تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 02:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة خالد محمد نور ادريس(قرشـــو)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-24-2006, 03:03 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48697

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الموت انتقال... والنوم انتقال وعودة (Re: قرشـــو)

    الأخ العزيز قرشو والأخت الغالية الجندرية

    تحية لكما ولقراء البوست

    لقد اخترت من موقع "تجارب الاقتراب من الموت" هذه الوصلة:
    http://www.nderf.org/Arabic/beyond_light_pmh.htm
    وسأقوم بنقل المادة المكتوبة بغرض التعليق عليها، وبيان توافقها مع الفكر الديني الإسلامي.. تلوين الكلمات والعبارات مني بغرض لفت نظر القارئ..

    ما هو الموت؟
    لـ / ب.م.هـ أتواتر


    مؤسسة أبحاث تجربة الإقتراب من الموت – الصفحة الرئيسية قصص عن تجربة الإقتراب من الموت

    المادة التالية مقتطفة من كتابين لـدكتورة .أتواتر –"ما وراء النور: لغز ووحي تجارب الإقتراب من الموت" وكتاب "نحن نعيش الى الأبد: حقيقة الموت" . إنها تعتمد على روايات ثلاثة الآف حالة ممن مر بتجربة الإقتراب من الموت. لتقرأ أكثر عن بحث أتواتر فى (ت ق م ) إضغط على هذا الرابط. www.cinemind.com/atwater.

    كيف يكون الشعور بالموت

    أى ألم تمر به سيأتي فى البداية، وبطريقة غريزية ستقاوم لتظل على قيد الحياة.

    هذا شيئا أوتوماتيكيا.

    لا يتصور العقل الواعي أن هناك حقيقة أخري يمكن أن تكون بجانب عالم الماديات الذى نعيشه والذى تحكمه المسافة والزمن. لقد إعتدنا عليه. لقد تعلمنا منذ ميلادنا أن نحيا ونعيش ونقاوم لأجل ذلك. لقد عرفنا أنفسنا من خلال الآخرين. الحياة تخبرنا من نحن، ونحن نتقبل إخبارها لنا. وهذا، أيضا، شيئا أتوماتيكيا، وعلينا أن توقعه.

    يرتجف جسدك يتوقف قلبك. لا هواء يدخل ويخرج عبر رئتيك.

    تفقد بصرك، إحساسك، حركتك- حاسة السمع تتلاشي كآخر شئ.. تتوقف هويتك.. الـ"أنت" التى كنتها مرة تصبح مجرد ذكري.

    ليس هناك ألم لحظة الموت.

    فقط سكون سلام..هدوء.. صمت. .

    هذا ما نراه على الأقل عند الآخرين..

    ولكنك ما زلت موجودا..

    من السهولة ألا تتنفس. فى الحقيقة، إنها أسهل، أكثر راحة، وألا تتنفس هو شئ يكون أكثر طبيعية من أن تتنفس. الدهشة الكبري لدي الكثيرين عند الموت هو إدراكهم بعد ذلك أن الموت ليس نهاية الحياة. بغض النظر عن ما إذا كان الظلام أو النور سيأتي بعد ذلك، أو شئ من الأحداث، أن تكون إيجابيا، سلبيا، أو ما بينهما، أشياء متوقعة أو غير متوقعة، الدهشة الكبري أن تدرك أنك ما زلت أنت.. ما زلت تفكر، ما زلت تتذكر، يمكنك أن تري، تسمع، تتحرك، تبرر، تتساءل، تحس، وتطلق النكات-إذا ما أردت..

    ما زلت حيا، حياة أكثر حيوية!. فى الحقيقة أنت تعيش بعد الموت بطريقة أكثر مما كنتها عند ولادتك.. فقط تختلف الطريقة لذلك، تختلف لأنك خلعت جسدك المادي لتكون شفافا وتخترق حواس مختلفة كمؤشر لبدء حياة أخري..أنت تعلمت أن ترتدي جسدا لتحيا..

    إذا كنت تتوقع أن تموت عند موتك، ستشعر بخيبة أمل..

    الشئ الوحيد الذى يفعله الموت هو أنه يساعدك فى أن تدرك، تنسلخ، وتلقي "المعطف" الذى كنت ترتديه (الذى نطلق عليه تسمية جسد)..

    عندما تموت تفقد جسدك.

    هذا كل ما هناك.

    لا شئ آخر يمكن فقدانه..

    أنت لست جسدك. إنه شيئا ترتديه فقط لفترة، لأن الحياة على مستوي-الأرض هى أكثر معني وأكثر تداخلا إذا ما تماشيت مع قوانينها ومقاييسها ..

    ما هو الموت

    هناك عملية تغيير للطاقة عند لحظة الموت، زيادة فى السرعة وكأنك فجأة تهتز أكثر مما كنت سابقا.

    دعونا نستخدم راديو لإجراء المقارنة، هذه السرعة يمكن مقارنتها بأن نقول مثلا أنك كنت تعيش على ترددات محددة، وأتى أحدهم فجأة وقام بتغيير مؤشر الترددات.. هذا التغيير نقلك الى آخر، بموجات أطول.. التردد الأصلي الذى كنت فيه ما زال هناك.. لم يتغير..كل شئ ما زال هو نفسه كما كان.. أنت فقط من تغيرت، أنت فقط من تسارعت لتدخل فى التردد التالي على الموجات..

    وكما ينطبق على الراديوهات، وكل محطات الراديو، يمكن أن يكون هناك تشوش، أو سوء نقل نسبة للتداخل.. تلك يمكن أن تسمح أو تجبر الترددات بأن تتواجد بصورة مضاعفة لفترة من الزمن. وبصورة طبيعية، أكثر التحولات تكون متقنة وسريعة، ولكن فى حالات ما، يمكن أن يكون لأحدهم تداخل، ربما لعاطفة قوية، كإحساس بإنجاز واجب ما، أو لإيفاء نذر أو وفاء بوعد..

    التداخل يمكن أن يسمح بمضاعفة الوجود للترددات لثواني عدة، أيام، أو ربما سنوات، ولكن عاجلا أم آجلا، وحتما، أى تردد موجود سيبحث ويتآلف الى ما ينتمي إليه..

    ستتناسق مع نقطتك المحددة على الأرقام بسرعة ترددك. لن يتضاعف وجودك الى الأبد الى شئ لا تنتمي إليه..

    من يمكن أن يقول كم عدد النقاط على الترقيم، أو كم عدد الترددات هناك للمكوث عليها.. لا أحد يعلم..

    أنت تنقل الترددات عند موتك. أنت تنتقل الى حياة على موجة أخري.. أنت ما زلت نقطة على الترقيم ولكنك تنتقل الى أعلى الى أسفل..
    أنت لا تموت عندما تموت.. أنت تنقل إدراكك وسرعة ترددك..

    هذا هو الموت.. الإنتقال..


    ======================

    الدهشة الكبري لدي الكثيرين عند الموت هو إدراكهم بعد ذلك أن الموت ليس نهاية الحياة.
    يقول الله سبحانه وتعالى في سورة "ق"ـ
    وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ (19) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (20) وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (21) لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (22)

    وكشف الغطاء يتم بالموت، والإدراك يزداد "فبصرك اليوم حديد".. ولذلك فإن تجارب الاقتراب من الموت تدلل على الحياة بعد الموت.. وقد ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام أن الميت يسمع قرع نعال مشيعيه.. ولذا فإن الإسلام يحث على زيارة الموتى في قبورهم والسلام عليهم والترحم عليهم..

    وفي بعض الأحيان يتم كشف الغطاء بالنوم والرؤية المنامية لأن في كليهما يتوفى الله الأنفس إليه ، الآية "الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى".. وفي هذا تحضرني قصة توبة الإمام مالك بن دينار... فقد كان في حياته السابقة لتوبته رجلا عاصيا وقاسيا.. والقصة موجودة بعدة روايات كما هو شأن معظم القصص.. وقد قرأتها في صالون الجمهوريين ثم بعد ذلك وجدتها في صفحتين:
    http://www.suhbaonline.net/vb/showthread.php?t=11608
    http://www.ansab-online.com/phpBB2/showthread.php?t=2712

    وأنا هنا أنقل إحدى الروايات..


    Quote: لقد كنت في العراق وأنا في ريعان شبابي رئيس حرس الأسواق , وكنت

    أُراقب حركة الأسعار والتجار , وكنت فظا غليظ القلب لا يحبني أحد

    ولا أحترم أحدا ..

    وبينما أنا أجول في السوق رأيت رجلا من التجار طويل القامة , كبير الهامة

    عريض المنكبين , قد لبس الحرير وأسبل عمامته تفوح منه رائحة الطيب

    وحلى أصبعه بخاتم ضخم , البطر والطرف باد على محياه , وبين يديه رجل فقير

    قد جثا على ركبتيه يتوسل ويتضرع ويبكي , ثيابه ممزقة لا تكاد تستر

    جسمه , نحيل ،غائر العين , أصفر الوجه , مشقق اليد من التعب

    والكدح , وهو يقول :

    يا مولاي لماذا أخذت مني سبعة دراهم وهي محصلة يومي وتعبي , ردها علي

    إنني أحتاج إليها هذه الليلة , ففيها عشاء بنياتي , فإن أخذتها مني سيبات بنياتي

    طاويات من الجوع في هذا البرد الذي لا يرحم , رُد علي دراهمي يرحمك الله

    يُخلفك الله خير منها ... أمهلني ..

    وكلما تذلل المسكين بين يديه شمخ الغني بأنفه ورفع رأسه إلى السماء

    وكأنه يكلم جدارا أو حجرا لا إنسانا فيه قلب وروح ..

    ويقول : تأثرت بهذا المنظر فجئت إلى الغني وقلت : ما شأنك وهذا ؟

    فقال : وماذا يحشرك أنت فيما بيننا ؟ انصرف إنك لا تعرف هذا , إنه مكار خبيث

    أقرضته منذ سنة سبعة دراهم وهو يفر مني كلما رآني حتى قابلته اليوم بالسوق

    فأخذتها منه .. ..

    يقول : فقلت له : سبعة دراهم وأنت قد أغناك الله , ردها عليه

    فلما قلت له ذلك أبى وتكبر وطغى , يقول : فصفعته صفعة طنت لها أذناه

    وانقدحت لها عيناه ثم أدخلت يدي في جيبه وأخرجت الدراهم ووضعتها في

    يد الفقير , فقلت له : انطلق .. فانطلق فرحا يلتفت يجري , قلت له :

    يا هذا إذا تعشت بنياتك هذه الليلة فقل لهن يدعون لمالك بن دينار , يقول فلما

    أصبح الصباح وبينما أنا في السوق أحسست في قلبي أن الله قد قذف فيه حب

    الزواج , فأخذت أعرض نفسي على الناس ولكن من يزوجني ؟ فأنا الفظ

    الغليظ مدمن الخمر لا يرغب بي أحد , فيقول فلما طردني الناس ذهبت

    إلى سوق الجواري فاشتريت جاريةً مسلمةً مؤمنة ثم أعتقتها وجعلت عتقها

    مهرها , ثم تزوجتها , فكانت نعم المرأة عارفة لربها مطيعة لزوجها , كنت

    أرى فيها الخير والبركة من يوم أن حلت بداري , فقد تركت الخمر , وأقبلت

    على الصلاة والذكر والطاعة وأخذت أستغفر الله ورق قلبي ولان , وأصبحت

    أحب الخير والدعوة للخير , ورزقني الله منها بنية صغيرة كنت أرى فيها

    سعادة الدنيا أراها تلعب أمامي في الدار وتتلقاني إذا جئت وتنام بجواري

    في الليل وتلاعبني وألاعبها , فأقضي أوقاتي معها في الدار ...

    وبينما أنا كذلك ذات يوم , وهي تلعب بين يدي إذ خرت في حجري ميتة

    لا أدري ماذا حدث ؟ فاضت روحها وأنا أنظر إليها فكاد قلبي أن ينخلع من

    مكانه فقلتُ : ويحي بنيتي قرة عيني ماذا أصابك ؟

    فحملتها وقد تدلت رقبتها على يدي , وأخذت أذهب في
    فاستقبلتني أمها ، ما الذي حدث للبنية ؟ فقلت :

    لا أدري تلعب بين يدي فخرت ميتة , فجلست أنا وأمها نبكي ..

    وكلما التفت في الدار بعد أن دفنتها وصليت عليها وجدت ذكراها , هذه ألعابها

    وتلك ملابسها ، إذا جاء الطعام تذكرتها , وإذا جاء المنام تذكرتها حتى أخذ

    مني الحزن كل مأخذ فأصبحت لا أشتهي الطعام والشراب ..

    وإذا جاء الليل وما أدراك ما الليل أظل أراقب نجومه حتى أنام من الإعياء والتعب ..

    وذات ليلة ، ولما بلغ مني الحزن كل مبلغ , ودب بي اليأس يرافقه الحزن

    قلت : لأشربن هذه الليلة حتى أموت , فأحضرت الشراب وجلست أشرب

    حتى خررت على الأرض صريعا لا أدري كيف ولا أدري متى ..

    وبينما أنا في ذنبي ومعصيتي لم أرض بقضاء الله ـ ولكن الله أرحم الراحمين ـ

    رأيت في المنام كأن القيامة قد قامت , وكأن الأرض قد تشققت عن العباد

    كالجراد المنتشر , يشارك في هول يوم القيامة كل شيء ، السماء تنفطر

    الجبال تدمر كل شيء .. الخلائق تجري , وأنا أجري أحس بلهيب خلف ظهري

    فلما التفت رأيت ثعبانا ينفث نارا , يجري خلفي , إلى أين المهرب ؟

    إلى من أفر ؟ يقول : وأنا أجري في عرصات يوم القيامة , والثعبان خلفي

    وألهث من التعب , وجدت جبلا وحيدا يعترض طريقي , وفي الجبل شرفات

    وفتحات تطل منهن بنيات , فلما رأينني صرخن : يا فاطمة أدركي أباك

    يا فاطمة أدركي أباك , يقول : فإذا بنيتي الصغيرة تطل من شرفة في الجبل

    فتراني فتقول : أبي ثم أشارت إلى الثعبان فوقف , فمدت يدها إلي وأصعدتني

    عندها , ثم جلست بين يدي وهو تقول :

    يا أبتاه ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق )

    يقول : وتكررها واستيقظت من نومي وكأني أسمع صوتها يتردد , فسمعت

    آذان الفجر "حي على الصلاة ـ حي على الفلاح" يقول : فأفقت واستغفرت

    وتبت إلى الله , وحمدت الله أن أحياني إلى الدنيا من جديد ثم ذهبت واغتسلت

    وتوضأت ثم ذهبت إلى المسجد الجامع , أُصلي خلف الإمام الشافعي وإذا به

    في الصلاة يقرأ قول الله تعالى :

    ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ) يقول :

    فانتفض قلبي وفاضت عيناي , وكأنني أنا الوحيد المعني بها وأنا المخاطب

    بها وذلك من رحمة الله , فاستحييت من الله حق الحياء ..

    فلما انتهت الصلاة واستدار الإمام الشافعي أخذ يفسر لنا قوله تعالى :

    ( ألم يأن للذين آمنوا ) ويقول : عباد الله إنا الله يستحثنا إلى التوبة ...

    فهو يقول : ( ألم يأن ) وهي مشتقة من الآن فكأنه يقول : الآن , الآن توبوا

    قبل أن تفوت هذه اللحظة فيندم الإنسان , الآن الآن إلى التوبة , إلى ذكر الله

    إلى الخشوع ، يقول : فتبت إلى الله , واستغفرت لذنبي وتجلت
    عندي رحمة الله

    الذي لم يأخذني بمعصيتي فأمهلني حتى تبت وأنبت وذهبت إلى زوجتي

    وقلت لها : هيا بنا نشد الرحال لمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم

    أطلب فيها العلم , فوفقني الله


    =======
    وصدق الرؤية يتضح من تطابق الآية التي سمعها من فم ابنته في الرؤية ثم سمعها من الإمام الشافعي بحسب ما جاء في القصة..
    فسبحان الله..

    يتواصل بإذن الله..
    ياسر
                  

العنوان الكاتب Date
تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-10-06, 05:47 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-10-06, 06:02 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما AMNA MUKHTAR05-10-06, 10:27 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-11-06, 02:25 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما حسن النور محمد05-10-06, 10:40 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-11-06, 02:28 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما الجندرية05-10-06, 11:33 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-11-06, 02:38 AM
      Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما banadieha05-11-06, 04:16 AM
        Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-11-06, 05:03 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما Yasir Elsharif05-12-06, 09:31 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-13-06, 03:28 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما الجندرية05-12-06, 10:18 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما طيفور05-12-06, 04:02 PM
      Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما jini05-12-06, 05:08 PM
        Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما محمد عثمان الحاج05-13-06, 02:54 AM
          Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-13-06, 04:42 AM
        Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-13-06, 04:13 AM
      Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-13-06, 03:57 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-13-06, 03:45 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما ناذر محمد الخليفة05-13-06, 07:53 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-14-06, 07:10 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما الجندرية05-13-06, 10:53 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما Hani Arabi Mohamed05-13-06, 11:33 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-14-06, 07:12 AM
      Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما Tumadir05-14-06, 08:27 AM
        Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-14-06, 08:44 AM
  الحياة بعد الموت.. أو الوجود بعد الموت Yasir Elsharif05-16-06, 04:56 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-16-06, 07:20 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-16-06, 07:29 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما elsawi05-16-06, 09:19 AM
      Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما Abureesh05-16-06, 02:44 PM
        Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما Yasir Elsharif05-16-06, 05:16 PM
          Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-17-06, 03:09 AM
      Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-17-06, 03:00 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-17-06, 03:16 AM
  your last messageتجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما Mustafa Mahmoud05-17-06, 03:30 AM
    Re: your last messageتجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-17-06, 03:35 AM
      Re: your last messageتجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما Mustafa Mahmoud05-17-06, 03:57 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-18-06, 04:57 AM
  الحياة بعد الموت.. أو الوجود بعد الموت Yasir Elsharif05-20-06, 06:27 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-20-06, 08:10 AM
    الوجود بعد الموت الجسدي، وقبل الميلاد الجسدي Yasir Elsharif05-21-06, 03:56 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-21-06, 04:10 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-21-06, 04:12 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-21-06, 04:14 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-21-06, 04:19 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما الجندرية05-21-06, 11:20 AM
    Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-22-06, 07:58 AM
  الموت انتقال... والنوم انتقال وعودة Yasir Elsharif05-24-06, 03:03 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما قرشـــو05-24-06, 07:27 AM
  Re: تجربة الاقتراب من الموت ... هل منكم من مرّ بها يوما ناذر محمد الخليفة10-09-06, 12:32 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������ ������ �� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������

� Copyright 2001-02
Sudanese Online
All rights reserved.




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de