|
|
|
 Re: مؤتمر صحفي لقوى اعلان الحرية والتغيير بدا (Re: علاء سيداحمد)
|
عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني صديق يوسف ل (اليوم التالي) :
**الحرية والتغيير دورها إنتهى..!
**إستلام الشعب للسلطة المدنية أصبح واقعا قريبا للنحقيق!
**طرد قيادات من المواكب لمواقفها ضد المبادئ والجماهير لا تطرد أي أحد!
**إستقالة حمدوك لا تعني شيئا للشعب السوداني!
**قيادة الشارع الآن للجان والتجمع والمنظمات الديموقراطية!
طالب القيادي بالحزب الشيوعي السوداني عضو اللجنة المركزية صديق يوسف رئيس الوزراء عبد الله حمدوك حث حكومته على وقف القتل والإعتداء على المنظاهرين السلميين، في وقت إعتبر إستقالته أمرا لا يعني السودانيين،ورأى صديق في هذا الحوار الذي أجرته معه (اليوم التالي) أمس أن دور تحالف الحرية والتغيير إنتهى، وأن قيادة التحول الديمقراطي يقوم بها الآن تجمع المهنيين ولجان المقاومة والمنظمات الديموقراطية، صديق الذي كشف عن إتصالات بين حزبه والقوى الديموقراطية الحية بغية التحول الديمقراطي دعا الأحزاب والقوى الرافضة للشمولية للتلاقي الجامع والتوحد نحو تحقيق الهدف، كما تناول عددا من العناوين ذات الصلة، فإلى حصيلة الحوار
حوار_ إبراهيم عبد الرازق
أولا أستاذ صديق عدت توا من رحلة إستشفاء ليست قصيرة بالقاهرة، ماذا لفتك في هذه العودة؟
*الذي يلفتني دائما في الحضور والغياب والذهاب والعودة هو هذا الشعب الجميل والمتفرد في كل شيئ، أعود لأجده كما عهدته أبدا صامدا وصابرا وصانعا للمعجزات في الثورة والنضال، فخور جدا بمليونية 19 ديسمبر، وأعتذر لعدم تمكني الوصول للخرطوم في ذلك اليوم المهيب، لظروف صحية لفترة ما بعد الحجر الصحي، لكني سعدت بالمشاركة في مواكب أم درمان في ذات اليوم في شارع الأربعين.
ما إضافات مواكب 19 ديسمبر في المشهد السوداني من زاوينكم؟
*إضافات كبيرة جدا، أولا هذه أول مظاهرة تصل إلى القصر الجمهوري، وهذه إضافة كبيرة، لأن القصر الجمهوري منذ كان سراي الحاكم العام في الإستعمار، هذا المكان هو رمز السلطة، لذا فهذه خطوة ضخمة لجماهير شعبنا، أمام مستقبل الثورة السودانية، وعلامة فارقة لأن إستلام الشعب لسلطته الديموقراطية المدنية أصبح أمرا قريبا وواقعا متاحا للتحقيق، وواضح أن القوى السياسية والشعبية الحية تسير في الطريق الصحيح، وباتت بحاجة أكثر من أي وقت مضى لإيجاد مركز موحد ليكون ممثلا للثورى السودانية ومطلبها الأساسي في التحول الديمقرطي.
مركز موحد غير قوى الحرية والتغيير؟
* الحرية والتغيير دورها إنتهى، وأصبحت غير موجودة في الساحة السياسية، وتراجعت بسبب مواقفها المتتالية والتي عبرنا عن رأينا فيها في وقتها، النأي عن معاش ومطالب المواطنين، وقبول تسليم ملف السلام للمكون العسكري، قبول إتفاق جوبا، قبول تعديلات الوثيقة الدستورية، قبول سيطرة العسكريين، وختمتها بتلك الحكومة ذات الإخفاقات والتقاطعات الجمة مع أهداف ومطالب ثورة ديسمبر المجيدة، لا التحالف ولا الحكومة إرتقى واحد منهما لوعي وتطلعات ووطنية الثوار والجماهير، بإختصار فرطوا في كل ذلك، وبعد هذا التفريط والتنازلات المتلاحقة، لم تعد الحرية والتغيير رمزا للثورة السودانية.
من الرمز إذا، في المرحلة المقبلة؟
*القوى الأكبر في الشارع اليوم هي لجان المقاومة، والمنظمات الديموقراطية المتعددة، في العاصمة والأقاليم، وتجمع المهنيين ، والإنحادات واللجان والأجسام الثوورية الحيية ،وهي التي تقود كل الفعاليات في الشارع السوداني، وهي التي تتمسك باللاءات الثلاثة،( لا تفاوض لا شراكة لا مساومة.)
هناك حديث عن تسييس ومحاولا تسييس للجان المقاومة؟
قصة تسييس هذه (كلام ساي) ، ماهي أصلا قوى سياسية، وقوى مبنية، ووتفهم تماما ما تريد، ولها شعاراتها الواضحة من مطالبها ،هي لديها أكبر من ذلك الوعي الثوري، والسياسي، هي تتحدث الآن عن كيف يحكم السودان.، الصورة أمام اللجان أوضح من أي وقت اليوم، وعليها فقط وهذا ما تحتاجه،التواصل الجيد المثمر مع القوى الرافضة للإنقلاب.
حدثنا عن إتصالاتكم بالجماهير في 19 ديسمبر وما بعدها؟
التنسيق الأكبر كان بين تجمع المهنيين ولجان المقاومة، في كل المواكب والفعاليات، نحن لم نغب يوما عن الحراك الجماهيري وعلى صلة دائمة بالقوى السياسية الحية في الشارع.
* هناك أيضا عدم رضا، من طرد بعض القيادات من محيط القصر في مليونية 19 ديسمبر؟
حقيقة هذا ليس موضوعا، الجماهير لا تهاجم ولا تهتف إلا ضد من وقف ضد المبادئ والشعارات الثورية، ما حدث لم يكن ضد أحزاب بل ضد شخوص، نحن نخرج في المظاهرات منذ 1946، من هتف ضدنا.
ما قراءتك لمستقبل الأحزاب عموما في المشهد مع إستمرار الهتافات ضدها ووصمها بالخراب والعذاب؟
كما قلت لك شعارات لا أحزاب بعد اليوم وماشابهها موجودة في هذا الحراك وما قبله،لكن لا يوجد عمل سياسي في العالم بلا أحزاب، لكن أية أحزاب، ليس كل الأحزاب بالتأكيد ، الأحزاب التي لا تخون الحراك الجماهيري ومطالب الثوار (حرية سلام وعدالة) ، لا غبار عليها وهي السند للجماهير في نضالها.
ما قراءتك لما تردد عن نية رئيس الوزراء تقديم إستقالته؟
* سمعت عن هذا الخبر ،حمدوك منذ أن وقع إتفاقه مع البرهان لم يصدر بيانا لم يصرح لم يتكلم، آخر ما قاله أنه يريد حقن الدماء وآخر شهيد سقط يوم 19 ديسمبر، والشهداء منذ 25 أكتوبر بلغوا 40 شهيدا،نحن لم نطلب من حمدوك أن يحقن دماءنا،لكننا نطالبه أن يوقف حكومته من قتل المتظاهرين، والشعب السوداني إذا كان يخاف الموت وإراقة الدماء، لما خرجوا من منازلهم، على البرهان وحمدوك وقف سفك الدماء ومحاسية المتورطين، وهم الحكومة وهذا هو دورهم حماية المواطنين، إستفالته من عدمها أمر يعنيه هو وموقف يخصه، ربما يحسب له أو لا، لكن هذا الشعب أكد أنه لا رجعة لحكم العسكر،الشعب السوداني لا يهمه من الذي في السلطة بقدر مايهمه نضاله ومكاسبه.
* ماذا عن الدور الخارجي في المشهد وتداعياته بعد 19 ديسمبر؟
إحتمال البصمات الخارجية وارد، منذ العهد المباد وهي لن تنفصل عن المشهد كأطماع ومصالح، الحديث لم يتوقف عن مصالح البشير والبرهان ليس مع محور السعودية مصر والأمارات، بل مع الدولة الراعية للمحور ذاتها إسرائيل، لكن الذي يتسيد المشهد هو الذي يتحكم في مصالح وعلاقات البلاد وصون سيادتها، الشعب أوعى يكل ذلك وأقوى عليه. الموقف الذي يستحق التوقف عنده ما قام به الإتحاد الأفريقي، لأنه علق عضوية السودان لحظة إعلان البرهان بيانه الإنقلابي، لكنه تراجع بعد توقيع الإتفاق مع حمدوك، وإعترف بعضوية السودان، وهذا مخالف لميثاق الإتحاد، وهذا قرار خاطئ، فما تزال الحكومة في الخرطوم إنقلابية ديكتاتورية عسكرية.ومعلوم أن ميثاق الإتحاد لا يعترف بالنظم الإنقلابية.
*توقع مراقبون سقوط السلطة في 19 ديسمبر، بينما أرجع آخرون تعذر ذلك لسوء التنظيم والإنشغال بدخول القصر؟
شوف، لا يستطيع أحد أن يحدد متى تسقط هذا النظام، ربما الساعة ربما غدا، لكن المقياس للحراك في الأرض، لا أعتقد أن من حملوا أكفانهم بين أيديهم على الملأ وفتحوا صدورهم للرصاص يغيب عن وعيه التنظيم، هم ذانهم من إنتصر على نظام الطاغية البشير الأكثر عمرا وشراسة،نناضل ولتأت لحظة الإنتصار في وقتها.
الثورة السودانية أقتديت إلى سيناريو الشراكة، ماذا إذا تكرر المشهد بمجلس عسكري آخر، ولا تنس ما صاحب التجربة من أخطاء؟
* نقود والشعب ضده حراكا آخر حتى يسقط، الشارع أيضا موجود، الأخطاء لا توقف النضال بل تلهم التجربة وتصقل المطالبة.ربما ماتتحدث عنه قد يحدث ، وربما لا، لكن اللمؤكد الذي نراخن عليه إستمرار الثورة ووعي الشعب بمطالبه.
*يتحدثون عن ضعف في الكادر يعاني منه الحزب الشيوعي، وأنكم أقل من المبالغات في تأثيركم على المشهد، بينما يصر الفلول على إتهامكم بالتخريب؟
إذا كان شخص يتهمنا بالتخريب فهو قطعا لا يعرف الحزب الشيوعي، أما النضال السياسي فلا يقاس إلا بنتائجه على أرض الواقع، ضعيف أم غير ضعيف، الشعب هو الذي يحكم ويحدد.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مؤتمر صحفي لقوى اعلان الحرية والتغيير بدا (Re: علاء سيداحمد)
|
الحــــــــــل الذى نراه :
- فعلاً وعملياً انتهى دور قوى الحرية والتغيير وتجمع المهنيين والآن هناك أجسام جديدة على الارض .
لذلك لابد من : توافق الاحزاب وتجمع المهنيين ولجان المقاومة ومنظمات المجتمع المدني على الحد الادني من الثوابت
واسقاط الانقلاب .
تشكيل حكومة كفاءات حقيقية واعلانها عبر منصة الاعتصام واختيار رئيس وزراء من شباب المقاومة
وتحديد فترة معينة للانتقال حيث يتم خلالها الانتهاء من وضع الدستور الدائم للبلاد ووضع قانون الانتخابات ومحاكمة كل الذين اجرموا فى حق الثوار
منذ بداية انطلاقتها فى 2013م وحتى الآن ومحاكمة الذين شاركوا فى فض الاعتصامات فى مدن السودان سواءاً بالفكر والراي
او بالمشاركة - اخرى كثيرة .
قادة الحركات المسلحة يعتبرون مثلهم ومثل قادة الاحزاب ليس لهم فى الوضع الجديد اي استثناءات عليهم بعد اعادة دمج او
تسريح جيوشهم الاستعداد للانتخابات .
الاحزاب السودانية بعد انقشاع سحابة غُمة الانقلاب عليها ان ترتب اوضاعها الداخلية والاستعداد للانتخابات .
-
-
-
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مؤتمر صحفي لقوى اعلان الحرية والتغيير بدا (Re: علاء سيداحمد)
|
مؤتمر صحفى باهت لقوى الحريه والتغيير
Quote: قوى الحريه والتغيير لا تريد ان تقتنع ان زمانها قد ولى وانهم قد منحوا الفرصه وإضاعوها بل اضاعوا معها ثوره فريده قل ان يجود بها زمن فقد سلمهم شباب الثوره سلطه كامله فانشغلوا بالكراسى عن تحقيق اهداف الثوره فهرولوا نحو المنازل الحكوميه ووزعوا العربات الفارهه بينهم واستوردوا عربات جديد لمجلسى السياده والوزراء والشعب لا يجد قوت يومه وكل وزير كان امام منزله ٣ عربات وسواقين وسكرتيرات وراجت أقوال عن فساد تفشى لقد انشغلوا بالمكاسب ونسوا الثوره وأهدافها ودعنا من اهداف الثوره فهى اكبر من قدراتهم فقد بلغ بهم العجز حتى انهم لم يستطيعوا تغيير حتى اسماء الشوارع فى العاصمه فظلت اسماء مثل شارع الانقاذ وشارع الزبير وحى المجاهدين مستقره وكانه لم تحدث ثوره وظلت تستفز مشاعر الشعب السودانى ولكنهم افلحوا فى تغيير أثاثات مكاتبهم وتغيير طلاء هذه المكاتب وتفوقوا فى السفر للخارج حتى قيل ان مريم المهدى تفوقت عن اى وزير خارجيه فى العالم فى السفر للخارج ومره عندما لم تجد وزير خارجيه فاضى يستقبلها خفست لجزر القمر التى قل ان يزورها وزير لقد تابعت المؤتمر الصحفى لسلك وياسر والصديق المهدى ولم ياتوا فيه بجديد وفى الحقيقه هم ليس لديهم جديد فالجديد عند قادة الثوره الحقيقيين فى الميدان هؤلاء الذين يقودون المواكب ويفتحون صدورهم للرصاص وفى كل يوم يسقط منهم الشهداء ولا يتراجعون ويتكلم عنهم العالم وهو مندهش من هذه الاراده اما ناس سلك وياسر ورفاقهم فهؤلاء زمانهم فات وياليتهم رحمونا وصمتوا فهم مهما حاولوا تلميع نفسهم لا مكان لهم فى مقدمة الصفوف ولا فرصه لهم فى مناصب مهما اكثروا من الظهور عندما شعروا ان البرهان على وشك السقوط فالمناصب ينبغى ان يتولاها هؤلاء الابطال رجالاًونساء الذين يفتحون صدورهم للرصاص ويرفضون التراجع انتم ياقوى الحريه والتغيير لا خطه لديكم ولا برنامج ولا رؤيه ليس لديكم جديد تقدمونه للوطن غير رغبتكم فى المناصب وقد سلموكم سلطه من قبل واضعتوها وكان عليكم ان تستحوا وتتواروا عن الأنظار بدل هذا اللهث وراء المناصب بتلميع انفسكم عن طريق تصوير انفسكم فى المواكب وهذه المؤتمرات الصحفيه الفارغه من اى مضمون فلا خير فيكم ولا فى رئيسكم حمدوك فنحن لم نراكم حتى فى تشييع شهداء الثوره فقد استكثرتم القليل من وقتكم لتشييع من قدم روحه فداء للثوره ولم يذهب حمدوك حتى للعزاء فى ست النفور شهيدة الثوره فقد ولى عهد حمدوك وشلة المزرعه والفرصه الان لشباب الثوره ليتولى القياده والمناصب بعد انتصار الثوره الذى اتوقع ان يكون فى ٢٥ ديسمبر بدخول القصر وطردالبرهان ومجموعته فنظموا انفسكم ياشباب الثوره واختاروا قياداتكم من بين صفوفكم وتجاوزوا هؤلاء اللاهثين خلف المناصب
محمد الحسن محمد عثمان |
مؤتمر صحفى باهت لقوى الحرية والتغيير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مؤتمر صحفي لقوى اعلان الحرية والتغيير بدا (Re: علاء سيداحمد)
|
سلام أ. علاء و ضيوفك الكرام
بعد كل ما قيل عن الفترة الإنتقالية و فشل الشراكة مع العسكر لأن
العسكر مارسوا الإقصاء و التهميش لقوى الثورة منذ البداية و إنتهت
التجربة بإنقلاب العسكر على الشرعية الثورية، بعد كل هذا لم يبق
سوى إنتظام الشعب و الأحزاب كلها خلف الشباب الشهداء السابقين
و اللاحقين فالمقام مقام شهادة و القيادة للشهداء. ولامكان للمشاكل
الثانوية مثل رفض البعض لقيادات قحت، ولا مكان لإمتنان حزب
على آخر أو إتهام حزب بالسيطرة على الشارع فالشارع حر.
إنها فرصة تاريخية لتحرير السودان و تحرير الأحزاب من سلبياتها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: مؤتمر صحفي لقوى اعلان الحرية والتغيير بدا (Re: نعمات عماد)
|
سلام علاء وشكرا والتحية للدكتورة نعمات
فرغت قبل قليل من مشاهدة المؤتمر الصحفي.
بالعكس يا علاء المؤتمر لم يكن باهتا، حسب تقديري، بل كان ممتازا.
لا لشيطنة الحرية والتغيير وشيطنة الأحزاب، فليست هناك ديمقراطية ببدون أحزاب.
سياسيونا ليسوا بدون أخطاء وعلينا جميعا أن نعمل على نقدهم لتصيح المسار.
الوحدة مهمة لهزيمة الانقلاب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مؤتمر صحفي لقوى اعلان الحرية والتغيير بدا (Re: Yasir Elsharif)
|
يا مراحب د.نعمات عماد
وشكراً على المشاركة الفاعلة
Quote: بعد كل ما قيل عن الفترة الإنتقالية و فشل الشراكة مع العسكر لأن
العسكر مارسوا الإقصاء و التهميش لقوى الثورة منذ البداية و إنتهت
التجربة بإنقلاب العسكر على الشرعية الثورية، بعد كل هذا لم يبق
سوى إنتظام الشعب و الأحزاب كلها خلف الشباب الشهداء السابقين
و اللاحقين فالمقام مقام شهادة و القيادة للشهداء. ولامكان للمشاكل
الثانوية مثل رفض البعض لقيادات قحت، ولا مكان لإمتنان حزب
على آخر أو إتهام حزب بالسيطرة على الشارع فالشارع حر.
إنها فرصة تاريخية لتحرير السودان و تحرير الأحزاب من سلبياتها.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مؤتمر صحفي لقوى اعلان الحرية والتغيير بدا (Re: علاء سيداحمد)
|
بالنسبة للمجلسين السيادي والتشريعي فى المرحلة القادمة :
أولاً :
نطالب وبشدة بتكريم المرأة فى شخص الاستاذة عائشة السعيد واعادتها رئيساً للمجلس السيادي ( والذى سيكون مجلساً تشريفيا
وذلك لمواقفها الداعمة للثورة والتى توجتها بتقديم استقالتها من المجلس السابق (مجلس البهتان )
وأيضاً بما اكتسبتها من خبرات خلال عملها فى المجلس السيادي السابق .
والاعضاء الآخرين :
- العساكر : اثنان من الذين تمت احالتهم للصالح العام .
- المدنيين : ايضاً اثنان من الذين تمت احالتهم للصالح العام .
عدد الاعضاء خمسة اعضاء .
المجلس التشريعي :
يتم تكوينه جميعاً من شباب الثورة ومن الذين دافعوا عن الثوار اثناء اعتصام القيادة امثال حامد ومحمد صديق وغيرهم
على الا يتجاوز عددهم ال ( 100 عضو ) من جميع ولايات السودان ال 18
خمسة اعضاء من كل ولاية = 90 عضو
والباقى :
5 أعضاء من العسكرين الذين دافعوا عن الثوار اثناء اعتصام القيادة .
5 أعضاء من المدنيين والذين تمت احالتهم للصالح العام .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
علاء سيداحمد
نعمات عماد
Yasir Elsharif
Mahjob Abdalla
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست