على ماذا تعتمد (داعش) في حروبها ضد المسلمين!؟ (5( بقلم خالد الحاج عبد المحمود

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 08:10 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-23-2015, 00:17 AM

خالد الحاج عبدالمحمود
<aخالد الحاج عبدالمحمود
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
على ماذا تعتمد (داعش) في حروبها ضد المسلمين!؟ (5( بقلم خالد الحاج عبد المحمود

    00:17 AM Aug, 23 2015
    سودانيز اون لاين
    خالد الحاج عبدالمحمود-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    يتساءل سيد قطب: منذ أن ذهب مجتمع الأصحاب، لم يعد هنالك مجتمع مثله، فلماذا!؟ وكيف نعيد مثل ذلك المجتمع؟ يقول: "إن قرآن هذه الدعوة بين أيدينا، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهديه العملي، وسيرته الكريمة بين أيدينا كذلك، كما كانت بين أيدي ذلك الجيل الأول، الذي لم يتكرر في التاريخ.. ولم يغب إلا شخص الرسول صلى الله عليه وسلم، فهل هذا هو السر؟ لو كان وجود شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتماً لقيام هذه الدعوة وإتيانها ثمرتها، ما جعلها الله دعوة للناس كافة، وما جعلها آخر رسالة، وما وكل إليها أمر الناس في هذه الأرض، وإلى آخر الزمان" ص24..
    فغياب شخص رسول الله، عند سيد قطب، لا يفسر غياب المجتمع الإسلامي.. إذن ما هو السر!؟ يرى سيد قطب أن السر هو غياب "شعور التلقي للتنفيذ" ص18.. واستبداله ب "منهج التلقي للدراسة والإتباع" ص19.. فالأول أخرج جيل الصحابة، والثاني أخرج الأجيال التي تليه.. إلى ماذا يريد سيد أن يصل؟؟ إنه يريد أن يصل إلى أن كل شيء جاهز، لقيام مجتمع الصحابة، فإذا أخذنا بمنهجهم (التلقي للتنفيذ)، يمكن إعادة ذلك المجتمع.. ولكن تلقي ماذا لينفذ!؟ تلقي القرآن!! ولكن القرآن مثاني، وفيه ناسخ ومنسوخ، فما الذي نعمل به!؟ القرآن فيه "فإذا أنسلخ الأشهر الحرم" وفيه "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر".. ومن المستحيل الأخذ بهما معاً، لا بد من الأخذ بواحدة منهما، فما هي الآية التي نأخذ بها ولماذا؟
    إجابة سيد وكل الهوس الديني، النظرية والعملية، هي الأخذ بآية السيف!! إذن لماذا أنزل الله آيات الإسماح، وهي كثيرة جداً في المصحف؟ ولماذا أبطل عملياً دور الحرب؟ أكثر من ذلك ما هي حكمة ختم النبوة - وليس الرسالة؟ بالطبع هم لا يريدون هذه الأسئلة المحرجة.. لكننا نسألها لهم..
    الله ختم النبوة، لأن كل ما يريد أن يوحيه لأهل الأرض أوحاه، وهو القرآن بين دفتي المصحف.. وبذلك انتهت وظيفة ملك الوحي جبريل، في مجال الوحي.. لن يأتي جبريل بعد محمد صلى الله عليه وسلم، بوحي لأحد من البشر.. ولكن وظيفة الرسالة، لم تنته، ولن تنتهي..
    انتهت الرسالة التي يمكن أن تقوم على وحي جديد.. ولكن الرسالة من القرآن لن تنتهي.. ومعلوم عند جميع الفرق الإسلامية، البشارة بمجيء المسيح.. ومهما كان الفهم المسيح رسول، وهو لن يأتي بشيء خارج عن القرآن..
    ما هو الشيء الأساسي الذي غيبه سيد قطب، وكل أتباعه من بعده!؟
    هم غيبوا الله تعالى!! اكتفوا بذكر القرآن، وسنة النبي ونهجه، وغيبوا الله واكتفوا عنه بقرآنه.. كما غيبوا الرسول واكتفوا عنه بحديثه.. فعندما ذكروا الحديث، لم يبنوا المنهج فيه على اتباع الرسول.. ولما غيبوا الله، غيبوا بالطبع الإذن الإلهي، والمأذون.. فهم لا يحتاجون لأذن من الله، ولا ينتظرونه، ولا ينتظرون مأذوناً من الله.. هذا هو جوهر المفارقة، وأخطر جانب فيها.. فبتغييب الله، ورسوله، وإذن الله ومأذونه، لا يبقى إلا الهوى.. والهوى قد يتدثر بالقرآن!!
    يقول تعالى: "وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا".. من هم الظالمون الذين لا يزيدهم الله إلا خسارا!؟ إنهم من يخوضون في أصول الدين بالعقل المجرد وحده!! منهاج الدين في المعرفة يقوم على العمل – يقوم على التقوى "واتقوا الله ويعلمكم الله".. وأساس التقوى هو اتباع النبي صلى الله عليه وسلم، وتقليده في العبادة وفي ما يستطاع من العادة، بإحسان.. الإتباع لذات النبي صلى الله عليه وسلم، وليس لمجرد عمله.. فعند هؤلاء القوم الله مغيب، والنبي صلى الله عليه وسلم مغيب.. وبالتالي الإسلام مغيب!! ولا شيء حاضر في دعواهم سوى الهوى!! وهو هوى نفس مريضة، معادية للإنسان، ولكل ما أبدعه في حضارته.. وليس عندهم إلا القتل والهدم.. وينسب هذا العمل الإجرامي لله ودينه.. فالمنهج عندهم هو ما ذكرناه..
    يسأل سيد قطب "أن هدفنا الأول أن نعرف ماذا يريدنا القرآن أن نعمل؟ ما هو التصور الكلي الذي يريد منا أن نتصور؟ كيف يريد القرآن أن يكون شعورنا بالله، كيف يريد أن تكون أخلاقنا وأوضاعنا ونظامنا الواقعي في الحياة؟" ص13.. ويجيب: "ثم لا بد من التخلص من ضغط المجتمع الجاهلي والتصورات الجاهلية، والتقاليد الجاهلية والقيادة الجاهلية.. في خاصة نفوسنا.. ليس مهمتنا أن نصطلح مع واقع هذا المجتمع الجاهلي ولا أن ندين بالولاء له".. عبارة (في خاصة أنفسنا) هذه مجرد عبارة ليس لها أي مقابل من العمل..
    يواصل سيد فيقول: "إن مهمتنا الأولى هي تغيير هذا المجتمع.. مهمتنا هي تغيير هذا المجتمع من أساسه" ص33.. وبالطبع التغيير المقصود التغيير المادي عن طريق الحرب والجهاد، لتحطيم كل ما هو جاهلي، وكل شيء في الواقع عندهم جاهلي!! هذا هو المنهج الرباني عند سيد قطب، وعند الإخوان المسلمين، وجماعة داعش، وهم الآن يمارسون هذا عملياً.. والمنهج المذكور عند سيد يساوي للحقيقة.. فهو يقول: "إن "المنهج" في "الإسلام" يساوي "الحقيقة" ولا انفصام بينهما" ص59.. الأمر الذي تقوم عليه البداهة، أن المنهج، أي منهج، هو وسيلة للوصول إلى الغاية المطلوبة منه أن يوصل إليها.. وفي حكم البداهة، أن المنهج في الإسلام هو وسيلة السير إلى الله ومعرفته.. والحقيقة في الإسلام هي ذات الله.. ويصبح قول سيد قطب، المنهج في الإسلام، يساوي ذات الله (الحقيقة) وإذا راجعت أقواله كلها، تجده يستعيض عن الله، بكلامه!!
    كل جماعات الإسلام السياسي، تعترف بأننا في عهد فترة، ولسنا في عهد بعثة.. هذه الفترة هي ما يطلقون عليه كلمة جاهلية.. نحن في عهد جاهلية، ولسنا في عهد بعث ديني.. ونحتاج إلى بعث ديني، وننتظره، فكيف يكون؟ وفي أي مستوى يكون؟ وقد رأينا إجابة سيد قطب ومعه كل جماعات الهوس الديني..
    لنرى علماً آخر، غير ما يعلمه هؤلاء بالنسبة لعهد (الفترة) وعهد (البعثة).. يقول تعالى، عن عهد الفترة والبعثة: "يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ".. ومن حكمة الفترة، أن يطور الله تعالى، الجانب المادي للحياة، حتى تستعد للبعثة الروحية القادمة.. والجاهلية تعني الجهل بالله.. وفي فترة الجاهلية، كما في فترة البعث الديني، الفاعل الأساسي في الوجود هو الله.. فالله تعالى لم يترك الأرض للطاغوت، يفعل خارج إرادته، كما يتصور هؤلاء.. ولا يتم البعث إلا بإذن الله، هذا هو الشرط الأساسي.. والإذن الإلهي، لا يكون لجماعة، وإنما هو بالضرورة لفرد، لأن ملاقاة الله لا تكون إلا فرادى.. وبعد ختم النبوة، لا مأذون يُنتظر إلا المسيح الموعود.. والبعث لا يتم في فراغ، وإنما في المستوى الذي عليه الناس عند البعث، وهو إنما يجيء لحل مشكلاتهم الفعلية، وتوجيه طاقاتهم.. فكل جاهلية تحدد البعث الذي بعدها.. وعلى ذلك مستحيل أن يبعث الإسلام، في مستوى أقل من مستوى الحضارة الغربية، بل من المستحيل أن يكون في مستواها.. فلا بد أن يتفوق على الواقع القائم، ويحل مشكلاته بصورة أكفأ، ويحقق من الكمالات ما يعجز الواقع القائم عن تحقيقه..
    نحن اليوم في أكبر حضارة عرفها التاريخ.. بل الشبه بينها وبين الحضارات السابقة، يكاد ينقطع.. وهي لأول مرة في تاريخ الحضارات (حضارة كوكبية).. فلأول مرة الأرض تتوحد.. فلا بد أن يجيء الدين للأرض كلها.. وهذا لأول مرة.. والدين في مستواه المنتظر لا بد أن يكون خلاصة وتتويج، لكل الرسالات السابقة، ولكل الحضارات السابقة.. ثم إنه لا بد أن يخاطب العقول ويقنعها.. وهنالك العديد من الخصائص التي لا بد أن يرتفع الخطاب الديني لمستواها وإلا فلا معنى لها..
    هذه المواصفات لا يستجيب لها من الإسلام، إلا مستوى قرآن الأصول، القرآن المكي.. وهذا ما تقوم عليه دعوة الأستاذ محمود محمد طه، بصورة جلية.. فهي لا تدعو للشريعة وإنما تدعو للسنة، وتفرق تفريقاً واضحاً بين الاثنين.. وهذا التفريق يقوم على مستويي القرآن: القرآن المكي (قرآن الأصول) والقرآن المدني (قرآن الفروع) الذي قامت عليه الشريعة في القرن السابع الميلادي، والذي خاطب الناس على قدر عقولهم في ذلك الزمان.. أما القرآن المكي فهو المستوى الذي عاشه النبي صلى الله عليه وسلم، في خاصة نفسه، ونزل عنه للأمة، ليخاطبهم وفق طاقتهم وحاجتهم.. فالشريعة في ما يتعلق بحاجات المجتمع: الاقتصاد والسياسة والاجتماع، هي خطاب مرحلي لأمة المؤمنين.. أما الخطاب الأصلي والذي هو للإنسانية جمعاء هو (السنة)، وهي عمل النبي في خاصة نفسه، وتقوم على أصول القرآن، فالدين يبعث ببعث السنة، وقد قال المعصوم: "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا، كما بدأ.. فطوبي للغرباء!! قالوا: من الغرباء يا رسول الله؟؟ قال: الذين يحيون سنتي، بعد اندثارها".. قال سنتي!! ولم يقل شريعتي.. من وجود هذين المستويين في القرآن، تأتي حكمة ختم النبوة.. ونحن مأمورون أمراً صريحاً من الله تعالى، في القرآن، بأن نتبع أحسن ما أنزل إلينا.. يقول تعالى: "وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ".. أحسن ما أنزل إلينا هو أصول القرآن، هو السنة– عمل النبي في خاصة نفسه.. عندما نتبع السنة نكون على الطريق، ولا نملك أي حق في أن نطبق الإسلام في المستوى الجماعي، نملك أن نبشر، ولكن لا نملك أن نطبقه على غيرنا.. حتى عندما يجيء المسيح، لا يكون الإتباع إلا بالاقتناع، الذي يقوم على حجة الظهور.. عهد الوصاية انتهي، إلى غير رجعة.. الدين لن ينبعث إلا بعد الإذن الإلهي، وظهور المأذون.. وهو لن يبعث إلا للناس كافة، يستوعب طاقاتهم ويحل مشكلاتهم.. وهو عندما يبعث يخاطب العقول، ويقنعها بجدواه..




    أحدث المقالات
  • من هامش التاريخ بقلم عبدالله علقم 08-22-15, 07:30 PM, عبدالله علقم
  • أثيوبيا والسودان, تراجيديا بلدين,تحديات النجاح وادمان الفشل بقلم المثني ابراهيم بحر 08-22-15, 07:27 PM, المثني ابراهيم بحر
  • المجرم عمر البشير يدلي بإعترافاته قبل ان ينحروه أو ينتحر بقلم الفاضل سعيد سنهوري 08-22-15, 07:25 PM, الفاضل سعيد سنهوري
  • اطلقوا سراح السودانيات المسجونات في مكة المكرمة!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 08-22-15, 07:23 PM, فيصل الدابي المحامي
  • طريق نيالا – عد الفرسان – رهيد البردي – أم دافوق بقلم عثمان الخير الجدي 08-22-15, 07:20 PM, عثمان الخير الجدي
  • الادارة الاميركية مع الحوار !! وليست مع الحركة الشعبية شمال بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين-لندن 08-22-15, 06:13 PM, سليم عبد الرحمن دكين
  • المعلقة السودانية موديل حوار الطرشان! بقلم فيصل الدابي /المحامي 08-22-15, 06:10 PM, فيصل الدابي المحامي
  • العم يوسف أحمد المصطفى.. الإنحياز للغلابة والثورة والإستنارة بقلم ياسر عرمان 08-22-15, 06:05 PM, ياسر عرمان
  • هل (صفع) بكري حسن صالح د نافع علي نافع بقلم جمال السراج 08-22-15, 06:00 PM, جمال السراج
  • موسى كسر لوحى شريعه الهية صحيحة فماذا سنفعل باللوح المحفوظ ؟؟؟؟ بقلم جاك عطالله 08-22-15, 05:57 PM, جاك عطالله
  • يعلون يرفض تهدئة خالد مشعل بقلم د. فايز أبو شمالة 08-22-15, 05:55 PM, فايز أبو شمالة
  • ازمة اللحوم في غزة وواقع البطالة والفقر والانقسام بقلم سميح خلف 08-22-15, 05:54 PM, سميح خلف
  • هل صحيح يريدون تحطيم "دال"؟؟ بقلم عثمان ميرغني 08-22-15, 04:56 PM, عثمان ميرغني
  • خالد حسن عباس.. بقلم عثمان ميرغني 08-22-15, 04:51 PM, عثمان ميرغني
  • مولانا (ذات البنطلون)!! بقلم صلاح الدين عووضة 08-22-15, 04:40 PM, صلاح الدين عووضة
  • الحسن بين الإرهاب والفساد! بقلم الطيب مصطفى 08-22-15, 04:39 PM, الطيب مصطفى
  • عالم الدقيق ..(1) بقلم الطاهر ساتي 08-22-15, 04:37 PM, الطاهر ساتي
  • صافرة النهاية بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 08-22-15, 07:41 AM, سيد عبد القادر قنات
  • رحم الله اللواء خالد حسن عباس .. بقلم حيدر احمد خيرالله 08-22-15, 07:23 AM, حيدر احمد خيرالله
  • الراحل يوسف أحمد المصطفى: من العجيمية إلى اليسار بقلم حسن وراق 08-22-15, 07:19 AM, حسن وراق
  • العراق.. صحوة الشيعة العرب بقلم نديم قطيش 08-22-15, 07:14 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • أكذوبة الحوار الوطني!! بقلم د. عمر القراي - كندا 08-22-15, 06:24 AM, عمر القراي
  • استقالات فلسطينية تكتيكية لكنها مستحقة بقلم نقولا ناصر* 08-22-15, 06:19 AM, نقولا ناصر
  • أخرسوا و أسكتوا .. فالسكوت من ( ذهب)!.. بقلم لبنى احمد حسين 08-22-15, 06:16 AM, لبنى أحمد حسين
  • وثائق نضالية من دفتر الآستاذ فاروق أبوعيسى14 1 بقلم بدوى تاجو 08-22-15, 02:27 AM, بدوي تاجو
  • الفيسبوك مساحة للتواصل أم ساحة لقطع الأواصر ؟ بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف 08-22-15, 01:45 AM, بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • فقيد العلوم والمعارف والخلق الكريم.. الدكتور ابراهيم العاقب بقلم الطيب السلاوى 08-22-15, 01:43 AM, الطيب علي السلاوي
  • مقاطعة الكيان تنهار عربياً وتنهض دولياً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-22-15, 01:39 AM, مصطفى يوسف اللداوي
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (5 من 11) بقلم محمد وقيع الله 08-22-15, 01:04 AM, محمد وقيع الله
  • الكنديون العرب يصرخون لا للعنف بقلم بدرالدين حسن علي 08-22-15, 01:01 AM, بدرالدين حسن علي
  • هوامش شخصية بقلم عبدالله علقم 08-22-15, 01:00 AM, عبدالله علقم
  • يحتاج لتحصينه بجرعات مستدامة من المودة والرحمة بقلم نورالدين مدني 08-22-15, 00:54 AM, نور الدين مدني
  • نوستالجيا الكُتّاب والمثقفين في زمن الخدم وسودان السجم! بقلم البراق النذير الوراق 08-22-15, 00:52 AM, البراق النذير الوراق























                  

العنوان الكاتب Date
على ماذا تعتمد (داعش) في حروبها ضد المسلمين!؟ (5( بقلم خالد الحاج عبد المحمود خالد الحاج عبدالمحمود08-23-15, 00:17 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de