه.
    اما فيما يتعلق بالاشارة الى حركات دارفور الثلاثة المكونين للجبهة الثورية، فنقول بان رئاسة الجبهة الثورية قد اتتهم في طبق من ذهب لاكثر من ثلاث سنوات متتالية ولكنهم لم يحسموا امر الرئاسة فيما بينهم، فالسؤال المطروح ما هو الجديد الان؟ خاصة بعد ان اتفق الجميع على تغيير الدستور وطرح رئاسة الجبهة الثورية للمنافسة الحرة المباشرة بدلا من الطريقة الدورية للرئاسة والتي فشلت لاكثر من ثلاث اعوام في ان تاتي برئيس اخر، ام الحكاية مزاج؟؟؟
    لا نعرف ماذا كان يعني ذلك الاتجاه وبالرغم من ان تلك العملية قد تم تجاوزها ولكن هنالك من يصر ان يتطرق اليها. فاللقاء الذي اجري مع الفريق عبدالعزيز الحلو والذي نشر بعدة مواقع كان لقاءا مهما وقد وضع الاشياء والامور في مكانها الصحيح وصحح كثيرا من المفاهيم وقد استوعب ذلك اللقاء الكثيرون الا الذين في قلوبهم مرض، وذلك لاشياء تخصهم هم.
    فالحركة الشعبية والجيش الشعبي الذي يقاتل الحكومة في النيل الازرق وجبال النوبة ليس فيه انشقاق البتة، ولكن قد تكون هنالك بعض الخلافات في وجهات النظر وهذا شيء طبيعي. والحركة الشعبية الان اقوى من اي وقت مضى وهي لا تتاثر بوجود احد او ذهابه. وحتى ان ذهب كل هذا الثلاثي او غيرهم وحتى كاتب هذا المقال ان ذهب سيكون غير ماسوفا عليه وستظل الحركة الشعبية ثابتة وراسخة. وكلما مرت الحركة الشعبية بابتلاءت كلما ظهرت اكثر قوة من حالتها السابقة. فقد حدث انشقاق كبير داخل الحركة الشعبية في العام 1991م كان كفيلا بمحوها من الوجود تماما ولكنها ظهرت اكثر قوة وتماسكا. وقد فقدت الحركة الشعبية في جبال النوبة قائدها العظيم يوسوف كوة مكي في فترة حرجة ولكنها مع ذلك ظهرت اكثر قوة مما كانت عليه في عهد الشهيد يوسف كوة مكي نفسه. وفقدت الحركة الشعبية قائدها ومفكرها الدكتور جون قرنق ولكنها كانت ثابتة ولم تهزها عاصفة. والحركة انشقت الى شمال وجنوب وهي الان في الشمال موجودة وتزداد قوة في كل يوم تشرق فيه الشمس. وهي الان موجودة، فان ذهب عقار او الحلو او ياسر لاي سبب من الاسباب ستبقى الحركة الشعبية لانها وجدت لتبقى وهي لا تتاثر بوجود او رحيل احد فهي راسخة رسوخ نظريتها التي مازالت عصية الفهم للكثيرين منا ولكنها نظرية موضوعية وليست ايديولوجية. فما نحتاجه فقط هو تنزيلها على ارض الواقع عندما يحين الوقت المناسب، وهو قاب قوسين او ادنى.
    لذا فالحلو لم ولن تستغشى ثيابه يا هذا!!!!!؟.
    والنضال مستمر والنصر اكيد،
    طالب تية،
    6 نوفمبر 2015م،
    الاراضي المحررة.



    أحدث المقالات

  • الي متي ,, يستحمر ,, الترابي السودانيين ؟ بقلم شوقي بدرى
  • الأغلبية الصامتة : مابين الإطاحة بتلفون كوكو والتعتيم ..! بقلم عاطف نواي
  • أهمية بناء تحالف سوداني جديد للحقوق المدنية والسياسية والثقافية(4-4) بقلم ياسر عرمان
  • ذِهْنِيَّة المركز والهامِش"الخليفة عبد الله" ضد "الزبير رَحْمَة" (الأخير) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • وقفة جنيف .... بين الحقيقة والتزييف !! بقلم خضرعطا المنان
  • العودة الى الشعب..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • خير وبركة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • إستراتيجيات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الخطاب الإسلامي المعاصر بين الثنائيات والتقابلات (2) بقلم الطيب مصطفى
  • يربح الشيوعيون بالاستنارة والتسامح بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • والله لو طرتا السما حايقبضوك حايقبضوك!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • لماذا يرفض النظام العالمي إعتبار إسقاط الطائرة الروسية عملاً إرهابياً ؟؟؟!!! بقلم موفق السباعي
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (26) قنابل الغاز المسيلة للدموع تقتل وتخنق بقلم د. مصطفى يوسف ال
  • حكام السودان المسلمون لا يفرقون بين الحق والعار بقلم هلال زاهر الساداتى
  • الجنوب وبرق السلام الخُلّب بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • يساريو الإسلام في السودان إلي أين؟ (1-2) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المنصور خالد ومرافعة السفير جمال بقلم أحمد محمد البدوي























                  

العنوان الكاتب Date
الفريق عبدالعزيز الحلو لم يستغشى ثيابه يا هذا...!!!؟ بقلم طالب تية طالب تية11-06-15, 07:22 PM
  Re: الفريق عبدالعزيز الحلو لم يستغشى ثيابه يا الزاكى دبة11-07-15, 01:25 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de